اخر خبر
الاخبار العاجلة لتنظيم اداعة قسنطينة حوارا اداعيا مع المديرة العامة لاداعة قسنطينة بالنيابة في انتظار الترسيم الاداعي الرسمي السيدة امينة تباني حيث تحولت بشائر الحوار الاداعي الى اكتشاف غرائب وعجائب الصحافية امينة تباني التي تتخد من الدموع والاعتدار سلاح نسائي لتمرير الاصلاحات السياسية والاداعية باداعة قسنطينة ويدكر ان خريجة معهد العلوم السياسية بزواغي ومدرسة محو الامية حاولت اثباث عجزها ن عن التسيير الاداري للطوابق الخمسة لاداعة قسنطينة كم كشف الحوار الاداعي عطف المديع على المديرة حيث رفض طرح الاسئلة الحرجة خوفا من الطرد الاداعي بينما فضل حديث صديقات تباني ومن غريب الصدف ان امينة تباني رفضت مكالمة الصحافية منغور صوفيا اداعيا لتنقطع المكالمكة بمجرد دخول الصديقتين في جدل تاريخي ويدكر ان اداعة قسنطينة تعيش عجزا فكريا وجهالة اداعية ومن غريب الصدف ان الصحافية ومديرة الانتاج ومديرة اداعة قسنطينمنة اكدت انها صغيرة الاعمار لكن الزائر لاداعة قسنطينة يكتشف اداعة العجائز بامتياز والاسباب مجهولة
الاخبار العاجلة لتنظيم اداعة قسنطينة حوارا اداعيا مع المديرة العامة لاداعة قسنطينة بالنيابة في انتظار الترسيم الاداعي الرسمي السيدة امينة تباني حيث تحولت بشائر الحوار الاداعي الى اكتشاف غرائب وعجائب الصحافية امينة تباني التي تتخد من الدموع والاعتدار سلاح نسائي لتمرير الاصلاحات السياسية والاداعية باداعة قسنطينة ويدكر ان خريجة معهد العلوم السياسية بزواغي ومدرسة محو الامية حاولت اثباث عجزها ن عن التسيير الاداري للطوابق الخمسة لاداعة قسنطينة كم كشف الحوار الاداعي عطف المديع على المديرة حيث رفض طرح الاسئلة الحرجة خوفا من الطرد الاداعي بينما فضل حديث صديقات تباني ومن غريب الصدف ان امينة تباني رفضت مكالمة الصحافية منغور صوفيا اداعيا لتنقطع المكالمكة بمجرد دخول الصديقتين في جدل تاريخي ويدكر ان اداعة قسنطينة تعيش عجزا فكريا وجهالة اداعية ومن غريب الصدف ان الصحافية ومديرة الانتاج ومديرة اداعة قسنطينمنة اكدت انها صغيرة الاعمار لكن الزائر لاداعة قسنطينة يكتشف اداعة العجائز بامتياز والاسباب مجهولة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق