الأربعاء، ديسمبر 19

ويسالونك عن الزيارة التسولية للرئيس ابن الفقير الى قبيلة الجزائر التعيسة

اعتقد ان الجزائر تعيش الربع الساعة الاخيرة وكلنا يتدكر ان ساركوزي زار قسنطينة وعاشت مدينة قسنطينة استقبال الدخلاء لرئيس فرنسي زار الشارع اليهودي واعلن ان مستقبل اسرائيل في قسنطينة والان هاهو رئيس الاشتراكين الفاشلين في فرنسا يزور الجزائر قاصدا التسول الاقتصادي بالمعني الاقتصادي والغريب ان مراسيم الاستقبال الكرنفالي في الجزائر العاصمة وتلمسان تجعلك تعتقد ان السلطة الجزائرية تخاف الحكومات الفرنسية نفسيا والمتتبع لجيوش المستقبلين للرئيس الفرنسي جان فالجان عفوا هولند يكتشف ان الجزائر تحاول تقديم صورة القياد وفقراء الجزائر المصفقين لكل رئيس فرنسي وتبقي عبارة "بني وي وي "اصدق استهزاء بمستقبلي الرئيس هولند ابتداءا بالطريق السيار وانتهاءا بعاصمة يهود تلمسان وبين خفايا الاستقبال الخرافي نكتشف ان فقراء الجزائر يصبحون غرباء عن اوطانهم بل ويجدون صعوبات في اختراق شوارع الاصمة الجزائرية وكان معركة الجزائر متواصلة في احياء الجزائر بحثا عن الرافضين لزيارات رؤساء فرنسا البئيسة بعد رحيل ساركوزي والمتتبع لمراسيم حضور الحزب الاشتراكي لجزائر مند اسابيع حيث اصبح مدافعا عن الشعوب المضظهدة وتناسي الدفاع عن حقوق المهاجرين الجزائرين في الحصول على قبر اسلامي في الاراضي الفرنسية ان مايحدث من مسرحيات جزائرية في مراسيم استقبال ابن الفقير "جون فالجان يكتشف غباء السلطة الجزائرية التي سوف توقع مراسيم تسليم الجزائر الى الجنرال اوباما بجهالة وتعلن بيع المدن الجزائرية الى احفاد الاقدام السوداء دون علمها ان ابن الفقير فشل في اقناع الفرنسين بالحلول الاشتراكية ويكفي انه جاء رئيسا متسولا للجزائر وهنا الكارثة حينما تضيع كرامة فرنسا في مزابل اشتراكي فرنسا وان نكتة الاستقبال الخرافي الخرافي للرئيس المتسول جون فلجان في الجزائر العاصمة تؤكد ان الجزائر باعت استقلالها السياسي مجانيا للرئيس الامريكي اوباما عن جهالة وتكفي الفرنسين فخرا انهم مازالوا يعاملون كملاكين للاراضي الجزائرية ولعلا نكتة انقاد شركة رونو المسيحية ومنح صدقات جارية من اموال الشخصيات الجزائرية الى الشعب الفرنسي دليل على ان الجزائر اعترفت بجريمة استقلالها الخرافي عن فرنسا وختاما تبقي الاموال الضائعة في استقبال ابن الفقير الفرنسي في الشوارع الجزائرية دليل على مصداقية اطروحة الاديب فيكتور هيجو الدي تنبا ببؤساء فرنسا مند قرون لكنه تناسي ان بؤساء الجزائر الرسمية يتبرعون لبرؤساء فرنسا الاشتراكية للانقاد شركاتهم الناهبة لخيرات الشعب الفرنسي ونخشي ان نكتشف يوما ان المافيا الفرنسية الاشتراكية تحالفت مع المافيا الجزائرية الريعية للانقاد الشعبين الفرنسي والجزائري من اجل دخولهم عصر الفقر الاقتصادي في ظلال الربيع الفرنسي الدي انجب الرئيس المرزوقي هولند والربيع الجزائري الرسمي الدي انجب مافيا جزائرية ريعية تتقن فنون صناعة شعب السلطة وتنسي حقوق شعبها الحقيقي الضائعة عبر جرائم الجزائر المستقلة وشر البلية مايبكي بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
جسر سيدي راشد قسنطينة


































































محتشدات فرنسا حولت إلى سكنات في قسنطينة
12 جريحا في اشتباكات بين مصالح الأمن والسكان


 
تشهد مدينة قسنطينة، منذ ثلاثة أيام، احتجاجات عارمة لسكان عمارات حي بوذراع أو ''محتشدات ديغول''، مطالبين الوالي بالتدخل لترحيلهم بشكل استعجالي من العمارات التي يسكنونها منذ الاستقلال، والتي بدأت تنهار فوق رؤوسهم، فيما تشابك هؤلاء مع الأمن، ما خلف 12 جريحا خلال الـ48 ساعة الماضية.
المحتجون قطعوا الطريق الرئيسي باستعمال الحجارة والمتاريس، ورشقوا قوات الأمن بالحجارة وطالبوا بحضور المسؤول الأول عن الولاية ليقف على معاناتهم، ويصدر في حقهم قرارا رسميا يحدد مصيرهم الذي قالوا عنه إنه لا يزال مجهولا، مطالبين بإعادة إسكانهم، شأنهم شأن أصحاب البيوت الهشة والأكواخ القصديرية.
الاحتجاجات شهدت غليانا في الـ 48 ساعة السابقة، حيث قوبلت قوات الأمن بالرشق بالحجارة والزجاجات الحارقة، فيما استعملت هذه الأخيرة الغازات المسيلة للدموع، ما خلف 7 جرحى في صفوف الأمن، 4 من المحتجين وإصابة عامل نظافة، حسب مصادر أمنية مطلعة، علما أن الطريق فتحت أمام حركة المرور أمس قبل منتصف النهار. ويعرف هذا الحي الذي يضم 116 سكن أوضاعا كارثية منذ سنوات، جراء تصدع الجدران، انهيار الأسقف وانزلاق الأرضية، علما أن تاريخ إنشائها يعود إلى سنة 1958 ضمن مشروع ''شارل ديغول''، لتكون آنذاك محتشدات، وقد ثبت رسميا تآكلها وضرورة إخلائها عام 1973، بشهادة من وزارة السكن والعمران، دعمت بشهادة تدخل الحماية المدنية سنة 2007 التي أكدت آنذاك أن الحي في مرحلة الخطر ولا تصلح للعيش.  ورغم القرارات شبه الرسمية في تلك الفترة لمتابعة القضية، إلا أنه لم يحدث أي تقدم في الموضوع، إلا أن الوضع ظل على حاله لانعدام بعض المخططات والوثائق الإدارية الخاصة بالحي. هذه المنازل المهترئة التي أصبحت لا تفيد فيها حتى عمليات الترميم، والتي حولتها السلطات الجزائرية من محتشدات إلى سكنات، ليست سوى غرفة واحدة ومطبخ لا يسع شخصين ويتوسطه مرحاض، علما أن كل مصابيح المنازل تبقى مشتعلة ليلا ونهارا لوجود نافذة واحدة لا تسمح بولوج الضوء داخل الغرفة، ما عزز إصابة قاطنيها بالأمراض الصدرية والتنفسية على غرار الربو والحساسية. وأمام تزايد عدد أفراد الأسر وقدم البنايات، وجدت 650 عائلة نفسها تعيش داخل جحور متآكلة تتقاسمها مع الجرذان، بسبب اهتراء قنوات الصرف، يضاف إلى ذلك اهتراء سلالم العمارات وسقوط العديد من أجزائها، خاصة الممرات التي تربط بين البيوت، ما عزز مخاوف السكان الذين يشهدون يوميا انهيارات جزئية في هذه المحتشدات، التي وعدوا بالترحيل منها سنة ,2006 ولكن ترحيل سكان حي رحماني عاشور ''باردو'' أخلط كل حسابات الولاية وركنهم على الهامش''.

باعة فوضويون بسوق العصر يطعنون في قائمة لجنة وصفوها بغير الشرعية طباعة إرسال إلى صديق
الثلاثاء, 18 ديسمبر 2012

د 
طعن تجار فوضويون بسوق العصر بوسط مدينة قسنطينة في القائمة التي قدمتها لجنة عن التجار للبلدية قالوا بأنها لا تمثلهم شرعا، و طالبوا بالتحقيق فيها. التجار الذين أكدوا بأن عددهم يفوق الـ30 تاجرا لم تضم القائمة المقدمة للبلدية و لا اسما واحدا منهم، قالوا بأن اللجنة التي تولت قضية جمع الملفات و إحصاء التجار الذين أزيلت طاولاتهم منتصف الشهر الماضي، لم تقم بإحصائهم بالرغم من أنهم ينشطون بالسوق منذ أزيد من 20 سنة بحسب ما أكدوه لنا.
و قال المعنيون بأن اللجنة ليست ممثلهم الشرعي، خاصة و أن المسؤولين عنها مجهولون و رئيسها غير معروف، متحدثين عن ضم القائمة المقدمة للبلدية و التي ضمت أسماء أشخاص لم ينشطوا في السوق أصلا، بالرغم من أن عملية الإحصاء الأولى التي قامت بها المصالح البلدية قد شملت 80 تاجرا ينشط فعلا بسوق العصر كما أكدوه لنا.
التجار أكدوا من جانب آخر بأنهم أعدوا ملفات طلبت منهم عند إزالة السوق و قاموا بتسليمها لأشخاص معينين باعتبارهم أعضاء بلجنة السوق، غير أن الملفات قد اختفت و لم تدرج أسماؤهم ضمن القائمة التي طالبوا البلدية بالتحقيق فيها.
و أكد مصدر مسؤول ببلدية قسنطينة بأن الأخيرة قد باشرت تحقيقاتها الميدانية في القائمة المقدمة لها و التي حملت 40 إسما فقط، و ذلك لتفادي أي تلاعبات أو إقصاء تجار قدماء بحسب ذات المسؤول الذي أكد بأن البديل لهؤلاء التجار لم يحدد بعد، في انتظار الحل الذي تحدث عنه في وقت سابق مدير التجارة للنصر و قال البحث عن أماكن للتجار وسط الأسواق المنتشرة بالبلدية كحل أولي.
و كانت بلدية قسنطينة قد شرعت في إزالة الأسواق الفوضوية و مست العملية جملة من الأسواق الصغيرة وسط الأحياء و سوق العصر، في انتظار تجسيد أكبر عملية بسوق الدقسي التي أكدت مصادر أمنية بأنها ستكون في وقت قريب.
 
إيمان زياري

عد محاولة انتحار “ عبد المجيد” بقسنطينة.

تأزم الوضعية الصحية للتلميذ و دخوله حيز الخطر

 

عبد الرحيم-م

أخذت الوضعية الصحية للتلميذ “ ت- عبد المجيد” تتدهور تدريجا نتيجة الاصابات و الكسور التي لحقت بهذا الاخير بعد محاولة منه مساء أول أمس بوضع حد لحياته  عن طريق القفز من على الطابق الثاني لمتوسطة بن عبد المالك  سابقا “ذكور” بعلو يزيد عن 20 مترا. و حسب مصادر من مديرية التربية لولاية قسنطينة، فان الاسباب الحقيقية التي دفعت التلميذ للإقدام على هكذا فعل تبقى لحد الساعة مجهولة؛ غير ان الامين العام لمديرية التربية كشف لنا ان  أسباب إقدام التلميد على محاولة الانتحار ترتبت عن مشاكل نفسية و اضطرابات خصوصا و أن التلاميذ في فترة الاختبارات الامر الدي من شأنه ان يزيد من رفع ضغط هؤلاء بدرجات متفاوتة  عكس حالة هدا الاخير الذي استسلم في حالة ضعف لهواجسه  و حاول الانتحار. في دات السياق، افاد المسؤول أن الاكاديمية شرعت في فتح تحيقيق للوقوف على خلفيات و أسباب هدا الحادث الدي كاد يخلف كارثة انسانية وسط المؤسسة التربوية. كما أكتفى المتحدث بقوله ان التلميد قد خرج من دائرة الخطر و ان حالته الصحية لا تدعو للقلق؛ عكس ما دكره أفراد من المقربين من الضحية. و امام هدا الوضع، دكر أطباء نفسانيون أن  مؤسساتنا التعليمية باتت مرتعا للعنف نظرا للاعتداءات المختلفة التي تمارس على التلاميذ وهو ما تؤكده الوقائع التي نسمع عنها أو نعايشها يوميا والتي أنتجت مناخا سلبياً أثر على التحصيل الدراسي وكانت سببا مباشرا في نفور التلاميذ من الدراسة وخلقت لديهم نزعات عدوانية تتحول أحيانا إلى عنف مضاد. من جهة اخرى  ومن خلال الاطلاع على مختلف الكتابات التي تعرضت لهذه الظاهرة تبين أن جل المحللين والباحثين يقتصرون على عنف المتعلمين على المدرسين وعلى ممتلكات المدرسة، وعلى المقاربة الوصفية للعنف التربوي كنتيجة فقط، مع إشارات محتشمة أو عابرة لعنف الأساتذة والإداريين على التلاميذ وعدم التحليل العميق للأسباب و العوامل الاجتماعية والنفسية لظاهرة العنف التربوي، والتي ترتبط جدليا ببعض مظاهر العنف المجتمعية التي تطبع سلوكيات الأفراد، صغارا وكبارا، وتؤثر في سيكولوجيتهم وتوجهاتهم العلائقية.

أبناء حركى وباشاغات يسلبون أراضٍ زراعية بدعم من المصالح الفلاحية PDF طباعة إرسال إلى صديق
الثلاثاء, 18 ديسمبر 2012 19:56
كشفت وثائق بحوزة “الجزائر نيوز” أن الإدارة المحلية بولاية الشلف قامت منذ فترة باسترجاع أراضي زراعية من فلاحين جزائريين لصالح عائلات بشاغات وحركى، بطرق ملتوية، من دون اجتماع لجنة الاسترجاع، وأكد فلاحون بأن وزارة الفلاحة تغلق الباب أمام أية محاولة تساعد الفلاحين على استعادة أراضيهم واصفين موقف وزارة الفلاحة “بالمتواطئ لتنفيذ مخطط انتقامي فرنسي يمكّن أصحاب الماضي الثوري المشبوه من باشاغات وقيّاد من السيطرة على أراضٍ بالجزائر”. لم يكن النفير الذي أطلقه الوزير الأول أحمد أويحيى في 26 جانفي 2009 لوزراء الداخلية والعدل والمالية والفلاحة، من خلال مراسلة رسمية يؤكد فيها وجود لوبيات انتقامية تساعد المعمرين والحركى على تجريد الجزائريين من أملاكهم، لم يكن نفيرا كاذبا، إذ تبيّن وثائق بحوزة “الجزائر نيوز” أن الحكومة كان لديها معلومات مؤكدة عن وجود مخطط لسلب الجزائريين أملاكهم. وتكشف مجموعة من الفلاحين الذين استفادوا من حق الانتفاع واستغلال أراضي فلاحية تابعة للدولة بموجب عقود محررة ومشهرة في المحافظة العقارية مثلما تنص عليه قوانين الجمهورية، وصادرة من طرف الإدارة الجزائرية، تكشف هذه المجموعة عن وجود “مقاومة غير عادية بالمصالح الفلاحية من الوزارة إلى المديرية الولائية تحول دون إعادة حقوقنا”، يقول لموشي بوهادي أحد أفراد مجموعة الفلاحين الشاكين. ويضيف زميله أن مصالح الفلاحة بولاية الشلف قامت بإصدار قرارات بين ليلة وضحاها تبلغ فيها أصحاب حق الانتفاع بإلغاء القرارات التي جعلتهم يستفيدون من الأراضي الزراعية التي يشغلونها “دون أن تقرر ذلك لجنة الاسترجاع التي يرأسها المجلس الولائي وممثلي بعض القطاعات، كآلية قانونية وحيدة قادرة على ذلك بعد دراسة وتمحيص في الملف”. ويضيف آخر أن “المصيبة الأكبر أن هذه الأراضي يتم استرجاعها لصالح ورثة حركى وباشاغات سبق لفرنسا وأن زينتهم بأوسمة الشرف التي تمنح للذين خدموها وخدموا النزعة الاستعمارية الفرنسية بوفاء إبان الاحتلال”.
ويقدم الفلاحون وثيقة تبرز اسم صاحب الماضي الثوري المشوه خلال الفترة الاستعمارية على لائحة أمثاله من خدمة الإدارة الاستعمارية، حيث “سلب ورثته مؤخرا منا أراضي منحتها إيانا الدولة الجزائرية بعد استرجاعها كأرض مملوكة للدولة بعد الاستقلال، موجهة للنشاط الفلاحي ضمن حق الانتفاع”، بينما يضيف الفلاح لموشي بوهادي أن “المادة 42 من قانون استغلال الأراضي الفلاحية في إطار حق الانتفاع كما تبينه الجريدة الرسمية في عددها 49 الصادرة في 29 أوت 2010 يعد باطلا كل تصرف يتم من قبل الملاّك الأصليين داخل البلد أو خارجه على الأملاك العقارية التي آلت ملكيتها لفائدة الدولة تبعا لتدابير تأميم أو تحويل للدولة أو تخلي الملاك عنها”، ويعلق الفلاحون بمنطقة الأرض البيضاء بالشلف أن “هذا ضرب صارخ للقانون”. وتسود ممانعة شديدة ـ حسب الفلاحين ـ تحول دون استرجاعهم لحقوقهم رغم رفع الانشغالات مرارا وتكرارا لوزارة الفلاحة ومصالحها الولائية، “إلا أن كل ذلك بلا فائدة ما يجعلنا نقصي كل القراءات ماعدا بأن هذه اللوبيات الانتقامية تحظى بدعم المصالح الفلاحية بالجزائر إلى درجة أن فلاحين جزائريين أصحاب حق الانتفاع دخلوا إلى السجون بسبب هذه القضية”. هذا، واتصلت “الجزائر نيوز” بمسؤول الإعلام جمال برشيش بوزارة الفلاحة للاستفسار حول موقفها من المسألة عبر الهاتف الثابت والنقال إلا أنه لم يرد. هذا، ويسود الساحة الاعلامية والسياسية جدل كبير بعد تعليمة وزارة الداخلية للولاة الآمرة بجرد ممتلكات الأقدام السوداء المطالب بها، وهي الخطوة التي تكاد تضعها بعض الطبقة السياسية في خانة “التخوين” بعد إثارتها لاستهجان وتنديد كبيرين وأعلنت في أعقاب ذلك أكثر من عشر تشكيلات سياسية مقاطعتها لزيارة الرئيس فرانسوا هولاند الذي سيخطب في البرلمان الجزائري، واضعة الزيارة في إطار “تراجع الجزائر عن مواقفها من فرنسا التاريخية ومجيء فرنسا الجديدة لتحقيق مآرب اقتصادية بلا مقابل”.
عبد اللطيف بلقايم
 http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/233260.html





ليست هناك تعليقات: