وزارة البريد والمواصلات تمنح هواتف ثابثة مجانية وشبكة انترنيت مجانية وخطوط فاكس مجانية للجان المستقلة لمراقبة الانتخابات البرلمانية على المستوي الوطني وطالبي ادخال الهاتف الثابث والانترنيت ينتظرون الافراجد عن خطوطهم بعد انتخابات يمينة وحكومة رميلة
والي قسنطينة يضع حراسة امنية خاصة من ناحية لالوم مند سقوط جدار منزل ديوان الوالي ويدكر ان والي قسنطينة مناصر لفريق السنافر وصديق سوسو وكدلك مساهم في شركة مولودية قسنطينة ولكنه ليس مساهم في خدمة مواطني قسنطنة ويدكر ان ولاية قسنطينة اصبحت مقر لاجتماعات فريق الموك والسنافر فلمادا يخاف الوالي من 70الف مناصر من الفريقين اداكان طرفا في شراء المقابلات الريلاضية لصديقه سوسو وهنا الكارثة والى مكلف بالرياضة القسنطينية وسكان قسنطينة غارقون في الوعود الكادبة
ينتظر ان تجتمع الاداعات المحلية لتنظم تليطون لجمع الاصوات الانتخابية بعد تاكد المقاطعة الشعبية من خلال الدراسات السياسية والاجتماعية ويعتقد ان السلطة تريد توريط الشعب الرافض لالانتخابات بعقوبات اجتماعية ابتداءا برفع سعر البطاطا واتنتهاءا بادخال الشعب الجزائري جملة السجون الجزائرية لتعيش سلطة الماافيا الجزائرية
اعضاء اللجان المستقلة يسيرون في الشوارع الجزائرية بملابس العرسان والولاة يعتبرون اعضاء اللجان المستقلة ابناء الدولة يجب منحهم العاب الاطفال وتحقيق جميع احلامهم مادموا وقود التازوير السياسي عشية 10ماي௨0௧௨
الاخبار العاجلة لسقوط الصحافة الجزائرية في دائرة الترويج المجاني لانتخابات السلطة مقابل الغاء الضرائب ومنحهم اشهار سياسي بالملايير والصحافين نائمين في عسل النفاق الصحفي
الدكتور نوار عبيدي زعيم الصحافغيين المزيفين يكتشف امن مالك بن نبي رائد الرواية الجزائرية علما ان نوار عبيدي حضر ساعة اغتيال الرئيس بوضياف في عنابة ولضمان سكوته تحصل على اموال واسس مدرسة للصحافيين المزيفين في عنابة لمنع طلبة معهد الاعلام والاتصال من التوظيف في الصحف ويدكر ان نوار عبيدي مجرد شرطي فصحافي فدكتور ف...........
الاخبار العاجلة لشراء السلطة الجزائرية اقلام الصحافة المستقلة لضمان التزوير الاعلامي الانتخابي مستقبلا
هناك تعليق واحد:
لعنة اللع عليك إلى يوم القيامة، أنت تتجرأ على الدكتور نوار عبيدي الموسوعة الجزائرية. لأنك شخص معقد أقترح أن تذهب إلى طبيب الأمراض العقلية
بالمناسبة سمعت أن وجهك يخيف كل من يراك ولا يشرفني أن أتعرف على حقير مثلك
وفي الأخير أقول لك مرة أخر اللعنة ولعنك الله
إرسال تعليق