اعتقد ان حادثة مطار بوفاريك غلمضة كسفينة الطيطانيك وطريقة سقوطها نطرح تساؤلات علمية في تاريخ الطيران الجزائري علما ان وزير الثقافة نعرض لنفس الحادثة اثناء محاولة زيارة تمنراست مند شهور والصور منشورة في الانترنيت فادا كانت طائرة وزير الثقافة تعود الى المطار فمادا نقول عن طائؤى تطير سعيدة ثم تجد نفسها في مزرعة حيث اراد قائد الطائرة تجنب الطريق السيار لكن بالتضحية بالمسافرين وطبعا ان التعزية لاتكفي وحدها لان هناك عائلات رحلت كاملة مثل عائلة ونوغي وادا كانت الصحافة تحاهلت فقدان عائلات في حادثة بوفاربكوركزت على المجندين فان التعزية سوف تشمل عائلات العسكريين التي رحلت لتترك الاباء فقراء واد اضع تساؤلات حول توقيت الحادثة و علاقتها بالصراعات العالمية بين روسيا وامريكا فان حادثو بوفاريك تجمع مواصفات العمل الانتحاري كفرضية ومواصفات الخلل التقني وطبعا فان ضحايا طائرة بوفاريك يطلبون الحياة لكهم رحلوا في رعيان شبابهم والغريب ان اغلبهم من ابناء الشرق الجزائري حسب نسريبات الانترنيت وبعيدا عن النظام العالمي الجديد والصراعات الاميريكية الروسية الفرنسية على الحروب الافريقية في شمال افريقيا فان التعزية والعزاء واتلحسرة لاتكفي مادامت ايام الحداد الثلاثية لاتساوي ارواح 300شاب وعائلة جزائرية داخل الطائرة الجزائرية وختاما سيدني الجميلة اخشي ان الجزائر تدفع ضريبة كرامتها الانسانية من طرف ادكياء النظام الاقتصادي الدولي الجديد وشكرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق