للاسف الشديد هاهم حمير الصحافة بزعامة المهرج محمد بوحصان ونائبه زهاني يكشفان اوراق امراضاهم النفسية بعدما خرجا صراخحة واعترفا بغبائهما الصحفي حينما اتخدا من اسمي سبيلا لتشويه صورتي الاجتماعية لكن اخطائهم التعقيبيبة جعلتهم حمير المراسلين الصحفين بامتياز حينما كشفوا حقيقة الفاظهم ااسوقية علما ان ان احدهم متزوج واب لطفلين ولو ارسلت خربشاته الى صحيفة اليوم فسوف يطرد من الباب الواسع لكنني تفاجات بان المرض الجنسي نخر عقولهم خاصة واخبارهم الجنسية في صحف اليوم والمساء والشروق اثرث على معنتوياتهم فجعلتهم لا يفرقون بين التعقيب والنقد والشتم والغريب ان اجسماهم ملوثة بامراضهم الجنسية ولو تمعنتم في اخفاء اسمائهم وعباراتهم لادركتم ان سخط الملاعب انتقل الى الانترنيت مادام االشتم صفة الفاشلين ثقافيا كما ان اغراقهم في شخصي دليل عن صحة مقالاتي الصحفية التي تركت انطباعا حسنا في الصحافة العربية وان اوساط صحفية اتخدت رسالتيس كحقيقة واقعية عن حقيقة الصحافيين الجزائريين المزويفين وختاما فانني اعتبر خربشات حمير الصحافة واستغلال اسمي لتشويه شخصي بامراضهم الجنسية دليل على مرضهم الاجتماعي واتحداهم ان ينشروا اسمائهم الحقيقة وعناوين صحفهم الرسمية لو كانوا اصحاب شخصية قوية لكن ما فائدة حمير يسيرون خلف البغال ويكتبون بلا تفكير ويتصورون اخبار بلا سبق صحفي ويقتلون الصحافي الحقيقي ويصفقون للصحفي المزيف وللعلم فان صاحب نهيق الحمير محمدج بوحصان ورفيق دربه زهاني هددني مند شهور بالاغتيال السياسي بعدما ارسلت رسالة خطية الى صحفهم لاثبث انهم مزيفين والرسالة موجودة وسوف انشرها لاحقا وانني امكلك حقائق عن محمد بوحصان لايعلمها واحتراما للموقع الالكتروني التزمت الصمت الصحفي احتراما لمهنة الحقيقة الصحافةالحقيقية وليست الصحافة المزيفة التي تعيش من نعيق حميريها في صحف قسنطينة وان الحمير ادا دخلوا صحيفة قتلوها بنعيقهم الصبياني وامراضهم الجنسية فهلا فتحتم عقولكم يا صحافيي المصالح بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري ومفكر عربي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق