الأحد، يناير 29

لالاخبار العاجلة لاعلان ثورة السنافر في قسنطينة على ملاعب قسنطينة
































































































عاشت قسنطينة موجة من ثورة شباب السنافر بعد هزيمة بلدية الشلف لفريق قسنطينة العظيم زهكدا اغلقت الطرقات وتعرضت النساء الى الاعتداء الجسدي كما تعرضت سيارات الشعب القسنطيني الى الانتقام الرياضي ويدكر ان الزعيم سوسو امر مدرب الفريق بوعراطة بالخسارة انتقاما من تدخل الانصار في مسار الفريق وللعلم فان خسائر قسنطينة يعوضها الموطنين وليس الزعيم سوسو الدي اتفق مع رئيس الفيدرالية الجزائرية بالاطاحة بانصار السنافر بتقليصهم الى خمسة مناصرين بدل 50الف ويدكر ان الصحافين تعرضوا لاعتداءات داخل الملعب وللعلم فان السنافر فريق تابع لحزب الارندي وزعيمه مستورد من الصين وتحصل على صفقات ومشاريع باسم الفريق ويمتاز بعلاقات سياسية قوية مع احزاب ابلسلطة بخلاف حزب الانصار الدي يعيش على اوهام الانتصارات ويدكر ان نساء قسنطينة قررن رفع دعوي قضائية ضد الزعيم سوسو وانصاره بتهمة اهانة النساء والتهجم الجسدي في انتظار الاحداث تبقي ثورة السنافر ضد سكان قسنطينة تعبير عن عجزهم امام فريق الشلف وبجاية علمان ان انصار السنافر لم يحركوا ساكنا في بجاية لكنهم عوضوا انتقامهم ضد سكان قسنطينة التعساء الدين وجدوا انفسهم عزل فلا حافلات النقل ولا مواصلات وانما ثورة الملاعب




















-حينما يكدب الاديب بوجدرة على عائلة شهيد



السيدة شامة زيغود تنفي إدلاءها بشهادات عن والدها الشهيد زيغود يوسف وتصرح
من تحدّث إليهم رشيد بوجدرة مجموعة نصابين
28-01-2012 قسنطينة: ف. زكرياء
نفت السيدة شامة زيغود ابنة الشهيد يوسف زيغود، المقيمة بقسنطينة، أن يكون الروائي رشيد بوجدرة تحدّث إليها بصفتها البنت الوحيدة للشهيد. مضيفة أن ما قاله الكاتب بوجدرة، عن تنقله إلى ولاية عنابة للحديث مع ابنة الشهيد زيغود يوسف وأخته من أجل كتابة سيناريو فيلم يتناول جوانب من حياة الشهيد، بالتركيز على نضاله الثوري وعلى صيرورة الثورة بالولاية الثانية، أمر غريب، وأن من تحدّث إليهم مجموعة من النصابين، انتحلوا صفة ابنة وأخت الشهيد.
وأكدت شامة على أن زيغود يوسف، لم تكن له إلا أخت واحدة وتوفيت منذ أربع سنوات، كما أن كل أبناء الشهيد توفوا وهم صغار، لا يتعدى سنهم العام بشهادة والدتها، وعليه لا يوجد لا أخ ولا أخت لها، كما يدعي البعض.
وقالت ابنة الشهيد وزوجته المقيمتان في حي الكدية بقسنطينة، إنهما تتبرآن من أي تصريح، أو إدلاء بشهادة حول حياة الشهيد. مطالبة الروائي رشيد بوجدرة بتحري الدقة في المعلومات المستقاة وممن حصل عليها، كما أضافتا أنهما يعترضان على السيناريو على اعتبار أن كاتبه استقى معلومات من غير أهله.




إلى



التعليقات (5) 1 - Rouibah - UK London
A Daughter of a Real Algerian Hero, your father is the true father of the Algerian Reveloution May Allah blessed his soul
2 - taj - oran
كل شيء مزور
3 - محمد ع - الجزائر
اسم على مسمى
رشيد بوجدرة
شرط واحد لتكون مشهور عند الغرب
كن ضد ثوابت الامه سيأتيك الاعلام الغربي يهرول وينفخك ويطبل لك ويصنع منك اسطورة
ثم المثقف الكبير ينفضح ويهوي الى الاسفل فى ابسط البديهيات
لاحولة ولا قوة الا بالله
4 - موح الزيغودي - alg
كم أنتم كبار يا أهل زيغود.
5 - ahmed - algérie
أعمتي الشامة خليه يرقد متهضريش عليه بزاف راهو مليح في هذيك لبليصة:
أه يا شجعان ويأهل الإيمان وتسمعوا ليا سي أحمد زيرود مضحي للحرية
سي أحمد زيرود وصى الجيوش وصى الجيوش في بلاد خلية قلالهم متضربوش حتى نعلميا وكي نعلميا كونوا حروبيا كونوا حروبيا على لفرنسويا
ويمكحلتي مكحلتي لعزيزة وعزيزة فضلامة وكون متمنكليشي ولقطهم جملة.............



http://www.elkhabar.com/ar/culture/278521.html












ليست هناك تعليقات: