ان يتحول موقع جزائري الى منبر للاتهامات ضد شخصي ويمسي الاقصاء لغة موقع الشعهاب الدي جعل من ابن باديس خبز تجاري فتلك ماساة الواقع الجزائر ية الحزينة ثقافيا وايكم مقالاتي وردود موقع الشهاب الجزائري انشرها دون حدف لاعبرعن حسرتي من موقع ثقافي تحول الى موزع خيرات المدح الثقافي على اقلامه الريعية
نص الحوار
الصحفية القديرة فيروز زياني ‘’ للشهاب'’
في هذا الحوار الذي خصته مقدمة برنامج كواليس بقناة الجزيرة الإخبارية في قطر،فيروز زياني للشهاب ،تتحدث فيه عن طبيعة العمل بقناة الجزيرة،وعن التغير الذي طرأ على خطابها بعد الحادي عشر من سبتمبر،كما تتحدث عن قوانين المصالحة الوطنية التي عرفتها الجزائر مؤخرا،وبعض ما يتعلق بقضايا الساعة التي تخص الصحفي على وجه أخص،،،تابعواالسؤال الأول: عرفت منطقة الخليج العربي في السنوات الأخيرة هجرة مكثفة للصحفيين الجزائريين.. حسب رأيك ما سبب هذه الهجرة يا ترى؟فيروز زياني : لا يخفى على أحد أن ظاهرة انتشار الفضائيات في السنوات الأخيرة أسهمت بشكل كبير في استقطاب العديد من الكفاءات العربية و الصحفي الجزائري هو جزء من هذا الإطار العام فقد كان من الطبيعي أن يشق لنفسه مكانة بين أشقائه و ينتزع مكانة تليق بما حققته الصحافة الجزائرية , البداية إن كنت تذكر كانت في لندن مع قناة الام بي سي بصفتها أول فضائية عربية و التي توجهت إليها العديد من الوجوه المعروفة في الجزائر , ثم جاءت الجزيرة باعتبارها قبلة لكل صحفي يبحث عن آفاق أرحب للعمل الصحفي الإخباري خاصة , فكان من الطبيعي و من الضروري أن يسجل الصحفي الجزائري حضورا متميزا في هذا الفضاء الإعلامي الهام.لكن رغم ذلك يبقى الحضور الجزائري اقل بكثير من باقي الجنسيات العربية, لكن الأكيد أنه حضور نوعي.السؤال الثاني: أصدر الرئيس عبد العزيز بوتفليقة مؤخرا قوانين من أجل إنهاء الأزمة الدموية في الجزائر،، كيف تقرئين هذه القوانين من موقعك .. كمواطنة جزائرية أولا .. وكإعلامية متابعة ثانيا..؟فيروز زياني : في وقت يعيش العالم وسط دعوات لحوار الحضارات و ضرورة احترام الآخر لم يعد من المقبول ألا نتعايش كأبناء وطن واحد رغم اختلافاتنا, وعندما ننظر إلى منطقتنا العربية ترى ما تعنيه كلمة اختلافات , في الدين في المذهب في الطائفة , و ما الذي أفضت إليه للأسف دعوات إذكاء هذه الاختلافات (لنرى ما يحدث الآن في العراق). الآن في الجزائر جاءت مرحلة التعافي و الخروج من هذه المحنة. نحن كجزائريين هناك ما يجمعنا أكثر مما يفرقنا , ولم يعد من المقبول العودة للوراء يجب أن نتحلى بالشجاعة الكافية كي نترك ما مضى وراءنا و نتطلع قدما للأمام من أجل أبنائنا و من أجل تضحيات من سبقونا, من أجل هذا الوطن الذي يستحق أن يعيش في كنف السلام.قد تبدو الخطوة مؤلمة لمن فقد عزيزا أو قريبا لكن الجزائر تستحق هذه التضحية , قد اختلف معك في الرأي لكن لنختلف بطريقة حضارية تنبذ مبدأ الإقصاء بكل ما يمكن أن تحمل الكلمة من معاني .السؤال الثالث: سبق وأن تطرق برنامجك كواليس إلى مسألة المدونات أو Bloggs التي في الغالب تعتبر ظاهرة عالمية،وعربية، قد تكون غير معروفة لدى كثير من القراء الجزائريين .. فهل بإمكانك تقديم شرح لهذه المسألة ؟فيروز زياني : ظاهرة المدونات آخذة في الانتشار في الوطن العربي بعد أن لقيت رواجا في العالم الغربي,حسب الإحصائيات يتم تأسيس مدونة كل ثانية على الانترنت على مستوى العالم, ففي ظل التضييق الذي تفرضه بعض الحكومات على العمل الصحفي الحر و حملات الترهيب و المضايقات و حتى السجن بات من الخطير على الصحفي توقيع مقالاته ,من هنا وجدت المدونات أو blogs طريقها كحل وسط و كفضاء افتراضي على الانترنت و كشكل جديد للممارسة الإعلامية , موقع تنشر فيه المقالات التي تتسم بكثير من الجرأة في الطرح و تضمن نوع من الحصانة “للصحفيين” في ضوء ما بات يعرف بالإعلام البديل , لكن الجميل أن الموضوع لا يقتصر على الإعلاميين فقط بإمكان أي كان أن ينشئ مدونته الخاصة في اقل من خمسة دقائق بالاسم الحقيقي أو المستعار دون رقابة أو الحاجة إلى تصريح و يصبح المالك هو المحرر رئيس التحرير لينشر ما يشاء و يدعو لتفاعل شرائح عديدة من المجتمعات, يبقى فقط أن نشير أنه من المهم أن يتسم المدونون بحس أخلاقي لمنع أي انحرافات في الحوار و الحرص على مصدر المعلومات.السؤال الرابع: هناك من يلاحظ تحول في نهج،و خطاب قناة الجزيرة مقارنة بما كان عليه في السابق خصوصا بعد الحادي عشر من سبتمبر،، فهل هذا صحيح؟؟فيروز زياني : العالم كله تغير بعد أحداث 11-9, لكن في أي اتجاه, هذا هو السؤال ؟مع مرور السنوات تجربة الجزيرة أصبحت أكثر وعيا و أكثر حرصا على أن لا تقدم الذرائع لخصومها , ويعلم المشاهد حتما مختلف الضغوط و التهديدات الصريحة و المبطنة التي تعرضت لها الجزيرة , قضية الديلي ميرور و التهديد بقصف الجزيرة ,تهديدات وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد….الخ. من هنا جاءت فكرة وضع ميثاق الشرف المهني الذي يحدد ضوابط المهنة من خلال التمسك بالقيم الصحفية من صدق و جرأة و إنصاف و توازن ….الخ و يضمن عدم تعرضها للشبهة أو المساءلة أو تعريض مصداقيتها أمام الجمهور الذي هو الحكم في نهاية الأمر. و عندما تكون تحت عين الرقيب, و ليس أي رقيب, نحن نتحدث عن دوائر في وكالة الاستخبارات الأمريكية CIA ناهيك عن دائرة إعلامية جديدة في وزارة الخارجية الأمريكية مخصصة فقط لمتابعة و رصد القنوات الفضائية العربية فإن التحدي أكبر و يجب فعلا أن تعمل وفق المعايير الدولية بعيدا عن التهويل و البروباغندا, صحيح أن للجزيرة أخطاءها , لكنها تعلمت من هذه الأخطاء ,مسيرتها الآن قاربت العشر سنوات حاولت خلالها أن تكون أكثر مهنية، التأكد من مصدر الخبر، التعامل بحذر اكبر مع المعلومة و مصدرها, لسحب الذرائع هذا هو التغير الذي طرأ على الجزيرة.السؤال الخامس: اغتيلت مؤخرا أطوار بهجت بطريقة بشعة بمعية زميلين لها.. كيف استقبلت خبر هذا الاغتيال.. وما هو تصورك لمثل هذه الاغتيالات التي تطال الصحفيين والإعلاميين؟فيروز زياني : للأسف و لسنوات عشنا في الجزائر مثل هذه الأحداث المريعة التي أقحمت الصحفيين كطرف في النزاع و الواقع أن الصحفي هو مجرد ناقل للخبر و لا يجب أن يتحول لخبر.العراق اليوم و بحسب تقارير صادرة عن مختلف المنظمات و اللجان المعنية بالصحفيين أخطر منطقة في العالم للعمل الصحفي لكن يبدو أن هذا هو قدر الصحفي و في كل بقعة من الأرض أن يحمل قلمه في كف و روحه في الكف الأخرى .أطوار و قبلها طارق وحميد و اللائحة طويلة هم شهداء الكلمة الحرة,قد تعجز الكلمات عن الانسياب فمن أنبل ممن يقدم روحه من أجل الكلمة الحرة و من أجل الحقيقة, تغمدهم الله برحمته الواسعة …السؤال السادس: تطرح دائما إشكالية حرية التعبير في العالم العربي الإسلامي.. على طاولة شكاوى الصحفيين والإعلاميين، بحيث يبدو الصحفي العربي هو الضحية بينما كل الأطراف الأخرى هم الجناة..كيف تتصورين حل هذه الإشكالية،ووضع كل شيء في نصابه؟فيروز زياني : لست ادري أن كان في ذلك عزاء لنا لكن إشكالية حرية التعبير لم تعد حكرا على الوطن العربي العالم الغربي الذي يتشدق بها و يريد تعليمنا أصول الديمقراطية الآتية على دبابات” ابرامز” يعيش أتعس لحظات التاريخ فيما يخص التضييق على العمل الصحفي , تحديدا في الولايات المتحدة التي عاشت فضيحة جوديث ميلر في إجبارها على الكشف عن مصادر المعلومات تحت ذريعة الأمن القومي ,فرض تشريعات جديدة ,حبس الصحفيين كما الحال في إسبانيا و ما حدث للزميل تيسير علوني الذي ليس له تهمة سوى انه قام بواجبه الصحفي و إجراء سبق صحفي يسيل لعاب الإعلام الغربي, أو ما حدث لمصور الجزيرة سامي الحاج القابع في معتقل غوانتانامو دون أن توجه له أية تهمة!!!لكن هذا لايعفي الصحفيين أيضا من نوع من المسؤولية, الخوف الذي ولد لدى البعض نوع من الرقابة الذاتية و هي الأخطر, حين يضع الصحفي خطوطا حمر لا يجوز التعدي عليها بدافع الخوف على الرزق أو الحرية فيميل للمهادنة و الاستكانة .السؤال السابع: الكثير من الإعلاميين،والمذيعين يعلنون عندما يتمكنون من إحراز النجاحات،بأنهم تأثروا بمدرسة إعلامية معينة، سواء كانت تتمثل في شخص معين أو مؤسسة،فهل لنا أن نعرف المدرسة الإعلامية التي أثرت في مسار فيروز المهني ؟فيروز زياني : ترعرت في بيت يقدس العمل الصحفي , تأثرت كثيرا بوالدي “محمد بوعزارة”و منه تعلمت لغة الضاد, الجرأة و التحدي و أصول العمل الصحفي,و هو الذي أخذ بيدي في هذا المجال وأنا مدينة له بالكثير.السؤال الثامن: فيروز زياني من أبرز المذيعين في قناة الجزيرة، كونها استطاعت في فترة قصيرة جدا من إيجاد لنفسها مكانة ضمن كوكبة كبيرة من الإعلاميين الذين لهم باع طويل في مهنة الإعلام،فما هي النصيحة التي تستطيعين تقدميها للصحفيين،والإعلاميين في الجزائر حتى يتسنى لهم حذو حذوك؟فيروز زياني:هذه الأبيات يعلقها والدي في مكتبه, و قد كبرت و أنا أقرأها كل يوم و أرددها حتى باتت من قناعاتي:ملء السنابل ينحنين تواضعاو الفارغات رؤوسهن شوامخو التواضع لا يكون في العلاقات الإنسانية فحسب بل في كل شيء , جميل أن تتواضع أمام الصغير قبل الكبير فتقدر الناس بجوهرها و ليس بمظهرها و جميل أن تتواضع في طلب العلم فمهما بلغت تلاحقك التكنولوجيا يوميا بالمزيد,و جميل أن تبقى محافظا على هذا التواضع عندما تحرز النجاح , وأن تكون على يقين أن” من تواضع لله رفعه”السؤال التاسع: هل مازال الشعار التالي “العالم يشاهد سي ن ن وسي ن ن تشاهد الجزيرة ” ساري المفعول في ظل تواجد قنوات كبيرة منافسة على شاكلة العربية ضمن الخارطة الإعلامية في العالم العربي والإسلامي؟؟فيروز زياني : و سيتكرس أكثر في الفترة المقبلة , fox news, bbc, cnn …و غيرها من القنوات العالمية كانت تشاهد الجزيرة دون أن تفهم اللغة و كانت تحتاج في ذلك لترجمة و استطاعت الجزيرة رغم حاجز اللغة أن تستقطب شرائح عديدة من المشاهدين من غير الناطقين باللغة العربية الآن الجزيرة ستخاطب العالم الغربي و باللغة التي يفهم من خلال إطلاق أول قناة عربية إخبارية باللغة الانجليزية al jazeera internationalو هو ما يرفع سقف التحدي لم نعد نتحدث عن إعلام عربي بل دخلنا سوق المنافسة العالمية, و قد ذكرت قنوات عربية ,المنافسة مطلوبة هي ما تبقيك متحفزا و تسعى دائما للأفضل و يبقى الجمهور الذي يضع الجزيرة في المرتبة الأولى من حيث نسبة المشاهدة و في مختلف استطلاعات الرأي ,هو الحكم.السؤال العاشر: كيف توفقين بين عملك كمذيعة لنشرات الأخبار،ومقدمة لبرنامج كواليس،وبين عملك كزوجة وربة بيت؟فيروز زياني: هي مسألة تنظيم للوقت ليس أكثر و ترتيب الأولويات , أنا زوجة و أم و هي أنبل مهمة اضطلع بها على الإطلاق ولدي قناعة بأن الإنسان الناجح في بيته هو إنسان مهيأ للنجاح في مشاريع عدة.
عفوا، التعليقات غير ممكنه لهذا المقال.أنظر تعليق عاطفي
بوكعباش إساءة في حد ذاتها للمثقف الجزائري (التقييم: 0)بواسطة زائر في 29-7-1427 هـيا سي بوكعباش أنت في حد ذاتك أكبر إساءة للمثقف الجزائري، لم نرك يومًا رضيت عن أحد، دائم الشكوى والبلبلة وتنزل التهم جزافاً على كل ضيف يحاوره أهل الشهاب من دون أي دليل وما نراه بالأعلى من إتهامات في حق المذيعة فيروز زياني مثال رائع على عقدك النفسية..وإن كنت أتجاوز تلك العقد لأقول بأنك قد تكون عميلاً أو تم تكليفك بنشر البلبلة عند القراء قصد تشويه صور الناس وخاصة المثقفين الجزائريين والأصح أصحاب هذا الموقع، فكل من أشرت إليهم يمثلون الجزائر أيما تمثيل، وأنزل إلى الشارع الجزائري وخذ رأي الصغير قبل الكبير لتعرف منزلة فيروز زياني وعبد القادر عياض في نفوس الجزائريين..وهذا لا يرضيك يا حبيب قلبي، لأنه لا يمشى على هوى من تتسكع عند جيوبهم أو هذا ما نراه فيك.ونأتي لنقطة مثقف جزائري؛ هل تعلم بانه في أحد المواقع تم طرح سؤال بعنوان “ما الثقافة”؟لقد دخل كم كبير من الجامعيين والباحثين قصد النقاش وكانت من بين أهم التعاريف أن الثقافة تعني التربية والأدب والتعليم والحضارة في العلاقات الإنسانية..هذا التعريف أذهل الكل.. فأين أنت من هذا، لا أظن بانه موجود عندك ويبدو أن كينغ كونغ لا يزال معششا في خلايا مخك الرمادية..إن كان لديك نقد لفيروز الزياني أو غيرها قله ولا تخف، ولكن هناك فرق بين النقد والحوار والنقاش وبين السب والشتم؛ بمعنى “تحضر” في ما تقول أو لا تقل شيئًا.أيضًا هناك نقطة مشروعية الطموح، لكل واحد فينا الحق في السعي نحو الأفضل والطموح للأحسن وهذا حق عبد الباقي صلاي، ولا أحد ينكر عليه إن كان ما قلته صحيحًا، ولو مشينا على رأيك فجل المذيعين لا تحق لهم مناصبهم.. الرجل سعى للأفضل ولا يزال يسعى وربي يفتح عليه..راجع نفسك يا سي بوكعباش، أنت تريد أن تفرض رأيك رغمًا عن الجميع وإلا فهم ظالمون.ربي يهديك وينورك ويبصرك رانا قريب ندخلوا الـ 2007 ولا نزال في صراعات تافهة كهذه؟؟؟؟ح.صهيب باتنةتعليقي االمحدوف والسري
[لا يوجد موضوع] بواسطة زائر في 29-7-1427 هـتعقيبكم و حدفكم لاراء القراء إهانة للموقع ياأيها الاحتكاريين بقلم نور الدين بو كعبا (التقييم: 0)بواسطة زائر في 29-7-1427 هـلقدأثبث ردكم عجزكم وإيمانكم بتغطية الفضائح ولو كنتم تملكون الجراة فأفتحوا المنبر لنشر اراء القراء في فضيحة الجز يرة إن تعقيبكم يدكرني بسنوات إحتكار الاشهار وإنه من الحسرة أن يتحول حسن خليفة إلأى نا طق رسمي على الموقع ليحدف أراء قراء من الموقع ويعلن ميلاد شهاب الاحتكار و لعنة الله عليكم وعلى عبد الحق صلاي الدي شوه الجز يرة وخبره في المستقبل وحبدا لو تغلقون الموقع مدمتم أصحاب إحتكار لا أفكار بقلم نورالدين بوكعباشنسخة من الرد الصحافة الجز ائرية ملحقة بردود القراء لى الحديث الصحفي للصحفي المزيف صلايأنظر تعليق مدير الموقع
الصحفية القديرة فيروز زياني ‘’ للشهاب'’ (التقييم: 0)بواسطة زائر في 29-7-1427 هـأنصح المعلق القدير نور الدين بوكعباش أن يقول للناس حسنا, فلا أعتقد أن أسلوبه هذا سيرفع من مستوى النقاش بين كتّابنا خاصة ونحن في حاجة إلى أمثاله ممن له باع في الكتابة الصحفية, وسنكون ممتنين له إذا ساهم معنا بدراسات مفيدة وحوارات هادفة بأسلوب حضاري هادئ, حتى نعطي المثل لغيرنا من قرّاء العالم عن صورة الجزائري ومستوى فكره ووعيه في خضم ما يجري على الساحة العربية والدولية.أمّا تصرّف الأخ عصام المشرف على موقع ضفاف- بحذف تعليقاتكم- فلا نراه إلا من باب ضبط أسلوب الحوار وليس الانتقاص من قيمة ما تكتبون, وقد جاء اعتذاره مؤدبا حفاظا على شخصكم الكريم, وليس من عادة مواقعنا حذف التعليقات فهي ملك لأصحابها.د.بشير صوالحي رئيس مجموعة الشهابأنظر تعلقيات تحريضية وغيرأخلاقيةمنشورة كتعقيبات ضد شخصي
الصحفية القديرة فيروز زياني ‘’ للشهاب'’ (التقييم: 0)بواسطة زائر في 2-8-1427 هـلا فض فوك دكتور بشير….هكذا نحن دائماً…[ الرد على هذا التعليق الأصل ]
Re: الصحفية القديرة فيروز زياني ‘’ للشهاب'’ (التقييم: 0)بواسطة زائر في 18-8-1427 هـان المسمى نور الدين بوكعباش مريض وانه معروف في قسنطينة الجزائر بهدا السلوك وقد سبق وان شتم العديد من المثقفين الجزائريين امثال احلام مستغانمي مراد بوكرزازة فاضيلة الفاروق مواطن من قسنطينة الجزائر[ الرد على هذا التعليق الأصل ]
e: الصحفية القديرة فيروز زياني ‘’ للشهاب'’ (التقييم: 0)بواسطة زائر في 18-8-1427 هـان المسمى نور الدين بوكعباش مريض وانه معروف في قسنطينة الجزائر بهدا السلوك وقد سبق وان شتم العديد من المثقفين الجزائريين امثال احلام مستغانمي مراد بوكرزازة فاضيلة الفاروق مواطن من قسنطينة الجزائر[ الرد على هذا التعليق الأصلأنظر تعلقي المنشور اليوم الاثنين 11سبتمبر قبل حدفه
حقيقة للتاريخ بقلم نورالدين بوكعباش (التقييم: 0)بواسطة زائر في 19-8-1427 هـأنا لم أشتم أحدا لقد ناقشتهم عبرر قناة الاداعة ورفعوا ضدي قضايا تافهةخاصةبوكرزازة أما أحلام مستغانمي فإنها ىمغرورة وتخشي الحقيقةوأما فضيلة الفاروق فلم أشتمها وأعرفها في مواقفها لافهي أكثر صراحة لانفاقا من بوكرزازة ومستغانمي وأسف أن أتعرض إلى حصار لأنني كشفت حقيقة فيروز وأما مسرحية مريض لإغن صاحب التعقيب هو تالمريض مادام يخشي التصريح بإسمه ولا أستبعد عبد الناصر مراسل الشروق أو غيره من خائفي النمناصب وأما فيروز فموعدي معها في ملف خاص حول صحافيي المناصب و سفراء المصالح في الفضائيات العربية وشكراوإشتموا كماتشاؤن ومادام الموقع يحاصر أراء القراء مادام بو كعباش يغعلق على تاالمقالات الصحفية التجاريةبقلم نورالدين بوكعباش قسنطينة مقهي أنترنيت بابيش
// posted by nourbouka @ 6:21 PM 0 comments links to this post
حمود يعلق:سبتمبر 25th, 2006 على 12:14 pm ماذا تريد مني يا أخ نور الدين لأرد عليك وانت تصف كل هذا بالحرب؟
موضوعي بالأعلى واضح وضوح الشمس وتعليقي الذي تبعه على أحد القراء كذلك واضح..
لذا أرجو أن تستوعب كل هذا.. أكلمك خارج نطاق العمل في موقع الشهاب أو الضفاف.. أكلمك بصفتي صاحب هذا الموقع وأكتب فيه آرائي الخاصة بي وحدي ولا أحد مسئول عنها سواي.. وهو مفتوح للجميع.. ولهذا السبب ردودك لن تحذف.. ولهذا وجدت المدونات على الرغم من معارضتي الشديدة لما ينشر من تهجم وقذف..
شيء آخر أيضًا.. المشاكل الشخصية التي بينك وبين الآخرين لا تحل بهذه الطريقة.. لا أفسر كل هذا التهجم على شخص بل أشخاص سوى أنه توجد خلفيات بينك وبينه..
بارك الله فيك أخي نور الدين.. لا زلت مصرًا على رأيي وأرجو أن لا يتطور التجريح إلى ما هو أكبر سواء من طرفي -كشخص- أو من طرفك
أخوك عصام
ألف يعلق:سبتمبر 27th, 2006 على 9:15 am طبعا يا حمود من حقك أن تلغي التعليقات التي لا تعجبك، سواء لما تراه فيها بذيئا، و هو أمر نسبي كما أرى، أو لأي سبب آخر. هذا لا خلاف عليه.
كل شخص حر تماما في تطبيق ما يراه ملائما في مدونته، مثلما في بيته.
و كذلك كل شخص حر في إنشاء مدونة يكتب فيها ما يشاء حتى لو رآه الأخرون بذيئا.
تقييد الحرية ينشأ فقط بالاتفاق و التفاوض: أن نكون في منتدى يجمعنا و نتفق على شروط معينة للحوار، أو أن آتي للتعليق في مدونتك فألتزم بالقواعد التي وضعتَها.
حمود يعلق:سبتمبر 28th, 2006 على 1:12 am تقييد الحرية ينشأ فقط بالاتفاق و التفاوض: أن نكون في منتدى يجمعنا و نتفق على شروط معينة للحوار، أو أن آتي للتعليق في مدونتك فألتزم بالقواعد التي وضعتَها.
ما شاء الله.. هذه الجملة لخصت كل ما أريد قوله.. بارك الله فيك
نورالدين بو كعباش يعلق:سبتمبر 29th, 2006 على 10:36 am حينما يتحول موقع إلكتروني إلى الوصاية الاعلامية على قرائه فتلك بشائر النفاق الصحفي وضمن هدا المنظور نشر موقع الشهاب حوار صحفي مع الصحافية الهاربة من الجز ائر فيروز زياني صبيحة الاربعاء 23أوت2006وبعد تصفحي للحوار التجاري نشرت ردودي وما كدت أنشرها حتي عشت حربا إنتقامية بطلها أصدقاء الصحفي المزيف عبد الحق صلاي و زعيمها الاديب التجاري حسن خليفة وما كدت أكشف حقيقة الصحافيين الجز ائريين المزيفين في قناة الجز يرة خاصة الصحافية الرسمية فيروز زياني و الصحافيالانتهازي عبد القادر عياضوماكدت أنشر تعليقاتي حتي أشاهدها تخدف بحجة العاطفة الصادقة والصحافية الصديقة ومن شدة غضب مسيري موقع الشهاب على الردود العنيفة للقراء ظهرت عبارة عفوا، التعليقات غير ممكنه لهذا المقاللتنشر عقبها تعقيبين أحدهما شتما وأخرهما مناورة وإليكم تعليقات أوصياء الجز يرة الجددبوكعباش إساءة في حد ذاتها للمثقف الجزائري يا سي بوكعباش أنت في حد ذاتك أكبر إساءة للمثقف الجزائري، لم نرك يومًا رضيت عن أحد، دائم الشكوى والبلبلة وتنزل التهم جزافاً على كل ضيف يحاوره أهل الشهاب من دون أي دليل وما نراه بالأعلى من إتهامات في حق المذيعة فيروز زياني مثال رائع على عقدك النفسية..وإن كنت أتجاوز تلك العقد لأقول بأنك قد تكون عميلاً أو تم تكليفك بنشر البلبلة عند القراء قصد تشويه صور الناس وخاصة المثقفين الجزائريين والأصح أصحاب هذا الموقع، فكل من أشرت إليهم يمثلون الجزائر أيما تمثيل، وأنزل إلى الشارع الجزائري وخذ رأي الصغير قبل الكبير لتعرف منزلة فيروز زياني وعبد القادر عياض في نفوس الجزائريين..وهذا لا يرضيك يا حبيب قلبي، لأنه لا يمشى على هوى من تتسكع عند جيوبهم أو هذا ما نراه فيك.ونأتي لنقطة مثقف جزائري؛ هل تعلم بانه في أحد المواقع تم طرح سؤال بعنوان “ما الثقافة”؟لقد دخل كم كبير من الجامعيين والباحثين قصد النقاش وكانت من بين أهم التعاريف أن الثقافة تعني التربية والأدب والتعليم والحضارة في العلاقات الإنسانية..هذا التعريف أذهل الكل.. فأين أنت من هذا، لا أظن بانه موجود عندك ويبدو أن كينغ كونغ لا يزال معششا في خلايا مخك الرمادية..إن كان لديك نقد لفيروز الزياني أو غيرها قله ولا تخف، ولكن هناك فرق بين النقد والحوار والنقاش وبين السب والشتم؛ بمعنى “تحضر” في ما تقول أو لا تقل شيئًا.أيضًا هناك نقطة مشروعية الطموح، لكل واحد فينا الحق في السعي نحو الأفضل والطموح للأحسن وهذا حق عبد الباقي صلاي، ولا أحد ينكر عليه إن كان ما قلته صحيحًا، ولو مشينا على رأيك فجل المذيعين لا تحق لهم مناصبهم.. الرجل سعى للأفضل ولا يزال يسعى وربي يفتح عليه..راجع نفسك يا سي بوكعباش، أنت تريد أن تفرض رأيك رغمًا عن الجميع وإلا فهم ظالمون.ربي يهديك وينورك ويبصرك رانا قريب ندخلوا الـ 2007 ولا نزال في صراعات تافهة كهذه؟؟؟؟ح.صهيب باتنة وأما تعليق مسير الموقع فيدعو للضحكلقوله بتبعوأما تعليق مسير الموقع فيدعو للضحكلقولهأنصح المعلق القدير نور الدين بوكعباش أن يقول للناس حسنا, فلا أعتقد أن أسلوبه هذا سيرفع من مستوى النقاش بين كتّابنا خاصة ونحن في حاجة إلى أمثاله ممن له باع في الكتابة الصحفية, وسنكون ممتنين له إذا ساهم معنا بدراسات مفيدة وحوارات هادفة بأسلوب حضاري هادئ, حتى نعطي المثل لغيرنا من قرّاء العالم عن صورة الجزائري ومستوى فكره ووعيه في خضم ما يجري على الساحة العربية والدولية.أمّا تصرّف الأخ عصام المشرف على موقع ضفاف- بحذف تعليقاتكم- فلا نراه إلا من باب ضبط أسلوب الحوار وليس الانتقاص من قيمة ما تكتبون, وقد جاء اعتذاره مؤدبا حفاظا على شخصكم الكريم, وليس من عادة مواقعنا حذف التعليقات فهي ملك لأصحابها.د.بشير صوالحيرئيس مجموعة الشهاب وبناءا على أوصياء الجز يرة الدين يثبثون تجارتهم بأحاديث الجز يرة نترككم مع تعقيب الحدف ولكم المقارنة بين المسير العام ومدير موقعإلى نور الدين بو كعباش (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الأثنين 21 أغسطس 2006أخي الكريم نور الدينأعتذر منك عن حذفي لردودك “المتواصلة” في هذا الموضوع وذلك لما تحمله من كم كبير من من السباب والشتائم الخارجة عن الآداب العامة..أرجو منك كقارئ متابع لموقع الضفاف وعزيز علينا بمشاركاته أن تحاول قدر الإمكان كتابة ردود لا تنقص من مستوى هذا الموقع الذي يعمل جاهدًا على ان يرفع من مستواه وخاصة في مستوى الحوار والنقد..وأنت ادرى منا بهذافالمعذرة أخي الكريموبارك الله فيكحمود عصاممشرف الموقعوهنا نسكت عن الكلام لنترك القرار لمسيري الجز يرة فلا ربما إلغاء مشاركات القراء في حوار خول الجز يرة يفتح تساؤلات خطيرة عول موقع الشهاب الدي يتمرغ من اموال الارهاب في الجز ائر وشكرا نورالدين بوكعباشمثقف جز ائريملاحظة لقد أرسلت جميع التعقيبات إلأى منتدي الجزيرةركن الفضائيةنلرجو فتح ملف حول تجار الجزيرة في ملف ماوراء الخبر
نورالدين بو كعباش يعلق:سبتمبر 29th, 2006 على 10:36 am أوصياء الجزيرة بقلم نورالدين بو كعباشحينما يتحول موقع إلكتروني إلى الوصاية الاعلامية على قرائه فتلك بشائر النفاق الصحفي وضمن هدا المنظور نشر موقع الشهاب حوار صحفي مع الصحافية الهاربة من الجز ائر فيروز زياني صبيحة الاربعاء 23أوت2006وبعد تصفحي للحوار التجاري نشرت ردودي وما كدت أنشرها حتي عشت حربا إنتقامية بطلها أصدقاء الصحفي المزيف عبد الحق صلاي و زعيمها الاديب التجاري حسن خليفة وما كدت أكشف حقيقة الصحافيين الجز ائريين المزيفين في قناة الجز يرة خاصة الصحافية الرسمية فيروز زياني و الصحافيالانتهازي عبد القادر عياضوماكدت أنشر تعليقاتي حتي أشاهدها تخدف بحجة العاطفة الصادقة والصحافية الصديقة ومن شدة غضب مسيري موقع الشهاب على الردود العنيفة للقراء ظهرت عبارة عفوا، التعليقات غير ممكنه لهذا المقاللتنشر عقبها تعقيبين أحدهما شتما وأخرهما مناورة وإليكم تعليقات أوصياء الجز يرة الجددبوكعباش إساءة في حد ذاتها للمثقف الجزائري يا سي بوكعباش أنت في حد ذاتك أكبر إساءة للمثقف الجزائري، لم نرك يومًا رضيت عن أحد، دائم الشكوى والبلبلة وتنزل التهم جزافاً على كل ضيف يحاوره أهل الشهاب من دون أي دليل وما نراه بالأعلى من إتهامات في حق المذيعة فيروز زياني مثال رائع على عقدك النفسية..وإن كنت أتجاوز تلك العقد لأقول بأنك قد تكون عميلاً أو تم تكليفك بنشر البلبلة عند القراء قصد تشويه صور الناس وخاصة المثقفين الجزائريين والأصح أصحاب هذا الموقع، فكل من أشرت إليهم يمثلون الجزائر أيما تمثيل، وأنزل إلى الشارع الجزائري وخذ رأي الصغير قبل الكبير لتعرف منزلة فيروز زياني وعبد القادر عياض في نفوس الجزائريين..وهذا لا يرضيك يا حبيب قلبي، لأنه لا يمشى على هوى من تتسكع عند جيوبهم أو هذا ما نراه فيك.ونأتي لنقطة مثقف جزائري؛ هل تعلم بانه في أحد المواقع تم طرح سؤال بعنوان “ما الثقافة”؟لقد دخل كم كبير من الجامعيين والباحثين قصد النقاش وكانت من بين أهم التعاريف أن الثقافة تعني التربية والأدب والتعليم والحضارة في العلاقات الإنسانية..هذا التعريف أذهل الكل.. فأين أنت من هذا، لا أظن بانه موجود عندك ويبدو أن كينغ كونغ لا يزال معششا في خلايا مخك الرمادية..إن كان لديك نقد لفيروز الزياني أو غيرها قله ولا تخف، ولكن هناك فرق بين النقد والحوار والنقاش وبين السب والشتم؛ بمعنى “تحضر” في ما تقول أو لا تقل شيئًا.أيضًا هناك نقطة مشروعية الطموح، لكل واحد فينا الحق في السعي نحو الأفضل والطموح للأحسن وهذا حق عبد الباقي صلاي، ولا أحد ينكر عليه إن كان ما قلته صحيحًا، ولو مشينا على رأيك فجل المذيعين لا تحق لهم مناصبهم.. الرجل سعى للأفضل ولا يزال يسعى وربي يفتح عليه..راجع نفسك يا سي بوكعباش، أنت تريد أن تفرض رأيك رغمًا عن الجميع وإلا فهم ظالمون.ربي يهديك وينورك ويبصرك رانا قريب ندخلوا الـ 2007 ولا نزال في صراعات تافهة كهذه؟؟؟؟ح.صهيب باتنة وأما تعليق مسير الموقع فيدعو للضحكلقوله بتبعوأما تعليق مسير الموقع فيدعو للضحكلقولهأنصح المعلق القدير نور الدين بوكعباش أن يقول للناس حسنا, فلا أعتقد أن أسلوبه هذا سيرفع من مستوى النقاش بين كتّابنا خاصة ونحن في حاجة إلى أمثاله ممن له باع في الكتابة الصحفية, وسنكون ممتنين له إذا ساهم معنا بدراسات مفيدة وحوارات هادفة بأسلوب حضاري هادئ, حتى نعطي المثل لغيرنا من قرّاء العالم عن صورة الجزائري ومستوى فكره ووعيه في خضم ما يجري على الساحة العربية والدولية.أمّا تصرّف الأخ عصام المشرف على موقع ضفاف- بحذف تعليقاتكم- فلا نراه إلا من باب ضبط أسلوب الحوار وليس الانتقاص من قيمة ما تكتبون, وقد جاء اعتذاره مؤدبا حفاظا على شخصكم الكريم, وليس من عادة مواقعنا حذف التعليقات فهي ملك لأصحابها.د.بشير صوالحيرئيس مجموعة الشهاب وبناءا على أوصياء الجز يرة الدين يثبثون تجارتهم بأحاديث الجز يرة نترككم مع تعقيب الحدف ولكم المقارنة بين المسير العام ومدير موقعإلى نور الدين بو كعباش (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الأثنين 21 أغسطس 2006أخي الكريم نور الدينأعتذر منك عن حذفي لردودك “المتواصلة” في هذا الموضوع وذلك لما تحمله من كم كبير من من السباب والشتائم الخارجة عن الآداب العامة..أرجو منك كقارئ متابع لموقع الضفاف وعزيز علينا بمشاركاته أن تحاول قدر الإمكان كتابة ردود لا تنقص من مستوى هذا الموقع الذي يعمل جاهدًا على ان يرفع من مستواه وخاصة في مستوى الحوار والنقد..وأنت ادرى منا بهذافالمعذرة أخي الكريموبارك الله فيكحمود عصاممشرف الموقعوهنا نسكت عن الكلام لنترك القرار لمسيري الجز يرة فلا ربما إلغاء مشاركات القراء في حوار خول الجز يرة يفتح تساؤلات خطيرة عول موقع الشهاب الدي يتمرغ من اموال الارهاب في الجز ائر وشكرا نورالدين بوكعباشمثقف جز ائريملاحظة لقد أرسلتجميع التعقيبات إلأى منتدي الجزيرةركن الفضائيةنلرجو فتح ملف حول تجار الجزيرة في ملف ماوراء الخبر
نورالدين بو كعباش يعلق:سبتمبر 29th, 2006 على 10:43 am رسالة مفتوحة إلى قناة الجز يرة أجزيرة بصحافيي البلاط أم قناة لتوظيف صحافيي المصالح
الصحفية القديرة فيروز زياني ‘’ للشهاب'’
في هذا الحوار الذي خصته مقدمة برنامج كواليس بقناة الجزيرة الإخبارية في قطر،فيروز زياني للشهاب ،تتحدث فيه عن طبيعة العمل بقناة الجزيرة،وعن التغير الذي طرأ على خطابها بعد الحادي عشر من سبتمبر،كما تتحدث عن قوانين المصالحة الوطنية التي عرفتها الجزائر مؤخرا،وبعض ما يتعلق بقضايا الساعة التي تخص الصحفي على وجه أخص،،،تابعواالسؤال الأول: عرفت منطقة الخليج العربي في السنوات الأخيرة هجرة مكثفة للصحفيين الجزائريين.. حسب رأيك ما سبب هذه الهجرة يا ترى؟فيروز زياني : لا يخفى على أحد أن ظاهرة انتشار الفضائيات في السنوات الأخيرة أسهمت بشكل كبير في استقطاب العديد من الكفاءات العربية و الصحفي الجزائري هو جزء من هذا الإطار العام فقد كان من الطبيعي أن يشق لنفسه مكانة بين أشقائه و ينتزع مكانة تليق بما حققته الصحافة الجزائرية , البداية إن كنت تذكر كانت في لندن مع قناة الام بي سي بصفتها أول فضائية عربية و التي توجهت إليها العديد من الوجوه المعروفة في الجزائر , ثم جاءت الجزيرة باعتبارها قبلة لكل صحفي يبحث عن آفاق أرحب للعمل الصحفي الإخباري خاصة , فكان من الطبيعي و من الضروري أن يسجل الصحفي الجزائري حضورا متميزا في هذا الفضاء الإعلامي الهام.لكن رغم ذلك يبقى الحضور الجزائري اقل بكثير من باقي الجنسيات العربية, لكن الأكيد أنه حضور نوعي.السؤال الثاني: أصدر الرئيس عبد العزيز بوتفليقة مؤخرا قوانين من أجل إنهاء الأزمة الدموية في الجزائر،، كيف تقرئين هذه القوانين من موقعك .. كمواطنة جزائرية أولا .. وكإعلامية متابعة ثانيا..؟فيروز زياني : في وقت يعيش العالم وسط دعوات لحوار الحضارات و ضرورة احترام الآخر لم يعد من المقبول ألا نتعايش كأبناء وطن واحد رغم اختلافاتنا, وعندما ننظر إلى منطقتنا العربية ترى ما تعنيه كلمة اختلافات , في الدين في المذهب في الطائفة , و ما الذي أفضت إليه للأسف دعوات إذكاء هذه الاختلافات (لنرى ما يحدث الآن في العراق). الآن في الجزائر جاءت مرحلة التعافي و الخروج من هذه المحنة. نحن كجزائريين هناك ما يجمعنا أكثر مما يفرقنا , ولم يعد من المقبول العودة للوراء يجب أن نتحلى بالشجاعة الكافية كي نترك ما مضى وراءنا و نتطلع قدما للأمام من أجل أبنائنا و من أجل تضحيات من سبقونا, من أجل هذا الوطن الذي يستحق أن يعيش في كنف السلام.قد تبدو الخطوة مؤلمة لمن فقد عزيزا أو قريبا لكن الجزائر تستحق هذه التضحية , قد اختلف معك في الرأي لكن لنختلف بطريقة حضارية تنبذ مبدأ الإقصاء بكل ما يمكن أن تحمل الكلمة من معاني .السؤال الثالث: سبق وأن تطرق برنامجك كواليس إلى مسألة المدونات أو Bloggs التي في الغالب تعتبر ظاهرة عالمية،وعربية، قد تكون غير معروفة لدى كثير من القراء الجزائريين .. فهل بإمكانك تقديم شرح لهذه المسألة ؟فيروز زياني : ظاهرة المدونات آخذة في الانتشار في الوطن العربي بعد أن لقيت رواجا في العالم الغربي,حسب الإحصائيات يتم تأسيس مدونة كل ثانية على الانترنت على مستوى العالم, ففي ظل التضييق الذي تفرضه بعض الحكومات على العمل الصحفي الحر و حملات الترهيب و المضايقات و حتى السجن بات من الخطير على الصحفي توقيع مقالاته ,من هنا وجدت المدونات أو blogs طريقها كحل وسط و كفضاء افتراضي على الانترنت و كشكل جديد للممارسة الإعلامية , موقع تنشر فيه المقالات التي تتسم بكثير من الجرأة في الطرح و تضمن نوع من الحصانة “للصحفيين” في ضوء ما بات يعرف بالإعلام البديل , لكن الجميل أن الموضوع لا يقتصر على الإعلاميين فقط بإمكان أي كان أن ينشئ مدونته الخاصة في اقل من خمسة دقائق بالاسم الحقيقي أو المستعار دون رقابة أو الحاجة إلى تصريح و يصبح المالك هو المحرر رئيس التحرير لينشر ما يشاء و يدعو لتفاعل شرائح عديدة من المجتمعات, يبقى فقط أن نشير أنه من المهم أن يتسم المدونون بحس أخلاقي لمنع أي انحرافات في الحوار و الحرص على مصدر المعلومات.السؤال الرابع: هناك من يلاحظ تحول في نهج،و خطاب قناة الجزيرة مقارنة بما كان عليه في السابق خصوصا بعد الحادي عشر من سبتمبر،، فهل هذا صحيح؟؟فيروز زياني : العالم كله تغير بعد أحداث 11-9, لكن في أي اتجاه, هذا هو السؤال ؟مع مرور السنوات تجربة الجزيرة أصبحت أكثر وعيا و أكثر حرصا على أن لا تقدم الذرائع لخصومها , ويعلم المشاهد حتما مختلف الضغوط و التهديدات الصريحة و المبطنة التي تعرضت لها الجزيرة , قضية الديلي ميرور و التهديد بقصف الجزيرة ,تهديدات وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد….الخ. من هنا جاءت فكرة وضع ميثاق الشرف المهني الذي يحدد ضوابط المهنة من خلال التمسك بالقيم الصحفية من صدق و جرأة و إنصاف و توازن ….الخ و يضمن عدم تعرضها للشبهة أو المساءلة أو تعريض مصداقيتها أمام الجمهور الذي هو الحكم في نهاية الأمر. و عندما تكون تحت عين الرقيب, و ليس أي رقيب, نحن نتحدث عن دوائر في وكالة الاستخبارات الأمريكية CIA ناهيك عن دائرة إعلامية جديدة في وزارة الخارجية الأمريكية مخصصة فقط لمتابعة و رصد القنوات الفضائية العربية فإن التحدي أكبر و يجب فعلا أن تعمل وفق المعايير الدولية بعيدا عن التهويل و البروباغندا, صحيح أن للجزيرة أخطاءها , لكنها تعلمت من هذه الأخطاء ,مسيرتها الآن قاربت العشر سنوات حاولت خلالها أن تكون أكثر مهنية، التأكد من مصدر الخبر، التعامل بحذر اكبر مع المعلومة و مصدرها, لسحب الذرائع هذا هو التغير الذي طرأ على الجزيرة.السؤال الخامس: اغتيلت مؤخرا أطوار بهجت بطريقة بشعة بمعية زميلين لها.. كيف استقبلت خبر هذا الاغتيال.. وما هو تصورك لمثل هذه الاغتيالات التي تطال الصحفيين والإعلاميين؟فيروز زياني : للأسف و لسنوات عشنا في الجزائر مثل هذه الأحداث المريعة التي أقحمت الصحفيين كطرف في النزاع و الواقع أن الصحفي هو مجرد ناقل للخبر و لا يجب أن يتحول لخبر.العراق اليوم و بحسب تقارير صادرة عن مختلف المنظمات و اللجان المعنية بالصحفيين أخطر منطقة في العالم للعمل الصحفي لكن يبدو أن هذا هو قدر الصحفي و في كل بقعة من الأرض أن يحمل قلمه في كف و روحه في الكف الأخرى .أطوار و قبلها طارق وحميد و اللائحة طويلة هم شهداء الكلمة الحرة,قد تعجز الكلمات عن الانسياب فمن أنبل ممن يقدم روحه من أجل الكلمة الحرة و من أجل الحقيقة, تغمدهم الله برحمته الواسعة …السؤال السادس: تطرح دائما إشكالية حرية التعبير في العالم العربي الإسلامي.. على طاولة شكاوى الصحفيين والإعلاميين، بحيث يبدو الصحفي العربي هو الضحية بينما كل الأطراف الأخرى هم الجناة..كيف تتصورين حل هذه الإشكالية،ووضع كل شيء في نصابه؟فيروز زياني : لست ادري أن كان في ذلك عزاء لنا لكن إشكالية حرية التعبير لم تعد حكرا على الوطن العربي العالم الغربي الذي يتشدق بها و يريد تعليمنا أصول الديمقراطية الآتية على دبابات” ابرامز” يعيش أتعس لحظات التاريخ فيما يخص التضييق على العمل الصحفي , تحديدا في الولايات المتحدة التي عاشت فضيحة جوديث ميلر في إجبارها على الكشف عن مصادر المعلومات تحت ذريعة الأمن القومي ,فرض تشريعات جديدة ,حبس الصحفيين كما الحال في إسبانيا و ما حدث للزميل تيسير علوني الذي ليس له تهمة سوى انه قام بواجبه الصحفي و إجراء سبق صحفي يسيل لعاب الإعلام الغربي, أو ما حدث لمصور الجزيرة سامي الحاج القابع في معتقل غوانتانامو دون أن توجه له أية تهمة!!!لكن هذا لايعفي الصحفيين أيضا من نوع من المسؤولية, الخوف الذي ولد لدى البعض نوع من الرقابة الذاتية و هي الأخطر, حين يضع الصحفي خطوطا حمر لا يجوز التعدي عليها بدافع الخوف على الرزق أو الحرية فيميل للمهادنة و الاستكانة .السؤال السابع: الكثير من الإعلاميين،والمذيعين يعلنون عندما يتمكنون من إحراز النجاحات،بأنهم تأثروا بمدرسة إعلامية معينة، سواء كانت تتمثل في شخص معين أو مؤسسة،فهل لنا أن نعرف المدرسة الإعلامية التي أثرت في مسار فيروز المهني ؟فيروز زياني : ترعرت في بيت يقدس العمل الصحفي , تأثرت كثيرا بوالدي “محمد بوعزارة”و منه تعلمت لغة الضاد, الجرأة و التحدي و أصول العمل الصحفي,و هو الذي أخذ بيدي في هذا المجال وأنا مدينة له بالكثير.السؤال الثامن: فيروز زياني من أبرز المذيعين في قناة الجزيرة، كونها استطاعت في فترة قصيرة جدا من إيجاد لنفسها مكانة ضمن كوكبة كبيرة من الإعلاميين الذين لهم باع طويل في مهنة الإعلام،فما هي النصيحة التي تستطيعين تقدميها للصحفيين،والإعلاميين في الجزائر حتى يتسنى لهم حذو حذوك؟فيروز زياني:هذه الأبيات يعلقها والدي في مكتبه, و قد كبرت و أنا أقرأها كل يوم و أرددها حتى باتت من قناعاتي:ملء السنابل ينحنين تواضعاو الفارغات رؤوسهن شوامخو التواضع لا يكون في العلاقات الإنسانية فحسب بل في كل شيء , جميل أن تتواضع أمام الصغير قبل الكبير فتقدر الناس بجوهرها و ليس بمظهرها و جميل أن تتواضع في طلب العلم فمهما بلغت تلاحقك التكنولوجيا يوميا بالمزيد,و جميل أن تبقى محافظا على هذا التواضع عندما تحرز النجاح , وأن تكون على يقين أن” من تواضع لله رفعه”السؤال التاسع: هل مازال الشعار التالي “العالم يشاهد سي ن ن وسي ن ن تشاهد الجزيرة ” ساري المفعول في ظل تواجد قنوات كبيرة منافسة على شاكلة العربية ضمن الخارطة الإعلامية في العالم العربي والإسلامي؟؟فيروز زياني : و سيتكرس أكثر في الفترة المقبلة , fox news, bbc, cnn …و غيرها من القنوات العالمية كانت تشاهد الجزيرة دون أن تفهم اللغة و كانت تحتاج في ذلك لترجمة و استطاعت الجزيرة رغم حاجز اللغة أن تستقطب شرائح عديدة من المشاهدين من غير الناطقين باللغة العربية الآن الجزيرة ستخاطب العالم الغربي و باللغة التي يفهم من خلال إطلاق أول قناة عربية إخبارية باللغة الانجليزية al jazeera internationalو هو ما يرفع سقف التحدي لم نعد نتحدث عن إعلام عربي بل دخلنا سوق المنافسة العالمية, و قد ذكرت قنوات عربية ,المنافسة مطلوبة هي ما تبقيك متحفزا و تسعى دائما للأفضل و يبقى الجمهور الذي يضع الجزيرة في المرتبة الأولى من حيث نسبة المشاهدة و في مختلف استطلاعات الرأي ,هو الحكم.السؤال العاشر: كيف توفقين بين عملك كمذيعة لنشرات الأخبار،ومقدمة لبرنامج كواليس،وبين عملك كزوجة وربة بيت؟فيروز زياني: هي مسألة تنظيم للوقت ليس أكثر و ترتيب الأولويات , أنا زوجة و أم و هي أنبل مهمة اضطلع بها على الإطلاق ولدي قناعة بأن الإنسان الناجح في بيته هو إنسان مهيأ للنجاح في مشاريع عدة.
أطة .
Re: الصحفية القديرة فيروز زياني ‘’ للشهاب'’ (التقييم: 0)بواسطة زائر في 27-7-1427 هـvous appelez ça un dialogue ??je vois bien qu’il s’agit d’un interrogatoire là non pas d’un HiwarAlors M. Abdelbaki: vous ne pouvez pas faire la difference entre l’un et l’autre ??[ الرد على هذا التعليق ]Re: الصحفية القديرة فيروز زياني ‘’ للشهاب'’ بواسطة زائر في 28-7-1427 هـ
الحقائق المجهولة في حوار الشهاب بقلم نورالدين بو كعباش (التقييم: 0)بواسطة زائر في 28-7-1427 هـالاسئلة الحائرة إلى الصحفية الهاربة بقلم نورالدين بوكعباش السؤال الاول كيف إنتقلت من تجمع سياسي لمساندة بو تفيقة إلى مديعة للجزيرة هل الوساطة لعبت دورها أم أن جبهةالتحرير تدخلت لتوظيف إبنتها المدللة في جزيرة الا حلام السؤال الثاني ما علاقة ديناصور الافلان “محمد بو عزارة “بتوظيفك في التلفزيون الجز ائري و كيف إنتقلت من التلفزة الجزائرية إلى قطر أهروب أم إستعطافا لو الدك الديوظفك بناءا على علا قاته الشخصية السؤال الثالثما علاقتك بهروب من التلفزيون الجز ائري وكيف وصلت إلى الجز يرة هل لسلطان قطر علاقة بتوظيفك يأيتها الهاربة السؤال الرابع يقال أن الصحافيين الجز ائريين باعوا وطنهم في الجز يرة مقابل الوظيفة فماهي الحقيقةةياأيتها الصحفية الهاربة بقلم نورالدين بو كعباش[ الرد على هذا التعليق ]
رسالة مفتوحة إلى مدير الجزيرة بقلم نورالدين بوكعباش (التقييم: 0)بواسطة زائر في 28-7-1427 هـإلي مدير الجزيرة لقد تتبعت فصول حصصكم اليومية ووقفت متسائلا لماذا تخلف العقل العربي فإكتشفت أن العاطفة الكاذبة ثمثل قدوة الإنسان العربي وإلا كيف نفسرالنفاق العربي ألإعلامي في الصحافة العربية إذ كيف يعقل أن يشتري صدام حسين قنوات فضائية مقابل الترويج الإشهاري للمقاومة العراقية المزيفة وبل تتعداه إلي شراء الأقلام الصحفية قصد النفاق الإعلامي ومن الغرابة أن الصحافة العربية تتقن التجارة السياسية وإلا كيف نفسر أن الصحفيين الجزائريين في الجز يرة /فيروز زياني. عبد القادر عياض. لخضر بريش. ليلي سماتي. خديجة بن قنة/ تحصلوا علي مناصبهم بناء علي وساطة سياسية لا إحترافية إعلامية وأعلم أن الصحفية فيروز إستغلت الصداقة السياسية بين الرئيس بو تفليقة وأمير قطر في حصولها علي الوظيفة الإشهارية وهنا تكمن الكارثة الإعلامية في عالمنا العربي وشر البليةمايبكي. بقلم نورالدين بو كعباش [ الرد على هذا التعليق ]
كفاك نفاقا يا صعلوك الجز يرة بقلم نورالدين بو كعباش (التقييم: 0)بواسطة زائر في 28-7-1427 هـأن يتحول متسول في أروقة الجزيرة إلى صاحب الاخاديث الصحفية و منارة للانقاد الصحافيين الجز ائريين من سلطة المصريين على الجز يرة وهكدا فبعد أحاديثك التسولية مع خديجة بن قنة وزعيم الاتجاه المعاكس ها أنت تحاور اليوم الصحافية الهاربة من بلدها الجز ائرفيروز زياني التي إنتقلت من مخفل إنتخابي إلى قناة الجز يرة بقدرة إلهية بقيت الافواه أمامها خائرة في بوابة التلفزيون الجز ائري الدي أبدع أقلام صحافية لتخطفهم مصالحهم الانانية عبر السفارات القطرية والسعودية مقابل تقديم معلومات عن فضائح الجز ائر مثلما أكدته الصحفية زهية بن عروس حيث كل خيانة سياسية تعادل منصب إعلامي في الجز يرة ثم كيف يعقل أن تترك قناة الجزيرة الصحفي المزيف عبد الخق صلاي يتجول في أروقتها دون تناسي أنه صحفي مجهول في الصحافة الجزائرية إنتقل من صحيفة الشروق العا طفية ليتحول بعد حوار مع الاعب ماجر إلأى قناة الجز يرة الرياضية بشهادة صديقه وإد أتاسف أن يستغل عبد الحق صحافيي الجز يرة لتحقيق مصالحه الشخصية من تو ظيف ومبايعة من قناة الجزيرة ثم كيف يعقل أن توظف قناة فضائية صحافيين جز ائريين على أساس العلاقات الشخصية مع السفراءوالصداقات التجارية مع أطراف تجارية خليجية وإد أتأسف أن تصبخ الصحافية المدللة في برجوزية جبهة التحرير متألقة في ضمير الصحافي المنافق عبد الحق صلاي الدي يحسن النفاق الصحفي بل ويتخد من موقع الشهاب سبيلا لتحقيق مصالحه الشخصية ودون نسيان صحيفة الشروق الاسبوعية حيث ينشر أحاديثه التجارية الصحفية ليضرب عصفوريين بحجر واحد حيث العملة الاجنبية والخيانة الصحفية لقناة الجز يرة خاصة والصحافة الجز ائرية أضحت مصنع للصحافيين المزيفين وهنا الكارثة فكيف تتحول صحفية هاربة من بلدها بطلة في قناة الجزيرة مادامت لأتراب و مناضلي جبهة التخرير علاقات شخصية مع أمراء قطر وأتحدي قناة الجز يرة إثباث طرق توظيف صحافييها وكلنا يتدكر أن عبد القادر عياض إنتقل من محطة ورقلة لتنشيط نشرة الثامنة وفجأة وجدناه في الجز يرة أليست العلاقات الشخصية وبيع الفضائح الجز ائرية سبيل للتوظيف في قناة الجز يرة ثم من يضمن أن عبد الحق صلاي يجري أحاديثه الصحفية فلا ربما يحاول إستغلالها لتوظيفه في الجز يرة وهنا العار الجز ائري الدي جعل الصحافيين الجز ائرريين في قناة الجز يرة خماسين بإمتياز مادام صعلوك الجز يرة عبد الحق صلاي يسعي جاهدا لاجراء أحاديث تجارية تعطف لدي مسسؤليالجز يرة الكرام لتوظيفه خاصةوالنفاق الصحفي سلعته بشهادة الصحافي العا طفي عبد الناصر بن عيسي فأي مهانة حينما تتحول إبنة مناظل سياسي ومنتخب برلماني إلى صحفية متألقة في النفاق الصحفي بينما يهمش الصحافيين الحقييقين ليعشوا مهانة داخل الصحافة الجز ائريية التي أبدعت تجار المواقف و تناست أصحاب المواقف وختاما كفانا نفاقا يا صعلوك الجز يرة بقلم نورالدين بو كعباش[ الرد على هذا التعليق ]
رسالة مفتوحة إلى قناة الجز يرة أجزيرة بصحافيي البلاط أم قناة لتوظيف صحافيي المصالح (التقييم: 0)بواسطة زائر في 28-7-1427 هـهده المقالة كتابتها بعدما قرأت حوار مع فيروز زياني في موقع الشهاب الالكتروني مع الصحافي المزيف عبد الحق صلاي وإليكم نص التعقيب على الحوار كفاك نفاقا يا صعلوك الجز يرة بقلكم نورالدين بو كعباش أن يتحول متسول في أروقة الجزيرة إلى صاحب الاخاديث الصحفية و منارة للانقاد الصحافيين الجز ائريين من سلطة المصريين على الجز يرة وهكدا فبعد أحاديثك التسولية مع خديجة بن قنة وزعيم الاتجاه المعاكس ها أنت تحاور اليوم الصحافية الهاربة من بلدها الجز ائرفيروز زياني التي إنتقلت من مخفل إنتخابي إلى قناة الجز يرة بقدرة إلهية بقيت الافواه أمامها خائرة في بوابة التلفزيون الجز ائري الدي أبدع أقلام صحافية لتخطفهم مصالحهم الانانية عبر السفارات القطرية والسعودية مقابل تقديم معلومات عن فضائح الجز ائر مثلما أكدته الصحفية زهية بن عروس حيث كل خيانة سياسية تعادل منصب إعلامي في الجز يرة ثم كيف يعقل أن تترك قناة الجزيرة الصحفي المزيف عبد الخق صلاي يتجول في أروقتها دون تناسي أنه صحفي مجهول في الصحافة الجزائرية إنتقل من صحيفة الشروق العا طفية ليتحول بعد حوار مع الاعب ماجر إلأى قناة الجز يرة الرياضية بشهادة صديقه وإد أتاسف أن يستغل عبد الحق صحافيي الجز يرة لتحقيق مصالحه الشخصية من تو ظيف ومبايعة من قناة الجزيرة ثم كيف يعقل أن توظف قناة فضائية صحافيين جز ائريين على أساس العلاقات الشخصية مع السفراءوالصداقات التجارية مع أطراف تجارية خليجية وإد أتأسف أن تصبخ الصحافية المدللة في برجوزية جبهة التحرير متألقة في ضمير الصحافي المنافق عبد الحق صلاي الدي يحسن النفاق الصحفي بل ويتخد من موقع الشهاب سبيلا لتحقيق مصالحه الشخصية ودون نسيان صحيفة الشروق الاسبوعية حيث ينشر أحاديثه التجارية الصحفية ليضرب عصفوريين بحجر واحد حيث العملة الاجنبية والخيانة الصحفية لقناة الجز يرة خاصة والصحافة الجز ائرية أضحت مصنع للصحافيين المزيفين وهنا الكارثة فكيف تتحول صحفية هاربة من بلدها بطلة في قناة الجزيرة مادامت لأتراب و مناضلي جبهة التخرير علاقات شخصية مع أمراء قطر وأتحدي قناة الجز يرة إثباث طرق توظيف صحافييها وكلنا يتدكر أن عبد القادر عياض إنتقل من محطة ورقلة لتنشيط نشرة الثامنة وفجأة وجدناه في الجز يرة أليست العلاقات الشخصية وبيع الفضائح الجز ائرية سبيل للتوظيف في قناة الجز يرة ثم من يضمن أن عبد الحق صلاي يجري أحاديثه الصحفية فلا ربما يحاول إستغلالها لتوظيفه في الجز يرة وهنا العار الجز ائري الدي جعل الصحافيين الجز ائرريين في قناة الجز يرة خماسين بإمتياز مادام صعلوك الجز يرة عبد الحق صلاي يسعي جاهدا لاجراء أحاديث تجارية تعطف لدي مسسؤليالجز يرة الكرام لتوظيفه خاصةوالنفاق الصحفي سلعته بشهادة الصحافي العا طفي عبد الناصر بن عيسي فأي مهانة حينما تتحول إبنة مناظل سياسي ومنتخب برلماني إلى صحفية متألقة في النفاق الصحفي بينما يهمش الصحافيين الحقييقين ليعشوا مهانة داخل الصحافة الجز ائريية التي أبدعت تجار المواقف و تناست أصحاب المواقف وختاما كفانا نفاقا يا صعلوك الجز يرة بقلم نورالدين بو كعباشكفانا نفاقا يا عبد الحق صلاي ج2 ّصاحب الاحاديث مع صحافيي الجز يرة في موقع الشهاب الجز هده المقالة كتابتها بعدما قرأت حوار مع فيروز زياني في موقع الشهاب الالكتروني مع الصحافي المزيف عبد الحق صلاي وإليكم نص التعقيب على الحوار والصحافة الجز ائرية أضحت مصنع للصحافيين المزيفين وهنا الكارثة فكيف تتحول صحفية هاربة من بلدها بطلة في قناة الجزيرة مادامت لأتراب و مناضلي جبهة التخرير علاقات شخصية مع أمراء قطر وأتحدي قناة الجز يرة إثباث طرق توظيف صحافييها وكلنا يتدكر أن عبد القادر عياض إنتقل من محطة ورقلة لتنشيط نشرة الثامنة وفجأة وجدناه في الجز يرة أليست العلاقات الشخصية وبيع الفضائح الجز ائرية سبيل للتوظيف في قناة الجز يرة ثم من يضمن أن عبد الحق صلاي يجري أحاديثه الصحفية فلا ربما يحاول إستغلالها لتوظيفه في الجز يرة وهنا العار الجز ائري الدي جعل الصحافيين الجز ائرريين في قناة الجز يرة خماسين بإمتياز مادام صعلوك الجز يرة عبد الحق صلاي يسعي جاهدا لاجراء أحاديث تجارية تعطف لدي مسسؤليالجز يرة الكرام لتوظيفه خاصةوالنفاق الصحفي سلعته بشهادة الصحافي العا طفي عبد الناصر بن عيسي فأي مهانة حينما تتحول إبنة مناظل سياسي ومنتخب برلماني إلى صحفية متألقة في النفاق الصحفي بينما يهمش الصحافيين الحقييقين ليعشوا مهانة داخل الصحافة الجز ائريية التي أبدعت تجار المواقف و تناست أصحاب المواقف وختاما كفانا نفاقا يا صعلوك الجز يرة بقلم نورالدين بو كعباش وهناك تعقيب أخر حدف من الموقع إليكم نصهالاسئلة الحائرة إلى الصحفية الهاربة بقلم نورالدين بوكعباش السؤال الاول كيف إنتقلت من تجمع سياسي لمساندة بو تفيقة إلى مديعة للجزيرة هل الوساطة لعبت دورها أم أن جبهةالتحرير تدخلت لتوظيف إبنتها المدللة في جزيرة الا حلام السؤال الثاني ما علاقة ديناصور الافلان “محمد بو عزارة “بتوظيفك في التلفزيون الجز ائري و كيف إنتقلت من التلفزة الجزائرية إلى قطر أهروب أم إستعطافا لو الدك الديوظفك بناءا على علا قاته الشخصية السؤال الثالثما علاقتك بهروب من التلفزيون الجز ائري وكيف وصلت إلى الجز يرة هل لسلطان قطر علاقة بتوظيفك يأيتها الهاربة السؤال الرابع يقال أن الصحافيين الجز ائريين باعوا وطنهم في الجز يرة مقابل الوظيفة فماهي الحقيقةةياأيتها الصحفية الهاربة بقلم نورالدين بو كعباشوهنا نسكت عن الكلام لنترك الحقيقة تكشف أوراقها امسييري الجز يرة الدين وضعوا قناتكم أمام مهرجين صحفيين لايعرفون من الحديث إلا مصالخهم وشكرا نورالدين بوكعباش مثقف جز ائريوتاتي فضيحة موقع الضفاف حينما منعت ردودي وبررت من طرف مدير الموقع بمفاهيم كادبة ومثلما نلمسه في مبررات حدف مشاركتي إلى نور الدين بو كعباش (التقييم: 0)في الأثنين 21 أغسطس 2006 أخي الكريم نور الدينأعتذر منك عن حذفي لردودك “المتواصلة” في هذا الموضوع وذلك لما تحمله من كم كبير من من السباب والشتائم الخارجة عن الآداب العامة..أرجو منك كقارئ متابع لموقع الضفاف وعزيز علينا بمشاركاته أن تحاول قدر الإمكان كتابة ردود لا تنقص من مستوى هذا الموقع الذي يعمل جاهدًا على ان يرفع من مستواه وخاصة في مستوى الحوار والنقد..وأنت ادرى منا بهذافالمعذرة أخي الكريموبارك الله فيكحمود عصاممشرف الموقع علما أن الموقع مشهور بإنتمائه لاتباع جبهة الانقاد ويصعب الانخراط في طاقمه الصحفي ولعلا إلحاح المحقق الصحفي الانتفااعي عبد العحق صلاي بمحاولة إظهار الصخافية الهاربة فيروز زياني بالخبيرة السيااسية في قناة الجز يرة يثبث أن الحديث الصحفي غنيمة مصالح لصاحب حوارات عمداء الجز يرة وحينما يتحول الصحفي إلى رجل مصالح فعلي الصحيفة السلام وختاما كفانا تنفاقا يا منافق الشروق الاسبوعي فإن الصحافة حقيقة لا بحثا عن تجارة وشر البلية ما يبكي بقلم نو رالدين بوكعباش مثقف جز ائري المصدر النجمة المتألقة في قناة الجزيرة فيروز زيانيحاورها : عبد الباقي صلاي وتاتي فضيحة موقع الضفاف حينما منعت ردودي وبررت من طرف مدير الموقع بمفاهيم كادبة ومثلما نلمسه في مبررات حدف مشاركتي إلى نور الدين بو كعباش (التقييم: 0)في الأثنين 21 أغسطس 2006 أخي الكريم نور الدينأعتذر منك عن حذفي لردودك “المتواصلة” في هذا الموضوع وذلك لما تحمله من كم كبير من من السباب والشتائم الخارجة عن الآداب العامة..أرجو منك كقارئ متابع لموقع الضفاف وعزيز علينا بمشاركاته أن تحاول قدر الإمكان كتابة ردود لا تنقص من مستوى هذا الموقع الذي يعمل جاهدًا على ان يرفع من مستواه وخاصة في مستوى الحوار والنقد..وأنت ادرى منا بهذافالمعذرة أخي الكريموبارك الله فيكحمود عصاممشرف الموقع علما أن الموقع مشهور بإنتمائه لاتباع جبهة الانقاد ويصعب الانخراط في طاقمه الصحفي ولعلا إلحاح المحقق الصحفي الانتفااعي عبد العحق صلاي بمحاولة إظهار الصخافية الهاربة فيروز زياني بالخبيرة السيااسية في قناة الجز يرة يثبث أن الحديث الصحفي غنيمة مصالح لصاحب حوارات عمداء الجز يرة وحينما يتحول الصحفي إلى رجل مصالح فعلي الصحيفة السلام وختاما كفانا تنفاقا يا منافق الشروق الاسبوعي فإن الصحافة حقيقة لا بحثا عن تجارة وشر البلية ما يبكي بقلم نو رالدين بوكعباش مثقف جز ائري المصدر النجمة المتألقة في قناة الجزيرة فيروز زيانيحاورها : عبد الباقي صلاي ينشر حواراته في صحيفة الشروق الاسبوعي ويدعي أنه صحفي في الجز يرة الرياضية شخصية إعلامية مجهولة في الصحافة الجز ائرية أما صحبيفة الشروق فتميل للتيار الاسلامي التجاري متعاطفة مع مدني مزراق وديكتاتوري جبهة التحرير الوطني ولها علاقات مع اصحاب البعث في العالم العربي صحافييها مزيفيين لا يمتلكون الشهادات الجا معية تسير بالاشاعة وظيفتها عاطفية في الساحة الصحفية تخصلت على دعم من أنصار بو تفايقة توظف أتباعها من سكان بسكرة وسطيف ويكتب صخافييه بأسماء مستعارة تحرر في الجز ائر وساهمت في تشجيع الارهاب الديني في الجز ائر يشك أنه دات علاقة بمقتل صحافيين جزائريين وللحديثبقية بقلم نورالدين بوكعباش
النجمة المتألقة في قناة الجزيرة فيروز زياني (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في السبت 19 أغسطس 2006أتمنى لهذه الصحفية القديرة كل النجاح والتوفيق في عملها الصحفي المتميّز.إنه اعتراف ضمني بمستوي صحفيينا العالمي كونها من أقطاب قناة الجزيرة التي أخذت مكانها ضمن القنوات العالمية الأكثر تأثيرا في البلاد العربية. متى تعترف الجزائر بهذه الكفاءات المهاجرة والتي لم تجد من يحتضنها في بلدها. فؤاد, صحفي جزائري في المهجر
الصحفية القديرة فيروز زياني ‘’ للشهاب'’ (التقييم: 0)بواسطة زائر في 28-7-1427 هـدار الحوار في عموميات رغم أهمية بعض الأسئلة، ولقد كنت أنتظر من المحاور أن يتعمق بعض الشيء في مساءلة الصحفية القديرة عما يقدمه الصحفي الجزائري في هذه القنوات. لقد تابعت كغيري من الجزائريين ما كانت تقوم به الصحفية المغربية ” إلهامي” مراسلة الجزيرة عن نزاع الصحراء الغربية بكل ” لا حياد”، إلا أن الصحفيين الجزائريين العاملين في القنوات العربية لا يقدمون ” وهذا بتحفظ” شيئا لبلدهم.بل إنهم لا يقدمون حتى صيحات دعم للصحفيين الجزائريين … ولم يبينوا لمن قاموا بتعليق عمل مراسل الجزيرة في الجزائر مشورة مهمة تفيدهم بلا ريب وتمكن من توفير قناة عربية للجزائر للتتواصل مع غيرها.الصحفيون الجزائريون ربما بتأثير الأوضاع التي عايشوها خلال فترة 1992- 2002 جعلتهم يندفعون في مهنية ومثالية لا تقدم لخدمة قضايا وطنهم شيئا.نرجو منهم وهم كثر أن يؤسسوا رابطة للصحفيين الجزائريين في المهجر يفيدوا بها وطنهم وصحافة وطنهم … فمن يبادر ؟ والأسماء كثيرة .. فيروز زياني… عبدالقادر عياض… بن قنة… محمد حنيبش… كمال علواني… محمد مصدق يوسفي… مدني عامر… محفوظ بن حفري… وغيرهمكثيرون. تعليق نورالدين العنابي
كريمة غانم يعلق:أكتوبر 9th, 2006 على 6:17 pm ياحبيبي يا نورالدين بوكعباشها تريد الزواج انا ممكن اضحي بنفسي واتزوجك كما فعلت اخر عرائس النيل نيفار تيتي قربانا لحماية الثقافة والمثقف ارجوك ادا كان العرض يعجبك اتصل بي على الفورنيفار تيتي الجزائركريمة
ملاحظة اقروا واسمتعوا بفضائح المواقع الثقافية الجزائرية بقلم نورالدين بوكعباش
نص الحوار
الصحفية القديرة فيروز زياني ‘’ للشهاب'’
في هذا الحوار الذي خصته مقدمة برنامج كواليس بقناة الجزيرة الإخبارية في قطر،فيروز زياني للشهاب ،تتحدث فيه عن طبيعة العمل بقناة الجزيرة،وعن التغير الذي طرأ على خطابها بعد الحادي عشر من سبتمبر،كما تتحدث عن قوانين المصالحة الوطنية التي عرفتها الجزائر مؤخرا،وبعض ما يتعلق بقضايا الساعة التي تخص الصحفي على وجه أخص،،،تابعواالسؤال الأول: عرفت منطقة الخليج العربي في السنوات الأخيرة هجرة مكثفة للصحفيين الجزائريين.. حسب رأيك ما سبب هذه الهجرة يا ترى؟فيروز زياني : لا يخفى على أحد أن ظاهرة انتشار الفضائيات في السنوات الأخيرة أسهمت بشكل كبير في استقطاب العديد من الكفاءات العربية و الصحفي الجزائري هو جزء من هذا الإطار العام فقد كان من الطبيعي أن يشق لنفسه مكانة بين أشقائه و ينتزع مكانة تليق بما حققته الصحافة الجزائرية , البداية إن كنت تذكر كانت في لندن مع قناة الام بي سي بصفتها أول فضائية عربية و التي توجهت إليها العديد من الوجوه المعروفة في الجزائر , ثم جاءت الجزيرة باعتبارها قبلة لكل صحفي يبحث عن آفاق أرحب للعمل الصحفي الإخباري خاصة , فكان من الطبيعي و من الضروري أن يسجل الصحفي الجزائري حضورا متميزا في هذا الفضاء الإعلامي الهام.لكن رغم ذلك يبقى الحضور الجزائري اقل بكثير من باقي الجنسيات العربية, لكن الأكيد أنه حضور نوعي.السؤال الثاني: أصدر الرئيس عبد العزيز بوتفليقة مؤخرا قوانين من أجل إنهاء الأزمة الدموية في الجزائر،، كيف تقرئين هذه القوانين من موقعك .. كمواطنة جزائرية أولا .. وكإعلامية متابعة ثانيا..؟فيروز زياني : في وقت يعيش العالم وسط دعوات لحوار الحضارات و ضرورة احترام الآخر لم يعد من المقبول ألا نتعايش كأبناء وطن واحد رغم اختلافاتنا, وعندما ننظر إلى منطقتنا العربية ترى ما تعنيه كلمة اختلافات , في الدين في المذهب في الطائفة , و ما الذي أفضت إليه للأسف دعوات إذكاء هذه الاختلافات (لنرى ما يحدث الآن في العراق). الآن في الجزائر جاءت مرحلة التعافي و الخروج من هذه المحنة. نحن كجزائريين هناك ما يجمعنا أكثر مما يفرقنا , ولم يعد من المقبول العودة للوراء يجب أن نتحلى بالشجاعة الكافية كي نترك ما مضى وراءنا و نتطلع قدما للأمام من أجل أبنائنا و من أجل تضحيات من سبقونا, من أجل هذا الوطن الذي يستحق أن يعيش في كنف السلام.قد تبدو الخطوة مؤلمة لمن فقد عزيزا أو قريبا لكن الجزائر تستحق هذه التضحية , قد اختلف معك في الرأي لكن لنختلف بطريقة حضارية تنبذ مبدأ الإقصاء بكل ما يمكن أن تحمل الكلمة من معاني .السؤال الثالث: سبق وأن تطرق برنامجك كواليس إلى مسألة المدونات أو Bloggs التي في الغالب تعتبر ظاهرة عالمية،وعربية، قد تكون غير معروفة لدى كثير من القراء الجزائريين .. فهل بإمكانك تقديم شرح لهذه المسألة ؟فيروز زياني : ظاهرة المدونات آخذة في الانتشار في الوطن العربي بعد أن لقيت رواجا في العالم الغربي,حسب الإحصائيات يتم تأسيس مدونة كل ثانية على الانترنت على مستوى العالم, ففي ظل التضييق الذي تفرضه بعض الحكومات على العمل الصحفي الحر و حملات الترهيب و المضايقات و حتى السجن بات من الخطير على الصحفي توقيع مقالاته ,من هنا وجدت المدونات أو blogs طريقها كحل وسط و كفضاء افتراضي على الانترنت و كشكل جديد للممارسة الإعلامية , موقع تنشر فيه المقالات التي تتسم بكثير من الجرأة في الطرح و تضمن نوع من الحصانة “للصحفيين” في ضوء ما بات يعرف بالإعلام البديل , لكن الجميل أن الموضوع لا يقتصر على الإعلاميين فقط بإمكان أي كان أن ينشئ مدونته الخاصة في اقل من خمسة دقائق بالاسم الحقيقي أو المستعار دون رقابة أو الحاجة إلى تصريح و يصبح المالك هو المحرر رئيس التحرير لينشر ما يشاء و يدعو لتفاعل شرائح عديدة من المجتمعات, يبقى فقط أن نشير أنه من المهم أن يتسم المدونون بحس أخلاقي لمنع أي انحرافات في الحوار و الحرص على مصدر المعلومات.السؤال الرابع: هناك من يلاحظ تحول في نهج،و خطاب قناة الجزيرة مقارنة بما كان عليه في السابق خصوصا بعد الحادي عشر من سبتمبر،، فهل هذا صحيح؟؟فيروز زياني : العالم كله تغير بعد أحداث 11-9, لكن في أي اتجاه, هذا هو السؤال ؟مع مرور السنوات تجربة الجزيرة أصبحت أكثر وعيا و أكثر حرصا على أن لا تقدم الذرائع لخصومها , ويعلم المشاهد حتما مختلف الضغوط و التهديدات الصريحة و المبطنة التي تعرضت لها الجزيرة , قضية الديلي ميرور و التهديد بقصف الجزيرة ,تهديدات وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد….الخ. من هنا جاءت فكرة وضع ميثاق الشرف المهني الذي يحدد ضوابط المهنة من خلال التمسك بالقيم الصحفية من صدق و جرأة و إنصاف و توازن ….الخ و يضمن عدم تعرضها للشبهة أو المساءلة أو تعريض مصداقيتها أمام الجمهور الذي هو الحكم في نهاية الأمر. و عندما تكون تحت عين الرقيب, و ليس أي رقيب, نحن نتحدث عن دوائر في وكالة الاستخبارات الأمريكية CIA ناهيك عن دائرة إعلامية جديدة في وزارة الخارجية الأمريكية مخصصة فقط لمتابعة و رصد القنوات الفضائية العربية فإن التحدي أكبر و يجب فعلا أن تعمل وفق المعايير الدولية بعيدا عن التهويل و البروباغندا, صحيح أن للجزيرة أخطاءها , لكنها تعلمت من هذه الأخطاء ,مسيرتها الآن قاربت العشر سنوات حاولت خلالها أن تكون أكثر مهنية، التأكد من مصدر الخبر، التعامل بحذر اكبر مع المعلومة و مصدرها, لسحب الذرائع هذا هو التغير الذي طرأ على الجزيرة.السؤال الخامس: اغتيلت مؤخرا أطوار بهجت بطريقة بشعة بمعية زميلين لها.. كيف استقبلت خبر هذا الاغتيال.. وما هو تصورك لمثل هذه الاغتيالات التي تطال الصحفيين والإعلاميين؟فيروز زياني : للأسف و لسنوات عشنا في الجزائر مثل هذه الأحداث المريعة التي أقحمت الصحفيين كطرف في النزاع و الواقع أن الصحفي هو مجرد ناقل للخبر و لا يجب أن يتحول لخبر.العراق اليوم و بحسب تقارير صادرة عن مختلف المنظمات و اللجان المعنية بالصحفيين أخطر منطقة في العالم للعمل الصحفي لكن يبدو أن هذا هو قدر الصحفي و في كل بقعة من الأرض أن يحمل قلمه في كف و روحه في الكف الأخرى .أطوار و قبلها طارق وحميد و اللائحة طويلة هم شهداء الكلمة الحرة,قد تعجز الكلمات عن الانسياب فمن أنبل ممن يقدم روحه من أجل الكلمة الحرة و من أجل الحقيقة, تغمدهم الله برحمته الواسعة …السؤال السادس: تطرح دائما إشكالية حرية التعبير في العالم العربي الإسلامي.. على طاولة شكاوى الصحفيين والإعلاميين، بحيث يبدو الصحفي العربي هو الضحية بينما كل الأطراف الأخرى هم الجناة..كيف تتصورين حل هذه الإشكالية،ووضع كل شيء في نصابه؟فيروز زياني : لست ادري أن كان في ذلك عزاء لنا لكن إشكالية حرية التعبير لم تعد حكرا على الوطن العربي العالم الغربي الذي يتشدق بها و يريد تعليمنا أصول الديمقراطية الآتية على دبابات” ابرامز” يعيش أتعس لحظات التاريخ فيما يخص التضييق على العمل الصحفي , تحديدا في الولايات المتحدة التي عاشت فضيحة جوديث ميلر في إجبارها على الكشف عن مصادر المعلومات تحت ذريعة الأمن القومي ,فرض تشريعات جديدة ,حبس الصحفيين كما الحال في إسبانيا و ما حدث للزميل تيسير علوني الذي ليس له تهمة سوى انه قام بواجبه الصحفي و إجراء سبق صحفي يسيل لعاب الإعلام الغربي, أو ما حدث لمصور الجزيرة سامي الحاج القابع في معتقل غوانتانامو دون أن توجه له أية تهمة!!!لكن هذا لايعفي الصحفيين أيضا من نوع من المسؤولية, الخوف الذي ولد لدى البعض نوع من الرقابة الذاتية و هي الأخطر, حين يضع الصحفي خطوطا حمر لا يجوز التعدي عليها بدافع الخوف على الرزق أو الحرية فيميل للمهادنة و الاستكانة .السؤال السابع: الكثير من الإعلاميين،والمذيعين يعلنون عندما يتمكنون من إحراز النجاحات،بأنهم تأثروا بمدرسة إعلامية معينة، سواء كانت تتمثل في شخص معين أو مؤسسة،فهل لنا أن نعرف المدرسة الإعلامية التي أثرت في مسار فيروز المهني ؟فيروز زياني : ترعرت في بيت يقدس العمل الصحفي , تأثرت كثيرا بوالدي “محمد بوعزارة”و منه تعلمت لغة الضاد, الجرأة و التحدي و أصول العمل الصحفي,و هو الذي أخذ بيدي في هذا المجال وأنا مدينة له بالكثير.السؤال الثامن: فيروز زياني من أبرز المذيعين في قناة الجزيرة، كونها استطاعت في فترة قصيرة جدا من إيجاد لنفسها مكانة ضمن كوكبة كبيرة من الإعلاميين الذين لهم باع طويل في مهنة الإعلام،فما هي النصيحة التي تستطيعين تقدميها للصحفيين،والإعلاميين في الجزائر حتى يتسنى لهم حذو حذوك؟فيروز زياني:هذه الأبيات يعلقها والدي في مكتبه, و قد كبرت و أنا أقرأها كل يوم و أرددها حتى باتت من قناعاتي:ملء السنابل ينحنين تواضعاو الفارغات رؤوسهن شوامخو التواضع لا يكون في العلاقات الإنسانية فحسب بل في كل شيء , جميل أن تتواضع أمام الصغير قبل الكبير فتقدر الناس بجوهرها و ليس بمظهرها و جميل أن تتواضع في طلب العلم فمهما بلغت تلاحقك التكنولوجيا يوميا بالمزيد,و جميل أن تبقى محافظا على هذا التواضع عندما تحرز النجاح , وأن تكون على يقين أن” من تواضع لله رفعه”السؤال التاسع: هل مازال الشعار التالي “العالم يشاهد سي ن ن وسي ن ن تشاهد الجزيرة ” ساري المفعول في ظل تواجد قنوات كبيرة منافسة على شاكلة العربية ضمن الخارطة الإعلامية في العالم العربي والإسلامي؟؟فيروز زياني : و سيتكرس أكثر في الفترة المقبلة , fox news, bbc, cnn …و غيرها من القنوات العالمية كانت تشاهد الجزيرة دون أن تفهم اللغة و كانت تحتاج في ذلك لترجمة و استطاعت الجزيرة رغم حاجز اللغة أن تستقطب شرائح عديدة من المشاهدين من غير الناطقين باللغة العربية الآن الجزيرة ستخاطب العالم الغربي و باللغة التي يفهم من خلال إطلاق أول قناة عربية إخبارية باللغة الانجليزية al jazeera internationalو هو ما يرفع سقف التحدي لم نعد نتحدث عن إعلام عربي بل دخلنا سوق المنافسة العالمية, و قد ذكرت قنوات عربية ,المنافسة مطلوبة هي ما تبقيك متحفزا و تسعى دائما للأفضل و يبقى الجمهور الذي يضع الجزيرة في المرتبة الأولى من حيث نسبة المشاهدة و في مختلف استطلاعات الرأي ,هو الحكم.السؤال العاشر: كيف توفقين بين عملك كمذيعة لنشرات الأخبار،ومقدمة لبرنامج كواليس،وبين عملك كزوجة وربة بيت؟فيروز زياني: هي مسألة تنظيم للوقت ليس أكثر و ترتيب الأولويات , أنا زوجة و أم و هي أنبل مهمة اضطلع بها على الإطلاق ولدي قناعة بأن الإنسان الناجح في بيته هو إنسان مهيأ للنجاح في مشاريع عدة.
عفوا، التعليقات غير ممكنه لهذا المقال.أنظر تعليق عاطفي
بوكعباش إساءة في حد ذاتها للمثقف الجزائري (التقييم: 0)بواسطة زائر في 29-7-1427 هـيا سي بوكعباش أنت في حد ذاتك أكبر إساءة للمثقف الجزائري، لم نرك يومًا رضيت عن أحد، دائم الشكوى والبلبلة وتنزل التهم جزافاً على كل ضيف يحاوره أهل الشهاب من دون أي دليل وما نراه بالأعلى من إتهامات في حق المذيعة فيروز زياني مثال رائع على عقدك النفسية..وإن كنت أتجاوز تلك العقد لأقول بأنك قد تكون عميلاً أو تم تكليفك بنشر البلبلة عند القراء قصد تشويه صور الناس وخاصة المثقفين الجزائريين والأصح أصحاب هذا الموقع، فكل من أشرت إليهم يمثلون الجزائر أيما تمثيل، وأنزل إلى الشارع الجزائري وخذ رأي الصغير قبل الكبير لتعرف منزلة فيروز زياني وعبد القادر عياض في نفوس الجزائريين..وهذا لا يرضيك يا حبيب قلبي، لأنه لا يمشى على هوى من تتسكع عند جيوبهم أو هذا ما نراه فيك.ونأتي لنقطة مثقف جزائري؛ هل تعلم بانه في أحد المواقع تم طرح سؤال بعنوان “ما الثقافة”؟لقد دخل كم كبير من الجامعيين والباحثين قصد النقاش وكانت من بين أهم التعاريف أن الثقافة تعني التربية والأدب والتعليم والحضارة في العلاقات الإنسانية..هذا التعريف أذهل الكل.. فأين أنت من هذا، لا أظن بانه موجود عندك ويبدو أن كينغ كونغ لا يزال معششا في خلايا مخك الرمادية..إن كان لديك نقد لفيروز الزياني أو غيرها قله ولا تخف، ولكن هناك فرق بين النقد والحوار والنقاش وبين السب والشتم؛ بمعنى “تحضر” في ما تقول أو لا تقل شيئًا.أيضًا هناك نقطة مشروعية الطموح، لكل واحد فينا الحق في السعي نحو الأفضل والطموح للأحسن وهذا حق عبد الباقي صلاي، ولا أحد ينكر عليه إن كان ما قلته صحيحًا، ولو مشينا على رأيك فجل المذيعين لا تحق لهم مناصبهم.. الرجل سعى للأفضل ولا يزال يسعى وربي يفتح عليه..راجع نفسك يا سي بوكعباش، أنت تريد أن تفرض رأيك رغمًا عن الجميع وإلا فهم ظالمون.ربي يهديك وينورك ويبصرك رانا قريب ندخلوا الـ 2007 ولا نزال في صراعات تافهة كهذه؟؟؟؟ح.صهيب باتنةتعليقي االمحدوف والسري
[لا يوجد موضوع] بواسطة زائر في 29-7-1427 هـتعقيبكم و حدفكم لاراء القراء إهانة للموقع ياأيها الاحتكاريين بقلم نور الدين بو كعبا (التقييم: 0)بواسطة زائر في 29-7-1427 هـلقدأثبث ردكم عجزكم وإيمانكم بتغطية الفضائح ولو كنتم تملكون الجراة فأفتحوا المنبر لنشر اراء القراء في فضيحة الجز يرة إن تعقيبكم يدكرني بسنوات إحتكار الاشهار وإنه من الحسرة أن يتحول حسن خليفة إلأى نا طق رسمي على الموقع ليحدف أراء قراء من الموقع ويعلن ميلاد شهاب الاحتكار و لعنة الله عليكم وعلى عبد الحق صلاي الدي شوه الجز يرة وخبره في المستقبل وحبدا لو تغلقون الموقع مدمتم أصحاب إحتكار لا أفكار بقلم نورالدين بوكعباشنسخة من الرد الصحافة الجز ائرية ملحقة بردود القراء لى الحديث الصحفي للصحفي المزيف صلايأنظر تعليق مدير الموقع
الصحفية القديرة فيروز زياني ‘’ للشهاب'’ (التقييم: 0)بواسطة زائر في 29-7-1427 هـأنصح المعلق القدير نور الدين بوكعباش أن يقول للناس حسنا, فلا أعتقد أن أسلوبه هذا سيرفع من مستوى النقاش بين كتّابنا خاصة ونحن في حاجة إلى أمثاله ممن له باع في الكتابة الصحفية, وسنكون ممتنين له إذا ساهم معنا بدراسات مفيدة وحوارات هادفة بأسلوب حضاري هادئ, حتى نعطي المثل لغيرنا من قرّاء العالم عن صورة الجزائري ومستوى فكره ووعيه في خضم ما يجري على الساحة العربية والدولية.أمّا تصرّف الأخ عصام المشرف على موقع ضفاف- بحذف تعليقاتكم- فلا نراه إلا من باب ضبط أسلوب الحوار وليس الانتقاص من قيمة ما تكتبون, وقد جاء اعتذاره مؤدبا حفاظا على شخصكم الكريم, وليس من عادة مواقعنا حذف التعليقات فهي ملك لأصحابها.د.بشير صوالحي رئيس مجموعة الشهابأنظر تعلقيات تحريضية وغيرأخلاقيةمنشورة كتعقيبات ضد شخصي
الصحفية القديرة فيروز زياني ‘’ للشهاب'’ (التقييم: 0)بواسطة زائر في 2-8-1427 هـلا فض فوك دكتور بشير….هكذا نحن دائماً…[ الرد على هذا التعليق الأصل ]
Re: الصحفية القديرة فيروز زياني ‘’ للشهاب'’ (التقييم: 0)بواسطة زائر في 18-8-1427 هـان المسمى نور الدين بوكعباش مريض وانه معروف في قسنطينة الجزائر بهدا السلوك وقد سبق وان شتم العديد من المثقفين الجزائريين امثال احلام مستغانمي مراد بوكرزازة فاضيلة الفاروق مواطن من قسنطينة الجزائر[ الرد على هذا التعليق الأصل ]
e: الصحفية القديرة فيروز زياني ‘’ للشهاب'’ (التقييم: 0)بواسطة زائر في 18-8-1427 هـان المسمى نور الدين بوكعباش مريض وانه معروف في قسنطينة الجزائر بهدا السلوك وقد سبق وان شتم العديد من المثقفين الجزائريين امثال احلام مستغانمي مراد بوكرزازة فاضيلة الفاروق مواطن من قسنطينة الجزائر[ الرد على هذا التعليق الأصلأنظر تعلقي المنشور اليوم الاثنين 11سبتمبر قبل حدفه
حقيقة للتاريخ بقلم نورالدين بوكعباش (التقييم: 0)بواسطة زائر في 19-8-1427 هـأنا لم أشتم أحدا لقد ناقشتهم عبرر قناة الاداعة ورفعوا ضدي قضايا تافهةخاصةبوكرزازة أما أحلام مستغانمي فإنها ىمغرورة وتخشي الحقيقةوأما فضيلة الفاروق فلم أشتمها وأعرفها في مواقفها لافهي أكثر صراحة لانفاقا من بوكرزازة ومستغانمي وأسف أن أتعرض إلى حصار لأنني كشفت حقيقة فيروز وأما مسرحية مريض لإغن صاحب التعقيب هو تالمريض مادام يخشي التصريح بإسمه ولا أستبعد عبد الناصر مراسل الشروق أو غيره من خائفي النمناصب وأما فيروز فموعدي معها في ملف خاص حول صحافيي المناصب و سفراء المصالح في الفضائيات العربية وشكراوإشتموا كماتشاؤن ومادام الموقع يحاصر أراء القراء مادام بو كعباش يغعلق على تاالمقالات الصحفية التجاريةبقلم نورالدين بوكعباش قسنطينة مقهي أنترنيت بابيش
// posted by nourbouka @ 6:21 PM 0 comments links to this post
حمود يعلق:سبتمبر 25th, 2006 على 12:14 pm ماذا تريد مني يا أخ نور الدين لأرد عليك وانت تصف كل هذا بالحرب؟
موضوعي بالأعلى واضح وضوح الشمس وتعليقي الذي تبعه على أحد القراء كذلك واضح..
لذا أرجو أن تستوعب كل هذا.. أكلمك خارج نطاق العمل في موقع الشهاب أو الضفاف.. أكلمك بصفتي صاحب هذا الموقع وأكتب فيه آرائي الخاصة بي وحدي ولا أحد مسئول عنها سواي.. وهو مفتوح للجميع.. ولهذا السبب ردودك لن تحذف.. ولهذا وجدت المدونات على الرغم من معارضتي الشديدة لما ينشر من تهجم وقذف..
شيء آخر أيضًا.. المشاكل الشخصية التي بينك وبين الآخرين لا تحل بهذه الطريقة.. لا أفسر كل هذا التهجم على شخص بل أشخاص سوى أنه توجد خلفيات بينك وبينه..
بارك الله فيك أخي نور الدين.. لا زلت مصرًا على رأيي وأرجو أن لا يتطور التجريح إلى ما هو أكبر سواء من طرفي -كشخص- أو من طرفك
أخوك عصام
ألف يعلق:سبتمبر 27th, 2006 على 9:15 am طبعا يا حمود من حقك أن تلغي التعليقات التي لا تعجبك، سواء لما تراه فيها بذيئا، و هو أمر نسبي كما أرى، أو لأي سبب آخر. هذا لا خلاف عليه.
كل شخص حر تماما في تطبيق ما يراه ملائما في مدونته، مثلما في بيته.
و كذلك كل شخص حر في إنشاء مدونة يكتب فيها ما يشاء حتى لو رآه الأخرون بذيئا.
تقييد الحرية ينشأ فقط بالاتفاق و التفاوض: أن نكون في منتدى يجمعنا و نتفق على شروط معينة للحوار، أو أن آتي للتعليق في مدونتك فألتزم بالقواعد التي وضعتَها.
حمود يعلق:سبتمبر 28th, 2006 على 1:12 am تقييد الحرية ينشأ فقط بالاتفاق و التفاوض: أن نكون في منتدى يجمعنا و نتفق على شروط معينة للحوار، أو أن آتي للتعليق في مدونتك فألتزم بالقواعد التي وضعتَها.
ما شاء الله.. هذه الجملة لخصت كل ما أريد قوله.. بارك الله فيك
نورالدين بو كعباش يعلق:سبتمبر 29th, 2006 على 10:36 am حينما يتحول موقع إلكتروني إلى الوصاية الاعلامية على قرائه فتلك بشائر النفاق الصحفي وضمن هدا المنظور نشر موقع الشهاب حوار صحفي مع الصحافية الهاربة من الجز ائر فيروز زياني صبيحة الاربعاء 23أوت2006وبعد تصفحي للحوار التجاري نشرت ردودي وما كدت أنشرها حتي عشت حربا إنتقامية بطلها أصدقاء الصحفي المزيف عبد الحق صلاي و زعيمها الاديب التجاري حسن خليفة وما كدت أكشف حقيقة الصحافيين الجز ائريين المزيفين في قناة الجز يرة خاصة الصحافية الرسمية فيروز زياني و الصحافيالانتهازي عبد القادر عياضوماكدت أنشر تعليقاتي حتي أشاهدها تخدف بحجة العاطفة الصادقة والصحافية الصديقة ومن شدة غضب مسيري موقع الشهاب على الردود العنيفة للقراء ظهرت عبارة عفوا، التعليقات غير ممكنه لهذا المقاللتنشر عقبها تعقيبين أحدهما شتما وأخرهما مناورة وإليكم تعليقات أوصياء الجز يرة الجددبوكعباش إساءة في حد ذاتها للمثقف الجزائري يا سي بوكعباش أنت في حد ذاتك أكبر إساءة للمثقف الجزائري، لم نرك يومًا رضيت عن أحد، دائم الشكوى والبلبلة وتنزل التهم جزافاً على كل ضيف يحاوره أهل الشهاب من دون أي دليل وما نراه بالأعلى من إتهامات في حق المذيعة فيروز زياني مثال رائع على عقدك النفسية..وإن كنت أتجاوز تلك العقد لأقول بأنك قد تكون عميلاً أو تم تكليفك بنشر البلبلة عند القراء قصد تشويه صور الناس وخاصة المثقفين الجزائريين والأصح أصحاب هذا الموقع، فكل من أشرت إليهم يمثلون الجزائر أيما تمثيل، وأنزل إلى الشارع الجزائري وخذ رأي الصغير قبل الكبير لتعرف منزلة فيروز زياني وعبد القادر عياض في نفوس الجزائريين..وهذا لا يرضيك يا حبيب قلبي، لأنه لا يمشى على هوى من تتسكع عند جيوبهم أو هذا ما نراه فيك.ونأتي لنقطة مثقف جزائري؛ هل تعلم بانه في أحد المواقع تم طرح سؤال بعنوان “ما الثقافة”؟لقد دخل كم كبير من الجامعيين والباحثين قصد النقاش وكانت من بين أهم التعاريف أن الثقافة تعني التربية والأدب والتعليم والحضارة في العلاقات الإنسانية..هذا التعريف أذهل الكل.. فأين أنت من هذا، لا أظن بانه موجود عندك ويبدو أن كينغ كونغ لا يزال معششا في خلايا مخك الرمادية..إن كان لديك نقد لفيروز الزياني أو غيرها قله ولا تخف، ولكن هناك فرق بين النقد والحوار والنقاش وبين السب والشتم؛ بمعنى “تحضر” في ما تقول أو لا تقل شيئًا.أيضًا هناك نقطة مشروعية الطموح، لكل واحد فينا الحق في السعي نحو الأفضل والطموح للأحسن وهذا حق عبد الباقي صلاي، ولا أحد ينكر عليه إن كان ما قلته صحيحًا، ولو مشينا على رأيك فجل المذيعين لا تحق لهم مناصبهم.. الرجل سعى للأفضل ولا يزال يسعى وربي يفتح عليه..راجع نفسك يا سي بوكعباش، أنت تريد أن تفرض رأيك رغمًا عن الجميع وإلا فهم ظالمون.ربي يهديك وينورك ويبصرك رانا قريب ندخلوا الـ 2007 ولا نزال في صراعات تافهة كهذه؟؟؟؟ح.صهيب باتنة وأما تعليق مسير الموقع فيدعو للضحكلقوله بتبعوأما تعليق مسير الموقع فيدعو للضحكلقولهأنصح المعلق القدير نور الدين بوكعباش أن يقول للناس حسنا, فلا أعتقد أن أسلوبه هذا سيرفع من مستوى النقاش بين كتّابنا خاصة ونحن في حاجة إلى أمثاله ممن له باع في الكتابة الصحفية, وسنكون ممتنين له إذا ساهم معنا بدراسات مفيدة وحوارات هادفة بأسلوب حضاري هادئ, حتى نعطي المثل لغيرنا من قرّاء العالم عن صورة الجزائري ومستوى فكره ووعيه في خضم ما يجري على الساحة العربية والدولية.أمّا تصرّف الأخ عصام المشرف على موقع ضفاف- بحذف تعليقاتكم- فلا نراه إلا من باب ضبط أسلوب الحوار وليس الانتقاص من قيمة ما تكتبون, وقد جاء اعتذاره مؤدبا حفاظا على شخصكم الكريم, وليس من عادة مواقعنا حذف التعليقات فهي ملك لأصحابها.د.بشير صوالحيرئيس مجموعة الشهاب وبناءا على أوصياء الجز يرة الدين يثبثون تجارتهم بأحاديث الجز يرة نترككم مع تعقيب الحدف ولكم المقارنة بين المسير العام ومدير موقعإلى نور الدين بو كعباش (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الأثنين 21 أغسطس 2006أخي الكريم نور الدينأعتذر منك عن حذفي لردودك “المتواصلة” في هذا الموضوع وذلك لما تحمله من كم كبير من من السباب والشتائم الخارجة عن الآداب العامة..أرجو منك كقارئ متابع لموقع الضفاف وعزيز علينا بمشاركاته أن تحاول قدر الإمكان كتابة ردود لا تنقص من مستوى هذا الموقع الذي يعمل جاهدًا على ان يرفع من مستواه وخاصة في مستوى الحوار والنقد..وأنت ادرى منا بهذافالمعذرة أخي الكريموبارك الله فيكحمود عصاممشرف الموقعوهنا نسكت عن الكلام لنترك القرار لمسيري الجز يرة فلا ربما إلغاء مشاركات القراء في حوار خول الجز يرة يفتح تساؤلات خطيرة عول موقع الشهاب الدي يتمرغ من اموال الارهاب في الجز ائر وشكرا نورالدين بوكعباشمثقف جز ائريملاحظة لقد أرسلت جميع التعقيبات إلأى منتدي الجزيرةركن الفضائيةنلرجو فتح ملف حول تجار الجزيرة في ملف ماوراء الخبر
نورالدين بو كعباش يعلق:سبتمبر 29th, 2006 على 10:36 am أوصياء الجزيرة بقلم نورالدين بو كعباشحينما يتحول موقع إلكتروني إلى الوصاية الاعلامية على قرائه فتلك بشائر النفاق الصحفي وضمن هدا المنظور نشر موقع الشهاب حوار صحفي مع الصحافية الهاربة من الجز ائر فيروز زياني صبيحة الاربعاء 23أوت2006وبعد تصفحي للحوار التجاري نشرت ردودي وما كدت أنشرها حتي عشت حربا إنتقامية بطلها أصدقاء الصحفي المزيف عبد الحق صلاي و زعيمها الاديب التجاري حسن خليفة وما كدت أكشف حقيقة الصحافيين الجز ائريين المزيفين في قناة الجز يرة خاصة الصحافية الرسمية فيروز زياني و الصحافيالانتهازي عبد القادر عياضوماكدت أنشر تعليقاتي حتي أشاهدها تخدف بحجة العاطفة الصادقة والصحافية الصديقة ومن شدة غضب مسيري موقع الشهاب على الردود العنيفة للقراء ظهرت عبارة عفوا، التعليقات غير ممكنه لهذا المقاللتنشر عقبها تعقيبين أحدهما شتما وأخرهما مناورة وإليكم تعليقات أوصياء الجز يرة الجددبوكعباش إساءة في حد ذاتها للمثقف الجزائري يا سي بوكعباش أنت في حد ذاتك أكبر إساءة للمثقف الجزائري، لم نرك يومًا رضيت عن أحد، دائم الشكوى والبلبلة وتنزل التهم جزافاً على كل ضيف يحاوره أهل الشهاب من دون أي دليل وما نراه بالأعلى من إتهامات في حق المذيعة فيروز زياني مثال رائع على عقدك النفسية..وإن كنت أتجاوز تلك العقد لأقول بأنك قد تكون عميلاً أو تم تكليفك بنشر البلبلة عند القراء قصد تشويه صور الناس وخاصة المثقفين الجزائريين والأصح أصحاب هذا الموقع، فكل من أشرت إليهم يمثلون الجزائر أيما تمثيل، وأنزل إلى الشارع الجزائري وخذ رأي الصغير قبل الكبير لتعرف منزلة فيروز زياني وعبد القادر عياض في نفوس الجزائريين..وهذا لا يرضيك يا حبيب قلبي، لأنه لا يمشى على هوى من تتسكع عند جيوبهم أو هذا ما نراه فيك.ونأتي لنقطة مثقف جزائري؛ هل تعلم بانه في أحد المواقع تم طرح سؤال بعنوان “ما الثقافة”؟لقد دخل كم كبير من الجامعيين والباحثين قصد النقاش وكانت من بين أهم التعاريف أن الثقافة تعني التربية والأدب والتعليم والحضارة في العلاقات الإنسانية..هذا التعريف أذهل الكل.. فأين أنت من هذا، لا أظن بانه موجود عندك ويبدو أن كينغ كونغ لا يزال معششا في خلايا مخك الرمادية..إن كان لديك نقد لفيروز الزياني أو غيرها قله ولا تخف، ولكن هناك فرق بين النقد والحوار والنقاش وبين السب والشتم؛ بمعنى “تحضر” في ما تقول أو لا تقل شيئًا.أيضًا هناك نقطة مشروعية الطموح، لكل واحد فينا الحق في السعي نحو الأفضل والطموح للأحسن وهذا حق عبد الباقي صلاي، ولا أحد ينكر عليه إن كان ما قلته صحيحًا، ولو مشينا على رأيك فجل المذيعين لا تحق لهم مناصبهم.. الرجل سعى للأفضل ولا يزال يسعى وربي يفتح عليه..راجع نفسك يا سي بوكعباش، أنت تريد أن تفرض رأيك رغمًا عن الجميع وإلا فهم ظالمون.ربي يهديك وينورك ويبصرك رانا قريب ندخلوا الـ 2007 ولا نزال في صراعات تافهة كهذه؟؟؟؟ح.صهيب باتنة وأما تعليق مسير الموقع فيدعو للضحكلقوله بتبعوأما تعليق مسير الموقع فيدعو للضحكلقولهأنصح المعلق القدير نور الدين بوكعباش أن يقول للناس حسنا, فلا أعتقد أن أسلوبه هذا سيرفع من مستوى النقاش بين كتّابنا خاصة ونحن في حاجة إلى أمثاله ممن له باع في الكتابة الصحفية, وسنكون ممتنين له إذا ساهم معنا بدراسات مفيدة وحوارات هادفة بأسلوب حضاري هادئ, حتى نعطي المثل لغيرنا من قرّاء العالم عن صورة الجزائري ومستوى فكره ووعيه في خضم ما يجري على الساحة العربية والدولية.أمّا تصرّف الأخ عصام المشرف على موقع ضفاف- بحذف تعليقاتكم- فلا نراه إلا من باب ضبط أسلوب الحوار وليس الانتقاص من قيمة ما تكتبون, وقد جاء اعتذاره مؤدبا حفاظا على شخصكم الكريم, وليس من عادة مواقعنا حذف التعليقات فهي ملك لأصحابها.د.بشير صوالحيرئيس مجموعة الشهاب وبناءا على أوصياء الجز يرة الدين يثبثون تجارتهم بأحاديث الجز يرة نترككم مع تعقيب الحدف ولكم المقارنة بين المسير العام ومدير موقعإلى نور الدين بو كعباش (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في الأثنين 21 أغسطس 2006أخي الكريم نور الدينأعتذر منك عن حذفي لردودك “المتواصلة” في هذا الموضوع وذلك لما تحمله من كم كبير من من السباب والشتائم الخارجة عن الآداب العامة..أرجو منك كقارئ متابع لموقع الضفاف وعزيز علينا بمشاركاته أن تحاول قدر الإمكان كتابة ردود لا تنقص من مستوى هذا الموقع الذي يعمل جاهدًا على ان يرفع من مستواه وخاصة في مستوى الحوار والنقد..وأنت ادرى منا بهذافالمعذرة أخي الكريموبارك الله فيكحمود عصاممشرف الموقعوهنا نسكت عن الكلام لنترك القرار لمسيري الجز يرة فلا ربما إلغاء مشاركات القراء في حوار خول الجز يرة يفتح تساؤلات خطيرة عول موقع الشهاب الدي يتمرغ من اموال الارهاب في الجز ائر وشكرا نورالدين بوكعباشمثقف جز ائريملاحظة لقد أرسلتجميع التعقيبات إلأى منتدي الجزيرةركن الفضائيةنلرجو فتح ملف حول تجار الجزيرة في ملف ماوراء الخبر
نورالدين بو كعباش يعلق:سبتمبر 29th, 2006 على 10:43 am رسالة مفتوحة إلى قناة الجز يرة أجزيرة بصحافيي البلاط أم قناة لتوظيف صحافيي المصالح
الصحفية القديرة فيروز زياني ‘’ للشهاب'’
في هذا الحوار الذي خصته مقدمة برنامج كواليس بقناة الجزيرة الإخبارية في قطر،فيروز زياني للشهاب ،تتحدث فيه عن طبيعة العمل بقناة الجزيرة،وعن التغير الذي طرأ على خطابها بعد الحادي عشر من سبتمبر،كما تتحدث عن قوانين المصالحة الوطنية التي عرفتها الجزائر مؤخرا،وبعض ما يتعلق بقضايا الساعة التي تخص الصحفي على وجه أخص،،،تابعواالسؤال الأول: عرفت منطقة الخليج العربي في السنوات الأخيرة هجرة مكثفة للصحفيين الجزائريين.. حسب رأيك ما سبب هذه الهجرة يا ترى؟فيروز زياني : لا يخفى على أحد أن ظاهرة انتشار الفضائيات في السنوات الأخيرة أسهمت بشكل كبير في استقطاب العديد من الكفاءات العربية و الصحفي الجزائري هو جزء من هذا الإطار العام فقد كان من الطبيعي أن يشق لنفسه مكانة بين أشقائه و ينتزع مكانة تليق بما حققته الصحافة الجزائرية , البداية إن كنت تذكر كانت في لندن مع قناة الام بي سي بصفتها أول فضائية عربية و التي توجهت إليها العديد من الوجوه المعروفة في الجزائر , ثم جاءت الجزيرة باعتبارها قبلة لكل صحفي يبحث عن آفاق أرحب للعمل الصحفي الإخباري خاصة , فكان من الطبيعي و من الضروري أن يسجل الصحفي الجزائري حضورا متميزا في هذا الفضاء الإعلامي الهام.لكن رغم ذلك يبقى الحضور الجزائري اقل بكثير من باقي الجنسيات العربية, لكن الأكيد أنه حضور نوعي.السؤال الثاني: أصدر الرئيس عبد العزيز بوتفليقة مؤخرا قوانين من أجل إنهاء الأزمة الدموية في الجزائر،، كيف تقرئين هذه القوانين من موقعك .. كمواطنة جزائرية أولا .. وكإعلامية متابعة ثانيا..؟فيروز زياني : في وقت يعيش العالم وسط دعوات لحوار الحضارات و ضرورة احترام الآخر لم يعد من المقبول ألا نتعايش كأبناء وطن واحد رغم اختلافاتنا, وعندما ننظر إلى منطقتنا العربية ترى ما تعنيه كلمة اختلافات , في الدين في المذهب في الطائفة , و ما الذي أفضت إليه للأسف دعوات إذكاء هذه الاختلافات (لنرى ما يحدث الآن في العراق). الآن في الجزائر جاءت مرحلة التعافي و الخروج من هذه المحنة. نحن كجزائريين هناك ما يجمعنا أكثر مما يفرقنا , ولم يعد من المقبول العودة للوراء يجب أن نتحلى بالشجاعة الكافية كي نترك ما مضى وراءنا و نتطلع قدما للأمام من أجل أبنائنا و من أجل تضحيات من سبقونا, من أجل هذا الوطن الذي يستحق أن يعيش في كنف السلام.قد تبدو الخطوة مؤلمة لمن فقد عزيزا أو قريبا لكن الجزائر تستحق هذه التضحية , قد اختلف معك في الرأي لكن لنختلف بطريقة حضارية تنبذ مبدأ الإقصاء بكل ما يمكن أن تحمل الكلمة من معاني .السؤال الثالث: سبق وأن تطرق برنامجك كواليس إلى مسألة المدونات أو Bloggs التي في الغالب تعتبر ظاهرة عالمية،وعربية، قد تكون غير معروفة لدى كثير من القراء الجزائريين .. فهل بإمكانك تقديم شرح لهذه المسألة ؟فيروز زياني : ظاهرة المدونات آخذة في الانتشار في الوطن العربي بعد أن لقيت رواجا في العالم الغربي,حسب الإحصائيات يتم تأسيس مدونة كل ثانية على الانترنت على مستوى العالم, ففي ظل التضييق الذي تفرضه بعض الحكومات على العمل الصحفي الحر و حملات الترهيب و المضايقات و حتى السجن بات من الخطير على الصحفي توقيع مقالاته ,من هنا وجدت المدونات أو blogs طريقها كحل وسط و كفضاء افتراضي على الانترنت و كشكل جديد للممارسة الإعلامية , موقع تنشر فيه المقالات التي تتسم بكثير من الجرأة في الطرح و تضمن نوع من الحصانة “للصحفيين” في ضوء ما بات يعرف بالإعلام البديل , لكن الجميل أن الموضوع لا يقتصر على الإعلاميين فقط بإمكان أي كان أن ينشئ مدونته الخاصة في اقل من خمسة دقائق بالاسم الحقيقي أو المستعار دون رقابة أو الحاجة إلى تصريح و يصبح المالك هو المحرر رئيس التحرير لينشر ما يشاء و يدعو لتفاعل شرائح عديدة من المجتمعات, يبقى فقط أن نشير أنه من المهم أن يتسم المدونون بحس أخلاقي لمنع أي انحرافات في الحوار و الحرص على مصدر المعلومات.السؤال الرابع: هناك من يلاحظ تحول في نهج،و خطاب قناة الجزيرة مقارنة بما كان عليه في السابق خصوصا بعد الحادي عشر من سبتمبر،، فهل هذا صحيح؟؟فيروز زياني : العالم كله تغير بعد أحداث 11-9, لكن في أي اتجاه, هذا هو السؤال ؟مع مرور السنوات تجربة الجزيرة أصبحت أكثر وعيا و أكثر حرصا على أن لا تقدم الذرائع لخصومها , ويعلم المشاهد حتما مختلف الضغوط و التهديدات الصريحة و المبطنة التي تعرضت لها الجزيرة , قضية الديلي ميرور و التهديد بقصف الجزيرة ,تهديدات وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد….الخ. من هنا جاءت فكرة وضع ميثاق الشرف المهني الذي يحدد ضوابط المهنة من خلال التمسك بالقيم الصحفية من صدق و جرأة و إنصاف و توازن ….الخ و يضمن عدم تعرضها للشبهة أو المساءلة أو تعريض مصداقيتها أمام الجمهور الذي هو الحكم في نهاية الأمر. و عندما تكون تحت عين الرقيب, و ليس أي رقيب, نحن نتحدث عن دوائر في وكالة الاستخبارات الأمريكية CIA ناهيك عن دائرة إعلامية جديدة في وزارة الخارجية الأمريكية مخصصة فقط لمتابعة و رصد القنوات الفضائية العربية فإن التحدي أكبر و يجب فعلا أن تعمل وفق المعايير الدولية بعيدا عن التهويل و البروباغندا, صحيح أن للجزيرة أخطاءها , لكنها تعلمت من هذه الأخطاء ,مسيرتها الآن قاربت العشر سنوات حاولت خلالها أن تكون أكثر مهنية، التأكد من مصدر الخبر، التعامل بحذر اكبر مع المعلومة و مصدرها, لسحب الذرائع هذا هو التغير الذي طرأ على الجزيرة.السؤال الخامس: اغتيلت مؤخرا أطوار بهجت بطريقة بشعة بمعية زميلين لها.. كيف استقبلت خبر هذا الاغتيال.. وما هو تصورك لمثل هذه الاغتيالات التي تطال الصحفيين والإعلاميين؟فيروز زياني : للأسف و لسنوات عشنا في الجزائر مثل هذه الأحداث المريعة التي أقحمت الصحفيين كطرف في النزاع و الواقع أن الصحفي هو مجرد ناقل للخبر و لا يجب أن يتحول لخبر.العراق اليوم و بحسب تقارير صادرة عن مختلف المنظمات و اللجان المعنية بالصحفيين أخطر منطقة في العالم للعمل الصحفي لكن يبدو أن هذا هو قدر الصحفي و في كل بقعة من الأرض أن يحمل قلمه في كف و روحه في الكف الأخرى .أطوار و قبلها طارق وحميد و اللائحة طويلة هم شهداء الكلمة الحرة,قد تعجز الكلمات عن الانسياب فمن أنبل ممن يقدم روحه من أجل الكلمة الحرة و من أجل الحقيقة, تغمدهم الله برحمته الواسعة …السؤال السادس: تطرح دائما إشكالية حرية التعبير في العالم العربي الإسلامي.. على طاولة شكاوى الصحفيين والإعلاميين، بحيث يبدو الصحفي العربي هو الضحية بينما كل الأطراف الأخرى هم الجناة..كيف تتصورين حل هذه الإشكالية،ووضع كل شيء في نصابه؟فيروز زياني : لست ادري أن كان في ذلك عزاء لنا لكن إشكالية حرية التعبير لم تعد حكرا على الوطن العربي العالم الغربي الذي يتشدق بها و يريد تعليمنا أصول الديمقراطية الآتية على دبابات” ابرامز” يعيش أتعس لحظات التاريخ فيما يخص التضييق على العمل الصحفي , تحديدا في الولايات المتحدة التي عاشت فضيحة جوديث ميلر في إجبارها على الكشف عن مصادر المعلومات تحت ذريعة الأمن القومي ,فرض تشريعات جديدة ,حبس الصحفيين كما الحال في إسبانيا و ما حدث للزميل تيسير علوني الذي ليس له تهمة سوى انه قام بواجبه الصحفي و إجراء سبق صحفي يسيل لعاب الإعلام الغربي, أو ما حدث لمصور الجزيرة سامي الحاج القابع في معتقل غوانتانامو دون أن توجه له أية تهمة!!!لكن هذا لايعفي الصحفيين أيضا من نوع من المسؤولية, الخوف الذي ولد لدى البعض نوع من الرقابة الذاتية و هي الأخطر, حين يضع الصحفي خطوطا حمر لا يجوز التعدي عليها بدافع الخوف على الرزق أو الحرية فيميل للمهادنة و الاستكانة .السؤال السابع: الكثير من الإعلاميين،والمذيعين يعلنون عندما يتمكنون من إحراز النجاحات،بأنهم تأثروا بمدرسة إعلامية معينة، سواء كانت تتمثل في شخص معين أو مؤسسة،فهل لنا أن نعرف المدرسة الإعلامية التي أثرت في مسار فيروز المهني ؟فيروز زياني : ترعرت في بيت يقدس العمل الصحفي , تأثرت كثيرا بوالدي “محمد بوعزارة”و منه تعلمت لغة الضاد, الجرأة و التحدي و أصول العمل الصحفي,و هو الذي أخذ بيدي في هذا المجال وأنا مدينة له بالكثير.السؤال الثامن: فيروز زياني من أبرز المذيعين في قناة الجزيرة، كونها استطاعت في فترة قصيرة جدا من إيجاد لنفسها مكانة ضمن كوكبة كبيرة من الإعلاميين الذين لهم باع طويل في مهنة الإعلام،فما هي النصيحة التي تستطيعين تقدميها للصحفيين،والإعلاميين في الجزائر حتى يتسنى لهم حذو حذوك؟فيروز زياني:هذه الأبيات يعلقها والدي في مكتبه, و قد كبرت و أنا أقرأها كل يوم و أرددها حتى باتت من قناعاتي:ملء السنابل ينحنين تواضعاو الفارغات رؤوسهن شوامخو التواضع لا يكون في العلاقات الإنسانية فحسب بل في كل شيء , جميل أن تتواضع أمام الصغير قبل الكبير فتقدر الناس بجوهرها و ليس بمظهرها و جميل أن تتواضع في طلب العلم فمهما بلغت تلاحقك التكنولوجيا يوميا بالمزيد,و جميل أن تبقى محافظا على هذا التواضع عندما تحرز النجاح , وأن تكون على يقين أن” من تواضع لله رفعه”السؤال التاسع: هل مازال الشعار التالي “العالم يشاهد سي ن ن وسي ن ن تشاهد الجزيرة ” ساري المفعول في ظل تواجد قنوات كبيرة منافسة على شاكلة العربية ضمن الخارطة الإعلامية في العالم العربي والإسلامي؟؟فيروز زياني : و سيتكرس أكثر في الفترة المقبلة , fox news, bbc, cnn …و غيرها من القنوات العالمية كانت تشاهد الجزيرة دون أن تفهم اللغة و كانت تحتاج في ذلك لترجمة و استطاعت الجزيرة رغم حاجز اللغة أن تستقطب شرائح عديدة من المشاهدين من غير الناطقين باللغة العربية الآن الجزيرة ستخاطب العالم الغربي و باللغة التي يفهم من خلال إطلاق أول قناة عربية إخبارية باللغة الانجليزية al jazeera internationalو هو ما يرفع سقف التحدي لم نعد نتحدث عن إعلام عربي بل دخلنا سوق المنافسة العالمية, و قد ذكرت قنوات عربية ,المنافسة مطلوبة هي ما تبقيك متحفزا و تسعى دائما للأفضل و يبقى الجمهور الذي يضع الجزيرة في المرتبة الأولى من حيث نسبة المشاهدة و في مختلف استطلاعات الرأي ,هو الحكم.السؤال العاشر: كيف توفقين بين عملك كمذيعة لنشرات الأخبار،ومقدمة لبرنامج كواليس،وبين عملك كزوجة وربة بيت؟فيروز زياني: هي مسألة تنظيم للوقت ليس أكثر و ترتيب الأولويات , أنا زوجة و أم و هي أنبل مهمة اضطلع بها على الإطلاق ولدي قناعة بأن الإنسان الناجح في بيته هو إنسان مهيأ للنجاح في مشاريع عدة.
أطة .
Re: الصحفية القديرة فيروز زياني ‘’ للشهاب'’ (التقييم: 0)بواسطة زائر في 27-7-1427 هـvous appelez ça un dialogue ??je vois bien qu’il s’agit d’un interrogatoire là non pas d’un HiwarAlors M. Abdelbaki: vous ne pouvez pas faire la difference entre l’un et l’autre ??[ الرد على هذا التعليق ]Re: الصحفية القديرة فيروز زياني ‘’ للشهاب'’ بواسطة زائر في 28-7-1427 هـ
الحقائق المجهولة في حوار الشهاب بقلم نورالدين بو كعباش (التقييم: 0)بواسطة زائر في 28-7-1427 هـالاسئلة الحائرة إلى الصحفية الهاربة بقلم نورالدين بوكعباش السؤال الاول كيف إنتقلت من تجمع سياسي لمساندة بو تفيقة إلى مديعة للجزيرة هل الوساطة لعبت دورها أم أن جبهةالتحرير تدخلت لتوظيف إبنتها المدللة في جزيرة الا حلام السؤال الثاني ما علاقة ديناصور الافلان “محمد بو عزارة “بتوظيفك في التلفزيون الجز ائري و كيف إنتقلت من التلفزة الجزائرية إلى قطر أهروب أم إستعطافا لو الدك الديوظفك بناءا على علا قاته الشخصية السؤال الثالثما علاقتك بهروب من التلفزيون الجز ائري وكيف وصلت إلى الجز يرة هل لسلطان قطر علاقة بتوظيفك يأيتها الهاربة السؤال الرابع يقال أن الصحافيين الجز ائريين باعوا وطنهم في الجز يرة مقابل الوظيفة فماهي الحقيقةةياأيتها الصحفية الهاربة بقلم نورالدين بو كعباش[ الرد على هذا التعليق ]
رسالة مفتوحة إلى مدير الجزيرة بقلم نورالدين بوكعباش (التقييم: 0)بواسطة زائر في 28-7-1427 هـإلي مدير الجزيرة لقد تتبعت فصول حصصكم اليومية ووقفت متسائلا لماذا تخلف العقل العربي فإكتشفت أن العاطفة الكاذبة ثمثل قدوة الإنسان العربي وإلا كيف نفسرالنفاق العربي ألإعلامي في الصحافة العربية إذ كيف يعقل أن يشتري صدام حسين قنوات فضائية مقابل الترويج الإشهاري للمقاومة العراقية المزيفة وبل تتعداه إلي شراء الأقلام الصحفية قصد النفاق الإعلامي ومن الغرابة أن الصحافة العربية تتقن التجارة السياسية وإلا كيف نفسر أن الصحفيين الجزائريين في الجز يرة /فيروز زياني. عبد القادر عياض. لخضر بريش. ليلي سماتي. خديجة بن قنة/ تحصلوا علي مناصبهم بناء علي وساطة سياسية لا إحترافية إعلامية وأعلم أن الصحفية فيروز إستغلت الصداقة السياسية بين الرئيس بو تفليقة وأمير قطر في حصولها علي الوظيفة الإشهارية وهنا تكمن الكارثة الإعلامية في عالمنا العربي وشر البليةمايبكي. بقلم نورالدين بو كعباش [ الرد على هذا التعليق ]
كفاك نفاقا يا صعلوك الجز يرة بقلم نورالدين بو كعباش (التقييم: 0)بواسطة زائر في 28-7-1427 هـأن يتحول متسول في أروقة الجزيرة إلى صاحب الاخاديث الصحفية و منارة للانقاد الصحافيين الجز ائريين من سلطة المصريين على الجز يرة وهكدا فبعد أحاديثك التسولية مع خديجة بن قنة وزعيم الاتجاه المعاكس ها أنت تحاور اليوم الصحافية الهاربة من بلدها الجز ائرفيروز زياني التي إنتقلت من مخفل إنتخابي إلى قناة الجز يرة بقدرة إلهية بقيت الافواه أمامها خائرة في بوابة التلفزيون الجز ائري الدي أبدع أقلام صحافية لتخطفهم مصالحهم الانانية عبر السفارات القطرية والسعودية مقابل تقديم معلومات عن فضائح الجز ائر مثلما أكدته الصحفية زهية بن عروس حيث كل خيانة سياسية تعادل منصب إعلامي في الجز يرة ثم كيف يعقل أن تترك قناة الجزيرة الصحفي المزيف عبد الخق صلاي يتجول في أروقتها دون تناسي أنه صحفي مجهول في الصحافة الجزائرية إنتقل من صحيفة الشروق العا طفية ليتحول بعد حوار مع الاعب ماجر إلأى قناة الجز يرة الرياضية بشهادة صديقه وإد أتاسف أن يستغل عبد الحق صحافيي الجز يرة لتحقيق مصالحه الشخصية من تو ظيف ومبايعة من قناة الجزيرة ثم كيف يعقل أن توظف قناة فضائية صحافيين جز ائريين على أساس العلاقات الشخصية مع السفراءوالصداقات التجارية مع أطراف تجارية خليجية وإد أتأسف أن تصبخ الصحافية المدللة في برجوزية جبهة التحرير متألقة في ضمير الصحافي المنافق عبد الحق صلاي الدي يحسن النفاق الصحفي بل ويتخد من موقع الشهاب سبيلا لتحقيق مصالحه الشخصية ودون نسيان صحيفة الشروق الاسبوعية حيث ينشر أحاديثه التجارية الصحفية ليضرب عصفوريين بحجر واحد حيث العملة الاجنبية والخيانة الصحفية لقناة الجز يرة خاصة والصحافة الجز ائرية أضحت مصنع للصحافيين المزيفين وهنا الكارثة فكيف تتحول صحفية هاربة من بلدها بطلة في قناة الجزيرة مادامت لأتراب و مناضلي جبهة التخرير علاقات شخصية مع أمراء قطر وأتحدي قناة الجز يرة إثباث طرق توظيف صحافييها وكلنا يتدكر أن عبد القادر عياض إنتقل من محطة ورقلة لتنشيط نشرة الثامنة وفجأة وجدناه في الجز يرة أليست العلاقات الشخصية وبيع الفضائح الجز ائرية سبيل للتوظيف في قناة الجز يرة ثم من يضمن أن عبد الحق صلاي يجري أحاديثه الصحفية فلا ربما يحاول إستغلالها لتوظيفه في الجز يرة وهنا العار الجز ائري الدي جعل الصحافيين الجز ائرريين في قناة الجز يرة خماسين بإمتياز مادام صعلوك الجز يرة عبد الحق صلاي يسعي جاهدا لاجراء أحاديث تجارية تعطف لدي مسسؤليالجز يرة الكرام لتوظيفه خاصةوالنفاق الصحفي سلعته بشهادة الصحافي العا طفي عبد الناصر بن عيسي فأي مهانة حينما تتحول إبنة مناظل سياسي ومنتخب برلماني إلى صحفية متألقة في النفاق الصحفي بينما يهمش الصحافيين الحقييقين ليعشوا مهانة داخل الصحافة الجز ائريية التي أبدعت تجار المواقف و تناست أصحاب المواقف وختاما كفانا نفاقا يا صعلوك الجز يرة بقلم نورالدين بو كعباش[ الرد على هذا التعليق ]
رسالة مفتوحة إلى قناة الجز يرة أجزيرة بصحافيي البلاط أم قناة لتوظيف صحافيي المصالح (التقييم: 0)بواسطة زائر في 28-7-1427 هـهده المقالة كتابتها بعدما قرأت حوار مع فيروز زياني في موقع الشهاب الالكتروني مع الصحافي المزيف عبد الحق صلاي وإليكم نص التعقيب على الحوار كفاك نفاقا يا صعلوك الجز يرة بقلكم نورالدين بو كعباش أن يتحول متسول في أروقة الجزيرة إلى صاحب الاخاديث الصحفية و منارة للانقاد الصحافيين الجز ائريين من سلطة المصريين على الجز يرة وهكدا فبعد أحاديثك التسولية مع خديجة بن قنة وزعيم الاتجاه المعاكس ها أنت تحاور اليوم الصحافية الهاربة من بلدها الجز ائرفيروز زياني التي إنتقلت من مخفل إنتخابي إلى قناة الجز يرة بقدرة إلهية بقيت الافواه أمامها خائرة في بوابة التلفزيون الجز ائري الدي أبدع أقلام صحافية لتخطفهم مصالحهم الانانية عبر السفارات القطرية والسعودية مقابل تقديم معلومات عن فضائح الجز ائر مثلما أكدته الصحفية زهية بن عروس حيث كل خيانة سياسية تعادل منصب إعلامي في الجز يرة ثم كيف يعقل أن تترك قناة الجزيرة الصحفي المزيف عبد الخق صلاي يتجول في أروقتها دون تناسي أنه صحفي مجهول في الصحافة الجزائرية إنتقل من صحيفة الشروق العا طفية ليتحول بعد حوار مع الاعب ماجر إلأى قناة الجز يرة الرياضية بشهادة صديقه وإد أتاسف أن يستغل عبد الحق صحافيي الجز يرة لتحقيق مصالحه الشخصية من تو ظيف ومبايعة من قناة الجزيرة ثم كيف يعقل أن توظف قناة فضائية صحافيين جز ائريين على أساس العلاقات الشخصية مع السفراءوالصداقات التجارية مع أطراف تجارية خليجية وإد أتأسف أن تصبخ الصحافية المدللة في برجوزية جبهة التحرير متألقة في ضمير الصحافي المنافق عبد الحق صلاي الدي يحسن النفاق الصحفي بل ويتخد من موقع الشهاب سبيلا لتحقيق مصالحه الشخصية ودون نسيان صحيفة الشروق الاسبوعية حيث ينشر أحاديثه التجارية الصحفية ليضرب عصفوريين بحجر واحد حيث العملة الاجنبية والخيانة الصحفية لقناة الجز يرة خاصة والصحافة الجز ائرية أضحت مصنع للصحافيين المزيفين وهنا الكارثة فكيف تتحول صحفية هاربة من بلدها بطلة في قناة الجزيرة مادامت لأتراب و مناضلي جبهة التخرير علاقات شخصية مع أمراء قطر وأتحدي قناة الجز يرة إثباث طرق توظيف صحافييها وكلنا يتدكر أن عبد القادر عياض إنتقل من محطة ورقلة لتنشيط نشرة الثامنة وفجأة وجدناه في الجز يرة أليست العلاقات الشخصية وبيع الفضائح الجز ائرية سبيل للتوظيف في قناة الجز يرة ثم من يضمن أن عبد الحق صلاي يجري أحاديثه الصحفية فلا ربما يحاول إستغلالها لتوظيفه في الجز يرة وهنا العار الجز ائري الدي جعل الصحافيين الجز ائرريين في قناة الجز يرة خماسين بإمتياز مادام صعلوك الجز يرة عبد الحق صلاي يسعي جاهدا لاجراء أحاديث تجارية تعطف لدي مسسؤليالجز يرة الكرام لتوظيفه خاصةوالنفاق الصحفي سلعته بشهادة الصحافي العا طفي عبد الناصر بن عيسي فأي مهانة حينما تتحول إبنة مناظل سياسي ومنتخب برلماني إلى صحفية متألقة في النفاق الصحفي بينما يهمش الصحافيين الحقييقين ليعشوا مهانة داخل الصحافة الجز ائريية التي أبدعت تجار المواقف و تناست أصحاب المواقف وختاما كفانا نفاقا يا صعلوك الجز يرة بقلم نورالدين بو كعباشكفانا نفاقا يا عبد الحق صلاي ج2 ّصاحب الاحاديث مع صحافيي الجز يرة في موقع الشهاب الجز هده المقالة كتابتها بعدما قرأت حوار مع فيروز زياني في موقع الشهاب الالكتروني مع الصحافي المزيف عبد الحق صلاي وإليكم نص التعقيب على الحوار والصحافة الجز ائرية أضحت مصنع للصحافيين المزيفين وهنا الكارثة فكيف تتحول صحفية هاربة من بلدها بطلة في قناة الجزيرة مادامت لأتراب و مناضلي جبهة التخرير علاقات شخصية مع أمراء قطر وأتحدي قناة الجز يرة إثباث طرق توظيف صحافييها وكلنا يتدكر أن عبد القادر عياض إنتقل من محطة ورقلة لتنشيط نشرة الثامنة وفجأة وجدناه في الجز يرة أليست العلاقات الشخصية وبيع الفضائح الجز ائرية سبيل للتوظيف في قناة الجز يرة ثم من يضمن أن عبد الحق صلاي يجري أحاديثه الصحفية فلا ربما يحاول إستغلالها لتوظيفه في الجز يرة وهنا العار الجز ائري الدي جعل الصحافيين الجز ائرريين في قناة الجز يرة خماسين بإمتياز مادام صعلوك الجز يرة عبد الحق صلاي يسعي جاهدا لاجراء أحاديث تجارية تعطف لدي مسسؤليالجز يرة الكرام لتوظيفه خاصةوالنفاق الصحفي سلعته بشهادة الصحافي العا طفي عبد الناصر بن عيسي فأي مهانة حينما تتحول إبنة مناظل سياسي ومنتخب برلماني إلى صحفية متألقة في النفاق الصحفي بينما يهمش الصحافيين الحقييقين ليعشوا مهانة داخل الصحافة الجز ائريية التي أبدعت تجار المواقف و تناست أصحاب المواقف وختاما كفانا نفاقا يا صعلوك الجز يرة بقلم نورالدين بو كعباش وهناك تعقيب أخر حدف من الموقع إليكم نصهالاسئلة الحائرة إلى الصحفية الهاربة بقلم نورالدين بوكعباش السؤال الاول كيف إنتقلت من تجمع سياسي لمساندة بو تفيقة إلى مديعة للجزيرة هل الوساطة لعبت دورها أم أن جبهةالتحرير تدخلت لتوظيف إبنتها المدللة في جزيرة الا حلام السؤال الثاني ما علاقة ديناصور الافلان “محمد بو عزارة “بتوظيفك في التلفزيون الجز ائري و كيف إنتقلت من التلفزة الجزائرية إلى قطر أهروب أم إستعطافا لو الدك الديوظفك بناءا على علا قاته الشخصية السؤال الثالثما علاقتك بهروب من التلفزيون الجز ائري وكيف وصلت إلى الجز يرة هل لسلطان قطر علاقة بتوظيفك يأيتها الهاربة السؤال الرابع يقال أن الصحافيين الجز ائريين باعوا وطنهم في الجز يرة مقابل الوظيفة فماهي الحقيقةةياأيتها الصحفية الهاربة بقلم نورالدين بو كعباشوهنا نسكت عن الكلام لنترك الحقيقة تكشف أوراقها امسييري الجز يرة الدين وضعوا قناتكم أمام مهرجين صحفيين لايعرفون من الحديث إلا مصالخهم وشكرا نورالدين بوكعباش مثقف جز ائريوتاتي فضيحة موقع الضفاف حينما منعت ردودي وبررت من طرف مدير الموقع بمفاهيم كادبة ومثلما نلمسه في مبررات حدف مشاركتي إلى نور الدين بو كعباش (التقييم: 0)في الأثنين 21 أغسطس 2006 أخي الكريم نور الدينأعتذر منك عن حذفي لردودك “المتواصلة” في هذا الموضوع وذلك لما تحمله من كم كبير من من السباب والشتائم الخارجة عن الآداب العامة..أرجو منك كقارئ متابع لموقع الضفاف وعزيز علينا بمشاركاته أن تحاول قدر الإمكان كتابة ردود لا تنقص من مستوى هذا الموقع الذي يعمل جاهدًا على ان يرفع من مستواه وخاصة في مستوى الحوار والنقد..وأنت ادرى منا بهذافالمعذرة أخي الكريموبارك الله فيكحمود عصاممشرف الموقع علما أن الموقع مشهور بإنتمائه لاتباع جبهة الانقاد ويصعب الانخراط في طاقمه الصحفي ولعلا إلحاح المحقق الصحفي الانتفااعي عبد العحق صلاي بمحاولة إظهار الصخافية الهاربة فيروز زياني بالخبيرة السيااسية في قناة الجز يرة يثبث أن الحديث الصحفي غنيمة مصالح لصاحب حوارات عمداء الجز يرة وحينما يتحول الصحفي إلى رجل مصالح فعلي الصحيفة السلام وختاما كفانا تنفاقا يا منافق الشروق الاسبوعي فإن الصحافة حقيقة لا بحثا عن تجارة وشر البلية ما يبكي بقلم نو رالدين بوكعباش مثقف جز ائري المصدر النجمة المتألقة في قناة الجزيرة فيروز زيانيحاورها : عبد الباقي صلاي وتاتي فضيحة موقع الضفاف حينما منعت ردودي وبررت من طرف مدير الموقع بمفاهيم كادبة ومثلما نلمسه في مبررات حدف مشاركتي إلى نور الدين بو كعباش (التقييم: 0)في الأثنين 21 أغسطس 2006 أخي الكريم نور الدينأعتذر منك عن حذفي لردودك “المتواصلة” في هذا الموضوع وذلك لما تحمله من كم كبير من من السباب والشتائم الخارجة عن الآداب العامة..أرجو منك كقارئ متابع لموقع الضفاف وعزيز علينا بمشاركاته أن تحاول قدر الإمكان كتابة ردود لا تنقص من مستوى هذا الموقع الذي يعمل جاهدًا على ان يرفع من مستواه وخاصة في مستوى الحوار والنقد..وأنت ادرى منا بهذافالمعذرة أخي الكريموبارك الله فيكحمود عصاممشرف الموقع علما أن الموقع مشهور بإنتمائه لاتباع جبهة الانقاد ويصعب الانخراط في طاقمه الصحفي ولعلا إلحاح المحقق الصحفي الانتفااعي عبد العحق صلاي بمحاولة إظهار الصخافية الهاربة فيروز زياني بالخبيرة السيااسية في قناة الجز يرة يثبث أن الحديث الصحفي غنيمة مصالح لصاحب حوارات عمداء الجز يرة وحينما يتحول الصحفي إلى رجل مصالح فعلي الصحيفة السلام وختاما كفانا تنفاقا يا منافق الشروق الاسبوعي فإن الصحافة حقيقة لا بحثا عن تجارة وشر البلية ما يبكي بقلم نو رالدين بوكعباش مثقف جز ائري المصدر النجمة المتألقة في قناة الجزيرة فيروز زيانيحاورها : عبد الباقي صلاي ينشر حواراته في صحيفة الشروق الاسبوعي ويدعي أنه صحفي في الجز يرة الرياضية شخصية إعلامية مجهولة في الصحافة الجز ائرية أما صحبيفة الشروق فتميل للتيار الاسلامي التجاري متعاطفة مع مدني مزراق وديكتاتوري جبهة التحرير الوطني ولها علاقات مع اصحاب البعث في العالم العربي صحافييها مزيفيين لا يمتلكون الشهادات الجا معية تسير بالاشاعة وظيفتها عاطفية في الساحة الصحفية تخصلت على دعم من أنصار بو تفايقة توظف أتباعها من سكان بسكرة وسطيف ويكتب صخافييه بأسماء مستعارة تحرر في الجز ائر وساهمت في تشجيع الارهاب الديني في الجز ائر يشك أنه دات علاقة بمقتل صحافيين جزائريين وللحديثبقية بقلم نورالدين بوكعباش
النجمة المتألقة في قناة الجزيرة فيروز زياني (التقييم: 0)بواسطة Anonymous في السبت 19 أغسطس 2006أتمنى لهذه الصحفية القديرة كل النجاح والتوفيق في عملها الصحفي المتميّز.إنه اعتراف ضمني بمستوي صحفيينا العالمي كونها من أقطاب قناة الجزيرة التي أخذت مكانها ضمن القنوات العالمية الأكثر تأثيرا في البلاد العربية. متى تعترف الجزائر بهذه الكفاءات المهاجرة والتي لم تجد من يحتضنها في بلدها. فؤاد, صحفي جزائري في المهجر
الصحفية القديرة فيروز زياني ‘’ للشهاب'’ (التقييم: 0)بواسطة زائر في 28-7-1427 هـدار الحوار في عموميات رغم أهمية بعض الأسئلة، ولقد كنت أنتظر من المحاور أن يتعمق بعض الشيء في مساءلة الصحفية القديرة عما يقدمه الصحفي الجزائري في هذه القنوات. لقد تابعت كغيري من الجزائريين ما كانت تقوم به الصحفية المغربية ” إلهامي” مراسلة الجزيرة عن نزاع الصحراء الغربية بكل ” لا حياد”، إلا أن الصحفيين الجزائريين العاملين في القنوات العربية لا يقدمون ” وهذا بتحفظ” شيئا لبلدهم.بل إنهم لا يقدمون حتى صيحات دعم للصحفيين الجزائريين … ولم يبينوا لمن قاموا بتعليق عمل مراسل الجزيرة في الجزائر مشورة مهمة تفيدهم بلا ريب وتمكن من توفير قناة عربية للجزائر للتتواصل مع غيرها.الصحفيون الجزائريون ربما بتأثير الأوضاع التي عايشوها خلال فترة 1992- 2002 جعلتهم يندفعون في مهنية ومثالية لا تقدم لخدمة قضايا وطنهم شيئا.نرجو منهم وهم كثر أن يؤسسوا رابطة للصحفيين الجزائريين في المهجر يفيدوا بها وطنهم وصحافة وطنهم … فمن يبادر ؟ والأسماء كثيرة .. فيروز زياني… عبدالقادر عياض… بن قنة… محمد حنيبش… كمال علواني… محمد مصدق يوسفي… مدني عامر… محفوظ بن حفري… وغيرهمكثيرون. تعليق نورالدين العنابي
كريمة غانم يعلق:أكتوبر 9th, 2006 على 6:17 pm ياحبيبي يا نورالدين بوكعباشها تريد الزواج انا ممكن اضحي بنفسي واتزوجك كما فعلت اخر عرائس النيل نيفار تيتي قربانا لحماية الثقافة والمثقف ارجوك ادا كان العرض يعجبك اتصل بي على الفورنيفار تيتي الجزائركريمة
ملاحظة اقروا واسمتعوا بفضائح المواقع الثقافية الجزائرية بقلم نورالدين بوكعباش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق