الخميس، أبريل 7

الاخبار العاجلة لغلق سكان قسنطينةمقر ديوان والي قسنطينة امام سجن قسنطينة وشرطة قسنطينة تحضر لتكريم المحتجين بالقنابل المسيلة للدموع يدكر ان احتجاجات شعبية تحضر من سكان قسنطينةلاستقبال سلال في قسنطينة والاسباب مجهولة

اخرخبر
الاخبار  العاجلة لغلق سكان  قسنطينةمقر  ديوان والي قسنطينة امام سجن  قسنطينة وشرطة قسنطينة  تحضر  لتكريم  المحتجين بالقنابل  المسيلة للدموع  يدكر ان  احتجاجات  شعبية تحضر من سكان قسنطينةلاستقبال  سلال في قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاستضافة اداعة قسنطينةمنشط حفلات زوينة ومدير الاتصال  لجماعة بن تركي  في اداعةقسنطينةلتكديب  اخبار شتم  بن تركي سكان قسنطينةةعبر صحيفة وقناة  الشروق  حيث  اكد مديرالاتصال  بان تصريح  بن ترك يحول الزردة قصد بها فنانين  تفهموا الطرح ثم تراجعوا ليعلن ان والدة بن تركي من قسنطينة وان والده توفي  في بسكرة قبلالانتقال الى قسنطينةحيث درس وهاجر الى الجزائر وللعلم فان مدير الاتصال تسالعن اسباب حرب سكان قسنطينة على بن تركي علما  ان تكديبات مدير الاتصال تتناقض مع التصريح الرسمي لبن تركي 
ويدكر ان قسنطينةتستعد لاحتضان حفلات جنسية  متبوعة  بلقاءات عاطفية في بيوت الدعارة السرية بقاعة زوينةبمبلغ 300دج والاسباب مجهولة 




اخبار قسنطينة
5 h ·
السلام عليكم
رسائلكم
من طرف الأخت سهام...
لمن يهمه الأمر
رأيت من خلال جولة في صفحتكم انها تعنى بكل ما يدور في مدينة قسنطينة . و أن كانت النشاطات الثقافية من بين ما تهتمون به اتمنى ان ااتمنى ان تنشرو هذا الاعلان حول محاضرة للروائي واسيني الاعرج في قسنطينة.المحاضرة في اطار المعرض الوطني للكتاب في قسنطينة .
هذا هو نص الاعلان:
الروائي واسيني الأعرج في قسنطينة
بمناسبة اخنتتام تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية يحل الروائي واسيني الاعرج ضيفا على الصالون الوطني للكتاب.
موعدنا يوم السبت 16 افريل 2016 على الساعة 11سا ، في محاضرة يقدمها الكاتب تحت عنوان: العربي الأخير؟ هل هو زمن الرواية والتخييل الحرّ؟
بجامعة منتوري في قاعة المحاضرات الكبيرة. تتبع المحاضرة بتوقيع آخر أعمال واسيني: رواية 2084/ حكاية العربي الأخير و باقي أعماله الصادرة عن المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية ENAG.
الدعوة عامة.
‫#‏واسيني_الاعرج‬


سبعينية بالجزائر تنظم الشعر وتنافس فيه بنت قسنطينة
رغم أنها على أعتاب العقد الثامن من العمر، وتقرض الشعر منذ خمسينيات القرن الماضي، فإن القدر لم يكتب لزكية بن مغسولة البروز إلا عبر نافذة برنامج تلفزيوني تنافس فيه على لقب "شاعر الجزائر"، تبثه قناة "الشروق" الخاصة.
واستقبل البرنامج أكثر من 1820 طلب مشاركة، واختارت لجنة التحكيم ثلاثمئة منهم للمرور عبر حلقات التصفيات التي تجرى أسبوعيا، على أن يتم تسمية "شاعر الجزائر" في الخامس من يوليو/تموز -ذكرى احتفال الجزائريين بعيد الاستقلال- في خطوة رمزية تؤكد أن "الجزائر استعادت هويتها في هذا التاريخ، وستعيد هويتها الشعرية في نفس الذكرى والتاريخ"، وفق مقدم البرنامج ومعده الإعلامي سليمان بخليلي.
ومن بين المفاجآت التي قدمها البرنامج للجمهور الجزائري والعربي: فتى شاعر يبلغ من العمر 16 عاما قال عنه بخليلي إنه "بارع جدا في أداء الشعر"، والمفاجأة الثانية هي ظهور زكية بن مغسولة (76 عاما) التي تخرجت عام 1953 من المدرسة الباديسية (نسبة إلى الشيخ العلامة عبد الحميد بن باديس) في مدينة قسنطينة.
ربيعة جلطي: بن مغسولة نموذج جميل للمرأة التي لا تؤمن بالحواجز والفروقات (الجزيرة)
بدايات مبكرة
ومع هذا العمر فإنها لا تدري كيف كانت بداياتها أو متى، لكن بن مغسولة -الأم لسبعة أولاد وجدة 18 حفيدا- تقول للجزيرة نت "أحببت الشعر منذ الصغر، أحببت قراءته وسماعه من أفواه الشعراء"، وتضيف "كنت دائما مع الحرف العربي الأصيل الجميل الأنيق، اكتب لنفسي، ففي الكتابة متعة. أكتب عن حب النبي الأكرم، وللفتاة العربية وللطالب المجاهد، وللطفل، والطبيعة، وللعروبة، وللمسن، وللصلح، وغيرها من المواضيع".
وعن جمهورها، توضح "أكتب لأبنائي وأحفادي في المناسبات العائلية"، وتؤكد أن هؤلاء هم من شجعوها على خوض تجربة "شاعر الجزائر"، لأن الشعر بالنسبة لها "هواية محببة، يشدها إليه بقوة، وهو ملاذها وملجؤها الذي تقدسه، ولا تستطيع الاستغناء عنه، ويجري مجرى الدم في عروقها".
وإذا كان البرنامج -الذي لم تعلن فيه بعد أسماء المتأهلين للتصفيات النهائية- هو ما بعث الروح في كلماتها النائمة، فقد عبّرت عن أملها في أن تجد طموحاتها مستقبلا مجالا يرضي ما تصبو إليه وما تنشده، لأن موهبتها تقول "بزغت بعفوية، وهي الآن تبحث عمن يروي ظمأها، ويمهد لطاقتها كي تتفجر متحدية كل العراقيل".
الأخضر فلوس: بن مغسولة أعطت درسا في العزم والإرادة (الجزيرة)
حالة فريدة
وبخلاف الكاتبات والشاعرات اللائي اشتهرن على الساحة العربية وخاصة الفلسطينيات منهن، تعتقد عضو لجنة تحكيم البرنامج الروائية والشاعرة ربيعة جلطي، أن بن مغسولة "حالة فريدة من نوعها في العالم العربي". وبحكم تجربتها وتنقلها بين البلدان العربية، تؤكد "لم أعرف أن امرأة -ليس في الجزائر فقط بل عربيا- تكتب وتتقدم إلى المنصة بكل شجاعة وهي في عتبة السادسة والسبعين".
واعتبرت ربيعة جلطي -في حديث للجزيرة نت- أن "بن مغسولة صنعت المفاجأة لمحبي الشعر، خاصة النساء اللواتي يكتبنه، واعتبرتها بمثابة "نموذج جميل للمرأة الجزائرية التي لا تؤمن بالحواجز وبفروقات الزمن والعمر".
ولأن برنامج "شاعر الجزائر" جاء ليسلط الضوء على المقدرات الشعرية الهائلة التي تزخر بها البلاد ، فإن "الأم بن مغسولة" -بحسب الشاعر وعضو لجنة تحكيم المنافسة الأخضر فلوس- "خير دليل على هذا الإرث الشعري".
وشدد فلوس -في تصريح للجزيرة نت- على أن بن مغسولة "أعطت درسا في العزم والإرادة، حيث إنها منذ عام 1953 تكتب الشعر، وكانت تلازم جمعية العلماء الجزائريين.. وكافحت وباتت مدرسة للنساء اللائي يكتبن لكنهن يختفين، وفتحت لهن بابا عساه يكون دليلا لهن للبروز ونشر إبداعاتهن".
مصدر : الجزيرة نت
صورة ‏‎Constantine la ville de mon enfance‎‏.


الاخبار العاجلة لغلق سكان قسنطينةمقر ديوان والي قسنطينة امام سجن قسنطينة وشرطة قسنطينة تحضر لتكريم المحتجين بالقنابل المسيلة للدموع يدكر ان احتجاجات شعبية تحضر من سكان قسنطينةلاستقبال سلال في قسنطينة والاسباب مجهولة








الشاعر عمر أزراج ينزل ضيفا على موعد مع الشعر ويصرح

”كتاب جزائريون طلبوا من اتحاد الكتاب السوفييتي سحب الجائزة مني”

* ”عشت طول حياتي نظيفا”
أطلق الشاعر الجزائري عمر أزراج تصريحات نارية لدة نزوله ضيفا على موعد مع الشعر بالمكتبة الوطنية، والذي تشرف عليه الشاعرة لميس سعيدي، حيث قال أزراج أن أحمد منور، أحمد حمدي والعربي الزبيري طالبوا اتحاد الكتاب السوفييتي بأن يسحبوا منه الجائزة التي منحها له الاتحاد، وعندما لم يتسن لهم ذلك طالبوا بالضغط عبر أطراف أخرى.
واعتبر عمر أزراج أن الشاعر كائن سياسي يمكنه انتقاد السلطة، ومهمته المساهمة في التنوير، مضيفا بأن الحركة الشعرية الجزائرية تفتقد لنقاد يشتغلون على اللغة، لأنه على النقاد أن يكون عالما ومنظرا، وفي الجزائر يقول أزراج :”ليس لدينا نقاد يربون علاقة اللغة بالواقع وفي الحقيقة لا يوجد واقع بل هناك أجزاء من الواقع”.
وقال أزراج أن الجزائر تملك بعض الأصوات الشعرية ولكن ظروف النشر والمشاكل الشخصية للشعراء تحد من انطلاقتها وانفجارها والمساعدة على مضيها قدما، مضيفا أن الشاعر الجزائري لا يعامل على أنه صوت الأمة وضمير الشعب.
وقال أزراج بأنه غادر الجزائر مجبرا بعد أن تعرض لمحاولة الاغتيال على مرتين، وفي لقاء له مع عبد الحمد مهري ومولود بلقاسم نايت بلقاسم نصحاه بالهجرة لأن بقاءه في الجزائر لن يضمن له البقاء على قيد الحياة، مضيفا بأن مغادرة الوطن ليس بخا، ولكن يقول: ”لابد للشاعر لقليل من المنفى لكي ينظر بعين الغريب ويكتشف ثقافة الآخرين، ولما وصلت إلى بريطانيا أصبت بالعقم الشعري حيث لم أكتب الشعر لمدة 10 سنوات كاملة”.
وانتقد عمر أزراج غياب تصور في الثقافة عند الوزارة الوصية، قائلا: ”أخجل عندما أكون في إحدى المؤسسات العلمية البريطانية وأعرف نفسي على أنني جزائري فيقال لي أين تقع الجزائر ولما أقول أنها في شمال إفريقيا يقولون هي التي تقع بجوار المغرب وتونس، المشكل أننا لم نلعب الدور لكي نوقظ هذا البلد ونعرف به في الخارج، كما أننا نعيش تضييقا على جزائر الاستقلال”.
وقال أزراج أن أغلب الشعراء أفنوا حياتهم في إيجاد معادلة لنقد الواقع، مضيفا أن مهمة الشاعر هي اقامة منظور ذهاب الكلمة إلى العالم، منتقدا التقسيمات التي تقسم الشاعر إلى فترات زمنية: ”لا أؤمن بتقسيم الشاعر إلى فترات، فالشاعر مادام يكون حيا يمكنه أن يبدع، فلا ينبغي أن نقسم الشعراء إلى جزر سنو
Constantine la ville de mon enfance
3 h ·
BÂTARD ET CHIYAT
Invité au forum d’Echourouk : Bentorki insulte les Constantinois
Le directeur général de l’ONCI, Lakhdar Bentorki, s’est fendu hier de déclarations insultantes à l’endroit des Constantinois qui, selon lui, «ont mal compris les objectifs de la manifestation Constantine, capitale de la culture arabe, contrairement aux Tlemcéniens», a-t-il expliqué sur les colonnes du quotidien Echourouk.
«La société constantinoise n’a pas saisi l’essence de cette manifestation et l’a confondu avec une ‘‘zerda’’, et par conséquent les Constantinois n’ont pas pris conscience qu’il s’agissait d’un espace culturel et forum des cultures arabes qui représente une plus-value pour l’ensemble de la culture algérienne». Nous sommes habitués aux sorties de Bentorki sur les pages d’Echourouk, sa tribune de prédilection quand il s’agit de se défendre ou de lancer des ballons-sondes, mais les mots employés cette fois sont pour le moins déplacés et montrent le vrai visage de ce personnage dont la relation avec la culture n’a jamais été prouvée.
Très provocateur, Lakhdar Bentorki a envoyé aussi beaucoup de messages à l’endroit des décideurs, en réponse à ses détracteurs et anticipant sur le grand échec de la manifestation Constantine, capitale de la culture arabe, sachant qu’il est à la tête de pas de moins quatre départements sur les dix qui composent le management de la manifestation, ce qui lui permet de s’accaparer au moins le tiers du budget global.
En situation normale, il devrait rendre des comptes pour justifier d’abord les factures gonflées des activités, lesquelles activités se sont déroulées sans public. Les 48 semaines culturelles organisées au Zénith contre l’avis de tous, y compris celui de Azeddine Mihoubi, ont été un échec lamentable. Arrogant aussi, Bentorki a voulu se présenter comme «Monsieur culture» en Algérie, et de ce point de vue on comprend sa violence à l’égard de Constantine où, il est vrai, «sa majesté» n’a pas toujours rencontré les éloges.
Habitué aux dithyrambes de quelques plumes qui tirent honteusement profit des voyages offerts par l’ONCI, celui qui a créé un ministère de la Culture parallèle règle ses comptes avec Constantine de manière inélégante après avoir violenté le public lors du concert de Ouarda et créé un dispositif sécuritaire repoussant autour de la salle Ahmed Bey.
Cette même salle devenue un enjeu pour lui et à cause de laquelle il fait du chantage au ministre de la Culture, toujours dans les colonnes d’Echourouk. Azeddine Mihoubi, qui veut doter cette infrastructure d’un statut, a du mal à signer la décision, sous la pression de Bentorki qui veut garder le contrôle et prolonger le contrat de gestion qu’on lui a accordé pendant la manifestation. Il se peut que ce soit même l’objet de cette haine envers les Constantinois.

Nouri Nesrouche

Ricci Rash Ep Hal Déjà les responsables n'ont valorisé ni notre ville ni ses habitants la preuve les travaux qui ont trainé jusqu'à la fin de cette soit disant événement culturel...on a eu des invités de partout on leur a fait un seul hôtel de lux... .... Le reste c du bâclage ....fazdou kol chi l'hôtel cirta...paniramique...El khalifa Ken lebess alih nedboulou....après ijiw ils ouvrent leurs grande gueules pour dire que hna bahdalna bihom...franchement ayant bled kemel tbahdila....3ichou ntouma wakhtouna ....
Ryma Cne Qui a décidé des programmes ?!! nous ?? non non , il voulait juste se remplir les poches en faisant du n'importe quoi, et mnt il ouvre sa gueule, c'était que du gaspillage, cette grosse facture aurait dû être dépenser pour la ville est ses habitants
Alissaw Bendahmane Si Constantine m’était conté ! et voila ce qui arrive lorsque ses enfants sont volontairement écartés et marginalisés ...Bentorki au lieu de rendre des comptes opte pour l’agressivité,ne dit on pas que la meilleure défense C'est l'attaque ?
Alissaw Bendahmane Mr Nouri Nessrouche, chapeau bas pour vos réactions vous avez toujours tenu tète a ces énergumènes opportunistes et vous avez fait de la culture votre cheval de bataille...la preuve :vous avez eu raison de l'ex Directeur de la culture,je me souviens ...Voir plus
Ratiba Hafi Ils sont tous pareil !!
Ricci Rash Ep Hal
هوما زردوها و يحبونا ما نديروش زردة.....ياوً راكم عام بوً طناش مزردينها...ليل نهار...نهار و ليل...حتى الاجتماعات تاعهم فيشطة مالاtaaaaa gueule
Fayçal Ilyes Vous êtes plus fort en le traitant de batard moi j'ajoute brebie galeuse.
Khaled Sika
وقت الحساب لازم يصيب كفش فداء



الاخبار العاجلة لتظاهر عاهرات العالم ضد فضائح الفساد الضريبي في بلدان العالم وعاهرات العهالم ينظمن مسيرات سليمة تضامنا مع الشخصيات العالمية المتورطة في فضائح التهرب الضريبي ومنهم شخصية بوشوارب وشر البلية مايبكي

 اخر خبر 
صورة من مظاهرة  احتجاجية  لعاهرات  العالم وقائدات بيوت الدعارة  العالمية ضد نشر وثيقة بناما حول الفضائح المالية والفساد الضريبي في العالم يدكر ان  الدعارة  من مظاهر الفساد  الضريبي عالميا  


 http://md1.libe.com/photo/866105-000_9e62t.jpg?modified_at=1459954726&width=960


اخر خبر
الاخبار  العاجلة لتظاهر   عاهرات  العالم   ضد فضائح  الفساد  الضريبي   في بلدان العالم وعاهرات العهالم ينظمن مسيرات سليمة تضامنا مع  الشخصيات العالمية المتورطة في فضائح التهرب الضريبي ومنهم  شخصية  بوشوارب وشر البلية مايبكي
http://md1.libe.com/photo/866105-000_9e62t.jpg?modified_at=1459954726&width=960




Des travailleuses et des travailleurs du sexe défilent non loin de l'Assemblée, alors que la loi prostitution est sur le point d'être adoptée, le 6 avril, à Paris. AFP / Thomas Samson 

  اخر خبر

الاخبار  العاجلة   لمطالبة   سكان قسنطينة من  منظمي   قاعة زينات    بالانسحاب من مدينة  قسنطينة رسميا وصحيفة الشروق تشتم سكان قسنطينةعبر  المافيا بن تركي يدكر ان  مافيا بن تركي تسيرها  صحيفة الشروق والاسباب مجهولة


http://www.liberation.fr/france/2016/04/06/prostitution-panama-papers-et-loi-travail-le-point-sur-l-actualite_1444435

écap'

Prostitution, «Panama Papers» et loi travail : le point sur l'actualité 

 http://md1.libe.com/photo/866105-000_9e62t.jpg?modified_at=1459954726&width=960

 

 


Des travailleuses et des travailleurs du sexe défilent non loin de l'Assemblée, alors que la loi prostitution est sur le point d'être adoptée, le 6 avril, à Paris. AFP / Thomas Samson



Des travailleuses et des travailleurs du sexe défilent non loin de l'Assemblée, alors que la loi prostitution est sur le point d'être adoptée, le 6 avril, à Paris. AFP / Thomas Samson

Vous n'avez pas suivi les infos ce mercredi ? Pas de problème, on vous résume l'essentiel ici.

«Panama Papers». La société d’investissement luxembourgeoise LSK, présidée par l’ex-patron du FMI Dominique Strauss-Kahn jusqu’en octobre 2014, a créé 31 sociétés dans des paradis fiscaux, affirme Le Monde. Chahuté par la rue, le premier ministre islandais a lui démissionné après la révélation de l’existence de ses sociétés offshore. Le directeur général de Société Générale se défend après la mise en cause de la banque française dans cette vaste enquête. Les dirigeants du FN affirment que les faits reprochés à leur prestataire Frédéric Chatillon (qui aurait goûté aux joies de la finance offshore) ont déjà fait l’objet d’une enquête, sans aucun résultat mais tout est faux. Enfin la police suisse a perquisitionné le siège de l’UEFA, soupçonnée de «gestion déloyale» lors de l’attribution de droits TV en Equateur à la société Cross Trading, citée dans le scandale des «Panama Papers» et  Juan Pedro Damiani a démissionné du comité d’éthique de la Fifa.
 
Prostitution. La France vient de devenir le quatrième pays européen à pénaliser les clients des prostitués après la Suède, la Norvège et l’Islande, marquant la fin d’une longue série d’allers-retours entre l’Assemblée nationale et le Sénat. Retour sur presque deux ans et demi de débat parlementaire.
Loi travail. «Le désaccord persiste» avec le gouvernement sur le projet de loi travail (amendée au Parlement) a affirmé le président de la principale organisation étudiante, l’Unef, William Martinet, en appelant les jeunes «à rester mobilisés» notamment pour la manifestation «déterminante» prévue samedi.
Chantiers de Saint-Nazaire. Quatre nouveaux paquebots ont été commandés par le croisiériste MSC au même chantier de Saint-Nazaire, STX, dopant de près de 4 milliards d’euros son carnet de commande, déjà bien rempli.
NDDL. Si un aéroport est construit à Notre-Dame-des-Landes, il n’aura qu’une seule piste, au lieu des deux actuellement prévues, a prévenu mercredi la ministre de l’Environnement Ségolène Royal, au lendemain de la publication d’un rapport d’experts estimant que le projet actuel est «surdimensionné».
Justice. L’ancien président du Front national Jean-Marie Le Pen a été condamné mercredi à 30 000 euros d’amende pour avoir de nouveau qualifié, il y a un an, les chambres à gaz de «détail» de l’histoire de la Seconde Guerre mondiale.
Défense. François Hollande a décidé d’annuler 10 000 suppressions de postes dans les armées et d’en créer même 800 supplémentaires au cours des trois prochaines années pour faire face à la menace terroriste.
Pub. Comme prévu, la publicité commerciale, aujourd’hui interdite sur Radio France, va faire son apparition sur les antennes du service public. Le décret attendu a été publié ce mercredi au Journal officiel et impose une limite de dix-sept minutes par jour en moyenne trimestrielle.
Nominations. La médiatrice du livre Laurence Engel a été nommée à la tête de la Bibliothèque nationale de France. Elle sera la première femme à diriger la BnF. L’auteur, metteur en scène et comédien libano-canadien Wajdi Mouawad a été nommé par François Hollande à la direction du Théâtre national de la Colline, l’une des plus grandes scènes françaises. Et enfin Laurent Stefanini a été nommé ambassadeur à l’Unesco. Le chef du protocole de l’Elysée, homosexuel, ne sera pas donc pas ambassadeur de France auprès du Saint-Siège comme nous vous l’avions annoncé.
Ligue des champions. Le PSG reçoit ce mercredi à 20h45 Manchester City, en quart de finale aller de Ligue des champions.
LIBERATION

Prostitution

Après deux ans et demi de débats, la pénalisation des clients votée

Par
http://md1.libe.com/photo/866151-000_9e62u-1.jpg?modified_at=1459961373&width=960
Des personnes manifestent aux abords de l'Assemblée nationale alors que la loi sur la prostitution est sur le point d'être adoptée, le 6 avril. AFP / Thomas Samson


 
Des personnes manifestent aux abords de l'Assemblée nationale alors que la loi sur la prostitution est sur le point d'être adoptée, le 6 avril. AFP / Thomas Samson

Abrogation du délit de racolage passif, pénalisation du client... Après de nombreux aller-retours entre Assemblée nationale et Sénat depuis 2013, la proposition de loi visant à renforcer la «lutte contre le système prostitutionnel» vient d'être adoptée.

La France devient le quatrième pays européen à pénaliser les clients des prostituées après la Suède, la Norvège et l’Islande, marquant la fin d’une longue série d'aller-retours entre l’Assemblée nationale et le Sénat. L'Assemblée a en effet entériné le vote définitif de la proposition de loi sur la prostitution, malgré l'opposition du Sénat.
Ses mesures phares : la pénalisation du client et l'abrogation du délit de racolage passif, ce dernier ayant été institué en 2003 par le ministre de l’Intérieur d’alors, Nicolas Sarkozy, et dénoncé par toutes les associations sur le terrain. En outre, si certaines prostituées souhaitent arrêter leur activité, un accompagnement social ainsi que des aides financières leur seront proposés, sans oublier un titre de séjour temporaire pour celles qui sont étrangères. Retour sur presque deux ans et demi de débat parlementaire.
Ce dossier, jugé trop polémique au sommet de l’Etat, a été porté par les députées socialistes Maud Olivier et Catherine Coutelle. Maud Olivier justifie l'importance de cette loi par la nécessité d'«inverser le regard, en responsabilisant le client et en faisant de la prostituée non plus une délinquante mais une victime qu’il faut aider», avec pour corollaire «le refus de toute marchandisation des corps». 

La pénalisation des clients régulièrement rejetée par le Sénat

L'achat d’actes sexuels sera désormais interdit et sanctionné par une contravention de 1 500 euros pour flagrant délit et jusqu’à 3 500 euros en cas de récidive.
Jusque là le Sénat opposait régulièrement son veto depuis le premier examen de cette proposition de loi PS en décembre 2013. Mais il n'est de fait plus décisionnaire à ce stade puisque c'est à l'Assemblée nationale de statuer sur la pénalisation du client.
Début juillet 2014, le Sénat a retiré en première lecture la pénalisation des clients de la proposition de loi de «lutte contre le système prostitutionnel» votée par l’Assemblée nationale fin novembre 2013.
La chambre haute a récidivé en octobre 2015, en deuxième lecture, en s’opposant à la pénalisation des clients des prostituées. Si ce même Sénat a fini par adopter en mars 2016 la proposition de loi socialiste renforçant la lutte contre la prostitution, il a tout de même rejeté la pénalisation des clients prévue par le texte et ce, contre l'avis du gouvernement.

Et après ?

Le sujet, clivant, a fait l’objet de vifs débats, avec notamment la publication d’un «manifeste des 343 salauds», où des personnalités, pour la plupart plutôt tendance «néoréacs de droite» (Ivan Rioufol, Eric Zemmour...) ont défendu leur droit à recourir à une prostituée.
Avant tout morale, cette loi pourrait se révéler inutile et difficilement applicable. Bien avant son examen par l’Assemblée, les critiques déferlaient sur un texte jugé tantôt moral, tantôt inutile, tantôt dangereux. Pour les opposants à la loi, pénaliser le client pourrait aussi pousser les prostituées à prendre plus de risques pour exercer leur métier.
Lire aussi notre décryptage : Prostitution : les clients mis à l’amende
Peu avant la lecture définitive du texte à l’Assemblée, une manifestation a vu des travailleuses et des travailleurs du sexe protester contre la loi, non loin du Palais-Bourbon. Selon eux, la pénalisation du client «va accroître la répression policière» et «précariser les conditions de travail», comme le raconte Cadyne, du syndicat du Travail sexuel (STRASS). Par ailleurs, Morgane Merteuil, la porte-parole du STRASS a réagi ce mercredi matin sur Facebook. Elle dénonce notamment «le contexte qu’elle va produire (...) qui va favoriser notre précarité et nos viols».

Du côté de l'Allemagne

Pendant ce temps, un débat sévit en Allemagne autour de la prostitution. Si en France, les maisons closes ont tiré leurs rideaux en 1946 avec la loi Marthe Richard, la prostitution est toujours légale outre-Rhin. Cela dit, le conseil des ministres allemand a validé le 24 mars un projet de réforme pour la protection des travailleuses du sexe face à l’exploitation par des tiers et face aux maladies sexuellement transmissibles, comme le relève Slate qui cite le quotidien allemand Rheinische Post.
Dounia Hadni