اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافيةحياة بوزيدي ان الشهيدعواطي مصطفي اعدم في 8جانفي 1958في سجن القصبة ولاول مرة الصحافية تنطق حكمة عواطي باللهجة القسنطينية يدكر ان قسم الاخبار خصص حصة خاصة لشهيدعواطي مصطفي اخراجا وتركيبا يدكر ان اسماء شوارع قسنطينةتنسب لشخصيات مجهولة تاريخيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتخصيص حصة حطات قسنطينة حصة لمنطقة رحبةالجمال وضيوف الحصة يكتشفون فنادق بن عباس والاكلة الشعبية حمص دوبل زيت ويتجاهلون الاكلة الشعبية الجنسية لسكان قسنطينةفي بيوت الدعارة برحبة الجمال وللعلم فان احد الضيوف كشف ان اغاني المالوف كانت تؤلف فيبيوت اللدعارة وفندق رحبة الجمال للعلمفان ولاية قسنطينةتفكر في هدم رحبة الجمال وتعويضها بناطحات سحاب لجنرال جزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة شاهيناز نشرةالرابعة الاخبارية الصباحية بدل نشرة العاشرة صبيحة الجمعة الاسلامية وضحكات شاهيناز ثثير غضب الصحافية امينة تباني والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة انشغالات ان رئيس المجلس الولائي لقسنطينة مقاتول عقاري وةان رئيس بلدية اولاد رحمون متخصص في العاب القوي وان رئيس بلدية عين اسمارة يفضل محاربة الابقارفي شوارع عيناسمارة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لهيجان نساء قسنطينة جنسيا في شوارع قسنطينة على رجال قسنطينة ومطابتهن باجراء العلاقات الجنسية في مداخل العمارات وةالحدائق ويدكر ان نساء قسنطينة يفضلن اقتناءالمقويات الجنسية من اطباء الحشائش والاسباب مهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافيةحياة بوزيدي ان الشهيدعواطي مصطفي اعدم في 8جانفي 1958في سجن القصبة ولاول مرة الصحافية تنطق حكمة عواطي باللهجة القسنطينية يدكر ان قسم الاخبار خصص حصة خاصة لشهيدعواطي مصطفي اخراجا وتركيبا يدكر ان اسماء شوارع قسنطينةتنسب لشخصيات مجهولة تاريخيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لترويج قناة النهار لاكلات وهمية لسكان قسنطينة عبر النشرات الاخبارية وهكدا فبعد القسطل جاءت بيتزا السويقة لنكتشف اكلات شعبية وهمية فضلت الاشهار المجاني فيقناة النهار علما ان صحافي قناة النهار يتسول لدي محلات قسنطينة مناجل اجراء التحقيقات الاخبارية لقناة النهار وشر البلية مايبكي
صور لعناوين تحقيقات النهار
قسنطينة.. عربية أم إسلامية؟!
الجمعة 09 جانفي 2015 elkhabar
Enlarge font Decrease font
الظاهر أن اللعنة تلاحق تظاهرة “قسنطينة.. عاصمة الثقافة العربية 2015”، والسبب أن التحضير لهذه التظاهرة “العظيمة” لا يسير بالسرعة التي تريدها السلطات العمومية، بدليل تأخر الأشغال في العديد من المشاريع التي كانت “تتباهى” بها الحكومة لاستقبال هذه التظاهرة.. ولأن الأمر “اختلط” على الناس، فحتى العديد من الإعلاميين، وفي قطاع الإعلام العمومي، يقولون ويرددون ما يلي: “قسنطينة.. عاصمة الثقافة الإسلامية”، عوض “العربية”. فماذا تنتظر الوزارة الوصية لإزالة هذا “اللبس”؟
-
الأستاذ أرزقي فراد يكشف من خلال بحث عميق:
هذه قصة حرمان المرأة الجزائرية من الميراث منذ ثلاثة قرون
كشف أستاذ التاريخ أرزقي فراد عن دراسة قام بها حول واقع حرمان المرأة الجزائرية من الميراث، وأشار أن العديد من المناطق التي تتميز بكثرة الزوايا تحرم المرأة من الميراث بحكم تقاليد وأعراف متوارثة منذ قرون، حيث لجأت هذه المناطق إلى عدم تزويج بناتهم من رجال خارج العائلة، بحكم أن الذهنية العروشية تطغى على المنطقة، وهذا راجع إلى وثيقة ظهرت سنة 1749 بقرية "تحمامات" في قلب الولايات الشمالية، "أين كانت الأراضي الفلاحية المورد الوحيد للمال، فأصبحت لا توزع ولا تحول إلى شخص أجنبي، لكن في السنوات الأخيرة قلت هذه الذهنية كون الأرض فقدت أهميتها كما كانت في الماضي فأصبح هناك مداخيل من الوظيفة والتجارة الحرة، فلم تصبح لديها الأهمية الاقتصادية، وهذه الذهنية جعلت المرأة الريفية ترفض أن ترث قطعة أرض واستغنت عنها.
وأكد الأستاذ فراد أن تعليمة "بوليفة حررت سنة 1769، وهي تعتبر أكثر من فتوى، حيث انبثقت من خلال قصة واقعية أبطالها بحارة من الجيش العثماني تم حجزهم في الأندلس مدة تتراوح بين 10 و20 سنة، فتزوجت نساؤهم (جزائريات) وعندما عادوا من الأسر وقعت حرب أهلية بسبب استيلاء أزواجهم على الأراضي، فلجأوا إلى تحرير هذه الفتوى التي تقر أن المرأة لن ترث حفاظا على وحدة الأسرة حسبهم، كونهم يقدسون الأرض. وقال الأستاذ إن الفتوى لا تزال متوارثة إلى اليوم. وأضاف أن محرري الفتوى لم يكونوا علماء بل فئة النبلاء وأعيان القرية الذين يمثلون آنذاك العرف وكان الإمام يمثل الاسلام.
شائعة جعفري: رئيسة المرصد الجزائري للمرأة
لا يعقل حرمان المرأة من الميراث بسبب وثيقة تتناقض مع الإسلام
انتقدت رئيسة المرصد الوطني للمرأة شائعة جعفري حرمان المرأة من الميراث في العديد من المناطق الجزائرية بتوظيف وثائق قديمة وحجج وأعراف تتناقض مع الإسلام، وانتقدت طريقة التخارج التي يطبقها الورثة فيما بينهم وهي نوع من التصالح فيما بينهم خاصة بين الإخوة والأخوات، حيث قالت إنه كثيرا ما يغرر بالمرأة فيتفق معها الورثة الرجال على مبلغ من المال لتتنازل عن حقها في الميراث (الأراضي والعقارات) فتحدث صراعات بينهم بسبب عدم معرفة الشقيقات بالقيمة الإجمالية للتركة.
وشددت على ضرورة الخروج من التنشئة النمطية والاجتماعية التي تقصي الفتاة من حقها في الميراث في بعض المناطق، الذين لا يورثون الأراضي للبنات واعتبرته جعفري ظلما وخطأ في حق المرأة وأن على الجزائري تطبيق الآيات "11،12،176" من سورة النساء التي تضمن للمرأة كل حقوقها في الميراث. وأن يتقبل أن للمرأة حقا في الميراث بسهولة، حتى لا تصل القضية إلى العدالة.
وكشفت عن ملاحظاتها من خلال مشاركتها في التدريب الذي نظم بعاصمة الأردن عمان حول التمكين الاقتصادي للمرأة وحقها في الميراث والتمتع به في جميع مراحل حياتها، وقد حضر التدريب 22 امرأة عن البلدان تونس ولبنان والأردن وفلسطين، حيث أكدت أن الجزائرية ليست مقهورة مقارنة بنظيراتها في البلدان المشاركة حيث يمنعون توريث المرأة في العقار، واستنتجت أن الجزائر البلد الوحيد الذي يستنبط قانون تمكين المرأة من الميراث من الشريعة الإسلامية حيث تنجز الفريضة وتقسم التركة على الأصول (الأب والأم والجد والجدة) والفروع (الأبناء والأحفاد والحواشي والأخوال والأعمام). وأضافت جعفري أنها خلال مشاركتها تم استحداث الشبكة الإقليمية لدعم حق المرأة في الميراث والتي انتخبت فيها عضوا، بعد منحها لقب مدربة في التمكين الاقتصادي للمرأة، واستنتجت أن الجزائر تحترم حق المرأة في الميراث.
يوسف حنطابلي أستاذ جامعي في علم الاجتماع
انتشار الثقافة الذكورية وراء حرمان المرأة من الميراث
أكد أستاذ علم الاجتماع بجامعة البليدة يوسف حنطابلي المجتمع الجزائري يتميز بميل الأولياء إلى الابن البكر، هذا الأخير يستغل تلك المحبة في الاستيلاء على الحصة الأكبر من التركة وعن حرمان المرأة من الميراث فهو مرتبط بمجتمع تقليدي والظاهرة منتشرة في الأرياف فقط حيث الأرض لها رمزية اجتماعية وعائلية في تقسيم الميراث، وقال الأستاذ إن في المدينة لا وجود لثقافة حرمان المرأة في الميراث، وذكر بواقع المجتمع الجزائري في الماضي، حيث كانت تركة الشخص المتوفى محددة في الأراضي والعقارات ولا تؤخذ النقود بعين الاعتبار والعائلة في الأرياف لا تقسم الميراث كونها موجودة في العقار ويستفيد جميع أفرادها من حصاد الأرض، غير أنه وبعد عملية النزوح نحو المدينة تغيرت ثقافة الميراث، حيث في السبعينات والثمانينات، لم يكن المواطن الجزائري يعاني من ضغط ثقافي واجتماعي في عملية إثبات الوجود والحضور بواسطة المادة ومن بين أسباب ظهور الثقافة الاستهلاكية، انخفاض القدرة الشرائية حيث أصبح المواطن يبحث عن وجوده الفردي ويتميز بالأنانية حيث يعتبر الميراث فرصة لتلبية حاجاته بطريقة مستمرة كأن يفكر في تغيير سيارته أو تغيير أثاث منزله وغيرها من المتطلبات.
نادية دريدي رئيسة جمعية حماية الشباب والمرأة:
الأئمة والقانون حاربوا "عرف" حرمان المرأة من الميراث
أشادت رئيسة جمعية حماية الشباب والمرأة نادية دريدي دور الأئمة ورجال القانون في القضاء على عرف بعض المناطق في بلادنا الذي يدعو إلى حرمان المرأة من حقها في الميراث، حيث مارس هؤلاء سياسة الترغيب والترهيب في قضية حرمان الأم والزوجة والأخت من استغلال حصتها من تركة والدها خاصة عندما تكون محتاجة، وأرجعت دريدي سبب حرمان المرأة من الميراث، اتصاف الشقيق بالأنانية الذي غالبا ما يكون أكبرهم، حيث يوكل نفسه في تسيير التركة ويستولي على القسم الأكبر منها، ضاربا عرض الحائط ما جاء في الكتاب والسنة من تحذيرات لمنتهك حقوق الورثة، وفي نفس السياق ذكرت المتحدثة حالة مثالية لشقيقين مباشرة بعد وفاة والدهما ووزعا التركة بالعدل على شقيقاتهن الخمس. وتمنت أن يأخذ جميع الرجال العبرة من هذه العائلة. وتفاديا لحدوث مشاكل بين الورثة نصحت تقسيم الأولياء التركة بالعدل قبل الوفاة.
سمية صالحي رئيسة لجنة المرأة بالاتحاد العام للعمال الجزائريين
مناطق تعتبر الأرض "خطا أحمر" لا يجوز للمرأة وراثتها
صرحت رئيسة لجنة المرأة بالاتحاد العام للعمال الجزائريين سمية صالحي أن هناك بعض الشكاوى بخصوص حرمان المرأة من الميراث في الأرياف والقرى حيث الأرض تعتبر خطا أحمر بينها وبين الابنة والشقيقة، وخلال السنوات الأخيرة تغيرت الأسرة الجزائرية فبعد أن كانت كبيرة وينتمي إليها الجد والجة والأعمام والعمات أصبحت الأسرة تضم الأم والأب والأبناء فقط هؤلاء الذين منهم نساء ورجال يشاركون في ميزانية الأسرة من مصاريف واحتياجات البيت وأفراد الأسرة، مشيرة في السياق نفسه أنه مؤخرا تم إحصاء 1.9 مليون امرأة عاملة، مقابل 18 بالمئة من البطالين نساء، وقالت المتحدثة إن في المدن أصبحت العائلات على دراية بمشاكل الميراث فأصبح الوالدان يمنحان نصيب أبنائهما من تركة العائلة عن طريق الهبة، لأن الزوجة والأخت والابنة يتقاسمن هموم الدنيا مع أفراد الأسرة الواحدة.
كمال شيكات أستاذ الشريعة الإسلامية
"أنصح بمنح حق المرأة من الميراث نقدا تفاديا للنزاعات القضائية"
أكد الأستاذ كمال شيكات، أستاذ الشريعة وعضو المجلس الإسلامي الأعلى، أنه من حرم امرأة من ميراثها، فقد أنكر معلوما من الدين بالضرورة، لأن حق المرأة في الميراث معروف لا يمكن إنكاره وإذا أخطأ وحرمها فعليه بالتوبة وإرجاع كل حق لصاحبه. وفي حالة القيام بذلك عنوة فحكمه إلى الله يحاسب عليها يوم القيامة لأنهم يأتون المنكر ويصرون عليه، مذكرا أن الميراث جاء في السنة مفصلا في بعض الجوانب ووروده في القرآن جاء بطريقة قطعية وصريحة.
وقال الأستاذ شيكات إنه في كثير من الحالات يتم النزاع حول القطع الأرضية حيث الإخوة يرفضون تسليمها لزوج الأخت الغريب مقترحا حل المشكل بطريقة ودية دون الوصول إلى القضاء حفاظا على تماسك الأسرة كأن يتم تقييم حق الأخت أو الأرملة نقدا ويمنحونه لها دون ظلمها، مشيرا إلى أن الخلفاء الأربعة كانت لديهم اجتهادات في الميراث معروفة بـ "المسألة العمارية".
المحامي حسان براهمي:
50بالمائة من قضايا النزاع في المحاكم سببها الميراث
كشف المحامي حسان براهيمي أن 50 بالمائة من قضايا النزاع في المحاكم سببها مشاكل الميراث، ونوه بمهمة "جماعة الخير" التي تؤدي حسبه دورا مهما في فض النزاعات بخصوص تقسيم التركة المتمثلة عادة في عقارات حسب نوعها (تجاري وفلاحي وصناعي وسكني). وأوضح أن من أهم أسبابها التقسيم الموحد لقطعة الأرض التي تخلق حساسيات بين الورثة، وأضاف أن المتنازعين في الميراث لا يعلمون أنهم يهدرون وقتهم وأموالهم في قضايا لسنوات، تفوق مصاريفها قيمة العقار، وأشاد بالتعديل الجديد الذي نص بعد سنة 2009، حيث تم إسقاط الأحكام في حالة عدم إنجاز الخبرة في مدة لا تفوق السنتين، مشيرا أن الإجراءات المدنية سابقا كانت تستغرق حوالي 6 سنوات. وأضاف أن الصراعات حول الميراث تمتد إلى الأحفاد وأبنائهم. وقال الأستاذ براهيمي إن نسبة القضايا التي لها علاقة بالنزاعات حول قسمة الميراث المطروحة أمام المحاكم معتبرة مقارنة بالقضايا المدنية والعقارية حيث قد تتجاوز النصف.
قضايا تصل إلى القتل وتقمص شخصيات ميتة
المحاكم الشاهد الأكبر على حرمان المرأة من الميراث
نظرت المحاكم الجزائرية في قضايا كثيرة متعلقة بنزاعات حول قسمة الميراث وصلت إلى نسبة تفوق 50 بالمئة مقارنة بالقضايا المطروحة في القسم العقاري والمدني، حيث تنوعت من جنح المشاجرة والسب والشتم والتعدي على ملكية عقارية والتزوير واستعمال المزور والوشاية الكاذبة والتهديد ومحاولة القتل تصل في بعض الأحيان إلى محكمة الجنايات.
4 شقيقات يقاضين شقيقهن لحرمانهن من الميراث
تابعت 4 نساء شقيقهن الأصغر بتهمة النصب بعد أن استغل سذاجتهن ومنحن له وكالة لاسترجاع نصيبهن من تركة والدهم المتوفى، التي استولى عليها شقيقهم الأكبر والمتمثلة في مبلغ مالي لا يعلمن قيمته إلى حد الساعة، 4 بقرات ومنزل ومنزل داخل المستثمرة الفلاحية التي تكفل المتهم بتسييرها، واعترفن أنه فعلا كان يمنحهن مبلغ 3 ملايين سنتيم كل شهر مدة سنتين ليتوقف عنها دون إعطائهن تفسيرا لسبب ذلك. وعندما باءت محاولتهن تسوية الوضع بصفة ودية بالفشل قررن جره إلى محكمة الشراقة التي ستنظر في القضية قريبا.
30 سنة صراعا على ميراث بتبسة ينتهي بمحاولة قتل
استفادت سيدة من حصاد أراض فلاحية تعود إلى والدها وبعد وفاتها تقدم أبناؤها لأخذ حصة أمهم غير أن ابن خالهم منعهم من ذلك وأخبرهم أن حق والدتهم انتهى بوفاتها لتحال القضية على العدالة وكون التركة عبارة عن أراضي عرش ليس لها عقود ثابتة كانت المحكمة تعين خبيرا، وبعد تعيين نصيب أمهم يتم الطعن في الخبرة ما أدى إلى إطالة النزاع في القضاء، فمل ورثة الأخت ما أدى بهم إلى حرث قطعة الأرض التي تؤول إلى ميراث أمهم فحمل ابن الخال بندقية صيد وأطلق النار عليهم ليتدخل رجال الدرك فتكونت جماعة خير الذين توصلوا إلى حل بشرط التنازل عن الشكوى وإنقاذ ابنهم من الحبس وفعلا تسلم أبناء الأخت ميراثهم نقدا مع الاتفاق على تسليم حصاد الأراضي بالتناوب، وإسقاط 10 تهم عنهم من بينها التعدي على ملكية عقارية والمشاجرة والسب والشتم والتهديد والوشاية الكاذبة.
أشقاء يمتنعون عن منح نصيب إخوتهم من الأب كون والدتهم فرنسية
سافر جزائري في الستينات إلى فرنسا وتزوج من فرنسية وأنجب أطفالا وبعد وفاة الوالدين، عادوا إلى التراب الوطني بحثا عن نصيبهم في تركة والدهم غير أن إخوتهم من الأب وزوجته الجزائرية رفضوا تلبية طلبهم، وأحيل ملفهم على العدالة ومنذ 1994 قضيتهم لم تحل ولم يستفيدوا من حقهم الشرعي من تركة والدهم، وإلى يومنا لم يتم الفصل فيها.
ربائب يحتالون على زوجة الأب لسلبها حقها من ميراث والدهم
المستمع إلى قصة خالتي ذهبية يتبادر إلى ذهنه أنه يشاهد مسلسلا دراميا خياليا، حيث بدأت ملابسات قضيتها عندما تزوجت من أرمل أب لـ 7 أطفال منحت لهم الرعاية والحنان وبعد وفاته كتب لها شقة باسمها بعد تسليم شقة لكل واحد من أبنائه. غير أنهم لم يتقبلوا الأمر وحاولوا بشتى الطرق نزع العقار منها وبعد فشلهم، استغلوا بحثها عن ابنها الصغير المفقود منذ 25 سنة، ودفعوا مبلغا لشاب وطلبوا منه التمثيل على أنه ابنها المفقود، وفعلا نفذت العملية بإحكام عاش الشاب الغريب مع العجوز في منزلها مدة شهور حتى تعودت عليه فبدأ يطالبها بكتابة الشقة باسمه موهما إياها أن السبب هو حمايته من ربائبها في حالة وفاتها، وذلك خوفا من طردهم له. واستمر في إلحاحه ما جعلها تشك فيه وفعلا كشفت أمره وطردته من المنزل.
https://ar-ar.facebook.com/pages/%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A8%D8%B1-%D8%AA%D9%8A-%D9%81%D9%8A-Elkhabar-TV/270146959757891
#والي عنابة لم يمت!
عندما نقرأ بأن والي عنابة محمد منيب صنديد توفي بمعهد مونتسوري بـ #باريس (#فرنسا) الذي تم تحويله إليه في 27 نوفمبر الأخير عقب أزمة قلبية حسبما علمته وأج من مصالح تشريفات الولاية. عن عمر ناهز 61 سنة ناركا وراءه أرملة و4 أطفال. يبدو الخبر مجردا من كل الخلفيات، وإن كانت الحقيقة لا تمحوها الأيام فإن والي عنابة قتلته الحقرة ومنطق البلاد المعوجة الذي جعل من قريب من القايد صالح يعتدي بصفعة على وجه #الوالي...تسببت له في أزمة قلبية حادة...هكذا يهان #المسؤول بنفس المنطق الذي يهان فيه المواطن من طرف مسؤول أيا كان مستوى مسؤوليته...ومادام #الفساد والحقرة ومنطق المعريفة والرشوة هو الحاكم في هذا البلد فسيموت بعد والي عنابة آخرون...وفي نظر كل من عرفوه في #عنابة فالوالي لم يمت....بل ....؟؟؟؟؟ والخوف الخوف أن ينقلب السحر على الساحر...فيحدث الدمار...
#هاشتاغ_الناس
#زبير_فاضل
FOUFOU41
le 07.01.15 | 15h03
al gé rien
le 07.01.15 | 08h54
berthevinois
le 08.01.15 | 19h30
kassa
le 08.01.15 | 08h50
azel1973
le 08.01.15 | 02h02
ouldali_az
le 07.01.15 | 22h10
NacerColorado
le 07.01.15 | 18h22
kamsdz
le 07.01.15 | 18h17
al gé rien
le 07.01.15 | 17h08
L'échotier
le 07.01.15 | 12h31
oueld el hilal
le 07.01.15 | 11h44
ACHE-KAYENNE le 07.01.15 | 11h11
simsim
le 08.01.15 | 15h43
http://www.youtube.com/watch?v=5SdMoRhPqeI#t=36
http://www.videos-algerie.com/%D9%82%D8%B3%D9%86%D8%B7%D9%8A%D9%86%D8%A9%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B3%D8%B7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%B6%D9%84%D8%A9-%D9%84%D8%AF%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%82/
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافيةحياة بوزيدي ان الشهيدعواطي مصطفي اعدم في 8جانفي 1958في سجن القصبة ولاول مرة الصحافية تنطق حكمة عواطي باللهجة القسنطينية يدكر ان قسم الاخبار خصص حصة خاصة لشهيدعواطي مصطفي اخراجا وتركيبا يدكر ان اسماء شوارع قسنطينةتنسب لشخصيات مجهولة تاريخيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتخصيص حصة حطات قسنطينة حصة لمنطقة رحبةالجمال وضيوف الحصة يكتشفون فنادق بن عباس والاكلة الشعبية حمص دوبل زيت ويتجاهلون الاكلة الشعبية الجنسية لسكان قسنطينةفي بيوت الدعارة برحبة الجمال وللعلم فان احد الضيوف كشف ان اغاني المالوف كانت تؤلف فيبيوت اللدعارة وفندق رحبة الجمال للعلمفان ولاية قسنطينةتفكر في هدم رحبة الجمال وتعويضها بناطحات سحاب لجنرال جزائري والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف المديعة شاهيناز نشرةالرابعة الاخبارية الصباحية بدل نشرة العاشرة صبيحة الجمعة الاسلامية وضحكات شاهيناز ثثير غضب الصحافية امينة تباني والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة انشغالات ان رئيس المجلس الولائي لقسنطينة مقاتول عقاري وةان رئيس بلدية اولاد رحمون متخصص في العاب القوي وان رئيس بلدية عين اسمارة يفضل محاربة الابقارفي شوارع عيناسمارة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لهيجان نساء قسنطينة جنسيا في شوارع قسنطينة على رجال قسنطينة ومطابتهن باجراء العلاقات الجنسية في مداخل العمارات وةالحدائق ويدكر ان نساء قسنطينة يفضلن اقتناءالمقويات الجنسية من اطباء الحشائش والاسباب مهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافيةحياة بوزيدي ان الشهيدعواطي مصطفي اعدم في 8جانفي 1958في سجن القصبة ولاول مرة الصحافية تنطق حكمة عواطي باللهجة القسنطينية يدكر ان قسم الاخبار خصص حصة خاصة لشهيدعواطي مصطفي اخراجا وتركيبا يدكر ان اسماء شوارع قسنطينةتنسب لشخصيات مجهولة تاريخيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لترويج قناة النهار لاكلات وهمية لسكان قسنطينة عبر النشرات الاخبارية وهكدا فبعد القسطل جاءت بيتزا السويقة لنكتشف اكلات شعبية وهمية فضلت الاشهار المجاني فيقناة النهار علما ان صحافي قناة النهار يتسول لدي محلات قسنطينة مناجل اجراء التحقيقات الاخبارية لقناة النهار وشر البلية مايبكي
صور لعناوين تحقيقات النهار
قسنطينة:"البيتزا فوغاس"….أكلة قديمة تستقطب القسنطينين
Constantine: "Pizza Fogas"...séduit encore les Constantinois
قسنطينة:القسطل…الثمرة المفضلة لدى القسنطنيين في فصل الشتاء
الجزائر العاصمة: سكان مزرعة ازيرو بسطاوالي يبيتون في العراء
قسنطينة.. عربية أم إسلامية؟!
الجمعة 09 جانفي 2015 elkhabar
Enlarge font Decrease font
الظاهر أن اللعنة تلاحق تظاهرة “قسنطينة.. عاصمة الثقافة العربية 2015”، والسبب أن التحضير لهذه التظاهرة “العظيمة” لا يسير بالسرعة التي تريدها السلطات العمومية، بدليل تأخر الأشغال في العديد من المشاريع التي كانت “تتباهى” بها الحكومة لاستقبال هذه التظاهرة.. ولأن الأمر “اختلط” على الناس، فحتى العديد من الإعلاميين، وفي قطاع الإعلام العمومي، يقولون ويرددون ما يلي: “قسنطينة.. عاصمة الثقافة الإسلامية”، عوض “العربية”. فماذا تنتظر الوزارة الوصية لإزالة هذا “اللبس”؟
-
أعدها العثمانيون.. وظلت سارية إلى حد اليوم
وثيقة تمنع المرأة الجزائرية من الميراث منذ سنة 1749 !
ملف من إعداد: حورية.ب
2015/01/08
صورة: ح.م
- 9639
- 31
الأستاذ أرزقي فراد يكشف من خلال بحث عميق:
هذه قصة حرمان المرأة الجزائرية من الميراث منذ ثلاثة قرون
كشف أستاذ التاريخ أرزقي فراد عن دراسة قام بها حول واقع حرمان المرأة الجزائرية من الميراث، وأشار أن العديد من المناطق التي تتميز بكثرة الزوايا تحرم المرأة من الميراث بحكم تقاليد وأعراف متوارثة منذ قرون، حيث لجأت هذه المناطق إلى عدم تزويج بناتهم من رجال خارج العائلة، بحكم أن الذهنية العروشية تطغى على المنطقة، وهذا راجع إلى وثيقة ظهرت سنة 1749 بقرية "تحمامات" في قلب الولايات الشمالية، "أين كانت الأراضي الفلاحية المورد الوحيد للمال، فأصبحت لا توزع ولا تحول إلى شخص أجنبي، لكن في السنوات الأخيرة قلت هذه الذهنية كون الأرض فقدت أهميتها كما كانت في الماضي فأصبح هناك مداخيل من الوظيفة والتجارة الحرة، فلم تصبح لديها الأهمية الاقتصادية، وهذه الذهنية جعلت المرأة الريفية ترفض أن ترث قطعة أرض واستغنت عنها.
وأكد الأستاذ فراد أن تعليمة "بوليفة حررت سنة 1769، وهي تعتبر أكثر من فتوى، حيث انبثقت من خلال قصة واقعية أبطالها بحارة من الجيش العثماني تم حجزهم في الأندلس مدة تتراوح بين 10 و20 سنة، فتزوجت نساؤهم (جزائريات) وعندما عادوا من الأسر وقعت حرب أهلية بسبب استيلاء أزواجهم على الأراضي، فلجأوا إلى تحرير هذه الفتوى التي تقر أن المرأة لن ترث حفاظا على وحدة الأسرة حسبهم، كونهم يقدسون الأرض. وقال الأستاذ إن الفتوى لا تزال متوارثة إلى اليوم. وأضاف أن محرري الفتوى لم يكونوا علماء بل فئة النبلاء وأعيان القرية الذين يمثلون آنذاك العرف وكان الإمام يمثل الاسلام.
شائعة جعفري: رئيسة المرصد الجزائري للمرأة
لا يعقل حرمان المرأة من الميراث بسبب وثيقة تتناقض مع الإسلام
انتقدت رئيسة المرصد الوطني للمرأة شائعة جعفري حرمان المرأة من الميراث في العديد من المناطق الجزائرية بتوظيف وثائق قديمة وحجج وأعراف تتناقض مع الإسلام، وانتقدت طريقة التخارج التي يطبقها الورثة فيما بينهم وهي نوع من التصالح فيما بينهم خاصة بين الإخوة والأخوات، حيث قالت إنه كثيرا ما يغرر بالمرأة فيتفق معها الورثة الرجال على مبلغ من المال لتتنازل عن حقها في الميراث (الأراضي والعقارات) فتحدث صراعات بينهم بسبب عدم معرفة الشقيقات بالقيمة الإجمالية للتركة.
وشددت على ضرورة الخروج من التنشئة النمطية والاجتماعية التي تقصي الفتاة من حقها في الميراث في بعض المناطق، الذين لا يورثون الأراضي للبنات واعتبرته جعفري ظلما وخطأ في حق المرأة وأن على الجزائري تطبيق الآيات "11،12،176" من سورة النساء التي تضمن للمرأة كل حقوقها في الميراث. وأن يتقبل أن للمرأة حقا في الميراث بسهولة، حتى لا تصل القضية إلى العدالة.
وكشفت عن ملاحظاتها من خلال مشاركتها في التدريب الذي نظم بعاصمة الأردن عمان حول التمكين الاقتصادي للمرأة وحقها في الميراث والتمتع به في جميع مراحل حياتها، وقد حضر التدريب 22 امرأة عن البلدان تونس ولبنان والأردن وفلسطين، حيث أكدت أن الجزائرية ليست مقهورة مقارنة بنظيراتها في البلدان المشاركة حيث يمنعون توريث المرأة في العقار، واستنتجت أن الجزائر البلد الوحيد الذي يستنبط قانون تمكين المرأة من الميراث من الشريعة الإسلامية حيث تنجز الفريضة وتقسم التركة على الأصول (الأب والأم والجد والجدة) والفروع (الأبناء والأحفاد والحواشي والأخوال والأعمام). وأضافت جعفري أنها خلال مشاركتها تم استحداث الشبكة الإقليمية لدعم حق المرأة في الميراث والتي انتخبت فيها عضوا، بعد منحها لقب مدربة في التمكين الاقتصادي للمرأة، واستنتجت أن الجزائر تحترم حق المرأة في الميراث.
يوسف حنطابلي أستاذ جامعي في علم الاجتماع
انتشار الثقافة الذكورية وراء حرمان المرأة من الميراث
أكد أستاذ علم الاجتماع بجامعة البليدة يوسف حنطابلي المجتمع الجزائري يتميز بميل الأولياء إلى الابن البكر، هذا الأخير يستغل تلك المحبة في الاستيلاء على الحصة الأكبر من التركة وعن حرمان المرأة من الميراث فهو مرتبط بمجتمع تقليدي والظاهرة منتشرة في الأرياف فقط حيث الأرض لها رمزية اجتماعية وعائلية في تقسيم الميراث، وقال الأستاذ إن في المدينة لا وجود لثقافة حرمان المرأة في الميراث، وذكر بواقع المجتمع الجزائري في الماضي، حيث كانت تركة الشخص المتوفى محددة في الأراضي والعقارات ولا تؤخذ النقود بعين الاعتبار والعائلة في الأرياف لا تقسم الميراث كونها موجودة في العقار ويستفيد جميع أفرادها من حصاد الأرض، غير أنه وبعد عملية النزوح نحو المدينة تغيرت ثقافة الميراث، حيث في السبعينات والثمانينات، لم يكن المواطن الجزائري يعاني من ضغط ثقافي واجتماعي في عملية إثبات الوجود والحضور بواسطة المادة ومن بين أسباب ظهور الثقافة الاستهلاكية، انخفاض القدرة الشرائية حيث أصبح المواطن يبحث عن وجوده الفردي ويتميز بالأنانية حيث يعتبر الميراث فرصة لتلبية حاجاته بطريقة مستمرة كأن يفكر في تغيير سيارته أو تغيير أثاث منزله وغيرها من المتطلبات.
نادية دريدي رئيسة جمعية حماية الشباب والمرأة:
الأئمة والقانون حاربوا "عرف" حرمان المرأة من الميراث
أشادت رئيسة جمعية حماية الشباب والمرأة نادية دريدي دور الأئمة ورجال القانون في القضاء على عرف بعض المناطق في بلادنا الذي يدعو إلى حرمان المرأة من حقها في الميراث، حيث مارس هؤلاء سياسة الترغيب والترهيب في قضية حرمان الأم والزوجة والأخت من استغلال حصتها من تركة والدها خاصة عندما تكون محتاجة، وأرجعت دريدي سبب حرمان المرأة من الميراث، اتصاف الشقيق بالأنانية الذي غالبا ما يكون أكبرهم، حيث يوكل نفسه في تسيير التركة ويستولي على القسم الأكبر منها، ضاربا عرض الحائط ما جاء في الكتاب والسنة من تحذيرات لمنتهك حقوق الورثة، وفي نفس السياق ذكرت المتحدثة حالة مثالية لشقيقين مباشرة بعد وفاة والدهما ووزعا التركة بالعدل على شقيقاتهن الخمس. وتمنت أن يأخذ جميع الرجال العبرة من هذه العائلة. وتفاديا لحدوث مشاكل بين الورثة نصحت تقسيم الأولياء التركة بالعدل قبل الوفاة.
سمية صالحي رئيسة لجنة المرأة بالاتحاد العام للعمال الجزائريين
مناطق تعتبر الأرض "خطا أحمر" لا يجوز للمرأة وراثتها
صرحت رئيسة لجنة المرأة بالاتحاد العام للعمال الجزائريين سمية صالحي أن هناك بعض الشكاوى بخصوص حرمان المرأة من الميراث في الأرياف والقرى حيث الأرض تعتبر خطا أحمر بينها وبين الابنة والشقيقة، وخلال السنوات الأخيرة تغيرت الأسرة الجزائرية فبعد أن كانت كبيرة وينتمي إليها الجد والجة والأعمام والعمات أصبحت الأسرة تضم الأم والأب والأبناء فقط هؤلاء الذين منهم نساء ورجال يشاركون في ميزانية الأسرة من مصاريف واحتياجات البيت وأفراد الأسرة، مشيرة في السياق نفسه أنه مؤخرا تم إحصاء 1.9 مليون امرأة عاملة، مقابل 18 بالمئة من البطالين نساء، وقالت المتحدثة إن في المدن أصبحت العائلات على دراية بمشاكل الميراث فأصبح الوالدان يمنحان نصيب أبنائهما من تركة العائلة عن طريق الهبة، لأن الزوجة والأخت والابنة يتقاسمن هموم الدنيا مع أفراد الأسرة الواحدة.
كمال شيكات أستاذ الشريعة الإسلامية
"أنصح بمنح حق المرأة من الميراث نقدا تفاديا للنزاعات القضائية"
أكد الأستاذ كمال شيكات، أستاذ الشريعة وعضو المجلس الإسلامي الأعلى، أنه من حرم امرأة من ميراثها، فقد أنكر معلوما من الدين بالضرورة، لأن حق المرأة في الميراث معروف لا يمكن إنكاره وإذا أخطأ وحرمها فعليه بالتوبة وإرجاع كل حق لصاحبه. وفي حالة القيام بذلك عنوة فحكمه إلى الله يحاسب عليها يوم القيامة لأنهم يأتون المنكر ويصرون عليه، مذكرا أن الميراث جاء في السنة مفصلا في بعض الجوانب ووروده في القرآن جاء بطريقة قطعية وصريحة.
وقال الأستاذ شيكات إنه في كثير من الحالات يتم النزاع حول القطع الأرضية حيث الإخوة يرفضون تسليمها لزوج الأخت الغريب مقترحا حل المشكل بطريقة ودية دون الوصول إلى القضاء حفاظا على تماسك الأسرة كأن يتم تقييم حق الأخت أو الأرملة نقدا ويمنحونه لها دون ظلمها، مشيرا إلى أن الخلفاء الأربعة كانت لديهم اجتهادات في الميراث معروفة بـ "المسألة العمارية".
المحامي حسان براهمي:
50بالمائة من قضايا النزاع في المحاكم سببها الميراث
كشف المحامي حسان براهيمي أن 50 بالمائة من قضايا النزاع في المحاكم سببها مشاكل الميراث، ونوه بمهمة "جماعة الخير" التي تؤدي حسبه دورا مهما في فض النزاعات بخصوص تقسيم التركة المتمثلة عادة في عقارات حسب نوعها (تجاري وفلاحي وصناعي وسكني). وأوضح أن من أهم أسبابها التقسيم الموحد لقطعة الأرض التي تخلق حساسيات بين الورثة، وأضاف أن المتنازعين في الميراث لا يعلمون أنهم يهدرون وقتهم وأموالهم في قضايا لسنوات، تفوق مصاريفها قيمة العقار، وأشاد بالتعديل الجديد الذي نص بعد سنة 2009، حيث تم إسقاط الأحكام في حالة عدم إنجاز الخبرة في مدة لا تفوق السنتين، مشيرا أن الإجراءات المدنية سابقا كانت تستغرق حوالي 6 سنوات. وأضاف أن الصراعات حول الميراث تمتد إلى الأحفاد وأبنائهم. وقال الأستاذ براهيمي إن نسبة القضايا التي لها علاقة بالنزاعات حول قسمة الميراث المطروحة أمام المحاكم معتبرة مقارنة بالقضايا المدنية والعقارية حيث قد تتجاوز النصف.
قضايا تصل إلى القتل وتقمص شخصيات ميتة
المحاكم الشاهد الأكبر على حرمان المرأة من الميراث
نظرت المحاكم الجزائرية في قضايا كثيرة متعلقة بنزاعات حول قسمة الميراث وصلت إلى نسبة تفوق 50 بالمئة مقارنة بالقضايا المطروحة في القسم العقاري والمدني، حيث تنوعت من جنح المشاجرة والسب والشتم والتعدي على ملكية عقارية والتزوير واستعمال المزور والوشاية الكاذبة والتهديد ومحاولة القتل تصل في بعض الأحيان إلى محكمة الجنايات.
4 شقيقات يقاضين شقيقهن لحرمانهن من الميراث
تابعت 4 نساء شقيقهن الأصغر بتهمة النصب بعد أن استغل سذاجتهن ومنحن له وكالة لاسترجاع نصيبهن من تركة والدهم المتوفى، التي استولى عليها شقيقهم الأكبر والمتمثلة في مبلغ مالي لا يعلمن قيمته إلى حد الساعة، 4 بقرات ومنزل ومنزل داخل المستثمرة الفلاحية التي تكفل المتهم بتسييرها، واعترفن أنه فعلا كان يمنحهن مبلغ 3 ملايين سنتيم كل شهر مدة سنتين ليتوقف عنها دون إعطائهن تفسيرا لسبب ذلك. وعندما باءت محاولتهن تسوية الوضع بصفة ودية بالفشل قررن جره إلى محكمة الشراقة التي ستنظر في القضية قريبا.
30 سنة صراعا على ميراث بتبسة ينتهي بمحاولة قتل
استفادت سيدة من حصاد أراض فلاحية تعود إلى والدها وبعد وفاتها تقدم أبناؤها لأخذ حصة أمهم غير أن ابن خالهم منعهم من ذلك وأخبرهم أن حق والدتهم انتهى بوفاتها لتحال القضية على العدالة وكون التركة عبارة عن أراضي عرش ليس لها عقود ثابتة كانت المحكمة تعين خبيرا، وبعد تعيين نصيب أمهم يتم الطعن في الخبرة ما أدى إلى إطالة النزاع في القضاء، فمل ورثة الأخت ما أدى بهم إلى حرث قطعة الأرض التي تؤول إلى ميراث أمهم فحمل ابن الخال بندقية صيد وأطلق النار عليهم ليتدخل رجال الدرك فتكونت جماعة خير الذين توصلوا إلى حل بشرط التنازل عن الشكوى وإنقاذ ابنهم من الحبس وفعلا تسلم أبناء الأخت ميراثهم نقدا مع الاتفاق على تسليم حصاد الأراضي بالتناوب، وإسقاط 10 تهم عنهم من بينها التعدي على ملكية عقارية والمشاجرة والسب والشتم والتهديد والوشاية الكاذبة.
أشقاء يمتنعون عن منح نصيب إخوتهم من الأب كون والدتهم فرنسية
سافر جزائري في الستينات إلى فرنسا وتزوج من فرنسية وأنجب أطفالا وبعد وفاة الوالدين، عادوا إلى التراب الوطني بحثا عن نصيبهم في تركة والدهم غير أن إخوتهم من الأب وزوجته الجزائرية رفضوا تلبية طلبهم، وأحيل ملفهم على العدالة ومنذ 1994 قضيتهم لم تحل ولم يستفيدوا من حقهم الشرعي من تركة والدهم، وإلى يومنا لم يتم الفصل فيها.
ربائب يحتالون على زوجة الأب لسلبها حقها من ميراث والدهم
المستمع إلى قصة خالتي ذهبية يتبادر إلى ذهنه أنه يشاهد مسلسلا دراميا خياليا، حيث بدأت ملابسات قضيتها عندما تزوجت من أرمل أب لـ 7 أطفال منحت لهم الرعاية والحنان وبعد وفاته كتب لها شقة باسمها بعد تسليم شقة لكل واحد من أبنائه. غير أنهم لم يتقبلوا الأمر وحاولوا بشتى الطرق نزع العقار منها وبعد فشلهم، استغلوا بحثها عن ابنها الصغير المفقود منذ 25 سنة، ودفعوا مبلغا لشاب وطلبوا منه التمثيل على أنه ابنها المفقود، وفعلا نفذت العملية بإحكام عاش الشاب الغريب مع العجوز في منزلها مدة شهور حتى تعودت عليه فبدأ يطالبها بكتابة الشقة باسمه موهما إياها أن السبب هو حمايته من ربائبها في حالة وفاتها، وذلك خوفا من طردهم له. واستمر في إلحاحه ما جعلها تشك فيه وفعلا كشفت أمره وطردته من المنزل.
Avenue Kaddour Boumeddous : Le tramway heurte une voiture
le 05.01.15 | 10h00
Réagissez
Une rame du tramway a heurté hier vers 15h30 une voiture de marque Volkswagen Tiguan, sur l’avenue Kaddour Boumeddous, près du bâtiment des Travaux publics.
Selon des témoins oculaires, le conducteur de la Tiguan a voulu
traverser la rame en dehors du passage réservé à cet effet et qui a été
aménagé il y a quelques semaines, ce qui provoqué la collision avec la
rame qui passait par le lieu. Contactée, la chargée de communication de
la Setram, Ibtissem Ghimouz ; nous a affirmé que le conducteur de la
voiture n’a pas respecté le passage réservé aux automobilistes, au
moment où le conducteur de la rame du tramway qui roulait sur la même
voie n’a pas pu freiner à temps.
Le choc était inévitable. Selon la même source, le conducteur de la Tiguan a tenté de s’enfuir avant d’être intercepté par les services de la police. L’on saura que l’avant de la rame du tramway a été sérieusement endommagé. Présents sur les lieux en compagnie de la Protection civile, les services de la police ont ouvert une enquête.
Le choc était inévitable. Selon la même source, le conducteur de la Tiguan a tenté de s’enfuir avant d’être intercepté par les services de la police. L’on saura que l’avant de la rame du tramway a été sérieusement endommagé. Présents sur les lieux en compagnie de la Protection civile, les services de la police ont ouvert une enquête.
S. A.
https://ar-ar.facebook.com/pages/%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A8%D8%B1-%D8%AA%D9%8A-%D9%81%D9%8A-Elkhabar-TV/270146959757891
#والي عنابة لم يمت!
عندما نقرأ بأن والي عنابة محمد منيب صنديد توفي بمعهد مونتسوري بـ #باريس (#فرنسا) الذي تم تحويله إليه في 27 نوفمبر الأخير عقب أزمة قلبية حسبما علمته وأج من مصالح تشريفات الولاية. عن عمر ناهز 61 سنة ناركا وراءه أرملة و4 أطفال. يبدو الخبر مجردا من كل الخلفيات، وإن كانت الحقيقة لا تمحوها الأيام فإن والي عنابة قتلته الحقرة ومنطق البلاد المعوجة الذي جعل من قريب من القايد صالح يعتدي بصفعة على وجه #الوالي...تسببت له في أزمة قلبية حادة...هكذا يهان #المسؤول بنفس المنطق الذي يهان فيه المواطن من طرف مسؤول أيا كان مستوى مسؤوليته...ومادام #الفساد والحقرة ومنطق المعريفة والرشوة هو الحاكم في هذا البلد فسيموت بعد والي عنابة آخرون...وفي نظر كل من عرفوه في #عنابة فالوالي لم يمت....بل ....؟؟؟؟؟ والخوف الخوف أن ينقلب السحر على الساحر...فيحدث الدمار...
#هاشتاغ_الناس
#زبير_فاضل
Avenue Kaddour Boumeddous : Le tramway heurte une voiture
le 05.01.15 | 10h00
Réagissez
Une rame du tramway a heurté hier vers 15h30 une voiture de marque Volkswagen Tiguan, sur l’avenue Kaddour Boumeddous, près du bâtiment des Travaux publics.
Selon des témoins oculaires, le conducteur de la Tiguan a voulu
traverser la rame en dehors du passage réservé à cet effet et qui a été
aménagé il y a quelques semaines, ce qui provoqué la collision avec la
rame qui passait par le lieu. Contactée, la chargée de communication de
la Setram, Ibtissem Ghimouz ; nous a affirmé que le conducteur de la
voiture n’a pas respecté le passage réservé aux automobilistes, au
moment où le conducteur de la rame du tramway qui roulait sur la même
voie n’a pas pu freiner à temps.
Le choc était inévitable. Selon la même source, le conducteur de la Tiguan a tenté de s’enfuir avant d’être intercepté par les services de la police. L’on saura que l’avant de la rame du tramway a été sérieusement endommagé. Présents sur les lieux en compagnie de la Protection civile, les services de la police ont ouvert une enquête.
Le choc était inévitable. Selon la même source, le conducteur de la Tiguan a tenté de s’enfuir avant d’être intercepté par les services de la police. L’on saura que l’avant de la rame du tramway a été sérieusement endommagé. Présents sur les lieux en compagnie de la Protection civile, les services de la police ont ouvert une enquête.
S. A.
Cour de Constantine : Le patron de Beko Algérie libéré
le 07.01.15 | 10h00
Réagissez
Arrêtés et placés sous mandat de dépôt en fin de décembre dernier, par le juge d’instruction près le pole judiciaire de Constantine, le patron de Beko Algérie et son beau frère - M. Mohamed, 54 ans, et son acolyte L. Makram, 41 ans, ont été libérés hier par la chambre d’accusation près la Cour de justice de la même ville, avons-nous appris de sources judiciaires. Ils étaient poursuivis pour infraction au change et blanchiment d’argent puisqu’ils ont été arrêtés en possession de 80.000 euros.
Cette décision, explique la même source, est motivée par «le dépôt des
accusés d’un dossier de réconciliation auprès de la commission nationale
qui siègera ultérieurement. Elle décidera de l’amende dont le montant
pourrait dépasser le double de la valeur d’argent saisie.» Cette affaire
remonte au 18 décembre dernier quand les deux mis en cause ont été
arrêtés par les éléments de la sûreté de wilaya de Constantine, au
niveau du carrefour de Hamma Bouziane à bord d’un véhicule touristique
4x4.
Agissant sur informations, les policiers ont procédé au contrôle d’identité des deux individus. L’opération a révélé que les deux mis en cause sont des ressortissants tunisiens résidents en Algérie. L’un est le directeur général de la marque Beko Algérie, une société étrangère de droit algérien spécialisée dans le montage des équipements électroménagers dans la wilaya d’El Tarf. Le second quant à lui est son beau frère. La fouille de leur moyen de locomotion a permis la découverte d’une somme de 80.000 euros sans aucune justification bancaire.
Force est de relever que cet opérateur économique étranger est un habitué des tribunaux algériens. Il est également connu pour ses différents contentieux avec les douanes algériennes dont la dernière affaire lui a couté une amende de 25 milliards de centimes aggravée par la saisie d’un lot de 180 conteneurs de climatiseurs entièrement assemblés déclarés officiellement des kits d’assemblage : Completely Knocked Down (CKD). Une fausse déclaration qui pouvait lui éviter les droits de douanes et de surcroit le maintien de la valeur ajoutée technologique.
Agissant sur informations, les policiers ont procédé au contrôle d’identité des deux individus. L’opération a révélé que les deux mis en cause sont des ressortissants tunisiens résidents en Algérie. L’un est le directeur général de la marque Beko Algérie, une société étrangère de droit algérien spécialisée dans le montage des équipements électroménagers dans la wilaya d’El Tarf. Le second quant à lui est son beau frère. La fouille de leur moyen de locomotion a permis la découverte d’une somme de 80.000 euros sans aucune justification bancaire.
Force est de relever que cet opérateur économique étranger est un habitué des tribunaux algériens. Il est également connu pour ses différents contentieux avec les douanes algériennes dont la dernière affaire lui a couté une amende de 25 milliards de centimes aggravée par la saisie d’un lot de 180 conteneurs de climatiseurs entièrement assemblés déclarés officiellement des kits d’assemblage : Completely Knocked Down (CKD). Une fausse déclaration qui pouvait lui éviter les droits de douanes et de surcroit le maintien de la valeur ajoutée technologique.
Mohamed Fawzi Gaïdi
Instantané : Vœux …et désaveux
le 08.01.15 | 10h00
1 réaction
La ville des ponts, Constantine pour ne pas la nommer, du bout de ses
2500 années d’existence, a vu défiler l’année 2014 sous la pression. Une
pression qui ne se relâchera pas de sitôt, occasionnée par une
conjoncture aux fausses allures culturelles. Constantine, capitale de la
culture arabe 2015 pointe son nez dans ce même esprit de gabegie qui
officiait le long de l’année écoulée.
Elle était peut-être l’année la plus désavantageuse pour le citoyen depuis bien fort longtemps. La foultitude de projets indispensable ou pas à la célébration de cette manifestation-il fallait partir de zéro en matière d’infrastructures- a mis littéralement à genoux toute une population.
Le foisonnement de chantiers dans toute la ville, entamés presque les uns en même temps que les autres, a exposé les citoyens aux affres de la circulation piétonne et automobile.
Le commun des mortels se bat et se débat quotidiennement pour traverser la ville tant le parcours est semé, plutôt jonché de (réelles) embuches. Le constantinois a passé toute l’année 2014 à slalomer entre des tonnes de matériaux et des échafaudages pour pouvoir vaquer à ses occupations… Serait-il au bout de ses peines dans quelques mois ?
Certains canaux d’information, en bonne caisse de résonnance, ont anticipé l’exaspération des citoyens en annonçant que la municipalité va débourser 40 milliards pour débarrasser les gravats amoncelés dans les coins et recoins d’une ville tant clochardisée, longtemps livrée à l’abandon et au laisser-aller. Le salut, viendra-t-il donc de cette grande kermesse que sera la manifestation, «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» ? A croire que oui dans le discours officiel, sans hésitation ni l’once d’un doute.
La certitude qui jailli du discours institutionnel, parfois sibyllin, quant à la réception dans les délais de ces projets égrenés en toute occasion laisse pantois et dubitatif plus d’un citoyen auquel on miroite des retombées inouïes en matière d’emploi et de prospérité. Somme toute, on lui prédit une aubaine. Mais à ne pas s’y tromper. On est toujours dans l’esprit des vœux et des résolutions propres au nouvel an. D’aucuns l’auraient compris et les paris restent ouverts sur cet essor virtuel que l’on promet à toute une ville…
Elle était peut-être l’année la plus désavantageuse pour le citoyen depuis bien fort longtemps. La foultitude de projets indispensable ou pas à la célébration de cette manifestation-il fallait partir de zéro en matière d’infrastructures- a mis littéralement à genoux toute une population.
Le foisonnement de chantiers dans toute la ville, entamés presque les uns en même temps que les autres, a exposé les citoyens aux affres de la circulation piétonne et automobile.
Le commun des mortels se bat et se débat quotidiennement pour traverser la ville tant le parcours est semé, plutôt jonché de (réelles) embuches. Le constantinois a passé toute l’année 2014 à slalomer entre des tonnes de matériaux et des échafaudages pour pouvoir vaquer à ses occupations… Serait-il au bout de ses peines dans quelques mois ?
Certains canaux d’information, en bonne caisse de résonnance, ont anticipé l’exaspération des citoyens en annonçant que la municipalité va débourser 40 milliards pour débarrasser les gravats amoncelés dans les coins et recoins d’une ville tant clochardisée, longtemps livrée à l’abandon et au laisser-aller. Le salut, viendra-t-il donc de cette grande kermesse que sera la manifestation, «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» ? A croire que oui dans le discours officiel, sans hésitation ni l’once d’un doute.
La certitude qui jailli du discours institutionnel, parfois sibyllin, quant à la réception dans les délais de ces projets égrenés en toute occasion laisse pantois et dubitatif plus d’un citoyen auquel on miroite des retombées inouïes en matière d’emploi et de prospérité. Somme toute, on lui prédit une aubaine. Mais à ne pas s’y tromper. On est toujours dans l’esprit des vœux et des résolutions propres au nouvel an. D’aucuns l’auraient compris et les paris restent ouverts sur cet essor virtuel que l’on promet à toute une ville…
Naïma Djekhar
Vos réactions 1
huron
le 08.01.15 | 15h05
16 avril 2015.
Nous sommes à trois mois de l’heure de vérité.
De quelle vérité ?
Cet article en évoque deux. Il y en a une troisième.
La première vérité consistera à savoir si la population constantinoise sera récompensée, ou non, d’avoir été mise « littéralement à genoux » par les nombreux chantiers ouverts de par la ville.
Il sera simple d’en juger. Les « gravats amoncelés dans les coins et recoins d’une ville tant clochardisée, longtemps livrée à l’abandon et au laisser-aller » auront-ils disparu ?
A priori, tous les Constantinois devraient avoir pleinement satisfaction. En effet, pour ce faire, il est annoncé que « la municipalité va débourser 40 milliards ». Or, selon un principe universellement connu, l’argent est le nerf de la guerre !
La deuxième vérité se mesurera à « la réception dans les délais de ces projets égrenés en toute occasion », quelles que soient par ailleurs leurs possibles « retombées inouïes en matière d’emploi et de prospérité ».
Toujours a priori, dans ce domaine la réalité risque d’être en-dessous des espérances.
En effet, pour des raisons diverses, certains projets ont connu des retards, ou ont été remis en cause, notamment au stade des marchés. Celui des latrines, pour être vulgaire, n’est pas le plus insignifiant, eu égard à l’état de l’hygiène publique.
C’est alors qu’apparaît la troisième vérité : l’AMBITION DE CONSTANTINE.
Directement et intimement elle concerne l’ensemble de sa population. Sans considération d’âge ni de situation sociale. Et elle tient simplement en ceci : ah que ma Ville est belle et que je suis fier(e) d’être de ses Enfants !
De ce point de vue, tout semble indiquer que Constantine, la millénaire, ait baissé pavillon… Ait baissé pavillon au pire moment : alors qu’au tout début d’un nouveau millénaire le monde s’attend à la retrouver dans sa splendeur!
Cette ambition, comment l’apprécier, comment la mesurer ? Sur la remise au net des rues et des espaces de la Ville ? Sur le nombre de projets aboutis et réussis ? Ou bien en regardant ses voisines ?... Annaba, l’ex-coquette, n’a-t-elle pas réussi à promouvoir et à réussir la restauration de la basilique qui constitue l’un des joyaux de son patrimoine, plus récent que le nôtre ?
« Ô rage ! Ô désespoir ! Ô vieillesse ennemie ! N’ai-je donc tant vécu que pour cette infamie ? »… Ô Constantine, par toutes les voies et par tous les moyens encore disponibles, sois préservée de cet affront !
De quelle vérité ?
Cet article en évoque deux. Il y en a une troisième.
La première vérité consistera à savoir si la population constantinoise sera récompensée, ou non, d’avoir été mise « littéralement à genoux » par les nombreux chantiers ouverts de par la ville.
Il sera simple d’en juger. Les « gravats amoncelés dans les coins et recoins d’une ville tant clochardisée, longtemps livrée à l’abandon et au laisser-aller » auront-ils disparu ?
A priori, tous les Constantinois devraient avoir pleinement satisfaction. En effet, pour ce faire, il est annoncé que « la municipalité va débourser 40 milliards ». Or, selon un principe universellement connu, l’argent est le nerf de la guerre !
La deuxième vérité se mesurera à « la réception dans les délais de ces projets égrenés en toute occasion », quelles que soient par ailleurs leurs possibles « retombées inouïes en matière d’emploi et de prospérité ».
Toujours a priori, dans ce domaine la réalité risque d’être en-dessous des espérances.
En effet, pour des raisons diverses, certains projets ont connu des retards, ou ont été remis en cause, notamment au stade des marchés. Celui des latrines, pour être vulgaire, n’est pas le plus insignifiant, eu égard à l’état de l’hygiène publique.
C’est alors qu’apparaît la troisième vérité : l’AMBITION DE CONSTANTINE.
Directement et intimement elle concerne l’ensemble de sa population. Sans considération d’âge ni de situation sociale. Et elle tient simplement en ceci : ah que ma Ville est belle et que je suis fier(e) d’être de ses Enfants !
De ce point de vue, tout semble indiquer que Constantine, la millénaire, ait baissé pavillon… Ait baissé pavillon au pire moment : alors qu’au tout début d’un nouveau millénaire le monde s’attend à la retrouver dans sa splendeur!
Cette ambition, comment l’apprécier, comment la mesurer ? Sur la remise au net des rues et des espaces de la Ville ? Sur le nombre de projets aboutis et réussis ? Ou bien en regardant ses voisines ?... Annaba, l’ex-coquette, n’a-t-elle pas réussi à promouvoir et à réussir la restauration de la basilique qui constitue l’un des joyaux de son patrimoine, plus récent que le nôtre ?
« Ô rage ! Ô désespoir ! Ô vieillesse ennemie ! N’ai-je donc tant vécu que pour cette infamie ? »… Ô Constantine, par toutes les voies et par tous les moyens encore disponibles, sois préservée de cet affront !
Pour avoir dénoncé une négligence à la pédiatrie du Mansourah
Mohamed Redjil et son fils poursuivis en justice
le 06.01.15 | 10h00
3 réactions
Les faits remontent au 5 juin dernier, lorsque Mohamed Redjil, accompagné de ses deux filles et son fils cadet, se présente à l’hôpital pédiatrique du Mansourah pour une urgence. Son petit fils, âgé à l’époque de 9 mois, souffrait de difficultés respiratoires.
«Nous étions devant l’entrée de l’hôpital à 4h30 du matin ; et malgré
tous nos appels, et les klaxons du véhicule, personne ne nous a répondu,
alors nous étions obligés de lever la barrière du poste de contrôle
pour y entrer», affirme-t-il dans une requête adressée au journal. «Avec
un bébé qui se trouvait dans un état difficile, nous avons fait le tour
des bureaux des urgences, mais il n’y avait aucune âme ; devant cette
situation et par inquiétude pour le bébé, nous courrions dans tous les
services dans l’espoir de trouver quelqu’un qui pourra le secourir, mais
il n’y avait encore personne», poursuit le grand-père.
Comment imaginer la réaction d’une famille paniquée et impuissante devant un bébé qui respire difficilement, et qui risque de voir son état se dégrader. «Devant cet état de fait, j’ai voulu prouver que l’enfant était vivant lors de son arrivée à l’hôpital et qu’il n’avait pas reçu les soins nécessaires; j’avais la crainte de ne pas pouvoir apporter les preuves de non assistance à personne en danger, si par malheur le bébé décédera», dira-t-il avec amertume.
Devant ce cas et par désespoir, Mohamed Redjil n’a trouvé d’autre moyen que de filmer les lieux avec son téléphone portable en compagnie de son fils. «Ce n’est qu’à 5h40 que le médecin est arrivé, et l’enfant n’a reçu que deux séances d’oxygénation au lieu de trois, car l’infirmier n’était pas là», notera-t-il.
A la direction de la santé où il s’est dirigé le même jour, Mohamed Redjil affirme qu’il avait été reçu par le secrétaire général, qui après avoir visionné quelques passages de la vidéo, lui conseilla de rédiger une lettre. «Devant le peu d’intérêt affiché pour mon cas, j’ai décidé de poster la vidéo sur internet pour attirer l’attention des autorités sur ce qui se passe dans cet hôpital», justifie Mohamed Redjil. L’affaire qui avait défrayé la chronique dans la presse, sur Youtube et sur les réseaux sociaux, suscitant l’indignation des internautes, avait abouti à la suspension, par mesure conservatoire, de deux médecins, deux infirmiers et cinq agents de sécurité.
Mais les choses ne s’arrêteront pas là, puisque à leur grande surprise, Mohamed Redjil et son fils seront poursuivis en justice par la direction de la santé pour «diffamation». Les deux mis en cause avaient reçu la convocation pour comparaitre devant le tribunal correctionnel situé à Ziadia le 2 décembre dernier pour «prise de photos sans autorisation». Ils devront être jugés séparément.
Après deux reports, l’affaire devra être examinée aujourd’hui au tribunal de Constantine. «C’est parce que j’ai voulu dénoncer une négligence dans un établissement public, que je me suis retrouvé devant la justice, avec tous les préjudices moral et financier que je suis en train de subir avec ma famille», regrette Mohamed Redjil.
Comment imaginer la réaction d’une famille paniquée et impuissante devant un bébé qui respire difficilement, et qui risque de voir son état se dégrader. «Devant cet état de fait, j’ai voulu prouver que l’enfant était vivant lors de son arrivée à l’hôpital et qu’il n’avait pas reçu les soins nécessaires; j’avais la crainte de ne pas pouvoir apporter les preuves de non assistance à personne en danger, si par malheur le bébé décédera», dira-t-il avec amertume.
Devant ce cas et par désespoir, Mohamed Redjil n’a trouvé d’autre moyen que de filmer les lieux avec son téléphone portable en compagnie de son fils. «Ce n’est qu’à 5h40 que le médecin est arrivé, et l’enfant n’a reçu que deux séances d’oxygénation au lieu de trois, car l’infirmier n’était pas là», notera-t-il.
A la direction de la santé où il s’est dirigé le même jour, Mohamed Redjil affirme qu’il avait été reçu par le secrétaire général, qui après avoir visionné quelques passages de la vidéo, lui conseilla de rédiger une lettre. «Devant le peu d’intérêt affiché pour mon cas, j’ai décidé de poster la vidéo sur internet pour attirer l’attention des autorités sur ce qui se passe dans cet hôpital», justifie Mohamed Redjil. L’affaire qui avait défrayé la chronique dans la presse, sur Youtube et sur les réseaux sociaux, suscitant l’indignation des internautes, avait abouti à la suspension, par mesure conservatoire, de deux médecins, deux infirmiers et cinq agents de sécurité.
Mais les choses ne s’arrêteront pas là, puisque à leur grande surprise, Mohamed Redjil et son fils seront poursuivis en justice par la direction de la santé pour «diffamation». Les deux mis en cause avaient reçu la convocation pour comparaitre devant le tribunal correctionnel situé à Ziadia le 2 décembre dernier pour «prise de photos sans autorisation». Ils devront être jugés séparément.
Après deux reports, l’affaire devra être examinée aujourd’hui au tribunal de Constantine. «C’est parce que j’ai voulu dénoncer une négligence dans un établissement public, que je me suis retrouvé devant la justice, avec tous les préjudices moral et financier que je suis en train de subir avec ma famille», regrette Mohamed Redjil.
Arslan Selmane
Vos réactions 3
chaouit
le 07.01.15 | 16h58
Décevante justice
Au lieu de licencier SANS préavis toutes les personnes
affectées au service des urgences(y compris les agents de sécurité)
et avec MENTION de ne recruter ces personnes dans aucune entreprise
publique sur TOUT LE TERRITOIRE NATIONALQUELQUE SOIT SON GRADE et
son "intervention"car sur ce point une enquête sur ce point doit
etre ouverte pour impliquer "les recruteurs" et
les"pistonnés".....NOTRE Décevante justice condamne des parents
pour diffusion de la vérité à qui de droit....le directeur aussi
devrait etre sanctionner par une mise à pied de 1 mois inscrite
à son dossier+ une dégradation à un poste inférieur...pour
"incompetence caractérisée dans l'exercice de ses fonctions(il
devrait de temps en temps faire des rondes en dehors des
heures de travail et signer les registres de travail des
équipes en mentionnant l'heure et les vérifications faites suivies
des consignes permanentes ou temporaires suivant les cas"
reveille les morts et tu seras mort
Monsieur REDJIL c'est ta faute, ton petit fils aurait pu
decaler sa crise jusqu'au reveil de ces malheureux ou mieux encore,
avertir qu'il allait piquer sa crise pour que ces malheureux se
rassemblent et se tiennent debouts-En fin de compte vous faites
justement ce qu'il ne faut jamais faire, reveiller les consciences;
alors payez et taisez vous.
La honte !!!
En Algérie, il est impossible de dénoncer l'administration et
les corps constitués sans risque de représailles ( voir la vidéos des
policiers de Ghardaïa)
Chalets en amiante à El Gammas : Le problème demeure en suspens
le 06.01.15 | 10h00
Réagissez
Le cadre de vie est déplorable
Les promesses du wali, lors de ses deux passages dans les lieux l’année dernière, n’ont pas été concrétisées à ce jour.
La ville de Constantine croule sous des problèmes parfois insolubles
malgré les sommes colossales qui sont investies chaque année dans des
projets de développement. Des projets qui végètent parce que jugés non
prioritaires ou à cause de l’incompétence ou du laxisme. à l’exemple de
la cité d’El Gammas où, selon des habitants, le problème des chalets en
amiante n’a toujours pas été réglé, en dépit des promesses formulées par
le wali lors de ses deux passages dans les lieux au début de l’année
écoulée.
Pour rappel, ces chalets, dont le nombre est de 2200, et qui abritent 4537 familles, ont fait l’objet d’une étude de réhabilitation, finalisée au début de l’année 2012. Au terme de cette étude, il a été prévu d’octroyer une aide à la reconstruction de 700.000 DA pour chaque famille. Une aide que les habitants estiment dérisoire. Ces derniers affirment, par ailleurs, que le nombre des familles recensées dans les chalets d’El Gammas ne reflète pas la réalité et exigent, pour certains, une nouvelle opération de recensement.
Les routes refaites, déjà dégradées
D’autres, par contre, refusent de rester à El Gammas, et revendiquent de pouvoir bénéficier de logements sociaux dans le cadre du programme de résorption de l’habitat précaire. Des résidents d’El Gammas n’ont pas manqué également d’évoquer l’état lamentable des routes de leur cité, laquelle ne possède d’ailleurs qu’une seule entrée.
Toutes les voies du quartier ressemblent, comme on a pu le constater, à de véritables chemins de traverse. «Des travaux de réfection de la chaussée ont été pourtant réalisés, il y a deux ans, mais n’ont pas tenu plus d’une saison, en raison de la nature instable du sol, des innombrables fuites dans le réseau AEP, et des travaux de viabilisation qui n’en finissent pas», témoignent des habitants.
A El Gammas, la population se dit également préoccupée par le problème de l’insécurité, notamment aux alentours du site qui abritait le bidonville dit des 300 gourbis où des agressions sont signalées quasi quotidiennement. «Le lieu a été évacué pourtant au début de l’année 2013, mais comme les autorités n’ont pas pris la précaution d’enlever complètement les déblais, l’endroit est devenu le repaire des délinquants du quartier et de ceux environnants», précise-t-on.
Pour rappel, ces chalets, dont le nombre est de 2200, et qui abritent 4537 familles, ont fait l’objet d’une étude de réhabilitation, finalisée au début de l’année 2012. Au terme de cette étude, il a été prévu d’octroyer une aide à la reconstruction de 700.000 DA pour chaque famille. Une aide que les habitants estiment dérisoire. Ces derniers affirment, par ailleurs, que le nombre des familles recensées dans les chalets d’El Gammas ne reflète pas la réalité et exigent, pour certains, une nouvelle opération de recensement.
Les routes refaites, déjà dégradées
D’autres, par contre, refusent de rester à El Gammas, et revendiquent de pouvoir bénéficier de logements sociaux dans le cadre du programme de résorption de l’habitat précaire. Des résidents d’El Gammas n’ont pas manqué également d’évoquer l’état lamentable des routes de leur cité, laquelle ne possède d’ailleurs qu’une seule entrée.
Toutes les voies du quartier ressemblent, comme on a pu le constater, à de véritables chemins de traverse. «Des travaux de réfection de la chaussée ont été pourtant réalisés, il y a deux ans, mais n’ont pas tenu plus d’une saison, en raison de la nature instable du sol, des innombrables fuites dans le réseau AEP, et des travaux de viabilisation qui n’en finissent pas», témoignent des habitants.
A El Gammas, la population se dit également préoccupée par le problème de l’insécurité, notamment aux alentours du site qui abritait le bidonville dit des 300 gourbis où des agressions sont signalées quasi quotidiennement. «Le lieu a été évacué pourtant au début de l’année 2013, mais comme les autorités n’ont pas pris la précaution d’enlever complètement les déblais, l’endroit est devenu le repaire des délinquants du quartier et de ceux environnants», précise-t-on.
F. Raoui
Affaire de la vidéo filmée à la pédiatrie du Mansourah (Constantine)
Six mois de prison requis contre Mohamed Redjil et son fils
le 07.01.15 | 10h00
11 réactions
Hôpital pédiatrique du Mansourah
Cette affaire avait défrayé la chronique après la diffusion sur le net d’une vidéo filmée par Redjil Mohamed, lequel a expliqué avoir posté ces images en désespoir de cause.
Mohamed Redjil et son fils Ahmed, poursuivis en justice pour «prise et
diffusion sans autorisation d’images portant atteinte à la vie privée»,
ont comparu, hier, devant le tribunal de Ziadia. Rappelons que l’affaire
remonte au 5 juin de l’année écoulée lorsque Redjil Mohamed, accompagné
de deux de ses filles et de son fils Ahmed, s’était présenté à
l’hôpital pédiatrique du Mansourah pour une urgence. Son petit-fils âgé à
l’époque de 9 mois souffrait de difficultés respiratoires.
Devant l’absence du personnel du service des urgences, et après 45 minutes d’attente et de vaines recherches dans les différents services de l’hôpital, le mis en cause avait filmé les lieux abandonnés à l’aide de son téléphone portable afin d’alerter, selon ses propos exprimés devant le juge, les responsables du secteur de la santé à Constantine sur le laisser-aller et la négligence, dont il a été témoin à l’hôpital pédiatrique du Mansourah.
Cette affaire avait défrayé la chronique après la diffusion sur le net d’une vidéo filmée par Redjil Mohamed, lequel a expliqué avoir posté ces images en désespoir de cause, après avoir tenté en vain de rencontrer le directeur de la santé. Elle avait abouti à des sanctions à l’encontre du personnel devant assurer la garde à l’hôpital du Mansourah le jour des faits.
L’affaire ne s’arrêtera pas là puisque Mohamed Redjil et son fils Ahmed se sont retrouvés hier dans le box des accusés après que le directeur de la santé de la wilaya ait déposé plainte contre eux pour «diffusion sans autorisation d’images portant atteinte à la vie privée». Une accusation se basant sur l’article 303 bis du code pénal. Ce dernier ne peut en aucun cas s’appliquer aux mis en cause, selon l’argumentaire développé hier par leur avocat, maitre Kherrab, dans sa plaidoirie.
«Les images ont été filmées dans un lieu public et à aucun moment le personnel de l’hôpital n’apparait sur la vidéo postée sur le net», a plaidé l’avocat des deux accusés. Le procureur de la République a, pour sa part, et après avoir souligné la gravité des faits qui, selon ses propos, portent préjudice à des institutions publiques à travers la diffusion d’images regardées par un nombre considérable d’internautes, a requis 6 mois de prison ferme à l’encontre de Mohamed Redjil et son fils Ahmed. Un réquisitoire qui a suscité l’indignation de la salle obligeant le président du tribunal à intervenir pour rappeler les présents à l’ordre. Pour ce qui est du verdict, il sera connu le 20 du mois en cours.
Devant l’absence du personnel du service des urgences, et après 45 minutes d’attente et de vaines recherches dans les différents services de l’hôpital, le mis en cause avait filmé les lieux abandonnés à l’aide de son téléphone portable afin d’alerter, selon ses propos exprimés devant le juge, les responsables du secteur de la santé à Constantine sur le laisser-aller et la négligence, dont il a été témoin à l’hôpital pédiatrique du Mansourah.
Cette affaire avait défrayé la chronique après la diffusion sur le net d’une vidéo filmée par Redjil Mohamed, lequel a expliqué avoir posté ces images en désespoir de cause, après avoir tenté en vain de rencontrer le directeur de la santé. Elle avait abouti à des sanctions à l’encontre du personnel devant assurer la garde à l’hôpital du Mansourah le jour des faits.
L’affaire ne s’arrêtera pas là puisque Mohamed Redjil et son fils Ahmed se sont retrouvés hier dans le box des accusés après que le directeur de la santé de la wilaya ait déposé plainte contre eux pour «diffusion sans autorisation d’images portant atteinte à la vie privée». Une accusation se basant sur l’article 303 bis du code pénal. Ce dernier ne peut en aucun cas s’appliquer aux mis en cause, selon l’argumentaire développé hier par leur avocat, maitre Kherrab, dans sa plaidoirie.
«Les images ont été filmées dans un lieu public et à aucun moment le personnel de l’hôpital n’apparait sur la vidéo postée sur le net», a plaidé l’avocat des deux accusés. Le procureur de la République a, pour sa part, et après avoir souligné la gravité des faits qui, selon ses propos, portent préjudice à des institutions publiques à travers la diffusion d’images regardées par un nombre considérable d’internautes, a requis 6 mois de prison ferme à l’encontre de Mohamed Redjil et son fils Ahmed. Un réquisitoire qui a suscité l’indignation de la salle obligeant le président du tribunal à intervenir pour rappeler les présents à l’ordre. Pour ce qui est du verdict, il sera connu le 20 du mois en cours.
F. Raoui
Vos réactions 11
muloudia
le 08.01.15 | 20h16
Dab rakeb alla moulahhh !!!
ou le" monde à l'envers".Au lieu de sévir contre des gens
absents qui étaient sensés etre à leur poste,ne serait-ce qu'un agent de
réception qui va essayer de trouver le médecin ou l'infirmier
etc...Alors comme ça,ces agents de la santé peuvent aller à la
pêche,dormir etc...et ils ne seront jamais redevables,incontrolables,ils
deviennent des intouchables,et avec pas de résultats sur leurs
missions.
l'union fait la force
La meilleure façon de réagir est de poster des vidéo sur
internet. Si tout le monde arrive à dénoncer l'incompétence par des
moyens simples et pacifique, je suis sur que beaucoup de choses pourront
changer à l'avenir. Vous pouvez poster vos vidéo anonymement .
Faites-le avec intelligence sans enfoncer les personnes, mais en
montrant le travail mal fait , et nous virons les résultats.
Séjour aux iles Baléares
C'est à perdre sa raison!il fallait accorder aux accusés six
mois de vacances aux iles Baléares pour avoir secoué le cocotier.Et si
tel était le cas,la majorité des fonctionnaires se mettrait au pas et
ferait contre son gré le travail qu'elle ne fait pas et pour leqel elle
est payée...Dénoncer,devrait étre le crédo pour dénuder tous les
tire-au-flanc qui sont hélas légion chez nous
Que fera le Ministère de la justice.
Voilà un cas typique, ou le Ministère public devrait
intervenir pour faire rejuger l'affaire dans un autre tribunal et
sanctionner les dérives judiciaires et administratives, lorsqu'elles
sont responsables d'abus d'autorités et de négligences professionnelles,
comme semble-t-il c'est le cas dans cet hôpital.
Point.
Qu'est ce que ce formalisme? L'accusé n'a pas porté atteinte à
la vie privée. Au contraire, il a relevé des troubles et des
dysfonctionnements pour ... sauver la vie!
C'est en le condamnant que cela porte préjudice à l'institution publique.
OAZ
C'est en le condamnant que cela porte préjudice à l'institution publique.
OAZ
Incroyable !!!!!
Quelqu'un denonce l'incompetence du leadership accuse de six mois de prison, c'est la loi de la jungle!!!1
pays gouverné par des criminels....
On met six mois ferme juste pour avoir dénoncé le manque de
moyen dans ces centres de pédiatrie en Algérie et boutef peut allé se
soigner comme il le chante en France dans des conditions plus que
luxueuse,tous au frais de la princesse,et cette justice totalement
corrompu qui n'a rien d'autre a faire que réprimé le peuple qui ne
demande simplement qu' a vivre dans la dignité comment voulez vous que
ce pays relève la tète alors que l'on la lui mets sous l'eau?
La justice Algérienne !!!!
C'est le monde à l'envers !! Les victimes deviennent coupables
et les coupables continuent à faire ceux quelles veulent tout en étant
payés grassement par l'argent du contribuable.
Triste
C'est l'irresponsabilité que l'on consacre avec un tel
réquisitoire. Un établissement médical pratiquement abandonné en plein
jour et celui qui dit pourquoi se retrouve devant la justice. Bravo
Bouteflika.
ma tête est vide.
haaha internet mon pire ennemi:
il faut qu il se mette a l esprit que l information ne peux plus être bridée, cachée, tronquer ça c était avant maintenant!!
le plus malin sera celui qui fera ces valises, organisera son retrait, enverra son argent
mal acquis, a l étranger et partira ou ce sera le cercueil.
En gros messeigneurs, les nouveaux colons de l Algérie depuis 62 qui vous êtes engraisser pendant près de 15 ans en pillant l Algérie ce sera la valise ou le cercueil
l'histoire se répète toujours!!!
il faut qu il se mette a l esprit que l information ne peux plus être bridée, cachée, tronquer ça c était avant maintenant!!
le plus malin sera celui qui fera ces valises, organisera son retrait, enverra son argent
mal acquis, a l étranger et partira ou ce sera le cercueil.
En gros messeigneurs, les nouveaux colons de l Algérie depuis 62 qui vous êtes engraisser pendant près de 15 ans en pillant l Algérie ce sera la valise ou le cercueil
l'histoire se répète toujours!!!
ACHE-KAYENNE le 07.01.15 | 11h11
Ben OUALI Abdeldjallil.
Jusqu'à quand allons-nous poser la questin de savoir" mais dans quel pays sommes-nous?"
Au lieu de blamer les responsables de cet hopital, c'est le père de cette malade qui est sanctionné pour avoir dénoncé l'état dans lequel son enfant est traité.
Triste justice.
Un ami ex-batonnier décédé ( Allah yerhamou) me disait toujours ce diction " quand la justice cesse d'être juste c'est l'arbitraire qui fait force de loi"
Nous y somme en plein dedans.
Au lieu de blamer les responsables de cet hopital, c'est le père de cette malade qui est sanctionné pour avoir dénoncé l'état dans lequel son enfant est traité.
Triste justice.
Un ami ex-batonnier décédé ( Allah yerhamou) me disait toujours ce diction " quand la justice cesse d'être juste c'est l'arbitraire qui fait force de loi"
Nous y somme en plein dedans.
Instantané : Vœux …et désaveux
le 08.01.15 | 10h00
1 réaction
La ville des ponts, Constantine pour ne pas la nommer, du bout de ses
2500 années d’existence, a vu défiler l’année 2014 sous la pression. Une
pression qui ne se relâchera pas de sitôt, occasionnée par une
conjoncture aux fausses allures culturelles. Constantine, capitale de la
culture arabe 2015 pointe son nez dans ce même esprit de gabegie qui
officiait le long de l’année écoulée.
Elle était peut-être l’année la plus désavantageuse pour le citoyen depuis bien fort longtemps. La foultitude de projets indispensable ou pas à la célébration de cette manifestation-il fallait partir de zéro en matière d’infrastructures- a mis littéralement à genoux toute une population.
Le foisonnement de chantiers dans toute la ville, entamés presque les uns en même temps que les autres, a exposé les citoyens aux affres de la circulation piétonne et automobile.
Le commun des mortels se bat et se débat quotidiennement pour traverser la ville tant le parcours est semé, plutôt jonché de (réelles) embuches. Le constantinois a passé toute l’année 2014 à slalomer entre des tonnes de matériaux et des échafaudages pour pouvoir vaquer à ses occupations… Serait-il au bout de ses peines dans quelques mois ?
Certains canaux d’information, en bonne caisse de résonnance, ont anticipé l’exaspération des citoyens en annonçant que la municipalité va débourser 40 milliards pour débarrasser les gravats amoncelés dans les coins et recoins d’une ville tant clochardisée, longtemps livrée à l’abandon et au laisser-aller. Le salut, viendra-t-il donc de cette grande kermesse que sera la manifestation, «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» ? A croire que oui dans le discours officiel, sans hésitation ni l’once d’un doute.
La certitude qui jailli du discours institutionnel, parfois sibyllin, quant à la réception dans les délais de ces projets égrenés en toute occasion laisse pantois et dubitatif plus d’un citoyen auquel on miroite des retombées inouïes en matière d’emploi et de prospérité. Somme toute, on lui prédit une aubaine. Mais à ne pas s’y tromper. On est toujours dans l’esprit des vœux et des résolutions propres au nouvel an. D’aucuns l’auraient compris et les paris restent ouverts sur cet essor virtuel que l’on promet à toute une ville…
Elle était peut-être l’année la plus désavantageuse pour le citoyen depuis bien fort longtemps. La foultitude de projets indispensable ou pas à la célébration de cette manifestation-il fallait partir de zéro en matière d’infrastructures- a mis littéralement à genoux toute une population.
Le foisonnement de chantiers dans toute la ville, entamés presque les uns en même temps que les autres, a exposé les citoyens aux affres de la circulation piétonne et automobile.
Le commun des mortels se bat et se débat quotidiennement pour traverser la ville tant le parcours est semé, plutôt jonché de (réelles) embuches. Le constantinois a passé toute l’année 2014 à slalomer entre des tonnes de matériaux et des échafaudages pour pouvoir vaquer à ses occupations… Serait-il au bout de ses peines dans quelques mois ?
Certains canaux d’information, en bonne caisse de résonnance, ont anticipé l’exaspération des citoyens en annonçant que la municipalité va débourser 40 milliards pour débarrasser les gravats amoncelés dans les coins et recoins d’une ville tant clochardisée, longtemps livrée à l’abandon et au laisser-aller. Le salut, viendra-t-il donc de cette grande kermesse que sera la manifestation, «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» ? A croire que oui dans le discours officiel, sans hésitation ni l’once d’un doute.
La certitude qui jailli du discours institutionnel, parfois sibyllin, quant à la réception dans les délais de ces projets égrenés en toute occasion laisse pantois et dubitatif plus d’un citoyen auquel on miroite des retombées inouïes en matière d’emploi et de prospérité. Somme toute, on lui prédit une aubaine. Mais à ne pas s’y tromper. On est toujours dans l’esprit des vœux et des résolutions propres au nouvel an. D’aucuns l’auraient compris et les paris restent ouverts sur cet essor virtuel que l’on promet à toute une ville…
Naïma Djekhar
Vos réactions 1
huron
le 08.01.15 | 15h05
16 avril 2015.
Nous sommes à trois mois de l’heure de vérité.
De quelle vérité ?
Cet article en évoque deux. Il y en a une troisième.
La première vérité consistera à savoir si la population constantinoise sera récompensée, ou non, d’avoir été mise « littéralement à genoux » par les nombreux chantiers ouverts de par la ville.
Il sera simple d’en juger. Les « gravats amoncelés dans les coins et recoins d’une ville tant clochardisée, longtemps livrée à l’abandon et au laisser-aller » auront-ils disparu ?
A priori, tous les Constantinois devraient avoir pleinement satisfaction. En effet, pour ce faire, il est annoncé que « la municipalité va débourser 40 milliards ». Or, selon un principe universellement connu, l’argent est le nerf de la guerre !
La deuxième vérité se mesurera à « la réception dans les délais de ces projets égrenés en toute occasion », quelles que soient par ailleurs leurs possibles « retombées inouïes en matière d’emploi et de prospérité ».
Toujours a priori, dans ce domaine la réalité risque d’être en-dessous des espérances.
En effet, pour des raisons diverses, certains projets ont connu des retards, ou ont été remis en cause, notamment au stade des marchés. Celui des latrines, pour être vulgaire, n’est pas le plus insignifiant, eu égard à l’état de l’hygiène publique.
C’est alors qu’apparaît la troisième vérité : l’AMBITION DE CONSTANTINE.
Directement et intimement elle concerne l’ensemble de sa population. Sans considération d’âge ni de situation sociale. Et elle tient simplement en ceci : ah que ma Ville est belle et que je suis fier(e) d’être de ses Enfants !
De ce point de vue, tout semble indiquer que Constantine, la millénaire, ait baissé pavillon… Ait baissé pavillon au pire moment : alors qu’au tout début d’un nouveau millénaire le monde s’attend à la retrouver dans sa splendeur!
Cette ambition, comment l’apprécier, comment la mesurer ? Sur la remise au net des rues et des espaces de la Ville ? Sur le nombre de projets aboutis et réussis ? Ou bien en regardant ses voisines ?... Annaba, l’ex-coquette, n’a-t-elle pas réussi à promouvoir et à réussir la restauration de la basilique qui constitue l’un des joyaux de son patrimoine, plus récent que le nôtre ?
« Ô rage ! Ô désespoir ! Ô vieillesse ennemie ! N’ai-je donc tant vécu que pour cette infamie ? »… Ô Constantine, par toutes les voies et par tous les moyens encore disponibles, sois préservée de cet affront !
De quelle vérité ?
Cet article en évoque deux. Il y en a une troisième.
La première vérité consistera à savoir si la population constantinoise sera récompensée, ou non, d’avoir été mise « littéralement à genoux » par les nombreux chantiers ouverts de par la ville.
Il sera simple d’en juger. Les « gravats amoncelés dans les coins et recoins d’une ville tant clochardisée, longtemps livrée à l’abandon et au laisser-aller » auront-ils disparu ?
A priori, tous les Constantinois devraient avoir pleinement satisfaction. En effet, pour ce faire, il est annoncé que « la municipalité va débourser 40 milliards ». Or, selon un principe universellement connu, l’argent est le nerf de la guerre !
La deuxième vérité se mesurera à « la réception dans les délais de ces projets égrenés en toute occasion », quelles que soient par ailleurs leurs possibles « retombées inouïes en matière d’emploi et de prospérité ».
Toujours a priori, dans ce domaine la réalité risque d’être en-dessous des espérances.
En effet, pour des raisons diverses, certains projets ont connu des retards, ou ont été remis en cause, notamment au stade des marchés. Celui des latrines, pour être vulgaire, n’est pas le plus insignifiant, eu égard à l’état de l’hygiène publique.
C’est alors qu’apparaît la troisième vérité : l’AMBITION DE CONSTANTINE.
Directement et intimement elle concerne l’ensemble de sa population. Sans considération d’âge ni de situation sociale. Et elle tient simplement en ceci : ah que ma Ville est belle et que je suis fier(e) d’être de ses Enfants !
De ce point de vue, tout semble indiquer que Constantine, la millénaire, ait baissé pavillon… Ait baissé pavillon au pire moment : alors qu’au tout début d’un nouveau millénaire le monde s’attend à la retrouver dans sa splendeur!
Cette ambition, comment l’apprécier, comment la mesurer ? Sur la remise au net des rues et des espaces de la Ville ? Sur le nombre de projets aboutis et réussis ? Ou bien en regardant ses voisines ?... Annaba, l’ex-coquette, n’a-t-elle pas réussi à promouvoir et à réussir la restauration de la basilique qui constitue l’un des joyaux de son patrimoine, plus récent que le nôtre ?
« Ô rage ! Ô désespoir ! Ô vieillesse ennemie ! N’ai-je donc tant vécu que pour cette infamie ? »… Ô Constantine, par toutes les voies et par tous les moyens encore disponibles, sois préservée de cet affront !
Agences postales : Un problème de réseau et des clients en colère
le 08.01.15 | 10h00
Réagissez
Plusieurs agences postales de la ville de Constantine souffrent de problème de réseau depuis environ une semaine. Selon des citoyens rencontrés sur les lieux, leur attente dure, dans la plupart du temps, des heures sans pouvoir retirer leur argent ; et cela est dû soit aux problèmes de réseau ou des pannes des machines.
Pour eux, le problème devient inadmissible. Ils ont exprimé leur
mécontentement en disant qu’ils étaient contraints d’attendre toute
l’après-midi de mardi dernier et presque la matinée d’hier, au siège de
la Grande poste et de l’agence du Coudiat. Le problème n’a été réglé que
dans la journée d’hier vers 11h.
«À plusieurs reprises les machines de distribution de liquidité au niveau des sièges de la poste s’arrêtent une heure de temps où plus. Mais ce mardi c’était la débandade, même les services de la poste n’informent pas les citoyens de ces problèmes. Au lieu de libérer les gens, ils leur demandent de prendre un ticket et de patienter. C’est l’anarchie totale», a déclaré un citoyen rencontré à la poste du Coudiat.
Selon les préposés aux guichets, on ne peut prévoir ce genre de problèmes qui surviennent à cause de la surcharge de la demande. Les services concernés tentent de régler les pannes dans l’immédiat, mais ces deux deniers jours il s’agissait d’un problème de réseau, et non pas de fautes commises par des agents aux guichets.
«À plusieurs reprises les machines de distribution de liquidité au niveau des sièges de la poste s’arrêtent une heure de temps où plus. Mais ce mardi c’était la débandade, même les services de la poste n’informent pas les citoyens de ces problèmes. Au lieu de libérer les gens, ils leur demandent de prendre un ticket et de patienter. C’est l’anarchie totale», a déclaré un citoyen rencontré à la poste du Coudiat.
Selon les préposés aux guichets, on ne peut prévoir ce genre de problèmes qui surviennent à cause de la surcharge de la demande. Les services concernés tentent de régler les pannes dans l’immédiat, mais ces deux deniers jours il s’agissait d’un problème de réseau, et non pas de fautes commises par des agents aux guichets.
Yousra Salem
Promotion résidence Cirta à Zouaghi : Les acquéreurs à bout de patience
le 08.01.15 | 10h00
Réagissez
Le collectif des acquéreurs des 66 logements de la promotion Résidence Cirta, située à Zouaghi, montent de nouveau au créneau pour dénoncer les retards enregistrés dans les travaux de viabilisation.
«Les travaux de réalisation de cette promotion ont débuté en 2007 pour
des délais de 24 mois mais seulement trente logements ont été achevés
pour le moment. Avec la remise des clés des premiers 30 logements
achevés en août 2012, nous pensions entrevoir le bout du tunnel, mais il
s’est avéré que les clés nous ont été remises pour des logements
dépourvus de toutes les commodités que ce soit en matière de VRD ou
raccordement aux différents réseaux», nous a confié Salah Hirèche,
représentant le collectif de la promotion Cirta.
Et d’ajouter : «et comme un malheur n’arrive jamais seul, les travaux de viabilisation se sont arrêtés en raison du changement de statuts des EPLF, fusionnées dans l’ENPI mais aussi à cause de l’instabilité qui caractérise la direction régionale de l’ENPI laquelle a connu 5 directeurs en l’espace de quelques années». Depuis juin 2013, précise notre interlocuteur, «les choses auraient du se débloquer après le transfert de la maîtrise d’ouvrage déléguée de l’ENPI à l’agence foncière.
Les travaux de viabilisation avaient effectivement repris mais notre joie fut de courte durée. Les blocages et les tergiversations font que les travaux de raccordement aux différents réseaux qui devaient s’achever au bout de deux mois, traînent depuis sept mois malgré les promesses maintes fois réitérées du directeur de l’agence foncière de Constantine d’achever lesdits travaux dans les délais».
Le représentant du collectif souligne d’autre part que les plaintes et correspondances adressées au wali dont la dernière lui a été transmise en date du 16 décembre de l’année écoulée ainsi que celles envoyées au promoteur et au PDG de l’ENPI sont demeurées jusqu’à ce jour sans écho. «La nouvelle banderole que nous avons accrochésur notre immeuble et sur laquelle on peut lire «ENPI+Agence foncière= sept ans de malheur», résume bien la situation dans laquelle nous nous trouvons», nous dira avec dépit Salah Hirèche.
Et d’ajouter : «et comme un malheur n’arrive jamais seul, les travaux de viabilisation se sont arrêtés en raison du changement de statuts des EPLF, fusionnées dans l’ENPI mais aussi à cause de l’instabilité qui caractérise la direction régionale de l’ENPI laquelle a connu 5 directeurs en l’espace de quelques années». Depuis juin 2013, précise notre interlocuteur, «les choses auraient du se débloquer après le transfert de la maîtrise d’ouvrage déléguée de l’ENPI à l’agence foncière.
Les travaux de viabilisation avaient effectivement repris mais notre joie fut de courte durée. Les blocages et les tergiversations font que les travaux de raccordement aux différents réseaux qui devaient s’achever au bout de deux mois, traînent depuis sept mois malgré les promesses maintes fois réitérées du directeur de l’agence foncière de Constantine d’achever lesdits travaux dans les délais».
Le représentant du collectif souligne d’autre part que les plaintes et correspondances adressées au wali dont la dernière lui a été transmise en date du 16 décembre de l’année écoulée ainsi que celles envoyées au promoteur et au PDG de l’ENPI sont demeurées jusqu’à ce jour sans écho. «La nouvelle banderole que nous avons accrochésur notre immeuble et sur laquelle on peut lire «ENPI+Agence foncière= sept ans de malheur», résume bien la situation dans laquelle nous nous trouvons», nous dira avec dépit Salah Hirèche.
F. Raoui
Relogement des sinistrés de la rue Kitouni Abdelmalek
Enquête sur des dépassements dans les listes des bénéficiaires
le 08.01.15 | 10h00
2 réactions
Le site compte plusieurs maisons menaçant ruine
Des habitants ont adressé une requête au procureur de la République pour dénoncer l’attribution de bons de logements à des personnes étrangères au quartier.
Les services de sécurité viennent d’ouvrir une enquête sur des
dépassements relevés dans les listes des familles qui devront bénéficier
de logements, dans le cadre du programme d’éradication des bâtisses
menacées par les glissements de terrains à la rue Kitouni Abdelmalek. La
procédure vient d’être enclenchée, à la suite d’une plainte adressée au
procureur de la République près le tribunal de Constantine, par des
habitants du quartier, membres de l’association des sinistrés de la rue
des Maquisards-Passage Bestandji, dépendant du secteur de la rue Kitouni
Abdelmalek.
Les rédacteurs de la requête datée du 24 novembre dernier, dont nous détenons une copie, dénoncent ouvertement «les méthodes obscures avec lesquelles ont été distribués des bons de logements, dont ont bénéficié des personnes étrangères au quartier». Pour Manar Mesmoudi et Boubekeur Trifa, membres du comité du quartier, signataires de la requête «d’anciens habitants qui y résidaient depuis les années 1950, et recensés pourtant par les services de la SAU, ont été injustement écartés pour des raisons qui demeurent inconnues au profit de personnes étrangères».
Nos interlocuteurs tiennent le président du comité du quartier pour responsable de ces dépassements, en ayant remis des bons de logements à ces personnes. «C’est parce que nous avons osé dénoncer cette situation que nos dossiers ont été bloqués au niveau de l’OPGI», poursuivent-ils.
Les faits ne s’arrêtent pas là, puisque les rédacteurs de la requête affirment que les habitants ont été obligés de payer la somme de 500 DA pour chaque dossier déposé. Des faits qui nous ont été confirmés par d’autres personnes, dont certaines ont été « mis en quarantaine » pour voir refusé de payer ces 500 DA.
Les plaignants, et après avoir saisi le wali de Constantine à travers une correspondance adressée au mois de décembre 2013, restée sans suite, selon leurs propos, déclarent qu’ils n’avaient d’autres recours que de saisir le procureur de la République, auquel ils ont remis une liste des indus-bénéficiaires.
Ayant eu le courage de dénoncer ces dépassements, nos interlocuteurs iront encore plus loin, en affirmant qu’après avoir poussé plus loin leurs investigations, ils disent s’être aperçus que le nombre des personnes n’ayant pas le droit de figurer parmi les futures bénéficiaires est encore plus important. «On y trouve des personnes habitant à Didouche Mourad, Aïn S’mara, Ali Mendjeli, les cités El Bir et Boussouf, alors que certains ont déjà bénéficié de logements par le passé et d’autres sont des proches de certains membres du comité du quartier, n’ayant jamais habité les lieux», disent-ils.
Des révélations graves
Les révélations sur ces dépassements confirment tout ce qui a été dit sur ces opérations de recensement des habitants des quartiers menacés par les glissements de terrains. Dans un passé récent, plusieurs résidents ont dénoncé des agissements pareils dans un quartier du centre-ville, mais ces protestations ont été vite étouffées. «Tout le monde est au courant de ce qui se passe, mais personne n’ose en parler de peur de voir son dossier bloqué lui aussi», nous affirme un résident à la rue Kitouni.
En fait, ce qui se passe dans les rues Kitouni, Les Maquisards, et autres lieux concernés par ces opérations de relogement, à l’instar aussi des bidonvilles, n’est qu’une facette d’un grand trafic qui s’opère à l’échelle de la ville. Des personnes, bien au fait de ce dossier, affirment que des individus étrangers même à la wilaya ont bénéficié de logements qu’ils ont revendus, et sont revenus encore pour en avoir d’autres. Un véritable commerce qui s’instaure, aux dépens de ceux qui sont vraiment dans le besoin parmi les «vrais» habitants de la ville, et qui attendent ce fameux logement depuis des années.
L’exemple du bidonville de Fedj Errih est édifiant. Noureddine Bedoui, à l’époque wali de Constantine, avait déclaré publiquement qu’il était conscient d’avoir donné des logements à des familles de Skikda. L’affaire des rues Kitouni et Les Maquisards, n’est pas, et ne sera pas surement la seule, du moment que les autorités elles mêmes, bien au courant de ce qui se trame, continuent de fermer l’œil, encourageant des pratiques condamnables.
Sinon comment expliquer que des personnes étrangères à certains quartiers puissent se retrouver sur les listes de la SAU. Des listes qui ont été pourtant filtrées et arrêtées. Sinon où se trouve la faille, si ce n’est des complicités entre les comités des quartiers et les services de la SAU. Plusieurs questions qui demeurent encore sans réponse, alors qu’un bradage systématique du patrimoine immobilier de la ville est en train de s’opérer.
Les rédacteurs de la requête datée du 24 novembre dernier, dont nous détenons une copie, dénoncent ouvertement «les méthodes obscures avec lesquelles ont été distribués des bons de logements, dont ont bénéficié des personnes étrangères au quartier». Pour Manar Mesmoudi et Boubekeur Trifa, membres du comité du quartier, signataires de la requête «d’anciens habitants qui y résidaient depuis les années 1950, et recensés pourtant par les services de la SAU, ont été injustement écartés pour des raisons qui demeurent inconnues au profit de personnes étrangères».
Nos interlocuteurs tiennent le président du comité du quartier pour responsable de ces dépassements, en ayant remis des bons de logements à ces personnes. «C’est parce que nous avons osé dénoncer cette situation que nos dossiers ont été bloqués au niveau de l’OPGI», poursuivent-ils.
Les faits ne s’arrêtent pas là, puisque les rédacteurs de la requête affirment que les habitants ont été obligés de payer la somme de 500 DA pour chaque dossier déposé. Des faits qui nous ont été confirmés par d’autres personnes, dont certaines ont été « mis en quarantaine » pour voir refusé de payer ces 500 DA.
Les plaignants, et après avoir saisi le wali de Constantine à travers une correspondance adressée au mois de décembre 2013, restée sans suite, selon leurs propos, déclarent qu’ils n’avaient d’autres recours que de saisir le procureur de la République, auquel ils ont remis une liste des indus-bénéficiaires.
Ayant eu le courage de dénoncer ces dépassements, nos interlocuteurs iront encore plus loin, en affirmant qu’après avoir poussé plus loin leurs investigations, ils disent s’être aperçus que le nombre des personnes n’ayant pas le droit de figurer parmi les futures bénéficiaires est encore plus important. «On y trouve des personnes habitant à Didouche Mourad, Aïn S’mara, Ali Mendjeli, les cités El Bir et Boussouf, alors que certains ont déjà bénéficié de logements par le passé et d’autres sont des proches de certains membres du comité du quartier, n’ayant jamais habité les lieux», disent-ils.
Des révélations graves
Les révélations sur ces dépassements confirment tout ce qui a été dit sur ces opérations de recensement des habitants des quartiers menacés par les glissements de terrains. Dans un passé récent, plusieurs résidents ont dénoncé des agissements pareils dans un quartier du centre-ville, mais ces protestations ont été vite étouffées. «Tout le monde est au courant de ce qui se passe, mais personne n’ose en parler de peur de voir son dossier bloqué lui aussi», nous affirme un résident à la rue Kitouni.
En fait, ce qui se passe dans les rues Kitouni, Les Maquisards, et autres lieux concernés par ces opérations de relogement, à l’instar aussi des bidonvilles, n’est qu’une facette d’un grand trafic qui s’opère à l’échelle de la ville. Des personnes, bien au fait de ce dossier, affirment que des individus étrangers même à la wilaya ont bénéficié de logements qu’ils ont revendus, et sont revenus encore pour en avoir d’autres. Un véritable commerce qui s’instaure, aux dépens de ceux qui sont vraiment dans le besoin parmi les «vrais» habitants de la ville, et qui attendent ce fameux logement depuis des années.
L’exemple du bidonville de Fedj Errih est édifiant. Noureddine Bedoui, à l’époque wali de Constantine, avait déclaré publiquement qu’il était conscient d’avoir donné des logements à des familles de Skikda. L’affaire des rues Kitouni et Les Maquisards, n’est pas, et ne sera pas surement la seule, du moment que les autorités elles mêmes, bien au courant de ce qui se trame, continuent de fermer l’œil, encourageant des pratiques condamnables.
Sinon comment expliquer que des personnes étrangères à certains quartiers puissent se retrouver sur les listes de la SAU. Des listes qui ont été pourtant filtrées et arrêtées. Sinon où se trouve la faille, si ce n’est des complicités entre les comités des quartiers et les services de la SAU. Plusieurs questions qui demeurent encore sans réponse, alors qu’un bradage systématique du patrimoine immobilier de la ville est en train de s’opérer.
Arslan Selmane
Vos réactions 2
elhadj
le 08.01.15 | 18h18
opacité dans la liste des bénéficiaires
voila une démarche citoyenne pour dénoncer les méthodes
mafieuses dévolues à des pseudo représentants d'associations de quartier
pour établir des listes parfois truffées de personnes étrangères en
écartant ceux qui sont censés y bénéficier dés lors que leurs
habitations menaçant ruine ont été régulièrement recensées par les
services concernés.c'est la cas de la veuve K....... occupant le 46
avenue kitouni qui a été écartée ,omise ou sciemment rayée .une pauvre
femme âgée et malade dont le cas mérite d’être revu.
sanctionner les fautifs!
Dans ce genre de situations,il faut sanctionner les auteurs de
ces graves dépassements qui nuisent à un grand nombre de personnes
victimes innocentes.
المكتب الرئيسي
العنوان: دار الصحافة، 2 شارع فريد زويوش، القبة ـ الجزائر
الموزع الهاتفي:
0021321284754
0021321284784
0021321298942
0021321462735
فاكس الإدارة
0021321283018
فاكس التحرير
0021321462734
البريد الالكتروني:
infos@echoroukonline.com
مكتب قسنطينة:
العنوان: المنطقة الصناعية قسنطينة
الهاتف:
0021331660404
مكتب وهران
العنوان: 20 شارع سيدي الشحمي وهران
الهاتف:
0021341457988
الفاكس
0021341457977
قسم الإشهار
الهاتف
0021321462736
الفاكس
0021321462737
البريد الإلكتروني
pubchorouk@gmail.com
العنوان:
دار الصحافة، 2 شارع فريد زويوش، القبة ـ الجزائر
هاتف/فاكس
0021321298941
البريد الإلكتروني
contact@echoroukonline.com
http://www.youtube.com/watch?v=5SdMoRhPqeI#t=36
قسنطينة:"البيتزا فوغاس"….أكلة قديمة تستقطب القسنطينين
قسنطينة:"البيتزا فوغاس"….أكلة قديمة تستقطب القسنطينين
Constantine: "Pizza Fogas"...séduit encore les Constantinois
http://www.videos-algerie.com/%D9%82%D8%B3%D9%86%D8%B7%D9%8A%D9%86%D8%A9%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B3%D8%B7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%B6%D9%84%D8%A9-%D9%84%D8%AF%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%82/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق