اخر خبر
اكتشاف ثغرات مالية في مديرية الثقافةلولاية قسنطينة قدرت ب30مليون ومدير الثقافة يعلن جهله بقضية الثغرةالمالية والاسباب مجهولة
اخر خبر
مدير الثقافة لولايةقسنطينة يخصص 30مليون لشرب الخمور مع اصدقائهمن المدراء التنفدين والشعراء والصحافين والاديبات والعاهرات في نزل سيرتا من خزينة وزارة الثقافة
وبعد اكتشاف الثغرة المالية مدير الثقافة يعيد 30مليون الى خزينة مديرية الثقافة خوفا من الفضيحة الاعلامية والاسباب مجهولة
اخر خبر
وزير العمل لوح ياخد خزينة لاكسنوس من قسنطينة كارباح شخصية ويغادر قسنطينة سعيدا
اخر خبر
ولاة الجمهورية يخصصون مصاريف اضافية للخمور والدعارة السرية في الفنادق الفخمة والشعب الجزائري يحاكم من اجل مصافحة فتاة وشرب الخمور في الاكواخ الشعبية وهنا السؤال
اخر خبر
قراء صحيفة الخبر ارياضي يهاجمون الصحافي التاجر عدلان حميدشي الكترونيا وصحيفة الخبر الرياضي تقرر التوقف عن الصدور بعد المقاطعة الشعبية للصحافةالرياضية في الجزائر الفاشلة رياضيا
http://www.elkhabarerriadhi.com/%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%AA%D8%B4-%D9%88%D9%85%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%B1-%D8%AC%D8%AD%D8%A7/
حاليلوزيتش ومسمار جحا
قرر رئيس الفاف عدم المغامرة بتنحية
المدرب وحيد حاليلوزيتش موظفا عددا من العوامل الموضوعية في تبرير قراره
بغرض الحفاظ على استقرار المنتخب المقبل على مرحلة هامة من تصفيات
المونديال.
ولعل العقلانية التي تحلى بها رئيس الفاف في هذا الظرف بالذات أنقذت رأس حاليلوزيتش الذي كان ملايين الجزائريين يريدون رحيله بعد نكسة لقاء الطوغو، حيث درس روراوة الوضع بدقة وتجنب شغور منصب المدرب الوطني والمنتخب تنتظره مقابلة هامة ضد البينين في مارس.
صحيح أن رئيس الفاف بصدد منح فرصة ثانية قد تكون الأخيرة لحاليلو
حيث لم يعد أمام البوسني سوى هدف واحد في طريقه آلا وهو بلوغ نهائيات مونديال البرازيل وهو الهدف الذي سيتضح قبيل نهاية السنة الجارية بمعنى أن البوسني إذا وفق في تحقيق هذا الهدف قد يسعى روراوة إلى تمديد عقده حتى كان 2015 وفي حالة فشله في بلوغ المونديال فإن عقده سيفسخ .
ولعل حالة التذمر التي كانت سائدة لدى كل الجزائريين عقب الخسارة الثانية ضد الطوغو دفعت بالجميع للمطالبة برحيل البوسني الذي في نهاية المطاف محظوظ، لأن روراوة لم يطبق أحد بنود العقد لتنحيته ومنحه فرصة ثانية وهو ما لم يفعله مع أي مدرب من قبل .
وإذا كنا مثل ملايين الجزائريين الغاضبين لما آل إليه المنتخب في هذه الدورة فإن موضوع الاستقرار كان ولا يزال ورقة هامة في تحسين مردود أي منتخب، سيما بالقارة السمراء فقد نجح سعدان مع المنتخب بعدما بقي لمدة ثلاث سنوات وقام شحاتة بعمل كبير في منتخب مصر بعدما عمر عشر سنوات لكن الاحتفاظ بحاليلوزيش الآن قد يكون سلاحا ذا حدين، لأن البوسني مجبر على تأهيل المنتخب إلى المونديال وإلا سينتهي تعامله مع الفاف في الشتاء القادم حينها قد نقول بأن روراوة أخطأ عندما جدد فيه الثقة بعد كأس إفريقيا، في حين لو ينجح البوسني في الذهاب إلى البرازيل سيتحول الكوتش وحيد إلى زعيم وننسى كلنا ما وقع في روستنبورغ، وكم نحن في الجزائر نعشق الزعامة والزعماء.
حاليا حاليلوزيتش يعيش أتعس أيامه مع المنتخب، ملامح وجهه تنطق بالتذمر لكنه في نهاية المطاف ورغم غضب الجماهير باق على كرسي مناجرة الخضر مثله مثل مسمار جحا..
ولعل العقلانية التي تحلى بها رئيس الفاف في هذا الظرف بالذات أنقذت رأس حاليلوزيتش الذي كان ملايين الجزائريين يريدون رحيله بعد نكسة لقاء الطوغو، حيث درس روراوة الوضع بدقة وتجنب شغور منصب المدرب الوطني والمنتخب تنتظره مقابلة هامة ضد البينين في مارس.
صحيح أن رئيس الفاف بصدد منح فرصة ثانية قد تكون الأخيرة لحاليلو
حيث لم يعد أمام البوسني سوى هدف واحد في طريقه آلا وهو بلوغ نهائيات مونديال البرازيل وهو الهدف الذي سيتضح قبيل نهاية السنة الجارية بمعنى أن البوسني إذا وفق في تحقيق هذا الهدف قد يسعى روراوة إلى تمديد عقده حتى كان 2015 وفي حالة فشله في بلوغ المونديال فإن عقده سيفسخ .
ولعل حالة التذمر التي كانت سائدة لدى كل الجزائريين عقب الخسارة الثانية ضد الطوغو دفعت بالجميع للمطالبة برحيل البوسني الذي في نهاية المطاف محظوظ، لأن روراوة لم يطبق أحد بنود العقد لتنحيته ومنحه فرصة ثانية وهو ما لم يفعله مع أي مدرب من قبل .
وإذا كنا مثل ملايين الجزائريين الغاضبين لما آل إليه المنتخب في هذه الدورة فإن موضوع الاستقرار كان ولا يزال ورقة هامة في تحسين مردود أي منتخب، سيما بالقارة السمراء فقد نجح سعدان مع المنتخب بعدما بقي لمدة ثلاث سنوات وقام شحاتة بعمل كبير في منتخب مصر بعدما عمر عشر سنوات لكن الاحتفاظ بحاليلوزيش الآن قد يكون سلاحا ذا حدين، لأن البوسني مجبر على تأهيل المنتخب إلى المونديال وإلا سينتهي تعامله مع الفاف في الشتاء القادم حينها قد نقول بأن روراوة أخطأ عندما جدد فيه الثقة بعد كأس إفريقيا، في حين لو ينجح البوسني في الذهاب إلى البرازيل سيتحول الكوتش وحيد إلى زعيم وننسى كلنا ما وقع في روستنبورغ، وكم نحن في الجزائر نعشق الزعامة والزعماء.
حاليا حاليلوزيتش يعيش أتعس أيامه مع المنتخب، ملامح وجهه تنطق بالتذمر لكنه في نهاية المطاف ورغم غضب الجماهير باق على كرسي مناجرة الخضر مثله مثل مسمار جحا..
عدلان حميدشي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق