غلق طرق وسط المدينة من عبانرمضان الى باب الواد
سيارات الرئيس الاربعة تتوجه الى المطار في حدود الثامنة
اجندة الرئاسيات الاداعة الوطنية تؤكد زيارة بوتفليقة لسكيكدة وقسنطينة
الثامنة حضور سلمي بوعكاز لاول مرة على الساعة الثامنة بينما تختفي محطة الحافلات بخميسيتي لتظر حافلات محطة باردو وبوالصوف وجبل الوحشوتغيب حافلات مناطق الخروب وتظهر حافلات البلدياتالمنسية في الكدية وملعب بن عبد المالك
مراكزتفتيش عند مداخل عبان رمضان بودربالة عواطي مصطفي وكاننا في حرب الجزائر
فتحثغرةفي ملعب بن عبد المالك لتفتح مكان الحافلات القديمة لتستقبل زوار بوتفليقة من فرق وشباب قسنطينة مزيف
الفرق تنتقل من الملعب مرورا بديوان الوالي الى وسط المدينة لتوزع على مدار الطريق
الاحصنة في وسط المدينة
فرق الشاوية وتيزي وزو والغرب عبان رمضان
التاسعة معرض الصحافة حياة بوزيدي
لاول مرة حصة مباشرة حول النظافة والمحيط في الاداعة
سلمي وضحكات الميكروفون والتحضيرات للزيارة واصدار اوامر بغلق المحلات رفض بعض المحلات
عضوات الاتحاد النسائي امام مديريية الحملة
بوصبع رئيس التنسيقية بين الحضور في عبان رمضان
الحادية عشرة غزو انصار السنافر عبان رمضان ولابريش
اطفال دراجات وتسلية في لابريش مند الصباح ثم ياتي انصار السنافر لتصبح مهرجان رياضي
منتصف النهار الاخبار بصوت صحفية وبينما غرقت قسنطينة في حركات تفتيش وحجز مطفاة السجائر بينما شك في الحاضرين وماساة الزائرين حيث نساء غاضبات وانصار وهمين
مراسل المساء واليوم وجزائر نيوز ومصور النصر في الطريق الى المسرح
المديع معتز يقف امام فرقة العيساوة يشكره
شاحنة لكاميرا التلفزيون
4مصوريين للتلفزيون يلتقطون الصور في مدخل عبان رمضان
وصول الرئيس دخول شارع عبان رمضان
انصار السنافر يلهثون خلف الرئيس
سقوط الامطار
انتظار الغداء
سيارات الرئيس حافلات المجلس الولائي
حافلات بلا صحافيين
رئيس المجلس الولائي يلتقط الصور من مقعد الحافلة
تعزيزات امنية
طائرة مروحية تتابع الزيارة
فتح المدارج الحديدية امام مديرية الحملة الانتخابية
هجوم شعبي
غلق طريق امام مكتبةالقلم والصعود الى الكدية للحافلات
معاقين عمال شباب حاضرين لافتلت مع العهدة الثالثة
غلق الطريق مجدد
الهام بن حملات وسلمي
تنشيط غنائي
ّاغنية يابن سيدي ياخو ماشي يقولو عندي مرة ّ اثناء حضور الرئيس المسرح
شريط وثائقي مزيف من امام البنكط المركزي
الثالثة موجز اخباري
خروج الرئيس بينما تقوم سيارة اسعاف بنقل احد الفرق الى المستشفي
هتافات خروج الحرس الصحافين ثم الحضور ثم الرئيس
نهاية الزيارة
ماساة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق