الثلاثاء، ديسمبر 25

الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزئاريين ان ولاة الجمهورية يمارسون مهام حماية الفرق الرياضية من السفقوط الكروي مع نسيان مشاكل احياء ولايات الجمهورية ويدكر ان والي قسنطينة هدد سكان الخروب بسبب الاختجاج على السكن اتلاجتماعي ويدكر ان نساء الخروب نظمن حركة احتجاجية امام قصر باي قسنطينة مما اثار خسرته وهكدا اصبحخ نساء الخروب مصدر الخوف السياسي لوالي قسنطينة والاسباب مجهولة




اخر  خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف الشيخ  سعيدوني الجفاف الرياضي  في حوار مع الصحافية الرياضية سامية  قاسمي لاداعة قسنطينة ويدكر ان اداعة قسنطينة تعيش اضرابا  للقسم الرياضي بعد رفض الصحافي بودولة  مواصلة العمل الاداعي ومقاطعة زيد  عبد الوهاب التسير الاخباري الاداري  ويدكر انه لاول مرة تغطي الصحافية  سامية قاسمي نشاط رياضي بقسنطينة والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاتهام  المديع  الجزائري  مراد  القراء  بمنع الادباء من  الكتابات  الجنسية في حوار لصحيفة الخبر والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لتراجع  شعبية  الاداعات  الجزائرية  المحلية والوطنية  من طرف الجزائريين والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف  الجزئاريين ان ولاة الجمهورية  يمارسون مهام  حماية  الفرق الرياضية  من السفقوط  الكروي مع نسيان مشاكل احياء ولايات  الجمهورية ويدكر ان والي قسنطينة هدد  سكان الخروب بسبب الاختجاج على السكن  اتلاجتماعي ويدكر ان  نساء الخروب نظمن حركة احتجاجية امام قصر باي قسنطينة  مما اثار خسرته وهكدا اصبحخ نساء الخروب مصدر الخوف السياسي لوالي قسنطينة والاسباب مجهولة

;b,








































































#تساؤلات...
بقيت في ذهني أسئلة لم أستطع الإجابة عنها...
1- لماذا لم يتم إدخال أنبوب للأكسجين داخل البئر بعد بداية عملية الإنقاذ؟
2- لماذا لم يتم انزال كاميرا أو مكبر صوت للبقاء على إتصال مع عياشي طوال الوقت؟
3- لماذا لم يتم تثبيت العياشي بحبل حتى لا يسقط أكثر عند نزول عون الحماية المدنية داخل البئر؟
4- لماذا لم يتم إحضار مضخات للمياه مع بداية عملية الإنقاذ لأنه كلما زادت عملية الحفر كان من الطبيعي أن ترتفع نسبة المياه؟
5- لماذا لم يتم تشكيل خلية أزمة بعد يوم أو يومين من بداية العملية؟
6- لماذا الإنتظار حتى اليوم الخامس لجلب فرقة متخصصة من العاصمة؟
7- لماذا إنتشرت الإشاعات والأخبار المغلوطة وصارت صفحات الفايسبوك المصدر الوحيد للمعلومة؟
8- هل سيتم تحديد المسؤولية بعد فشل عملية الإنقاذ أو سيتم نسيان العياشي وطي الصفحة؟
9- لماذا لم يتم الإستعانة بمهندسي الشركات البترولية التي تحفر أبار إرتوازية يبلغ عمقها عدة كلم ؟
10-لماذا لم يتم الاستعانة بفريق أجنبي للانقاذ ليس بجلبه من دولة أوروبية بل بالبقاء على اتصال به عبر الأقمار الصناعية وشرح الوضعية حتى يتسنى إتخاد خطوات مناسبة؟
واسئلة أخرى سيكون من الصعب الإجابة عليها
ربي يرحمه ويوسع عليه

بوشارب يلوَح بفزاعة الإرهاب للدعوة إلى "الاستمرارية"

24 ديسمبر 2018 () - خالد بودية
12099 قراءة
+ -
لجأ رئيس المجلس الشعبي الوطني، منسق هيئة تسيير الأفالان، معاذ بوشارب، إلى استعمال "أسلوب التخويف"، بنوع من المبالغة، بما عاشه الجزائريون في سنوات الإرهاب، لتبرير استمرار الرئيس بوتفليقة في الحكم. وقال بوشارب إن "دعوة الرئيس للمواصلة في تطبيق برنامجه ننادي بها بلا تريث ولا خجل".
خاض بوشارب موطلا في أكثر المواضيع جدلا، استمرارية الرئيس بوتفليقة من عدمها، وهو يخطب في مناضلين من الحزب، أمس، في العاصمة، لدعم مرشح الأفالان في الجزائر العاصمة لانتخابات مجلس الأمة المقررة نهاية الشهر الجاري.
وكان بوشارب كلما توقف عند "الاستمرارية" علا صوته وبدأ يلوح بيديه، فبدأ الكلام عن هذا الموضع، قائلا: "كنا وما زلنا وسنستمر في الدفاع عن برنامج رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة". ومن هذه العبارة، أطلق بوشارب العنان لنفسه ليستعمل "أسلوب التخويف" من خلال تذكير الجزائريين بسنوات الإرهاب، كدافع أول وصريح لبقاء بوتفليقة في الحكم.
وذكر بوشارب "حينما نرجع بالجزائر إلى 20 سنة من قبل، بل حتى في التسعينيات، نتذكر كيف عانت الجزائر التي صدروا لها تيارات مختلفة ولا تتناسق مع قيم مجتمعنا، فأنتجت لنا الاقتتال والتشرذم والإرهاب".  مضيفا: "ونتذكر جيدا عندما تقدم الرئيس بوتفليقة إلى الحكم كانت أول نقاط برنامجه إطفاء نار الفتنة، بسبب تيارات أرادت أن تأخذ الجزائر إلى منحنى آخر، وكثيرون من راهنوا على فشل ميثاق السلم والمصالحة، لكن بفضل الرئيس بوتفليقة والشعب والجيش طويت صفحة الإرهاب نهائيا".
ومع انتهاء مقطع التذكير بسنوات الإرهاب، أبرز بوشارب "إننا مستمرون مع الرئيس بوتفليقة دون تريث ولا خجل، فالبرنامج الطموح الذي جاء به مستمر في جو من الأمن والأمان، مثلما استمرت برامجه المتتالية والمتناسقة وأعادت الكرامة للجزائريين".، ومستمرون معه لأنه صنع الكثير للجزائريين، ولن يستغفلنا أحد فنحن واعون وسنساند برنامجه دون هوادة، فواجبنا الحفاظ على المكتسبات".
ولمح بوشارب إلى قرب انعقاد الندوة الوطنية التي أمر الرئيس بوتفليقة بانعقادها تحت عنوان "الإجماع الوطني"، في اجتماع ضم شخصيات رفيعة في الدولة، نهاية الأسبوع الماضي، وقال: "ما يجمعنا مع التيارات السياسية يقوم على الاحترام المبني على الشفافية في المواقف والثقة مع مختلف الأحزاب السياسية".
ونقل بوشارب رسالة إلى الأفالانيين باسم رئيس الحزب عبد العزيز بوتفليقة، دعاهم فيها إلى "حرصه الشديد والتام أن تظل مواقف حزب جبهة التحرير الوطني منبثقة من بيان أول نوفمبر، وأن تكرس هذه الثقافة في كل هياكل الحزب، خصوصا وأن مؤتمر الحزب سينعقد في قادم الأيام". 
ولم يحدد بوشارب بـ"قادم الأيام" ما إذا كان التاريخ قريبا أو بعيدا. وبشأن انتخابات مجلس الأمة، دعا بوشارب "منتخبي الأفالان إلى التصويت على مرشحي الحزب، والحرص على أن لا تذهب أصواتكم لغير مرشحينا، فنحن القوة السياسية الأولى في البلاد".
وبدا بوشارب متخوفا جدا من خسارة قد تلحق بالأفالان، خصوصا في العاصمة، ضد غريمه الأرندي الذي يملك مرشحا قويا، ومن أسباب إشرافه، حسب مصدر عليم، على لقاء، أمس، الرمي بـ"ثقله" لحشد أصوات المنتخبين للتصويت لصالح مرشح الأفالان، ناصر بن شابي، نظرا لعدم امتلاكه القدرات الكافية لضمان كسب الأصوات.

الساعة : :50 07 صباحاً ..

لكي أقرب لكم الصورة أكثر .. عملية إنتشال الضحية عياش لاتزال متواصلة بالبئر الإرتوازي .. جثة الضحية مثبتة بداخل الأنبوب على مسافة مترين ( الأنبوب يظهر في الدائرة الحمراء) .. أعوان الحماية المدنية يسعون جاهدين إلى رفع الضحية من دون إلحاق الضرر به ..
من فضلكم الرجاء ابقاء عدد كبير من افراد الشعب و لو كان ذلك بالتناوب نريد شهود عيان إلى غاية إخراج الجثة لا تفسحوا لهم المجال إطلاقا لإغلاق القضية
#منقول
قصة واقعية في إحدى بلديات الجلفة
قبل حوالي 30 سنة سقط طفل في البئر فحاول والده إنقاذه فلم يستطع.. كان يبكي و ينادي أبي.. أمي.. أخي
حاول الوالد إنقاذ ابنه بشتى الطرق .. غير أن البئر عميقة للغاية و المنطقة نائية و في غياب الوسائل و الإمكانيات لا وجود لشيئ
البئر محفورة يدويا و غير مدعمة بشيئ
كانت الصخور و الأتربة تتساقط على الولد... كان الولد مجروحا ينزف و كان الأب يبكي بحرقة و حاول أن يُمسك الشاش كي ينزل لكن الشاش لم يكن كافيا ..
و في الأخير و بعد محاولات و ساعات طويلة و عذاب شديد نظر الأب فلم يجد غير حل غير واحد.. رفع بندقيته و قتل ابنه.. !!!
لم يحتمل عذاب ابنه أمام ناظريه
أب الطفل لم يعش طويلا و جن جنونه..
قصة مجنونة لكنها حقيقية

Ali Ghediri. Général-major à la retraite

Gaïd Salah face à une responsabilité historique

25 décembre 2018 à 11 h 07 min
«Je ne pense pas que le général de corps d’armée Ahmed Gaïd Salah puisse permettre à qui que ce soit de violer d’une manière aussi outrageuse la Constitution. Il n’est pas sans savoir qu’il est le dernier de sa génération et que l’histoire est fortement attentive à ce qu’il fait ou fera. Je reste persuadé qu’il sera au rendez-vous de l’histoire, comme il l’a été hier, alors qu’il n’avait que 17 ans.»
– Vous avez publié trois tribunes successives dans lesquelles vous vous êtes adressé aux «aînés, au frère Bouteflika…» Qu’est-ce qui a motivé ces interpellations ?
Depuis que je suis à la retraite et à chaque fois qu’il y a eu un événement qui m’a interpellé, j’ai tenté d’apporter mon point de vue. Il en a été ainsi lorsque la moudjahida Zohra-Drif Bitat a été attaquée d’une manière aussi violente qu’incorrecte.
J’ai pris sa défense. J’ai donné mon point de vue lors de l’incarcération du général Hocine Benhadid et également lorsque l’on s’est attaqué au DRS (Direction du renseignement et de la sécurité), non pas pour défendre des individus mais l’institution.
S’agissant des tribunes que vous venez de citer, je ne peux rester indifférent à ce qui se passe dans mon pays et sur la scène politique. Je fais partie des millions d’Algériens qui n’ont pas de pays de rechange. Et si je me suis exprimé, c’est parce que j’ai estimé que la situation est grave et requiert autant un avis qu’une prise de position de ma part.
Voilà ce qui a motivé mes appels. Pour ce qui est de l’élection présidentielle de 2019, je considère que, plus que toutes les autres précédentes, les joutes à venir sont d’une importance capitale, en ce sens qu’elles sont à la fois porteuses d’espoir et de péril.
Elles placent l’Algérie sur une ligne de crête, entre ubac, le côté sombre, et adret, le côté ensoleillé. Si nous arrivons à les organiser sans encombres, nous aurons réussi notre pari, à défaut, le pays risque gros. Mais je demeure optimiste.
– Pourquoi interpeller les aînés ?
Parce que j’estime qu’ils ont leur poids historique, affectif et culturel et qu’ils peuvent de ce fait influer sur le cours des choses dans le bon sens. Parce qu’ils sont censés être le relais du message du 1er Novembre 1954 et des valeurs qu’il incarne dans notre imaginaire collectif. Ils sont aussi empreints de la sagesse qui a été le trait dominant de cette génération.
J’entends par sagesse, cette culture qui a fait de  la collégialité la marque de fabrique de la Révolution algérienne et qui n’a eu de cesse de déteindre sur notre système politique depuis l’indépendance jusqu’à un passé tout récent.
J’ai interpellé mes aînés, ou plutôt nos aînés, afin qu’ils usent de leur poids au sein de la société et du pouvoir pour appeler les uns et les autres à reconsidérer leurs positions et pour ne prendre en considération que le bien de cette nation, de ce pays, de ce peuple. Le bien de notre Algérie.
– Pensez-vous que l’interpellation adressée au président de la République trouvera un écho ?
Celle adressée au Président, c’était pour lui rappeler un engagement qu’il avait pris devant moi lors d’un entretien qu’il avait bien voulu m’accorder dans le cadre de mes fonctions.
Il m’avait alors semblé percevoir, à travers ses paroles, une volonté de changement au profit de la jeunesse du pays. Son rappel du discours de Sétif m’avait convaincu que telles étaient ses convictions.
Et je reste persuadé que s’il avait la plénitude de ses capacités physiques, il aurait peut-être opéré les changements qui s’imposent. Ce n’est plus un choix, mais une impérieuse nécessité, le seul à même d’espérer un sauvetage du pays.
– Mais, entre-temps il est demeuré au pouvoir en se présentant pour un 4e mandat. A-t-il changé d’avis depuis ou bien les dynamiques du pouvoir en ont-elles décidé autrement ?
Je ne veux pas revenir sur les conditions dans lesquelles il avait brigué un 4e mandat. Un proverbe bien de chez nous dit : «Celui qui revient sur ses pas s’épuise», aussi, je préfère focaliser sur l’avenir et comment l’envisager autrement, au moment où certains parlent d’un 5e mandat. C’est cela le problème.
– Mais on a l’impression que cette question est évacuée du débat et on susurre l’idée d’un report carrément de la présidentielle…
Je dis à ceux qui sont en train d’œuvrer ou de manœuvrer pour qu’il y ait autre chose que la tenue d’une élection présidentielle dans les délais et conformément à ce que prévoit la Constitution : dans quel cadre s’inscrivent-ils ? Forcément dans un cadre anticonstitutionnel. Je considère qu’il serait dangereux pour l’Algérie d’entrevoir quoi que ce soit en dehors du cadre constitutionnel.
Il faut impérativement respecter la Constitution. Le pouvoir a été remis au président Bouteflika en 1999 dans un cadre constitutionnel, je ne pense pas que cela l’honorerait, historiquement parlant, de partir et de céder le pouvoir en dehors de ce cadre.
Que ceux qui parlent en son nom se posent la question suivante : si tel devait être le cas, qui va assumer cet échec politique ? Et, il s’agirait bien d’échec et pas d’autre chose.
Qui va l’assumer face à l’histoire ? Eux ou le Président ? Le pays a été sorti d’une décennie sanglante grâce à des sacrifices que les Algériens avaient consentis et le pouvoir lui a été remis en bonne et due forme, il lui appartient aujourd’hui de faire en sorte pour qu’on ne sorte pas du cadre constitutionnel, à défaut, deux décennies de règne n’auraient servi à rien.
Qu’on respecte la légalité et qu’on ne cède pas aux caprices des uns et des autres. Il y va de notre stabilité sociale et de notre image à l’international.
– C’est tout de même curieux, à moins d’un mois de la convocation du corps électoral, que rien ne laisse transparaître que nous sommes à la veille d’une présidentielle…
Le problème de l’alternance est devenu subsidiaire pour la classe politique au pouvoir. Ils ne l’envisagent qu’après épuisement biologique alors que dans les Constitutions de 1996 et de 2016, l’alternance se situe dans un cadre bien précis. Un cadre politique et non biologique.
Il y a une minorité qui considère qu’il ne peut y avoir d’alternance que lorsque l’actuel Président ne serait plus de ce monde. Ce n’est pas normal. Il faut que la raison prévale sur toute autre considération de quelqu’ordre que ce soit, personnel, clanique ou autre. Que ceux qui prônent la continuité ou le prolongement assument publiquement les retombées de leur obstination.
Et ce serait insulter leur intelligence que de croire qu’ils ne sont pas conscients du risque potentiel qu’ils feraient courir à la nation dans pareil cas. Lorsque j’entends certains affirmer que le peuple algérien est échaudé par la décennie noire et donc il ne peut recourir à la violence, je leur rappelle que les jeunes qui ont aujourd’hui moins de 30 ans n’ont pas vécu cette période.
– Y a-t-il un risque d’explosion sociale violente ?
Je ne le souhaite pas pour le pays. Mais j’estime nécessaire et vital de prendre en considération ce risque là. En politique, l’intention est variable, mais en tant que potentiel elle est constante. Le risque potentiellement est là.
– Quel regard portez-vous sur le pays sur le plan politique et géostratégique ?
Je voudrais répondre en parlant de ce que l’Algérie n’est pas. Elle aurait pu être une puissance régionale. Tout la prédestine à ce rôle.
Sa position géopolitique, son histoire, ses ressources naturelles, son potentiel humain. Elle aurait pu être cette puissance régionale qui aurait pu contribuer à la stabilité de toute la région, le Maghreb, le Sahel et la Méditerranée, être un Etat-pivot avec lequel les grandes puissances auraient pu compter dans le cadre de la sécurité globale. L’Algérie aurait pu être la locomotive économique de toute l’Afrique.
L’Algérie appartient à un ensemble régional où elle aurait pu – si elle avait transformé son potentiel en puissance – avoir une place de choix et imposer ses points de vue et contribuer de manière efficiente à stabiliser toute la région.  Malheureusement, elle n’est pas du tout cela. Affirmer le contraire, c’est se voiler la face. Je ne suis pas de ceux-là, je suis réaliste et pragmatique.
– Est-ce à cause de son système de pouvoir qu’elle n’est pas ce qu’elle doit être ?
Pour moi, le système politique qui a fait fonctionner ce pays depuis l’indépendance, bon ou mauvais c’est selon, avait une certaine cohérence d’ensemble, il avait ses acteurs, son mode de fonctionnement, sa logique et une finalité. Ce que nous sommes en train de vivre dénote d’une manière flagrante la finitude de ce système.
Et ceux qui prétendent le contraire, je leur réponds que pour qu’il y ait système, il faut que ses attributs soient ; sans ces derniers, on ne saurait parler de système. Pour faire court, je dirais tout simplement qu’un homme, quel qu’il soit, ne saurait faire système. Je précise. Que le pouvoir qui a, volontairement ou non, cassé le système en place, est en soi louable.
Ce qui ne l’est pas, c’est de n’avoir rien prévu en substitution. Il a créé un vide. La crise que le pays est en train de vivre émane justement de ce vide. La cacophonie qui entoure l’élection  présidentielle, les va-et-vient des uns et des autres et le désemparement qui caractérisent la scène politique nationale dénotent la légitimité des appréhensions qui nourrissent le débat sur la place publique.
– Pour nommer les choses, vous faites référence à trois hommes, qui sont le président Bouteflika, le général Toufik et le chef d’état-major Gaïd Salah. Le premier est en retrait en raison de sa maladie, le second est rentré chez lui, il reste le troisième…
Au-delà des personnes, ce qui a prévalu jusqu’à un passé récent, c’est le fonctionnement par solidarité générationnelle. Tant que le système avait ses trois pieds, il pouvait prétendre à un équilibre. Mais une fois qu’il n’a plus ses trois pieds, son équilibre est devenu bancal. Tout le reste n’est que conséquence.
– Dans ce dispositif à trois, il ne reste que le chef d’état-major, le général de corps d’armée Ahmed Gaïd Salah, comme seul pilier et c’est le seul que vous n’avez pas interpellé jusque-là. Son rôle sera-t-il décisif dans la période politique actuelle ?
D’après ce qui s’écrit et se dit, certains demandent un report de la présidentielle, d’autres, la continuité. Tous les schémas anticonstitutionnels sont mis sur la table. Connaissant de près le général de corps d’armée Ahmed Gaïd Salah, je me défends de croire qu’il puisse avaliser la démarche d’aventuriers.
Il peut être conciliant sur nombre de choses, mais lorsqu’il s’agit de la nation, de la stabilité du pays, là il redevient le moudjahid et reprend sa figure de maquisard. Je ne pense pas qu’il puisse faire le jeu de ceux qui sont nourris par des instincts autres que nationalistes.
Je m’interdis d’imaginer que le général de corps d’armée Gaïd Salah puisse permettre à ces gens-là de transcender ce qui est prescrit par la Constitution pour assouvir leur désir, leur instinct et leurs ambitions. Je ne pense pas qu’il puisse trahir sa devise qu’il ne cesse de nous répéter : «Le pays avant tout.»
– Vous lui adressez là un message, une interpellation forte ?
J’exprime un sentiment profond. J’ai servi sous ses ordres pendant de longues années. L’Algérie lui est chevillée au corps. Il ne saurait la laisser choir entre les mains de gens qui n’ont d’autres desseins que de sauver leur tête, en se servant de l’institution dont il assure le commandement.
Je peux aussi affirmer qu’il recèle suffisamment de bon sens et surtout de patriotisme et qu’à ce titre, d’instinct, il ne saurait terminer toute une vie consacrée au service de la nation pour sortir de l’histoire par la petite porte, rien que pour faire plaisir à des aventuriers dont l’unique objectif est de rester au pouvoir et de profiter de la rente.
– Il est le garant de la Constitution, le dernier rempart ?
Au point où en sont les choses, il reste le seul, en tant que chef de l’armée. Il pourrait s’inscrire dans l’histoire. Il ne pourrait pas laisser l’armée faire le jeu d’un clan au détriment du pays. Il ne le ferait pas. Je crois pouvoir dire que s’il lui advenait de faire intervenir l’armée, c’est pour consolider les acquis démocratiques en mettant en place un dispositif à même de garantir un scrutin transparent.
Seule l’armée, en l’état actuel des choses et face à la déliquescence des autres institutions et au conditionnement dans lequel est mis l’administration, serait capable d’empêcher les uns et les autres de toucher aux urnes pour frauder et faire passer leur candidat. Je reste convaincu que le général de corps d’armée Ahmed Gaïd Salah ne permettra à qui que ce soit de violer d’une manière aussi outrageuse la Constitution.
Il n’est pas sans savoir qu’il est le dernier de sa génération et que l’histoire est fortement attentive à tout ce qu’il fait ou fera. Je reste persuadé qu’il sera au rendez-vous de l’histoire, comme il l’a été hier alors qu’il n’avait que 17 ans.
Ahmed Gaïd Salah connaît finement les hommes. Malgré tout ce qu’on peut raconter sur sa personne, il demeure un moudjahid. Ne serait-ce que sur ce point précis, il mérite la confiance de tous ceux qui ont à cœur de voir l’Algérie réussir son pari.
– L’affaire des 701 kg de la cocaïne et ses conséquences sur les appareils sécuritaires avec des limogeages n’a-t-elle pas impacté l’image de l’armée ?
Jamais. L’armée n’est pas responsable de cette grave affaire. Il faut que la justice fasse son travail et que l’enquête aboutisse à des conclusions pour situer les responsabilités.
Je ne peux pas anticiper sur le travail de la justice. Cependant, cette affaire de cocaïne déstabilise le pays. Elle est d’une extrême gravité. La drogue et la corruption sont une menace pour la sécurité nationale du pays.
– Parlons justement de sécurité nationale, l’Algérie est-elle réellement menacée parce qu’entourée de frontières instables et hostiles ?
La menace est réelle, tangible et elle se manifeste. Le danger est potentiel, il couve. A partir du moment où notre voisinage est instable, il faut redoubler de vigilance. De ce point de vue, l’armée est en train de pleinement jouer son rôle.
Mais si l’Algérie se portait mieux politiquement et économiquement, la charge sur l’armée serait moindre. Je termine par vous dire à ce propos que notre armée est véritablement moderne. Très peu d’armées dans notre environnement régional peuvent égaler la nôtre en termes de potentiel humain.
L’Algérie a formé tous azimuts, et ce, depuis la Révolution. Nous avons d’excellents officiers et de valeureux soldats. Notre armée peut prétendre au titre d’armée professionnelle. Disons que ce pari, l’armée l’a gagné, il lui reste l’engagement démocratique. 
#منقول
قصة واقعية في إحدى بلديات الجلفة
قبل حوالي 30 سنة سقط طفل في البئر فحاول والده إنقاذه فلم يستطع.. كان يبكي و ينادي أبي.. أمي.. أخي
حاول الوالد إنقاذ ابنه بشتى الطرق .. غير أن البئر عميقة للغاية و المنطقة نائية و في غياب الوسائل و الإمكانيات لا وجود لشيئ
البئر محفورة يدويا و غير مدعمة بشيئ
كانت الصخور و الأتربة تتساقط على الولد... كان الولد مجروحا ينزف و كان الأب يبكي بحرقة و حاول أن يُمسك الشاش كي ينزل لكن الشاش لم يكن كافيا ..
و في الأخير و بعد محاولات و ساعات طويلة و عذاب شديد نظر الأب فلم يجد غير حل غير واحد.. رفع بندقيته و قتل ابنه.. !!!
لم يحتمل عذاب ابنه أمام ناظريه
أب الطفل لم يعش طويلا و جن جنونه..
قصة مجنونة لكنها حقيقية

وهران: مظاهرة للمطالبة بالبحث عن المفقودين العشرين

24 ديسمبر 2018 () - ل. بوربيع
2525 قراءة
+ -
نظم عشرات الشبان، ظهر اليوم، مظاهرة أمام مقر ولاية وهران يطالبون السلطات العمومية بتكثيف الأبحاث عن "الحراڤة" الذين غرقوا الأسبوع الماضي، وأنقذت باخرة ليبيرية 9 منهم في عرض البحر، قبل أن تنقلهم إلى ميناء تنس بولاية الشلف.
احتشد المتظاهرون في الرصيف المقابل لمقر بلدية وهران، في حين فرضت قوات الشرطة حزاما أمنيا لمنعهم من الوصول إلى الباب، حيث تموقع أعوان مكافحة الشغب على سلالم الولاية، بينما قابلهم المتظاهرون من الرصيف وهم يرفعون شعارات "جيبوا لنا خوتنا".
وكانت عائلات "الحراڤة" وأصدقاؤهم في أحياء المقري (سانت أوجان) والشولي ومارافال وبلقايد، قد نظموا تجمعات سابقة أمام مسمكة ميناء وهران، حيث تتواجد وحدة لحراس السواحل، ورفعوا أيضا شعارات تطالب بالبحث عن جثث الغرقى لتقيم عائلاتهم جنائزهم. وكانت الرحلة المشؤومة قد انطلقت مساء يوم الثلاثاء في حدود السابعة، وانتهت بموت 20 حراڤا، ونجاة 9 أشخاص فقط، من بينهم ثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم ما بين 3 و11 سنة.
وذكر أهالي الناجين أن الزورق المطاطي الذي كانوا على متنه انفصل عن المحرك، ما تسبب في الكارثة التي غرق فيها العشرون، والذين لم تظهر جثثهم، حسب أفراد عائلاتهم إلى اليوم. مع أن البحر رمى في اليومين الماضيين جثتي امرأة وطفلة صغيرة قبالة ساحل قرية كريشتل التابعة لبلدية قديل.

Plan de revitalisation de la Casbah

L’architecte Jean Nouvel au centre d’une polémique

25 décembre 2018 à 11 h 06 min
La visite surprise d’un des plus grands architectes français, Jean Nouvel, recruté en tant qu’«architecte en chef» pour diriger les opérations du projet de «revitalisation» de La Casbah, suscite de lourdes interrogations, non seulement sur le contenu de l’accord qui lie l’architecte à la wilaya d’Alger, mais aussi sur les missions qui lui ont été confiées et les enjeux qu’elles cachent. Les craintes sont légitimes en raison de l’opacité qui entoure cette convention tripartite entre la wilaya d’Alger, le conseil régional d’Ile-de-France et Jean Nouvel.
Alors que la polémique s’accentue autour du choix de l’architecte français Jean Nouvel pour diriger le projet de «revitalisation» de La Casbah, Abdelkader Zoukh, wali d’Alger, brise le silence en apportant des précisions.
Dans une déclaration à El Watan, il affirme : «La mission de l’architecte consiste à donner des conseils et des solutions dont la mise en œuvre relève des prérogatives de la wilaya, qui est la seule habilitée à les accepter ou à les refuser. Toutes ses prestations sont à la charge du conseil régional d’Ile-de-France.»
Si l’on comprend bien, Jean Nouvel a été recruté comme conseiller du wali, dans le cadre d’une convention tripartite, (Jean Nouvel-conseil général d’Ile-de- France-wilaya d’Alger), mais c’est son sponsor, le conseil d’Ile-de-France, qui assure ses honoraires. Une opération qui suscite des interrogations, surtout qu’il s’agit d’un architecte de renommée mondiale, dont les déplacements et les prestations sont chèrement payés.
L’opposition au choix de Jean Nouvel ne repose pas uniquement sur le volet financier, mais a trait au profil de l’architecte, spécialisé dans l’architecture moderne et non pas dans la restauration du patrimoine, et surtout au mutisme qui entoure cette convention dont les contours restent confidentiels.
«Les compétences de Jean Nouvel sont incontestables et les références de son bureau d’études indiscutables. Mais nous ne savons pas ce qu’il va faire ou du moins ce qu’on lui demande de faire et surtout quelle technique il va utiliser», se demande Mohamed Sahraoui, doyen des architectes algériens.
«La wilaya, dit-il, aurait pu éviter la polémique si elle avait recouru aux compétences algériennes.» «Nous avons des bureaux d’études qui ont les capacités techniques et matérielles de prendre en charge ce genre de projet. Il suffit de leur faire confiance.
Or, nous constatons que la méfiance et le mépris à l’égard des expertises algériennes pèsent lourdement. C’est à nos responsables d’aller vers les architectes algériens et non pas l’inverse. Je suppose que c’est ma wilaya qui est partie vers Jean Nouvel et non le contraire.
Pourquoi alors ne pas faire la même chose avec nos bureaux d’études ? Un projet comme celui de la baie d’Alger est un exercice extraordinaire pour nos architectes. Beaucoup doivent rêver d’une telle occasion…», note Mohamed Sahraoui. Ce dernier regrette «l’absence de concertation» avec les architectes algériens pour un projet aussi important.
«Il s’agit de la future vision de la baie d’Alger qui demande une visibilité architecturale avec une partie moderne de cet ensemble qui appelle à de l’imagination futuriste. Les possibilités sont nombreuses, il suffit juste de faire confiance aux bureaux d’études algériens, dont une bonne dizaine sont très performants et peuvent rivaliser avec les bureaux d’études étrangers. Moi-même j’avais pris part au concours pour l’aménagement du quartier d’El Hamma, à Alger, au début des années 1980, et j’ai été classé 4e après les Canadiens, les Anglais et les Polonais.
Malheureusement, aujourd’hui, nous sommes dans le mépris», conclut l’architecte. Des appréhensions qui ne sont pas près d’être levées, même avec la réaction du wali d’Alger.
Dans sa déclaration à El Watan, il précise que la convention entre le conseil régional d’Ile-de-France, Jean Nouvel et la wilaya, portera «uniquement sur la revitalisation de La Casbah d’Alger permettant à l’ancienne médina de retrouver son originalité et sa grandeur», sans pour autant expliquer de quelle manière l’architecte Jean Nouvel va mener son travail de restauration.
Il s’est limité à indiquer que le rôle de Jean Nouvel «est de fournir des idées et des conseils en matière de revitalisation de La Casbah, classée en 1992, par l’Unesco, patrimoine mondial».
Et d’ajouter qu’en tant que «conseiller de la wilaya, il lui sera confié l’harmonisation des travaux d’aménagement de la baie d’Alger qui s’étale de la Grande Mosquée à la Basse Casbah, un projet qui s’inscrit dans le cadre du plan stratégique de développement et de modernisation de la capitale, horizon 2035, qui comporte plusieurs projets structurants».
«On ne peut repenser la baie d’Alger sans toucher à la Casbah»
La réponse du wali à ceux qui contestent le choix de Jean Nouvel ne lève pas toutes les appréhensions. Jean Nouvel a été, pour bon nombre d’architectes, «parachuté à la dernière minute». Dans quel but ? On n’en sait rien. Tous nos interlocuteurs affirment que cette grosse pointure en matière d’architecture ne se déplace pas en Algérie pour rien.
«En fait, depuis 2008, la wilaya n’a pas cessé d’entreprendre des démarches à la recherche d’un bureau d’études de renommée internationale pour l’aider à réaliser le grand projet de réaménagement de la baie d’Alger. L’idée était de trouver une signature à l’ensemble du projet», précise un architecte qui suit de près le dossier.
Il y a eu une première expérience avec le bureau d’études portugais Parc-Expo, avec le Cneru (Centre national d’études et de recherches appliquées en urbanisme), pour revisiter le Pdau (Plan de développement et d’urbanisme) d’Alger, en parallèle avec le projet de la baie d’Alger, mais elle n’a pas abouti.
Une autre initiative a été engagée avec le bureau d’études français Art et Charpentier, de renommée internationale, qui a été bloquée par l’Unesco, du fait qu’une grande partie du projet concerne l’espace protégé par l’institution spécialisée de l’ONU. D’autres expériences avec les Italiens, les Turcs et même les Français n’ont pas abouti.
«En fait, nous ne savons pas dans quelles circonstances Jean Nouvel a été choisi et ramené à Alger. Si la wilaya avait besoin d’experts en matière de revitalisation, elle les aurait trouvés en s’adressant juste à l’Unesco, dont les responsables, lors du colloque international d’Alger consacré à La Casbah, il y a quelques mois, avaient exprimé leur disponibilité à aider l’Algérie pour la restauration de ce quartier historique.»
Il faut dire que la visite à Alger de cet architecte, avec la présidente du conseil régional d’Ile-de-France, le 16 décembre dernier, était une surprise, tout autant que son programme. Habituellement, lorsqu’une personnalité d’une telle pointure vient à Alger, la visite à La Casbah commence à partir de la Citadelle, pour se terminer à la place des Martyrs.
Or, ce jour-là, la délégation, à sa tête Jean Nouvel, a commencé par la station muséale du métro de la place des Martyrs et a pris beaucoup de temps avant de remonter, rapidement, vers La Casbah, sans passer par la mosquée Ketchaoua ou faire des haltes dans les maisons historiques.
Arrivée à la Citadelle, une brève explication a été donnée sans visiter les lieux. Visiblement, l’intérêt était porté beaucoup plus sur les projets structurants de la baie d’Alger que sur La Casbah. «Nous ignorons à ce jour le contenu du contrat qui lie la wilaya à Jean Nouvel. Peut-être que dans l’immédiat, il est là en tant que conseiller, mais à moyen terme, il a dû obtenir des promesses pour des opérations importantes.
Dans quel intérêt le conseil régional d’Ile-de-France va-t-il prendre en charge les prestations de l’un des architectes les plus chers ? Quelle est la contrepartie d’un tel accord ? Quelles sont les clauses réelles de ce dernier ? Autant de questions qui restent en suspens et auxquelles nous n’avons pas de réponses pour l’instant en raison de cette opacité qui entoure cette convention», déclarent nos interlocuteurs sous le couvert de l’anonymat.
Visiblement, la polémique autour du choix de Jean Nouvel aurait pu être évitée, si la concertation avec les experts algériens avait primé sur les décisions unilatérales entourées de suspicion. Ceux qui contestent à Jean Nouvel la capacité de «revitaliser» le quartier de La Casbah n’ont pas tort.
L’architecte n’a pas le profil de restaurateur. Il est peut-être un bon architecte pour conceptualiser une baie d’Alger moderne et futuriste, mais pourra-t-il le faire sans toucher au cœur même de l’ensemble, qui est La Casbah, depuis la Citadelle, jusqu’aux voûtes ? La question reste posée.
Elle inquiète aussi bien les experts que ceux qui défendent cette médina unique au monde et de surcroît protégée par l’Unesco, en tant que patrimoine mondial. Malheureusement, la réponse du wali d’Alger n’a pas levé la suspicion. Mieux encore. Elle ne risque pas de mettre un terme à la polémique qui a dépassé les frontières algériennes.

World's Smile
World's Smile
و تبقى صفحات الفايسبوك ملاذ الجميع اتعلمون أن ما حدث للمرحوم نتحمل جميعا مسؤوليته تركناه يموت في صمت دون أن نحرك ساكنا لماذا لم ننتفض لماذا لم نثر في وجه المسؤولين من الوهلة الاولى حتى يوفروا الامكانيات لماذا ترك ناس المسيلة الوالي يصول و يجول دون حساب أو احتجاج اقول كل ولاية المسيلة وليس المتواجدون في ام الشمل جعلنا الفايسبوك متنفسنا فضعنا في دهاليزه كما ضاع اخونا عياش .تأكدوا سننسى ما حدث له بعد برهة من الزمن كما نسينا حوادث اكبر و سيستمر مسؤولونا في امتهان كرامتنا فقط لأننا منومون أدركوا اننا لن نفعل شيئا كل ما نقدر عليه هو التعبير عن مشاعرنا عبر الفايسبوك و فقط.....

أم عبد الله
أم عبد الله
لي رآهم مدمرين لأنهم طولو، عجبا لكم، علاه بلعاني رآهم حابين يطولو، راعو عاجبهم الحال كي يخدمو في البررد ليل ونهار فلحفرة والطين ولما داير بيهم والخطر المحذق لي يخدمو فيه، الله المستعان، نسأل الله أن يوفقهم لاخراجه في اقرب الاجال، ليرتاحوا ،ونرتاح، والله المستعان

وهران: مظاهرة للمطالبة بالبحث عن المفقودين العشرين

24 ديسمبر 2018 () - ل. بوربيع
2525 قراءة
+ -
نظم عشرات الشبان، ظهر اليوم، مظاهرة أمام مقر ولاية وهران يطالبون السلطات العمومية بتكثيف الأبحاث عن "الحراڤة" الذين غرقوا الأسبوع الماضي، وأنقذت باخرة ليبيرية 9 منهم في عرض البحر، قبل أن تنقلهم إلى ميناء تنس بولاية الشلف.
احتشد المتظاهرون في الرصيف المقابل لمقر بلدية وهران، في حين فرضت قوات الشرطة حزاما أمنيا لمنعهم من الوصول إلى الباب، حيث تموقع أعوان مكافحة الشغب على سلالم الولاية، بينما قابلهم المتظاهرون من الرصيف وهم يرفعون شعارات "جيبوا لنا خوتنا".
وكانت عائلات "الحراڤة" وأصدقاؤهم في أحياء المقري (سانت أوجان) والشولي ومارافال وبلقايد، قد نظموا تجمعات سابقة أمام مسمكة ميناء وهران، حيث تتواجد وحدة لحراس السواحل، ورفعوا أيضا شعارات تطالب بالبحث عن جثث الغرقى لتقيم عائلاتهم جنائزهم. وكانت الرحلة المشؤومة قد انطلقت مساء يوم الثلاثاء في حدود السابعة، وانتهت بموت 20 حراڤا، ونجاة 9 أشخاص فقط، من بينهم ثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم ما بين 3 و11 سنة.
وذكر أهالي الناجين أن الزورق المطاطي الذي كانوا على متنه انفصل عن المحرك، ما تسبب في الكارثة التي غرق فيها العشرون، والذين لم تظهر جثثهم، حسب أفراد عائلاتهم إلى اليوم. مع أن البحر رمى في اليومين الماضيين جثتي امرأة وطفلة صغيرة قبالة ساحل قرية كريشتل التابعة لبلدية قديل.
اخبار قسنطينة
عزيزي النائب عن الشعب عزيزتي النائبة
لقد ترشحتم و من المؤكد أنكم طلبتم من كل معارفكم ( خصوصا في المدن غير الكبرى) مساندتكم للفوز بمقعد واعدين اياهم بالعمل على تحسين ظروف المنطقة التي تنوبون عنها
لم يكن من الضروري انتظار قضية العياشي لمراسلة وزارة الداخلية لتزويد المنطقة من اجل اسكات الرأي العام الذي بفضل السيد مارك سمح للناس بمعرفة ما يحدث في كل شبر من هذه الكرة و التضامن حتى لو افتراضيا
كان عليكم المطالبة بتحسين ظروف المنطقة دون حادثة العياشي
ليس الأهم إرسال آلات حديثة الى منطقة نائية ، بل توفير الآلات هناك ، كان الاولى التركيز على الارض و الجو بالقيام بعمليات مسح لكل شبر و غلق كل الأنابيب المفتوحة ليس تجنبا لسقوط او انتحار عياشي اخر بل رفقا بالحيوانات التي تزحف على ارض قيمة الفرد فيها رقم يكتب عليه #انتقل_الى_رحمة_الله
انتم مسؤولون عن حالة الفوضى ، الإهمال، عدم توعية الشعب، عدم عصرنة و ترقية كل منطقة بما يتناسب مع طبيعة تلك المنطقة
هذه الرسالة ما هي الا عينة بسيطة مبسطة عن كم الجهد الذي يبذله نوابنا لايصال أصواتنا ، او ربما لوضع الرأي العام في دلو ماء كجمرة تطفأ
لا نريد إسكاتا للرأي، نريد اصلاحا و عملا دائما
لنا الله
بعتتلو برية كي سمعت بيه مات و شبع موت لاه مبعتتهاش نهار طاح بعد؟
مهم يعطيك الصحة راك قلت كلش
👌
حذار. ..
اكثر .. من شهروالحال كما هو. ..
حي ساقية سيدي يوسف. ..على المعنين الالتفاتة ... لأن حياة الناس
ليست رخيصة. ..
سارة قاسمي
العياشي قتلوه و هاذي هي الحقيقة ماطاح ما انتحر ..وضع السقوط اكيد يديه يكونو فوق ماشي تحت اي واحد يجرب برك في اي بلاصة يطيح و يشوف ردة الفعل اول حاجة تتحرك فينا هي يدينا باه نشوفو وين نشدو..ثانيا وضع السقوط يجي برجل وحدة ماشي بزوج رجلين يعني مايدخلش كامل و ثالثا كيفاش يطيح و الانبوب طالع على الارض بحوالي 20 سم او اكثر؟؟؟ و الانسان خطوتو ياربي فيها10سم 👌👌👌👌👌
#العياشي #مات #مقتول (اي السقوط كان بفعل فاعل و هو المتسبب في سقوطه ووفاته بعد ايام)ولازم يديرو بحث و تحريات على هاذ الشي..
نطالب بمسيرة وطنية سلمية في كل الولايات ضد الظلم و الحقرة والإستبداد و غلاء المعيشة و البطالة و احتكار كرسي الحكم لي موافق جام و بارتاج
#تساؤلات...
بقيت في ذهني أسئلة لم أستطع الإجابة عنها...
1- لماذا لم يتم إدخال أنبوب للأكسجين داخل البئر بعد بداية عملية الإنقاذ؟
2- لماذا لم يتم انزال كاميرا أو مكبر صوت للبقاء على إتصال مع عياشي طوال الوقت؟
3- لماذا لم يتم تثبيت العياشي بحبل حتى لا يسقط أكثر عند نزول عون الحماية المدنية داخل البئر؟
4- لماذا لم يتم إحضار مضخات للمياه مع بداية عملية الإنقاذ لأنه كلما زادت عملية الحفر كان من الطبيعي أن ترتفع نسبة المياه؟
5- لماذا لم يتم تشكيل خلية أزمة بعد يوم أو يومين من بداية العملية؟
6- لماذا الإنتظار حتى اليوم الخامس لجلب فرقة متخصصة من العاصمة؟
7- لماذا إنتشرت الإشاعات والأخبار المغلوطة وصارت صفحات الفايسبوك المصدر الوحيد للمعلومة؟
8- هل سيتم تحديد المسؤولية بعد فشل عملية الإنقاذ أو سيتم نسيان العياشي وطي الصفحة؟
9- لماذا لم يتم الإستعانة بمهندسي الشركات البترولية التي تحفر أبار إرتوازية يبلغ عمقها عدة كلم ؟
10-لماذا لم يتم الاستعانة بفريق أجنبي للانقاذ ليس بجلبه من دولة أوروبية بل بالبقاء على اتصال به عبر الأقمار الصناعية وشرح الوضعية حتى يتسنى إتخاد خطوات مناسبة؟
واسئلة أخرى سيكون من الصعب الإجابة عليها
ربي يرحمه ويوسع عليه
الجواب: الجزائر كوكب و باقي الدول كوكب ثاني.
لا يوجد إنسان تعيس .. ولكن توجد أفكار تسبب الشعور بالتعاسة،
إن لم تكون سعيداً داخلياً لن تكون سعيداً خارجياً
وإن لم تكن كما أنت الآن لن تكون سعيداً عندما تصبح ماتريد
وإن لم تكن سعيداً بحياتك الآن لن تكون سعيداً بأي حياة.

تابعوا أخبار المسيلة على مدار الساعة عبر الموقع الإخباري ''كل شيء عن المسيلة''
#tout_sur_msila
#كل_شيء_عن_المسيلة

باسمي واسم الجالية الجزائرية المقيمة في مصر
اتقدم بخالص التعازي لعائلة محجوبي خاصة والشعب الجزائري عامة
داعين المولى ان يسكنه الفردوس الاعلى يارب العالمين
بعد قليل ستنتهي هذه العملية و ينتهي هذا الكابوس صدقوني خاوتي رانا في قلب الحدث أمر لا يصدق أمور غريبة تحدث كل مرة يهبط و تصعاب العملية و كأنه هناك أيادي خفية من عالم اخر تعرقل المهمة حتى الماء لم يتوقف تتفجر عين من بلاسة ثم تتفجر عين أخرى من بلاسة أخرى ....الله المستعان ربي يجيب الخير
#وجوه لا تستحي
حتى اليوم الثامن ليصل الخبر
#Khaled
كل شئ عن المسيلة
17 h ·
التلفزيون الجزائري العمومي: تأكيد وفاة الشاب #عياش العالق في بئر إرتوازية بقرية أم الشمل ببلدية الحوامد
صفحة ولاية المسيلة msila28
كيف تدعي انك في قلب الحدث وصفحتك لايوجد فيها اي بث مباشر او صورة حتى الأخبار تنقلها من صفحة اخبار قسنطينة وليس المسيلة. ربي يهديك مهوش وقت جمع الجامات







#تساؤلات...
بقيت في ذهني أسئلة لم أستطع الإجابة عنها...
1- لماذا لم يتم إدخال أنبوب للأكسجين داخل البئر بعد بداية عملية الإنقاذ؟
2- لماذا لم يتم انزال كاميرا أو مكبر صوت للبقاء على إتصال مع عياشي طوال الوقت؟
3- لماذا لم يتم تثبيت العياشي بحبل حتى لا يسقط أكثر عند نزول عون الحماية المدنية داخل البئر؟
4- لماذا لم يتم إحضار مضخات للمياه مع بداية عملية الإنقاذ لأنه كلما زادت عملية الحفر كان من الطبيعي أن ترتفع نسبة المياه؟
5- لماذا لم يتم تشكيل خلية أزمة بعد يوم أو يومين من بداية العملية؟
6- لماذا الإنتظار حتى اليوم الخامس لجلب فرقة متخصصة من العاصمة؟
7- لماذا إنتشرت الإشاعات والأخبار المغلوطة وصارت صفحات الفايسبوك المصدر الوحيد للمعلومة؟
8- هل سيتم تحديد المسؤولية بعد فشل عملية الإنقاذ أو سيتم نسيان العياشي وطي الصفحة؟
9- لماذا لم يتم الإستعانة بمهندسي الشركات البترولية التي تحفر أبار إرتوازية يبلغ عمقها عدة كلم ؟
10-لماذا لم يتم الاستعانة بفريق أجنبي للانقاذ ليس بجلبه من دولة أوروبية بل بالبقاء على اتصال به عبر الأقمار الصناعية وشرح الوضعية حتى يتسنى إتخاد خطوات مناسبة؟
واسئلة أخرى سيكون من الصعب الإجابة عليها
ربي يرحمه ويوسع عليه

بوشارب يلوَح بفزاعة الإرهاب للدعوة إلى "الاستمرارية"

24 ديسمبر 2018 () - خالد بودية
12099 قراءة
+ -
لجأ رئيس المجلس الشعبي الوطني، منسق هيئة تسيير الأفالان، معاذ بوشارب، إلى استعمال "أسلوب التخويف"، بنوع من المبالغة، بما عاشه الجزائريون في سنوات الإرهاب، لتبرير استمرار الرئيس بوتفليقة في الحكم. وقال بوشارب إن "دعوة الرئيس للمواصلة في تطبيق برنامجه ننادي بها بلا تريث ولا خجل".
خاض بوشارب موطلا في أكثر المواضيع جدلا، استمرارية الرئيس بوتفليقة من عدمها، وهو يخطب في مناضلين من الحزب، أمس، في العاصمة، لدعم مرشح الأفالان في الجزائر العاصمة لانتخابات مجلس الأمة المقررة نهاية الشهر الجاري.
وكان بوشارب كلما توقف عند "الاستمرارية" علا صوته وبدأ يلوح بيديه، فبدأ الكلام عن هذا الموضع، قائلا: "كنا وما زلنا وسنستمر في الدفاع عن برنامج رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة". ومن هذه العبارة، أطلق بوشارب العنان لنفسه ليستعمل "أسلوب التخويف" من خلال تذكير الجزائريين بسنوات الإرهاب، كدافع أول وصريح لبقاء بوتفليقة في الحكم.
وذكر بوشارب "حينما نرجع بالجزائر إلى 20 سنة من قبل، بل حتى في التسعينيات، نتذكر كيف عانت الجزائر التي صدروا لها تيارات مختلفة ولا تتناسق مع قيم مجتمعنا، فأنتجت لنا الاقتتال والتشرذم والإرهاب".  مضيفا: "ونتذكر جيدا عندما تقدم الرئيس بوتفليقة إلى الحكم كانت أول نقاط برنامجه إطفاء نار الفتنة، بسبب تيارات أرادت أن تأخذ الجزائر إلى منحنى آخر، وكثيرون من راهنوا على فشل ميثاق السلم والمصالحة، لكن بفضل الرئيس بوتفليقة والشعب والجيش طويت صفحة الإرهاب نهائيا".
ومع انتهاء مقطع التذكير بسنوات الإرهاب، أبرز بوشارب "إننا مستمرون مع الرئيس بوتفليقة دون تريث ولا خجل، فالبرنامج الطموح الذي جاء به مستمر في جو من الأمن والأمان، مثلما استمرت برامجه المتتالية والمتناسقة وأعادت الكرامة للجزائريين".، ومستمرون معه لأنه صنع الكثير للجزائريين، ولن يستغفلنا أحد فنحن واعون وسنساند برنامجه دون هوادة، فواجبنا الحفاظ على المكتسبات".
ولمح بوشارب إلى قرب انعقاد الندوة الوطنية التي أمر الرئيس بوتفليقة بانعقادها تحت عنوان "الإجماع الوطني"، في اجتماع ضم شخصيات رفيعة في الدولة، نهاية الأسبوع الماضي، وقال: "ما يجمعنا مع التيارات السياسية يقوم على الاحترام المبني على الشفافية في المواقف والثقة مع مختلف الأحزاب السياسية".
ونقل بوشارب رسالة إلى الأفالانيين باسم رئيس الحزب عبد العزيز بوتفليقة، دعاهم فيها إلى "حرصه الشديد والتام أن تظل مواقف حزب جبهة التحرير الوطني منبثقة من بيان أول نوفمبر، وأن تكرس هذه الثقافة في كل هياكل الحزب، خصوصا وأن مؤتمر الحزب سينعقد في قادم الأيام". 
ولم يحدد بوشارب بـ"قادم الأيام" ما إذا كان التاريخ قريبا أو بعيدا. وبشأن انتخابات مجلس الأمة، دعا بوشارب "منتخبي الأفالان إلى التصويت على مرشحي الحزب، والحرص على أن لا تذهب أصواتكم لغير مرشحينا، فنحن القوة السياسية الأولى في البلاد".
وبدا بوشارب متخوفا جدا من خسارة قد تلحق بالأفالان، خصوصا في العاصمة، ضد غريمه الأرندي الذي يملك مرشحا قويا، ومن أسباب إشرافه، حسب مصدر عليم، على لقاء، أمس، الرمي بـ"ثقله" لحشد أصوات المنتخبين للتصويت لصالح مرشح الأفالان، ناصر بن شابي، نظرا لعدم امتلاكه القدرات الكافية لضمان كسب الأصوات.

الساعة : :50 07 صباحاً ..

لكي أقرب لكم الصورة أكثر .. عملية إنتشال الضحية عياش لاتزال متواصلة بالبئر الإرتوازي .. جثة الضحية مثبتة بداخل الأنبوب على مسافة مترين ( الأنبوب يظهر في الدائرة الحمراء) .. أعوان الحماية المدنية يسعون جاهدين إلى رفع الضحية من دون إلحاق الضرر به ..
من فضلكم الرجاء ابقاء عدد كبير من افراد الشعب و لو كان ذلك بالتناوب نريد شهود عيان إلى غاية إخراج الجثة لا تفسحوا لهم المجال إطلاقا لإغلاق القضية
#منقول
قصة واقعية في إحدى بلديات الجلفة
قبل حوالي 30 سنة سقط طفل في البئر فحاول والده إنقاذه فلم يستطع.. كان يبكي و ينادي أبي.. أمي.. أخي
حاول الوالد إنقاذ ابنه بشتى الطرق .. غير أن البئر عميقة للغاية و المنطقة نائية و في غياب الوسائل و الإمكانيات لا وجود لشيئ
البئر محفورة يدويا و غير مدعمة بشيئ
كانت الصخور و الأتربة تتساقط على الولد... كان الولد مجروحا ينزف و كان الأب يبكي بحرقة و حاول أن يُمسك الشاش كي ينزل لكن الشاش لم يكن كافيا ..
و في الأخير و بعد محاولات و ساعات طويلة و عذاب شديد نظر الأب فلم يجد غير حل غير واحد.. رفع بندقيته و قتل ابنه.. !!!
لم يحتمل عذاب ابنه أمام ناظريه
أب الطفل لم يعش طويلا و جن جنونه..
قصة مجنونة لكنها حقيقية

Ali Ghediri. Général-major à la retraite

Gaïd Salah face à une responsabilité historique

25 décembre 2018 à 11 h 07 min
«Je ne pense pas que le général de corps d’armée Ahmed Gaïd Salah puisse permettre à qui que ce soit de violer d’une manière aussi outrageuse la Constitution. Il n’est pas sans savoir qu’il est le dernier de sa génération et que l’histoire est fortement attentive à ce qu’il fait ou fera. Je reste persuadé qu’il sera au rendez-vous de l’histoire, comme il l’a été hier, alors qu’il n’avait que 17 ans.»
– Vous avez publié trois tribunes successives dans lesquelles vous vous êtes adressé aux «aînés, au frère Bouteflika…» Qu’est-ce qui a motivé ces interpellations ?
Depuis que je suis à la retraite et à chaque fois qu’il y a eu un événement qui m’a interpellé, j’ai tenté d’apporter mon point de vue. Il en a été ainsi lorsque la moudjahida Zohra-Drif Bitat a été attaquée d’une manière aussi violente qu’incorrecte.
J’ai pris sa défense. J’ai donné mon point de vue lors de l’incarcération du général Hocine Benhadid et également lorsque l’on s’est attaqué au DRS (Direction du renseignement et de la sécurité), non pas pour défendre des individus mais l’institution.
S’agissant des tribunes que vous venez de citer, je ne peux rester indifférent à ce qui se passe dans mon pays et sur la scène politique. Je fais partie des millions d’Algériens qui n’ont pas de pays de rechange. Et si je me suis exprimé, c’est parce que j’ai estimé que la situation est grave et requiert autant un avis qu’une prise de position de ma part.
Voilà ce qui a motivé mes appels. Pour ce qui est de l’élection présidentielle de 2019, je considère que, plus que toutes les autres précédentes, les joutes à venir sont d’une importance capitale, en ce sens qu’elles sont à la fois porteuses d’espoir et de péril.
Elles placent l’Algérie sur une ligne de crête, entre ubac, le côté sombre, et adret, le côté ensoleillé. Si nous arrivons à les organiser sans encombres, nous aurons réussi notre pari, à défaut, le pays risque gros. Mais je demeure optimiste.
– Pourquoi interpeller les aînés ?
Parce que j’estime qu’ils ont leur poids historique, affectif et culturel et qu’ils peuvent de ce fait influer sur le cours des choses dans le bon sens. Parce qu’ils sont censés être le relais du message du 1er Novembre 1954 et des valeurs qu’il incarne dans notre imaginaire collectif. Ils sont aussi empreints de la sagesse qui a été le trait dominant de cette génération.
J’entends par sagesse, cette culture qui a fait de  la collégialité la marque de fabrique de la Révolution algérienne et qui n’a eu de cesse de déteindre sur notre système politique depuis l’indépendance jusqu’à un passé tout récent.
J’ai interpellé mes aînés, ou plutôt nos aînés, afin qu’ils usent de leur poids au sein de la société et du pouvoir pour appeler les uns et les autres à reconsidérer leurs positions et pour ne prendre en considération que le bien de cette nation, de ce pays, de ce peuple. Le bien de notre Algérie.
– Pensez-vous que l’interpellation adressée au président de la République trouvera un écho ?
Celle adressée au Président, c’était pour lui rappeler un engagement qu’il avait pris devant moi lors d’un entretien qu’il avait bien voulu m’accorder dans le cadre de mes fonctions.
Il m’avait alors semblé percevoir, à travers ses paroles, une volonté de changement au profit de la jeunesse du pays. Son rappel du discours de Sétif m’avait convaincu que telles étaient ses convictions.
Et je reste persuadé que s’il avait la plénitude de ses capacités physiques, il aurait peut-être opéré les changements qui s’imposent. Ce n’est plus un choix, mais une impérieuse nécessité, le seul à même d’espérer un sauvetage du pays.
– Mais, entre-temps il est demeuré au pouvoir en se présentant pour un 4e mandat. A-t-il changé d’avis depuis ou bien les dynamiques du pouvoir en ont-elles décidé autrement ?
Je ne veux pas revenir sur les conditions dans lesquelles il avait brigué un 4e mandat. Un proverbe bien de chez nous dit : «Celui qui revient sur ses pas s’épuise», aussi, je préfère focaliser sur l’avenir et comment l’envisager autrement, au moment où certains parlent d’un 5e mandat. C’est cela le problème.
– Mais on a l’impression que cette question est évacuée du débat et on susurre l’idée d’un report carrément de la présidentielle…
Je dis à ceux qui sont en train d’œuvrer ou de manœuvrer pour qu’il y ait autre chose que la tenue d’une élection présidentielle dans les délais et conformément à ce que prévoit la Constitution : dans quel cadre s’inscrivent-ils ? Forcément dans un cadre anticonstitutionnel. Je considère qu’il serait dangereux pour l’Algérie d’entrevoir quoi que ce soit en dehors du cadre constitutionnel.
Il faut impérativement respecter la Constitution. Le pouvoir a été remis au président Bouteflika en 1999 dans un cadre constitutionnel, je ne pense pas que cela l’honorerait, historiquement parlant, de partir et de céder le pouvoir en dehors de ce cadre.
Que ceux qui parlent en son nom se posent la question suivante : si tel devait être le cas, qui va assumer cet échec politique ? Et, il s’agirait bien d’échec et pas d’autre chose.
Qui va l’assumer face à l’histoire ? Eux ou le Président ? Le pays a été sorti d’une décennie sanglante grâce à des sacrifices que les Algériens avaient consentis et le pouvoir lui a été remis en bonne et due forme, il lui appartient aujourd’hui de faire en sorte pour qu’on ne sorte pas du cadre constitutionnel, à défaut, deux décennies de règne n’auraient servi à rien.
Qu’on respecte la légalité et qu’on ne cède pas aux caprices des uns et des autres. Il y va de notre stabilité sociale et de notre image à l’international.
– C’est tout de même curieux, à moins d’un mois de la convocation du corps électoral, que rien ne laisse transparaître que nous sommes à la veille d’une présidentielle…
Le problème de l’alternance est devenu subsidiaire pour la classe politique au pouvoir. Ils ne l’envisagent qu’après épuisement biologique alors que dans les Constitutions de 1996 et de 2016, l’alternance se situe dans un cadre bien précis. Un cadre politique et non biologique.
Il y a une minorité qui considère qu’il ne peut y avoir d’alternance que lorsque l’actuel Président ne serait plus de ce monde. Ce n’est pas normal. Il faut que la raison prévale sur toute autre considération de quelqu’ordre que ce soit, personnel, clanique ou autre. Que ceux qui prônent la continuité ou le prolongement assument publiquement les retombées de leur obstination.
Et ce serait insulter leur intelligence que de croire qu’ils ne sont pas conscients du risque potentiel qu’ils feraient courir à la nation dans pareil cas. Lorsque j’entends certains affirmer que le peuple algérien est échaudé par la décennie noire et donc il ne peut recourir à la violence, je leur rappelle que les jeunes qui ont aujourd’hui moins de 30 ans n’ont pas vécu cette période.
– Y a-t-il un risque d’explosion sociale violente ?
Je ne le souhaite pas pour le pays. Mais j’estime nécessaire et vital de prendre en considération ce risque là. En politique, l’intention est variable, mais en tant que potentiel elle est constante. Le risque potentiellement est là.
– Quel regard portez-vous sur le pays sur le plan politique et géostratégique ?
Je voudrais répondre en parlant de ce que l’Algérie n’est pas. Elle aurait pu être une puissance régionale. Tout la prédestine à ce rôle.
Sa position géopolitique, son histoire, ses ressources naturelles, son potentiel humain. Elle aurait pu être cette puissance régionale qui aurait pu contribuer à la stabilité de toute la région, le Maghreb, le Sahel et la Méditerranée, être un Etat-pivot avec lequel les grandes puissances auraient pu compter dans le cadre de la sécurité globale. L’Algérie aurait pu être la locomotive économique de toute l’Afrique.
L’Algérie appartient à un ensemble régional où elle aurait pu – si elle avait transformé son potentiel en puissance – avoir une place de choix et imposer ses points de vue et contribuer de manière efficiente à stabiliser toute la région.  Malheureusement, elle n’est pas du tout cela. Affirmer le contraire, c’est se voiler la face. Je ne suis pas de ceux-là, je suis réaliste et pragmatique.
– Est-ce à cause de son système de pouvoir qu’elle n’est pas ce qu’elle doit être ?
Pour moi, le système politique qui a fait fonctionner ce pays depuis l’indépendance, bon ou mauvais c’est selon, avait une certaine cohérence d’ensemble, il avait ses acteurs, son mode de fonctionnement, sa logique et une finalité. Ce que nous sommes en train de vivre dénote d’une manière flagrante la finitude de ce système.
Et ceux qui prétendent le contraire, je leur réponds que pour qu’il y ait système, il faut que ses attributs soient ; sans ces derniers, on ne saurait parler de système. Pour faire court, je dirais tout simplement qu’un homme, quel qu’il soit, ne saurait faire système. Je précise. Que le pouvoir qui a, volontairement ou non, cassé le système en place, est en soi louable.
Ce qui ne l’est pas, c’est de n’avoir rien prévu en substitution. Il a créé un vide. La crise que le pays est en train de vivre émane justement de ce vide. La cacophonie qui entoure l’élection  présidentielle, les va-et-vient des uns et des autres et le désemparement qui caractérisent la scène politique nationale dénotent la légitimité des appréhensions qui nourrissent le débat sur la place publique.
– Pour nommer les choses, vous faites référence à trois hommes, qui sont le président Bouteflika, le général Toufik et le chef d’état-major Gaïd Salah. Le premier est en retrait en raison de sa maladie, le second est rentré chez lui, il reste le troisième…
Au-delà des personnes, ce qui a prévalu jusqu’à un passé récent, c’est le fonctionnement par solidarité générationnelle. Tant que le système avait ses trois pieds, il pouvait prétendre à un équilibre. Mais une fois qu’il n’a plus ses trois pieds, son équilibre est devenu bancal. Tout le reste n’est que conséquence.
– Dans ce dispositif à trois, il ne reste que le chef d’état-major, le général de corps d’armée Ahmed Gaïd Salah, comme seul pilier et c’est le seul que vous n’avez pas interpellé jusque-là. Son rôle sera-t-il décisif dans la période politique actuelle ?
D’après ce qui s’écrit et se dit, certains demandent un report de la présidentielle, d’autres, la continuité. Tous les schémas anticonstitutionnels sont mis sur la table. Connaissant de près le général de corps d’armée Ahmed Gaïd Salah, je me défends de croire qu’il puisse avaliser la démarche d’aventuriers.
Il peut être conciliant sur nombre de choses, mais lorsqu’il s’agit de la nation, de la stabilité du pays, là il redevient le moudjahid et reprend sa figure de maquisard. Je ne pense pas qu’il puisse faire le jeu de ceux qui sont nourris par des instincts autres que nationalistes.
Je m’interdis d’imaginer que le général de corps d’armée Gaïd Salah puisse permettre à ces gens-là de transcender ce qui est prescrit par la Constitution pour assouvir leur désir, leur instinct et leurs ambitions. Je ne pense pas qu’il puisse trahir sa devise qu’il ne cesse de nous répéter : «Le pays avant tout.»
– Vous lui adressez là un message, une interpellation forte ?
J’exprime un sentiment profond. J’ai servi sous ses ordres pendant de longues années. L’Algérie lui est chevillée au corps. Il ne saurait la laisser choir entre les mains de gens qui n’ont d’autres desseins que de sauver leur tête, en se servant de l’institution dont il assure le commandement.
Je peux aussi affirmer qu’il recèle suffisamment de bon sens et surtout de patriotisme et qu’à ce titre, d’instinct, il ne saurait terminer toute une vie consacrée au service de la nation pour sortir de l’histoire par la petite porte, rien que pour faire plaisir à des aventuriers dont l’unique objectif est de rester au pouvoir et de profiter de la rente.
– Il est le garant de la Constitution, le dernier rempart ?
Au point où en sont les choses, il reste le seul, en tant que chef de l’armée. Il pourrait s’inscrire dans l’histoire. Il ne pourrait pas laisser l’armée faire le jeu d’un clan au détriment du pays. Il ne le ferait pas. Je crois pouvoir dire que s’il lui advenait de faire intervenir l’armée, c’est pour consolider les acquis démocratiques en mettant en place un dispositif à même de garantir un scrutin transparent.
Seule l’armée, en l’état actuel des choses et face à la déliquescence des autres institutions et au conditionnement dans lequel est mis l’administration, serait capable d’empêcher les uns et les autres de toucher aux urnes pour frauder et faire passer leur candidat. Je reste convaincu que le général de corps d’armée Ahmed Gaïd Salah ne permettra à qui que ce soit de violer d’une manière aussi outrageuse la Constitution.
Il n’est pas sans savoir qu’il est le dernier de sa génération et que l’histoire est fortement attentive à tout ce qu’il fait ou fera. Je reste persuadé qu’il sera au rendez-vous de l’histoire, comme il l’a été hier alors qu’il n’avait que 17 ans.
Ahmed Gaïd Salah connaît finement les hommes. Malgré tout ce qu’on peut raconter sur sa personne, il demeure un moudjahid. Ne serait-ce que sur ce point précis, il mérite la confiance de tous ceux qui ont à cœur de voir l’Algérie réussir son pari.
– L’affaire des 701 kg de la cocaïne et ses conséquences sur les appareils sécuritaires avec des limogeages n’a-t-elle pas impacté l’image de l’armée ?
Jamais. L’armée n’est pas responsable de cette grave affaire. Il faut que la justice fasse son travail et que l’enquête aboutisse à des conclusions pour situer les responsabilités.
Je ne peux pas anticiper sur le travail de la justice. Cependant, cette affaire de cocaïne déstabilise le pays. Elle est d’une extrême gravité. La drogue et la corruption sont une menace pour la sécurité nationale du pays.
– Parlons justement de sécurité nationale, l’Algérie est-elle réellement menacée parce qu’entourée de frontières instables et hostiles ?
La menace est réelle, tangible et elle se manifeste. Le danger est potentiel, il couve. A partir du moment où notre voisinage est instable, il faut redoubler de vigilance. De ce point de vue, l’armée est en train de pleinement jouer son rôle.
Mais si l’Algérie se portait mieux politiquement et économiquement, la charge sur l’armée serait moindre. Je termine par vous dire à ce propos que notre armée est véritablement moderne. Très peu d’armées dans notre environnement régional peuvent égaler la nôtre en termes de potentiel humain.
L’Algérie a formé tous azimuts, et ce, depuis la Révolution. Nous avons d’excellents officiers et de valeureux soldats. Notre armée peut prétendre au titre d’armée professionnelle. Disons que ce pari, l’armée l’a gagné, il lui reste l’engagement démocratique. 
#منقول
قصة واقعية في إحدى بلديات الجلفة
قبل حوالي 30 سنة سقط طفل في البئر فحاول والده إنقاذه فلم يستطع.. كان يبكي و ينادي أبي.. أمي.. أخي
حاول الوالد إنقاذ ابنه بشتى الطرق .. غير أن البئر عميقة للغاية و المنطقة نائية و في غياب الوسائل و الإمكانيات لا وجود لشيئ
البئر محفورة يدويا و غير مدعمة بشيئ
كانت الصخور و الأتربة تتساقط على الولد... كان الولد مجروحا ينزف و كان الأب يبكي بحرقة و حاول أن يُمسك الشاش كي ينزل لكن الشاش لم يكن كافيا ..
و في الأخير و بعد محاولات و ساعات طويلة و عذاب شديد نظر الأب فلم يجد غير حل غير واحد.. رفع بندقيته و قتل ابنه.. !!!
لم يحتمل عذاب ابنه أمام ناظريه
أب الطفل لم يعش طويلا و جن جنونه..
قصة مجنونة لكنها حقيقية

وهران: مظاهرة للمطالبة بالبحث عن المفقودين العشرين

24 ديسمبر 2018 () - ل. بوربيع
2525 قراءة
+ -
نظم عشرات الشبان، ظهر اليوم، مظاهرة أمام مقر ولاية وهران يطالبون السلطات العمومية بتكثيف الأبحاث عن "الحراڤة" الذين غرقوا الأسبوع الماضي، وأنقذت باخرة ليبيرية 9 منهم في عرض البحر، قبل أن تنقلهم إلى ميناء تنس بولاية الشلف.
احتشد المتظاهرون في الرصيف المقابل لمقر بلدية وهران، في حين فرضت قوات الشرطة حزاما أمنيا لمنعهم من الوصول إلى الباب، حيث تموقع أعوان مكافحة الشغب على سلالم الولاية، بينما قابلهم المتظاهرون من الرصيف وهم يرفعون شعارات "جيبوا لنا خوتنا".
وكانت عائلات "الحراڤة" وأصدقاؤهم في أحياء المقري (سانت أوجان) والشولي ومارافال وبلقايد، قد نظموا تجمعات سابقة أمام مسمكة ميناء وهران، حيث تتواجد وحدة لحراس السواحل، ورفعوا أيضا شعارات تطالب بالبحث عن جثث الغرقى لتقيم عائلاتهم جنائزهم. وكانت الرحلة المشؤومة قد انطلقت مساء يوم الثلاثاء في حدود السابعة، وانتهت بموت 20 حراڤا، ونجاة 9 أشخاص فقط، من بينهم ثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم ما بين 3 و11 سنة.
وذكر أهالي الناجين أن الزورق المطاطي الذي كانوا على متنه انفصل عن المحرك، ما تسبب في الكارثة التي غرق فيها العشرون، والذين لم تظهر جثثهم، حسب أفراد عائلاتهم إلى اليوم. مع أن البحر رمى في اليومين الماضيين جثتي امرأة وطفلة صغيرة قبالة ساحل قرية كريشتل التابعة لبلدية قديل.

Plan de revitalisation de la Casbah

L’architecte Jean Nouvel au centre d’une polémique

25 décembre 2018 à 11 h 06 min
La visite surprise d’un des plus grands architectes français, Jean Nouvel, recruté en tant qu’«architecte en chef» pour diriger les opérations du projet de «revitalisation» de La Casbah, suscite de lourdes interrogations, non seulement sur le contenu de l’accord qui lie l’architecte à la wilaya d’Alger, mais aussi sur les missions qui lui ont été confiées et les enjeux qu’elles cachent. Les craintes sont légitimes en raison de l’opacité qui entoure cette convention tripartite entre la wilaya d’Alger, le conseil régional d’Ile-de-France et Jean Nouvel.
Alors que la polémique s’accentue autour du choix de l’architecte français Jean Nouvel pour diriger le projet de «revitalisation» de La Casbah, Abdelkader Zoukh, wali d’Alger, brise le silence en apportant des précisions.
Dans une déclaration à El Watan, il affirme : «La mission de l’architecte consiste à donner des conseils et des solutions dont la mise en œuvre relève des prérogatives de la wilaya, qui est la seule habilitée à les accepter ou à les refuser. Toutes ses prestations sont à la charge du conseil régional d’Ile-de-France.»
Si l’on comprend bien, Jean Nouvel a été recruté comme conseiller du wali, dans le cadre d’une convention tripartite, (Jean Nouvel-conseil général d’Ile-de- France-wilaya d’Alger), mais c’est son sponsor, le conseil d’Ile-de-France, qui assure ses honoraires. Une opération qui suscite des interrogations, surtout qu’il s’agit d’un architecte de renommée mondiale, dont les déplacements et les prestations sont chèrement payés.
L’opposition au choix de Jean Nouvel ne repose pas uniquement sur le volet financier, mais a trait au profil de l’architecte, spécialisé dans l’architecture moderne et non pas dans la restauration du patrimoine, et surtout au mutisme qui entoure cette convention dont les contours restent confidentiels.
«Les compétences de Jean Nouvel sont incontestables et les références de son bureau d’études indiscutables. Mais nous ne savons pas ce qu’il va faire ou du moins ce qu’on lui demande de faire et surtout quelle technique il va utiliser», se demande Mohamed Sahraoui, doyen des architectes algériens.
«La wilaya, dit-il, aurait pu éviter la polémique si elle avait recouru aux compétences algériennes.» «Nous avons des bureaux d’études qui ont les capacités techniques et matérielles de prendre en charge ce genre de projet. Il suffit de leur faire confiance.
Or, nous constatons que la méfiance et le mépris à l’égard des expertises algériennes pèsent lourdement. C’est à nos responsables d’aller vers les architectes algériens et non pas l’inverse. Je suppose que c’est ma wilaya qui est partie vers Jean Nouvel et non le contraire.
Pourquoi alors ne pas faire la même chose avec nos bureaux d’études ? Un projet comme celui de la baie d’Alger est un exercice extraordinaire pour nos architectes. Beaucoup doivent rêver d’une telle occasion…», note Mohamed Sahraoui. Ce dernier regrette «l’absence de concertation» avec les architectes algériens pour un projet aussi important.
«Il s’agit de la future vision de la baie d’Alger qui demande une visibilité architecturale avec une partie moderne de cet ensemble qui appelle à de l’imagination futuriste. Les possibilités sont nombreuses, il suffit juste de faire confiance aux bureaux d’études algériens, dont une bonne dizaine sont très performants et peuvent rivaliser avec les bureaux d’études étrangers. Moi-même j’avais pris part au concours pour l’aménagement du quartier d’El Hamma, à Alger, au début des années 1980, et j’ai été classé 4e après les Canadiens, les Anglais et les Polonais.
Malheureusement, aujourd’hui, nous sommes dans le mépris», conclut l’architecte. Des appréhensions qui ne sont pas près d’être levées, même avec la réaction du wali d’Alger.
Dans sa déclaration à El Watan, il précise que la convention entre le conseil régional d’Ile-de-France, Jean Nouvel et la wilaya, portera «uniquement sur la revitalisation de La Casbah d’Alger permettant à l’ancienne médina de retrouver son originalité et sa grandeur», sans pour autant expliquer de quelle manière l’architecte Jean Nouvel va mener son travail de restauration.
Il s’est limité à indiquer que le rôle de Jean Nouvel «est de fournir des idées et des conseils en matière de revitalisation de La Casbah, classée en 1992, par l’Unesco, patrimoine mondial».
Et d’ajouter qu’en tant que «conseiller de la wilaya, il lui sera confié l’harmonisation des travaux d’aménagement de la baie d’Alger qui s’étale de la Grande Mosquée à la Basse Casbah, un projet qui s’inscrit dans le cadre du plan stratégique de développement et de modernisation de la capitale, horizon 2035, qui comporte plusieurs projets structurants».
«On ne peut repenser la baie d’Alger sans toucher à la Casbah»
La réponse du wali à ceux qui contestent le choix de Jean Nouvel ne lève pas toutes les appréhensions. Jean Nouvel a été, pour bon nombre d’architectes, «parachuté à la dernière minute». Dans quel but ? On n’en sait rien. Tous nos interlocuteurs affirment que cette grosse pointure en matière d’architecture ne se déplace pas en Algérie pour rien.
«En fait, depuis 2008, la wilaya n’a pas cessé d’entreprendre des démarches à la recherche d’un bureau d’études de renommée internationale pour l’aider à réaliser le grand projet de réaménagement de la baie d’Alger. L’idée était de trouver une signature à l’ensemble du projet», précise un architecte qui suit de près le dossier.
Il y a eu une première expérience avec le bureau d’études portugais Parc-Expo, avec le Cneru (Centre national d’études et de recherches appliquées en urbanisme), pour revisiter le Pdau (Plan de développement et d’urbanisme) d’Alger, en parallèle avec le projet de la baie d’Alger, mais elle n’a pas abouti.
Une autre initiative a été engagée avec le bureau d’études français Art et Charpentier, de renommée internationale, qui a été bloquée par l’Unesco, du fait qu’une grande partie du projet concerne l’espace protégé par l’institution spécialisée de l’ONU. D’autres expériences avec les Italiens, les Turcs et même les Français n’ont pas abouti.
«En fait, nous ne savons pas dans quelles circonstances Jean Nouvel a été choisi et ramené à Alger. Si la wilaya avait besoin d’experts en matière de revitalisation, elle les aurait trouvés en s’adressant juste à l’Unesco, dont les responsables, lors du colloque international d’Alger consacré à La Casbah, il y a quelques mois, avaient exprimé leur disponibilité à aider l’Algérie pour la restauration de ce quartier historique.»
Il faut dire que la visite à Alger de cet architecte, avec la présidente du conseil régional d’Ile-de-France, le 16 décembre dernier, était une surprise, tout autant que son programme. Habituellement, lorsqu’une personnalité d’une telle pointure vient à Alger, la visite à La Casbah commence à partir de la Citadelle, pour se terminer à la place des Martyrs.
Or, ce jour-là, la délégation, à sa tête Jean Nouvel, a commencé par la station muséale du métro de la place des Martyrs et a pris beaucoup de temps avant de remonter, rapidement, vers La Casbah, sans passer par la mosquée Ketchaoua ou faire des haltes dans les maisons historiques.
Arrivée à la Citadelle, une brève explication a été donnée sans visiter les lieux. Visiblement, l’intérêt était porté beaucoup plus sur les projets structurants de la baie d’Alger que sur La Casbah. «Nous ignorons à ce jour le contenu du contrat qui lie la wilaya à Jean Nouvel. Peut-être que dans l’immédiat, il est là en tant que conseiller, mais à moyen terme, il a dû obtenir des promesses pour des opérations importantes.
Dans quel intérêt le conseil régional d’Ile-de-France va-t-il prendre en charge les prestations de l’un des architectes les plus chers ? Quelle est la contrepartie d’un tel accord ? Quelles sont les clauses réelles de ce dernier ? Autant de questions qui restent en suspens et auxquelles nous n’avons pas de réponses pour l’instant en raison de cette opacité qui entoure cette convention», déclarent nos interlocuteurs sous le couvert de l’anonymat.
Visiblement, la polémique autour du choix de Jean Nouvel aurait pu être évitée, si la concertation avec les experts algériens avait primé sur les décisions unilatérales entourées de suspicion. Ceux qui contestent à Jean Nouvel la capacité de «revitaliser» le quartier de La Casbah n’ont pas tort.
L’architecte n’a pas le profil de restaurateur. Il est peut-être un bon architecte pour conceptualiser une baie d’Alger moderne et futuriste, mais pourra-t-il le faire sans toucher au cœur même de l’ensemble, qui est La Casbah, depuis la Citadelle, jusqu’aux voûtes ? La question reste posée.
Elle inquiète aussi bien les experts que ceux qui défendent cette médina unique au monde et de surcroît protégée par l’Unesco, en tant que patrimoine mondial. Malheureusement, la réponse du wali d’Alger n’a pas levé la suspicion. Mieux encore. Elle ne risque pas de mettre un terme à la polémique qui a dépassé les frontières algériennes.

World's Smile
World's Smile
و تبقى صفحات الفايسبوك ملاذ الجميع اتعلمون أن ما حدث للمرحوم نتحمل جميعا مسؤوليته تركناه يموت في صمت دون أن نحرك ساكنا لماذا لم ننتفض لماذا لم نثر في وجه المسؤولين من الوهلة الاولى حتى يوفروا الامكانيات لماذا ترك ناس المسيلة الوالي يصول و يجول دون حساب أو احتجاج اقول كل ولاية المسيلة وليس المتواجدون في ام الشمل جعلنا الفايسبوك متنفسنا فضعنا في دهاليزه كما ضاع اخونا عياش .تأكدوا سننسى ما حدث له بعد برهة من الزمن كما نسينا حوادث اكبر و سيستمر مسؤولونا في امتهان كرامتنا فقط لأننا منومون أدركوا اننا لن نفعل شيئا كل ما نقدر عليه هو التعبير عن مشاعرنا عبر الفايسبوك و فقط.....

أم عبد الله
أم عبد الله
لي رآهم مدمرين لأنهم طولو، عجبا لكم، علاه بلعاني رآهم حابين يطولو، راعو عاجبهم الحال كي يخدمو في البررد ليل ونهار فلحفرة والطين ولما داير بيهم والخطر المحذق لي يخدمو فيه، الله المستعان، نسأل الله أن يوفقهم لاخراجه في اقرب الاجال، ليرتاحوا ،ونرتاح، والله المستعان

وهران: مظاهرة للمطالبة بالبحث عن المفقودين العشرين

24 ديسمبر 2018 () - ل. بوربيع
2525 قراءة
+ -
نظم عشرات الشبان، ظهر اليوم، مظاهرة أمام مقر ولاية وهران يطالبون السلطات العمومية بتكثيف الأبحاث عن "الحراڤة" الذين غرقوا الأسبوع الماضي، وأنقذت باخرة ليبيرية 9 منهم في عرض البحر، قبل أن تنقلهم إلى ميناء تنس بولاية الشلف.
احتشد المتظاهرون في الرصيف المقابل لمقر بلدية وهران، في حين فرضت قوات الشرطة حزاما أمنيا لمنعهم من الوصول إلى الباب، حيث تموقع أعوان مكافحة الشغب على سلالم الولاية، بينما قابلهم المتظاهرون من الرصيف وهم يرفعون شعارات "جيبوا لنا خوتنا".
وكانت عائلات "الحراڤة" وأصدقاؤهم في أحياء المقري (سانت أوجان) والشولي ومارافال وبلقايد، قد نظموا تجمعات سابقة أمام مسمكة ميناء وهران، حيث تتواجد وحدة لحراس السواحل، ورفعوا أيضا شعارات تطالب بالبحث عن جثث الغرقى لتقيم عائلاتهم جنائزهم. وكانت الرحلة المشؤومة قد انطلقت مساء يوم الثلاثاء في حدود السابعة، وانتهت بموت 20 حراڤا، ونجاة 9 أشخاص فقط، من بينهم ثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم ما بين 3 و11 سنة.
وذكر أهالي الناجين أن الزورق المطاطي الذي كانوا على متنه انفصل عن المحرك، ما تسبب في الكارثة التي غرق فيها العشرون، والذين لم تظهر جثثهم، حسب أفراد عائلاتهم إلى اليوم. مع أن البحر رمى في اليومين الماضيين جثتي امرأة وطفلة صغيرة قبالة ساحل قرية كريشتل التابعة لبلدية قديل.
اخبار قسنطينة
عزيزي النائب عن الشعب عزيزتي النائبة
لقد ترشحتم و من المؤكد أنكم طلبتم من كل معارفكم ( خصوصا في المدن غير الكبرى) مساندتكم للفوز بمقعد واعدين اياهم بالعمل على تحسين ظروف المنطقة التي تنوبون عنها
لم يكن من الضروري انتظار قضية العياشي لمراسلة وزارة الداخلية لتزويد المنطقة من اجل اسكات الرأي العام الذي بفضل السيد مارك سمح للناس بمعرفة ما يحدث في كل شبر من هذه الكرة و التضامن حتى لو افتراضيا
كان عليكم المطالبة بتحسين ظروف المنطقة دون حادثة العياشي
ليس الأهم إرسال آلات حديثة الى منطقة نائية ، بل توفير الآلات هناك ، كان الاولى التركيز على الارض و الجو بالقيام بعمليات مسح لكل شبر و غلق كل الأنابيب المفتوحة ليس تجنبا لسقوط او انتحار عياشي اخر بل رفقا بالحيوانات التي تزحف على ارض قيمة الفرد فيها رقم يكتب عليه #انتقل_الى_رحمة_الله
انتم مسؤولون عن حالة الفوضى ، الإهمال، عدم توعية الشعب، عدم عصرنة و ترقية كل منطقة بما يتناسب مع طبيعة تلك المنطقة
هذه الرسالة ما هي الا عينة بسيطة مبسطة عن كم الجهد الذي يبذله نوابنا لايصال أصواتنا ، او ربما لوضع الرأي العام في دلو ماء كجمرة تطفأ
لا نريد إسكاتا للرأي، نريد اصلاحا و عملا دائما
لنا الله
بعتتلو برية كي سمعت بيه مات و شبع موت لاه مبعتتهاش نهار طاح بعد؟
مهم يعطيك الصحة راك قلت كلش
👌
حذار. ..
اكثر .. من شهروالحال كما هو. ..
حي ساقية سيدي يوسف. ..على المعنين الالتفاتة ... لأن حياة الناس
ليست رخيصة. ..
سارة قاسمي
العياشي قتلوه و هاذي هي الحقيقة ماطاح ما انتحر ..وضع السقوط اكيد يديه يكونو فوق ماشي تحت اي واحد يجرب برك في اي بلاصة يطيح و يشوف ردة الفعل اول حاجة تتحرك فينا هي يدينا باه نشوفو وين نشدو..ثانيا وضع السقوط يجي برجل وحدة ماشي بزوج رجلين يعني مايدخلش كامل و ثالثا كيفاش يطيح و الانبوب طالع على الارض بحوالي 20 سم او اكثر؟؟؟ و الانسان خطوتو ياربي فيها10سم 👌👌👌👌👌
#العياشي #مات #مقتول (اي السقوط كان بفعل فاعل و هو المتسبب في سقوطه ووفاته بعد ايام)ولازم يديرو بحث و تحريات على هاذ الشي..
نطالب بمسيرة وطنية سلمية في كل الولايات ضد الظلم و الحقرة والإستبداد و غلاء المعيشة و البطالة و احتكار كرسي الحكم لي موافق جام و بارتاج
#تساؤلات...
بقيت في ذهني أسئلة لم أستطع الإجابة عنها...
1- لماذا لم يتم إدخال أنبوب للأكسجين داخل البئر بعد بداية عملية الإنقاذ؟
2- لماذا لم يتم انزال كاميرا أو مكبر صوت للبقاء على إتصال مع عياشي طوال الوقت؟
3- لماذا لم يتم تثبيت العياشي بحبل حتى لا يسقط أكثر عند نزول عون الحماية المدنية داخل البئر؟
4- لماذا لم يتم إحضار مضخات للمياه مع بداية عملية الإنقاذ لأنه كلما زادت عملية الحفر كان من الطبيعي أن ترتفع نسبة المياه؟
5- لماذا لم يتم تشكيل خلية أزمة بعد يوم أو يومين من بداية العملية؟
6- لماذا الإنتظار حتى اليوم الخامس لجلب فرقة متخصصة من العاصمة؟
7- لماذا إنتشرت الإشاعات والأخبار المغلوطة وصارت صفحات الفايسبوك المصدر الوحيد للمعلومة؟
8- هل سيتم تحديد المسؤولية بعد فشل عملية الإنقاذ أو سيتم نسيان العياشي وطي الصفحة؟
9- لماذا لم يتم الإستعانة بمهندسي الشركات البترولية التي تحفر أبار إرتوازية يبلغ عمقها عدة كلم ؟
10-لماذا لم يتم الاستعانة بفريق أجنبي للانقاذ ليس بجلبه من دولة أوروبية بل بالبقاء على اتصال به عبر الأقمار الصناعية وشرح الوضعية حتى يتسنى إتخاد خطوات مناسبة؟
واسئلة أخرى سيكون من الصعب الإجابة عليها
ربي يرحمه ويوسع عليه
الجواب: الجزائر كوكب و باقي الدول كوكب ثاني.
لا يوجد إنسان تعيس .. ولكن توجد أفكار تسبب الشعور بالتعاسة،
إن لم تكون سعيداً داخلياً لن تكون سعيداً خارجياً
وإن لم تكن كما أنت الآن لن تكون سعيداً عندما تصبح ماتريد
وإن لم تكن سعيداً بحياتك الآن لن تكون سعيداً بأي حياة.

تابعوا أخبار المسيلة على مدار الساعة عبر الموقع الإخباري ''كل شيء عن المسيلة''
#tout_sur_msila
#كل_شيء_عن_المسيلة

باسمي واسم الجالية الجزائرية المقيمة في مصر
اتقدم بخالص التعازي لعائلة محجوبي خاصة والشعب الجزائري عامة
داعين المولى ان يسكنه الفردوس الاعلى يارب العالمين
بعد قليل ستنتهي هذه العملية و ينتهي هذا الكابوس صدقوني خاوتي رانا في قلب الحدث أمر لا يصدق أمور غريبة تحدث كل مرة يهبط و تصعاب العملية و كأنه هناك أيادي خفية من عالم اخر تعرقل المهمة حتى الماء لم يتوقف تتفجر عين من بلاسة ثم تتفجر عين أخرى من بلاسة أخرى ....الله المستعان ربي يجيب الخير
#وجوه لا تستحي
حتى اليوم الثامن ليصل الخبر
#Khaled
كل شئ عن المسيلة
17 h ·
التلفزيون الجزائري العمومي: تأكيد وفاة الشاب #عياش العالق في بئر إرتوازية بقرية أم الشمل ببلدية الحوامد
صفحة ولاية المسيلة msila28
كيف تدعي انك في قلب الحدث وصفحتك لايوجد فيها اي بث مباشر او صورة حتى الأخبار تنقلها من صفحة اخبار قسنطينة وليس المسيلة. ربي يهديك مهوش وقت جمع الجامات

ليست هناك تعليقات: