الأربعاء، يوليو 28

الاخطاء السبعة في محطة قسنطينة الجهوية


الاخطاء السبعة في محطة قسنطينة الجهوية
بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري
1الخطا الاول حياة بوزيدي تخصص تحقيق حول تقديم السيدة مسقالجي زوجة سليم روابح لترجمة لرواية موليير والغريب انه لاول مرة تحقيق حول تقديم نص مسرحي لادارة المسرح

2الخطا الثاني حياة بوزيدي تجعل من سليم روابح صحفي حيث قدمت تسجيل للوالي في مهرجان الجاز مقدمة سليم على انه صحافي وهنا الكارثة
3الخطا الثالث حصة وقفات تنموية اصبحت تمنح السكنات على المباشر كما انها تهتم بالسكن والمدرسة فقط وتتجاهل ان العنوان كبير والمضمون فقير
4الخطا الرابع حصة انشغالات تتوعد بتقديم الجزء الثاني للسكن ومحلات الرئيس ثم نكتشف عنوان جديد للحصة علما ان حصة انشغالات ليس حصة انتقادات وليس فتاوى على الهواء مع ملاحظة ان الصحفية تنفعل وتحتقر عمال البلدية بينما تكرم المسسؤلين امثال والي بلدية باردو وغيرهم فهل لكل مسسؤل خطاب يا فصيحة اللسان وفقيرة الافكار
5الخطا الخامس نشرة الاخبار ليوم الاحد 30ماي قدمت تهجم الوالي على المدير الولائي للبريد لنكتشف ان الوالي اصبح وزير للبريد وليسوالي لسكان قسنطينة الدين قتلهم بمشاريعه الكادبة
6الخطا السادس جميع منتجي الحصص يقدمون طلباتهم للمدير للموافقة على الضيف ماعدا حصة بيناتنا الدين يظهر فيها بشكري خارقا للقانون وهكدا العنصرية في الاداعة
7الخطا السابع حصة منتدي الاداعة تعيد انتاج حصة انشغالات بطريقة غير مباشرة علما ان الصحفية حياة بوزيدي اصبحت مديعة عشية الجمعة كما ان تعيين وزير الاتصال الجديد سوف يؤدي الى تحديد صلاحيات الاداعات المحلية التي اصبحت خاضعة للمافيا المحلية فجميع السلطات تسير الاداعة المحلية وجميع السلطات تريد ان تجعل من الاداعة المحلية كديكور سياسي للتجميل العاطفي امام الوزراء وغيرهم
وبعيدا عن الاخطاء السبعة تبقي فضيحة والي قسنطينة الاخيرة حيث اصدر تعليمة بتشمييع محلات الشباب بالمركز التجاري الدقسي في حالة عدم فتحهم للمحلات علما ان المحلات لاتتوفر على الماء والهواء والكهرباء وان اصحابها يجهلون مصيرهم فهم بلا وثائق قانونية ياحياة بوزيدي
وشكرا

ليست هناك تعليقات: