عاجل الى الصحافة الجزائرية
"يامدير النقل لقسنطينة ان سكان الخروب غاضبون ّ
بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري
سادتي مدراء الصحف
لقد عايشت سكان الخروب في محطة باب القنطرة وبوالصوف وجبل الوحش فرايتهم يعانون صباح مساء فالحافلات تتعامل معهم كالحيوانات اما ساعات التوقف فتحدد في السادسة مساءا واد نتاسف عن سكوت مدير النقل على اوضاع سكان الخروب فاننا نضع مشكلة النقل للخروب كمشكلة كبري ونخشي ان تمتد احداث العنف بسبب ازمة النقل مستقبلا وختاما ان سكان الخروب يعانون بصمت وشكرا
قسنطينة في 22جويلية 2009
حدث في قسنطينة ّمذيعة تنشط بالدموع ومواطنون بلا عطلة ّ
بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري
يلاحظ ان المديعة حليمة اصبحت تقدم فتراتها الاداعية بالدموع وهكدا فبعد دعوتها للصحفية الهام بن حملات لتقديم الموجز الاخباري مع اعلان تحياتها بالنيابة وما ان كانت سعيدة حتي اصبحت تعيسة بعد موجز التاسعة حتي يخيل اليك ان الاستوديو تحول الى مقبرة فهده المديعة حليمة تواسي التقني بن عزوز لتفتح ملف تناسي المشاكل وتصبح الاغاني لنسيان المشاكل المهم ان المديعة حليمة يخيل لك ان دموعها تتساقط بغزارة اثناء تنشيطها ولولا الحاح الصحفية الهام بعد النشرة الاخيرة ماغادرت الاستوديو الالكتروني وهنا نضع النقاط على الحروف حول اسباب سقوط دموع حليمة في الاستوديو ولمادا يدفع ابناء عمال الاداعات ضريبة التضحية الاعلامية وشتان بين الاداعة الادارية والاداعة الاعلامية مادامت دموع حليمة ليلة الاربعاء وخلطها بين محمود ومولود وكثرة اخطائها اللغوية يضعنا امام تساؤلات فهل اصبحت المديعة حليمة تقلد منشطة التلفزيون القديمة امينة باخطائها الهادفة في السبعينات ام ان الثحديث التقني جعل الاداعة القسنطينية متعددة الاغاني والبرامج ايام حضور طاقم القناة الاولي لتركيب الاجهزة الرقمية ثم برحيلهم عادت حليمة الى عادتها القديمة
"يامدير النقل لقسنطينة ان سكان الخروب غاضبون ّ
بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري
سادتي مدراء الصحف
لقد عايشت سكان الخروب في محطة باب القنطرة وبوالصوف وجبل الوحش فرايتهم يعانون صباح مساء فالحافلات تتعامل معهم كالحيوانات اما ساعات التوقف فتحدد في السادسة مساءا واد نتاسف عن سكوت مدير النقل على اوضاع سكان الخروب فاننا نضع مشكلة النقل للخروب كمشكلة كبري ونخشي ان تمتد احداث العنف بسبب ازمة النقل مستقبلا وختاما ان سكان الخروب يعانون بصمت وشكرا
قسنطينة في 22جويلية 2009
حدث في قسنطينة ّمذيعة تنشط بالدموع ومواطنون بلا عطلة ّ
بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري
يلاحظ ان المديعة حليمة اصبحت تقدم فتراتها الاداعية بالدموع وهكدا فبعد دعوتها للصحفية الهام بن حملات لتقديم الموجز الاخباري مع اعلان تحياتها بالنيابة وما ان كانت سعيدة حتي اصبحت تعيسة بعد موجز التاسعة حتي يخيل اليك ان الاستوديو تحول الى مقبرة فهده المديعة حليمة تواسي التقني بن عزوز لتفتح ملف تناسي المشاكل وتصبح الاغاني لنسيان المشاكل المهم ان المديعة حليمة يخيل لك ان دموعها تتساقط بغزارة اثناء تنشيطها ولولا الحاح الصحفية الهام بعد النشرة الاخيرة ماغادرت الاستوديو الالكتروني وهنا نضع النقاط على الحروف حول اسباب سقوط دموع حليمة في الاستوديو ولمادا يدفع ابناء عمال الاداعات ضريبة التضحية الاعلامية وشتان بين الاداعة الادارية والاداعة الاعلامية مادامت دموع حليمة ليلة الاربعاء وخلطها بين محمود ومولود وكثرة اخطائها اللغوية يضعنا امام تساؤلات فهل اصبحت المديعة حليمة تقلد منشطة التلفزيون القديمة امينة باخطائها الهادفة في السبعينات ام ان الثحديث التقني جعل الاداعة القسنطينية متعددة الاغاني والبرامج ايام حضور طاقم القناة الاولي لتركيب الاجهزة الرقمية ثم برحيلهم عادت حليمة الى عادتها القديمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق