الثلاثاء، نوفمبر 13

الاخبار العاجلة لاعلان سكان قسنطينة ثورتهم التاريخية ضد والي قسنطينة المدعو "لومير "بسبب تحويل ولاية قسنطينة الى مملكة رياضية لفريق السنافر من خزينة اموال سوق العاصر اليهودي بقسنطينة






























































اخر خبر
13/11/2012 09:23
الاخبار العاجلة لاعلان سكان قسنطينة ثورتهم التاريخية ضد والي قسنطينة المدعو "لومير "بسبب تحويل ولاية قسنطينة الى مملكة رياضية لفريق السنافر من خزينة اموال سوق العاصر اليهودي بقسنطينة

اخر خبر

13/11/2012 09:21
نساء الجزائر يكتشفن ان نساء قسنطينة يجعلهن العلاقات العاطفية ولايحسنن اقامة العلاقات العاطفية مع الجنس الاخر والاسباب مجهولة

اخر خبر

13/11/2012 09:19
سكان سوق العاصر غاضبون على قرارات والي قسنطينة الصبيانية ويعتبرون ان والي قسنطينة يشجع تجار فريق السنافر ويقتل ابناء قسنطينة الحقيقين بالكلام الكادب

اخر خبر

13/11/2012 09:17
الصحافة الجزائرية تتهم كل انسان صريح ومنظقي بالمجنون والغريب ان ادباء الجزائر يتهمون معاريضهم بالمرض وزعماء احزاب السلطة يتهمون معارضيهم بالمؤامرة الاجنبية وهنا الكارثة شعب مريض وصخافة غبية وادباء مع

اخر خبر

13/11/2012 09:15
مدير الجامعة الاسلامية وعضو مجلس الامة يعيشون من قرن الشكارة ويدهبون لاداء فريضة الحج مجانا ويعقدون لقاءات سياسية مع الرئيس المغلوع زين العابدين بن على في السعودية من خزينة الدولة الجزائرية

اخر خبر

13/11/2012 09:13
عودة اخر طائرة لزوار البقاع المقدسة بقسنطينة خيث استقبل ضيوفها من مدراء نظارة الشؤن الدينية بقسنطينة ومدير الجامعة الاسلاميةوعضو مجلس الامة استقبال الرؤساء ويدكر ان العائدون اصحاب فريضة الحج المجانية

اخر خبر

13/11/2012 09:13
عودة اخر طائرة لزوار البقاع المقدسة بقسنطينة خيث استقبل ضيوفها من مدراء نظارة الشؤن الدينية بقسنطينة ومدير الجامعة الاسلاميةوعضو مجلس الامة استقبال الرؤساء ويدكر ان العائدون اصحاب فريضة الحج المجانية

اخر خبر

13/11/2012 09:13
عودة اخر طائرة لزوار البقاع المقدسة بقسنطينة خيث استقبل ضيوفها من مدراء نظارة الشؤن الدينية بقسنطينة ومدير الجامعة الاسلاميةوعضو مجلس الامة استقبال الرؤساء ويدكر ان العائدون اصحاب فريضة الحج المجانية

اخر خبر

13/11/2012 08:58
حنا خدامين ماشي طلابين” عار إدارة بلا قرار” شعارات عمال مؤسسة النقل الحضري بالجزائر العاصمة

الاتهامات تلاحق والي وهران وبوضياف يدافع عن نفسه!!

والي وهران
^ رسائل مجهولة إلى الداخلية تنتقد الممارسات الجهوية  ^
والي وهران: “أنا أمثل الجمهورية ولست بيدقا في أيدي أحد”
كريم حجوج
 قرر والي وهران عبد المالك بوضياف إخراج صراعه الخفي مع مجموعة من الفاعلين في الساحة المحلية إلى العلن، بعدما حول اللقاء الذي جمعه مؤخرا مع بعض المستثمرين ورجال الأعمال إلى واجهة للدفاع عن إنجازاته وأيضا للرد على اتهامات خطيرة صارت تلاحقه في الأشهر الأخيرة، ومنها اعتماده على مسؤولين معينين قام بجلبهم من ولايات مختلفة من الوطن استخلفوا مسؤولين سابقين ينحدرون من الجهة الغربية، حيث وضعهم في مستويات حساسة وهو الأمر الذي أثار حفيظة العديد من المنتخبين والبرلمانيين حول الطريقة التي يلجأ إليها الأخير في تسيير شؤون عاصمة الغرب الجزائري، بالإضافة إلى هوية الفائزين بأكبر الصفقات والمشاريع التي شهدتها عهدة هذا المسؤول التنفيذي.
وتشهد ولاية وهران، في الأيام الأخيرة، تكتلا واضحا ضد مسؤولها الأول عبد المالك بوضياف، على خلفية جملة من المعطيات تصب في خانة ما يطلق عليه هؤلاء المنتقدين لسياسته، عقلية التهميش المبالغ فيها التي صار يفرضها، بل ويتمادى الجهر بها كما يؤكدون، على حساب مجموعة من الإطارات المحلية والمسؤولين السابقين الذين وجدوا أنفسهم في مؤخرة قائمة اهتمام المسؤول المذكور بخصوص الاستفادة من طاقاتهم وكفاءاتهم.
وتقول مصادر موثوقة لجريدة البلاد، إن القطرة التي أفاضت الكأس وقصمت ظهرت البعير بخصوص علاقة والي وهران مع بعض النافذين في الساحة المحلية، هو قيامه بتغيير مجموعة من الإطارات منذ تعيينه كمسؤول أول عن عاصمة الغرب الجزائري، حيث يكون قد قام لحد الساعة بإبعاد أكثر من 10 إطارات من مصالح وهيئات مختلفة واستبدلهم بإطارات أخرى استقدمهم جميعا من ولاية قسنطينة التي كان يشغل بها ذات المنصب، ومن ولايات أخرى من الجهة الشرقية التي ينحدر منها، وهو الأمر الذي أغضب عددا كبيرا من الأعضاء في البرلمان وبعض الفاعلين في الساحة المحلية، وصلت إلى حد تحرير مجموعة من الرسائل وجهت إلى مصالح وزارة الداخلية، يطالب أصحابها بفتح تحقيق حول خلفيات هذه التصريحات، خاصة وأن أوساطا محلية عديدة تكون قد عبرت عن دهشتها من الليونة الكبيرة التي أبداها المسؤول الأول عن عاصمة الغرب الجزائري حيال مسألة إقدام المجلس الشعبي البلدي على صرف قرابة 19 مليار سنتيم على مجموعة من الحفلات، في الوقت الذي لم يحرك فيه أي ساكن من أجل إجبار مسؤوليها على الاهتمام بالحاجيات الأولية والمصالح الأساسية التي يبقى المواطنون في أمس الحاجة إليها!!! وهي الوضعية التي دفعت أغلب المنتخبين المحليين إلى استنتاج حقيقة واحدة تفيد بأن الأخير يسعى لنيل رضى أقلية من المنتخبين المحليين على حساب مجموعة كبيرة من المسؤولين والبرلمانيين وحتى المنتخبين الذين لا يرضون عما هو حاصل الآن في عاصمة الغرب الجزائري.
 المشاريع السكنية… تفجر صمت الوالي!!
ورغم أن علاقة والي وهران مع أعيان المدينة ومسؤوليها السابقين كانت قد دخلت مرحلة الجفاء منذ قرابة عام تقريبا، إلا أن فتح هذا الموضوع من طرف ذات المسؤول، وفي هذا الوقت الحساس الذي يتميز بالتحضير للانتخابات المحلية كان قد أثار جملة من التساؤلات، والاستفهامات ترجمها البعض بكون والي وهران يكون قد تلقى ملاحظات من جهات مركزية ومسؤولة في العاصمة بناء على ما وصلها من أخبار حيال ما أشيع عن طريقة وأسلوب تسييره لعاصمة الغرب الجزائري، لكن جهات أخرى قالت لـ«البلاد” إن السبب الرئيسي لبروز هذا الصراع إنما مرده إلى التأخر الكبير الذي تشهده مشاريع السكن التساهمي في ولاية وهران، حيث وبعد مرور أزيد من عام على استفادة عاصمة الغرب الجزائري من قرابة 13 ألف وحدة سكنية أو ما يزيد عنها بكثير، إلا أن أشغالها ظلت لحد الساعة معطلة، ولم تقم المصالح الولائية لحد الساعة بفرز قائمة المستفيدين، بل أكثر من هذا أن مجموعة كبيرة من المقاولين المعروفين على الساحة المحلية، ممن سبق لهم إنجاز العديد من المشاريع، راحوا بدورهم يكيلون مجموعة من التهم لهذا المسؤول، ويعيبون عليه وضع كل العراقيل في وجههم حتى يثني عزمهم ويجبرهم على الانسحاب من التنافس على المشاريع المذكورة، وهذا لصالح مؤسسات ترقوية أخرى قدمت أغلبها من خارج ولاية وهران ومن مناطق بعيدة جدا عن الغرب، خاصة من منطقة غرداية، حسب الاتهامات التي ساقها هؤلاء الغاضبون على الوالي.
وأظهر المسؤول التنفيذي الأول عن عاصمة الغرب الجزائري، غضبا غير معهود في الاجتماع الأخير الذي عقده مع مجموعة من رجال الأعمال والمستثمرين، حيث أصرّ على وضع نفسه في موقع الضحية حيال كل هذه الاتهامات التي يطلقها البعض في حقه، وقال بالعبارة الواحدة “أعلم أن القرارات التي اتخذتها أزعجت كثيرا بعض الأطراف وجعلتها تطلق ضدي مجموعة من الإشاعات، بالقول إنني سقطت في أيدي جماعات المصالح وأن كل تحركاتي التي قمت بها منذ حلولي بوهران إنما كانت في خدمة فريق من رجال الأعمال، لكني أؤكد للجميع أنني هنا أمثل الجمهورية ولست بيدقا في أيدي أحد ممن يتكلمون عنهم”، قبل أن يضيف “أنا لا أنزعج لمثل هذه التصريحات، لأن الواقع وأيضا الأرقام الخاصة بالمشاريع التي قمت بإنجازها تتحدث عن نفسها، فما على هؤلاء سوى العودة إلى ذلك”.
http://www.elbilad.net/archives/76427
العملية ستشمل أسواقا أخرى يتقدمها الدقسي
الاثنين, 12 نوفمبر 2012

س

إخلاء سوق العصر من الباعة الفوضويين
تم فجر أمس إخلاء سوق العصر بقلب مدينة قسنطينة من التجار الفوضويين وسط تذمر كبير للباعة الذين تجمعوا بالسوق، فيما يرتقب تنظيم عمليات أخرى مماثلة لمجموعة من الأسواق بولاية قسنطينة يتقدمها أكبر تجمع للتجار الفوضويين بحي الدقسي.
العملية التي شرع فيها بداية من الخامسة صباحا بمشاركة 250 شرطيا بأمن ولاية قسنطينة ، أخلي فيها أكبر و أهم سوق للخضر و الفواكه بمدينة قسنطينة، ما خلف تذمرا و استياء واسعا في أوساط التجار الذين و على الرغم من عدم وضع طاولاتهم، إلا أنهم تجمعوا وسط السوق لمناقشة ما وصفوه بالقرار التعسفي.
و طالب التجار الذين قالوا بأن عددهم يتجاوز الـ40 تاجرا يبيعون مختلف أنواع المنتوجات، بالتعجيل في خلق بديل لاحتوائهم، خاصة و أنهم ينشطون بسوق العصر منذ أزيد من 20 سنة، وعلى العكس من ذلك، فقد خلف القرار ارتياحا كبيرا في أوساط السكان الذين قالوا بأنهم تخلصوا أخيرا من الفوضى التي كان يخلقها الباعة.
مصالح الشرطة التي استعانت بـ250 شرطيا لضمان إخلاء هادئ لأقدم سوق بقسنطينة، أكدت بأن مصالح البلدية قد أحصت 19 تاجرا، و هو ما نفاه المعنيون و أكدوا بأن عددهم أكبر بكثير، و قد كشف رئيس مصلحة الأمن العمومي بأمن ولاية قسنطينة بأن عملية إزالة الأسواق الفوضوية ستشمل جميع الأسواق بالولاية و التي أحصت فيها قوات الأمن أزيد من 80 تاجرا.
و أكد محدثنا بأن أكبر عملية في هذا الشأن تتعلق بسوق الدقسي و التي قال بأنها ستكون خلال الأيام المقبلة، متحدثا عن تنظيم لقاءات تحسيسية للتجار بالتعاون مع مصالح البلدية التي ينتظر بأن تبحث إشكال خلق بديل لهؤلاء، مضيفا بأن قوات الأمن ستتابع عملية مراقبة الأسواق التي يتم إخلاؤها، حيث كشف عن تخصيص فرق لأعوان الشرطة الإدارية و شرطة العمران، لضمان عدم عودة التجار، و في حال حدث هذا، فإن إجراءات قانونية ستطبق ضد المتجاوزين حسب تعبيره.           إيمان زياري /تصوير: ع.عمور
http://www.annasronline.com/index.php?option=com_content&view=article&id=42302:2012-11-12-17-48-04&catid=35:2009-04-13-14-10-18&Itemid=2

ليست هناك تعليقات: