الخميس، مايو 14


حدث في قسنطينة

حدث في قسنطينة
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
*بالامس كان الصحفي الرياضي الراحل ....قبلة الصحافيين والبارحة كان الصحافي الاذاعي رابح بلميلي قبلة الصحافيين واليوم الصحافي بوغني قبلة الصحافيين في عيد الصحافة والغريب ان جمعية صحافة الغد جعلت اسماء الصحافيين المتوفيين سجل تجاري للتسول لدي الوالي واذ نتاسف في عيد الحريات ان تقدم تذاكر السفر العمرة للعجائزوتهمل عائلة بوغني وغيرها من عائلات الصحافة في قسنطينة ومما زاد اسفي ان هناك جمعية صحفية لاصدقاء الرئيس وجمعية صحافة الغد وبين الجمعيتين نلاحظ ان صحافة الغد اصبحت ناطق رسمي للوالي وليست ناطق رسمي مدافع عن ماساة الصحافيين في المحاكم وغيرها وانني عندما ادركت ان طاقم صحافة الغد يمثل شباب ابعد خلق عن مهنة الصحافة وعليه نرجو فتح ملف الصحافيين الحقيقين
*دشنت صحيفة الوالي مراة قسنطينة عددها الاخير بمشروع خيالي حول باردو ولقد اعتقدنا انفسنا امام عاصمة دبي لولا جسر سيدي راشد المهم ان هدم جنان التشينة حسب المحللين هو تهرب الوالي من هدم الشطر الرابع لباردو لانه يضم شخصيات استطاعت ان توقف امبراطورية الوالي الغريب ان الوالي خصص حافلتين من المدينة الجديدة الى باب القنطرة مخصصة لجنان التشينة علما ان عددهم 10تلميذ وعموما فان غرق سيارتين في نفق الجامعة الاسلامية وتحويل مسار الطراماوي عبر الجامعة المركزية ورفض اويحي المصادقة على 23مشروع لوالي قسنطينة دليل على ماساة المدينة الضائعة





قسنطينة في 2ماي 2009


الرسالة العاجلة الى المذيعة الراحلة
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

سيدتي المذيعة الراحلة
"الشابة امينة "
بعد التحية والسلام
ماكنت اعتقد ان الشباب يعمدون اشهار رحيلهم بينما يحافظ شيوخ الدهر على مناصبهم
وليس بعيدا عن ماساة الرحيل المفاجئ للمذيعة الشابة امينة التي صدمتنا عشية الخميس الرياضي بعد قرار اعلان رحيلها المفاجئ بعد نهاية الاذاعة الثقافية واذ نقف حياري في بلد يرحل شبابه بالنفي الاجباري والموت الانتحاري والاقصاء الاجتماعي بينما يبقي شيوخه صامدون في مناصبهم وكان القدر جعل الجزائر بلد الشيوخ وليست بلد الشباب
وبين دموع الوداع والوقفة الحائرة للمذيعة فلة تبقي قضية الرحيل الفجائي للمذيعة امينة اللغز الحائر خاصة واذاعة قسنطينة عاشت موجة الاقصاءات الاعلامية ضد الطاقات الشبانية حتي اصبحت الاسماء الجامدة ديكور الحصص الاذاعية وكلنا يتذكر ان احدهم قدم نفسه كشاب ثم رئيس جمعية ثم محافظ للمهرجان ثم مواطن وبين هذا النموذج والنماذج الضائعة من شباب لا يعرفون من اذاعتهم الا اخبار الرياضة في حين حقوقهم الانسانية ضائعة .
سيدتي المذيعة الراحلة
ان اذاعتك فقدت فيك حماسك ولو ادركت قيمتك الثقافية ما ارغمتك على الرحيل حينما حاولت الدفاع عن مواقفك في حصة التهاني والاغاني لكن يظهر ان مستقبل شبابنا في المقابر ومصير شيوخنا في الملاهي وشكرا


قسنطينة في 6ماي 2009

حقائق وفضائح
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

عندما تتحول الحركات التصحيحية للمجتمع المدني الى لعبة سياسية في ايادي الولاة فتلك ماساة ممثلي الدولة الذين تجاهلوا وظائفهم الحقيقية وامسوا مدافعين عن مصالحهم التجارية
وهكذا جاءت الندوة الصحفية للعطافي لنكتشف ان المشاريع وهمية وخيالية بعدما اصبحت العقارات توزع كهدايا على احباب الولاية وبعيدا عن التصريحات الحقيقية للعطافي فاننا نقف حائرين اما م تهديد الوالي للعطافي للسجن وكان الحقائق اصبحت قذائف لايجوز الحديث عنها ثم صدمنا عندما اعلن الوالي في ذكري عيد الصحافة عن تاسيس مجلس ولائي للجمعيات معلنا بذلك القصف القانوني للمجتمع المدني بعدما قصف مدينة قسنطينة قصفا تاريخيا بعد مجازر الهدم الشامل للثراث المعماري لمدينة قسنطينة وبعيدا عن دعوة بوتفليقة للصحافة بفتح ملفات الفساد المحلي هاهي صحافتنا المحلية تعلن حربها على العطافي لتبدع رسالة وهمية في صحيفة اخر ساعة وتتحول ابراجالصحافة الى منبر للحركات التصحيحيةلمجتمع العطافي ورغم ان الحقائق التي ذكرها العطافي تتداولها معظم الالسنة من المشاريع الوهمية والاكاذيب الخرافية فان صراخات مخيمات باردو والتشريد القصري لملاكي باردو والترحيل الانتقامي لسكان جنان التشينة حقائق عينية ثثبثها الصورة الصحفية والمقالة الانشائية لكن يظهر ان كلمة حقائق وفضائح اصبحت بمثابة تهمة القذف مادام امبراطورية والي بلدية قسنطينة لاتعرف من التسير الا الهدم ومن البناء الا المتاجرة العقارية ولقد وقفت مثحدثا مع سكان باردو وتجار ملعب بن عبد المالك فما رايت الا غضبا شعبيا جسدته تصريحات العطافي المجسدة في وثائق رسمية ولو ادرك المتعاطفين مع الوالي في قطاع الثقافة والعمران ان المشاريع الوهمية لوالي قسنطينة تخفي فضائح كبري من تبيض الاموال العمومية واستغلال نفوذمنصب عمومي في بناء امبراطورية عقارية واسالوا سكان غرداية لتعلموا انهم يدفعون ضريبة استبداد بوضياف وشكرا


قسنطينة في 6ماي2009
التهنئة العظمي لاذاعة قسنطينة
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
سادتي الافاضل
بعد التحية والسلام
بمناسبة عيد الحريات المفقودة اتقدم باحر التهاني لاذاعتكم بمناسبة تعينكم الصحفية الجديدة ابتسام فصيح كما جاء على لسان المذيعة وسام كما لاانسي تعينكم للمذيعة الجديدة امينة قربوعة مثلما جاء على لسان بن عبد الله زين الدين وبين المنصبين الجديدين المعبران عن عالم ابداع الاسماء تاتي فرحتنا الكبري ببروز الاسم الاعلامي الجديد في عالم التنشيط المذيعة امينة شاهيناز التي برزت على سطح الاحداث لنكتشف ان هناك اصوات اذاعية مخصصة لللازمات امثال شاهيناز وحياة بوزيدي فهذان النموذجان يستغلان ايام كوارث المنتجين وكان شاهيناز وحياة تدفعان اخطاء المسيرين في اداعة وطبعا لن احدثكم عن استعانة اداعة بشاهيناز ايام نتائج مسابقة رمضان الاولي بعد ما كثرث الانتقادات ضد معد الحصة نورالدين بشكري الذي ورط ادارة الانتاج في مشاكل هروب المستمعين ومع ذلك مازال بطل مسابقة رمضان بامتياز وكان للراسبين حياة انتفاعية ثانية في اذاعة قسنطينة
سادتي الافاضل
لقد جاء الرحيل المفاجئي للمذيعة امينة كلغز محير خاصة وبشائر استقالاتها بارزة في خطبة رحيلها الاذاعي ومهما تعددت الاسباب فان اذاعة قسنطينة اصبحت تعاني فقر الطاقات البشرية وهكذا فبعد الفترة الذهبية لجمهور المذيعات وما بينهما من عهدة معتز والمذيعات التسعة هاهي الفترة الاذاعية تكشف لنا عن المذيعة فلة والاقزام السبعة الذين وجدوا انفسهم حياري بعد الرحيل الاداري لمراد بوكرزازة الى اذاعة جيجل والرحيل الاضظرار ي للمذيعة امينة التي جعلت من رحيلها ازمة اذاعية كبري وكان بالازمة الانسانية ابرزت بريقها لتختفي المذيعات الاحتياطيات وتصبح المذيعة شاهيناز امينة نموذج للتضحية الاعلامية في زمن جزائر المعجزات التي انجبت نماذج احتياطية لكنها فشلت في ابداع البدائل الاستراتجية وشتان بين ضحكات شاهيناز ودموع امينة واخبار حياة
قسنطينة في 27افريل2009
افتحوا ملف ادباء المحاكم "اديب يتاجر في المحاكم ومواطن يهمش في المجامع"
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

انه لمن العار ان يساوم اديب في المحاكم بحثا عن المال لتحقيق الشهرة وهكذا فان المشكلة ان الاديب نور العروبة ميلاط اتفقنا على مقال امدني بالمعلومات نشرتها في الانترنيت اشتهر خرج الى الوجود الثقافي وبعدما تحصل على الجوائز واصبح اسم فاعل يضرب المثقفين في الشوارع ويطاردهم في شارع عبان رمضان ثم يتقدم امامهم طالبا العفو وبعد العفو اجد نفسي متهما في قضية قذف على كلمة شاعر اسرائيلي علما ان المقال نشرته سنة 2005
ونحن في 2009
ثم ان الاديب تناسي يوم جاءني باحثا عن الشهرة بجميع الوسائل والان ها انا اجد متهما لكوني اخرجته من عزلته وجعلته شاعرا والغريب انه يطالب تعويض ب20مليون ولو علم انني خسرت عليه من ميزانيتي في الانترنيت فانه سوف يكتشف انه بطرحه للقضية في العدالة فتح ملف ادباء المحاكم الذين يبحثون عن الشهرة مقابل اهانة الاخرين





الى مكتب الفجر قسنطينة
031928101
افتحوا ملف ادباء المحاكم
انه لمن العار ان يعجز اديب على النقاش
فيستغل التكنولوجيا لابداع قضية قذف ضد صديقه لتتحول كلمة عادية شاعر اسرائيلي الى تهمة قذف علما ان المقال يعتبر ارشيف صدر سنة 2005
وبعد ما حقق الاديب احلامه تدكر مقالة صديقه التي خرج بها للوجود ليقدم برفع قضية على طريقة المحامين وبعدما اكدلي الاديب انه تنازل على القضية فاذا بي افاجئي باخ الاديب الذي اصبح محامي يرفع قضية قذف على عبارة "شاعر اسرائيلي"
تتداولها جميع الصحف العالمية محاولا بذلك الحصول على الاموال
خاصة وقانون القذف يمكنك من الحصول على اموال مادامت الكلمة تؤل حسب الاهواء المهم ان القضية تكمن في ان اخ الاديب استغل وظيفة المحامي ليحصد شهرة خاصة وان كلمة اسرائيلي تجلب له شهرة اعلامية وبعيدا عن الاحكام السياسية اذا علمنا ان طرح القضية قد يعصف بالسياسة الجزائرية خاصة حينما تتحول كلمة اسرائيلي الى قذف علما ان الكلمة متداولة في القران والصحافة وبحسب الاديب فان كل من ينطق كلمة اسرائيلي في الصحافة يرفع ضده الاديب القضية وهنا الخطورة المهم انه لا يوجد قانون خاص بالانترنيت كما ان المقال قديم والاديب حقق الاهداف فلماذا يحي قضية في مثل هذه الفترة ثم ان مطالب الاديب بمساومات كلمة اسرائيلي ب100مليون تعبير عن المطلب التجاري وهنا الكارثة ثم ان هناك قانون قدم للبرلمان حول كلمة اسرائيل وتجريم كل ناطق لها فرفضها البرلمان فكيف طبقتها المحكمة اذا علمنا ان القران فضل بني اسرائيل وختاما نرجو كشف فضيحة ادباء المحاكم الذين يستغلون العدالة لمصالحهم الشخصية وشكرا نورالدين بوكعباش قسنطينة

الثلاثاء، مايو 12

تعليق

http://www.echoroukonline.com/ara/national/36412.html

رسائل عاجلة الى جزائر صائعة بقلم نورالدين بوكعباش

عاجل الى وزيرة الثقافة

بقلم نورالدين بوكعباش

مثقف جزائري

منذ لحظات اعلنت الصحفيةحياة بوزيدي ان يوسف وغليسي يكرم في نادي الاثنين تذكرت سنوات الاربعة لطردي من طرف رئيس النشاطات الثقافية للمدجيرية بحجة ان الحضور يريد نقاش المجاملة

المهم بعد التقاطي الخبر توجهت الى الخليفة فرايت ان الاعلان عن التكريم لم يتضمن عبارة حضوركم يسعدنا

فتاكدت انه تكريم مغلق بعد فضيحة المهرجان النسوي للشعر الذي طرد مثقفين واهان شخص رئيس الجمهورية واصدر كتاب انتقامي من اموال الدولة ورغم محاولاتي استبيان ان التكريم لشخص وغليسي يعتبر تشجيعا على اهانة الاديبات الجزائريات مع الاشارة انه وصلتني معلومات من طرف احدي الاديبات ان وزيرة الثقافة تفكر في اقالة منيرة خلخال واحالة يوسف وغليسي على لجنة وزارة الثقافة خاصة والكتاب اهان احلام مستغانمي زهور ونيسي فضيلة الفاروق واننا متاسفون ان يتم التكريم سريا

حدث في قسنطينة

بقلم نورالدين بوكعباش

*صباحا الهام بن حملات تعلن ان وزير النقل يزور قسنطينة مساءا حياة بوزيدي تعلن ان وزير النقل زار عين التوتة

*مساء الخميس اداعة قسنطينة تنقل قرار من الوالي بان مشروع الجسر العملاق سينطلق صباح الاحد

*صباح الاحد حارس صنم الجسر العملاق مازال في انتظار ازالة الستار الرسمي للثمثال في شارع عواطي مصطفي

ثم ان الجسر العملاق لم ينطلق بينما اكتمال مشروع مجزرة عمرانية لحي جنان التشينة

*صباح الاثنين سكان قسنطينة يتجادلون كيف ينطلق الجسر العملاق وحي شالي قابعا في واجهة مشروع المشروع علما ان الوالي اصدر امرا لكن الحقيقة ان المشروع لم يصادق عليه الرئيس بوتفليقة وهنا الكارثة والي يقرر دون وجود دراسة ووزير نقل زائر لباتنة يذكر في اداعة قسنطينة انه سوف يزور قسنطينة للمرة الف

ختاما لقد ادرك سكان قسنطينة انهم ضحية لاكذوبة الوالي المغرور وانهم تيقنوا ان العنف قادم ومن زرع حصد

قسنطينة في 11ماي 2009

الرسالة العاجلة الى الصحفية الراحلة

"جليلة حنديس "

بقلم نورالدين بوكعباش

مثقف جزائري

سيدتي الفاضلة

الصحفية جليلة

بعد التحية والسلام

ماكنت اعتقد ان يرحل شباب اذاعة قسنطينة بطريقة فجائية وكان الدمار العمراني للمدينة تحول الى دمار معنوي للطاقات الشبانية الاعلامية

وهكدا فبعد موعد مع الشباب المؤجل في ذاكرة مسيري الدولة الجزائرية جاء موعد للشباب ليجد الشباب في انتظار المشعل السياسي المحتكر من طرف انصار الجزائر الضائعة

سيدتي الفاضلة

لقد تفاجات بنبا رحيلك عشية الجمعة المصادف لعيد انتصار فرنسا المصادر من طرف ضحايا الاستقلال المصادر

وزادت حيرتي عند مجادلتك مع المذيعة سلمي عند عبارة "ربما اعود او لااعود"التي جعلتني اقف مصمودا خاصة وان اقلام الصحافة الجزائرية تذكرتك عشية عيد الحريات فمنحتك وسام الاستحقاق الاعلامي في الصحافة الاذاعية فهل شهادة التكريم ارغمتك على الرحيل الابدي من قسم الاخبار لاداعة قسنطينة

سيدتي الفاضلة

لم اشاهد في حياتي ان الراحلين في بلادي اصبحوا شباب صاعدين للمعالي ولم اعيش في حياتي وانا اشاهد الاجيال الجزائرية الشابة تعلن رحيلها وانسحابها من الحياة الاعلامية وكان قدر الشباب الجزائري اعلان نية التقاعد بعدما اصبحت بلادي تحترم شيوخها العاطلين انسانيا وتعلن تهميشها لشبابها الباحثين عن المجد الضائع في ذاكرة الجزائر النائمة على ذاكرة عيد الاموات وان رحيلك يا صحفية شباب خسارة لاذاعة سيرتا

وشكرا

قسنطينة في 10ماي 2009

حدث في قسنطينة

"الاديبة فضيلة الفاروق في قسنطينة واديبة صاحبة الشهادات تستضاف في اذاعة قسنطينة "

بقلم نورالدين بوكعباش

مثقف جزائري

*شوهدت الاديبة الجزائرية المهاجرة فضيلة الفاروق في شارع عبان رمضان بينما كان رابح لوصيف يسرد المشاكل النفسية لمجتمع قسنطينة الغريب ان الاديبة فضيلة الفاروق استعانت بمرافقة شابة ولقد استقطب نظرها حركات الشباب الجزائري علما انها مرت من نفس الشارع منذ سنة رفقة وغليسي يوسف الذي ابدع كتاب ليشتم فيها المراة الجزائرية على طريقة فضيلة الفاروق ومن غرائب شارع عبان رمضان انه بعد ساعة من مرور الاديبة فضيلة تهجم شاب على فتاةونظرا لكون الفتاة ارادت الدفاع عن نفسها فقد تهجم عليها الشاب والقي عليها الكلام الفاضل وسط المارة ثم ان القتاة لم تجد جوابا اشباب ينظر الى المراة نظرة احتقار وعموما هاهي كتابات فضيلة الفاروق تجسد ميدانيا الاولي عند مرور شخصها والثانية عند تهجم شاب على فتاة وبين الصورتين تبقي فضيلة الفاروق الصوت الغائب في ذاكرة مديرية الثقافة التي جعلت الشعر النسوي سبيلا للحصول على المنافع الريعية

*تمنت شاعرة في حصة رابح بوشارب ان يسمعها الوالي بوضياف هكدا اصبح الادباء في خدمة الولاة والمحاكم في خدمة الشعراء للحصول على اموال الفقراء و...

*رحلت المذيعة امينة بسبب حصة التهاني ورحلت الصحفية جليلة بسبب قرار الوزير ورحل معتز بلا سبب

قسنطينة في 9ماي2009

وقفات اخبارية

"نحن نتمني فقط" حياة بوزيدي حصة منتدي الاذاعة

"ماعنديش الحق للخطا لازم نحضر المدينة لم نظلم الناس لم تكن تجاوزات اراضي باردو اصبحت ملك للدولة تطهير الوادي كنت افكر في بناءات اجتماعية وكفي في باردو .....159هكتار مساحة باردو الجانب المعماري على الطراز العربي الاسلامي بالنسبة لي اعتقد اهتمام تاع المواطن "تصريح والي قسنطينة البعض يقول الهام بن حملات والبعض يقول صوفيا رمضاني علما ان الهام كثيرة الاسئلة وصوفيا تمتاز باقتناع

"14دقيقة .....تابعتم النشرة الاخبارية شكرا لطيب الاصغاء والمتابعة السلام عليكم "اخر كلمة لجليلة حنديس في اخر نشرة عشية الجمعة 8ماي

سلمي "ياجليلة اعتقد انه اخر موعد اخباري لك في اداعة قسنطينة "

جليلة "ستبدا غدا عطلتي "

سلمي "لديك صوت حنون"

جليلة "سوف اعود او لااعود احبكم جميعا"

"انا الان مواطنة ومن حقي التساؤل ..........."حياة بوزيدي

"انا منتخب قبل ان اكون مواطن ولقد اصبح الوالي يثحدث باسم جبل الوحش كلما التقاني "سعد بغيجة حصة منتدي الاذاعة

هذه مقتطفات اخبارية من برامج اذاعة قسنطينة يمكن اكتشاف منها

1عفوية الصحافيين وديماغوجية المسسؤلين خاصة سعد بغيجة وبوضياف

2انتقال الصحافين من موظفين الى مواطنين في حصصهم

3تصريحات والي قسنطينة المتعلقة بباردو متناقضة فهل هناك تركيب صوتي ام ان صوفيا رمضاني نقلت تصريحا صحافيا متناقضا يعبر عن غياب التفكير الاستراتجي لوالي قسنطينة

4المتتبع لحصة منتدي الاذاعة يكتشف ان صحفية النصر كرميش تعرضت لاحراج عند طرحها لسؤال الى بغيجة فهل احتج بغيجة وغادر الحصة بسببها كما لاحظها عطسات الصحفية حياة فهل اصبحت حرية الاراء تخيف اقلام صحافي الاذاعة

3ان تعلن المذيعة امينة رحيلها ثم تعلن الصحفية جليلة وداعها لتعلن امكانية عدم رجوعها لللاذاعة وهنا السؤال هل قدر لشباب اذاعة قسنطينة الرحيل بعد وفاة مدينة قسنطينة اعلاميا

بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري

قسنطينة في 9ماي 2009

عاجل الى حصة منتدي الاذاعة

"اننا نعيش برامج الهدم العمراني "

بقلم نورالدين بوكعباش

مثقف جزائري

سيدتي الفاضلة

حياة بوزيدي

بعد التحية والسلام

لقد تتبعت اشكالية الحصة حول ثحديث المدينة ووجدت نفسي حائرا أأبعث برسالة خطية لاتصل بعد اسبوع ام ابعث برسالة الكترونية لكنني اكتشفت غياب البريد الالكتروني للحصة الاجتماعية وبعد ترددقررت مراسلاتكم عبر فاكس اذاعة قسنطينة باعتباره الحل العاجل

سيدتي الفاضلة

ان قضية ثحديث قسنطينة اكذوبة كبري فلقد اكتشفت ان والي قسنطينة لايعرف المساحة الحقيقة لحي باردو فاذا كانت الوثائق التاريخية تحددمساحته ب10هكتارات فان والي قسنطينة اكد بتصريح ان مساحته 159هكتار واذا كان الوالي البارع في هدم باردو لا يعرف المساحة الحقيقية لاقدم حي في قسنطينة والغريب انه اقترح بناء سكنات اجتماعية في باردو حسب تصريح للصحفية صوفيا رمضاني

سيدتي الفاضلة

ان قسنطينة تعيش اسثتمار الهدم العمراني وانني اعتقد ان اموال الانعاش الاقتصادي ذهبت كمصاريف لهدم باردو وجنان التشينة في حين اقدمت عبقرية الوالي على هدم مدرستين في حين ابقت المساجد وكان هدم المساجد(الامام مالك ومسجد جنان التشينة)يمثل اشكالية علما ان مسجد حماني هدم وذلك تحت رعاية الوالي

سيدتي الفاضلة

لقد قمت البارحة بزيارة لحي باردو فرايت الحشائش المتوحشة وشاهدت ملاك باردو في اجتماعات لاستعادة ذكريات

الماضي وليس بعيدا عن ذلك شاهدنا اكبر مجزرة عمرانية انها مجزرة 8ماي2009

في قسنطينة فلقد حطمت اعمدة الجسر الفاصل بين باردو وجنان التشينة

كما ان عملية الهدم اثبث ان قسنطينة تعيش عملية تدمير الثراث العمراني لمدينة عجز الوالي عن تحديد مساحة باردو ثم جاءنا مفتخرا بانجازاته العملاقة التي لاتتجاوز احلام العصافير

سيدتي الفاضلة

ان اموال الانعاش الاقتصادي ذهبت لاصحاب ترميم الطرقات وابداع المشاريع الوهمية وهكذا ضاعت قسنطينة في احلام العصافير وختاما نريد كشف حقيقة اين ذهبت اموال انعاش قسنطينة وشكرا

ملاحظات

1سكان باردو مازالوا لم يتلقوا تعويضات

2لماذا لا تحذف منصب رئيس بلدية قسنطينة مادام الوالي مدافعا عن بلدية باردو فقط

3تذهب دراسات اجتماعية ان قسنطينة مرشحة لاعمال عنف مستقبلا

4مار ايكم ان مشاريع الوالي تتمددوتتحصر ولكن السؤال ما موقع الازمة المالية من ماساة قسنطينة

وشكرا

بقلم نورالدين بوكعباش

مثقف جزائري

قسنطينة في 2ماي 2009

احداث وحوادث

بقلم نورالدين بوكعباش

مثقف جزائري

"الخبر مقدس والتعليق حر"

بهذه الملصقة الورقية المعلقة امام مسرح قسنطينة افتتح رحلة في احداث قسنطينةابتداءا من صبيحة الخميس الى صبيحة السبت

الخميس مواصلة هدم جنان التشينة مع هدم العمارة البقية في باردو

الثانية مساءا المذيعة امينة تملك زمام الميكروفون بعد فترة سلمي التي تميزت بفوز اول مستمع في حصة الخميس

الثالثة مساءا حياة بوزيدي تقدم النشرة الاخبارية مواصلة حصة رياضة وموسيقي

الرابعة مساءا النشرة الاخبارية الثانية بصوت حياة بوزيدي وتركيز على الحج والداعية واهمال سكان جنان التشسنة وكان الترحيل اصبح موضة

الرابعة والربع المذيعة امينة تعلن عن الرحيل قبل النشرة الجهوية

الساعة السادسة النشرة الثقافية

الساعة السابعة فلة وحسينة وامينة في جلسة وداع للمذيعة امينة التي اعلنت رحيلها الغريب ان فلة حددت مدة اربعة اشهر كاقصي مدة للرحيل

تغادر امينة الاستوديو

تواصل فلة بقية السهرة حصة سحابات الكلام يغيب المعد وتعرض مسجلة بن سعيد يستضيف عدوه في حصة المغني وينسي انه اهانه رفقة سميسم

الجمعة المذيعة وسام تتذكر المستمعة رشيدة قادري وتقدم اغانيها وتتمني اتصالها بالاذاعة

النشرة الاخبارية تقدم تصريحا لوالي قسنطينة حول الامور مستقرة كما يقدم حافلة لعشرة تلاميذ من المدينة الجديدة الى حي جنان التشينة

الثانية حياة بوزيدي تقدم النشرة الاخبارية بعد سقوط امطار وتعلن عن زلزال قسنطينة في خين تغرق سيارتين في نفق الامير عبد القادر

السابعة مساءا المذيعة شاهيناز تعلن انها تحصلت على شهادة تكريم من طرف مؤسسة البريد بقسنطينة

السبت 2ماي معتز بلهوشات يعلن عن الدكتور الجامعي المهمش في مستشفي قسنطينة

التاسعة صباحا معرض الصحافة بصوت الهام بن حملات حيث تكتشف عن قطع طريق المنية ووجود رئيس بلدية قسنطينة في المستشفي

العاشرة صباحا حصة منتدي الاذاعة تقدم حصة حول قانون المرور ومدارس السياقة ولاول مرة المذيعة شاهيناز تقدم الفترة الصباحية

منتصف النهار النشرة الاخبارية التي تقدمها الصحفية حسينة ان هناك حافلاتين مخصصة لسكان جنان التشينة

ملاحظات

1ساعة بعد بث تصريح الوالي لصحفية ابتسام تغرق سيارتين في نفق الجامعة الاسلامية

2الاذاعة اعلنت عن خسارة فريقين واهملت خبر قطع الطريق في المنية ووجود مير قسنطينة في المستشفي وهنا السؤال الرياضة اهم من مشاكل المواطن

3لاول مرة تعلن مذيعة رحيلها ولاخر مرة تبقي التغطية الاعلامية حول ترحيل سكان عين التشينة ناقصة فلم نعيش تحقيق اذاعي حول المنطقة

وختاما فان الفكر حر والاذاعة مقيدة

بقلم بوكعباش نورالدين

مثقف جزائري

قسنطينة في 28افريل 2009

الى حصة بوكرزازة حول الجمعيات

بقلم نورالدين بوكعباش

مثقف جزائري

سيدتي الفاضلة

انني استمع في هذه اللحظات الى مسيري جمعيات لديهم مناصب تنفيذية اننا نشاهد احداث في قسنطينة مند احداث باردو الى احداث جنان التشينة لكن يظهر ان جغري وغيره يدافعون عن برنامج الوالي الخيالي لذلك فان الاشخاص يمثلون مناصبهم ولا يمثلون جمعيتهم مادامت تابعة لوظائفهم وللحديث

حرب الاقصاء بقلم نورالدين بوكعباش

ادا كانت لامريكا حربها ضد المهاجرين غير الشرعين فان لقسنطينة حربها ضد المثقفين فمند اعتلاء والي قسنطينة والمدينة تعيش حرب ثقافية ضد المفكرين سواء في الملتقيات او المحاكم او الجلسات الثقافية وكلنا يتدكر محمد زتيلي بن قادري وغرهم ممن حرموا من الدفاع عن مدينمتهم بحجة وعيهم الثقافي واد نتاسف ان تجمع توقيعات لبقاء امام مسجد لم يجد ان يعلن عن طرده الا عبر اداعة قسنطينة ولولا حصة اداعة قسنطينة ماعرف سكان قسنطينة حرب الاقصاء الثقافي التي بدات بالمثقفين وانتهت بسكان باردو وجنان التشينة وبعيدا عن ماساة المدينة الميتة تبقي قسنطينة مدينة العقول المعلقة وصدق القائل "انني اري مدينة مدمرة وشعب ساكت فاين اختفت الافكار الحية ياسكان قسنطينة "بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري


الأحد، مايو 10

رسائل مفتوحة الى الصحافة الجزائرية

قسنطينة في 29افريل 2009
الى الصحافة الجزائرية

رسالة مفتوحة الى رئيس الجمهورية
نريد اقالة والي قسنطينة

بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

سيدي رئيس الجمهورية
بعد التحية والسلام
هاهي مدينة قسنطينة تعيش ماساة مسيريها الدين عاثوا فيها فسادا وهكدا فبينما تغلق مداخل قصر الوالي امام المواطنين وتتحول الجمعيات المستقلة الى طبول للوالي وتتحول مطالب المواطنينالى حقوق مؤجلة وهكذا شرد سكان باردو وضاعت حقوق مالكي جنان التشينة وامسي شباب الانفاق بطالين بامتياز
وطبعا لن احدثكم عن مشردي الملاعب بعد هدم ملعب بن عبد المالك وما بينهما من تقطيع اشجار زواغي وكان ايادي التهديم التاريخي لمدينة قسنطينة على ايادي غرباء المدينة
وليس بعيدا عن ماسي النقل الجماعي تاتي فضائح والي قسنطينة بتبادله الاتهامات لكل معارضة فكرية وكاننا نعيش في جمهورية الجزائر الكبري ودولة قسنطينة الانفصالية عن قوانين الجمهورية ونظرة فاحصة في عناوين الصحافة حول تحول قسنطينة الى ولاية لمنطقة سيدي راشد يضعنا امام ضياع اموال الانعاش الاقتصادي في سراب الاحلام الكاذبة
سيدي رئيس الجمهورية
اعلم انكم غاضبين على مسيري قسنطينة الذين تناسوا الجمهورية الواحدة فاعلنوا تاسيس مقاطعة قسنطينة المستقلة لتظهر بذلك طائفة الوالي التي تضم الانتهازين واصحاب الريوع الكاذبة الذين يطبلون لكل حالم ويحاربون كل مفكر واما الطائفة الثانية فثثمثل في التيار المعارض من ابناء قسنطينة الذين يعتقدون ان الوالي حطم مدينتهم وختاما نريد قرارا صارما ضد والي قسنطينة
وشكرا

قسنطينة في 29افريل 2009

رسالة مفتوحة الى وزير الاتصال
نريد اذاعات مستقلة لااذاعات للولاة
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
سيدي وزير الاتصال
بعد التحية والسلام
هاهي اذاعة قسنطينة تذهب ضحية محتالين ينظمون حصص تحت الرعاية السامية للوالي ثم يعلنون حربهم على الاذاعة بمجرد الغاء بث حصصهم وطبعا لن احدثكم الذين يستغلون من سلطة الولاة على الاذاعات كوسيلة لابداع برامج للتقرب من الوالي وكم من عابر سبيل اصبح يستغل الاذاعة وسيلة للضغظ على هيئات لتحقيق مصالحهم وتبقي قضية العطافي وبن قادري وبن عبد الله زين الدين الذين اعلنوا حربهم على مدراء اذاعة قسنطينة بمجردالغاء حصصهم وكما لاننسي الهجوم الاذاعي لللاداري "نورالدين بشكري "على مدير الانتاج عندما اتصل بالحصة هاتفيا ليصبح مدير الانتاج متهما من طرف منتج استغل اسم "الرعاية السامية للوالي "في فرض سلطته على اذاعة محلية وجدت نفسها حائرة اتطيع هواتف الوالي ام تطبق سلطة الادارة المركزية
سيدي وزير الاتصال
ان الاذاعات المحلية لاتملك قانونها الداخلي مما جعلها تحت سلطة قانون الغاب للولاة وتعدد المسيرين وعليه فاننا نطالبكم كمواطنين بمنح الاستقلالية المطلقة لمدراء الاذاعات المحلية والقضاء على القرارات الادارية للولاة مادامت سلطتهم الاستبدادية اصبحت تغلق طوائف الانتهازية جعلت الاذاعات المحلية تحت رحمة المافيا العشائرية وختاما نريد اذاعات مستقلة محلية لا اذاعات للولائم
وشكرا



حدث في قسنطينة "ادباء المحاكم "
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري


الى الصفحات الثقافية للصحافة الجزائرية


هاهي الحركة الثقافية في ولاية قسنطينة تنتقل من ادباء المناصب في الستينات الى ادباء الولائم في السبعينات فادباء المساجد في الثمانينات وما بينهما من ادباء المعارض في التسعينات
لتنتهي الحدوثة بادباء المحاكم فان الحركة الثقافية اصبحت تناقش القضايا الفكرية في المحاكم بعد اكتمال الوعي الشعبي

واذ نطرح قضية ادباء المحاكم فاننا نربطها بتهة القذف فمعظم الادباء يرفعون قضايا القذف ضد مواطنين بسطاء او اعدائهم الادباء للحصول على تعويضات مالية خاصة وقانون القذف يشجع الادباء على حصول الاموال من اعدائهم لبناء حياتهم الاجتماعية واذ نتاسف ان يصبح الادباء نكتة المحاكم فانه من الغرائب ان الادباء يطلبون مبالغ خيالية ضد مواطنين او صحافيين وكان التجارة الثقافية اصبحت تصنعها قضايا القذف علما ان بعضهم كتب مقالة مدح لشخصه وبعدما نشرها صاحبه اتهم الاديب صديقه بكونه كاذب بل وبعد تهجمه على شخصه رفع دعوي قضائية في محكمة قسنطينة بتهة القذف على عبارة "شاعر اسرائيلي "وهكدا فادا كان لاهل السياسة فضائحهم فان لادباء المحاكم مهازل كبري




الى صفحة كراس الثقافة
"افتحوا ملف ادباء المحاكم "
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

سيدي الفاضل
الاديب سليم بوفنداسة
مسسؤل الصفحة الاسبوعية
كراس الثقافة
بعد التحية والسلام
ها انا اراسلاكم قصد فتح قضية ادبية خطيرة ثثمثل في في ان الادباء الفاشلين اصبحوا يستغلون ضعف الاخرين في رفع قضايا القذف في المحاكم وذلك بحثا عن الاموال وليس للدفاع عن افكارهم الثقافية والغريب ان هذه الظاهرة اصبحت تميز الساحة الثقافية خاصة قسنطينة اذا علمنا ان اديب مهمش اصبح يلهث وراء التعويض المالي وهنا الغرابة خاصة وان ظاهرة ادباء الجوائز انتقلت الى ظاهرة ادباء المحاكم الذين يفضلون من القدف سبيلا للحصول على المال بعدما فشلوا في اثباث وجودهم الثقافي واذا اراسلاكم وذلك لان الظاهرة تعبر عن الفشل الثقافي لادباء الجزائر خاصة وان فتح الملف سوف يكشف ان الحركة الثقافية الادبية تعيش على الاقصاء والتهميش والتوريط وانه لمن العار ان يرفع اديب مهمش قضية في المحكمة ضد مثقف مهمش ليجد المثقف نفسه امام مطالب مالية لاديب مهمش خيالية وحتي لااطيل هدا نموذج لقضية اديب المحاكم نقدمها لكم مع تحياتي الخالصة










قسنطينة في 5ماي2009


حدث في قسنطينة بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

*شكرا للمذيعة امينة شاهيناز على التنشيط
*من يزور شارع جنان التشينة يعتقد ان فرنسا عبرت باردو فمظاهر الهدم تجعلك ثبحث عن جثث القصف الجوي هذه صورة مصغرة لماساة مدينة تعيش الهدم الشامل ليكتشف الوالي المعظم في تصريح للاذاعة منذ لحظات ان قسنطينة تعيش مخاطر انزلاقات في سراديب الصخر العتيق
*هل تعلم ان جسر الشيطان كان معبر للسيارات القادمة من مدينة باتنة لتدخل وسط المدينة عبر باردو
*هل تعلم ان ثكنة باردو "ثكنة السينغالين"بنيت سنة 1840كاول مشروع عسكري معثكنة القصبة الغريب انه بعد قرن ونصف من بنائها هدمها والي قسنطينة..
*هل تعلم ان مدينة قسنطينة بنيت في 36سنة وان الوالي بوضياف هدمها في سنتين ...
*هل تعلم ان قسنطينة تضم
-المدينة المختلطة (
مساحتها 42هكتار تضم باردو سيدي مبروك الاعلي منطقة الصخر العتيق
-المدينة الاسرائيلية مساحتها 12هكتار تضم محتشد الشارع سيدي مبروك الاعلي حي لالوم
-المدينة الاوروبية 125هكتار منطقة الروشي سان جان المنظر الجميل الكدية القنطرة سيدي مبروك الاعلي الاسفل
-المدينة العسكرية 60هكتار تضم القصبة ثكنة باردو باردو


قسنطينة في 25افريل 2009
الى حصة منتدي الاذاعة
يا اوقاسي امهندس تربية ام اداري
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

لقد تتبعت صبيحة اليوم تدخلات الاستاذ اوقاسي حول قضية الدروس الخصوصية وممازاد حيرتي هو انه يتحدث كاداري وظيفته قهر المجتمع فمثلا يقترح قرارا من الوالي لمنع الدروس الخاصة ثم يعلن ان كل استاذ يقدم دروسا خصوصية مصيره السجن واذ نقف متحسرين حول تحول استاذ تربوي الى اداري عقابي لتغيب بذلك المنهجية العلمية وتزامن مع هذا الطرح فان لفتة حياة بوزيدي بكون ان الوالي يسمع الحصة تجعلنا نتسائل هل الحصة موجهة للمستمعين ام للوالي ثم ان الحصة لم تلتزم الحياد فدخلت في احلام اليقظة والمثالية المزيفة للاستاذ اوقاسي الذي طلب يوما برفع اسعار المعيشة في قسنطينة حتي تدخل عالم التمدن ونفس الشخص اعلن انسحابه امس من حصة كعبوش ليتاكد بذلك ان الاستاذ اوقاسي يخلط بين السياسة والعلم مما يجعله اكثر فقرا اعلاميا حينما يتحول خبير التربية الى اداري وهنا نجد امام امام استاذ متعدد المواهب فهو سياسي ومربي ورياضي ومصلح وبين هذه المواهب نجده انه يفتقر للمنهجية العلمية مما يجعل افكاره تتعارض مع واقعه الاجتماعي واذ نطرح اشكالية اوقاسي فاننا نربطها بماساة البرامج الاذاعية لقسنطينة حيث اغلبها غارق في المجاملة العاطفية وهارب من الاسئلة الحرجة وكاني باذاعة للتقنين وليست للمثقفين ثم هناك قضية اغراق الاذاعة في التمجيد للمهرجان النسوي عبر تليلاني وكان بالاذاعة ملحق للمهرجان
ثم ان الارتجالية ميزة معدي البرامج فكل منتج يدخل الاستوديو يجري حوارا مباشرا ثم ان تتعرف الاذاعة على حقيقة الشخصية المستضافة وحبذا لو يكون دفتر للزوار داخل الاستوديو حتي تتعرف الاذاعة على ضيوفها
وختاما تبقي قضية اختفاء اصوات سامية قاسمي منذ حصة من الاعماق واسماء الصحافيات مني العشي ازدهار فصيح حسينة بوالوذنين اللغز المحير فهل اتت الاصلاحات الاذاعية على الاصوات الشابة ام ان صراع القيادة جعل اقسام الاذاعة تعيش ماساة ضياع المستمعين الذين فضلوا اذاعة ام البواقي في الخروب واذاعة سطيف في عين اسمارة واذاعة القناة الاولي في قسنطينة الكبري وشكرا

مقالات في صفحات بقلم نورالدين بوكعباش

قسنطينة في 29افريل 2009
الى الصحافة الجزائرية

رسالة مفتوحة الى رئيس الجمهورية
نريد اقالة والي قسنطينة

بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

سيدي رئيس الجمهورية
بعد التحية والسلام
هاهي مدينة قسنطينة تعيش ماساة مسيريها الدين عاثوا فيها فسادا وهكدا فبينما تغلق مداخل قصر الوالي امام المواطنين وتتحول الجمعيات المستقلة الى طبول للوالي وتتحول مطالب المواطنينالى حقوق مؤجلة وهكذا شرد سكان باردو وضاعت حقوق مالكي جنان التشينة وامسي شباب الانفاق بطالين بامتياز
وطبعا لن احدثكم عن مشردي الملاعب بعد هدم ملعب بن عبد المالك وما بينهما من تقطيع اشجار زواغي وكان ايادي التهديم التاريخي لمدينة قسنطينة على ايادي غرباء المدينة
وليس بعيدا عن ماسي النقل الجماعي تاتي فضائح والي قسنطينة بتبادله الاتهامات لكل معارضة فكرية وكاننا نعيش في جمهورية الجزائر الكبري ودولة قسنطينة الانفصالية عن قوانين الجمهورية ونظرة فاحصة في عناوين الصحافة حول تحول قسنطينة الى ولاية لمنطقة سيدي راشد يضعنا امام ضياع اموال الانعاش الاقتصادي في سراب الاحلام الكاذبة
سيدي رئيس الجمهورية
اعلم انكم غاضبين على مسيري قسنطينة الذين تناسوا الجمهورية الواحدة فاعلنوا تاسيس مقاطعة قسنطينة المستقلة لتظهر بذلك طائفة الوالي التي تضم الانتهازين واصحاب الريوع الكاذبة الذين يطبلون لكل حالم ويحاربون كل مفكر واما الطائفة الثانية فثثمثل في التيار المعارض من ابناء قسنطينة الذين يعتقدون ان الوالي حطم مدينتهم وختاما نريد قرارا صارما ضد والي قسنطينة
وشكرا

قسنطينة في 29افريل 2009

رسالة مفتوحة الى وزير الاتصال
نريد اذاعات مستقلة لااذاعات للولاة
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
سيدي وزير الاتصال
بعد التحية والسلام
هاهي اذاعة قسنطينة تذهب ضحية محتالين ينظمون حصص تحت الرعاية السامية للوالي ثم يعلنون حربهم على الاذاعة بمجرد الغاء بث حصصهم وطبعا لن احدثكم الذين يستغلون من سلطة الولاة على الاذاعات كوسيلة لابداع برامج للتقرب من الوالي وكم من عابر سبيل اصبح يستغل الاذاعة وسيلة للضغظ على هيئات لتحقيق مصالحهم وتبقي قضية العطافي وبن قادري وبن عبد الله زين الدين الذين اعلنوا حربهم على مدراء اذاعة قسنطينة بمجردالغاء حصصهم وكما لاننسي الهجوم الاذاعي لللاداري "نورالدين بشكري "على مدير الانتاج عندما اتصل بالحصة هاتفيا ليصبح مدير الانتاج متهما من طرف منتج استغل اسم "الرعاية السامية للوالي "في فرض سلطته على اذاعة محلية وجدت نفسها حائرة اتطيع هواتف الوالي ام تطبق سلطة الادارة المركزية
سيدي وزير الاتصال
ان الاذاعات المحلية لاتملك قانونها الداخلي مما جعلها تحت سلطة قانون الغاب للولاة وتعدد المسيرين وعليه فاننا نطالبكم كمواطنين بمنح الاستقلالية المطلقة لمدراء الاذاعات المحلية والقضاء على القرارات الادارية للولاة مادامت سلطتهم الاستبدادية اصبحت تغلق طوائف الانتهازية جعلت الاذاعات المحلية تحت رحمة المافيا العشائرية وختاما نريد اذاعات مستقلة محلية لا اذاعات للولائم
وشكرا



حدث في قسنطينة "ادباء المحاكم "
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري


الى الصفحات الثقافية للصحافة الجزائرية


هاهي الحركة الثقافية في ولاية قسنطينة تنتقل من ادباء المناصب في الستينات الى ادباء الولائم في السبعينات فادباء المساجد في الثمانينات وما بينهما من ادباء المعارض في التسعينات
لتنتهي الحدوثة بادباء المحاكم فان الحركة الثقافية اصبحت تناقش القضايا الفكرية في المحاكم بعد اكتمال الوعي الشعبي

واذ نطرح قضية ادباء المحاكم فاننا نربطها بتهة القذف فمعظم الادباء يرفعون قضايا القذف ضد مواطنين بسطاء او اعدائهم الادباء للحصول على تعويضات مالية خاصة وقانون القذف يشجع الادباء على حصول الاموال من اعدائهم لبناء حياتهم الاجتماعية واذ نتاسف ان يصبح الادباء نكتة المحاكم فانه من الغرائب ان الادباء يطلبون مبالغ خيالية ضد مواطنين او صحافيين وكان التجارة الثقافية اصبحت تصنعها قضايا القذف علما ان بعضهم كتب مقالة مدح لشخصه وبعدما نشرها صاحبه اتهم الاديب صديقه بكونه كاذب بل وبعد تهجمه على شخصه رفع دعوي قضائية في محكمة قسنطينة بتهة القذف على عبارة "شاعر اسرائيلي "وهكدا فادا كان لاهل السياسة فضائحهم فان لادباء المحاكم مهازل كبري




الى صفحة كراس الثقافة
"افتحوا ملف ادباء المحاكم "
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

سيدي الفاضل
الاديب سليم بوفنداسة
مسسؤل الصفحة الاسبوعية
كراس الثقافة
بعد التحية والسلام
ها انا اراسلاكم قصد فتح قضية ادبية خطيرة ثثمثل في في ان الادباء الفاشلين اصبحوا يستغلون ضعف الاخرين في رفع قضايا القذف في المحاكم وذلك بحثا عن الاموال وليس للدفاع عن افكارهم الثقافية والغريب ان هذه الظاهرة اصبحت تميز الساحة الثقافية خاصة قسنطينة اذا علمنا ان اديب مهمش اصبح يلهث وراء التعويض المالي وهنا الغرابة خاصة وان ظاهرة ادباء الجوائز انتقلت الى ظاهرة ادباء المحاكم الذين يفضلون من القدف سبيلا للحصول على المال بعدما فشلوا في اثباث وجودهم الثقافي واذا اراسلاكم وذلك لان الظاهرة تعبر عن الفشل الثقافي لادباء الجزائر خاصة وان فتح الملف سوف يكشف ان الحركة الثقافية الادبية تعيش على الاقصاء والتهميش والتوريط وانه لمن العار ان يرفع اديب مهمش قضية في المحكمة ضد مثقف مهمش ليجد المثقف نفسه امام مطالب مالية لاديب مهمش خيالية مع تحياتي الخالصة










قسنطينة في 5ماي2009


حدث في قسنطينة بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

*شكرا للمذيعة امينة شاهيناز على التنشيط
*من يزور شارع جنان التشينة يعتقد ان فرنسا عبرت باردو فمظاهر الهدم تجعلك ثبحث عن جثث القصف الجوي هذه صورة مصغرة لماساة مدينة تعيش الهدم الشامل ليكتشف الوالي المعظم في تصريح للاذاعة منذ لحظات ان قسنطينة تعيش مخاطر انزلاقات في سراديب الصخر العتيق
*هل تعلم ان جسر الشيطان كان معبر للسيارات القادمة من مدينة باتنة لتدخل وسط المدينة عبر باردو
*هل تعلم ان ثكنة باردو "ثكنة السينغالين"بنيت سنة 1840كاول مشروع عسكري معثكنة القصبة الغريب انه بعد قرن ونصف من بنائها هدمها والي قسنطينة..
*هل تعلم ان مدينة قسنطينة بنيت في 36سنة وان الوالي بوضياف هدمها في سنتين ...
*هل تعلم ان قسنطينة تضم
-المدينة المختلطة (
مساحتها 42هكتار تضم باردو سيدي مبروك الاعلي منطقة الصخر العتيق
-المدينة الاسرائيلية مساحتها 12هكتار تضم محتشد الشارع سيدي مبروك الاعلي حي لالوم
-المدينة الاوروبية 125هكتار منطقة الروشي سان جان المنظر الجميل الكدية القنطرة سيدي مبروك الاعلي الاسفل
-المدينة العسكرية 60هكتار تضم القصبة ثكنة باردو باردو


قسنطينة في 25افريل 2009
الى حصة منتدي الاذاعة
يا اوقاسي امهندس تربية ام اداري
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

لقد تتبعت صبيحة اليوم تدخلات الاستاذ اوقاسي حول قضية الدروس الخصوصية وممازاد حيرتي هو انه يتحدث كاداري وظيفته قهر المجتمع فمثلا يقترح قرارا من الوالي لمنع الدروس الخاصة ثم يعلن ان كل استاذ يقدم دروسا خصوصية مصيره السجن واذ نقف متحسرين حول تحول استاذ تربوي الى اداري عقابي لتغيب بذلك المنهجية العلمية وتزامن مع هذا الطرح فان لفتة حياة بوزيدي بكون ان الوالي يسمع الحصة تجعلنا نتسائل هل الحصة موجهة للمستمعين ام للوالي ثم ان الحصة لم تلتزم الحياد فدخلت في احلام اليقظة والمثالية المزيفة للاستاذ اوقاسي الذي طلب يوما برفع اسعار المعيشة في قسنطينة حتي تدخل عالم التمدن ونفس الشخص اعلن انسحابه امس من حصة كعبوش ليتاكد بذلك ان الاستاذ اوقاسي يخلط بين السياسة والعلم مما يجعله اكثر فقرا اعلاميا حينما يتحول خبير التربية الى اداري وهنا نجد امام امام استاذ متعدد المواهب فهو سياسي ومربي ورياضي ومصلح وبين هذه المواهب نجده انه يفتقر للمنهجية العلمية مما يجعل افكاره تتعارض مع واقعه الاجتماعي واذ نطرح اشكالية اوقاسي فاننا نربطها بماساة البرامج الاذاعية لقسنطينة حيث اغلبها غارق في المجاملة العاطفية وهارب من الاسئلة الحرجة وكاني باذاعة للتقنين وليست للمثقفين ثم هناك قضية اغراق الاذاعة في التمجيد للمهرجان النسوي عبر تليلاني وكان بالاذاعة ملحق للمهرجان
ثم ان الارتجالية ميزة معدي البرامج فكل منتج يدخل الاستوديو يجري حوارا مباشرا ثم ان تتعرف الاذاعة على حقيقة الشخصية المستضافة وحبذا لو يكون دفتر للزوار داخل الاستوديو حتي تتعرف الاذاعة على ضيوفها
وختاما تبقي قضية اختفاء اصوات سامية قاسمي منذ حصة من الاعماق واسماء الصحافيات مني العشي ازدهار فصيح حسينة بوالوذنين اللغز المحير فهل اتت الاصلاحات الاذاعية على الاصوات الشابة ام ان صراع القيادة جعل اقسام الاذاعة تعيش ماساة ضياع المستمعين الذين فضلوا اذاعة ام البواقي في الخروب واذاعة سطيف في عين اسمارة واذاعة القناة الاولي في قسنطينة الكبري وشكرا





































الخميس، مايو 7

للدكري

مادا اصاب الجزائر مند بداية العهدة الثالثة فكان حكومة اويحي اعلنت وفاتها
وبالمناسبة فانني شاهدت الوزير الراحل مغلاوي مرتين في قسنطينة وكلاهما في شارع عبان رمضان فلقد وجد الوزير رفقة الوفد نفسه امام الاكتظاظ المروري
ورغم ضيق والي قسنطينة بحركة المرور فان الوزير الراحل
استغل ازمة المرور في التمعن في عيون القسنطينين
فلا ربما يكتشف لغز نظرة القسنطينين الحاقدة لكل زائر
المهم لقد رايت الوزير مرتين وكان شارع عبان رمضان في منتصف النهار مازال يحفظ غضب الشرطي وسماحة وزير النقل الراحل الى دنيا الراحلين
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري قسنطينة


فضيلة الفاروق، في حديث لـ ''الفجر''
كتبت ''اكتشاف الشهوة'' لأن مشكلتنا العربيّة تبدأ من الجسد
2009.05.07
حجم الخط:
فضيلة الفاروق، في حديث لـ ''الفجر''
أحج كل سنة إلى قسنطينة ولا أحد يبالي بي•• أعيش في لبنان لأنني وجدت مكاني هناك بمزاجة مراهقة في الحب، وناضجة في الفكر والأدب، حدّثتنا وعيناها تمسحان الثابت والمتحرّك من حولنا••
عينان تحفظان المكان عن ظهر قرب، بقدر ما تعتبان عليه عن ظهر حبّ•• تاؤها مفتوحة على مصراعي جدل•• تسأل أكثر مما تجيب، بسيطة رغم اكتشافها للشهرة•• وعاشقة لأرضها الأم، إلى حدّ العتاب••إلتقيناها على هامش نزولها ''ضيفة دار'' على ملتقى ''من النضال بالدم إلى النضال بالقلم'' المنظّم من طرف جمعية المرأة في اتّصال''••فضيلة الفاروق، روائية برتبة عاشقة، خصّتنا اليوم، بهذا الحديث الأقرب إلى المصافحة منه إلى حوار أدبي، مع وعد مفتوح على لقاء آخر••
بعد هذا المسار الأدبي المفعم بالسؤال، لفضيلة الفاروق، يبقى السؤال اللامنتهي واقفا كعلامته•• لماذا الكتابة؟ أكتب أوجاعي الشخصية وما ألمسه من وجع عند غيري، أستثمر حياتي للكتابة وأحاول أن أغير الواقع بقلمي•• أكتب بطريقتي الخاصة بلغتي ومخيلتي الإبداعية الخاصة•• كانت كتاباتي الأولى ثورة على السيطرة الذكورية والقمع الذكوري، لماذا تضرب المرأة وتهان وتذهب لبيت أهلها، ليرجعها والدها فقط، بداعي أحقية الزوج إذا غضب ! لطالما استسلمت المرأة في مجتمعنا الشرقي - مع الوقت - للواقع وتقبل عبارة المكتوب• أنا وصلت إلى حد أن أقول أن عبارة ''مكتوب ربي'' حرام، عبارة يتفوهن بها دائما لمدارات الضعف الساكن فيهن•• إذن، أنت تكتبين فقط، لكي تبقي قويّة وخارج سيطرة الذكر ؟ أنا أكتب الآن، لكي تكون بلادي أحسن•• المنظومة الأخلاقية انهارت والمجتمع الجزائري إلى غاية الثمانينيات كان خلوقا ومثقفا، والنظام منذ ذلك الوقت إلى حد الساعة يخطئ على كل المستويات، النظام العمراني، النظام التربوي•• خطأ يلد الخطأ•• كيف لشعب فجّر أكبر ثورة لأجل الحرية أن يقيد؟ أن تقيد حريته في بيت مسخ وبهندسة غربية ؟ الفاروق، من الكاتبات العربيات المرميات دائما، بحجر ''الجرأة''، على زجاج أدبهن المتهوم بشبهة الجسد، هل يمكن اعتبار جسد الرواية عند فضيلة، جسدٌ هيفاويّ ؟ لا أدري لما أُرمى بالجرأة والجرأة تحصيل حاصل•• أنا حتّى، لست جريئة، تطرقت فقط، إلى مواضيع حان وقت الخوض فيها، كتبت عن الاغتصاب والعلاقة الزوجية الحميمية، كتبت''اكتشاف الشهوة'' لأن مشكلتنا تبدأ من الجسد، لأنك بكل بساطة امرأة• الجنس فن قبل أن يكون متعة وغريزة، الجنس ليس علاقة الأعضاء ببعضها•• ألم يحن الوقت للتكلم عن كل هذا؟ ألم تهزنا صور الطلاق والأرقام المخيفة لتزايد الظاهرة• ارجعوا إلى أسباب ذلك وستجدون أغلبها تعود لقضايا الجنس•• دعونا نتساءل لماذا يخصص الطابق الأول في المستشفيات لأمهات عازبات أغلبهن في سن 41 ؟ لو تتكلم مع إحداهن تقول بحرقة لم أفهم ماذا جرى• ألم يهزنا كل هذا الجهل والأمية لنتكلم أخيرا عن هذه المواضيع• هناك الكثير من الكتابات الراهنة التي تبدأ بجرأة زائدة فقط لأجل جلب الانتباه ؟ أنا مثلا، أكتب باسم مستعار، لماذا؟ لأنني لا أريد الشهرة•• أردت فقط أن أتخفى وأن لا يعرفني أحد، بقيت أكتب لعدة سنوات من دون أن يعرفني أحد•• هناك الكثيرات ممن يكتبون ولا يعرفهم أحد مثل ''صبا الحرز''، ''بثينة العيسى''• نعم، ربما يكتبن عن الجسد، لأن الجسد هو بداية البداية في حياة المرأة، لماذا يلبسون بناتهن الحجاب؟ لأنهن نسوة•• ولماذا لا يستطعن الدخول في وقت متأخر؟ أكيد لأنهن نسوة•• لا يمكنهن فعل هذا وذاك، فقط لأنّ تاء المؤنّث تربط معاصمهن•• ماذا عن النقد وفعاليته في لا يوجد نقد في العالم العربي في وقتنا الحالي، لم يبق الرقيب على المواضيع• المجتمع يركز فقط على العنوان والغلاف الخارجي• لماذا لم يمنع كتاب ''بنات الرياض''؟ بكل بساطة لأن العنوان بسيط ومهذب، رغم أن المطلع على الرواية يجدها تطرقت إلى مواضيع محرمة• وعلى عكس ذلك منعت رواية سمر المقرن ''نساء المنكر''، لأن عنوان الرواية كان جريئا، والشيء نفسه حدث مع رواياتي• في الجزائر أنا أطلع على كل الصحف الجزائرية، تقريبا وأنا ألوم الإعلام لأنه مبني على العلاقات، ويقتصر على التغطيات، والنقد على قلته مقصور على نفس الأسماء ''الطاهر وطار•• وسيني الأعرج•• وشبيهيهما''، كيف ينقد القراء أعمالي إن كانت غير متوفرة في بلدي• أنا أتساءل اليوم•• أعمالي غير ممنوعة ومطلوبة لكنها غير موجودة• أنا أحج كل سنة لمدينة قسنطينة وأقوم بالعديد من الزيارات والتنقلات أذهب إلى الجامعة ولا أحد يبالي أو يهتم بي•• حتى أن طالبتان بالماجستير، مؤخرا، أرادتا أن تناقشا أحد أعمالي، ولكن ''أولاد الحلال'' في الجامعة، نصحوهما بالتراجع والكف عن دغدغة أعمالي•• لا زلت أتصل بالكثير من الأدباء وأكتب عنهم•• حاولت كثيرا الاتصال بعبد العزيز غرمول مثلا، ولكن لا أحد يرد•• لست أدري لماذا هذه اللامبالاة في السلوك وغياب لغة الحوار في الجزائر• ألا تظنين أن هذا راجع لابتعادك عن الجزائر؟ لا أظن ذلك، أنا كثيرة الانتقاد لبلدي، لأني أحبه وأتمنى أن تتحسن الأوضاع• أنا أعيش في لبنان لأنني وجدت مكاني هناك ووجدت حريتي • نعلم أنك من أشدّ المتابعين للمشهد الأدبي في الجزائر، فكيف تقيّمينه ؟ كإبداع كتابي•• أصنف الجزائر من بين البلدان العربية المتقدمة، لدينا لغة خاصة ورؤية خاصة للعالم، عندنا موروث ثقافي أسطوري متنوع مثل طبيعتنا•• هناك أقلام رائعة وكتاب رائعون، قرأت ''زعيم الأقلية الساحقة'' وقلت إن عبد العزيز غرمول كاتبي الأول•• وعندما قرأت لواسيني لعرج ''الأمير''، أعجبت به، وعندما قرأت ''شرفات بحر الحياة'' فتنت بها ••عندما سألتقي واسيني سأقبل اليد التي كتب بها تلك الروائع• ومازلت أقول إن زهور ونيسي هي عرّابة الرواية الجزائرية• هل تعتقدين أن الكتابة النسوية ''جسد إبداعي هش'' يستطيع المجابهة وفرض وجوده في زمن تقولين إنه للذكوريّة؟ بعيدا عن زمن الذكوريّة•• إننا نعيش زمن الرواية• وأنا أعتبر أن العشرية القادمة ستكون للرواية، لأنها تفرض وجودها بقوة، ومع التطورات الراهنة، والصورة، والدراما المبنية على الأدب، أقول إن هذا الجسد سيظهر أكثر وسيقوى أكثر على المواجهة• أيضا مع اتساع دائرة المقروئية في كل أرجاء البلدان العربية• لا زلت على قيد طلب المساواة مع الرجل، أم أن مدّة صلاحيّة هذا السؤال انتهت ؟ أدعو قبل ذلك، إلى المساواة في الاحترام•• لماذا نرجع عند الحديث عن هذه القضية دائما إلى الدين؟ هل الدين قال بظلم النساء؟ نحن لا نجيد لغة الحوار ولا الاحترام، والبلدان العربية بصفة عامة، والجزائر بصفة خاصة معروف عنها القساوة والتعصب للرأي•
الرجل؟ هو شريكي في الحياة•
العائلة؟ نقطة ضعفي الوحيدة• الوطن؟ دمعة وابتسامة، هذه الأرض مات من أجلها جيلان من عائلتي• نحن نستحق الأفضل أتدرين لماذا؟ لأن ربي أعطانا الكثير•• أعطانا ما لم يعط لسوانا فكيف لا نتميز؟ تاء الخجل؟ طريقة نضال يوميات مراهقة؟رسالة لكل المراهقات•
صافحتها / وردة ربيع




للدكري

مادا اصاب الجزائر مند بداية العهدة الثالثة فكان حكومة اويحي اعلنت وفاتها
وبالمناسبة فانني شاهدت الوزير الراحل مغلاوي مرتين في قسنطينة وكلاهما في شارع عبان رمضان فلقد وجد الوزير رفقة الوفد نفسه امام الاكتظاظ المروري
ورغم ضيق والي قسنطينة بحركة المرور فان الوزير الراحل
استغل ازمة المرور في التمعن في عيون القسنطينين
فلا ربما يكتشف لغز نظرة القسنطينين الحاقدة لكل زائر
المهم لقد رايت الوزير مرتين وكان شارع عبان رمضان في منتصف النهار مازال يحفظ غضب الشرطي وسماحة وزير النقل الراحل الى دنيا الراحلين
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري قسنطينة

فضيلة الفاروق، في حديث لـ ''الفجر''
كتبت ''اكتشاف الشهوة'' لأن مشكلتنا العربيّة تبدأ من الجسد
2009.05.07
حجم الخط:
فضيلة الفاروق، في حديث لـ ''الفجر''
أحج كل سنة إلى قسنطينة ولا أحد يبالي بي•• أعيش في لبنان لأنني وجدت مكاني هناك بمزاجة مراهقة في الحب، وناضجة في الفكر والأدب، حدّثتنا وعيناها تمسحان الثابت والمتحرّك من حولنا••
عينان تحفظان المكان عن ظهر قرب، بقدر ما تعتبان عليه عن ظهر حبّ•• تاؤها مفتوحة على مصراعي جدل•• تسأل أكثر مما تجيب، بسيطة رغم اكتشافها للشهرة•• وعاشقة لأرضها الأم، إلى حدّ العتاب••إلتقيناها على هامش نزولها ''ضيفة دار'' على ملتقى ''من النضال بالدم إلى النضال بالقلم'' المنظّم من طرف جمعية المرأة في اتّصال''••فضيلة الفاروق، روائية برتبة عاشقة، خصّتنا اليوم، بهذا الحديث الأقرب إلى المصافحة منه إلى حوار أدبي، مع وعد مفتوح على لقاء آخر••
بعد هذا المسار الأدبي المفعم بالسؤال، لفضيلة الفاروق، يبقى السؤال اللامنتهي واقفا كعلامته•• لماذا الكتابة؟ أكتب أوجاعي الشخصية وما ألمسه من وجع عند غيري، أستثمر حياتي للكتابة وأحاول أن أغير الواقع بقلمي•• أكتب بطريقتي الخاصة بلغتي ومخيلتي الإبداعية الخاصة•• كانت كتاباتي الأولى ثورة على السيطرة الذكورية والقمع الذكوري، لماذا تضرب المرأة وتهان وتذهب لبيت أهلها، ليرجعها والدها فقط، بداعي أحقية الزوج إذا غضب ! لطالما استسلمت المرأة في مجتمعنا الشرقي - مع الوقت - للواقع وتقبل عبارة المكتوب• أنا وصلت إلى حد أن أقول أن عبارة ''مكتوب ربي'' حرام، عبارة يتفوهن بها دائما لمدارات الضعف الساكن فيهن•• إذن، أنت تكتبين فقط، لكي تبقي قويّة وخارج سيطرة الذكر ؟ أنا أكتب الآن، لكي تكون بلادي أحسن•• المنظومة الأخلاقية انهارت والمجتمع الجزائري إلى غاية الثمانينيات كان خلوقا ومثقفا، والنظام منذ ذلك الوقت إلى حد الساعة يخطئ على كل المستويات، النظام العمراني، النظام التربوي•• خطأ يلد الخطأ•• كيف لشعب فجّر أكبر ثورة لأجل الحرية أن يقيد؟ أن تقيد حريته في بيت مسخ وبهندسة غربية ؟ الفاروق، من الكاتبات العربيات المرميات دائما، بحجر ''الجرأة''، على زجاج أدبهن المتهوم بشبهة الجسد، هل يمكن اعتبار جسد الرواية عند فضيلة، جسدٌ هيفاويّ ؟ لا أدري لما أُرمى بالجرأة والجرأة تحصيل حاصل•• أنا حتّى، لست جريئة، تطرقت فقط، إلى مواضيع حان وقت الخوض فيها، كتبت عن الاغتصاب والعلاقة الزوجية الحميمية، كتبت''اكتشاف الشهوة'' لأن مشكلتنا تبدأ من الجسد، لأنك بكل بساطة امرأة• الجنس فن قبل أن يكون متعة وغريزة، الجنس ليس علاقة الأعضاء ببعضها•• ألم يحن الوقت للتكلم عن كل هذا؟ ألم تهزنا صور الطلاق والأرقام المخيفة لتزايد الظاهرة• ارجعوا إلى أسباب ذلك وستجدون أغلبها تعود لقضايا الجنس•• دعونا نتساءل لماذا يخصص الطابق الأول في المستشفيات لأمهات عازبات أغلبهن في سن 41 ؟ لو تتكلم مع إحداهن تقول بحرقة لم أفهم ماذا جرى• ألم يهزنا كل هذا الجهل والأمية لنتكلم أخيرا عن هذه المواضيع• هناك الكثير من الكتابات الراهنة التي تبدأ بجرأة زائدة فقط لأجل جلب الانتباه ؟ أنا مثلا، أكتب باسم مستعار، لماذا؟ لأنني لا أريد الشهرة•• أردت فقط أن أتخفى وأن لا يعرفني أحد، بقيت أكتب لعدة سنوات من دون أن يعرفني أحد•• هناك الكثيرات ممن يكتبون ولا يعرفهم أحد مثل ''صبا الحرز''، ''بثينة العيسى''• نعم، ربما يكتبن عن الجسد، لأن الجسد هو بداية البداية في حياة المرأة، لماذا يلبسون بناتهن الحجاب؟ لأنهن نسوة•• ولماذا لا يستطعن الدخول في وقت متأخر؟ أكيد لأنهن نسوة•• لا يمكنهن فعل هذا وذاك، فقط لأنّ تاء المؤنّث تربط معاصمهن•• ماذا عن النقد وفعاليته في لا يوجد نقد في العالم العربي في وقتنا الحالي، لم يبق الرقيب على المواضيع• المجتمع يركز فقط على العنوان والغلاف الخارجي• لماذا لم يمنع كتاب ''بنات الرياض''؟ بكل بساطة لأن العنوان بسيط ومهذب، رغم أن المطلع على الرواية يجدها تطرقت إلى مواضيع محرمة• وعلى عكس ذلك منعت رواية سمر المقرن ''نساء المنكر''، لأن عنوان الرواية كان جريئا، والشيء نفسه حدث مع رواياتي• في الجزائر أنا أطلع على كل الصحف الجزائرية، تقريبا وأنا ألوم الإعلام لأنه مبني على العلاقات، ويقتصر على التغطيات، والنقد على قلته مقصور على نفس الأسماء ''الطاهر وطار•• وسيني الأعرج•• وشبيهيهما''، كيف ينقد القراء أعمالي إن كانت غير متوفرة في بلدي• أنا أتساءل اليوم•• أعمالي غير ممنوعة ومطلوبة لكنها غير موجودة• أنا أحج كل سنة لمدينة قسنطينة وأقوم بالعديد من الزيارات والتنقلات أذهب إلى الجامعة ولا أحد يبالي أو يهتم بي•• حتى أن طالبتان بالماجستير، مؤخرا، أرادتا أن تناقشا أحد أعمالي، ولكن ''أولاد الحلال'' في الجامعة، نصحوهما بالتراجع والكف عن دغدغة أعمالي•• لا زلت أتصل بالكثير من الأدباء وأكتب عنهم•• حاولت كثيرا الاتصال بعبد العزيز غرمول مثلا، ولكن لا أحد يرد•• لست أدري لماذا هذه اللامبالاة في السلوك وغياب لغة الحوار في الجزائر• ألا تظنين أن هذا راجع لابتعادك عن الجزائر؟ لا أظن ذلك، أنا كثيرة الانتقاد لبلدي، لأني أحبه وأتمنى أن تتحسن الأوضاع• أنا أعيش في لبنان لأنني وجدت مكاني هناك ووجدت حريتي • نعلم أنك من أشدّ المتابعين للمشهد الأدبي في الجزائر، فكيف تقيّمينه ؟ كإبداع كتابي•• أصنف الجزائر من بين البلدان العربية المتقدمة، لدينا لغة خاصة ورؤية خاصة للعالم، عندنا موروث ثقافي أسطوري متنوع مثل طبيعتنا•• هناك أقلام رائعة وكتاب رائعون، قرأت ''زعيم الأقلية الساحقة'' وقلت إن عبد العزيز غرمول كاتبي الأول•• وعندما قرأت لواسيني لعرج ''الأمير''، أعجبت به، وعندما قرأت ''شرفات بحر الحياة'' فتنت بها ••عندما سألتقي واسيني سأقبل اليد التي كتب بها تلك الروائع• ومازلت أقول إن زهور ونيسي هي عرّابة الرواية الجزائرية• هل تعتقدين أن الكتابة النسوية ''جسد إبداعي هش'' يستطيع المجابهة وفرض وجوده في زمن تقولين إنه للذكوريّة؟ بعيدا عن زمن الذكوريّة•• إننا نعيش زمن الرواية• وأنا أعتبر أن العشرية القادمة ستكون للرواية، لأنها تفرض وجودها بقوة، ومع التطورات الراهنة، والصورة، والدراما المبنية على الأدب، أقول إن هذا الجسد سيظهر أكثر وسيقوى أكثر على المواجهة• أيضا مع اتساع دائرة المقروئية في كل أرجاء البلدان العربية• لا زلت على قيد طلب المساواة مع الرجل، أم أن مدّة صلاحيّة هذا السؤال انتهت ؟ أدعو قبل ذلك، إلى المساواة في الاحترام•• لماذا نرجع عند الحديث عن هذه القضية دائما إلى الدين؟ هل الدين قال بظلم النساء؟ نحن لا نجيد لغة الحوار ولا الاحترام، والبلدان العربية بصفة عامة، والجزائر بصفة خاصة معروف عنها القساوة والتعصب للرأي•
الرجل؟ هو شريكي في الحياة•
العائلة؟ نقطة ضعفي الوحيدة• الوطن؟ دمعة وابتسامة، هذه الأرض مات من أجلها جيلان من عائلتي• نحن نستحق الأفضل أتدرين لماذا؟ لأن ربي أعطانا الكثير•• أعطانا ما لم يعط لسوانا فكيف لا نتميز؟ تاء الخجل؟ طريقة نضال يوميات مراهقة؟رسالة لكل المراهقات•
صافحتها / وردة ربيع

الأربعاء، مايو 6

صورة مقال الامة


8

صور صحفية











صورة وتعليق




الصورة الاولي
مجزرة جنان التشينة قسنطينة
الصورة الثانية
فريق المكرمين
عبد القيوم بوكعباش
في صورة اخر ساعة لكن اسمه منسي في التغطية الصحفية لصحيفة اخر ساعة لمادا

''جنان التشينة'' بقسنطينةاستياء من توقيت الترحيل وعدم تقديم الطعون


''جنان التشينة'' بقسنطينةاستياء من توقيت الترحيل وعدم تقديم الطعون
طرح بعض مواطني بن زويد عاشور ''جنان التشينة'' بقسنطينة المرحلين الأيام الماضية مشكل إيداع ملفات الطعون التي رفضت كل من الدائرة والولاية إستلامها. أشار السكان إلى إسكان عائلتين في شقة من غرفتين وعائلة من 7 أفراد في شقة من غرفتين، رغم أن شروط الإسكان تنص على وجوب إسكان كل عائلة متكونة من 5 أفراد فما فوق في شقة ذات ثلاث غرف، إضافة إلى وجود مغترين يملكون بيوتا في الحي تمت إزالتها دون تعويضهم أو منحهم سكنا. وأضافوا إلى ذلك الصعوبات التي واجهها التلاميذ في التنقل من المدينة الجديدة للإلتحاق بمقاعد الدراسة مع إقتراب نهاية السنة، متسائلين عن سبب اختيار السلطات المحلية لهذا التوقيت بالذات. وأوضحت المكلفة بالإعلام في ديوان الوالي أن الأمر لا يتعلق بالسكن الإجتماعي، وأن الطعون كان يجب أن تسجل في يوم الترحيل، وأن توقيت الترحيل متعلق بتنفيذ برنامج خاص. وبالنسبة للمتمدرسين قالت أن مديرية التربية تركت لهم حرية تسجيل أبنائهم في مدارس حيهم الجديد أو إبقائهم في مدرستهم القديمة. في حين أكد مدير النقل تخصيص حافلتين لنقل التلاميذ وحتى المواطنين من المدينة الجديدة إلى باب القنطرة كأقرب نقطة للمدرسة، وقد يكون العديد منهم لا يعلمون بالأمر. 


المصدر :قسنطينة: م. صوفيا

اقروا صحيفة اخر ساعة تحرف خبر مسابقة نجمة وتحدف اسم عبد القيوم بوكعباش

نجمة" تحتفي بالفائزين في مسابقة "ميديا ستار 2009" احتفى، سهرة أمس الأول، المتعامل الأول في خدمات الهاتف النقال متعدد الوسائط "مولتيميديا" الوطنية تليكوم الجزائر "نجمة" بالفائزين في مسابقة "ميديا ستار 2009" التي توسعت في طبعتها الثالثة لتشمل فئة المصورين الصحفيين ورسامي الكاريكاتير والصحفيين الناشطين في حقل الصحافة الالكترونية، بعد أن كانت تقتصر فقط على الأعمال الصحفية.
وحسب المدير العام للوطنية تليكوم الجزائر "نجمة"، جوزيف جاد، فإن هذه المسابقة التي أصبحت تقليدا سنويا في عيد حرية التعبير والصحافة، ترمي بالدرجة الأولى إلى دعم وتعزيز العمل الإعلامي وتشجيع الأقلام الشابة وتكريم الوجوه القديمة.الحفل الذي احتضنه فندق "الشيراطون"، استهل بتكريم رجالات إعلام من الوزن الثقيل، ساهمت ـ كل في مجال تخصصها ـ في التأسيس للصحافة الوطنية منذ السنوات الأولى للاستقلال، يتقدمهم المرحوم مصطفى عبادة الصحفي بالتلفزيون والذي تسلّمت جائزته التكريمية أرملته، بعدها نور الدين نايت مازي الصحفي السابق بجريدة المجاهد، والصحفي والمدير السابق لجريدة النصر عبد القيوم بوكعباش، وكذا صحفية الإذاعة الوطنية حنيفة بلعزوق، والمعلق الرياضي الغني عن التعريف محمد صلاح معلق ملحمة خيخون في 82، إلى جانب الرسام الكاريكاتوري على ديلام من جديدة "ليبيرتي" الذي تسلّم جائزته التكريمية مدير عام الجريدة عباس أوتودرت نيابة عنه.وأوضح رئيس لجنة التحكيم والأستاذ الجامعي محمد عباسة، أن اللجنة المكلفة بتقييم أعمال مسابقة "ميديا ستار 2009" استقبلت 66 ملف عمل يخص جميع فئات الصحافة، وتم اختيار أحسن الأعمال من طرف 5 أعضاء باللجنة، وهم الأستاذ بكلية الحقوق والصحفي السابق عمار بلحيمر وعضو مجلس الأمة زهية بن عروس، وصحفي التلفزيون عمار بخوش وأستاذ علوم الإعلام والاتصال بوبكر عبد العزيز.وقد أجمع الأعضاء على منح جائزة أحسن مقال بالصحافة الالكترونية المتخصصة للصحفية سامية عدار من مجلة "أن تيك"، بينما عادت جائزة أحسن صورة للمصور الصحفي جعفر سعادة من جريدة "النهار"، وأحسن عمل إذاعي للصحفي سفيان مراكشي من القناة الأولى، فيما حصلت كل من إيمان بن محمد من جريدة "الشروق" وهدايات بن صالي من جريدة "لانوفال ريبيبليك" على جائزة أحسن مقال بالصحافة الوطنية المكتوبة.

http://www.eloumma.com/ar/content/view/2632/92/
الخبر المزيف صحيفة اخر ساعة
نجمة تكرم الفائزين بمسابقة ميديا ستار 2009
عدد القراءات :67 06 May, 2009 01:15:00
حجم الخط:

مع احتفالها باليوم العالمي لحرية الصحافة نجمة تكرم الفائزين بمسابقة ميديا ستار 2009 قامت نجمة المتعامل الأول في ملتيميديا الهاتف النقال في الجزائر سهرة أول أمس بتكريم الفائزين بمسابقة "نجمة الإعلام" الخاصة بالصحفيين في طبعتها الثالثة بحضور المدير العام لوطنية تيليكوم الجزائر السيد جوزيف جاد و السيد عزالدين ميهوبي وزير المكلف بالاتصال و سعادة سفير لبنان و عدة وجوه معروفة في عالم الاتصال و الرياضة و مدراء الصحف و الجرائد . حفل التكريم الذي تزامن مع الاحتفالات باليوم العالمي لحرية الصحافة حيث كانت مناسبة أيضا لتكريم عدة شخصيات و وجوه معروفة في عالم الإعلام و الصحافة في الجزائر.وعرفت الطبعة الثالثة لمسابقة ميديا ستار 2009 بتوسيع المشاركة للمواقع الالكترونية المتخصصة و المصورين والكاريكاتوريين إلى جانب الصحافة المكتوبة و الإذاعة والتلفزيون و قامت الوطنية تيليكوم بتكريم أفضل الأعمال الإعلامية المتعلقة باستعمالات تكنولوجيات الإعلام والاتصال والتي تم نشرها في الفترة الممتدة ما بين 4 ماي 2008 و19 مارس 2009 و عرفت الطبعة الثالثة مشاركة قياسية من طرف الصحفيين . و قد تم اختيار أفضل الأعمال الصحفية من طرف لجنة تحكيم تتكون من شخصيات معروفة في مجال الإعلام و الاتصال و يترأسها السيد محمد عباسة.و عاد الحظ لجائزة الصحافة المكتوبة للصحافية هدايات برسالي من جريدة لانوفال ريبوبليك و الجائزة التشجيعية للصحافية إيمان بن محمد من جريدة الشروق اليومي أما جائزة الصحافة الإلكترونية فكانت من نصيب الصحافية سامية أدار من مجلة أنتيك الإلكترونية و جائزة الإذاعة كانت من حظ الصحافي صفيان مراكشي من القناة الأولى أما الجائزة الخاصة بالصورة كانت من نصيب المصور جعفر سعادة من النهار . و كانت المناسبة أيضا لرد الجميل للعديد من الشخصيات المعروفة في عالم الصحافة و الإعلام لما بذلوه طوال مشوارهم المهني من أجل ترقية مهنة الصحافة في الجزائر فقد تم تكريم المرحوم مصطفي عبادة المدير السابق للتلفزيون و السيد نور الدين مازي المدير السابق لجريدة المجاهد والسيد عبد الكريم بوعكاش و السيدة حنيفة بالعزوق صحفية سابقة في القناة الثالثة .و تم تكريم أيضا السيد محمد صالح صحفي و معلق رياضي و الكاريكاتور الشهير علي ديلام من جريدة لبيرتي .
رفيق عكوش
http://www.akhersaa-dz.com/index.php?news=6186

الاثنين، مايو 4

وصف شاعرا جزائريا بالاسرائيلي

وصف شاعرا جزائريا بالاسرائيلي
ستة اشهر حبسا نافذا لشخص بتهمة القذف عبر "الانترنيت "
قضت محكمة الجنح بمجلس قضاء قسنطينة بالسجن النافذلمدة ستة اشهر في حق المدعو "ب ن "البالغ من العمر 43سنة
بعد ان نشر موضوعا في "عرب تايمز "في نشرتها الالكترونية واصفا شاعرا من مدينة قسنطينة(ن ع م)البالغ من العمر 35سنة بالشاعر الاسرائيلي وهو ما جعله يتقدم بشكوي لدي مصالح الامن ورغم ان المتهم دافع عن نفسه وقال ان كلمة اسرائيل مذكورة في القران وهي لاتعني بالضرورة الدولة العبرية وقال انه كان يهدف الى اشهار الشاعر عندما لم يكن يعرفه احد الا ان محكمة الجنح ادانته بستة اشهر حبسا نافذا والزامه بدفع مبلغ 20مليون لفائدة الشاعر الذي سبق وان نال عدة جوائزوطنية في الشعر وكان من المقاطع التي جعلته يتقدم بشكواه ماكتبه عنه المتهم "الشاعر الاسرائيلي يفكر في انشاء جمعية الصداقة الجزائرية الاسرائيلية "والذي صدر في عرب تايمز
ب ع
صحيفة الشروق اليومي
العدد2592
الخميس 23افريل 2009

كلمة" اسرائيلي" تدخله السجن

كلمة" اسرائيلي" تدخله السجن

قضت محكمة الجنح بمجلس قضاء قسنطينة بالسجن النافذلمدة ستة اشهر في حق المدعو (ن ب) البالغ من العمر 43سنة بعد ان نشر موضوعا في "عرب تايمز"في نشرتها الالكترونية وصفا شاعرا من مدينة قسنطينة يدعي(ن ع م )البالغ من العمر 35عاما بالشاعر الاسرائيلي وهو ما جعل هذا الاخير يرفع دعوي قضائية لدي المصالح المختصة وقال المتهم اثناء استجوابه "ان كلمة اسرائيل مدكورة في القران وهي لاتعني بالضرورة الدولة العبرية وقال ايضا "انه كان يهدف الى اشهار الشاعر لانه لم يكن حينها معروفا محليا ووطنيا ....
وادانته محكمة الجنح بستة اشهر حبسا نافذا مع الزامه دفع مبلغ 20مليون سنتيم لفائدة الشاعر الذي سبق له ان نال عدة جوائز وطنية ومحلية في الشعر ...وكان من المقاطع التي جعلته يتقدم بشكواه ماكتبه عن المتهم "الشاعر الاسرائيلي يفكر في انشاء جمعية الصداقة الجزائرية الاسرائيلية "وصدر في "عرب تايمز" وكانت اول جلسة قد جدولت في 15فيفري 2009
ولكن غياب المتهمجعلها تتاجل وطالب حينها محامي "الشاعر"بتعويض مليون دينار جزائري(100مليون)
اما عن الموضوع الذي اثار هذه القضية فقد صدر عام 2005
ب"عرب تايمز"وهو مقال صغير ثحدث فيه المتهم عن الشاعر الذي يعيش عزلة وبطالة ويحلم بالهجرة الادبية الى لبنان كما يفكر في جمعية صداقة اسرائيلية جزائرية .....
ولكن العنوان "الشاعر الاسرائيلي "هو الذي ورط كاتب المقال المتهم
ب عيسي

الشروق اليومي عدد2594الاحد 26افريل2009

"لقد سئمنا الوعود الكاذبة "

الى والي قسنطينة
"لقد سئمنا الوعود الكاذبة "
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

سيدي الوالي
بعد التحية والسلام
ان مدينتنا تعيش ماساة مسيريها الفاشلين واننا عندما نعبر على دمار باردو نعتقد اننا امام مجازر غزة واريحا
وعندما نشاهددمار ملعب بن عبد المالك نتمني لو ينهض اموات المقابر المسيحية ليعلنواثورثهم على ضياع الملعب المسيحي
سيدي الوالي
ان سكان قسنطينة يتحسرون على ضياع مدينتهم وسط الاحلام الكاذبة ومهما صممتم على تنفيذ مشاريعهم فان ماسي العنف قادمة على مدينتي الضائعة التي فقدت الامل في صعود فرقها الرياضية كما اكدت النتائج الانتخابية ان الطبقة الشعبية رافضة لمغامرات الوالي الانتحارية
سيدي الوالي
اننا نطالبكم كمواطنين باعادة النظر في طرق تسير مدينتنا فنحن الدين نعيش في مدينتنا اما انتم فراحلون شئتم ام ابيتم
مادامت مشاريعكم عبارة عن اوهام العصافير
سيدي الوالي
انني اطالبكم كمواطن بالاستقالة من مدينتي لانها اصبحت عار الجزائر ومهما ثحدثم عن اوهامكم فان الحقائق ثثبث انكم غارقين في الاموال الطائلة وليس حقائق سكان قسنطينة الضائعة
بقلم نورالدين بوكعباش
فاكس
031921178

رسالة مفتوحة الى نادي الاثنين

رسالة مفتوحة الى نادي الاثنين
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

سيدتي الفاضلة
منيرة خلخال
بعد التحية والسلام
هاهي صراخات الاديبة الاميريكية صليحة نعيجة في حصة اداعية تعيد احياء نادي الاثنين بعدما حطمت الحركة الثقافية في مدينة قسنطينة عبر الانتقام الثقافي والاقصاء السياسي للساكتين عن فضائح جماعة نادي الاثنين
الذين جعلوا من التكريمات سبيلا للحصول على المنافع وامسوا يتحصلون على شهادات تكريمية من الولاة وكان نادي الاثنين شبكة تجارية تابعة لاعيان الوالي
سيدتي الفاضلة
انه لمن العار ان تتحول اللقاءات الثقافية الى المحاكم بعدما اغلقت الابواب امام المثقفين في دار الثقافة
وانه لمن العار ان يتحول النادي الى ورشة لشراء الذمم الثقافية لاناس لايفقهون من الثقافة سوي المتاجرة
سيدتي الفاضلة
ان يعود النادي وانا مازلت ممنوعا من دخول دار الثقافة لمدة 3سنوات يعتبر اكبر فضيحة ثقافية
واعلم انه في هده اللحظات تقدم محاضرة لكن مافائدة لقاءات ميتة وادباء يتفنون في اثراء المحاكم بقضايا ثانوية
تعبر عن حركة ثقافية مريضة انسانيا
سيدتي الفاضلة
مافائدة مهرجان نسوي ادا كانت الحركة الشعرية تعيش على التسول الاجتماعي
وختاما فاننا نطالبك بحذف نادي الاثنين من نشاطات المديرية مادام ضحايا النادي يتبراؤن من تصرفات تجار الثقافة
الفاكس 031920225

رسالة مفتوحة الى نادي الاثنين

رسالة مفتوحة الى نادي الاثنين
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

سيدتي الفاضلة
منيرة خلخال
بعد التحية والسلام
هاهي صراخات الاديبة الاميريكية صليحة نعيجة في حصة اداعية تعيد احياء نادي الاثنين بعدما حطمت الحركة الثقافية في مدينة قسنطينة عبر الانتقام الثقافي والاقصاء السياسي للساكتين عن فضائح جماعة نادي الاثنين
الذين جعلوا من التكريمات سبيلا للحصول على المنافع وامسوا يتحصلون على شهادات تكريمية من الولاة وكان نادي الاثنين شبكة تجارية تابعة لاعيان الوالي
سيدتي الفاضلة
انه لمن العار ان تتحول اللقاءات الثقافية الى المحاكم بعدما اغلقت الابواب امام المثقفين في دار الثقافة
وانه لمن العار ان يتحول النادي الى ورشة لشراء الذمم الثقافية لاناس لايفقهون من الثقافة سوي المتاجرة
سيدتي الفاضلة
ان يعود النادي وانا مازلت ممنوعا من دخول دار الثقافة لمدة 3سنوات يعتبر اكبر فضيحة ثقافية
واعلم انه في هده اللحظات تقدم محاضرة لكن مافائدة لقاءات ميتة وادباء يتفنون في اثراء المحاكم بقضايا ثانوية
تعبر عن حركة ثقافية مريضة انسانيا
سيدتي الفاضلة
مافائدة مهرجان نسوي ادا كانت الحركة الشعرية تعيش على التسول الاجتماعي
وختاما فاننا نطالبك بحذف نادي الاثنين من نشاطات المديرية مادام ضحايا النادي يتبراؤن من تصرفات تجار الثقافة
الفاكس 031920225

رسالة مفتوحة الى نادي الاثنين

رسالة مفتوحة الى نادي الاثنين
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

سيدتي الفاضلة
منيرة خلخال
بعد التحية والسلام
هاهي صراخات الاديبة الاميريكية صليحة نعيجة في حصة اداعية تعيد احياء نادي الاثنين بعدما حطمت الحركة الثقافية في مدينة قسنطينة عبر الانتقام الثقافي والاقصاء السياسي للساكتين عن فضائح جماعة نادي الاثنين
الذين جعلوا من التكريمات سبيلا للحصول على المنافع وامسوا يتحصلون على شهادات تكريمية من الولاة وكان نادي الاثنين شبكة تجارية تابعة لاعيان الوالي
سيدتي الفاضلة
انه لمن العار ان تتحول اللقاءات الثقافية الى المحاكم بعدما اغلقت الابواب امام المثقفين في دار الثقافة
وانه لمن العار ان يتحول النادي الى ورشة لشراء الذمم الثقافية لاناس لايفقهون من الثقافة سوي المتاجرة
سيدتي الفاضلة
ان يعود النادي وانا مازلت ممنوعا من دخول دار الثقافة لمدة 3سنوات يعتبر اكبر فضيحة ثقافية
واعلم انه في هده اللحظات تقدم محاضرة لكن مافائدة لقاءات ميتة وادباء يتفنون في اثراء المحاكم بقضايا ثانوية
تعبر عن حركة ثقافية مريضة انسانيا
سيدتي الفاضلة
مافائدة مهرجان نسوي ادا كانت الحركة الشعرية تعيش على التسول الاجتماعي
وختاما فاننا نطالبك بحذف نادي الاثنين من نشاطات المديرية مادام ضحايا النادي يتبراؤن من تصرفات تجار الثقافة
الفاكس 031920225