اخر خبر
الاخبار
العاجلة لاكتشاف الشيخ سعيدوني الجفاف الرياضي في حوار مع الصحافية الرياضية سامية قاسمي لاداعة قسنطينة ويدكر ان اداعة قسنطينة
تعيش اضرابا للقسم الرياضي بعد رفض
الصحافي بودولة مواصلة العمل الاداعي
ومقاطعة زيد عبد الوهاب التسير الاخباري
الاداري ويدكر انه لاول مرة تغطي
الصحافية سامية قاسمي نشاط رياضي بقسنطينة
والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار
العاجلة لاتهام المديع
الجزائري مراد القراء
بمنع الادباء من الكتابات الجنسية في حوار لصحيفة الخبر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتراجع شعبية
الاداعات الجزائرية المحلية والوطنية من طرف الجزائريين والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة
لاكتشاف الجزئاريين ان ولاة
الجمهورية يمارسون مهام حماية
الفرق الرياضية من السفقوط الكروي مع نسيان مشاكل احياء ولايات الجمهورية ويدكر ان والي قسنطينة هدد سكان الخروب بسبب الاختجاج على السكن اتلاجتماعي ويدكر ان نساء الخروب نظمن حركة احتجاجية امام قصر باي
قسنطينة مما اثار خسرته وهكدا اصبحخ نساء
الخروب مصدر الخوف السياسي لوالي قسنطينة والاسباب مجهولة
;b,
#تساؤلات...
بقيت في ذهني أسئلة لم أستطع الإجابة عنها...
1- لماذا لم يتم إدخال أنبوب للأكسجين داخل البئر بعد بداية عملية الإنقاذ؟
2- لماذا لم يتم انزال كاميرا أو مكبر صوت للبقاء على إتصال مع عياشي طوال الوقت؟
3- لماذا لم يتم تثبيت العياشي بحبل حتى لا يسقط أكثر عند نزول عون الحماية المدنية داخل البئر؟
4- لماذا لم يتم إحضار مضخات للمياه مع بداية عملية الإنقاذ لأنه كلما زادت عملية الحفر كان من الطبيعي أن ترتفع نسبة المياه؟
5- لماذا لم يتم تشكيل خلية أزمة بعد يوم أو يومين من بداية العملية؟
6- لماذا الإنتظار حتى اليوم الخامس لجلب فرقة متخصصة من العاصمة؟
7- لماذا إنتشرت الإشاعات والأخبار المغلوطة وصارت صفحات الفايسبوك المصدر الوحيد للمعلومة؟
8- هل سيتم تحديد المسؤولية بعد فشل عملية الإنقاذ أو سيتم نسيان العياشي وطي الصفحة؟
9- لماذا لم يتم الإستعانة بمهندسي الشركات البترولية التي تحفر أبار إرتوازية يبلغ عمقها عدة كلم ؟
10-لماذا لم يتم الاستعانة بفريق أجنبي للانقاذ ليس بجلبه من دولة أوروبية بل بالبقاء على اتصال به عبر الأقمار الصناعية وشرح الوضعية حتى يتسنى إتخاد خطوات مناسبة؟
واسئلة أخرى سيكون من الصعب الإجابة عليها
ربي يرحمه ويوسع عليه
بقيت في ذهني أسئلة لم أستطع الإجابة عنها...
1- لماذا لم يتم إدخال أنبوب للأكسجين داخل البئر بعد بداية عملية الإنقاذ؟
2- لماذا لم يتم انزال كاميرا أو مكبر صوت للبقاء على إتصال مع عياشي طوال الوقت؟
3- لماذا لم يتم تثبيت العياشي بحبل حتى لا يسقط أكثر عند نزول عون الحماية المدنية داخل البئر؟
4- لماذا لم يتم إحضار مضخات للمياه مع بداية عملية الإنقاذ لأنه كلما زادت عملية الحفر كان من الطبيعي أن ترتفع نسبة المياه؟
5- لماذا لم يتم تشكيل خلية أزمة بعد يوم أو يومين من بداية العملية؟
6- لماذا الإنتظار حتى اليوم الخامس لجلب فرقة متخصصة من العاصمة؟
7- لماذا إنتشرت الإشاعات والأخبار المغلوطة وصارت صفحات الفايسبوك المصدر الوحيد للمعلومة؟
8- هل سيتم تحديد المسؤولية بعد فشل عملية الإنقاذ أو سيتم نسيان العياشي وطي الصفحة؟
9- لماذا لم يتم الإستعانة بمهندسي الشركات البترولية التي تحفر أبار إرتوازية يبلغ عمقها عدة كلم ؟
10-لماذا لم يتم الاستعانة بفريق أجنبي للانقاذ ليس بجلبه من دولة أوروبية بل بالبقاء على اتصال به عبر الأقمار الصناعية وشرح الوضعية حتى يتسنى إتخاد خطوات مناسبة؟
واسئلة أخرى سيكون من الصعب الإجابة عليها
ربي يرحمه ويوسع عليه
بوشارب يلوَح بفزاعة الإرهاب للدعوة إلى "الاستمرارية"
24 ديسمبر 2018 () - خالد بودية
12099 قراءة
لجأ رئيس المجلس الشعبي الوطني، منسق هيئة تسيير الأفالان، معاذ بوشارب، إلى
استعمال "أسلوب التخويف"، بنوع من المبالغة، بما عاشه الجزائريون في
سنوات الإرهاب، لتبرير استمرار الرئيس بوتفليقة في الحكم. وقال بوشارب إن
"دعوة الرئيس للمواصلة في تطبيق برنامجه ننادي بها بلا تريث ولا خجل".
خاض بوشارب موطلا في أكثر المواضيع جدلا، استمرارية الرئيس بوتفليقة من
عدمها، وهو يخطب في مناضلين من الحزب، أمس، في العاصمة، لدعم مرشح الأفالان في
الجزائر العاصمة لانتخابات مجلس الأمة المقررة نهاية الشهر الجاري.
وكان بوشارب كلما توقف عند "الاستمرارية" علا صوته وبدأ يلوح بيديه،
فبدأ الكلام عن هذا الموضع، قائلا: "كنا وما زلنا وسنستمر في الدفاع عن
برنامج رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة". ومن هذه العبارة، أطلق بوشارب
العنان لنفسه ليستعمل "أسلوب التخويف" من خلال تذكير الجزائريين بسنوات
الإرهاب، كدافع أول وصريح لبقاء بوتفليقة في الحكم.
وذكر بوشارب "حينما نرجع بالجزائر إلى 20
سنة من قبل، بل حتى في التسعينيات، نتذكر كيف عانت الجزائر التي صدروا لها تيارات
مختلفة ولا تتناسق مع قيم مجتمعنا، فأنتجت لنا الاقتتال والتشرذم
والإرهاب". مضيفا: "ونتذكر جيدا عندما تقدم الرئيس بوتفليقة إلى
الحكم كانت أول نقاط برنامجه إطفاء نار الفتنة، بسبب تيارات أرادت أن تأخذ الجزائر
إلى منحنى آخر، وكثيرون من راهنوا على فشل ميثاق السلم والمصالحة، لكن بفضل الرئيس
بوتفليقة والشعب والجيش طويت صفحة الإرهاب نهائيا".
ومع انتهاء مقطع التذكير بسنوات الإرهاب، أبرز
بوشارب "إننا مستمرون مع الرئيس بوتفليقة دون تريث ولا خجل، فالبرنامج الطموح
الذي جاء به مستمر في جو من الأمن والأمان، مثلما استمرت برامجه المتتالية
والمتناسقة وأعادت الكرامة للجزائريين".، ومستمرون معه لأنه صنع الكثير
للجزائريين، ولن يستغفلنا أحد فنحن واعون وسنساند برنامجه دون هوادة، فواجبنا
الحفاظ على المكتسبات".
ولمح بوشارب إلى قرب انعقاد الندوة الوطنية
التي أمر الرئيس بوتفليقة بانعقادها تحت عنوان "الإجماع الوطني"، في
اجتماع ضم شخصيات رفيعة في الدولة، نهاية الأسبوع الماضي، وقال: "ما يجمعنا
مع التيارات السياسية يقوم على الاحترام المبني على الشفافية في المواقف والثقة مع
مختلف الأحزاب السياسية".
ونقل بوشارب رسالة إلى الأفالانيين باسم رئيس
الحزب عبد العزيز بوتفليقة، دعاهم فيها إلى "حرصه الشديد والتام أن تظل مواقف
حزب جبهة التحرير الوطني منبثقة من بيان أول نوفمبر، وأن تكرس هذه الثقافة في كل
هياكل الحزب، خصوصا وأن مؤتمر الحزب سينعقد في قادم الأيام".
ولم يحدد بوشارب بـ"قادم الأيام" ما
إذا كان التاريخ قريبا أو بعيدا. وبشأن انتخابات مجلس الأمة، دعا بوشارب
"منتخبي الأفالان إلى التصويت على مرشحي الحزب، والحرص على أن لا تذهب
أصواتكم لغير مرشحينا، فنحن القوة السياسية الأولى في البلاد".
وبدا بوشارب متخوفا جدا من خسارة قد تلحق
بالأفالان، خصوصا في العاصمة، ضد غريمه الأرندي الذي يملك مرشحا قويا، ومن أسباب
إشرافه، حسب مصدر عليم، على لقاء، أمس، الرمي بـ"ثقله" لحشد أصوات
المنتخبين للتصويت لصالح مرشح الأفالان، ناصر بن شابي، نظرا لعدم امتلاكه القدرات
الكافية لضمان كسب الأصوات.
الساعة : :50
07 صباحاً ..
لكي أقرب لكم الصورة أكثر .. عملية إنتشال الضحية عياش لاتزال متواصلة بالبئر الإرتوازي .. جثة الضحية مثبتة بداخل الأنبوب على مسافة مترين ( الأنبوب يظهر في الدائرة الحمراء) .. أعوان الحماية المدنية يسعون جاهدين إلى رفع الضحية من دون إلحاق الضرر به ..
لكي أقرب لكم الصورة أكثر .. عملية إنتشال الضحية عياش لاتزال متواصلة بالبئر الإرتوازي .. جثة الضحية مثبتة بداخل الأنبوب على مسافة مترين ( الأنبوب يظهر في الدائرة الحمراء) .. أعوان الحماية المدنية يسعون جاهدين إلى رفع الضحية من دون إلحاق الضرر به ..
من فضلكم
الرجاء ابقاء عدد كبير من افراد الشعب و لو كان ذلك بالتناوب نريد شهود عيان إلى
غاية إخراج الجثة لا تفسحوا لهم المجال إطلاقا لإغلاق القضية
#منقول
قصة واقعية في إحدى بلديات الجلفة
قبل حوالي 30 سنة سقط طفل في البئر فحاول والده إنقاذه فلم يستطع.. كان يبكي و ينادي أبي.. أمي.. أخي
حاول الوالد إنقاذ ابنه بشتى الطرق .. غير أن البئر عميقة للغاية و المنطقة نائية و في غياب الوسائل و الإمكانيات لا وجود لشيئ
البئر محفورة يدويا و غير مدعمة بشيئ
كانت الصخور و الأتربة تتساقط على الولد... كان الولد مجروحا ينزف و كان الأب يبكي بحرقة و حاول أن يُمسك الشاش كي ينزل لكن الشاش لم يكن كافيا ..
و في الأخير و بعد محاولات و ساعات طويلة و عذاب شديد نظر الأب فلم يجد غير حل غير واحد.. رفع بندقيته و قتل ابنه.. !!!
لم يحتمل عذاب ابنه أمام ناظريه
أب الطفل لم يعش طويلا و جن جنونه..
قصة مجنونة لكنها حقيقية
قصة واقعية في إحدى بلديات الجلفة
قبل حوالي 30 سنة سقط طفل في البئر فحاول والده إنقاذه فلم يستطع.. كان يبكي و ينادي أبي.. أمي.. أخي
حاول الوالد إنقاذ ابنه بشتى الطرق .. غير أن البئر عميقة للغاية و المنطقة نائية و في غياب الوسائل و الإمكانيات لا وجود لشيئ
البئر محفورة يدويا و غير مدعمة بشيئ
كانت الصخور و الأتربة تتساقط على الولد... كان الولد مجروحا ينزف و كان الأب يبكي بحرقة و حاول أن يُمسك الشاش كي ينزل لكن الشاش لم يكن كافيا ..
و في الأخير و بعد محاولات و ساعات طويلة و عذاب شديد نظر الأب فلم يجد غير حل غير واحد.. رفع بندقيته و قتل ابنه.. !!!
لم يحتمل عذاب ابنه أمام ناظريه
أب الطفل لم يعش طويلا و جن جنونه..
قصة مجنونة لكنها حقيقية
Ali Ghediri. Général-major à la retraite
Gaïd Salah face à une responsabilité historique
25 décembre 2018 à 11 h 07 min
«Je ne pense pas que le général de corps
d’armée Ahmed Gaïd Salah puisse permettre à qui que ce soit de violer d’une
manière aussi outrageuse la Constitution. Il n’est pas sans savoir qu’il est le
dernier de sa génération et que l’histoire est fortement attentive à ce qu’il
fait ou fera. Je reste persuadé qu’il sera au rendez-vous de l’histoire, comme
il l’a été hier, alors qu’il n’avait que 17 ans.»
– Vous avez publié trois tribunes successives
dans lesquelles vous vous êtes adressé aux «aînés, au frère Bouteflika…»
Qu’est-ce qui a motivé ces interpellations ?
Depuis que je suis à la retraite et à chaque fois
qu’il y a eu un événement qui m’a interpellé, j’ai tenté d’apporter mon point
de vue. Il en a été ainsi lorsque la moudjahida Zohra-Drif Bitat a été attaquée
d’une manière aussi violente qu’incorrecte.
J’ai pris sa défense. J’ai donné mon point
de vue lors de l’incarcération du général Hocine Benhadid et également lorsque
l’on s’est attaqué au DRS (Direction du renseignement et de la sécurité), non
pas pour défendre des individus mais l’institution.
S’agissant des tribunes que vous venez de citer,
je ne peux rester indifférent à ce qui se passe dans mon pays et sur la scène
politique. Je fais partie des millions d’Algériens qui n’ont pas de pays de
rechange. Et si je me suis exprimé, c’est parce que j’ai estimé que la
situation est grave et requiert autant un avis qu’une prise de position de ma
part.
Voilà ce qui a motivé mes appels. Pour ce qui est
de l’élection présidentielle de 2019, je considère que, plus que toutes les
autres précédentes, les joutes à venir sont d’une importance capitale, en ce
sens qu’elles sont à la fois porteuses d’espoir et de péril.
Elles placent l’Algérie sur une ligne de crête,
entre ubac, le côté sombre, et adret, le côté ensoleillé. Si nous arrivons à
les organiser sans encombres, nous aurons réussi notre pari, à défaut, le pays
risque gros. Mais je demeure optimiste.
– Pourquoi interpeller les aînés ?
Parce que j’estime qu’ils ont leur poids
historique, affectif et culturel et qu’ils peuvent de ce fait influer sur le
cours des choses dans le bon sens. Parce qu’ils sont censés être le relais du
message du 1er Novembre 1954 et des valeurs qu’il incarne dans notre
imaginaire collectif. Ils sont aussi empreints de la sagesse qui a été le trait
dominant de cette génération.
J’entends par sagesse, cette culture qui a fait
de la collégialité la marque de fabrique de la Révolution algérienne
et qui n’a eu de cesse de déteindre sur notre système politique depuis
l’indépendance jusqu’à un passé tout récent.
J’ai interpellé mes aînés, ou plutôt nos aînés,
afin qu’ils usent de leur poids au sein de la société et du pouvoir pour
appeler les uns et les autres à reconsidérer leurs positions et pour ne prendre
en considération que le bien de cette nation, de ce pays, de ce peuple. Le bien
de notre Algérie.
– Pensez-vous que l’interpellation adressée au
président de la République trouvera un écho ?
Celle adressée au Président, c’était pour lui
rappeler un engagement qu’il avait pris devant moi lors d’un entretien qu’il
avait bien voulu m’accorder dans le cadre de mes fonctions.
Il m’avait alors semblé percevoir, à travers ses
paroles, une volonté de changement au profit de la jeunesse du pays. Son rappel
du discours de Sétif m’avait convaincu que telles étaient ses convictions.
Et je reste persuadé que s’il avait la plénitude
de ses capacités physiques, il aurait peut-être opéré les changements qui
s’imposent. Ce n’est plus un choix, mais une impérieuse nécessité, le seul à
même d’espérer un sauvetage du pays.
– Mais, entre-temps il est demeuré au pouvoir
en se présentant pour un 4e mandat. A-t-il changé d’avis depuis ou
bien les dynamiques du pouvoir en ont-elles décidé autrement ?
Je ne veux pas revenir sur les conditions dans lesquelles il
avait brigué un 4e mandat. Un proverbe bien de chez nous dit : «Celui
qui revient sur ses pas s’épuise», aussi, je préfère focaliser sur l’avenir
et comment l’envisager autrement, au moment où certains parlent d’un 5e
mandat. C’est cela le problème.
– Mais on a l’impression que cette question
est évacuée du débat et on susurre l’idée d’un report carrément de la
présidentielle…
Je dis à ceux qui sont en train d’œuvrer ou de
manœuvrer pour qu’il y ait autre chose que la tenue d’une élection
présidentielle dans les délais et conformément à ce que prévoit la Constitution
: dans quel cadre s’inscrivent-ils ? Forcément dans un cadre
anticonstitutionnel. Je considère qu’il serait dangereux pour l’Algérie
d’entrevoir quoi que ce soit en dehors du cadre constitutionnel.
Il faut impérativement respecter la Constitution.
Le pouvoir a été remis au président Bouteflika en 1999 dans un cadre
constitutionnel, je ne pense pas que cela l’honorerait, historiquement parlant,
de partir et de céder le pouvoir en dehors de ce cadre.
Que ceux qui parlent en son nom se posent la
question suivante : si tel devait être le cas, qui va assumer cet échec
politique ? Et, il s’agirait bien d’échec et pas d’autre chose.
Qui va l’assumer face à l’histoire ? Eux ou
le Président ? Le pays a été sorti d’une décennie sanglante grâce à des
sacrifices que les Algériens avaient consentis et le pouvoir lui a été remis en
bonne et due forme, il lui appartient aujourd’hui de faire en sorte pour qu’on
ne sorte pas du cadre constitutionnel, à défaut, deux décennies de règne
n’auraient servi à rien.
Qu’on respecte la légalité et qu’on ne cède pas aux
caprices des uns et des autres. Il y va de notre stabilité sociale et de notre
image à l’international.
– C’est tout de même curieux, à moins d’un
mois de la convocation du corps électoral, que rien ne laisse transparaître que
nous sommes à la veille d’une présidentielle…
Le problème de l’alternance est devenu subsidiaire pour la
classe politique au pouvoir. Ils ne l’envisagent qu’après épuisement biologique
alors que dans les Constitutions de 1996 et de 2016, l’alternance se situe dans
un cadre bien précis. Un cadre politique et non biologique.
Il y a une minorité qui considère qu’il ne peut y
avoir d’alternance que lorsque l’actuel Président ne serait plus de ce monde.
Ce n’est pas normal. Il faut que la raison prévale sur toute autre
considération de quelqu’ordre que ce soit, personnel, clanique ou autre. Que
ceux qui prônent la continuité ou le prolongement assument publiquement les
retombées de leur obstination.
Et ce serait insulter leur intelligence que de
croire qu’ils ne sont pas conscients du risque potentiel qu’ils feraient courir
à la nation dans pareil cas. Lorsque j’entends certains affirmer que le peuple
algérien est échaudé par la décennie noire et donc il ne peut recourir à la
violence, je leur rappelle que les jeunes qui ont aujourd’hui moins de 30 ans
n’ont pas vécu cette période.
– Y a-t-il un risque d’explosion sociale
violente ?
Je ne le souhaite pas pour le pays. Mais j’estime
nécessaire et vital de prendre en considération ce risque là. En politique,
l’intention est variable, mais en tant que potentiel elle est constante. Le
risque potentiellement est là.
– Quel regard portez-vous sur le pays sur le
plan politique et géostratégique ?
Je voudrais répondre en parlant de ce que l’Algérie
n’est pas. Elle aurait pu être une puissance régionale. Tout la prédestine à ce
rôle.
Sa position géopolitique, son histoire, ses
ressources naturelles, son potentiel humain. Elle aurait pu être cette
puissance régionale qui aurait pu contribuer à la stabilité de toute la région,
le Maghreb, le Sahel et la Méditerranée, être un Etat-pivot avec lequel les
grandes puissances auraient pu compter dans le cadre de la sécurité globale.
L’Algérie aurait pu être la locomotive économique de toute l’Afrique.
L’Algérie appartient à un ensemble régional où
elle aurait pu – si elle avait transformé son potentiel en puissance – avoir
une place de choix et imposer ses points de vue et contribuer de manière
efficiente à stabiliser toute la région. Malheureusement,
elle n’est pas du tout cela. Affirmer le contraire, c’est se voiler la face. Je
ne suis pas de ceux-là, je suis réaliste et pragmatique.
– Est-ce à cause de son système de pouvoir
qu’elle n’est pas ce qu’elle doit être ?
Pour moi, le système politique qui a fait
fonctionner ce pays depuis l’indépendance, bon ou mauvais c’est selon, avait
une certaine cohérence d’ensemble, il avait ses acteurs, son mode de
fonctionnement, sa logique et une finalité. Ce que nous sommes en train de
vivre dénote d’une manière flagrante la finitude de ce système.
Et ceux qui prétendent le contraire, je leur
réponds que pour qu’il y ait système, il faut que ses attributs soient ; sans
ces derniers, on ne saurait parler de système. Pour faire court, je dirais tout
simplement qu’un homme, quel qu’il soit, ne saurait faire système. Je précise.
Que le pouvoir qui a, volontairement ou non, cassé le système en place, est en
soi louable.
Ce qui ne l’est pas, c’est de n’avoir rien prévu
en substitution. Il a créé un vide. La crise que le pays est en train de vivre
émane justement de ce vide. La cacophonie qui entoure l’élection présidentielle,
les va-et-vient des uns et des autres et le désemparement qui caractérisent la
scène politique nationale dénotent la légitimité des appréhensions qui
nourrissent le débat sur la place publique.
– Pour nommer les choses, vous faites
référence à trois hommes, qui sont le président Bouteflika, le général Toufik
et le chef d’état-major Gaïd Salah. Le premier est en retrait en raison de sa
maladie, le second est rentré chez lui, il reste le troisième…
Au-delà des personnes, ce qui a prévalu jusqu’à
un passé récent, c’est le fonctionnement par solidarité générationnelle. Tant
que le système avait ses trois pieds, il pouvait prétendre à un équilibre. Mais
une fois qu’il n’a plus ses trois pieds, son équilibre est devenu bancal. Tout
le reste n’est que conséquence.
– Dans ce dispositif à trois, il ne reste que
le chef d’état-major, le général de corps d’armée Ahmed Gaïd Salah, comme seul
pilier et c’est le seul que vous n’avez pas interpellé jusque-là. Son rôle
sera-t-il décisif dans la période politique actuelle ?
D’après ce qui s’écrit et se dit, certains
demandent un report de la présidentielle, d’autres, la continuité. Tous les
schémas anticonstitutionnels sont mis sur la table. Connaissant de près le
général de corps d’armée Ahmed Gaïd Salah, je me défends de croire qu’il puisse
avaliser la démarche d’aventuriers.
Il peut être conciliant sur nombre de choses,
mais lorsqu’il s’agit de la nation, de la stabilité du pays, là il redevient le
moudjahid et reprend sa figure de maquisard. Je ne pense pas qu’il puisse faire
le jeu de ceux qui sont nourris par des instincts autres que nationalistes.
Je m’interdis d’imaginer que le général de corps
d’armée Gaïd Salah puisse permettre à ces gens-là de transcender ce qui est
prescrit par la Constitution pour assouvir leur désir, leur instinct et leurs
ambitions. Je ne pense pas qu’il puisse trahir sa devise qu’il ne cesse de nous
répéter : «Le pays avant tout.»
– Vous lui adressez là un message, une
interpellation forte ?
J’exprime un sentiment profond. J’ai servi sous
ses ordres pendant de longues années. L’Algérie lui est chevillée au corps. Il
ne saurait la laisser choir entre les mains de gens qui n’ont d’autres desseins
que de sauver leur tête, en se servant de l’institution dont il assure le
commandement.
Je peux aussi affirmer qu’il recèle suffisamment
de bon sens et surtout de patriotisme et qu’à ce titre, d’instinct, il ne
saurait terminer toute une vie consacrée au service de la nation pour sortir de
l’histoire par la petite porte, rien que pour faire plaisir à des aventuriers
dont l’unique objectif est de rester au pouvoir et de profiter de la rente.
– Il est le garant de la Constitution, le
dernier rempart ?
Au point où en sont les choses, il reste le seul,
en tant que chef de l’armée. Il pourrait s’inscrire dans l’histoire. Il ne
pourrait pas laisser l’armée faire le jeu d’un clan au détriment du pays. Il ne
le ferait pas. Je crois pouvoir dire que s’il lui advenait de faire intervenir
l’armée, c’est pour consolider les acquis démocratiques en mettant en place un
dispositif à même de garantir un scrutin transparent.
Seule l’armée, en l’état actuel des choses et
face à la déliquescence des autres institutions et au conditionnement dans
lequel est mis l’administration, serait capable d’empêcher les uns et les
autres de toucher aux urnes pour frauder et faire passer leur candidat. Je
reste convaincu que le général de corps d’armée Ahmed Gaïd Salah ne permettra à
qui que ce soit de violer d’une manière aussi outrageuse la Constitution.
Il n’est pas sans savoir qu’il est le dernier de
sa génération et que l’histoire est fortement attentive à tout ce qu’il fait ou
fera. Je reste persuadé qu’il sera au rendez-vous de l’histoire, comme il l’a
été hier alors qu’il n’avait que 17 ans.
Ahmed Gaïd Salah connaît finement les hommes.
Malgré tout ce qu’on peut raconter sur sa personne, il demeure un moudjahid. Ne
serait-ce que sur ce point précis, il mérite la confiance de tous ceux qui ont
à cœur de voir l’Algérie réussir son pari.
– L’affaire des 701 kg de la cocaïne et ses
conséquences sur les appareils sécuritaires avec des limogeages n’a-t-elle pas
impacté l’image de l’armée ?
Jamais. L’armée n’est pas responsable de cette
grave affaire. Il faut que la justice fasse son travail et que l’enquête
aboutisse à des conclusions pour situer les responsabilités.
Je ne peux pas anticiper sur le travail de la
justice. Cependant, cette affaire de cocaïne déstabilise le pays. Elle est
d’une extrême gravité. La drogue et la corruption sont une menace pour la
sécurité nationale du pays.
– Parlons justement de sécurité nationale,
l’Algérie est-elle réellement menacée parce qu’entourée de frontières instables
et hostiles ?
La menace est réelle, tangible et elle se
manifeste. Le danger est potentiel, il couve. A partir du moment où notre
voisinage est instable, il faut redoubler de vigilance. De ce point de vue,
l’armée est en train de pleinement jouer son rôle.
Mais si l’Algérie se portait mieux politiquement
et économiquement, la charge sur l’armée serait moindre. Je termine par vous
dire à ce propos que notre armée est véritablement moderne. Très peu d’armées
dans notre environnement régional peuvent égaler la nôtre en termes de potentiel
humain.
L’Algérie a formé tous azimuts, et ce, depuis la
Révolution. Nous avons d’excellents officiers et de valeureux soldats. Notre
armée peut prétendre au titre d’armée professionnelle. Disons que ce pari,
l’armée l’a gagné, il lui reste l’engagement démocratique.
#منقول
قصة واقعية في إحدى بلديات الجلفة
قبل حوالي 30 سنة سقط طفل في البئر فحاول والده إنقاذه فلم يستطع.. كان يبكي و ينادي أبي.. أمي.. أخي
حاول الوالد إنقاذ ابنه بشتى الطرق .. غير أن البئر عميقة للغاية و المنطقة نائية و في غياب الوسائل و الإمكانيات لا وجود لشيئ
البئر محفورة يدويا و غير مدعمة بشيئ
كانت الصخور و الأتربة تتساقط على الولد... كان الولد مجروحا ينزف و كان الأب يبكي بحرقة و حاول أن يُمسك الشاش كي ينزل لكن الشاش لم يكن كافيا ..
و في الأخير و بعد محاولات و ساعات طويلة و عذاب شديد نظر الأب فلم يجد غير حل غير واحد.. رفع بندقيته و قتل ابنه.. !!!
لم يحتمل عذاب ابنه أمام ناظريه
أب الطفل لم يعش طويلا و جن جنونه..
قصة مجنونة لكنها حقيقية
قصة واقعية في إحدى بلديات الجلفة
قبل حوالي 30 سنة سقط طفل في البئر فحاول والده إنقاذه فلم يستطع.. كان يبكي و ينادي أبي.. أمي.. أخي
حاول الوالد إنقاذ ابنه بشتى الطرق .. غير أن البئر عميقة للغاية و المنطقة نائية و في غياب الوسائل و الإمكانيات لا وجود لشيئ
البئر محفورة يدويا و غير مدعمة بشيئ
كانت الصخور و الأتربة تتساقط على الولد... كان الولد مجروحا ينزف و كان الأب يبكي بحرقة و حاول أن يُمسك الشاش كي ينزل لكن الشاش لم يكن كافيا ..
و في الأخير و بعد محاولات و ساعات طويلة و عذاب شديد نظر الأب فلم يجد غير حل غير واحد.. رفع بندقيته و قتل ابنه.. !!!
لم يحتمل عذاب ابنه أمام ناظريه
أب الطفل لم يعش طويلا و جن جنونه..
قصة مجنونة لكنها حقيقية
وهران: مظاهرة للمطالبة بالبحث عن المفقودين العشرين
24 ديسمبر 2018 () - ل. بوربيع
2525 قراءة
نظم عشرات الشبان، ظهر اليوم، مظاهرة أمام مقر ولاية وهران يطالبون السلطات
العمومية بتكثيف الأبحاث عن "الحراڤة" الذين غرقوا الأسبوع الماضي،
وأنقذت باخرة ليبيرية 9 منهم في عرض البحر، قبل أن تنقلهم إلى ميناء تنس بولاية
الشلف.
احتشد المتظاهرون في الرصيف المقابل لمقر بلدية وهران، في حين فرضت
قوات الشرطة حزاما أمنيا لمنعهم من الوصول إلى الباب، حيث تموقع أعوان مكافحة
الشغب على سلالم الولاية، بينما قابلهم المتظاهرون من الرصيف وهم يرفعون شعارات
"جيبوا لنا خوتنا".
وكانت عائلات "الحراڤة" وأصدقاؤهم في أحياء المقري (سانت أوجان) والشولي
ومارافال وبلقايد، قد نظموا تجمعات سابقة أمام مسمكة ميناء وهران، حيث تتواجد وحدة
لحراس السواحل، ورفعوا أيضا شعارات تطالب بالبحث عن جثث الغرقى لتقيم عائلاتهم
جنائزهم. وكانت الرحلة المشؤومة قد انطلقت مساء يوم الثلاثاء في حدود السابعة،
وانتهت بموت 20 حراڤا، ونجاة 9 أشخاص فقط، من بينهم ثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم ما
بين 3 و11 سنة.
وذكر أهالي الناجين أن الزورق المطاطي الذي
كانوا على متنه انفصل عن المحرك، ما تسبب في الكارثة التي غرق فيها العشرون،
والذين لم تظهر جثثهم، حسب أفراد عائلاتهم إلى اليوم. مع أن البحر رمى في اليومين
الماضيين جثتي امرأة وطفلة صغيرة قبالة ساحل قرية كريشتل التابعة لبلدية قديل.
Plan de revitalisation de la Casbah
L’architecte Jean Nouvel au centre d’une polémique
25 décembre 2018 à 11 h 06 min
La visite surprise d’un des plus grands
architectes français, Jean Nouvel, recruté en tant qu’«architecte en chef» pour
diriger les opérations du projet de «revitalisation» de La Casbah, suscite de
lourdes interrogations, non seulement sur le contenu de l’accord qui lie
l’architecte à la wilaya d’Alger, mais aussi sur les missions qui lui ont été
confiées et les enjeux qu’elles cachent. Les craintes sont légitimes en raison
de l’opacité qui entoure cette convention tripartite entre la wilaya d’Alger,
le conseil régional d’Ile-de-France et Jean Nouvel.
Alors que la polémique s’accentue autour du choix
de l’architecte français Jean Nouvel pour diriger le projet de «revitalisation»
de La Casbah, Abdelkader Zoukh, wali d’Alger, brise le silence en apportant des
précisions.
Dans une déclaration à El Watan, il
affirme : «La mission de l’architecte consiste à donner des conseils et des
solutions dont la mise en œuvre relève des prérogatives de la wilaya, qui est
la seule habilitée à les accepter ou à les refuser. Toutes ses prestations sont
à la charge du conseil régional d’Ile-de-France.»
Si l’on comprend bien, Jean Nouvel a été recruté
comme conseiller du wali, dans le cadre d’une convention tripartite, (Jean
Nouvel-conseil général d’Ile-de- France-wilaya d’Alger), mais c’est son
sponsor, le conseil d’Ile-de-France, qui assure ses honoraires. Une opération
qui suscite des interrogations, surtout qu’il s’agit d’un architecte de
renommée mondiale, dont les déplacements et les prestations sont chèrement
payés.
L’opposition au choix de Jean Nouvel ne repose
pas uniquement sur le volet financier, mais a trait au profil de l’architecte,
spécialisé dans l’architecture moderne et non pas dans la restauration du
patrimoine, et surtout au mutisme qui entoure cette convention dont les
contours restent confidentiels.
«Les compétences de Jean Nouvel sont
incontestables et les références de son bureau d’études indiscutables. Mais
nous ne savons pas ce qu’il va faire ou du moins ce qu’on lui demande de faire
et surtout quelle technique il va utiliser», se demande Mohamed Sahraoui,
doyen des architectes algériens.
«La wilaya, dit-il, aurait pu éviter la
polémique si elle avait recouru aux compétences algériennes.» «Nous
avons des bureaux d’études qui ont les capacités techniques et matérielles de
prendre en charge ce genre de projet. Il suffit de leur faire confiance.
Or, nous constatons que la méfiance et le
mépris à l’égard des expertises algériennes pèsent lourdement. C’est à nos
responsables d’aller vers les architectes algériens et non pas l’inverse. Je
suppose que c’est ma wilaya qui est partie vers Jean Nouvel et non le
contraire.
Pourquoi alors ne pas faire la même chose avec
nos bureaux d’études ? Un projet comme celui de la baie d’Alger est un
exercice extraordinaire pour nos architectes. Beaucoup doivent rêver d’une
telle occasion…», note Mohamed Sahraoui. Ce dernier regrette «l’absence
de concertation» avec les architectes algériens pour un projet aussi
important.
«Il s’agit de la future vision de la baie
d’Alger qui demande une visibilité architecturale avec une partie moderne de
cet ensemble qui appelle à de l’imagination futuriste. Les possibilités sont
nombreuses, il suffit juste de faire confiance aux bureaux d’études algériens,
dont une bonne dizaine sont très performants et peuvent rivaliser avec les
bureaux d’études étrangers. Moi-même j’avais pris part au concours pour
l’aménagement du quartier d’El Hamma, à Alger, au début des années 1980, et
j’ai été classé 4e après les Canadiens, les Anglais et les Polonais.
Malheureusement, aujourd’hui, nous sommes dans
le mépris», conclut l’architecte. Des appréhensions qui ne sont pas près
d’être levées, même avec la réaction du wali d’Alger.
Dans sa déclaration à El Watan, il précise
que la convention entre le conseil régional d’Ile-de-France, Jean Nouvel et la
wilaya, portera «uniquement sur la revitalisation de La Casbah d’Alger
permettant à l’ancienne médina de retrouver son originalité et sa grandeur»,
sans pour autant expliquer de quelle manière l’architecte Jean Nouvel va mener
son travail de restauration.
Il s’est limité à indiquer que le rôle de Jean
Nouvel «est de fournir des idées et des conseils en matière de
revitalisation de La Casbah, classée en 1992, par l’Unesco, patrimoine mondial».
Et d’ajouter qu’en tant que «conseiller de la
wilaya, il lui sera confié l’harmonisation des travaux d’aménagement de la baie
d’Alger qui s’étale de la Grande Mosquée à la Basse Casbah, un projet qui
s’inscrit dans le cadre du plan stratégique de développement et de
modernisation de la capitale, horizon 2035, qui comporte plusieurs projets
structurants».
«On ne peut repenser la baie d’Alger sans toucher
à la Casbah»
La réponse du wali à ceux qui contestent le choix
de Jean Nouvel ne lève pas toutes les appréhensions. Jean Nouvel a été, pour
bon nombre d’architectes, «parachuté à la dernière minute». Dans quel
but ? On n’en sait rien. Tous nos interlocuteurs affirment que cette grosse
pointure en matière d’architecture ne se déplace pas en Algérie pour rien.
«En fait, depuis 2008, la wilaya n’a pas cessé
d’entreprendre des démarches à la recherche d’un bureau d’études de renommée
internationale pour l’aider à réaliser le grand projet de réaménagement de la
baie d’Alger. L’idée était de trouver une signature à l’ensemble du projet»,
précise un architecte qui suit de près le dossier.
Il y a eu une première expérience avec le bureau
d’études portugais Parc-Expo, avec le Cneru (Centre national d’études et de
recherches appliquées en urbanisme), pour revisiter le Pdau (Plan de
développement et d’urbanisme) d’Alger, en parallèle avec le projet de la baie
d’Alger, mais elle n’a pas abouti.
Une autre initiative a été engagée avec le bureau
d’études français Art et Charpentier, de renommée internationale, qui a été
bloquée par l’Unesco, du fait qu’une grande partie du projet concerne l’espace
protégé par l’institution spécialisée de l’ONU. D’autres expériences avec les
Italiens, les Turcs et même les Français n’ont pas abouti.
«En fait, nous ne savons pas dans quelles
circonstances Jean Nouvel a été choisi et ramené à Alger. Si la wilaya avait
besoin d’experts en matière de revitalisation, elle les aurait trouvés en
s’adressant juste à l’Unesco, dont les responsables, lors du colloque
international d’Alger consacré à La Casbah, il y a quelques mois, avaient
exprimé leur disponibilité à aider l’Algérie pour la restauration de ce
quartier historique.»
Il faut dire que la visite à Alger de cet
architecte, avec la présidente du conseil régional d’Ile-de-France, le 16
décembre dernier, était une surprise, tout autant que son programme.
Habituellement, lorsqu’une personnalité d’une telle pointure vient à Alger, la
visite à La Casbah commence à partir de la Citadelle, pour se terminer à la
place des Martyrs.
Or, ce jour-là, la délégation, à sa tête Jean
Nouvel, a commencé par la station muséale du métro de la place des Martyrs et a
pris beaucoup de temps avant de remonter, rapidement, vers La Casbah, sans
passer par la mosquée Ketchaoua ou faire des haltes dans les maisons
historiques.
Arrivée à la Citadelle, une brève explication a
été donnée sans visiter les lieux. Visiblement, l’intérêt était porté beaucoup
plus sur les projets structurants de la baie d’Alger que sur La Casbah. «Nous
ignorons à ce jour le contenu du contrat qui lie la wilaya à Jean Nouvel.
Peut-être que dans l’immédiat, il est là en tant que conseiller, mais à moyen
terme, il a dû obtenir des promesses pour des opérations importantes.
Dans quel intérêt le conseil régional
d’Ile-de-France va-t-il prendre en charge les prestations de l’un des
architectes les plus chers ? Quelle est la contrepartie d’un tel accord ?
Quelles sont les clauses réelles de ce dernier ? Autant de questions qui
restent en suspens et auxquelles nous n’avons pas de réponses pour l’instant en
raison de cette opacité qui entoure cette convention», déclarent nos
interlocuteurs sous le couvert de l’anonymat.
Visiblement, la polémique autour du choix de Jean
Nouvel aurait pu être évitée, si la concertation avec les experts algériens
avait primé sur les décisions unilatérales entourées de suspicion. Ceux qui
contestent à Jean Nouvel la capacité de «revitaliser» le quartier de La Casbah
n’ont pas tort.
L’architecte n’a pas le profil de restaurateur.
Il est peut-être un bon architecte pour conceptualiser une baie d’Alger moderne
et futuriste, mais pourra-t-il le faire sans toucher au cœur même de
l’ensemble, qui est La Casbah, depuis la Citadelle, jusqu’aux voûtes ? La
question reste posée.
Elle inquiète aussi bien les experts que ceux qui
défendent cette médina unique au monde et de surcroît protégée par l’Unesco, en
tant que patrimoine mondial. Malheureusement, la réponse du wali d’Alger n’a
pas levé la suspicion. Mieux encore. Elle ne risque pas de mettre un terme à la
polémique qui a dépassé les frontières algériennes.
World's Smile
و تبقى صفحات الفايسبوك ملاذ الجميع
اتعلمون أن ما حدث للمرحوم نتحمل جميعا مسؤوليته تركناه يموت في صمت دون أن نحرك
ساكنا لماذا لم ننتفض لماذا لم نثر في وجه المسؤولين من الوهلة الاولى حتى يوفروا
الامكانيات لماذا ترك ناس المسيلة الوالي يصول و يجول دون حساب أو احتجاج اقول كل
ولاية المسيلة وليس المتواجدون في ام الشمل جعلنا الفايسبوك متنفسنا فضعنا في
دهاليزه كما ضاع اخونا عياش .تأكدوا سننسى ما حدث له بعد برهة من الزمن كما نسينا
حوادث اكبر و سيستمر مسؤولونا في امتهان كرامتنا فقط لأننا منومون أدركوا اننا لن
نفعل شيئا كل ما نقدر عليه هو التعبير عن مشاعرنا عبر الفايسبوك و فقط.....
أم عبد الله
لي رآهم مدمرين لأنهم طولو، عجبا لكم،
علاه بلعاني رآهم حابين يطولو، راعو عاجبهم الحال كي يخدمو في البررد ليل ونهار
فلحفرة والطين ولما داير بيهم والخطر المحذق لي يخدمو فيه، الله المستعان، نسأل
الله أن يوفقهم لاخراجه في اقرب الاجال، ليرتاحوا ،ونرتاح، والله المستعان
وهران: مظاهرة للمطالبة بالبحث عن المفقودين العشرين
24 ديسمبر 2018 () - ل. بوربيع
2525 قراءة
نظم عشرات الشبان، ظهر اليوم، مظاهرة أمام مقر ولاية وهران يطالبون السلطات
العمومية بتكثيف الأبحاث عن "الحراڤة" الذين غرقوا الأسبوع الماضي،
وأنقذت باخرة ليبيرية 9 منهم في عرض البحر، قبل أن تنقلهم إلى ميناء تنس بولاية
الشلف.
احتشد المتظاهرون في الرصيف المقابل لمقر بلدية وهران، في حين فرضت
قوات الشرطة حزاما أمنيا لمنعهم من الوصول إلى الباب، حيث تموقع أعوان مكافحة
الشغب على سلالم الولاية، بينما قابلهم المتظاهرون من الرصيف وهم يرفعون شعارات
"جيبوا لنا خوتنا".
وكانت عائلات "الحراڤة" وأصدقاؤهم في أحياء المقري (سانت أوجان) والشولي
ومارافال وبلقايد، قد نظموا تجمعات سابقة أمام مسمكة ميناء وهران، حيث تتواجد وحدة
لحراس السواحل، ورفعوا أيضا شعارات تطالب بالبحث عن جثث الغرقى لتقيم عائلاتهم
جنائزهم. وكانت الرحلة المشؤومة قد انطلقت مساء يوم الثلاثاء في حدود السابعة،
وانتهت بموت 20 حراڤا، ونجاة 9 أشخاص فقط، من بينهم ثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم ما
بين 3 و11 سنة.
وذكر أهالي الناجين أن الزورق المطاطي الذي
كانوا على متنه انفصل عن المحرك، ما تسبب في الكارثة التي غرق فيها العشرون،
والذين لم تظهر جثثهم، حسب أفراد عائلاتهم إلى اليوم. مع أن البحر رمى في اليومين
الماضيين جثتي امرأة وطفلة صغيرة قبالة ساحل قرية كريشتل التابعة لبلدية قديل.
اخبار قسنطينة
عزيزي النائب عن الشعب عزيزتي النائبة
لقد ترشحتم و من المؤكد أنكم طلبتم من كل معارفكم ( خصوصا في المدن غير الكبرى) مساندتكم للفوز بمقعد واعدين اياهم بالعمل على تحسين ظروف المنطقة التي تنوبون عنها
لم يكن من الضروري انتظار قضية العياشي لمراسلة وزارة الداخلية لتزويد المنطقة من اجل اسكات الرأي العام الذي بفضل السيد مارك سمح للناس بمعرفة ما يحدث في كل شبر من هذه الكرة و التضامن حتى لو افتراضيا
كان عليكم المطالبة بتحسين ظروف المنطقة دون حادثة العياشي
ليس الأهم إرسال آلات حديثة الى منطقة نائية ، بل توفير الآلات هناك ، كان الاولى التركيز على الارض و الجو بالقيام بعمليات مسح لكل شبر و غلق كل الأنابيب المفتوحة ليس تجنبا لسقوط او انتحار عياشي اخر بل رفقا بالحيوانات التي تزحف على ارض قيمة الفرد فيها رقم يكتب عليه #انتقل_الى_رحمة_الله
انتم مسؤولون عن حالة الفوضى ، الإهمال، عدم توعية الشعب، عدم عصرنة و ترقية كل منطقة بما يتناسب مع طبيعة تلك المنطقة
هذه الرسالة ما هي الا عينة بسيطة مبسطة عن كم الجهد الذي يبذله نوابنا لايصال أصواتنا ، او ربما لوضع الرأي العام في دلو ماء كجمرة تطفأ
لا نريد إسكاتا للرأي، نريد اصلاحا و عملا دائما
لنا الله
لقد ترشحتم و من المؤكد أنكم طلبتم من كل معارفكم ( خصوصا في المدن غير الكبرى) مساندتكم للفوز بمقعد واعدين اياهم بالعمل على تحسين ظروف المنطقة التي تنوبون عنها
لم يكن من الضروري انتظار قضية العياشي لمراسلة وزارة الداخلية لتزويد المنطقة من اجل اسكات الرأي العام الذي بفضل السيد مارك سمح للناس بمعرفة ما يحدث في كل شبر من هذه الكرة و التضامن حتى لو افتراضيا
كان عليكم المطالبة بتحسين ظروف المنطقة دون حادثة العياشي
ليس الأهم إرسال آلات حديثة الى منطقة نائية ، بل توفير الآلات هناك ، كان الاولى التركيز على الارض و الجو بالقيام بعمليات مسح لكل شبر و غلق كل الأنابيب المفتوحة ليس تجنبا لسقوط او انتحار عياشي اخر بل رفقا بالحيوانات التي تزحف على ارض قيمة الفرد فيها رقم يكتب عليه #انتقل_الى_رحمة_الله
انتم مسؤولون عن حالة الفوضى ، الإهمال، عدم توعية الشعب، عدم عصرنة و ترقية كل منطقة بما يتناسب مع طبيعة تلك المنطقة
هذه الرسالة ما هي الا عينة بسيطة مبسطة عن كم الجهد الذي يبذله نوابنا لايصال أصواتنا ، او ربما لوضع الرأي العام في دلو ماء كجمرة تطفأ
لا نريد إسكاتا للرأي، نريد اصلاحا و عملا دائما
لنا الله
بعتتلو برية
كي سمعت بيه مات و شبع موت لاه مبعتتهاش نهار طاح بعد؟
مهم يعطيك الصحة راك قلت كلش 👌
مهم يعطيك الصحة راك قلت كلش 👌
حذار. ..
اكثر .. من شهروالحال كما هو. ..
حي ساقية سيدي يوسف. ..على المعنين الالتفاتة ... لأن حياة الناس
ليست رخيصة. ..
اكثر .. من شهروالحال كما هو. ..
حي ساقية سيدي يوسف. ..على المعنين الالتفاتة ... لأن حياة الناس
ليست رخيصة. ..
سارة قاسمي
العياشي
قتلوه و هاذي هي الحقيقة ماطاح ما انتحر ..وضع السقوط اكيد يديه يكونو فوق ماشي
تحت اي واحد يجرب برك في اي بلاصة يطيح و يشوف ردة الفعل اول حاجة تتحرك فينا هي
يدينا باه نشوفو وين نشدو..ثانيا وضع السقوط يجي برجل وحدة ماشي بزوج رجلين يعني
مايدخلش كامل و ثالثا كيفاش يطيح و الانبوب طالع على الارض بحوالي 20 سم او
اكثر؟؟؟ و الانسان خطوتو ياربي فيها10سم 👌👌👌👌👌
#العياشي #مات #مقتول (اي السقوط كان بفعل فاعل و هو المتسبب في سقوطه ووفاته بعد ايام)ولازم يديرو بحث و تحريات على هاذ الشي..
#العياشي #مات #مقتول (اي السقوط كان بفعل فاعل و هو المتسبب في سقوطه ووفاته بعد ايام)ولازم يديرو بحث و تحريات على هاذ الشي..
نطالب بمسيرة
وطنية سلمية في كل الولايات ضد الظلم و الحقرة والإستبداد و غلاء المعيشة و
البطالة و احتكار كرسي الحكم لي موافق جام و بارتاج
#تساؤلات...
بقيت في ذهني أسئلة لم أستطع الإجابة عنها...
1- لماذا لم يتم إدخال أنبوب للأكسجين داخل البئر بعد بداية عملية الإنقاذ؟
2- لماذا لم يتم انزال كاميرا أو مكبر صوت للبقاء على إتصال مع عياشي طوال الوقت؟
3- لماذا لم يتم تثبيت العياشي بحبل حتى لا يسقط أكثر عند نزول عون الحماية المدنية داخل البئر؟
4- لماذا لم يتم إحضار مضخات للمياه مع بداية عملية الإنقاذ لأنه كلما زادت عملية الحفر كان من الطبيعي أن ترتفع نسبة المياه؟
5- لماذا لم يتم تشكيل خلية أزمة بعد يوم أو يومين من بداية العملية؟
6- لماذا الإنتظار حتى اليوم الخامس لجلب فرقة متخصصة من العاصمة؟
7- لماذا إنتشرت الإشاعات والأخبار المغلوطة وصارت صفحات الفايسبوك المصدر الوحيد للمعلومة؟
8- هل سيتم تحديد المسؤولية بعد فشل عملية الإنقاذ أو سيتم نسيان العياشي وطي الصفحة؟
9- لماذا لم يتم الإستعانة بمهندسي الشركات البترولية التي تحفر أبار إرتوازية يبلغ عمقها عدة كلم ؟
10-لماذا لم يتم الاستعانة بفريق أجنبي للانقاذ ليس بجلبه من دولة أوروبية بل بالبقاء على اتصال به عبر الأقمار الصناعية وشرح الوضعية حتى يتسنى إتخاد خطوات مناسبة؟
واسئلة أخرى سيكون من الصعب الإجابة عليها
ربي يرحمه ويوسع عليه
بقيت في ذهني أسئلة لم أستطع الإجابة عنها...
1- لماذا لم يتم إدخال أنبوب للأكسجين داخل البئر بعد بداية عملية الإنقاذ؟
2- لماذا لم يتم انزال كاميرا أو مكبر صوت للبقاء على إتصال مع عياشي طوال الوقت؟
3- لماذا لم يتم تثبيت العياشي بحبل حتى لا يسقط أكثر عند نزول عون الحماية المدنية داخل البئر؟
4- لماذا لم يتم إحضار مضخات للمياه مع بداية عملية الإنقاذ لأنه كلما زادت عملية الحفر كان من الطبيعي أن ترتفع نسبة المياه؟
5- لماذا لم يتم تشكيل خلية أزمة بعد يوم أو يومين من بداية العملية؟
6- لماذا الإنتظار حتى اليوم الخامس لجلب فرقة متخصصة من العاصمة؟
7- لماذا إنتشرت الإشاعات والأخبار المغلوطة وصارت صفحات الفايسبوك المصدر الوحيد للمعلومة؟
8- هل سيتم تحديد المسؤولية بعد فشل عملية الإنقاذ أو سيتم نسيان العياشي وطي الصفحة؟
9- لماذا لم يتم الإستعانة بمهندسي الشركات البترولية التي تحفر أبار إرتوازية يبلغ عمقها عدة كلم ؟
10-لماذا لم يتم الاستعانة بفريق أجنبي للانقاذ ليس بجلبه من دولة أوروبية بل بالبقاء على اتصال به عبر الأقمار الصناعية وشرح الوضعية حتى يتسنى إتخاد خطوات مناسبة؟
واسئلة أخرى سيكون من الصعب الإجابة عليها
ربي يرحمه ويوسع عليه
الجواب:
الجزائر كوكب و باقي الدول كوكب ثاني.
لا يوجد إنسان تعيس .. ولكن توجد أفكار تسبب الشعور بالتعاسة،
إن لم تكون سعيداً داخلياً لن تكون سعيداً خارجياً
وإن لم تكن كما أنت الآن لن تكون سعيداً عندما تصبح ماتريد
وإن لم تكن سعيداً بحياتك الآن لن تكون سعيداً بأي حياة.
إن لم تكون سعيداً داخلياً لن تكون سعيداً خارجياً
وإن لم تكن كما أنت الآن لن تكون سعيداً عندما تصبح ماتريد
وإن لم تكن سعيداً بحياتك الآن لن تكون سعيداً بأي حياة.
تابعوا أخبار المسيلة على مدار الساعة عبر الموقع الإخباري ''كل شيء عن
المسيلة''
#tout_sur_msila
#كل_شيء_عن_المسيلة
#tout_sur_msila
#كل_شيء_عن_المسيلة
باسمي واسم
الجالية الجزائرية المقيمة في مصر
اتقدم بخالص التعازي لعائلة محجوبي خاصة والشعب الجزائري عامة
داعين المولى ان يسكنه الفردوس الاعلى يارب العالمين
اتقدم بخالص التعازي لعائلة محجوبي خاصة والشعب الجزائري عامة
داعين المولى ان يسكنه الفردوس الاعلى يارب العالمين
بعد قليل
ستنتهي هذه العملية و ينتهي هذا الكابوس صدقوني خاوتي رانا في قلب الحدث أمر لا
يصدق أمور غريبة تحدث كل مرة يهبط و تصعاب العملية و كأنه هناك أيادي خفية من عالم
اخر تعرقل المهمة حتى الماء لم يتوقف تتفجر عين من بلاسة ثم تتفجر عين أخرى من
بلاسة أخرى ....الله المستعان ربي يجيب الخير
كل شئ عن المسيلة
التلفزيون الجزائري العمومي: تأكيد وفاة الشاب #عياش العالق في بئر
إرتوازية بقرية أم الشمل ببلدية الحوامد
كيف تدعي انك في قلب الحدث وصفحتك
لايوجد فيها اي بث مباشر او صورة حتى الأخبار تنقلها من صفحة اخبار قسنطينة وليس
المسيلة. ربي يهديك مهوش وقت جمع الجامات
#تساؤلات...
بقيت في ذهني أسئلة لم أستطع الإجابة عنها...
1- لماذا لم يتم إدخال أنبوب للأكسجين داخل البئر بعد بداية عملية الإنقاذ؟
2- لماذا لم يتم انزال كاميرا أو مكبر صوت للبقاء على إتصال مع عياشي طوال الوقت؟
3- لماذا لم يتم تثبيت العياشي بحبل حتى لا يسقط أكثر عند نزول عون الحماية المدنية داخل البئر؟
4- لماذا لم يتم إحضار مضخات للمياه مع بداية عملية الإنقاذ لأنه كلما زادت عملية الحفر كان من الطبيعي أن ترتفع نسبة المياه؟
5- لماذا لم يتم تشكيل خلية أزمة بعد يوم أو يومين من بداية العملية؟
6- لماذا الإنتظار حتى اليوم الخامس لجلب فرقة متخصصة من العاصمة؟
7- لماذا إنتشرت الإشاعات والأخبار المغلوطة وصارت صفحات الفايسبوك المصدر الوحيد للمعلومة؟
8- هل سيتم تحديد المسؤولية بعد فشل عملية الإنقاذ أو سيتم نسيان العياشي وطي الصفحة؟
9- لماذا لم يتم الإستعانة بمهندسي الشركات البترولية التي تحفر أبار إرتوازية يبلغ عمقها عدة كلم ؟
10-لماذا لم يتم الاستعانة بفريق أجنبي للانقاذ ليس بجلبه من دولة أوروبية بل بالبقاء على اتصال به عبر الأقمار الصناعية وشرح الوضعية حتى يتسنى إتخاد خطوات مناسبة؟
واسئلة أخرى سيكون من الصعب الإجابة عليها
ربي يرحمه ويوسع عليه
بقيت في ذهني أسئلة لم أستطع الإجابة عنها...
1- لماذا لم يتم إدخال أنبوب للأكسجين داخل البئر بعد بداية عملية الإنقاذ؟
2- لماذا لم يتم انزال كاميرا أو مكبر صوت للبقاء على إتصال مع عياشي طوال الوقت؟
3- لماذا لم يتم تثبيت العياشي بحبل حتى لا يسقط أكثر عند نزول عون الحماية المدنية داخل البئر؟
4- لماذا لم يتم إحضار مضخات للمياه مع بداية عملية الإنقاذ لأنه كلما زادت عملية الحفر كان من الطبيعي أن ترتفع نسبة المياه؟
5- لماذا لم يتم تشكيل خلية أزمة بعد يوم أو يومين من بداية العملية؟
6- لماذا الإنتظار حتى اليوم الخامس لجلب فرقة متخصصة من العاصمة؟
7- لماذا إنتشرت الإشاعات والأخبار المغلوطة وصارت صفحات الفايسبوك المصدر الوحيد للمعلومة؟
8- هل سيتم تحديد المسؤولية بعد فشل عملية الإنقاذ أو سيتم نسيان العياشي وطي الصفحة؟
9- لماذا لم يتم الإستعانة بمهندسي الشركات البترولية التي تحفر أبار إرتوازية يبلغ عمقها عدة كلم ؟
10-لماذا لم يتم الاستعانة بفريق أجنبي للانقاذ ليس بجلبه من دولة أوروبية بل بالبقاء على اتصال به عبر الأقمار الصناعية وشرح الوضعية حتى يتسنى إتخاد خطوات مناسبة؟
واسئلة أخرى سيكون من الصعب الإجابة عليها
ربي يرحمه ويوسع عليه
بوشارب يلوَح بفزاعة الإرهاب للدعوة إلى "الاستمرارية"
24 ديسمبر 2018 () - خالد بودية
12099 قراءة
لجأ رئيس المجلس الشعبي الوطني، منسق هيئة تسيير الأفالان، معاذ بوشارب، إلى
استعمال "أسلوب التخويف"، بنوع من المبالغة، بما عاشه الجزائريون في
سنوات الإرهاب، لتبرير استمرار الرئيس بوتفليقة في الحكم. وقال بوشارب إن
"دعوة الرئيس للمواصلة في تطبيق برنامجه ننادي بها بلا تريث ولا خجل".
خاض بوشارب موطلا في أكثر المواضيع جدلا، استمرارية الرئيس بوتفليقة من
عدمها، وهو يخطب في مناضلين من الحزب، أمس، في العاصمة، لدعم مرشح الأفالان في
الجزائر العاصمة لانتخابات مجلس الأمة المقررة نهاية الشهر الجاري.
وكان بوشارب كلما توقف عند "الاستمرارية" علا صوته وبدأ يلوح بيديه،
فبدأ الكلام عن هذا الموضع، قائلا: "كنا وما زلنا وسنستمر في الدفاع عن
برنامج رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة". ومن هذه العبارة، أطلق بوشارب
العنان لنفسه ليستعمل "أسلوب التخويف" من خلال تذكير الجزائريين بسنوات
الإرهاب، كدافع أول وصريح لبقاء بوتفليقة في الحكم.
وذكر بوشارب "حينما نرجع بالجزائر إلى 20
سنة من قبل، بل حتى في التسعينيات، نتذكر كيف عانت الجزائر التي صدروا لها تيارات
مختلفة ولا تتناسق مع قيم مجتمعنا، فأنتجت لنا الاقتتال والتشرذم
والإرهاب". مضيفا: "ونتذكر جيدا عندما تقدم الرئيس بوتفليقة إلى
الحكم كانت أول نقاط برنامجه إطفاء نار الفتنة، بسبب تيارات أرادت أن تأخذ الجزائر
إلى منحنى آخر، وكثيرون من راهنوا على فشل ميثاق السلم والمصالحة، لكن بفضل الرئيس
بوتفليقة والشعب والجيش طويت صفحة الإرهاب نهائيا".
ومع انتهاء مقطع التذكير بسنوات الإرهاب، أبرز
بوشارب "إننا مستمرون مع الرئيس بوتفليقة دون تريث ولا خجل، فالبرنامج الطموح
الذي جاء به مستمر في جو من الأمن والأمان، مثلما استمرت برامجه المتتالية
والمتناسقة وأعادت الكرامة للجزائريين".، ومستمرون معه لأنه صنع الكثير
للجزائريين، ولن يستغفلنا أحد فنحن واعون وسنساند برنامجه دون هوادة، فواجبنا
الحفاظ على المكتسبات".
ولمح بوشارب إلى قرب انعقاد الندوة الوطنية
التي أمر الرئيس بوتفليقة بانعقادها تحت عنوان "الإجماع الوطني"، في
اجتماع ضم شخصيات رفيعة في الدولة، نهاية الأسبوع الماضي، وقال: "ما يجمعنا
مع التيارات السياسية يقوم على الاحترام المبني على الشفافية في المواقف والثقة مع
مختلف الأحزاب السياسية".
ونقل بوشارب رسالة إلى الأفالانيين باسم رئيس
الحزب عبد العزيز بوتفليقة، دعاهم فيها إلى "حرصه الشديد والتام أن تظل مواقف
حزب جبهة التحرير الوطني منبثقة من بيان أول نوفمبر، وأن تكرس هذه الثقافة في كل
هياكل الحزب، خصوصا وأن مؤتمر الحزب سينعقد في قادم الأيام".
ولم يحدد بوشارب بـ"قادم الأيام" ما
إذا كان التاريخ قريبا أو بعيدا. وبشأن انتخابات مجلس الأمة، دعا بوشارب
"منتخبي الأفالان إلى التصويت على مرشحي الحزب، والحرص على أن لا تذهب
أصواتكم لغير مرشحينا، فنحن القوة السياسية الأولى في البلاد".
وبدا بوشارب متخوفا جدا من خسارة قد تلحق
بالأفالان، خصوصا في العاصمة، ضد غريمه الأرندي الذي يملك مرشحا قويا، ومن أسباب
إشرافه، حسب مصدر عليم، على لقاء، أمس، الرمي بـ"ثقله" لحشد أصوات
المنتخبين للتصويت لصالح مرشح الأفالان، ناصر بن شابي، نظرا لعدم امتلاكه القدرات
الكافية لضمان كسب الأصوات.
الساعة : :50
07 صباحاً ..
لكي أقرب لكم الصورة أكثر .. عملية إنتشال الضحية عياش لاتزال متواصلة بالبئر الإرتوازي .. جثة الضحية مثبتة بداخل الأنبوب على مسافة مترين ( الأنبوب يظهر في الدائرة الحمراء) .. أعوان الحماية المدنية يسعون جاهدين إلى رفع الضحية من دون إلحاق الضرر به ..
لكي أقرب لكم الصورة أكثر .. عملية إنتشال الضحية عياش لاتزال متواصلة بالبئر الإرتوازي .. جثة الضحية مثبتة بداخل الأنبوب على مسافة مترين ( الأنبوب يظهر في الدائرة الحمراء) .. أعوان الحماية المدنية يسعون جاهدين إلى رفع الضحية من دون إلحاق الضرر به ..
من فضلكم
الرجاء ابقاء عدد كبير من افراد الشعب و لو كان ذلك بالتناوب نريد شهود عيان إلى
غاية إخراج الجثة لا تفسحوا لهم المجال إطلاقا لإغلاق القضية
#منقول
قصة واقعية في إحدى بلديات الجلفة
قبل حوالي 30 سنة سقط طفل في البئر فحاول والده إنقاذه فلم يستطع.. كان يبكي و ينادي أبي.. أمي.. أخي
حاول الوالد إنقاذ ابنه بشتى الطرق .. غير أن البئر عميقة للغاية و المنطقة نائية و في غياب الوسائل و الإمكانيات لا وجود لشيئ
البئر محفورة يدويا و غير مدعمة بشيئ
كانت الصخور و الأتربة تتساقط على الولد... كان الولد مجروحا ينزف و كان الأب يبكي بحرقة و حاول أن يُمسك الشاش كي ينزل لكن الشاش لم يكن كافيا ..
و في الأخير و بعد محاولات و ساعات طويلة و عذاب شديد نظر الأب فلم يجد غير حل غير واحد.. رفع بندقيته و قتل ابنه.. !!!
لم يحتمل عذاب ابنه أمام ناظريه
أب الطفل لم يعش طويلا و جن جنونه..
قصة مجنونة لكنها حقيقية
قصة واقعية في إحدى بلديات الجلفة
قبل حوالي 30 سنة سقط طفل في البئر فحاول والده إنقاذه فلم يستطع.. كان يبكي و ينادي أبي.. أمي.. أخي
حاول الوالد إنقاذ ابنه بشتى الطرق .. غير أن البئر عميقة للغاية و المنطقة نائية و في غياب الوسائل و الإمكانيات لا وجود لشيئ
البئر محفورة يدويا و غير مدعمة بشيئ
كانت الصخور و الأتربة تتساقط على الولد... كان الولد مجروحا ينزف و كان الأب يبكي بحرقة و حاول أن يُمسك الشاش كي ينزل لكن الشاش لم يكن كافيا ..
و في الأخير و بعد محاولات و ساعات طويلة و عذاب شديد نظر الأب فلم يجد غير حل غير واحد.. رفع بندقيته و قتل ابنه.. !!!
لم يحتمل عذاب ابنه أمام ناظريه
أب الطفل لم يعش طويلا و جن جنونه..
قصة مجنونة لكنها حقيقية
Ali Ghediri. Général-major à la retraite
Gaïd Salah face à une responsabilité historique
25 décembre 2018 à 11 h 07 min
«Je ne pense pas que le général de corps
d’armée Ahmed Gaïd Salah puisse permettre à qui que ce soit de violer d’une
manière aussi outrageuse la Constitution. Il n’est pas sans savoir qu’il est le
dernier de sa génération et que l’histoire est fortement attentive à ce qu’il
fait ou fera. Je reste persuadé qu’il sera au rendez-vous de l’histoire, comme
il l’a été hier, alors qu’il n’avait que 17 ans.»
– Vous avez publié trois tribunes successives
dans lesquelles vous vous êtes adressé aux «aînés, au frère Bouteflika…»
Qu’est-ce qui a motivé ces interpellations ?
Depuis que je suis à la retraite et à chaque fois
qu’il y a eu un événement qui m’a interpellé, j’ai tenté d’apporter mon point
de vue. Il en a été ainsi lorsque la moudjahida Zohra-Drif Bitat a été attaquée
d’une manière aussi violente qu’incorrecte.
J’ai pris sa défense. J’ai donné mon point de
vue lors de l’incarcération du général Hocine Benhadid et également lorsque
l’on s’est attaqué au DRS (Direction du renseignement et de la sécurité), non
pas pour défendre des individus mais l’institution.
S’agissant des tribunes que vous venez de citer, je
ne peux rester indifférent à ce qui se passe dans mon pays et sur la scène
politique. Je fais partie des millions d’Algériens qui n’ont pas de pays de
rechange. Et si je me suis exprimé, c’est parce que j’ai estimé que la
situation est grave et requiert autant un avis qu’une prise de position de ma
part.
Voilà ce qui a motivé mes appels. Pour ce qui est de
l’élection présidentielle de 2019, je considère que, plus que toutes les autres
précédentes, les joutes à venir sont d’une importance capitale, en ce sens qu’elles
sont à la fois porteuses d’espoir et de péril.
Elles placent l’Algérie sur une ligne de crête,
entre ubac, le côté sombre, et adret, le côté ensoleillé. Si nous arrivons à
les organiser sans encombres, nous aurons réussi notre pari, à défaut, le pays
risque gros. Mais je demeure optimiste.
– Pourquoi interpeller les aînés ?
Parce que j’estime qu’ils ont leur poids historique,
affectif et culturel et qu’ils peuvent de ce fait influer sur le cours des
choses dans le bon sens. Parce qu’ils sont censés être le relais du message du
1er Novembre 1954 et des valeurs qu’il incarne dans notre imaginaire
collectif. Ils sont aussi empreints de la sagesse qui a été le trait dominant
de cette génération.
J’entends par sagesse, cette culture qui a fait de la collégialité la
marque de fabrique de la Révolution algérienne et qui n’a eu de cesse de
déteindre sur notre système politique depuis l’indépendance jusqu’à un passé
tout récent.
J’ai interpellé mes aînés, ou plutôt nos aînés, afin
qu’ils usent de leur poids au sein de la société et du pouvoir pour appeler les
uns et les autres à reconsidérer leurs positions et pour ne prendre en
considération que le bien de cette nation, de ce pays, de ce peuple. Le bien de
notre Algérie.
– Pensez-vous que l’interpellation adressée au
président de la République trouvera un écho ?
Celle adressée au Président, c’était pour lui
rappeler un engagement qu’il avait pris devant moi lors d’un entretien qu’il
avait bien voulu m’accorder dans le cadre de mes fonctions.
Il m’avait alors semblé percevoir, à travers ses
paroles, une volonté de changement au profit de la jeunesse du pays. Son rappel
du discours de Sétif m’avait convaincu que telles étaient ses convictions.
Et je reste persuadé que s’il avait la plénitude de
ses capacités physiques, il aurait peut-être opéré les changements qui
s’imposent. Ce n’est plus un choix, mais une impérieuse nécessité, le seul à
même d’espérer un sauvetage du pays.
– Mais, entre-temps il est demeuré au pouvoir
en se présentant pour un 4e mandat. A-t-il changé d’avis depuis ou
bien les dynamiques du pouvoir en ont-elles décidé autrement ?
Je ne veux pas revenir sur les conditions dans lesquelles il avait
brigué un 4e mandat. Un proverbe bien de chez nous dit : «Celui
qui revient sur ses pas s’épuise», aussi, je préfère focaliser sur l’avenir
et comment l’envisager autrement, au moment où certains parlent d’un 5e
mandat. C’est cela le problème.
– Mais on a l’impression que cette question
est évacuée du débat et on susurre l’idée d’un report carrément de la
présidentielle…
Je dis à ceux qui sont en train d’œuvrer ou de
manœuvrer pour qu’il y ait autre chose que la tenue d’une élection
présidentielle dans les délais et conformément à ce que prévoit la Constitution
: dans quel cadre s’inscrivent-ils ? Forcément dans un cadre
anticonstitutionnel. Je considère qu’il serait dangereux pour l’Algérie
d’entrevoir quoi que ce soit en dehors du cadre constitutionnel.
Il faut impérativement respecter la Constitution. Le
pouvoir a été remis au président Bouteflika en 1999 dans un cadre
constitutionnel, je ne pense pas que cela l’honorerait, historiquement parlant,
de partir et de céder le pouvoir en dehors de ce cadre.
Que ceux qui parlent en son nom se posent la
question suivante : si tel devait être le cas, qui va assumer cet échec
politique ? Et, il s’agirait bien d’échec et pas d’autre chose.
Qui va l’assumer face à l’histoire ? Eux ou le
Président ? Le pays a été sorti d’une décennie sanglante grâce à des
sacrifices que les Algériens avaient consentis et le pouvoir lui a été remis en
bonne et due forme, il lui appartient aujourd’hui de faire en sorte pour qu’on
ne sorte pas du cadre constitutionnel, à défaut, deux décennies de règne
n’auraient servi à rien.
Qu’on respecte la légalité et qu’on ne cède pas aux
caprices des uns et des autres. Il y va de notre stabilité sociale et de notre
image à l’international.
– C’est tout de même curieux, à moins d’un
mois de la convocation du corps électoral, que rien ne laisse transparaître que
nous sommes à la veille d’une présidentielle…
Le problème de l’alternance est devenu subsidiaire pour la classe
politique au pouvoir. Ils ne l’envisagent qu’après épuisement biologique alors
que dans les Constitutions de 1996 et de 2016, l’alternance se situe dans un
cadre bien précis. Un cadre politique et non biologique.
Il y a une minorité qui considère qu’il ne peut y
avoir d’alternance que lorsque l’actuel Président ne serait plus de ce monde.
Ce n’est pas normal. Il faut que la raison prévale sur toute autre
considération de quelqu’ordre que ce soit, personnel, clanique ou autre. Que
ceux qui prônent la continuité ou le prolongement assument publiquement les
retombées de leur obstination.
Et ce serait insulter leur intelligence que de
croire qu’ils ne sont pas conscients du risque potentiel qu’ils feraient courir
à la nation dans pareil cas. Lorsque j’entends certains affirmer que le peuple
algérien est échaudé par la décennie noire et donc il ne peut recourir à la
violence, je leur rappelle que les jeunes qui ont aujourd’hui moins de 30 ans
n’ont pas vécu cette période.
– Y a-t-il un risque d’explosion sociale
violente ?
Je ne le souhaite pas pour le pays. Mais j’estime
nécessaire et vital de prendre en considération ce risque là. En politique,
l’intention est variable, mais en tant que potentiel elle est constante. Le
risque potentiellement est là.
– Quel regard portez-vous sur le pays sur le
plan politique et géostratégique ?
Je voudrais répondre en parlant de ce que l’Algérie
n’est pas. Elle aurait pu être une puissance régionale. Tout la prédestine à ce
rôle.
Sa position géopolitique, son histoire, ses
ressources naturelles, son potentiel humain. Elle aurait pu être cette
puissance régionale qui aurait pu contribuer à la stabilité de toute la région,
le Maghreb, le Sahel et la Méditerranée, être un Etat-pivot avec lequel les
grandes puissances auraient pu compter dans le cadre de la sécurité globale.
L’Algérie aurait pu être la locomotive économique de toute l’Afrique.
L’Algérie appartient à un ensemble régional où elle
aurait pu – si elle avait transformé son potentiel en puissance – avoir une
place de choix et imposer ses points de vue et contribuer de manière efficiente
à stabiliser toute la région. Malheureusement, elle n’est pas du tout cela. Affirmer le contraire,
c’est se voiler la face. Je ne suis pas de ceux-là, je suis réaliste et
pragmatique.
– Est-ce à cause de son système de pouvoir
qu’elle n’est pas ce qu’elle doit être ?
Pour moi, le système politique qui a fait
fonctionner ce pays depuis l’indépendance, bon ou mauvais c’est selon, avait
une certaine cohérence d’ensemble, il avait ses acteurs, son mode de
fonctionnement, sa logique et une finalité. Ce que nous sommes en train de
vivre dénote d’une manière flagrante la finitude de ce système.
Et ceux qui prétendent le contraire, je leur réponds
que pour qu’il y ait système, il faut que ses attributs soient ; sans ces
derniers, on ne saurait parler de système. Pour faire court, je dirais tout
simplement qu’un homme, quel qu’il soit, ne saurait faire système. Je précise.
Que le pouvoir qui a, volontairement ou non, cassé le système en place, est en
soi louable.
Ce qui ne l’est pas, c’est de n’avoir rien prévu en
substitution. Il a créé un vide. La crise que le pays est en train de vivre
émane justement de ce vide. La cacophonie qui entoure l’élection présidentielle, les
va-et-vient des uns et des autres et le désemparement qui caractérisent la
scène politique nationale dénotent la légitimité des appréhensions qui
nourrissent le débat sur la place publique.
– Pour nommer les choses, vous faites
référence à trois hommes, qui sont le président Bouteflika, le général Toufik
et le chef d’état-major Gaïd Salah. Le premier est en retrait en raison de sa
maladie, le second est rentré chez lui, il reste le troisième…
Au-delà des personnes, ce qui a prévalu jusqu’à un
passé récent, c’est le fonctionnement par solidarité générationnelle. Tant que
le système avait ses trois pieds, il pouvait prétendre à un équilibre. Mais une
fois qu’il n’a plus ses trois pieds, son équilibre est devenu bancal. Tout le
reste n’est que conséquence.
– Dans ce dispositif à trois, il ne reste que
le chef d’état-major, le général de corps d’armée Ahmed Gaïd Salah, comme seul
pilier et c’est le seul que vous n’avez pas interpellé jusque-là. Son rôle
sera-t-il décisif dans la période politique actuelle ?
D’après ce qui s’écrit et se dit, certains demandent
un report de la présidentielle, d’autres, la continuité. Tous les schémas
anticonstitutionnels sont mis sur la table. Connaissant de près le général de
corps d’armée Ahmed Gaïd Salah, je me défends de croire qu’il puisse avaliser
la démarche d’aventuriers.
Il peut être conciliant sur nombre de choses, mais
lorsqu’il s’agit de la nation, de la stabilité du pays, là il redevient le
moudjahid et reprend sa figure de maquisard. Je ne pense pas qu’il puisse faire
le jeu de ceux qui sont nourris par des instincts autres que nationalistes.
Je m’interdis d’imaginer que le général de corps
d’armée Gaïd Salah puisse permettre à ces gens-là de transcender ce qui est
prescrit par la Constitution pour assouvir leur désir, leur instinct et leurs
ambitions. Je ne pense pas qu’il puisse trahir sa devise qu’il ne cesse de nous
répéter : «Le pays avant tout.»
– Vous lui adressez là un message, une
interpellation forte ?
J’exprime un sentiment profond. J’ai servi sous ses
ordres pendant de longues années. L’Algérie lui est chevillée au corps. Il ne
saurait la laisser choir entre les mains de gens qui n’ont d’autres desseins
que de sauver leur tête, en se servant de l’institution dont il assure le
commandement.
Je peux aussi affirmer qu’il recèle suffisamment de
bon sens et surtout de patriotisme et qu’à ce titre, d’instinct, il ne saurait
terminer toute une vie consacrée au service de la nation pour sortir de
l’histoire par la petite porte, rien que pour faire plaisir à des aventuriers
dont l’unique objectif est de rester au pouvoir et de profiter de la rente.
– Il est le garant de la Constitution, le
dernier rempart ?
Au point où en sont les choses, il reste le seul, en
tant que chef de l’armée. Il pourrait s’inscrire dans l’histoire. Il ne
pourrait pas laisser l’armée faire le jeu d’un clan au détriment du pays. Il ne
le ferait pas. Je crois pouvoir dire que s’il lui advenait de faire intervenir
l’armée, c’est pour consolider les acquis démocratiques en mettant en place un
dispositif à même de garantir un scrutin transparent.
Seule l’armée, en l’état actuel des choses et face à
la déliquescence des autres institutions et au conditionnement dans lequel est
mis l’administration, serait capable d’empêcher les uns et les autres de
toucher aux urnes pour frauder et faire passer leur candidat. Je reste
convaincu que le général de corps d’armée Ahmed Gaïd Salah ne permettra à qui
que ce soit de violer d’une manière aussi outrageuse la Constitution.
Il n’est pas sans savoir qu’il est le dernier de sa
génération et que l’histoire est fortement attentive à tout ce qu’il fait ou
fera. Je reste persuadé qu’il sera au rendez-vous de l’histoire, comme il l’a
été hier alors qu’il n’avait que 17 ans.
Ahmed Gaïd Salah connaît finement les hommes. Malgré
tout ce qu’on peut raconter sur sa personne, il demeure un moudjahid. Ne
serait-ce que sur ce point précis, il mérite la confiance de tous ceux qui ont
à cœur de voir l’Algérie réussir son pari.
– L’affaire des 701 kg de la cocaïne et ses
conséquences sur les appareils sécuritaires avec des limogeages n’a-t-elle pas
impacté l’image de l’armée ?
Jamais. L’armée n’est pas responsable de cette grave
affaire. Il faut que la justice fasse son travail et que l’enquête aboutisse à
des conclusions pour situer les responsabilités.
Je ne peux pas anticiper sur le travail de la
justice. Cependant, cette affaire de cocaïne déstabilise le pays. Elle est
d’une extrême gravité. La drogue et la corruption sont une menace pour la
sécurité nationale du pays.
– Parlons justement de sécurité nationale,
l’Algérie est-elle réellement menacée parce qu’entourée de frontières instables
et hostiles ?
La menace est réelle, tangible et elle se manifeste.
Le danger est potentiel, il couve. A partir du moment où notre voisinage est
instable, il faut redoubler de vigilance. De ce point de vue, l’armée est en
train de pleinement jouer son rôle.
Mais si l’Algérie se portait mieux politiquement et
économiquement, la charge sur l’armée serait moindre. Je termine par vous dire
à ce propos que notre armée est véritablement moderne. Très peu d’armées dans
notre environnement régional peuvent égaler la nôtre en termes de potentiel
humain.
L’Algérie a formé tous azimuts, et ce, depuis la
Révolution. Nous avons d’excellents officiers et de valeureux soldats. Notre
armée peut prétendre au titre d’armée professionnelle. Disons que ce pari,
l’armée l’a gagné, il lui reste l’engagement démocratique.
#منقول
قصة واقعية في إحدى بلديات الجلفة
قبل حوالي 30 سنة سقط طفل في البئر فحاول والده إنقاذه فلم يستطع.. كان يبكي و ينادي أبي.. أمي.. أخي
حاول الوالد إنقاذ ابنه بشتى الطرق .. غير أن البئر عميقة للغاية و المنطقة نائية و في غياب الوسائل و الإمكانيات لا وجود لشيئ
البئر محفورة يدويا و غير مدعمة بشيئ
كانت الصخور و الأتربة تتساقط على الولد... كان الولد مجروحا ينزف و كان الأب يبكي بحرقة و حاول أن يُمسك الشاش كي ينزل لكن الشاش لم يكن كافيا ..
و في الأخير و بعد محاولات و ساعات طويلة و عذاب شديد نظر الأب فلم يجد غير حل غير واحد.. رفع بندقيته و قتل ابنه.. !!!
لم يحتمل عذاب ابنه أمام ناظريه
أب الطفل لم يعش طويلا و جن جنونه..
قصة مجنونة لكنها حقيقية
قصة واقعية في إحدى بلديات الجلفة
قبل حوالي 30 سنة سقط طفل في البئر فحاول والده إنقاذه فلم يستطع.. كان يبكي و ينادي أبي.. أمي.. أخي
حاول الوالد إنقاذ ابنه بشتى الطرق .. غير أن البئر عميقة للغاية و المنطقة نائية و في غياب الوسائل و الإمكانيات لا وجود لشيئ
البئر محفورة يدويا و غير مدعمة بشيئ
كانت الصخور و الأتربة تتساقط على الولد... كان الولد مجروحا ينزف و كان الأب يبكي بحرقة و حاول أن يُمسك الشاش كي ينزل لكن الشاش لم يكن كافيا ..
و في الأخير و بعد محاولات و ساعات طويلة و عذاب شديد نظر الأب فلم يجد غير حل غير واحد.. رفع بندقيته و قتل ابنه.. !!!
لم يحتمل عذاب ابنه أمام ناظريه
أب الطفل لم يعش طويلا و جن جنونه..
قصة مجنونة لكنها حقيقية
وهران: مظاهرة للمطالبة بالبحث عن المفقودين العشرين
24 ديسمبر 2018 () - ل. بوربيع
2525 قراءة
نظم عشرات الشبان، ظهر اليوم، مظاهرة أمام مقر ولاية وهران يطالبون السلطات
العمومية بتكثيف الأبحاث عن "الحراڤة" الذين غرقوا الأسبوع الماضي،
وأنقذت باخرة ليبيرية 9 منهم في عرض البحر، قبل أن تنقلهم إلى ميناء تنس بولاية
الشلف.
احتشد المتظاهرون في الرصيف المقابل لمقر بلدية وهران، في حين فرضت
قوات الشرطة حزاما أمنيا لمنعهم من الوصول إلى الباب، حيث تموقع أعوان مكافحة
الشغب على سلالم الولاية، بينما قابلهم المتظاهرون من الرصيف وهم يرفعون شعارات
"جيبوا لنا خوتنا".
وكانت عائلات "الحراڤة" وأصدقاؤهم في أحياء المقري (سانت أوجان) والشولي
ومارافال وبلقايد، قد نظموا تجمعات سابقة أمام مسمكة ميناء وهران، حيث تتواجد وحدة
لحراس السواحل، ورفعوا أيضا شعارات تطالب بالبحث عن جثث الغرقى لتقيم عائلاتهم
جنائزهم. وكانت الرحلة المشؤومة قد انطلقت مساء يوم الثلاثاء في حدود السابعة،
وانتهت بموت 20 حراڤا، ونجاة 9 أشخاص فقط، من بينهم ثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم ما
بين 3 و11 سنة.
وذكر أهالي الناجين أن الزورق المطاطي الذي
كانوا على متنه انفصل عن المحرك، ما تسبب في الكارثة التي غرق فيها العشرون،
والذين لم تظهر جثثهم، حسب أفراد عائلاتهم إلى اليوم. مع أن البحر رمى في اليومين
الماضيين جثتي امرأة وطفلة صغيرة قبالة ساحل قرية كريشتل التابعة لبلدية قديل.
Plan de revitalisation de la Casbah
L’architecte Jean Nouvel au centre d’une polémique
25 décembre 2018 à 11 h 06 min
La visite surprise d’un des plus grands
architectes français, Jean Nouvel, recruté en tant qu’«architecte en chef» pour
diriger les opérations du projet de «revitalisation» de La Casbah, suscite de
lourdes interrogations, non seulement sur le contenu de l’accord qui lie
l’architecte à la wilaya d’Alger, mais aussi sur les missions qui lui ont été
confiées et les enjeux qu’elles cachent. Les craintes sont légitimes en raison
de l’opacité qui entoure cette convention tripartite entre la wilaya d’Alger,
le conseil régional d’Ile-de-France et Jean Nouvel.
Alors que la polémique s’accentue autour du
choix de l’architecte français Jean Nouvel pour diriger le projet de
«revitalisation» de La Casbah, Abdelkader Zoukh, wali d’Alger, brise le silence
en apportant des précisions.
Dans une déclaration à El Watan, il affirme :
«La mission de l’architecte consiste à donner des conseils et des solutions
dont la mise en œuvre relève des prérogatives de la wilaya, qui est la seule
habilitée à les accepter ou à les refuser. Toutes ses prestations sont à la
charge du conseil régional d’Ile-de-France.»
Si l’on comprend bien, Jean Nouvel a été recruté
comme conseiller du wali, dans le cadre d’une convention tripartite, (Jean
Nouvel-conseil général d’Ile-de- France-wilaya d’Alger), mais c’est son
sponsor, le conseil d’Ile-de-France, qui assure ses honoraires. Une opération
qui suscite des interrogations, surtout qu’il s’agit d’un architecte de
renommée mondiale, dont les déplacements et les prestations sont chèrement
payés.
L’opposition au choix de Jean Nouvel ne repose pas
uniquement sur le volet financier, mais a trait au profil de l’architecte,
spécialisé dans l’architecture moderne et non pas dans la restauration du
patrimoine, et surtout au mutisme qui entoure cette convention dont les
contours restent confidentiels.
«Les compétences de Jean Nouvel sont
incontestables et les références de son bureau d’études indiscutables. Mais
nous ne savons pas ce qu’il va faire ou du moins ce qu’on lui demande de faire
et surtout quelle technique il va utiliser», se demande Mohamed Sahraoui,
doyen des architectes algériens.
«La wilaya, dit-il, aurait pu éviter la
polémique si elle avait recouru aux compétences algériennes.» «Nous
avons des bureaux d’études qui ont les capacités techniques et matérielles de
prendre en charge ce genre de projet. Il suffit de leur faire confiance.
Or, nous constatons que la méfiance et le mépris
à l’égard des expertises algériennes pèsent lourdement. C’est à nos
responsables d’aller vers les architectes algériens et non pas l’inverse. Je
suppose que c’est ma wilaya qui est partie vers Jean Nouvel et non le
contraire.
Pourquoi alors ne pas faire la même chose avec
nos bureaux d’études ? Un projet comme celui de la baie d’Alger est un
exercice extraordinaire pour nos architectes. Beaucoup doivent rêver d’une
telle occasion…», note Mohamed Sahraoui. Ce dernier regrette «l’absence
de concertation» avec les architectes algériens pour un projet aussi
important.
«Il s’agit de la future vision de la baie d’Alger
qui demande une visibilité architecturale avec une partie moderne de cet ensemble
qui appelle à de l’imagination futuriste. Les possibilités sont nombreuses, il
suffit juste de faire confiance aux bureaux d’études algériens, dont une bonne
dizaine sont très performants et peuvent rivaliser avec les bureaux d’études
étrangers. Moi-même j’avais pris part au concours pour l’aménagement du
quartier d’El Hamma, à Alger, au début des années 1980, et j’ai été classé 4e
après les Canadiens, les Anglais et les Polonais.
Malheureusement, aujourd’hui, nous sommes dans le
mépris», conclut l’architecte. Des appréhensions qui ne sont pas près
d’être levées, même avec la réaction du wali d’Alger.
Dans sa déclaration à El Watan, il précise
que la convention entre le conseil régional d’Ile-de-France, Jean Nouvel et la
wilaya, portera «uniquement sur la revitalisation de La Casbah d’Alger
permettant à l’ancienne médina de retrouver son originalité et sa grandeur»,
sans pour autant expliquer de quelle manière l’architecte Jean Nouvel va mener
son travail de restauration.
Il s’est limité à indiquer que le rôle de Jean
Nouvel «est de fournir des idées et des conseils en matière de
revitalisation de La Casbah, classée en 1992, par l’Unesco, patrimoine mondial».
Et d’ajouter qu’en tant que «conseiller de la
wilaya, il lui sera confié l’harmonisation des travaux d’aménagement de la baie
d’Alger qui s’étale de la Grande Mosquée à la Basse Casbah, un projet qui
s’inscrit dans le cadre du plan stratégique de développement et de
modernisation de la capitale, horizon 2035, qui comporte plusieurs projets
structurants».
«On ne peut repenser la baie d’Alger sans toucher
à la Casbah»
La réponse du wali à ceux qui contestent le choix de
Jean Nouvel ne lève pas toutes les appréhensions. Jean Nouvel a été, pour bon
nombre d’architectes, «parachuté à la dernière minute». Dans quel but ?
On n’en sait rien. Tous nos interlocuteurs affirment que cette grosse pointure
en matière d’architecture ne se déplace pas en Algérie pour rien.
«En fait, depuis 2008, la wilaya n’a pas cessé
d’entreprendre des démarches à la recherche d’un bureau d’études de renommée
internationale pour l’aider à réaliser le grand projet de réaménagement de la
baie d’Alger. L’idée était de trouver une signature à l’ensemble du projet»,
précise un architecte qui suit de près le dossier.
Il y a eu une première expérience avec le bureau
d’études portugais Parc-Expo, avec le Cneru (Centre national d’études et de
recherches appliquées en urbanisme), pour revisiter le Pdau (Plan de
développement et d’urbanisme) d’Alger, en parallèle avec le projet de la baie
d’Alger, mais elle n’a pas abouti.
Une autre initiative a été engagée avec le bureau
d’études français Art et Charpentier, de renommée internationale, qui a été
bloquée par l’Unesco, du fait qu’une grande partie du projet concerne l’espace
protégé par l’institution spécialisée de l’ONU. D’autres expériences avec les
Italiens, les Turcs et même les Français n’ont pas abouti.
«En fait, nous ne savons pas dans quelles
circonstances Jean Nouvel a été choisi et ramené à Alger. Si la wilaya avait
besoin d’experts en matière de revitalisation, elle les aurait trouvés en
s’adressant juste à l’Unesco, dont les responsables, lors du colloque
international d’Alger consacré à La Casbah, il y a quelques mois, avaient
exprimé leur disponibilité à aider l’Algérie pour la restauration de ce
quartier historique.»
Il faut dire que la visite à Alger de cet
architecte, avec la présidente du conseil régional d’Ile-de-France, le 16
décembre dernier, était une surprise, tout autant que son programme.
Habituellement, lorsqu’une personnalité d’une telle pointure vient à Alger, la
visite à La Casbah commence à partir de la Citadelle, pour se terminer à la
place des Martyrs.
Or, ce jour-là, la délégation, à sa tête Jean
Nouvel, a commencé par la station muséale du métro de la place des Martyrs et a
pris beaucoup de temps avant de remonter, rapidement, vers La Casbah, sans
passer par la mosquée Ketchaoua ou faire des haltes dans les maisons
historiques.
Arrivée à la Citadelle, une brève explication a été
donnée sans visiter les lieux. Visiblement, l’intérêt était porté beaucoup plus
sur les projets structurants de la baie d’Alger que sur La Casbah. «Nous
ignorons à ce jour le contenu du contrat qui lie la wilaya à Jean Nouvel.
Peut-être que dans l’immédiat, il est là en tant que conseiller, mais à moyen
terme, il a dû obtenir des promesses pour des opérations importantes.
Dans quel intérêt le conseil régional
d’Ile-de-France va-t-il prendre en charge les prestations de l’un des
architectes les plus chers ? Quelle est la contrepartie d’un tel accord ?
Quelles sont les clauses réelles de ce dernier ? Autant de questions qui
restent en suspens et auxquelles nous n’avons pas de réponses pour l’instant en
raison de cette opacité qui entoure cette convention», déclarent nos
interlocuteurs sous le couvert de l’anonymat.
Visiblement, la polémique autour du choix de Jean
Nouvel aurait pu être évitée, si la concertation avec les experts algériens
avait primé sur les décisions unilatérales entourées de suspicion. Ceux qui
contestent à Jean Nouvel la capacité de «revitaliser» le quartier de La Casbah
n’ont pas tort.
L’architecte n’a pas le profil de restaurateur. Il
est peut-être un bon architecte pour conceptualiser une baie d’Alger moderne et
futuriste, mais pourra-t-il le faire sans toucher au cœur même de l’ensemble,
qui est La Casbah, depuis la Citadelle, jusqu’aux voûtes ? La question reste
posée.
Elle inquiète aussi bien les experts que ceux qui
défendent cette médina unique au monde et de surcroît protégée par l’Unesco, en
tant que patrimoine mondial. Malheureusement, la réponse du wali d’Alger n’a
pas levé la suspicion. Mieux encore. Elle ne risque pas de mettre un terme à la
polémique qui a dépassé les frontières algériennes.
World's Smile
و تبقى صفحات الفايسبوك ملاذ الجميع
اتعلمون أن ما حدث للمرحوم نتحمل جميعا مسؤوليته تركناه يموت في صمت دون أن نحرك
ساكنا لماذا لم ننتفض لماذا لم نثر في وجه المسؤولين من الوهلة الاولى حتى يوفروا
الامكانيات لماذا ترك ناس المسيلة الوالي يصول و يجول دون حساب أو احتجاج اقول كل
ولاية المسيلة وليس المتواجدون في ام الشمل جعلنا الفايسبوك متنفسنا فضعنا في
دهاليزه كما ضاع اخونا عياش .تأكدوا سننسى ما حدث له بعد برهة من الزمن كما نسينا
حوادث اكبر و سيستمر مسؤولونا في امتهان كرامتنا فقط لأننا منومون أدركوا اننا لن
نفعل شيئا كل ما نقدر عليه هو التعبير عن مشاعرنا عبر الفايسبوك و فقط.....
أم عبد الله
لي رآهم مدمرين لأنهم طولو، عجبا لكم،
علاه بلعاني رآهم حابين يطولو، راعو عاجبهم الحال كي يخدمو في البررد ليل ونهار
فلحفرة والطين ولما داير بيهم والخطر المحذق لي يخدمو فيه، الله المستعان، نسأل
الله أن يوفقهم لاخراجه في اقرب الاجال، ليرتاحوا ،ونرتاح، والله المستعان
وهران: مظاهرة للمطالبة بالبحث عن المفقودين العشرين
24 ديسمبر 2018 () - ل. بوربيع
2525 قراءة
نظم عشرات الشبان، ظهر اليوم، مظاهرة أمام مقر ولاية وهران يطالبون السلطات
العمومية بتكثيف الأبحاث عن "الحراڤة" الذين غرقوا الأسبوع الماضي،
وأنقذت باخرة ليبيرية 9 منهم في عرض البحر، قبل أن تنقلهم إلى ميناء تنس بولاية
الشلف.
احتشد المتظاهرون في الرصيف المقابل لمقر بلدية وهران، في حين فرضت
قوات الشرطة حزاما أمنيا لمنعهم من الوصول إلى الباب، حيث تموقع أعوان مكافحة
الشغب على سلالم الولاية، بينما قابلهم المتظاهرون من الرصيف وهم يرفعون شعارات
"جيبوا لنا خوتنا".
وكانت عائلات "الحراڤة" وأصدقاؤهم في أحياء المقري (سانت أوجان) والشولي
ومارافال وبلقايد، قد نظموا تجمعات سابقة أمام مسمكة ميناء وهران، حيث تتواجد وحدة
لحراس السواحل، ورفعوا أيضا شعارات تطالب بالبحث عن جثث الغرقى لتقيم عائلاتهم
جنائزهم. وكانت الرحلة المشؤومة قد انطلقت مساء يوم الثلاثاء في حدود السابعة،
وانتهت بموت 20 حراڤا، ونجاة 9 أشخاص فقط، من بينهم ثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم ما
بين 3 و11 سنة.
وذكر أهالي الناجين أن الزورق المطاطي الذي
كانوا على متنه انفصل عن المحرك، ما تسبب في الكارثة التي غرق فيها العشرون،
والذين لم تظهر جثثهم، حسب أفراد عائلاتهم إلى اليوم. مع أن البحر رمى في اليومين
الماضيين جثتي امرأة وطفلة صغيرة قبالة ساحل قرية كريشتل التابعة لبلدية قديل.
اخبار قسنطينة
عزيزي النائب عن الشعب عزيزتي النائبة
لقد ترشحتم و من المؤكد أنكم طلبتم من كل معارفكم ( خصوصا في المدن غير الكبرى) مساندتكم للفوز بمقعد واعدين اياهم بالعمل على تحسين ظروف المنطقة التي تنوبون عنها
لم يكن من الضروري انتظار قضية العياشي لمراسلة وزارة الداخلية لتزويد المنطقة من اجل اسكات الرأي العام الذي بفضل السيد مارك سمح للناس بمعرفة ما يحدث في كل شبر من هذه الكرة و التضامن حتى لو افتراضيا
كان عليكم المطالبة بتحسين ظروف المنطقة دون حادثة العياشي
ليس الأهم إرسال آلات حديثة الى منطقة نائية ، بل توفير الآلات هناك ، كان الاولى التركيز على الارض و الجو بالقيام بعمليات مسح لكل شبر و غلق كل الأنابيب المفتوحة ليس تجنبا لسقوط او انتحار عياشي اخر بل رفقا بالحيوانات التي تزحف على ارض قيمة الفرد فيها رقم يكتب عليه #انتقل_الى_رحمة_الله
انتم مسؤولون عن حالة الفوضى ، الإهمال، عدم توعية الشعب، عدم عصرنة و ترقية كل منطقة بما يتناسب مع طبيعة تلك المنطقة
هذه الرسالة ما هي الا عينة بسيطة مبسطة عن كم الجهد الذي يبذله نوابنا لايصال أصواتنا ، او ربما لوضع الرأي العام في دلو ماء كجمرة تطفأ
لا نريد إسكاتا للرأي، نريد اصلاحا و عملا دائما
لنا الله
لقد ترشحتم و من المؤكد أنكم طلبتم من كل معارفكم ( خصوصا في المدن غير الكبرى) مساندتكم للفوز بمقعد واعدين اياهم بالعمل على تحسين ظروف المنطقة التي تنوبون عنها
لم يكن من الضروري انتظار قضية العياشي لمراسلة وزارة الداخلية لتزويد المنطقة من اجل اسكات الرأي العام الذي بفضل السيد مارك سمح للناس بمعرفة ما يحدث في كل شبر من هذه الكرة و التضامن حتى لو افتراضيا
كان عليكم المطالبة بتحسين ظروف المنطقة دون حادثة العياشي
ليس الأهم إرسال آلات حديثة الى منطقة نائية ، بل توفير الآلات هناك ، كان الاولى التركيز على الارض و الجو بالقيام بعمليات مسح لكل شبر و غلق كل الأنابيب المفتوحة ليس تجنبا لسقوط او انتحار عياشي اخر بل رفقا بالحيوانات التي تزحف على ارض قيمة الفرد فيها رقم يكتب عليه #انتقل_الى_رحمة_الله
انتم مسؤولون عن حالة الفوضى ، الإهمال، عدم توعية الشعب، عدم عصرنة و ترقية كل منطقة بما يتناسب مع طبيعة تلك المنطقة
هذه الرسالة ما هي الا عينة بسيطة مبسطة عن كم الجهد الذي يبذله نوابنا لايصال أصواتنا ، او ربما لوضع الرأي العام في دلو ماء كجمرة تطفأ
لا نريد إسكاتا للرأي، نريد اصلاحا و عملا دائما
لنا الله
بعتتلو برية
كي سمعت بيه مات و شبع موت لاه مبعتتهاش نهار طاح بعد؟
مهم يعطيك الصحة راك قلت كلش 👌
مهم يعطيك الصحة راك قلت كلش 👌
حذار. ..
اكثر .. من شهروالحال كما هو. ..
حي ساقية سيدي يوسف. ..على المعنين الالتفاتة ... لأن حياة الناس
ليست رخيصة. ..
اكثر .. من شهروالحال كما هو. ..
حي ساقية سيدي يوسف. ..على المعنين الالتفاتة ... لأن حياة الناس
ليست رخيصة. ..
سارة قاسمي
العياشي
قتلوه و هاذي هي الحقيقة ماطاح ما انتحر ..وضع السقوط اكيد يديه يكونو فوق ماشي
تحت اي واحد يجرب برك في اي بلاصة يطيح و يشوف ردة الفعل اول حاجة تتحرك فينا هي
يدينا باه نشوفو وين نشدو..ثانيا وضع السقوط يجي برجل وحدة ماشي بزوج رجلين يعني
مايدخلش كامل و ثالثا كيفاش يطيح و الانبوب طالع على الارض بحوالي 20 سم او
اكثر؟؟؟ و الانسان خطوتو ياربي فيها10سم 👌👌👌👌👌
#العياشي #مات #مقتول (اي السقوط كان بفعل فاعل و هو المتسبب في سقوطه ووفاته بعد ايام)ولازم يديرو بحث و تحريات على هاذ الشي..
#العياشي #مات #مقتول (اي السقوط كان بفعل فاعل و هو المتسبب في سقوطه ووفاته بعد ايام)ولازم يديرو بحث و تحريات على هاذ الشي..
نطالب بمسيرة
وطنية سلمية في كل الولايات ضد الظلم و الحقرة والإستبداد و غلاء المعيشة و
البطالة و احتكار كرسي الحكم لي موافق جام و بارتاج
#تساؤلات...
بقيت في ذهني أسئلة لم أستطع الإجابة عنها...
1- لماذا لم يتم إدخال أنبوب للأكسجين داخل البئر بعد بداية عملية الإنقاذ؟
2- لماذا لم يتم انزال كاميرا أو مكبر صوت للبقاء على إتصال مع عياشي طوال الوقت؟
3- لماذا لم يتم تثبيت العياشي بحبل حتى لا يسقط أكثر عند نزول عون الحماية المدنية داخل البئر؟
4- لماذا لم يتم إحضار مضخات للمياه مع بداية عملية الإنقاذ لأنه كلما زادت عملية الحفر كان من الطبيعي أن ترتفع نسبة المياه؟
5- لماذا لم يتم تشكيل خلية أزمة بعد يوم أو يومين من بداية العملية؟
6- لماذا الإنتظار حتى اليوم الخامس لجلب فرقة متخصصة من العاصمة؟
7- لماذا إنتشرت الإشاعات والأخبار المغلوطة وصارت صفحات الفايسبوك المصدر الوحيد للمعلومة؟
8- هل سيتم تحديد المسؤولية بعد فشل عملية الإنقاذ أو سيتم نسيان العياشي وطي الصفحة؟
9- لماذا لم يتم الإستعانة بمهندسي الشركات البترولية التي تحفر أبار إرتوازية يبلغ عمقها عدة كلم ؟
10-لماذا لم يتم الاستعانة بفريق أجنبي للانقاذ ليس بجلبه من دولة أوروبية بل بالبقاء على اتصال به عبر الأقمار الصناعية وشرح الوضعية حتى يتسنى إتخاد خطوات مناسبة؟
واسئلة أخرى سيكون من الصعب الإجابة عليها
ربي يرحمه ويوسع عليه
بقيت في ذهني أسئلة لم أستطع الإجابة عنها...
1- لماذا لم يتم إدخال أنبوب للأكسجين داخل البئر بعد بداية عملية الإنقاذ؟
2- لماذا لم يتم انزال كاميرا أو مكبر صوت للبقاء على إتصال مع عياشي طوال الوقت؟
3- لماذا لم يتم تثبيت العياشي بحبل حتى لا يسقط أكثر عند نزول عون الحماية المدنية داخل البئر؟
4- لماذا لم يتم إحضار مضخات للمياه مع بداية عملية الإنقاذ لأنه كلما زادت عملية الحفر كان من الطبيعي أن ترتفع نسبة المياه؟
5- لماذا لم يتم تشكيل خلية أزمة بعد يوم أو يومين من بداية العملية؟
6- لماذا الإنتظار حتى اليوم الخامس لجلب فرقة متخصصة من العاصمة؟
7- لماذا إنتشرت الإشاعات والأخبار المغلوطة وصارت صفحات الفايسبوك المصدر الوحيد للمعلومة؟
8- هل سيتم تحديد المسؤولية بعد فشل عملية الإنقاذ أو سيتم نسيان العياشي وطي الصفحة؟
9- لماذا لم يتم الإستعانة بمهندسي الشركات البترولية التي تحفر أبار إرتوازية يبلغ عمقها عدة كلم ؟
10-لماذا لم يتم الاستعانة بفريق أجنبي للانقاذ ليس بجلبه من دولة أوروبية بل بالبقاء على اتصال به عبر الأقمار الصناعية وشرح الوضعية حتى يتسنى إتخاد خطوات مناسبة؟
واسئلة أخرى سيكون من الصعب الإجابة عليها
ربي يرحمه ويوسع عليه
الجواب:
الجزائر كوكب و باقي الدول كوكب ثاني.
لا يوجد إنسان تعيس .. ولكن توجد أفكار تسبب الشعور بالتعاسة،
إن لم تكون سعيداً داخلياً لن تكون سعيداً خارجياً
وإن لم تكن كما أنت الآن لن تكون سعيداً عندما تصبح ماتريد
وإن لم تكن سعيداً بحياتك الآن لن تكون سعيداً بأي حياة.
إن لم تكون سعيداً داخلياً لن تكون سعيداً خارجياً
وإن لم تكن كما أنت الآن لن تكون سعيداً عندما تصبح ماتريد
وإن لم تكن سعيداً بحياتك الآن لن تكون سعيداً بأي حياة.
تابعوا أخبار المسيلة على مدار الساعة عبر الموقع الإخباري ''كل شيء عن
المسيلة''
#tout_sur_msila
#كل_شيء_عن_المسيلة
#tout_sur_msila
#كل_شيء_عن_المسيلة
باسمي واسم
الجالية الجزائرية المقيمة في مصر
اتقدم بخالص التعازي لعائلة محجوبي خاصة والشعب الجزائري عامة
داعين المولى ان يسكنه الفردوس الاعلى يارب العالمين
اتقدم بخالص التعازي لعائلة محجوبي خاصة والشعب الجزائري عامة
داعين المولى ان يسكنه الفردوس الاعلى يارب العالمين
بعد قليل
ستنتهي هذه العملية و ينتهي هذا الكابوس صدقوني خاوتي رانا في قلب الحدث أمر لا
يصدق أمور غريبة تحدث كل مرة يهبط و تصعاب العملية و كأنه هناك أيادي خفية من عالم
اخر تعرقل المهمة حتى الماء لم يتوقف تتفجر عين من بلاسة ثم تتفجر عين أخرى من
بلاسة أخرى ....الله المستعان ربي يجيب الخير
كل شئ عن المسيلة
التلفزيون الجزائري العمومي: تأكيد وفاة الشاب #عياش العالق في بئر
إرتوازية بقرية أم الشمل ببلدية الحوامد
كيف تدعي انك في قلب الحدث وصفحتك
لايوجد فيها اي بث مباشر او صورة حتى الأخبار تنقلها من صفحة اخبار قسنطينة وليس
المسيلة. ربي يهديك مهوش وقت جمع الجامات