اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان شارع باب الجابية دو الاصول الاسلامية في عهد عبد المؤمن تحول الى بيوت الدعارة الجنسية في عهود بايات قسنطينة بعدما قام شيخ البلد بن الشيخ الفقون ومفتي قسنطينة بن باديس باغتيال الزعيم عبد المؤمن حارس باب الجابية لارضاء بايات قسنطينة ويدكر ان باب الجابية تضم قصر السيدة وهو منزل الشيخ عبد المؤمن تحول الى قصر للدعارة الجنسية خلف رحبة الجمال ويدكر ان رحبة الجمال كانت عبارة عن فنادق للجيش الانكشاري وبيوت للدعارة الجنسية ومن غريب الصدف ان عائلات قسنطينة القديمة القاطنة في زنقة المسك نظمت مؤامراة لاغاتيال عبد المؤمن الحفصي من اجل رئاسة وفود الحجاج والحصول على الاراضي والعقارات في عهود البايات وللاشارة فان بين ساحة المسك القصر الرئاسي لاعيان قسنطينة ومنطقة باب الجابية مسافات صغري ويدكر ان سبع عائلات من قسنطينة تضم اسماء بن الشيخ الفقون وبن باديس واخرين باعوا قسنطينة لجنرال فرنسي ضد احمد باي انتقاما من حكام بايات قسنطينة الدين استولوا على اراضي عائلات بن الشيخ الحسين وبن جلول وبن باديس وعندما دخلت فرنسا منحت اراضي زواغي والخروب الى عائلات قسنطينة تكريما لاحتلالها قسنطينة ومن غريب الصدف ان عائلة بن الشيخ الحسين تنازلت سنة 1861عن ارض الكدية لفرنسا كما تنازلت عن مساكن بايات قسنطينة انتقاما من حكم بايات قسنطينة وللاشارة فان باب الجابية تحولت من دار اسلام الى دار دعارة في عهد بايات قسنطينة بالتعاونمع عائلات بن الشيخ الحسين لفقون وبن باديس وبن جلول فكيف تفتخر قسنطينة باسيادها الجبناء الدين فضلوا الانتقام من عائلة عبد المؤمن الحفصي بتحويل مساكن عشيرته وقصره العائلي الى عاصمة للدعارة الجنسية في قسنطينة والاسباب مجهولة
فيديو يصور منطقة باب الجابية وموقع منازل عائلة عبد المؤمن الحفصي التي تحولت الى بيوت للدعارة الجنسية في عهد بايات قسنطينة بالموافقة من طرف اشراف المدينة عائلات بن جلول بن الشخ الحسين بن باديس
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان شارع باب الجابية دو الاصول الاسلامية في عهد عبد المؤمن تحول الى بيوت الدعارة الجنسية في عهود بايات قسنطينة بعدما قام شيخ البلد بن الشيخ الفقون ومفتي قسنطينة بن باديس باغتيال الزعيم عبد المؤمن حارس باب الجابية لارضاء بايات قسنطينة ويدكر ان باب الجابية تضم قصر السيدة وهو منزل الشيخ عبد المؤمن تحول الى قصر للدعارة الجنسية خلف رحبة الجمال ويدكر ان رحبة الجمال كانت عبارة عن فنادق للجيش الانكشاري وبيوت للدعارة الجنسية ومن غريب الصدف ان عائلات قسنطينة القديمة القاطنة في زنقة المسك نظمت مؤامراة لاغاتيال عبد المؤمن الحفصي من اجل رئاسة وفود الحجاج والحصول على الاراضي والعقارات في عهود البايات وللاشارة فان بين ساحة المسك القصر الرئاسي لاعيان قسنطينة ومنطقة باب الجابية مسافات صغري ويدكر ان سبع عائلات من قسنطينة تضم اسماء بن الشيخ الفقون وبن باديس واخرين باعوا قسنطينة لجنرال فرنسي ضد احمد باي انتقاما من حكام بايات قسنطينة الدين استولوا على اراضي عائلات بن الشيخ الحسين وبن جلول وبن باديس وعندما دخلت فرنسا منحت اراضي زواغي والخروب الى عائلات قسنطينة تكريما لاحتلالها قسنطينة ومن غريب الصدف ان عائلة بن الشيخ الحسين تنازلت سنة 1861عن ارض الكدية لفرنسا كما تنازلت عن مساكن بايات قسنطينة انتقاما من حكم بايات قسنطينة وللاشارة فان باب الجابية تحولت من دار اسلام الى دار دعارة في عهد بايات قسنطينة بالتعاونمع عائلات بن الشيخ الحسين لفقون وبن باديس وبن جلول فكيف تفتخر قسنطينة باسيادها الجبناء الدين فضلوا الانتقام من عائلة عبد المؤمن الحفصي بتحويل مساكن عشيرته وقصره العائلي الى عاصمة للدعارة الجنسية في قسنطينة والاسباب مجهولة
فيديو يصور منطقة باب الجابية وموقع منازل عائلة عبد المؤمن الحفصي التي تحولت الى بيوت للدعارة الجنسية في عهد بايات قسنطينة بالموافقة من طرف اشراف المدينة عائلات بن جلول بن الشخ الحسين بن باديس
16
min ·
إيمانا بقضاء
الله وقدره بلغنا وفاة الحاج محمد الطاهر بن حمادي ( مؤسس مجمع بن حمادي كوندور)
..رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته راجين الله أن يلهم أهله وعائلته الصبر
والسلوان .
#الدانمارك
تعزل رئيس اركان الجيش 👮 لتدخله في وساطة لأحد
اقرباه لدخول كلية الحربية.. والإعلام يصف حدث الوساطة بالخطير جدا.
للترفيه
معرض الكتاب بالعاصمة %10 باحثين عن الكتاب و %90 باحثين عن # المكتوب
معرض الكتاب بالعاصمة %10 باحثين عن الكتاب و %90 باحثين عن # المكتوب
واقع الجزائر .. لا تعليق
أكرموه ودعوه يرتاح بعيدا عن التكليف المقيت .الرجل مريض ومكانه بيته بين ذويه .لقد أصبح الامر بعيدا عن أي حس وطني أو أخلاقي ،ان الجزائر دولة عظيمة اكبر من هذا التهريج غير المقبول داخليا أو خارجيا .هل بلاد المليون شهيد تفتقد إلى الحكماء لاختيار بديل في مستوى طموحات المواطن .اللهم اهد ولاة الأمور لما يرزقهم به خيرا لهم ولشعوبهم .,,
أكرموه ودعوه يرتاح بعيدا عن التكليف المقيت .الرجل مريض ومكانه بيته بين ذويه .لقد أصبح الامر بعيدا عن أي حس وطني أو أخلاقي ،ان الجزائر دولة عظيمة اكبر من هذا التهريج غير المقبول داخليا أو خارجيا .هل بلاد المليون شهيد تفتقد إلى الحكماء لاختيار بديل في مستوى طموحات المواطن .اللهم اهد ولاة الأمور لما يرزقهم به خيرا لهم ولشعوبهم .,,
بين الاحتفاء والصداقة
بقلم: السيد عز الدين ميهوبي، وزير الثقافة
.
ها نحن مجتمعون مرة أخرى
حول الكتاب، مندهشين –كما لو كنا نكتشفه للمرة الأولى-
من قدرة هذا الشيء على احتواء هذا الكم الهائل من
المعارف والمشاعر والقيم.
إن إسهامه الذي تجلى منذ ظهور المخطوطات الأولى، متواصل إلى يومنا هذا. وبالرغم من كونه ينحو من حيث كونه شيئا ملموسا، إلى فقدان ماديته من خلال الرقمنة، إلا أنه سيظل بالرغم من ذلك كتابا من حيث جوهره ورسالته الأولى.
إن تطوره عبر القرون يذكرنا بأن البلدان الأكثر تقدما هي تلك التي تستند إلى قطاع نشر قوي، يخدمه أولا البحث والإبداع ثم فيما بعد شبكات جيدة للتوزيع والمطالعة. ويعتبر الكتاب علاوة على ذلك، سلاحا ناجعا في مواجهة الشدائد والمحن، وقد استطاعت العديد من الأمم أن تجني الثمار إذ وجدت فيه الأفكار التي مكنتها من التقدم وتجاوز ذاتها. وفي جزائرنا الحبيبة وبالرغم من التأخر المسجل، يفرض الكتاب وجوده وفائدته بطريقة ليست دائما جلية، إلا أن المعرض الدولي للكتاب يكشف عنهما كل عام.
إن الكتاب يساهم في فك شفرة الماضي، لاسيما مراحل مقاومة شعبنا عبر القرون كما يبرز تراثنا المادي واللامادي ومختلف كنوزه. والكتاب مرتبط بمختلف حقول المعرفة والعلم كما بمجالات التعبيرات الأدبية والفنية الرائعة. وهو يواجه الانحرافات بكل الحكمة المتضمنة في ديننا الحنيف مع التأكيد على مبادئ هذا الدين الحقيقية.
وبشكل عام فهو يؤمن تواجده المفيد والإيجابي، الذي يتحمل عبأه كتاب وناشرون يجهدون لإثراء مستمر للحقل الفكري والمعرفي والروحي، ويدعمه قراء يأتون لينهلوا منه موارد ثمينة تعود عليهم بالنفع في حيواتهم وأعمالهم.
ستتميز النسخة الثالثة والعشرين هذه من معرض الجزائر الدولي للكتاب التي تنظم تحت الرعاية السامية لفخامة رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة.بالاحتفاء بالذكرى الستين لتأسيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية. لقد كان هذا الحدث ذو الصدى العالمي موضع عدد لا يحصى من الدراسات والأبحاث والإصدارات، وقد كانت هذه بلا شك لحظة مفصلية وهامة في حرب التحرير الوطنية، أما على صعيد التاريخ الأقدم فقد مثلت التأكيد على إرادة سابقة لدى الشعب الجزائري من أجل تقرير مصيره. وسيأتي مؤرخون مشهورون من الجزائر والخارج ليعرضوا تفاصيل وآثار هذه المسألة وليحفزوا التفكير حول هذه المرحلة التاريخية المتميزة والبحث فيها.
وكون جمهورية الصين الشعبية هي ضيف الشرف لهذه النسخة (الطبعة) فهذا أكثر من مجرد مصادفة ويأخذ شكل رمز قوي. فلا يخفى على أحد بأن الصين هي أول بلد غير عربي اعترف بالحكومة المؤقتة، بضعة أيام فقط بعد تأسيسها. ولم يكن هذا الموقف سوى انعكاسا لتضامن الصين التام والمتواصل مع نضال الجزائر من أجل الاستقلال. إن الصداقة القوية بين البلدين وشعبيهما مستمرة إلى اليوم وإذا كانت قد شهدت كثافة دبلوماسية وتجسيدا اقتصاديا فلإنها تتغذى أيضا من البعد الثقافي الواجب تعميقه.
وعلاوة على ذلك فإن الشعب الجزائري الذي حرم طويلا من النفاذ إلى ثقافته الخاصة، لطالما دأب على تحقيق انفتاح كبير فسعى بلا عقد لاكتشاف مجالات معرفية وأدبية وفنية جديدة ممارسا وفي الوقت ذاته وفي كل يوم عددا أكبر من اللغات الأجنبية ومن بينها اللغة الصينية. سيتيح حضور الصين كضيف شرف اكتشاف إسهام هذه الأمة العظيمة في الثقافة العالمية. فالصين وهي بلد حضارة عريقة قدمت للبشرية أسماء عظيمة –كونفوشيوس أشهرها-، تعتبر أيضا أصل ابتكار المطبعة في نهاية الألفية الأولى بعد الميلاد وهاهو النشر وعلى غرار مجالات كثيرة أخرى يحتل المرتبة الأولى عالميا مع وجود مسعى لانتشار متنام على الصعيد الدولي.
سيكون انعقاد منتدى للناشرين الجزائريين والصينيين، ضمن معرض الجزائر الدولي للكتاب، كفيلا بإطلاق شراكات مفيدة للجميع. وسيحظى هذا بتشجيعنا لأن تطور مجال النشر في بلادنا مرتبط أيضا بانفتاحه دوليا، لاسيما في مجال التنازل عن الحقوق والنشر المشترك والتوزيع. وحينما تكون الصداقة حاضرة وداعمة لهذه المشاريع فإنه سيسهل تحقيقها.
إن إسهامه الذي تجلى منذ ظهور المخطوطات الأولى، متواصل إلى يومنا هذا. وبالرغم من كونه ينحو من حيث كونه شيئا ملموسا، إلى فقدان ماديته من خلال الرقمنة، إلا أنه سيظل بالرغم من ذلك كتابا من حيث جوهره ورسالته الأولى.
إن تطوره عبر القرون يذكرنا بأن البلدان الأكثر تقدما هي تلك التي تستند إلى قطاع نشر قوي، يخدمه أولا البحث والإبداع ثم فيما بعد شبكات جيدة للتوزيع والمطالعة. ويعتبر الكتاب علاوة على ذلك، سلاحا ناجعا في مواجهة الشدائد والمحن، وقد استطاعت العديد من الأمم أن تجني الثمار إذ وجدت فيه الأفكار التي مكنتها من التقدم وتجاوز ذاتها. وفي جزائرنا الحبيبة وبالرغم من التأخر المسجل، يفرض الكتاب وجوده وفائدته بطريقة ليست دائما جلية، إلا أن المعرض الدولي للكتاب يكشف عنهما كل عام.
إن الكتاب يساهم في فك شفرة الماضي، لاسيما مراحل مقاومة شعبنا عبر القرون كما يبرز تراثنا المادي واللامادي ومختلف كنوزه. والكتاب مرتبط بمختلف حقول المعرفة والعلم كما بمجالات التعبيرات الأدبية والفنية الرائعة. وهو يواجه الانحرافات بكل الحكمة المتضمنة في ديننا الحنيف مع التأكيد على مبادئ هذا الدين الحقيقية.
وبشكل عام فهو يؤمن تواجده المفيد والإيجابي، الذي يتحمل عبأه كتاب وناشرون يجهدون لإثراء مستمر للحقل الفكري والمعرفي والروحي، ويدعمه قراء يأتون لينهلوا منه موارد ثمينة تعود عليهم بالنفع في حيواتهم وأعمالهم.
ستتميز النسخة الثالثة والعشرين هذه من معرض الجزائر الدولي للكتاب التي تنظم تحت الرعاية السامية لفخامة رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة.بالاحتفاء بالذكرى الستين لتأسيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية. لقد كان هذا الحدث ذو الصدى العالمي موضع عدد لا يحصى من الدراسات والأبحاث والإصدارات، وقد كانت هذه بلا شك لحظة مفصلية وهامة في حرب التحرير الوطنية، أما على صعيد التاريخ الأقدم فقد مثلت التأكيد على إرادة سابقة لدى الشعب الجزائري من أجل تقرير مصيره. وسيأتي مؤرخون مشهورون من الجزائر والخارج ليعرضوا تفاصيل وآثار هذه المسألة وليحفزوا التفكير حول هذه المرحلة التاريخية المتميزة والبحث فيها.
وكون جمهورية الصين الشعبية هي ضيف الشرف لهذه النسخة (الطبعة) فهذا أكثر من مجرد مصادفة ويأخذ شكل رمز قوي. فلا يخفى على أحد بأن الصين هي أول بلد غير عربي اعترف بالحكومة المؤقتة، بضعة أيام فقط بعد تأسيسها. ولم يكن هذا الموقف سوى انعكاسا لتضامن الصين التام والمتواصل مع نضال الجزائر من أجل الاستقلال. إن الصداقة القوية بين البلدين وشعبيهما مستمرة إلى اليوم وإذا كانت قد شهدت كثافة دبلوماسية وتجسيدا اقتصاديا فلإنها تتغذى أيضا من البعد الثقافي الواجب تعميقه.
وعلاوة على ذلك فإن الشعب الجزائري الذي حرم طويلا من النفاذ إلى ثقافته الخاصة، لطالما دأب على تحقيق انفتاح كبير فسعى بلا عقد لاكتشاف مجالات معرفية وأدبية وفنية جديدة ممارسا وفي الوقت ذاته وفي كل يوم عددا أكبر من اللغات الأجنبية ومن بينها اللغة الصينية. سيتيح حضور الصين كضيف شرف اكتشاف إسهام هذه الأمة العظيمة في الثقافة العالمية. فالصين وهي بلد حضارة عريقة قدمت للبشرية أسماء عظيمة –كونفوشيوس أشهرها-، تعتبر أيضا أصل ابتكار المطبعة في نهاية الألفية الأولى بعد الميلاد وهاهو النشر وعلى غرار مجالات كثيرة أخرى يحتل المرتبة الأولى عالميا مع وجود مسعى لانتشار متنام على الصعيد الدولي.
سيكون انعقاد منتدى للناشرين الجزائريين والصينيين، ضمن معرض الجزائر الدولي للكتاب، كفيلا بإطلاق شراكات مفيدة للجميع. وسيحظى هذا بتشجيعنا لأن تطور مجال النشر في بلادنا مرتبط أيضا بانفتاحه دوليا، لاسيما في مجال التنازل عن الحقوق والنشر المشترك والتوزيع. وحينما تكون الصداقة حاضرة وداعمة لهذه المشاريع فإنه سيسهل تحقيقها.
عزية
.ببالغ الحزن والأسى وبقلوب مؤمنة بقضاء الله و قدره ، تلقت إدارة محافظة الصالون الدولي للكتاب ، وعلى رأسها السيد المحافظ ، حميدو مسعودي ، نبأ وفاة أخت الكاتب و الأستاذ الباحث عبد المجيد مرداسي. وبمشاعر المواساة والتعاطف تتقدم محافظة المعرض بأخلص التعازي المواساة...
شهادة
توبيخ
يسر
المثقف الجزائري نورالدين بوكعباش ان يمنح هده الشهادة التوبيخية الى الاديب الجزائري المجهول
مراد بوكرزازة بناءا
1انحطاط المستوي الادبي للكتابات
الأدبية و الشعرية لاديب الوهمي بوكرزازة
2ضعف المستوي الثقافي لمضامين الروايات الصبيانية
رغم اشهارها بالروايات البوليسية
3غياب البلاغة الادبية في الكتابات الادبية
لللشاعر الوهمي والاديب الخرافي
مراد بوكرزازة
4عدم
الانسجام بين اللغة الادبية
البسيطة في الكتابات الانشائية
الروائية والاشعار الانفعالية
والخطاب الاداعي في لغة الاديب المجهول مراد بوكرزازة
5وجود
ظاهرة الانفصام النفسي في شخصية مراد
بوكرزازة مما ينعكس في ظاهرة العنف الادبي ضد معارضيه ثقافيا في شبكة الانترنيت
6غياب
الابعاد الثقافية في الكتابات الانشائية لروايات مراد بوكرزازة واغراقه في بيع اللقب
العائلي بدل المنتوج الادبي مما
يجعل الاديب المجهول مراد بوكرزازة طاهرة صوتية
وليست ظاهرة ادبية تستحق
الدراسات الثقافية
7اغراق الاديب الوهمي مراد بوكرزازة في الحروب الثقافية الانتقامية ضد معارضيه ثقافيا حيث
يتحول خطابه الاعلامي الى خطاب يمارس عبره مراد بوكرزازة العنف الثقافي وبعرف بالارهاب الثقافي ومن
غرائب الصدف ان مراد بوكرزازة يرفض النقاش الثقافي السلمي في صفحات الفايسبوك مقابل تفضيله
اقامة الحروب العائلية ضد معارضيه
اعلاميا وثقافيا
8عدم
امتلاك مراد بوكرزازة لغة ادبية تحمل
المعاني الادبية والتعبيرية
مقابل اغراقه في لغة الخشب الاداعية
والديكتاتورية الثقافية ضد معارضيه الكترونيا حيث يتحول الى
وحشالكتروني ضد اعدائه في الفايسبوك وحيوان اليف مع اصدقائه وهنا تصبح ظاهرة النفاق الادبي والثقافي لغة
ادباء الولائم والريع الثقافي المجاني بقسنطينة
9اعتماد
مراد بوكرزازة على المكلامات الهاتفية لمستمعات قسنطينة في الحصص الاداعية
بقسنطينة لكتابة الروايات الاستعجالية
الريعية ولعلا اعتراف مراد بوكرزازة ان
قصته البوليسية الصبيانية الاسلوب نتاج قصة حقيقة لعائلة بقسنطينة يكتشف
ان مراد بوكرزازة يفتقر الى الخيال الادبي مقابل
نجاحه في وصف خروج المراة من
الحمام عارية في اشعاره
10ان
ظاهرة مراد بوكرزازة تحتاج الى علاج نفسي
وقراءة اجتماعية حيث يحارب الافكار المعارضة بالحجب والحرمان من الحريات الشخصية بينما
يتظاهر امام المجتمع بالشهامة والكرامة والدفاع على المثقف والصحفي وبين النقضين
نطتشف ظاهرة الامراض النفسية لادباء
الجزائر الرسمية
وعليه فانني اتشرف يتقديم هده الشهادة التوبيخية الى اديب الولائم
والادارة الثقافية بقسنطينة بعدما اكتشفت
ان الاديب الخرافي مراد بوكرزازة يعاني عجز في الابداع الادبي واغراق في الكتابات الانشائية الصبيانية الفقيرة لغويا
مقابل انه يروج لبيع
الاسم العائلي بدل الانتاج الادبي
وحينما يصبح الاديب الجزائري يبيع اللقب العائلي والاقدمية
الاداعية بدل الابداع الثقافي
فانتظر ساعة الافلاس الثقافي
وشكرا
بقلم نورالدين
بوكعباش
مثقف
جزائري
قسنطينة
في 25اكتوبر 2018
نسخة
من شهادة التوبيخ ارسلت الى
وزير الثقافة
مديرية
الثقافة قسنطينةمديرة اداعة قسنطينة
الصحافة الجزائرية
المواقع
الثقافية العربية
صفحات
الفايسبوك العربية
الصحفي سليم بوفنداسة
16
min ·
إيمانا بقضاء
الله وقدره بلغنا وفاة الحاج محمد الطاهر بن حمادي ( مؤسس مجمع بن حمادي كوندور)
..رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته راجين الله أن يلهم أهله وعائلته الصبر
والسلوان .
#الدانمارك
تعزل رئيس اركان الجيش 👮 لتدخله في وساطة لأحد
اقرباه لدخول كلية الحربية.. والإعلام يصف حدث الوساطة بالخطير جدا.
للترفيه
معرض الكتاب بالعاصمة %10 باحثين عن الكتاب و %90 باحثين عن # المكتوب
معرض الكتاب بالعاصمة %10 باحثين عن الكتاب و %90 باحثين عن # المكتوب
واقع الجزائر .. لا تعليق
أكرموه ودعوه يرتاح بعيدا عن التكليف المقيت .الرجل مريض ومكانه بيته بين ذويه .لقد أصبح الامر بعيدا عن أي حس وطني أو أخلاقي ،ان الجزائر دولة عظيمة اكبر من هذا التهريج غير المقبول داخليا أو خارجيا .هل بلاد المليون شهيد تفتقد إلى الحكماء لاختيار بديل في مستوى طموحات المواطن .اللهم اهد ولاة الأمور لما يرزقهم به خيرا لهم ولشعوبهم .,,
أكرموه ودعوه يرتاح بعيدا عن التكليف المقيت .الرجل مريض ومكانه بيته بين ذويه .لقد أصبح الامر بعيدا عن أي حس وطني أو أخلاقي ،ان الجزائر دولة عظيمة اكبر من هذا التهريج غير المقبول داخليا أو خارجيا .هل بلاد المليون شهيد تفتقد إلى الحكماء لاختيار بديل في مستوى طموحات المواطن .اللهم اهد ولاة الأمور لما يرزقهم به خيرا لهم ولشعوبهم .,,
بين الاحتفاء والصداقة
بقلم: السيد عز الدين ميهوبي، وزير الثقافة
.
ها نحن مجتمعون مرة أخرى
حول الكتاب، مندهشين –كما لو كنا نكتشفه للمرة الأولى-
من قدرة هذا الشيء على احتواء هذا الكم الهائل من
المعارف والمشاعر والقيم.
إن إسهامه الذي تجلى منذ ظهور المخطوطات الأولى، متواصل إلى يومنا هذا. وبالرغم من كونه ينحو من حيث كونه شيئا ملموسا، إلى فقدان ماديته من خلال الرقمنة، إلا أنه سيظل بالرغم من ذلك كتابا من حيث جوهره ورسالته الأولى.
إن تطوره عبر القرون يذكرنا بأن البلدان الأكثر تقدما هي تلك التي تستند إلى قطاع نشر قوي، يخدمه أولا البحث والإبداع ثم فيما بعد شبكات جيدة للتوزيع والمطالعة. ويعتبر الكتاب علاوة على ذلك، سلاحا ناجعا في مواجهة الشدائد والمحن، وقد استطاعت العديد من الأمم أن تجني الثمار إذ وجدت فيه الأفكار التي مكنتها من التقدم وتجاوز ذاتها. وفي جزائرنا الحبيبة وبالرغم من التأخر المسجل، يفرض الكتاب وجوده وفائدته بطريقة ليست دائما جلية، إلا أن المعرض الدولي للكتاب يكشف عنهما كل عام.
إن الكتاب يساهم في فك شفرة الماضي، لاسيما مراحل مقاومة شعبنا عبر القرون كما يبرز تراثنا المادي واللامادي ومختلف كنوزه. والكتاب مرتبط بمختلف حقول المعرفة والعلم كما بمجالات التعبيرات الأدبية والفنية الرائعة. وهو يواجه الانحرافات بكل الحكمة المتضمنة في ديننا الحنيف مع التأكيد على مبادئ هذا الدين الحقيقية.
وبشكل عام فهو يؤمن تواجده المفيد والإيجابي، الذي يتحمل عبأه كتاب وناشرون يجهدون لإثراء مستمر للحقل الفكري والمعرفي والروحي، ويدعمه قراء يأتون لينهلوا منه موارد ثمينة تعود عليهم بالنفع في حيواتهم وأعمالهم.
ستتميز النسخة الثالثة والعشرين هذه من معرض الجزائر الدولي للكتاب التي تنظم تحت الرعاية السامية لفخامة رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة.بالاحتفاء بالذكرى الستين لتأسيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية. لقد كان هذا الحدث ذو الصدى العالمي موضع عدد لا يحصى من الدراسات والأبحاث والإصدارات، وقد كانت هذه بلا شك لحظة مفصلية وهامة في حرب التحرير الوطنية، أما على صعيد التاريخ الأقدم فقد مثلت التأكيد على إرادة سابقة لدى الشعب الجزائري من أجل تقرير مصيره. وسيأتي مؤرخون مشهورون من الجزائر والخارج ليعرضوا تفاصيل وآثار هذه المسألة وليحفزوا التفكير حول هذه المرحلة التاريخية المتميزة والبحث فيها.
وكون جمهورية الصين الشعبية هي ضيف الشرف لهذه النسخة (الطبعة) فهذا أكثر من مجرد مصادفة ويأخذ شكل رمز قوي. فلا يخفى على أحد بأن الصين هي أول بلد غير عربي اعترف بالحكومة المؤقتة، بضعة أيام فقط بعد تأسيسها. ولم يكن هذا الموقف سوى انعكاسا لتضامن الصين التام والمتواصل مع نضال الجزائر من أجل الاستقلال. إن الصداقة القوية بين البلدين وشعبيهما مستمرة إلى اليوم وإذا كانت قد شهدت كثافة دبلوماسية وتجسيدا اقتصاديا فلإنها تتغذى أيضا من البعد الثقافي الواجب تعميقه.
وعلاوة على ذلك فإن الشعب الجزائري الذي حرم طويلا من النفاذ إلى ثقافته الخاصة، لطالما دأب على تحقيق انفتاح كبير فسعى بلا عقد لاكتشاف مجالات معرفية وأدبية وفنية جديدة ممارسا وفي الوقت ذاته وفي كل يوم عددا أكبر من اللغات الأجنبية ومن بينها اللغة الصينية. سيتيح حضور الصين كضيف شرف اكتشاف إسهام هذه الأمة العظيمة في الثقافة العالمية. فالصين وهي بلد حضارة عريقة قدمت للبشرية أسماء عظيمة –كونفوشيوس أشهرها-، تعتبر أيضا أصل ابتكار المطبعة في نهاية الألفية الأولى بعد الميلاد وهاهو النشر وعلى غرار مجالات كثيرة أخرى يحتل المرتبة الأولى عالميا مع وجود مسعى لانتشار متنام على الصعيد الدولي.
سيكون انعقاد منتدى للناشرين الجزائريين والصينيين، ضمن معرض الجزائر الدولي للكتاب، كفيلا بإطلاق شراكات مفيدة للجميع. وسيحظى هذا بتشجيعنا لأن تطور مجال النشر في بلادنا مرتبط أيضا بانفتاحه دوليا، لاسيما في مجال التنازل عن الحقوق والنشر المشترك والتوزيع. وحينما تكون الصداقة حاضرة وداعمة لهذه المشاريع فإنه سيسهل تحقيقها.
إن إسهامه الذي تجلى منذ ظهور المخطوطات الأولى، متواصل إلى يومنا هذا. وبالرغم من كونه ينحو من حيث كونه شيئا ملموسا، إلى فقدان ماديته من خلال الرقمنة، إلا أنه سيظل بالرغم من ذلك كتابا من حيث جوهره ورسالته الأولى.
إن تطوره عبر القرون يذكرنا بأن البلدان الأكثر تقدما هي تلك التي تستند إلى قطاع نشر قوي، يخدمه أولا البحث والإبداع ثم فيما بعد شبكات جيدة للتوزيع والمطالعة. ويعتبر الكتاب علاوة على ذلك، سلاحا ناجعا في مواجهة الشدائد والمحن، وقد استطاعت العديد من الأمم أن تجني الثمار إذ وجدت فيه الأفكار التي مكنتها من التقدم وتجاوز ذاتها. وفي جزائرنا الحبيبة وبالرغم من التأخر المسجل، يفرض الكتاب وجوده وفائدته بطريقة ليست دائما جلية، إلا أن المعرض الدولي للكتاب يكشف عنهما كل عام.
إن الكتاب يساهم في فك شفرة الماضي، لاسيما مراحل مقاومة شعبنا عبر القرون كما يبرز تراثنا المادي واللامادي ومختلف كنوزه. والكتاب مرتبط بمختلف حقول المعرفة والعلم كما بمجالات التعبيرات الأدبية والفنية الرائعة. وهو يواجه الانحرافات بكل الحكمة المتضمنة في ديننا الحنيف مع التأكيد على مبادئ هذا الدين الحقيقية.
وبشكل عام فهو يؤمن تواجده المفيد والإيجابي، الذي يتحمل عبأه كتاب وناشرون يجهدون لإثراء مستمر للحقل الفكري والمعرفي والروحي، ويدعمه قراء يأتون لينهلوا منه موارد ثمينة تعود عليهم بالنفع في حيواتهم وأعمالهم.
ستتميز النسخة الثالثة والعشرين هذه من معرض الجزائر الدولي للكتاب التي تنظم تحت الرعاية السامية لفخامة رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة.بالاحتفاء بالذكرى الستين لتأسيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية. لقد كان هذا الحدث ذو الصدى العالمي موضع عدد لا يحصى من الدراسات والأبحاث والإصدارات، وقد كانت هذه بلا شك لحظة مفصلية وهامة في حرب التحرير الوطنية، أما على صعيد التاريخ الأقدم فقد مثلت التأكيد على إرادة سابقة لدى الشعب الجزائري من أجل تقرير مصيره. وسيأتي مؤرخون مشهورون من الجزائر والخارج ليعرضوا تفاصيل وآثار هذه المسألة وليحفزوا التفكير حول هذه المرحلة التاريخية المتميزة والبحث فيها.
وكون جمهورية الصين الشعبية هي ضيف الشرف لهذه النسخة (الطبعة) فهذا أكثر من مجرد مصادفة ويأخذ شكل رمز قوي. فلا يخفى على أحد بأن الصين هي أول بلد غير عربي اعترف بالحكومة المؤقتة، بضعة أيام فقط بعد تأسيسها. ولم يكن هذا الموقف سوى انعكاسا لتضامن الصين التام والمتواصل مع نضال الجزائر من أجل الاستقلال. إن الصداقة القوية بين البلدين وشعبيهما مستمرة إلى اليوم وإذا كانت قد شهدت كثافة دبلوماسية وتجسيدا اقتصاديا فلإنها تتغذى أيضا من البعد الثقافي الواجب تعميقه.
وعلاوة على ذلك فإن الشعب الجزائري الذي حرم طويلا من النفاذ إلى ثقافته الخاصة، لطالما دأب على تحقيق انفتاح كبير فسعى بلا عقد لاكتشاف مجالات معرفية وأدبية وفنية جديدة ممارسا وفي الوقت ذاته وفي كل يوم عددا أكبر من اللغات الأجنبية ومن بينها اللغة الصينية. سيتيح حضور الصين كضيف شرف اكتشاف إسهام هذه الأمة العظيمة في الثقافة العالمية. فالصين وهي بلد حضارة عريقة قدمت للبشرية أسماء عظيمة –كونفوشيوس أشهرها-، تعتبر أيضا أصل ابتكار المطبعة في نهاية الألفية الأولى بعد الميلاد وهاهو النشر وعلى غرار مجالات كثيرة أخرى يحتل المرتبة الأولى عالميا مع وجود مسعى لانتشار متنام على الصعيد الدولي.
سيكون انعقاد منتدى للناشرين الجزائريين والصينيين، ضمن معرض الجزائر الدولي للكتاب، كفيلا بإطلاق شراكات مفيدة للجميع. وسيحظى هذا بتشجيعنا لأن تطور مجال النشر في بلادنا مرتبط أيضا بانفتاحه دوليا، لاسيما في مجال التنازل عن الحقوق والنشر المشترك والتوزيع. وحينما تكون الصداقة حاضرة وداعمة لهذه المشاريع فإنه سيسهل تحقيقها.
عزية
.ببالغ الحزن والأسى وبقلوب مؤمنة بقضاء الله و قدره ، تلقت إدارة محافظة الصالون الدولي للكتاب ، وعلى رأسها السيد المحافظ ، حميدو مسعودي ، نبأ وفاة أخت الكاتب و الأستاذ الباحث عبد المجيد مرداسي. وبمشاعر المواساة والتعاطف تتقدم محافظة المعرض بأخلص التعازي المواساة...
شهادة
توبيخ
يسر
المثقف الجزائري نورالدين بوكعباش ان يمنح هده الشهادة التوبيخية الى الاديب الجزائري المجهول
مراد بوكرزازة بناءا
1انحطاط المستوي الادبي للكتابات
الأدبية و الشعرية لاديب الوهمي بوكرزازة
2ضعف المستوي الثقافي لمضامين الروايات الصبيانية
رغم اشهارها بالروايات البوليسية
3غياب البلاغة الادبية في الكتابات الادبية
لللشاعر الوهمي والاديب الخرافي
مراد بوكرزازة
4عدم
الانسجام بين اللغة الادبية
البسيطة في الكتابات الانشائية
الروائية والاشعار الانفعالية
والخطاب الاداعي في لغة الاديب المجهول مراد بوكرزازة
5وجود
ظاهرة الانفصام النفسي في شخصية مراد
بوكرزازة مما ينعكس في ظاهرة العنف الادبي ضد معارضيه ثقافيا في شبكة الانترنيت
6غياب
الابعاد الثقافية في الكتابات الانشائية لروايات مراد بوكرزازة واغراقه في بيع اللقب
العائلي بدل المنتوج الادبي مما
يجعل الاديب المجهول مراد بوكرزازة طاهرة صوتية
وليست ظاهرة ادبية تستحق
الدراسات الثقافية
7اغراق الاديب الوهمي مراد بوكرزازة في الحروب الثقافية الانتقامية ضد معارضيه ثقافيا حيث
يتحول خطابه الاعلامي الى خطاب يمارس عبره مراد بوكرزازة العنف الثقافي وبعرف بالارهاب الثقافي ومن
غرائب الصدف ان مراد بوكرزازة يرفض النقاش الثقافي السلمي في صفحات الفايسبوك مقابل تفضيله
اقامة الحروب العائلية ضد معارضيه
اعلاميا وثقافيا
8عدم
امتلاك مراد بوكرزازة لغة ادبية تحمل
المعاني الادبية والتعبيرية
مقابل اغراقه في لغة الخشب الاداعية
والديكتاتورية الثقافية ضد معارضيه الكترونيا حيث يتحول الى
وحشالكتروني ضد اعدائه في الفايسبوك وحيوان اليف مع اصدقائه وهنا تصبح ظاهرة النفاق الادبي والثقافي لغة
ادباء الولائم والريع الثقافي المجاني بقسنطينة
9اعتماد
مراد بوكرزازة على المكلامات الهاتفية لمستمعات قسنطينة في الحصص الاداعية
بقسنطينة لكتابة الروايات الاستعجالية
الريعية ولعلا اعتراف مراد بوكرزازة ان
قصته البوليسية الصبيانية الاسلوب نتاج قصة حقيقة لعائلة بقسنطينة يكتشف
ان مراد بوكرزازة يفتقر الى الخيال الادبي مقابل
نجاحه في وصف خروج المراة من
الحمام عارية في اشعاره
10ان
ظاهرة مراد بوكرزازة تحتاج الى علاج نفسي
وقراءة اجتماعية حيث يحارب الافكار المعارضة بالحجب والحرمان من الحريات الشخصية بينما
يتظاهر امام المجتمع بالشهامة والكرامة والدفاع على المثقف والصحفي وبين النقضين
نطتشف ظاهرة الامراض النفسية لادباء
الجزائر الرسمية
وعليه فانني اتشرف يتقديم هده الشهادة التوبيخية الى اديب الولائم
والادارة الثقافية بقسنطينة بعدما اكتشفت
ان الاديب الخرافي مراد بوكرزازة يعاني عجز في الابداع الادبي واغراق في الكتابات الانشائية الصبيانية الفقيرة لغويا
مقابل انه يروج لبيع
الاسم العائلي بدل الانتاج الادبي
وحينما يصبح الاديب الجزائري يبيع اللقب العائلي والاقدمية
الاداعية بدل الابداع الثقافي
فانتظر ساعة الافلاس الثقافي
وشكرا
بقلم نورالدين
بوكعباش
مثقف
جزائري
قسنطينة
في 25اكتوبر 2018
نسخة
من شهادة التوبيخ ارسلت الى
وزير الثقافة
مديرية
الثقافة قسنطينةمديرة اداعة قسنطينة
الصحافة الجزائرية
المواقع
الثقافية العربية
صفحات
الفايسبوك العربية
الصحفي سليم بوفنداسة