الاثنين، نوفمبر 12

الاخبار العاجلة لاعلان ثورة سوق العاصر بقسنطينة بعد الغاء اقدم سوق شعبي تاريخي في قسنطينة مند3قرون

المراة القسنطينية تنظر الى جيب الرجل الجزائري والمراة العاصمية تنظر الى عقل الرجل الجزائري والمراة الوهرانية تنظر الى قلب الرجل الجزائري والمراة الشاوية تانظر الى عرش الرجل الجزائري والمراة الصحراوية تنظر الىاقدامالرجل الجزائري 
اخر خبر
12/11/2012 17:25

الاخبار العاجلة لاعلان ثورة سوق العاصر بقسنطينة بعد الغاء اقدم سوق شعبي تاريخي في قسنطينة مند3قرون


اخر خبر

12/11/2012 17:24

ا والمراة الصحراوية تنظر الىاقدامالرجل الجزائري


اخر خبر

12/11/2012 17:22

المراة القسنطينية تنظر الى جيب الرجل الجزائري والمراة العاصمية تنظر الى عقل الرجل الجزائري والمراة الوهرانية تنظر الى قلب الرجل الجزائري والمراة الشاوية تانظر الى عرش الرجل الجزائري والمراة الصحراوية


اخر خبر

12/11/2012 17:22

المراة القسنطينية تنظر الى جيب الرجل الجزائري والمراة العاصمية تنظر الى عقل الرجل الجزائري والمراة الوهرانية تنظر الى قلب الرجل الجزائري والمراة الشاوية تانظر الى عرش الرجل الجزائري والمراة الصحراوية


اخر خبر

12/11/2012 17:22

المراة القسنطينية تنظر الى جيب الرجل الجزائري والمراة العاصمية تنظر الى عقل الرجل الجزائري والمراة الوهرانية تنظر الى قلب الرجل الجزائري والمراة الشاوية تانظر الى عرش الرجل الجزائري والمراة الصحراوية


اخر خبر

12/11/2012 17:19

سلطات قسنطينة تلغي سوق العاصر بعد3قرون من الوجودوسكان قسنطينة غاضبون على والي قسنطينة ويهودقسنطينة يطالبون بعودة سوق العاصر والا اعلان التدخل العسكري الامريكي في قسنطينة بسبب الغاء السوق اليهودي سوق


اخر خبر

12/11/2012 17:19

سلطات قسنطينة تلغي سوق العاصر بعد3قرون من الوجودوسكان قسنطينة غاضبون على والي قسنطينة ويهودقسنطينة يطالبون بعودة سوق العاصر والا اعلان التدخل العسكري الامريكي في قسنطينة بسبب الغاء السوق اليهودي سوق


اخر خبر

12/11/2012 17:17

المحامية مسلم منية تحرج الصحافية التلفزيونية فريدة بلقسام بتحليلاها السياسية الخطيرة في حصة حوار الساعة وقلمها الاخضر دليل عن بحثها عنالحرية المفقودة


اخر خبر

12/11/2012 17:15

رؤساء القوائم الانتخابية لاحزاب اصدقاء السعيدبوتفليقة واصدقاء الجنرال بلخادم واصدقاء الخديماويحي من اصحاب الرشاوي ودوي سوابق قضائية في سرقة اموال الشعب الجزائري بامتياز


اخر خبر

12/11/2012 17:14

نساء القوائم الانتخابية يطالبون باستقالالتهن من القوائم الانتخابية بعداكتشافهن لزعماءعصابات ومغتصبي النسوة والشواد جنسيا من دوي السوابق القضاءية مرشحين لمناصب اميار في الولايات الجزائرية


اخر خبر

12/11/2012 17:11

والي قسنطينة يعقد اجتماع ظارئويطالب المسؤلينبالاسراع في اكمال المشاريع بعد اشاعة زيارةسلال لقسنطينة الاسبوع المقبل في اطار زيارات تففد الشعب الراعي للغنمفي الولايات الجزائرية


الذراع والرأس طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 05 نوفمبر 2012
عدد القراءات: 185
تقييم المستخدمين: / 2
سيئجيد 
صنعت ذراع جيرار لونغي الحدث على ضفتي المتوسط لأيام طويلة، وبدا أن الأمر يتعلق بحرب شرسة على المستوى الرمزي بين الجزائر وفرنسا في الذكرى الثامنة والخمسين لاندلاع ثورة نوفمبر التي أنهت الاحتلال الفرنسي للجزائر.
ارتفعت ذراع لونغي وانثنت في حركة يسميها الفرنسيون ذراع الشرف وترمز في بعض الثقافات إلى النيل الجنسي من الخصم، أو إشهار الذكورة على المعني بالرسالة، ويتعلق الأمر هنا بثقافات متخلّفة تخلط بين الفعل الجنسي والأذى.
وكان يمكن أن ترتفع الذراع  في تلفزيون السينا الفرنسي فحسب، لكن الاعلام رفعها إلى مستوى الخطاب السياسي بين بلدين يجمع بينهما تاريخ دموي، ولا بأس أن يستغل ذلك سياسيون ليس لديهم ما يشتغلون عليه هنا وهناك.
صحيح أن الإشارة البذيئة تعبر عن انحطاط تعاني منه الساحة السياسية الفرنسية في السنوات الأخيرة، انحطاط سمح لنيكولا ساركوزي بتولي الرئاسة لخمس سنوات بالتمام والكمال لم يتردد خلالها في التعبير الصريح عن نوايا نيوكولونيالية بدأت بطلب المصروف من العرب إلى درجة أنه أخذ مصاريف حملة الرئاسة من القذافي الذي أرسل له زوجته "لتفاوضه" فيما بعد ثم قتله بعد ذلك. لكنها تعبر عن مشاعر عدائية حقيقية  يخفيها السياسيون الفرنسيون من أهل اليمين وأهل اليسار في صدورهم حتى وهم يتبادلون العبارات الودية مع نظرائهم الجزائريين، وهو ما يجب أن تنتبه إليه النخب السياسية وهي تطالب فرنسا بالاعتذار عن جرائم الاستعمار، وحتى وإن كان للمطلب وظيفته السياسية المتمثلة في الإحراج المستمر لفرنسا، فإنه يبدو غير واقعي في وقت استعادت فيه فرنسا شهواتها الاستعمارية وشرعت في تطويق الجزائر بحزام ناسف من خلال محاولة بسط اليد على مالي وموريتانيا بعد معاقبة رئيسيهما بمجرد مجاراتهما للجزائر في خطاب السيادة، ولا نحتاج هنا للتذكير بإعداد المغرب للحرب مع الجزائر والدفع بليبيا نحو العداوة مع جارها الغربي.
كيف لبلد يخطط لإحداث دمار جيوسياسي في الساحل أو المغرب أن يعتذر عن ماض استعماري يسعى في الوقت الراهن إلى معاودته بتسميات جديدة؟
علينا أن نعتذر أولا لأنفسنا عن الإخفاق في بناء دولة وطنية قوية، تنعم بالديموقراطية والاستقرار والرفاه الاقتصادي.
وضع يجعلنا لا نمنح سنويا ملايير الدولارات من عائدات النفط لفرنسا مقابل القمح والشعير والسيارات، ولا ننقذ الشركات الفرنسية من الافلاس، ولا ننقل عنها التشريعات والقوانين ونظم التسيير اليعقوبية ولا الأخبار الصحفية.
ملاحظة
حين تشعر فرنسا بأننا لم نعد في حاجة إليها، ستعتذر حتى وإن لم نطالبها بذلك.       سليم بوفنداسة

ليست هناك تعليقات: