للاسف الشديد فلقد وجدت اسمي يتداول منطرف احد الصحافيين الدي وضع اسمي ليشفي غليله النفسي علماانني لن اترجع عن كلمات الرسالة الاصحفية وانني احتفظ بادلة تدين صاحب الاسم المستعار الدي اثبث مرضه النفسي علما انه اثبث ان الصحافين الجزائريين لا يتقنةون فنون الحوار الثقافي ولقد تفاجات بالخلط بين قضية نادي الاثنين وقضية الصحافة وهدا يؤكد ان اصحاب التعليقات المستعارة يعيشون من الخوف وانني لااعتدر عن حقائق يعيشها الصحافيين ولكنني اقف ضاحكا من تعليقات مرضي الصحافة الديمن استعروا اسمي خوفا من تعرضهم للطرد الصحفي من صحفهم علما انني احتفظ بتصريحات خطيرة قد تعصف بمستقبل رؤساء مكاتب قسنطينة وانني اؤكد ان اسمي ليس سلعة في المزاد العلني فمن اراد التعقيب ومناقشاتي فلينشر اسمه الحقيقي لان الاسم المستعار دليل عن الفشل الثقافي واما الاتهامات فدليل على صبيانية رعيان الصحافة وللعلم فان عرفت اسماء الحقيقية لبدرالدين واكرام وومفيد وسوف اكشف فضائحهم الصحفية مستقبلا لاؤكد ان الصحافة مهنة التجار والرعيان وحينما تتحول مهنة الحقيقة الى وكر للرعيان فاعلنوا وفاة حرية التعبير يا اصحاب الاسماء المستعارة فهل فهمتم الدرس يا رعيان الصحافة الجزائرية بقلم نورالدين بوكعباش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق