الجمعة، ديسمبر 2

الاخبار العاجلة لاحتلال الجزائر سنة 2012من طرف دولة ساركوزي بسبب ديون فرنسا































-بعد نجاح اغنية سلمي وحليمة جاءت اغنية اهلا شباب لتمجد المديع عبد الناصر وبرتقب ان يطالب كافة عمال اداعة قسنطينة باغاني شخصية امتدادا من قسم الاخبار الى قسم الانتاج
-حضر صحافي الخبر لقاء خاص حول مشروع الطرامواي فكتب مقاله انه حضر منتدي الاداعة وجاءت حصة منتدي الاداعغة وغاب صحافي الخبر كما غابت بقوة الصحافيات اللائي فضلن المالوف على منتدي الاداعة صبيحة الاحد
-عادت الصحافيتان سامية قاسمي وازدهر فصيح لكن غابتا حصتهما الشعبية من اعماق قسنطينة وانشغالات فهل جميع مشاكل المواطنين وجدت حلولها ام ان القرار الاداري عطل احلام الصحافيتان
-قدم احد اطارات مديرية الشباب بقسنطينة عولمي نفسه باسم مستعارؤ في حصة خاصة حول مهرجان المالوف علما ان مدير الثقافة فرض على الفنان الفرقاني حضور الزامي لمهرجان حيث ارسل له سيارة خاصة لللقضاء على بقية عمره علمان الفرقاني طلب من الحضور احترام مرضه مادام يسير ببطارية الكترونية فهل عجل فوغالي رحيل الفرقاني الدي اكد ان الحفل يشبه يوم عرسه مستعينا بحفيده خليفته لا ابنه الفرقاني سليم فهل انتقلت ثورة الفرقانية الى تمرد سليم على محمد الطاهر وللحديث بقية
-هل وفقت الجزائر على العقوبات ضد سوريا وهل الوثيقة العربية الموقعة تمتد نيرانيها الصديقة الى الجزالئر بعد سوريا
علما ان صحافية التلفزيون ارتدت لباس اسود والغيت التهاني من الاداعات ودخلت الجزائر في حداد سياسي مند بداية الشتاء العربي
-هل تعلم ان امريكا تؤيد صعود الاسلامين في تونس وليبيا ومصر لاعادة هيكلة ديكتاتورية بن على ومبارك والقدافي وان ليبيا تعيش الخلافة العائلية لسيف الاسلام فهل اغتال سيف الاسلام اباه القدافي وشجع الثوار لبناء دولة سيف الاسلام في ليبيا
-اصبحت لمديعات قسنطينة نبرة حزينة في التنشيط واصبح قسم الاخبار يعمل بالتناوب والعطل بالشهور فيكفي ان تختصر صحافيتنان وتقني ومديعة لاخبار مليون ساكن في قسنطينة فهل اصبحت الاداعات حافظة لضياع متاع المواطنين ام وسيلة لتسلية السلطات المحلية ام اداة لتاسيس الديكتاتوريات المحلية
-صمم والي قسنطينة على الفنان عوابدية وارغمه على مواصلة الحفل الافتتاحي للمالوف بينما سقطت على الامطار وشردت عائلات في السويقة فهل اغاني المالوف افضل من مشاكل سكان قسنطينة ياشيخ بدوي المصري الجزائري
اخبار من الصحافة

http://www.elkhabar.com/ar/autres/souk/272849.html
مهرجان المالوف يقصي نواب الشعب
02-12-2011


قاطع ليلة، أول أمس، نواب البرلمان بغرفتيه، ورؤساء البلديات بقسنطينة، الحفل الختامي للمهرجان الدولي للمالوف المقام بالمسرح الجهوي لقسنطينة، إذ أوعز عدد من نواب الشعب عن الولاية، سبب غيابهم، لعدم اكتـراث محافظة المهرجان بإرسال دعوات رسمية لهم، كما هو معمول به في كل المهرجانات الأخرى، حيث اقتصرت الدعوات على المسؤولين دون ممثلي الشعب، فأين محل الشعب من الإعراب؟

اختتام المهرجان الدولي الخامس للمالوف
محمد الطاهر الفرقاني يصدح بقسنطينة
02-12-2011 قسنطينة: ف. زكرياء
اختتمت، مساء أول أمس، فعاليات المهرجان الدولي للمالوف في طبعته الخامسة بالمسرح الجهوي لقسنطينة، تحت أنغام الطرب الشرقي الأصيل لصاحبة المقام العراقي فريدة تصدح، تلتها مفاجأة الطبعة بوقوف عميد المالوف، الحاج محمد الطاهر الفرفاني، على الركح وأدائه لأجمل ما غنى.
تميزت السهرة الأخيرة من المهرجان الدولي للمالوف بوقوف صاحبة المقام العراقي، السيدة فريدة تصدح، التي قدمت أجمل ما في الطرب العراقي الأصيل، والتي جعلت القسنطينيين الذين توافدوا على المسرح يرددون معها مطولا مقاطع من أغانيها التي تنوعت بين مقام حجاز همايون وموال مقام دشت، إضافة إلى أغان أخرى مثل ''طالعة من بيت أبوها''، ''يا الحمام''، ''سبحان اللي جمعنا بغير ميعاد''، وغيرها من الأغاني التي أطربت القسنطينيين على مدار ساعتين من الزمن.
وكانت المفاجأة باعتلاء عميد المالوف، الحاج محمد الطاهر الفرفاني، ركح المسرح رفقة عدد من أبنائه وأحفاده، حيث أعلن الحاج عن خليفته وهو أحد أحفاده، ذا حنجرة تشابه حنجرة الحاج كثيرا، ليقدموا جميعا وصلات غنائية من المالوف الأصيل، تجاوب معها القسنطينيون بشكل كبير في كل مرة يغني فيها الحاج الذي أبان على استمرار أدائه العالي، سواء في الغناء أو العزف على الكمان، ما أثار إعجاب وتصفيق الحاضرين طويلا.

http://www.elkhabar.com/ar/culture/272811.html
المهرجان الدولي للمالوف
الأربعاء, 30 نوفمبر 2011
عدد القراءات: 41 سليم فرقاني يطرب الجمهور و عناق بين المالوف والفلامينكو
شكلت فرقة "الأندلسيتان"من فرنسا اكتشافا جديدا للجمهور القسنطينى الذي تتبع وقائع السهرة الخامسة للمهرجان الدولي للمالوف بقسنطينة الذي ينتظر أن تكون خاتمته مسك على يد سيدة المقام العراقي الفنانة فريدة.

السهرة د كانت مشتركة بين الفلامنكو الاسباني لفرقة (الأندلسيتان) من فرنسا، وفنان قسنطينة المطرب سليم فرقاني، ما أضفى على السهرة جوا حواريا بين رقصة الفلامنكو وإيقاعات المالوف.
"الأندلسيتان"تجمع في صفوفها كوكبة من الفنانين المنحدرين من إسبانيا والجزائر والمغرب والمقيمين بعاصمة الجن والملائكة. وهي فرقة عالمية أنشأها منذ أزيد من 20سنة قائد جوق الطرب العربي لمعهد العالم الفرنسي مارك لوبويت الذي حاول الإبحار بهذا اليخت الموسيقي إلى زمن الوصل بالأندلس بإستكناه الطبوع الاندلسية العتيقة مرورا بالشعبي من أجل عرض ملهم للخيال والهمس غناء ورقصا،وهو ماتجسد في هذه السهرة عبر اللوحات الراقصة والإيقاعات الموسيقية للفنانة الاسبانية – ماتيلد-التي كان يصاحبها أحيانا المطرب ناصر الجزائري بأغاني شعبية من وحي التراث الأندلسي.
وقد أكد المغربي مساهل محمد الذي يرافق المجموعة أن هذا الفريق المتعدد الجنسيات أستطاع أن يشكل فضاء فنيا بعدة طبوع من الفلامنكو العميق إلى الطابع العربي الأندلسي.
الفقرة الثانية للسهرة كانت مع المطرب سليم فرقاني الذي أستهل الدخلة بمقطع من نوبة رصد الديل، تبعها بزجل من طبع الحسين تحت عنوان(يامن سحرني بجماله الفائق).
وقد بعثت هذه الإيقاعات الدفء في القاعة حيث أطربت أنغام العود الحضور الذين راحوا يتمايلون على رنات أوتاره تجاوبا مع هذا الفن الجميل والراقي، و الجمهور يطلب في العديد من المرات من المطرب إعادة مقاطع من أغانيه التي راقت الحضور سيما وان الفنان هو نجل عميد المالوف القسنطينى ولما لا كما قال محافظ المهرجان السيد جمال فوغالى إن( هذا الشبل من ذاك الأسد) تعبيرا عن الجو الحميمي الذي ساد القاعة طيلة العرض.وسيسافر المطرب سليم فرقاني يوم الجمعة إلى جنيف لتمثيل الجزائر في الأيام الثقافية المغاربية التي تنظم بسويسرا في إطار ما يعرف بورشات"زهور المغرب العربي" التي تجمع فنانين من المغرب وتونس والجزائر . ع.مرزوق تصوير: الشريف قليب



http://annasronline.com/index.php?option=com_content&view=article&id=25492:2011-11-30-17-10-04&catid=37:2009-04-13-14-10-45&Itemid=41

ليست هناك تعليقات: