اعتقد ان الجزائر بلد اليهود فجميع المباني تشهد لهم وزيارة الى قسنطينة ثثبث دلك فالجسور انشئت لارضاء اليهود ولعلمكم فسكان قسنطينة يجهلون ان سيدي رشاد سمي الجسر باسمه لكونه يهودي وطبعا لن احدثكم ان باعة الكتب القديمة في قسنطينة اصلهم يهود وان سكان قسنطينة الاصليين هاجروا الى ميلة واصلهم يهود وبعيدا عن يهود قسنطينة تختفظ محاكم قسنطينة بقضايا حول الطائفة اليهودية فهدا منصف اثناء زيارة ساركوزي ودلك الاديب الشاب المغرور نورالعروبة ميلاط ضد مواطن على عبارة اسرائيلي وتلك انغام يهودية تردد على موجات اداعة قسنطينة يوميا لكن نكران الجميل جعل اليهود يهانون في قسنطينة عبر ابناء جبهة التحرير و المستفدين من املاك اليهود بالتخريب العمراني وخرق ارشيف الكتب التالريخية وللحديثث بقية بقلم نورالدين بوكعباش سان جان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق