الاثنين، مارس 20

رسائل خاصة مجموعة مقالات خا صة

المكالمة الهاتفية بقلم نو رالدين بو كعباشحينما تحول المكالمة الهاتفية إلى ورقة تجارية في إذاعة سيرتا المحلية فتلك بشائر الإفلاس الإعلامي وهكذا بينما أعلنت حصة إنشغالات لصاحبها علاوة بو شلاغم عن إنشغالاتها العاطفية في تبيض صورة مسؤلي قسنطينة إمتدادا من مدير الثقافة وإنتهاءا بنائب بلدية قسنطينة المكلف بالثقافة وما بينهما من الإدارة التقنية لإذاعة سيرتا بزعامة المخرج الإرتزاقي جمال الدين حازرلي وما كادت الثقافة الفلكورية تزدهر حتي تدخل مدير مؤسسة بن باديس ليعلن نجاح معرض الكتاب الإسلامي الذي فتح ذراعية لأتباع إبن لادن وأنصار الإنتحار الإسلامي ووسط إلحاح الصحفي علاوة بوشلاغم على سماع أصوات الهائمين في الأرض فوجئت بصوت صحفية الخبر التي أفنت أصواتها في تمجيد مدير مكتب الخبر الجهوي سابقا وزعيم حراس الثقافة حاليا ونظرا لغيرة في نفسي قررت التوجه إلى الكشك الهاتفي لأفضح تلاعبات تجار يوم العلم بقسنطينة وما كدت أضغظ على الرقم 031927436 حتى إ ستقبلني صوت المخرج جمال الدين حازرلي غاضبا ومستفسرا عن مكان إتصالي وكأننا في زمن الشيوعية الحمراء لقوله من تكون؟ نورالدين بوكعباش من قسنطينة. ومن أي مكان تتكلم؟ من الكشك الهاتفي. إنتظر لحظات فقط.. وما كدت أستمع للحصة حتي أعلن حازرلي إنهاء المكالمة الهاتفية ومن شدة غضبي أعدت الكرة لأصطدم بفخامة المخرج الإذاعي الإنتهازي الذي نطق قائلا هناك مكالمات كثيرة لاداعي للإنتظار وهنا لحظت ستهزاءا بالمستمعين حينما تحولت المكالمات الهاتفية إلى الحديث عن السينما وكأن المخرج الإذاعي وظف عشيرته للتضليل على الصحفي علاوة بو شلاغم وإستمرت الأحداث لأعلن تغير الكشك الهاتفي نتيجة إرتفاع تكلفة المكالمة الهاتفية وفي هذه الأثناء توجهت إلى أحد الأكشاك الهاتفية بشارع عواطئ مصطفي لأصطدم بصدفة تاريخية حينما أهمني أحد أفراد الطاقم التقني بقطع المكالمة ومن شدة غضبي كررت الإتصال لكن إنتهت الحصة العاطفية وغابت الإصوات الثقافية الصادقة لأكتشف حصيلة إتصالي بمبلغ خيالي يفوق 200دينار وهنا وقفت متسائلا أهكدا تحاصر إنشغالات المواطن بعدما تبين أن المخرج الإذاعي يسعي لتحسين قريبه المسؤل عن الثقافة في بلدية قسنطينة المهم أنني إ نتظرت إعلان حصة تهاني المستمعين لأعلن إتصالي بالمديعة منال صادقي التي حاولت إيهامي بالتسامح في ذكري المولد النبوي الشريف ومما قلته أيعقل أن تحاصرني حصة إنشغالات صباحا وتمنعني من الحديث الثقافي أليس من العار أن تتحول حصة إلى متاجرة سياسية وكيف أتسامح وأنا عايشت بدور العنصرية الإعلامية صباحا وما كدت أختتم حديثي حتي تدخلت مقيمة سورية لتبرير البيروقراطية الإذاعية في مفاتن إذاعة سيرتا العشائرية وهكدا أضحت المكالمة الها تفية بصمة عار في جبين البرامج الإذاعية للمحطات المحلية التي أضحت تابعة لأبناء الوالي الصالح وليست خا ضغة لطموح الشعوب العربية وشر البلية ما يبكي بقلم نو رالدين بو كعباشرسالة مفتوحة إلى مدير الجز يرة بقلم نورالدين بو كعباشإلي مدير الجزيرة لقد تتبعت فصول حصصكم اليومية ووقفت متسائلا لمادا تخلف العقل العربي فإ كتشفت أن العاطفة الكاذبة ثمثل قدوة الإ نسان العربي وإلا كيف نفسرالنفاق العربي ألإ علامي في االصحافة العربية إذ كيف يعقل أن يشتري صدام حسين قنوات فضائية مقابل الترويج الإ شهاري للمقاومة العر اقية المز يفة وبل تتعداه إلي شراء الأقلام الصحفيةقصد النفاق الإ علامي ومن الغر ابة أن الصحافة العربية تتقن التجارة السياسية وإلا كيف نفسر أن الصحفيين الجز ائريين في الجز يرة/فيروز زياني .عبد القادر عياض.لخضر بريش.ليلي سماتي .خديجة بن قنة/تحصلوا علي منا صبهم بناء علي وسا طة سياسية لا إ حترافية إعلاميةوأعلم أن الصحفية فيروز إستغلت الصداقة السياسية بين الر ئيس بو تفليقة وأمير قطر في حصولها علي الو ظيفة الإ شهاريةوهنا تكمن الكارثة الإ علامية في عالمنا العربي وشر البليةمايبكي بقلم نورالدين بو كعباشالإشهار الإسلامي بقلم نورالدين بو كعباشحينما يعجز الخطيب عن إقناع المصلين فتلك بشائر الإ فلاس الثقافي لكن أن تتحول حافلة للنقل العمومي إلى منبر للخطابة الدينية فدلك مالم يصدقه إنسان دلك مارسمته عدسة أقلامنافي مفاتن الرحلة الشعبية بين أحياء المدينة الجديدة /على منجلى /ومحطة بومزو للنقل العمومي حيث تحول خطيب مسجد المدينة الجديدة إلى خطيب إنتحاري حينما وصف الغناء بقرأن الشيطان وإتهام النساء بالفجور ولم يبخل على الشباب بالنصائح التحريضية على محاربة الفسوق و العصيان ليختتم حديثه أنه مختص في طرد الجنون من أجساد البشر مستندا على تجاربه الشخصية في طرد جن إسرائيلي من جسد فتاة قسنطينية كما وعد احد الفتيان بدخول الجنة لكونها سوف ترتدي الحجاب كإلزام لا إ قتناع مختصرا حديثه الديني في تخويف المسافرين من بشائر يو م القيامة مع إرهابهم بالوعيد الدنيوي بالعداب الشديد في دار المتاع مختتما قبساته بدعوة المسافرين إلى زيارته اليومية في مسجد على منجلى ولقد لاحطنا تدمرا نفسيا لدي الفتيات اللواتي عجزنا عن التعبير بعدما أضحي الإ سلام لعبة إ شهارية في أيادي الأغبياء إسلاميا ومن شدة الغضب قرر المسافرين مغادرة الحافلة خوفا من العمليات الإ رهابية خاصة والتهديد الإشهار ي للداعية المغرور جعل الأنظار تتدكر سنوات الجز ائر المجنونة التى سقطت خلالها أرواح مجانية بسبب الفتوى الإ رتجالية وللإ شارة فإن الداعية الإ سلامي عبر عن غضبه الإحتماعي من المسافة الطويلة بين أحياء قسنطينة ما أرغمه على ترويج الإ شهار الإ سلامي في ثنايا الحافلة الشعبية تشجيعا للدعوة الإنسانية الصادقة لتخليص القسنطنيين من الشياطين الجدد وهكدا بينما تزرع المدارس الجز ائرية بدور التطرف الديني تأتي قناة إقرأ لتضيف للجز ائرين مأساة المثالية الإتسانسة للداعية الإ نفتاحي عمرو خالد الدي إستقطب أنظار الجز ائريات حيث تحولت دروسه الإ نطباعية إلى أفيون إعلامي كما أن موقعه الإلكتروني أمسي منبر للتجارة الإ لكترونية حيث حقق باعة الأقراص الدينية أموال قارون في أنفاق قسنطينة مادامت دروس الموقغ الإ سلامي مجانية وربدينار جديد خير من نصائح عمرو وهكدا تحول الدين الإ سلامي إلى لعبة إشهارية في مساجد قسنطينة التي تستقطب ألاف المصلين رمضاني وتبحث عن مصلييها في الشهور السالفة ومن الغرابة أن التيار الإ سلامي في مدينة قسنطينة يغيش صراعا سياسيا بين أحفاد الإ نقاد وزعماء الإ صلاح وإ نتهازي حماس مما شجع السلفيين الجدد على تكفير المجتمع القسنطيني وشرالبلية ما يبكي بقلم نورالدين بو كعباش الحديث الصحفي بقلم نو رالدين بو كعباشأن يتحول العمل الصحفي إلي لعبة صبيا نية في مفاتن الصحافة الجز ائرية فدلك مالم يصدقه إ نسان عا قل إذكيف يعقل أن يتحول الأغبياء ثقافيا إلي مرشدين سياسيين وخبراء إ علا ميين دلك مار سمته مفاتن التوظيف الإ نتهازي في الصحافة الجز ائرية فيكفي أن تكون من أ صحاب المصالح لتصبح صحفي محترف بشهادة صحفيي الخبر وأما الوظائف الإ علا مية الر سمية فتكفيك القرابة السياسية مع أحباب السلطة السياسية لتمسي رئيس صحيفة عمو مية فا شلة تتحصل علي الشقق الشاغرة وتوظف عشير تك الأ قر بين مادامت الوظيفة رزق حكومي وبين هدا و داك فيكفي القار ئ الجز ائري نكسة حينما يعلم ان الشكوي الإ جتما عية تقديمها للصحفي الجز ائري علي شكل رسالةخطية مع تقديم البرهان المادي وكأ نك في محكمة الأحوال الشخصية واما إدا عر جنا علي المستوى الثقافي فأغلب الصحفيين الجز ائريين لا يقر اون الكتاب الثقافي ولايتقنون كتابة المقالة الصحفية ويكفيك نظرة علي الصفحات الر ئيسية للصحافة الجز ائرية لتكتشف المأ ساة الإ علا مية للمو اطن الجز ائري الدي إ كتشف ان نقوده الشهر ية تدهب للما فيا الإ علا مية التي إ ختلطت عليها اوراق زبت الز يتون بأقلام الحبر الأسود ولعلا تغيير صحيفة اليوم الحز ائرية في مواقفها الإ علا مية من صحيفة مستقلةسياسيا إلي صحيفة مستقيلةإعلاميا إلا برهان قاطع علي ان الصحافة الجز ائرية دخلت في اروقة قطيع الغنم مادامت تمجد رؤؤس الموال علي عالم الأ فكار الإ نسانية وتكفي الصحفي الجز ائري نكسة حينما تجده يجتهد في الإ نتقال بين الجر ائد العو مية و الصحف الخا صةى كالحر باء هائمة في الصحراء الاعلا مة ومما يدكر أن صحفي اسس خمسة عشرة جريدة في أر بع سنوات وإستقال منها جميعا ليؤسس صحيفة مستقلة حكو مية بعدما علم ان رئيس الحكو مة القادم من اصدقائه الأ شقاء وشر البلية ما يبكي حينما تتحول الصحافة إلي وسيلة للتجارة الإ قتصادية فهدا مدير تحرير يستغل منصبه الصحفي في إ ستيراد الملا بس الجا هزة لبيعها في سوق دبي بمدينة العلمة وتلك رئيسة الأ خبار بالتلفزيون تشتري أر اضي عقار ية من بلديات الجز ائر لتبيعها لفقراء الجز ائر بأ موال با هضةوداك صحفي سياسي يستغل مؤسسته الصحفية للحصول علي شهادة الما جستير بإ متياز من معهد ألأ جتماع بجامعة قسنطينة عبرتكليف صحيفته بإ رسال وفد صحفي للتحقيق في معهد الإ جتماع عشية الر سالة الجا معية وهؤلاء صحفييون شباب تهضم حقوقهم أف جتما عية من صحيفتهم لأ نهم يتقنون العمل الصحفي ومن الغر ابة أن الصحفي الجز ائري اكثر غباءا ثقافيا فيكفيك نظرة ومن الغر ابة أن الصحفي الجز ائري اكثر غباءا ثقافيا فيكفيك نظرة لي العناوين ا شها رية لتكتشف ان الصحافة الجز ائرية تحسن ا قتباس ا علامي من المواقع الإلكترونية دون إ شارة صحفية أو إ عتراف ثقافي ولعلا ما سجلته الأ يام أن صحفي جز ائري أسس صحيفة أسبو عيةمن شبكة الأ نتر نيت وو ظف صحفيين وهميين و طبع أعداد الجر يدة ليو زعها علي القار ي الجز ائري بكو نها مجهود إ علامي جديد في تار يخ الصحا فة الجز ائرية وهنا نسكت عن الكلام المباح حينما نكتشف مأ ساة المثقفين الجز ائرين الذين ينشرون مقالا تهم الثقافية مجانا بينما تكرم الصحافة الجز ائرية أ صحاب الملا عب بالأ موال الطائلة ومن عجائب الصحافة الجز ائرية أن أستاد ثانوي وظفته صحيفة أ سبو عبة أيام الجز ائر السوداءليتحول مع السنون إلي مختص في الشؤؤن الجز ائرية في صحيفة خليجية رغم إ فتقاره للتحليل السياسيوهكدا تكتشف الصحافة الجز ئرية أوراقها المأ سوية بعدما تحولت الو ظيفة الصحفية إلي تجارة سياسية وشرالبلية ما يضحك بقلم نو رالدين بو كعباش الديكتاتورية الثقافية بقلم نورالدين بوكعباشأن تتحول الثقافة إلى مهنة ديكتاتورية لدي المثقفين العرب فتلك مأساة الأذكياء العرب لقد زرت بلدان أوروبية وإ كتشفت أن المثقفين أكثر دفاعا عن الحريات الثقافية وزرت بلدان عربية فإكتشفت أ،ن مهنة مثقف تكريس لديكتاتورية المثقفين الرسمين كما تجولت عبر شبكة الأنترنيت وٍايت مواقع ثقافية أكثر نفاقا من السياسين العرب وهكدا حبدا لو تعلن أمريكا تحرريها للمثقفين العرب من ديكتاتورية مثقفيهم وشرالبلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباشالجائزة الثقافية بقلم نورالدين بوكعباشحينما تتحول الجائزة الثقافيةإلى مسرحسة سياسية في محافل الأفكار الإجتماعية الميتة فتلك بشائر الإ فلاس االثقافي وضمن هدا المنظور تحولت الجو ائز الثقافية إلى لعبة سياسيية فكم من أديب فاشل تحصل على جائزة أفضل قصة ومفاصل عقله الثقافي جاهلة بأصول الإ بداع الأ دبي وكم من أديبة إ تخدت الوساطة العائلية في سبيل الحصول على الجا ئزة الثقافية وكم من جائزة أدبية تحولت إلى مصالح إقتصادية ويدكر أن جائزة مالك حداد المنظمة من طرف الأديبة السياسية أحلام مستغانمي منحت للصحيفةياسمينة صالح خوفا من الفضيحة الثقافية بشهادةالروائي إبراهيم سعدي وصحافيين جز ائريينونعود لشريط التكريم الأدبي في صحيفة بيان الثقافة لنكتشف الخيانة الثقافية في الأ وساط الأدبية مثلما حملته التغطية الإ علامية التالية / سعدي وياسمينة يفوزان بجائزة حداد للرواية تم في الجزائر إقامة حفل توزيع الجائزة الكبرى للرواية والتي تحمل اسم الراحل الروائي مالك حداد صاحب رواية «سأهبك غزالة»، وذلك بحضور الروائي سهيل إدريس والروائية أحلام مستغانمي صاحبة الفكرة. وقد أعلن عن هذه الجائزة العام الماضي من طرف الروائية أحلام مستغانمي وبادرت رابطة كتّاب الاختلاف باحتضان المشروع وتجسيده على أرض الواقع رغم مرور أكثر من عشر سنوات على النداء الذي أطلقته الروائية لإنشاء هذه الجائزة، ولكن دون أن تجد آذانا صاغية لا من الهيئات الثقافية ولا من الهيئات الرسمية. وفور الإعلان عن الجائزة استقبلت رابطة كتّاب الاختلاف أكثر من عشرين عملا روائيا من مختلف أنحاء الوطن وتم الاحتفاظ بعشرة أعمال استوفت الشروط القانونية، وأرسلت الأعمال إلى بيروت، وشكلت أحلام مستغانمي لجنة تتكون من الروائي سهيل إدريس والناقدة يمنى العيد والشاعر شوقي بزيع، واختير عملين من ضمن الأعمال المقدمة. وإضافة لقيمة الجائزة 4000 دولار والتي ساهم التلفزيون الجزائري والديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة في دفع تكاليفها، ستتكفل دار الآداب بطبع العملين الفائزين في الخارج، بينما ستتكفل الرابطة بطبعهما في الجزائر. وتعهدت رابطة كتّاب الاختلاف والروائية أحلام مستغانمي بإرساء هذا الموعد كل سنة. وجاء في تقرير لجنة القراءة لجائزة مالك حداد للرواية الجزائرية: تخليدا لذكرى الكاتب الجزائري مالك حداد، أنشأت الروائية الجزائرية أحلام مستغانمي بالتنسيق مع رابطة كتّاب الاختلاف جائزة للرواية باسم «جائزة مالك حداد للرواية الجزائرية» تمنح كل عامين لأفضل عمل روائي عربي يكتبه كاتب جزائري مقيم في الجزائر. وقد تألفت لجنة خاصة للتحكيم من: الدكتور سهيل إدريس والدكتورة يمنى العيد والأستاذ شوقي بزيع ومنحت الجائزة في دورتها الأولى مناصفة لكل من مؤلف رواية «بوح الرجل القادم من الظلام» الروائي إبراهيم سعدي ومؤلفة رواية «بحر الصمت» الروائية يامسينة صالح. وتتميز الرواية «بوح الرجل القادم من الظلام» بأنها تكشف عن أحشاء المجتمع الجزائري من خلال شخصية البطل الممزق بين الغربة والانتماء، والمؤلف يتمتع بموهبة لافتة وخبرة في فن السرد ولغة بسيطة ولكنها مصقولة توالف بين الرشاقة والتوتر، وتخفي قدرة واضحة على البناء الفني لجهة تداخل الأزمة والانتقال الذكي بين الماضي (كتابة المذكرات)، والحاضر وما يحمله من تناقضات المجتمع الجزائري. وتتميز رواية (بحر الصمت) بالمزج الجميل بين الحب والوطن والثورة، وتنطوي هذه العلاقة على أبعاد دلالية بعيدة ومعاني عميقة تمزج الحب بالتاريخ. وقد تجلت براعة المؤلف بإيجاد شخصيات ذات رموز قادرة على الحفاظ على مرجعيتها الواقعية. كما يتفرد السرد بشاعرية مرهفة ومؤثرة ترتفع بالمستوى الفني للرواية. /وبعيدا عن كلام الصحافة فإن أوساط ثقافية تدهب إلأى أن الجوائز الثقافية العربية تخضع لنزوات المسؤليين السياسيين وما تكريم الأديبة أحلام مستغانمي في العاصمة اللبنانية يدخل في اللعبة السياسيية ومن تا بع حلقة خليك بالبيت يكتشف الروما نسية ألإ علامية في الأ سئلة الثقافية الموجهة وهكدا تأتي فضائح الجائزة الثقافية لتكتشف مأساة المثقفين في العالم العربي وما وفاة الأدباء الحقيققن بأمر اضهم الإ جتماعية وتحولهم إلى ورقة تجار ية من طلبتهم أف عزاء إلا صورة مصغرة عن الضياع الثقافي للإنسان العربي وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدين بو كعباش،المحلل السياسي بقلم نورالدين بو كعباشحينما يتحول المحلل السياسي إلى لعبة تجارية في الصحافة الجز ائرية فتلك بشائر الصحافة التجارية فكم من صحافي إ ستغل غباء نادل المقهي ليقتبس أفكاره السياسية وكم من جريدة إ ستغلت الخبير السياسي في سبيل ترويج صفحاتها الأ سبو عية وكم من صحفي تعيس نشر كتب سياسية ودموعه لا تفقه معاني السياسة الحكيمة وكم من صحيفة طردت صحا فييها لأ ونهم لم يسايرو منارة الزعيم التار يخيوما حادثة طردالمحلل السياسي عبد العالى رزاقي منة صحيفة الشروق بعدما نشر مقال يكشف فيه خفايا شخصية خالد نزار إلا تعبير عن الغباء الإ علامي وبين هدا وداك تحول التحليل السياسي إلى متا جر عموميةفهدا ينشر عنوانه الشخصي لإ علان الفتاوي السياسية وتلك قناة تلفزيونية تخصص حصص سياسيية لتستدعي أقرباء السلطة الحاكمة وأوأولئك صحف مستقلة تعلن سرقتها العلمية للتحاليل السياسية من المواقع الإ لكترونية لتنشرها في تصريحات رسمية لخبر اء سياسيين عبر أوراقها الإ علامية ونظرة فاحصة في نمودج أسبوعيةالحقيقة الجز ائرية بزعامة مديرها العام الخبير السياسي محمد سليم قلالةثثبث الإ نتهازية اتجارية مثلما توضحه هده التحاليل التجارية السياسية المحلل السياسي هام على القراء توجيه أسئلتهم إلى المحلل السياسي على عنوان الجريدةأسبوعية الحقيقة أسسها محمد سليم قلالة أسبوعية وطنية شاملة أو إلى المكتب الجهوي ص/ب 57 سطر الملوك بسكرة أو الإ تصال هاتفيا بالجر يدة )02.61-98-55 02.61-98-01 عدد06من 15إلى 21 فيفري 1995 الثمن 15دج ماتقوم به أيها المحلل السياسي هو تسويد لصفحات بيضاء لاأكثر ولاأقل وأ قرب إلى خط الرمل منه إلى التحليل المستقبلي ما تعليقكم (مقتطف من رسالة مطولة) ع/قريشي مهدية الجواب إن التحليل يكون دوما في مستوى من يقرأه وهل تظن بأن لدينا سياسة وسياسيين حتى يكون لدينا تحليل سياسي أظن أنك تسبح في ماء غير ماءك وتتنفس هواء غير هوائك ومعدرة عن عدم نشر كل الرسالة الظريفة لقد إ نقطعت علينا أخبار السيدين المحترمين سعيد سعدي والهاشمي شريف فأين تظنهما محمد جعفارو جامعة قسنطينة ج يصومون رمضان يمانا و حتسابا ليغفر الله لهما ما تقدم من دنوبهما أمين هل أتقن السيد بن حمودة الدور رفقة السيدة عسلاوي دورهما في حوارهما التلفزيوني الأ خير محمد جعفارو جامعة قسنطينة تعازينا للجميع وهنا نسكت عن الكلام المباح في زمن النفاق السياسي وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدين بو كعباش

مقال خاص مجموعة مقالات خا صة

إحذروا الصحا فيين المزيفيين بقلم نور الدين بو كعباشأن تتحول الصحافة العربية إلى قلعة للصحا فيين المز يفين فتلك بشائر الإ فلاس الإ علا مي عبر منا بر صفحاتها الإشها رية وهكدا هاهي صحيفتكم تنشر مقالة لخيا طة شعبية تدعي أنها صحا فية ومن الغرابة أن مستواها لايتجاوز الأولي إ بتدائي وإن المتتبع لمنارة مقالتها تكتشف جهلها الثقافي بالعمل الصحفي فكيف يعقل أن يتحول الكسول إلى صحا في و كاتب مرموق في صحيفتنا العربية إن الصحافيين المز يفين ظا هرة جز ائرية تر عرت في أحضان الجهل الثقافي و تدعمت في أحضان الور اثة التار يخية للاراضي الجز ائرية خاصة والصحفية المز يفة عيش علجيةتحسن النفاق الإ علامي والمتتبع لثنايا مقالها العاطفيحسرتعا على جبهة الأموات بز عامة بن فليسخا صة وأنها من اضلة في حزب جبهة التحرير الو طني و إ حدي مواريثألراضي الجز ائرية بإ عتبارها بنت مجا هد عاثفي البلاد فساداومما زاد الطين بلة أن يتحول الجهاد إلى تحقيق مصالح شخصية حيث إ ستغلت ورقة الإ نخراط في جبهة التحرير لتتحصل على شهادة مر اسل صحفي مز يفة من صحفي جز ائري بعنابة ونظرا لعملها كمناضلة في منظمة أبناء المجا هدين إ ستغلت أزمة الإ رهاب وهروب الصحا فيين الحقيقين لتظغظ على صحا في صحيفة صوت الأ حرار الحزبيةوتتحصل على وظيفة متعا ونةعطفا و خوفا من الأ سرة الثورية لمدينة قسنطينةومع الإ نتخابات الر ئاسية أعلنت إ نتما ئها لبن فليس وأعلنت حر بها على بو تفليقة خوفا من إكتشاف فضيحتها الإ علا مية وإ ستمرت أل حداث فأ ضحت تتهجم على الصحافيين الحقيقين وهكدا تبقي ظا هرة الصحا فيين المزيفين الو رقة المجهولة في الصحا فة العر بية و ختاما نطالب من عيش علجية إ ثباثإ نتسابها لعالم الصحافة الجز ائرية قبل التغني بمقالاتها المز يفة وشكرا بقلم نور الدين بو كعباشرسالة مفتوحة إلى مدير الجز يرة بقلم نورالدين بو كعباشإلي مدير الجزيرة لقد تتبعت فصول حصصكم اليومية ووقفت متسائلا لمادا تخلف العقل العربي فإ كتشفت أن العاطفة الكاذبة ثمثل قدوة الإ نسان العربي وإلا كيف نفسرالنفاق العربي ألإ علامي في االصحافة العربية إذ كيف يعقل أن يشتري صدام حسين قنوات فضائية مقابل الترويج الإ شهاري للمقاومة العر اقية المز يفة وبل تتعداه إلي شراء الأقلام الصحفيةقصد النفاق الإ علامي ومن الغر ابة أن الصحافة العربية تتقن التجارة السياسية وإلا كيف نفسر أن الصحفيين الجز ائريين في الجز يرة/فيروز زياني .عبد القادر عياض.لخضر بريش.ليلي سماتي .خديجة بن قنة/تحصلوا علي منا صبهم بناء علي وسا طة سياسية لا إ حترافية إعلاميةوأعلم أن الصحفية فيروز إستغلت الصداقة السياسية بين الر ئيس بو تفليقة وأمير قطر في حصولها علي الو ظيفة الإ شهاريةوهنا تكمن الكارثة الإ علامية في عالمنا العربي وشر البليةمايبكي بقلم نورالدين بو كعباشالإشهار الإسلامي بقلم نورالدين بو كعباشحينما يعجز الخطيب عن إقناع المصلين فتلك بشائر الإ فلاس الثقافي لكن أن تتحول حافلة للنقل العمومي إلى منبر للخطابة الدينية فدلك مالم يصدقه إنسان دلك مارسمته عدسة أقلامنافي مفاتن الرحلة الشعبية بين أحياء المدينة الجديدة /على منجلى /ومحطة بومزو للنقل العمومي حيث تحول خطيب مسجد المدينة الجديدة إلى خطيب إنتحاري حينما وصف الغناء بقرأن الشيطان وإتهام النساء بالفجور ولم يبخل على الشباب بالنصائح التحريضية على محاربة الفسوق و العصيان ليختتم حديثه أنه مختص في طرد الجنون من أجساد البشر مستندا على تجاربه الشخصية في طرد جن إسرائيلي من جسد فتاة قسنطينية كما وعد احد الفتيان بدخول الجنة لكونها سوف ترتدي الحجاب كإلزام لا إ قتناع مختصرا حديثه الديني في تخويف المسافرين من بشائر يو م القيامة مع إرهابهم بالوعيد الدنيوي بالعداب الشديد في دار المتاع مختتما قبساته بدعوة المسافرين إلى زيارته اليومية في مسجد على منجلى ولقد لاحطنا تدمرا نفسيا لدي الفتيات اللواتي عجزنا عن التعبير بعدما أضحي الإ سلام لعبة إ شهارية في أيادي الأغبياء إسلاميا ومن شدة الغضب قرر المسافرين مغادرة الحافلة خوفا من العمليات الإ رهابية خاصة والتهديد الإشهار ي للداعية المغرور جعل الأنظار تتدكر سنوات الجز ائر المجنونة التى سقطت خلالها أرواح مجانية بسبب الفتوى الإ رتجالية وللإ شارة فإن الداعية الإ سلامي عبر عن غضبه الإحتماعي من المسافة الطويلة بين أحياء قسنطينة ما أرغمه على ترويج الإ شهار الإ سلامي في ثنايا الحافلة الشعبية تشجيعا للدعوة الإنسانية الصادقة لتخليص القسنطنيين من الشياطين الجدد وهكدا بينما تزرع المدارس الجز ائرية بدور التطرف الديني تأتي قناة إقرأ لتضيف للجز ائرين مأساة المثالية الإتسانسة للداعية الإ نفتاحي عمرو خالد الدي إستقطب أنظار الجز ائريات حيث تحولت دروسه الإ نطباعية إلى أفيون إعلامي كما أن موقعه الإلكتروني أمسي منبر للتجارة الإ لكترونية حيث حقق باعة الأقراص الدينية أموال قارون في أنفاق قسنطينة مادامت دروس الموقغ الإ سلامي مجانية وربدينار جديد خير من نصائح عمرو وهكدا تحول الدين الإ سلامي إلى لعبة إشهارية في مساجد قسنطينة التي تستقطب ألاف المصلين رمضاني وتبحث عن مصلييها في الشهور السالفة ومن الغرابة أن التيار الإ سلامي في مدينة قسنطينة يغيش صراعا سياسيا بين أحفاد الإ نقاد وزعماء الإ صلاح وإ نتهازي حماس مما شجع السلفيين الجدد على تكفير المجتمع القسنطيني وشرالبلية ما يبكي بقلم نورالدين بو كعباش الحديث الصحفي بقلم نو رالدين بو كعباشأن يتحول العمل الصحفي إلي لعبة صبيا نية في مفاتن الصحافة الجز ائرية فدلك مالم يصدقه إ نسان عا قل إذكيف يعقل أن يتحول الأغبياء ثقافيا إلي مرشدين سياسيين وخبراء إ علا ميين دلك مار سمته مفاتن التوظيف الإ نتهازي في الصحافة الجز ائرية فيكفي أن تكون من أ صحاب المصالح لتصبح صحفي محترف بشهادة صحفيي الخبر وأما الوظائف الإ علا مية الر سمية فتكفيك القرابة السياسية مع أحباب السلطة السياسية لتمسي رئيس صحيفة عمو مية فا شلة تتحصل علي الشقق الشاغرة وتوظف عشير تك الأ قر بين مادامت الوظيفة رزق حكومي وبين هدا و داك فيكفي القار ئ الجز ائري نكسة حينما يعلم ان الشكوي الإ جتما عية تقديمها للصحفي الجز ائري علي شكل رسالةخطية مع تقديم البرهان المادي وكأ نك في محكمة الأحوال الشخصية واما إدا عر جنا علي المستوى الثقافي فأغلب الصحفيين الجز ائريين لا يقر اون الكتاب الثقافي ولايتقنون كتابة المقالة الصحفية ويكفيك نظرة علي الصفحات الر ئيسية للصحافة الجز ائرية لتكتشف المأ ساة الإ علا مية للمو اطن الجز ائري الدي إ كتشف ان نقوده الشهر ية تدهب للما فيا الإ علا مية التي إ ختلطت عليها اوراق زبت الز يتون بأقلام الحبر الأسود ولعلا تغيير صحيفة اليوم الحز ائرية في مواقفها الإ علا مية من صحيفة مستقلةسياسيا إلي صحيفة مستقيلةإعلاميا إلا برهان قاطع علي ان الصحافة الجز ائرية دخلت في اروقة قطيع الغنم مادامت تمجد رؤؤس الموال علي عالم الأ فكار الإ نسانية وتكفي الصحفي الجز ائري نكسة حينما تجده يجتهد في الإ نتقال بين الجر ائد العو مية و الصحف الخا صةى كالحر باء هائمة في الصحراء الاعلا مة ومما يدكر أن صحفي اسس خمسة عشرة جريدة في أر بع سنوات وإستقال منها جميعا ليؤسس صحيفة مستقلة حكو مية بعدما علم ان رئيس الحكو مة القادم من اصدقائه الأ شقاء وشر البلية ما يبكي حينما تتحول الصحافة إلي وسيلة للتجارة الإ قتصادية فهدا مدير تحرير يستغل منصبه الصحفي في إ ستيراد الملا بس الجا هزة لبيعها في سوق دبي بمدينة العلمة وتلك رئيسة الأ خبار بالتلفزيون تشتري أر اضي عقار ية من بلديات الجز ائر لتبيعها لفقراء الجز ائر بأ موال با هضةوداك صحفي سياسي يستغل مؤسسته الصحفية للحصول علي شهادة الما جستير بإ متياز من معهد ألأ جتماع بجامعة قسنطينة عبرتكليف صحيفته بإ رسال وفد صحفي للتحقيق في معهد الإ جتماع عشية الر سالة الجا معية وهؤلاء صحفييون شباب تهضم حقوقهم أف جتما عية من صحيفتهم لأ نهم يتقنون العمل الصحفي ومن الغر ابة أن الصحفي الجز ائري اكثر غباءا ثقافيا فيكفيك نظرة ومن الغر ابة أن الصحفي الجز ائري اكثر غباءا ثقافيا فيكفيك نظرة لي العناوين ا شها رية لتكتشف ان الصحافة الجز ائرية تحسن ا قتباس ا علامي من المواقع الإلكترونية دون إ شارة صحفية أو إ عتراف ثقافي ولعلا ما سجلته الأ يام أن صحفي جز ائري أسس صحيفة أسبو عيةمن شبكة الأ نتر نيت وو ظف صحفيين وهميين و طبع أعداد الجر يدة ليو زعها علي القار ي الجز ائري بكو نها مجهود إ علامي جديد في تار يخ الصحا فة الجز ائرية وهنا نسكت عن الكلام المباح حينما نكتشف مأ ساة المثقفين الجز ائرين الذين ينشرون مقالا تهم الثقافية مجانا بينما تكرم الصحافة الجز ائرية أ صحاب الملا عب بالأ موال الطائلة ومن عجائب الصحافة الجز ائرية أن أستاد ثانوي وظفته صحيفة أ سبو عبة أيام الجز ائر السوداءليتحول مع السنون إلي مختص في الشؤؤن الجز ائرية في صحيفة خليجية رغم إ فتقاره للتحليل السياسيوهكدا تكتشف الصحافة الجز ئرية أوراقها المأ سوية بعدما تحولت الو ظيفة الصحفية إلي تجارة سياسية وشرالبلية ما يضحك بقلم نو رالدين بو كعباش الديكتاتورية الثقافية بقلم نورالدين بوكعباشأن تتحول الثقافة إلى مهنة ديكتاتورية لدي المثقفين العرب فتلك مأساة الأذكياء العرب لقد زرت بلدان أوروبية وإ كتشفت أن المثقفين أكثر دفاعا عن الحريات الثقافية وزرت بلدان عربية فإكتشفت أ،ن مهنة مثقف تكريس لديكتاتورية المثقفين الرسمين كما تجولت عبر شبكة الأنترنيت وٍايت مواقع ثقافية أكثر نفاقا من السياسين العرب وهكدا حبدا لو تعلن أمريكا تحرريها للمثقفين العرب من ديكتاتورية مثقفيهم وشرالبلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباشالجائزة الثقافية بقلم نورالدين بوكعباشحينما تتحول الجائزة الثقافيةإلى مسرحسة سياسية في محافل الأفكار الإجتماعية الميتة فتلك بشائر الإ فلاس االثقافي وضمن هدا المنظور تحولت الجو ائز الثقافية إلى لعبة سياسيية فكم من أديب فاشل تحصل على جائزة أفضل قصة ومفاصل عقله الثقافي جاهلة بأصول الإ بداع الأ دبي وكم من أديبة إ تخدت الوساطة العائلية في سبيل الحصول على الجا ئزة الثقافية وكم من جائزة أدبية تحولت إلى مصالح إقتصادية ويدكر أن جائزة مالك حداد المنظمة من طرف الأديبة السياسية أحلام مستغانمي منحت للصحيفةياسمينة صالح خوفا من الفضيحة الثقافية بشهادةالروائي إبراهيم سعدي وصحافيين جز ائريينونعود لشريط التكريم الأدبي في صحيفة بيان الثقافة لنكتشف الخيانة الثقافية في الأ وساط الأدبية مثلما حملته التغطية الإ علامية التالية / سعدي وياسمينة يفوزان بجائزة حداد للرواية تم في الجزائر إقامة حفل توزيع الجائزة الكبرى للرواية والتي تحمل اسم الراحل الروائي مالك حداد صاحب رواية «سأهبك غزالة»، وذلك بحضور الروائي سهيل إدريس والروائية أحلام مستغانمي صاحبة الفكرة. وقد أعلن عن هذه الجائزة العام الماضي من طرف الروائية أحلام مستغانمي وبادرت رابطة كتّاب الاختلاف باحتضان المشروع وتجسيده على أرض الواقع رغم مرور أكثر من عشر سنوات على النداء الذي أطلقته الروائية لإنشاء هذه الجائزة، ولكن دون أن تجد آذانا صاغية لا من الهيئات الثقافية ولا من الهيئات الرسمية. وفور الإعلان عن الجائزة استقبلت رابطة كتّاب الاختلاف أكثر من عشرين عملا روائيا من مختلف أنحاء الوطن وتم الاحتفاظ بعشرة أعمال استوفت الشروط القانونية، وأرسلت الأعمال إلى بيروت، وشكلت أحلام مستغانمي لجنة تتكون من الروائي سهيل إدريس والناقدة يمنى العيد والشاعر شوقي بزيع، واختير عملين من ضمن الأعمال المقدمة. وإضافة لقيمة الجائزة 4000 دولار والتي ساهم التلفزيون الجزائري والديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة في دفع تكاليفها، ستتكفل دار الآداب بطبع العملين الفائزين في الخارج، بينما ستتكفل الرابطة بطبعهما في الجزائر. وتعهدت رابطة كتّاب الاختلاف والروائية أحلام مستغانمي بإرساء هذا الموعد كل سنة. وجاء في تقرير لجنة القراءة لجائزة مالك حداد للرواية الجزائرية: تخليدا لذكرى الكاتب الجزائري مالك حداد، أنشأت الروائية الجزائرية أحلام مستغانمي بالتنسيق مع رابطة كتّاب الاختلاف جائزة للرواية باسم «جائزة مالك حداد للرواية الجزائرية» تمنح كل عامين لأفضل عمل روائي عربي يكتبه كاتب جزائري مقيم في الجزائر. وقد تألفت لجنة خاصة للتحكيم من: الدكتور سهيل إدريس والدكتورة يمنى العيد والأستاذ شوقي بزيع ومنحت الجائزة في دورتها الأولى مناصفة لكل من مؤلف رواية «بوح الرجل القادم من الظلام» الروائي إبراهيم سعدي ومؤلفة رواية «بحر الصمت» الروائية يامسينة صالح. وتتميز الرواية «بوح الرجل القادم من الظلام» بأنها تكشف عن أحشاء المجتمع الجزائري من خلال شخصية البطل الممزق بين الغربة والانتماء، والمؤلف يتمتع بموهبة لافتة وخبرة في فن السرد ولغة بسيطة ولكنها مصقولة توالف بين الرشاقة والتوتر، وتخفي قدرة واضحة على البناء الفني لجهة تداخل الأزمة والانتقال الذكي بين الماضي (كتابة المذكرات)، والحاضر وما يحمله من تناقضات المجتمع الجزائري. وتتميز رواية (بحر الصمت) بالمزج الجميل بين الحب والوطن والثورة، وتنطوي هذه العلاقة على أبعاد دلالية بعيدة ومعاني عميقة تمزج الحب بالتاريخ. وقد تجلت براعة المؤلف بإيجاد شخصيات ذات رموز قادرة على الحفاظ على مرجعيتها الواقعية. كما يتفرد السرد بشاعرية مرهفة ومؤثرة ترتفع بالمستوى الفني للرواية. /وبعيدا عن كلام الصحافة فإن أوساط ثقافية تدهب إلأى أن الجوائز الثقافية العربية تخضع لنزوات المسؤليين السياسيين وما تكريم الأديبة أحلام مستغانمي في العاصمة اللبنانية يدخل في اللعبة السياسيية ومن تا بع حلقة خليك بالبيت يكتشف الروما نسية ألإ علامية في الأ سئلة الثقافية الموجهة وهكدا تأتي فضائح الجائزة الثقافية لتكتشف مأساة المثقفين في العالم العربي وما وفاة الأدباء الحقيققن بأمر اضهم الإ جتماعية وتحولهم إلى ورقة تجار ية من طلبتهم أف عزاء إلا صورة مصغرة عن الضياع الثقافي للإنسان العربي وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدين بو كعباش،المحلل السياسي بقلم نورالدين بو كعباشحينما يتحول المحلل السياسي إلى لعبة تجارية في الصحافة الجز ائرية فتلك بشائر الصحافة التجارية فكم من صحافي إ ستغل غباء نادل المقهي ليقتبس أفكاره السياسية وكم من جريدة إ ستغلت الخبير السياسي في سبيل ترويج صفحاتها الأ سبو عية وكم من صحفي تعيس نشر كتب سياسية ودموعه لا تفقه معاني السياسة الحكيمة وكم من صحيفة طردت صحا فييها لأ ونهم لم يسايرو منارة الزعيم التار يخيوما حادثة طردالمحلل السياسي عبد العالى رزاقي منة صحيفة الشروق بعدما نشر مقال يكشف فيه خفايا شخصية خالد نزار إلا تعبير عن الغباء الإ علامي وبين هدا وداك تحول التحليل السياسي إلى متا جر عموميةفهدا ينشر عنوانه الشخصي لإ علان الفتاوي السياسية وتلك قناة تلفزيونية تخصص حصص سياسيية لتستدعي أقرباء السلطة الحاكمة وأوأولئك صحف مستقلة تعلن سرقتها العلمية للتحاليل السياسية من المواقع الإ لكترونية لتنشرها في تصريحات رسمية لخبر اء سياسيين عبر أوراقها الإ علامية ونظرة فاحصة في نمودج أسبوعيةالحقيقة الجز ائرية بزعامة مديرها العام الخبير السياسي محمد سليم قلالةثثبث الإ نتهازية اتجارية مثلما توضحه هده التحاليل التجارية السياسية المحلل السياسي هام على القراء توجيه أسئلتهم إلى المحلل السياسي على عنوان الجريدةأسبوعية الحقيقة أسسها محمد سليم قلالة أسبوعية وطنية شاملة أو إلى المكتب الجهوي ص/ب 57 سطر الملوك بسكرة أو الإ تصال هاتفيا بالجر يدة )02.61-98-55 02.61-98-01 عدد06من 15إلى 21 فيفري 1995 الثمن 15دج ماتقوم به أيها المحلل السياسي هو تسويد لصفحات بيضاء لاأكثر ولاأقل وأ قرب إلى خط الرمل منه إلى التحليل المستقبلي ما تعليقكم (مقتطف من رسالة مطولة) ع/قريشي مهدية الجواب إن التحليل يكون دوما في مستوى من يقرأه وهل تظن بأن لدينا سياسة وسياسيين حتى يكون لدينا تحليل سياسي أظن أنك تسبح في ماء غير ماءك وتتنفس هواء غير هوائك ومعدرة عن عدم نشر كل الرسالة الظريفة لقد إ نقطعت علينا أخبار السيدين المحترمين سعيد سعدي والهاشمي شريف فأين تظنهما محمد جعفارو جامعة قسنطينة ج يصومون رمضان يمانا و حتسابا ليغفر الله لهما ما تقدم من دنوبهما أمين هل أتقن السيد بن حمودة الدور رفقة السيدة عسلاوي دورهما في حوارهما التلفزيوني الأ خير محمد جعفارو جامعة قسنطينة تعازينا للجميع وهنا نسكت عن الكلام المباح في زمن النفاق السياسي وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدينبو كعباش رسالة مفتوحة إلى منبر القدس العربي بقلم نورالدين بوكعباشسيدي عبد الباري عطوان بعد التحية والسلام لقد إستبشرنا بصحيفة الشعوب الحرة وتفائلنا بمستقبل الصحافة العربية المهاجرة لكننا بعد تصفحنا لصفحات منبر القدس العربي إ كتشفنا أنناأمام صحيفة الإ حتكار الفكري . سيدي عبد الباري عطوان لقد رسلتكم بالعديد من المقالات الثقافية والسياسية حول القضية العربية والمشكلة الجز ائرية لكنني فوجئت بعدم نشرها وكأن صحيفتكم تؤمن بالتجارة الإ خبارية ولاثبحث عن النقاش الفكري ثم تمعنت في ثنايا مقالات منبر القدس العربي فأ كتشفت عن ضياع الصحافة العربية بين الحماس العاطفي وبعد تفحص ثقافي تبين أن صحيفة القدس العربي ترفض المقالات المعارضة لقناة الجز يرة والمساندة للفكر الديمقراطي المعاصر فكيف يعقلل أن يتحول الشيخ ياسين إلى سلعة تجارية في صحيفتكم بينما تسكت منابركم عن كشف حقائق الحركات الإ سلاميةالأصولية الديكتاتورية ومن الغرابة أن صحيفتكم صورة ناطقة لقناة الجز يرة فكيف يعقل أن تخصص صفحات لمعارضة قناة الحرة بينما تسكت عن فضيحة الجز يرة سيدي عبد الباري عطوان إن صحيفتكم أكثر ديكتاتورية من الحكام العرب ولولا غبائها ما أعلنت فرحتها بتحرير العراق ثم تراجعت ليمسي صدام حسين بطل المقاومة العراقية الشعبية ومن مفارقات الصدف أن تصريحاتكم في القنوات العربية ثثبث مدي تدبدب أفكاركم السياسية فتارة تمجدون صدام حسين وتارة تقتلون المقاومة العراقية وتارة تمجدون التحرير الإ مريكي للشعب العراقي . سيدي عبد الباري عطوان ألا تعتقد أن صحيفتكم منبر إ شهاري للشعوب الغبية فلولا غبائها ما أعلنت حربها الخرافية على قناة الحرة ولولا حمقها مانشرت مقالات تضليلية عن القضية الجزائرية ولولا جهلها ما خصصت صفحات لتمجيد الحكام العرب الدين تقتات صحيفتكم من خبز أموالهم المهربة في البنوك الأوروبية سيدي عبد الباري عطوان قد ترفض نشر رسالتي المفتوحة مادامت عطافتكم أكثر من عقلكم وربما سوف تتهمني بالصراحة الثقافية وتعلن طردي من المواقع الصحفية العربية لكنني أعترف إن صحيفتكم تمارس النفاق الإ علامي على قرائها البسطاء فتنشر المقالات العاطفية المحطمة للفكر العربي وتتجاهل المقالات الحقيقية النا طقة عن العقل العربي وختاما تقبلوا تحياتي بقلم نورالدين بو كعباش مثقف جز ائري. مقال خاص

مقالات جديدة مع تحياتي الخا لصة لصحيفتكم

مقالات جديدة مع تحياتي الخا لصة لصحيفتكم
الهاتف النقال بقلم نورالدين بوكعباشبعدما إكتملت الزيارة الوزارية للصحفية السياسية نوارة جعفر تقدمت أمام الفريق التلفزيوني للتعبير عن إشهارها السياسي بعظمة مشاريعها العائلية وما كادت الوزيرة الإذاعية تكتشف الإختفاء الفجائي لهاتفها النقال حتى تحول الحديث الصحفي إلى تحقيق قضائي حيث أستدعي الطاقم التلفزيوني وفتشت عدسة الكاميرا فلربما يوجد الهاتف النقال في الشريط الإخباري وبالمناسبة إستدعت الوزارة العائلية صحفيي التلفزيون الجزائري وعائلاتهم للبحث في مصير الهاتف المفقود كما لم تبخل عليهم بمختلف الشتائم الجزائرية مادامت القضية وطنية ويذكر أن نوارة جعفر خريجة الإذاعة الجزائرية عرفت بحصصها السياسية مع زميلها الصحفي المفقود محمد هلوب ونظرا لعلاقاتها العشائرية مع أعيان عين الفوارة تحصلت على المقعد البرلماني لتتحول إلى لعبة سياسية في حزب المصالح حيث ساهمت في الدفاع على أحمد او يحي أيام الحر كة التصحيحية لحزب التجمع الوطني الديمقراطي كما أمست أكثر ديمقراطية من الديمقراطيين بعدما إكتشفت ان الثوابث الوطنية لا تضمن خبز أيامها السوداء ويذكر أن التلفزيون الجزائري يسيره مناضلين من حزب المصالح كما أن صحفييه أضحوا ناقليين لبيانات الدعاية السياسية في نشرة الثامنة ولا تستبعد أوساط سياسية أن تبرز مستقبلا لجنة مساندة للإنتخابات الرئاسية من كواليس نشرة الثامنة مادام الدهاء السياسي يسير الغباء الإعلامي هذا وتعيش الصحافة الجزائرية أيامها السوداء بعدما أعلن منتخبي قلعة قسنطينة طرد الصحافة من جلسات المجلس الشعبي البلدي كما أن منتخبين محليين هددوا صحافيين بالإعدام في حالة فوز أنصار بوتفليقة مستقبلا وما الإستدعاءات الأسبوعية لممثلي الصحف المستقلة الجزائرية إلا برهان على سيادة عقلية الديكتاتور الصغير في ضمير المسيرين الجزائريين وشر البلية ما يضحك بقلم نور الدينبوكعباشكفاكم نفاقا يا مثقفين بقلم نور الدين بو كعباشحينما يتحول النفاق الثقافي إلى سلعة تجارية بين المثقفين الجزائريين فتلك بشائر الإفلاس الحضاري وهكذا فكم من موقع إلأكتروني لأديب عربي حذف أقلام معارضيه وكم من تعساء إجتماعيا تحولوا معرضين إنتهازيين داخل المواقع الأدبية وكم من مقالة ثقافية حذفت من المواقع الأدبية لأن الأديب يخشي نقمة اليسياسيوما ظاهرة الاديبة السياسية أحلام مستغانمي عبر موقعها الإلكتروني حيث تمنع المقالات الصادرة من مدينتها قسنطينة بل ووضعت أدباء جزائريين مزيفيين لحذف المقالات الجزائرية وكأن عارنا في قسنطينة ويذكر أن الأديبة السياسية أحلام مستغانمي تتقن النفاق السياسي فتمنح جوائزها العائلية بإسم مالك حداد وما منحها لصديقتها أنعام بيوض إلا صورة مصغرة عن الخيانة الثقافية فبينما تسكت أحلام عن فضائحها الأدبية في الصحافة العربية تعلن حربها العشوائية ضد المثقفين الحقيقيين الجزائريين معتقدة أن الغرور الثقافي مقياس النجاح الاشهاري وأتحدي أحلام مستغانمي أن تكتب رواية بإبداعها الجمالي لأن ما كتبته لا يتعدي السرقات الأدبية من كتابات مالك حداد وما غرورها بنجاح روايتها السياسية إلا برهان عن غبائها الثقافي فلولا فضل زوجها الفاضل جورج الراسي ما ظهرت إشهاريا في الصحافة اللبنانية وهكذا كفانا نفاقا يا مثقفين فإننا أذكياء وشر البلية ما يضحك بقلم نور الدين بو كعباشالولاية49 بقلم نورالدين بو كعباشحينما تنتقل أبصارك إلى العاصمة الجز ائرية تستقطب أنظارك الأ حاديث الشعبية عن الولا ية الجز ائرية المجهولة في عاصمة الجز ائر وبعد تردد طويل صرخ أمامنا شاب قائلا /ألا تعلمون أننا نعيش وسط ولاية للمسؤلين الجز ائريين وأ قصد بها حيدرة سطاولي ونا دي الصنوبرفإ نها ممنوعة على المو اطنين البسطاء ومن تو قفت سيارته أمامها فالجر يمة الكبري /وتزامنا مع هدا الطرح فإن سكان الجز ائر يعتقدون أن الجز ائريين يعيشون عنصرية مطلقة فكيف يعقل أن تمنع الشواطئ العمومية أمامهم ومن عجائب الصدف أن زعماء الأ حزاب وضعوا كاميرات لمر اقبة الزوار ثم يتحولون في الحملات الإ نتخا بية إلى مروجي الأوراق الإ نتخا بيةولقد وقفنا أمام مواطن متحسر على مأ ساة عاصمة الجز ائر فكل الأ حياء الر اقية تسيرها قو انين أمنية خا صة أما الأ حياء الفقيرة فتتحول إلى ورشة أشغال أثناء زيارة الرؤساء و السفراء وهكدا بعدما كانت مرسليا الو لاية هاهي أعالى العا صمة تعلن تأ سيس الو لاية المثالية وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدين بو كعباش.الإستقالة الإ علامية بقلم نورالدين بو كعباشمتى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار/ قسنطينة في19جويلية2003 الصحفية هندعلوي بهده العبارات الحزينة غادرت الجامعية الصحفية هند علوي صحيفة اليوم الجزائرية بعدما رفضت الصحيفة المستقلة نشرتغطيتها الصحفية من مكتب قسنطينة الجهوى ويدكر أن الجامعية الصحفية من عائلة ثقافية بمدينة قسنطينة ترعرعت وسط الحياة الثقافية الجزائرية ومما زادها شجاعة إعلامية تولي أحد أقاربها منصب صحفي بالتلفزيون الجزائري ومن شدة الصدمة عشية إغتيال الصحفي إسماعيل يفصح درف دموع الحزن في ثنايا نشرة الثامنة مما جعل الأوساط السياسية تصدر بيانات التنديد بمأ ساة صحفيي التلفزيون الجزائري وبعد صراع عشائري داخل التلفزيون غادر الصحفي نصر الدين علوي مبني التلفزيون الجزائري ليستقر في صحيفة اليوم الجزائرية والتي تحولت إلى صوت النثقفين الجزائريين رغم ظغوض السياسيين على إحتكارها ثقافيا لكن حادثة نساء التلفزيون تحولت إلى صراع إعلامي بين صحيفة اليوم وإدارة التلفزيون إنتهت فصولها بإستقالة الصحفي نصرالدين علوي من الصحيفة المستقلة ليعلن هجرته الإ علامية إلى قناةأبوظبي الخليجية وماكادت مراسيم رحيله الصحفي تكتمل حتى تحول مكتب اليوم الجهوي بقسنطينة إلى منبر للصراعات السياسيية بعدما تنازل الصحفي الراحل عن فضيحة سرقة مبلغ 80مليون من طرف مدير المكتب الجهوي عمر شابي لكن الخيانة الإ علامية إضطرت عمر شابي إلى إبداع سيناريو الإستفزاز الإعلامي ضد الصحفية الجامعية/ هند علوي بعدما برزت منابر الفضيحة المالية في أروقة صحيفة اليوم وبروز إنشقاقات بين مسييري الصحيفة الجزائرية وبعد تردد طويل أعلنت الصحفية هند علوي إستقالتها الإعلامية بعدما تحولت صحيفة اليوم إلى قلعة للإ ختلاسات المالية وهكدا أضحت الكرامة الإ علامية ثروة نادرة في الصحافة الجزائرية وشتان بين حرية الصحافة والنفاق الإعلامي وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بو كعباش.رسالة مفتوحة إلى خديجة بن قنة بقلم نورالدين بو كعباشسيدتي الجميلة هأأنت تعلنين إ سلامك بعدما عجزت قناتك الإ شهارية عن ترويج أفكارها الإ علامية فبينما أعلنت تمردك في التلفزيون الجز ائري ما ضيا و أعلنت الهروب التجاري إلى الخليج العربي مقابل نسيانيك لدماء الصحفية رشيدة حمادي التي تحولت من صديقتك المثالية إلى ذريعتك في اللجوء السياسي وبينما عاشت عائلتك الصحفية في التلفزيون الجز ائري المأساة السوداء هأ أنت تتحولين إلى دمية إلكترونية في قناة الجزيرة حيث ترتدين الحجاب الإ شهاري للترويج الإ علامي لقناة الجز يربل وتتحولين إلى بطلة سينما ئية في قناة المستقلة وكأنك دخلت في ألإ سلام. سيدتي الجميلة لقدأعلنت حربك على الإ سلاميين في حصتك لقاء خاص مع الدكتورأحمد زويل حيث نطقت قائلة إستهزاء/اخديجة بن قنه: معنى هذا إنه لن يكون هناك في العالم أغبياءونقيمه إن كان حلال أم حرام/ بلو امسيت ترتدين الحجاب السياسي قصد إرضاء أنصار الإ سلام السياسي وهنا تكمن الكارثة الكبري فكيف يعقل أن تتخد الصحفية الإ شهارية قرارها بإ رتداء الحجاب مند ثلاثة سنوات ثم تتحول القضية إلى إ ستشارة قيادة الجز يرة مثلما توضحه في تصريحهالوكالة الأنباء الفرنسية/إن فكرة وضع الحجاب "تراودها منذ ثلاث سنوات حيث فاتحت المدير العام السابق "محمد جاسم العلي" في الموضوع خلال رمضان قبل الماضي وطلبت منه استشراف رأي مجلس الإدارة". الأمر شخصي و لا تقييم له إلا من الزاوية المهنية (...) وطلبوا مني إجراء اختبار في تقديم الأخبار وأنا بالحجاب ثم قبلوا بالطلب، لكنني ترددت ثم تراجعت عنه". وتبقي عبارة /ترددت /لثثبث عجز الصحفية على الإ قتناع الشخصيه فكيف يعقل أن يكون حجابها تحطيما لقناة المنار الإ سلاميةخاصة وقناة الجزيرة تعيش منافسة إ علامية مع قناة المنار اللبنانيةومن الغرابة أن المديعة الجز ائرية ذات الأ صول الشيو عية معروفة في الأ وساط الإ علامية بالنفاق الإ علامي فكم من صحفية مبتدئة حطمتها خديجة بن قنة في التلفز يون الجز ائري وكم من مصالح إ قتصادية حققتها بسسب تنشيطها نشرة الثامنةويذكر أن العلاقات الجنسية مقياس التوظيف في التلزيون الجز ائري مثلما كشفته صحيفة اليوم في الصائفة الما ضية وهنا تكمن الكارثة الأ خلاقية فكيف يعقل أن تتحول الصحفية العا جزة عن بناء أسرتها السعيدة في الجز ائر إلى بطلة سينما ئية في قناة الجز يرةوالقنوات الإلكترونية مثلما تبرزهالمقالات التالية الحجاب والإعلام في الرابع والعشرين من الشهر الجاري، سمعنا صوتاً اعتدناه في قناة الجزيرة الفضائية طوال السنوات الخمس الماضية؛ إنه صوت خديجة بن قنة. الأداء هو نفسه لكن شيئاً ما قد تغير... لقد ارتدت الحجاب. لطالما اعتقدنا أن للمرأة المحجبة مجالات محددة، ليس الإعلام أولها بالتأكيد، وإن كان كذلك فالعمل سيكون وراء الكواليس لا على الشاشة الصغيرة ما عدا البرامج الدينية. ظهور بن قنة بالحجاب استرعى بالطبع اهتمام االإعلام الغربي فهي المذيعة الأولى المحجبة في قناة فضائية غير رسمية في بلد مسلم. السؤال عن عالم الحجاب لدى الغرب بات أكثر جاذبية وقد لا تكون الزوبعة التي أثارها ارتداء الحجاب في أوروبا آخر تجليات هذا الاهتمام. مسألة الحجاب واحدة من مسائل كثيرة تحيط بها المفاهيم الخاطئة والأفكار المسبقة في العالمين الإسلامي والغربي. قمة العالم المقبلة تشكل أرضية خصبة للحوار وإزاحة الحواجز سيدتي الجميلة إن حيلتك الإ علامية فضيحة تار يخية في حياة الصحافة العربية وتبقي صورتك الصحفيةتعبير عن مأساة المرأة العربية التي أمست لعبة إ علامية في ضمير الإ نسان العربي وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بو كعباش مثقف جز ائري رسائل المثقفين بقلم نور الدين بو كعباشحينما تغيب لغة الحوار تبرز حروب الأفكار في عالمنا المعاصر ونظرة فاحصة في الرسائل الثقافية للمفكرين الجزائرين ثثبث أن المثقفين الجزائرين أكثر ناسا حروبا بين عشيرتهم فكل مثقف يكتب حرفا يمسي فيلسوفا وكل ممثل يمثل عرضا صبيانيا يضحي بطلا سينمائيا ومن الغرابة أن المثقف الجزائري أكثر عنصرية ثقافيا فهذا أستاد يحتقر صديقه لكونه ينشر أفكاره بحرية فكرية وتلك صحيفة ترفض نشر مقالات المثقف المستقل لكونه يححق مبيعات إضافية للصحيفة الفاشلة إعلاميا ونظرة فاحصة في هذه الرسالة الثقافية ثثبث ذلك رسالة مفتوحة إلى الكاتب الصحفي سيدي المحترم بينما كنت غارقا في نشاطات نادي الإثنين فإذا بشخصك يتقدم من حضرتي قصد التعرف ومن شدة غرابتي إزدادت دهشتي حينما أمسيت تتخد من النفق الأرضي موقعك المفضل حيث تتعرف على المثقفين والصحفيين ونظرا للوضعية المأسوية لسنوات الجزائر المجنونة إلتزمت الصمت الثقافي خاصة وصداقتك الفجائية جعلتني أتعاطف مع شخصك ولكن إنقلابك الفجائي في الأيام الماضية جعلني أضع علامات إستفهام حول شخصيتك المرضية خاصة من خلال علاقتك مع نور العروبة ميلاط حيث تحولت إلى الإنتقام السياسي وكأنني سبب مأساتك حيث تهنني بين الأصدقاء وتدعي النبوة الإعلامية وكأنك وصي على المجتمع بل وتصبح مفتي في أعراض الناس بينما تعلن حربك على أسرارك العائلية فيتحول الصديق إلى إرهابي ومجنون وهنا أقف لأسئلك ماذا إستفادت من أسرار أصدقائك أنك لا تحسن التصرف يا صديقي في أمورك فكل الناس شياطين في نظرك مادمت لاتفرق بين الصداقة والحياة الشخصية للأفراد. وإنك تدعي العلم وعقلك غارق في الجهالة فكيف يعقل أن تسكت عن الصراحة الإجتماعية وتهيم فيالبحث عن أعراض الناس لتنشرها بين عشيرتك الأ قربين وتدعي العصمة العلمية سيدي المحترم لقد سكتت عن تصرفتك كثيرا لكن ساعة الحساب حانت وسوف تدرك أن الصداقة إحترام وليس البحث عن فضائح الأشخاص والعائلات فهذه صفات الجهلاء في عصور الإنتحار وسوف يأتي يوما تدرك فيه أن أخطائك التاريخية نتاج أحكامك المسبقة على الكرماء لابحثا عن مكانة إعلامية بدون رصيد ُثقافي وإستراتجية فكرية. وإذا نسيت أذكرك بموقفك من صحيفة النور ونفاقك مع مدير تحريرها دون نسيان إنني سهلت لك الطريق في مجلة السؤال لكن حقدك جعلك توظف نور ميلاط في مؤامرة لتشويه شخصي بينما تقيم حرب أهلية لو ذكرت حياتك العائلية فأنت تحسن الدهاء الصبياني ولا تدرك الكرامة الإنسانية وموقفك الأخير في المقهي الإلكتروني أثبث أن إنسان مريض إجتماعيا عجز عن تحقيق طمو حاته فأمسي يخبط في ظلام الإتهامات المجانية في كرامة العائلات الشريفة وهنا أسكت عن الكلام المباح بقلم مثقف جزائري ومن خلال القراءة الثقافية في مضمون الرسالة العاجلة فإن الخيانة الثقافية ضمير المثقفين الجزائريين وشر البلية ما يبكي بقلم نور الدين بو كعباش

مقالات جديدة مع تحياتي الخا لصة لصحيفتكم

الهاتف النقال بقلم نورالدين بوكعباشبعدما إكتملت الزيارة الوزارية للصحفية السياسية نوارة جعفر تقدمت أمام الفريق التلفزيوني للتعبير عن إشهارها السياسي بعظمة مشاريعها العائلية وما كادت الوزيرة الإذاعية تكتشف الإختفاء الفجائي لهاتفها النقال حتى تحول الحديث الصحفي إلى تحقيق قضائي حيث أستدعي الطاقم التلفزيوني وفتشت عدسة الكاميرا فلربما يوجد الهاتف النقال في الشريط الإخباري وبالمناسبة إستدعت الوزارة العائلية صحفيي التلفزيون الجزائري وعائلاتهم للبحث في مصير الهاتف المفقود كما لم تبخل عليهم بمختلف الشتائم الجزائرية مادامت القضية وطنية ويذكر أن نوارة جعفر خريجة الإذاعة الجزائرية عرفت بحصصها السياسية مع زميلها الصحفي المفقود محمد هلوب ونظرا لعلاقاتها العشائرية مع أعيان عين الفوارة تحصلت على المقعد البرلماني لتتحول إلى لعبة سياسية في حزب المصالح حيث ساهمت في الدفاع على أحمد او يحي أيام الحر كة التصحيحية لحزب التجمع الوطني الديمقراطي كما أمست أكثر ديمقراطية من الديمقراطيين بعدما إكتشفت ان الثوابث الوطنية لا تضمن خبز أيامها السوداء ويذكر أن التلفزيون الجزائري يسيره مناضلين من حزب المصالح كما أن صحفييه أضحوا ناقليين لبيانات الدعاية السياسية في نشرة الثامنة ولا تستبعد أوساط سياسية أن تبرز مستقبلا لجنة مساندة للإنتخابات الرئاسية من كواليس نشرة الثامنة مادام الدهاء السياسي يسير الغباء الإعلامي هذا وتعيش الصحافة الجزائرية أيامها السوداء بعدما أعلن منتخبي قلعة قسنطينة طرد الصحافة من جلسات المجلس الشعبي البلدي كما أن منتخبين محليين هددوا صحافيين بالإعدام في حالة فوز أنصار بوتفليقة مستقبلا وما الإستدعاءات الأسبوعية لممثلي الصحف المستقلة الجزائرية إلا برهان على سيادة عقلية الديكتاتور الصغير في ضمير المسيرين الجزائريين وشر البلية ما يضحك بقلم نور الدينبوكعباشكفاكم نفاقا يا مثقفين بقلم نور الدين بو كعباشحينما يتحول النفاق الثقافي إلى سلعة تجارية بين المثقفين الجزائريين فتلك بشائر الإفلاس الحضاري وهكذا فكم من موقع إلأكتروني لأديب عربي حذف أقلام معارضيه وكم من تعساء إجتماعيا تحولوا معرضين إنتهازيين داخل المواقع الأدبية وكم من مقالة ثقافية حذفت من المواقع الأدبية لأن الأديب يخشي نقمة اليسياسيوما ظاهرة الاديبة السياسية أحلام مستغانمي عبر موقعها الإلكتروني حيث تمنع المقالات الصادرة من مدينتها قسنطينة بل ووضعت أدباء جزائريين مزيفيين لحذف المقالات الجزائرية وكأن عارنا في قسنطينة ويذكر أن الأديبة السياسية أحلام مستغانمي تتقن النفاق السياسي فتمنح جوائزها العائلية بإسم مالك حداد وما منحها لصديقتها أنعام بيوض إلا صورة مصغرة عن الخيانة الثقافية فبينما تسكت أحلام عن فضائحها الأدبية في الصحافة العربية تعلن حربها العشوائية ضد المثقفين الحقيقيين الجزائريين معتقدة أن الغرور الثقافي مقياس النجاح الاشهاري وأتحدي أحلام مستغانمي أن تكتب رواية بإبداعها الجمالي لأن ما كتبته لا يتعدي السرقات الأدبية من كتابات مالك حداد وما غرورها بنجاح روايتها السياسية إلا برهان عن غبائها الثقافي فلولا فضل زوجها الفاضل جورج الراسي ما ظهرت إشهاريا في الصحافة اللبنانية وهكذا كفانا نفاقا يا مثقفين فإننا أذكياء وشر البلية ما يضحك بقلم نور الدين بو كعباشالولاية49 بقلم نورالدين بو كعباشحينما تنتقل أبصارك إلى العاصمة الجز ائرية تستقطب أنظارك الأ حاديث الشعبية عن الولا ية الجز ائرية المجهولة في عاصمة الجز ائر وبعد تردد طويل صرخ أمامنا شاب قائلا /ألا تعلمون أننا نعيش وسط ولاية للمسؤلين الجز ائريين وأ قصد بها حيدرة سطاولي ونا دي الصنوبرفإ نها ممنوعة على المو اطنين البسطاء ومن تو قفت سيارته أمامها فالجر يمة الكبري /وتزامنا مع هدا الطرح فإن سكان الجز ائر يعتقدون أن الجز ائريين يعيشون عنصرية مطلقة فكيف يعقل أن تمنع الشواطئ العمومية أمامهم ومن عجائب الصدف أن زعماء الأ حزاب وضعوا كاميرات لمر اقبة الزوار ثم يتحولون في الحملات الإ نتخا بية إلى مروجي الأوراق الإ نتخا بيةولقد وقفنا أمام مواطن متحسر على مأ ساة عاصمة الجز ائر فكل الأ حياء الر اقية تسيرها قو انين أمنية خا صة أما الأ حياء الفقيرة فتتحول إلى ورشة أشغال أثناء زيارة الرؤساء و السفراء وهكدا بعدما كانت مرسليا الو لاية هاهي أعالى العا صمة تعلن تأ سيس الو لاية المثالية وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدين بو كعباش.الإستقالة الإ علامية بقلم نورالدين بو كعباشمتى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار/ قسنطينة في19جويلية2003 الصحفية هندعلوي بهده العبارات الحزينة غادرت الجامعية الصحفية هند علوي صحيفة اليوم الجزائرية بعدما رفضت الصحيفة المستقلة نشرتغطيتها الصحفية من مكتب قسنطينة الجهوى ويدكر أن الجامعية الصحفية من عائلة ثقافية بمدينة قسنطينة ترعرعت وسط الحياة الثقافية الجزائرية ومما زادها شجاعة إعلامية تولي أحد أقاربها منصب صحفي بالتلفزيون الجزائري ومن شدة الصدمة عشية إغتيال الصحفي إسماعيل يفصح درف دموع الحزن في ثنايا نشرة الثامنة مما جعل الأوساط السياسية تصدر بيانات التنديد بمأ ساة صحفيي التلفزيون الجزائري وبعد صراع عشائري داخل التلفزيون غادر الصحفي نصر الدين علوي مبني التلفزيون الجزائري ليستقر في صحيفة اليوم الجزائرية والتي تحولت إلى صوت النثقفين الجزائريين رغم ظغوض السياسيين على إحتكارها ثقافيا لكن حادثة نساء التلفزيون تحولت إلى صراع إعلامي بين صحيفة اليوم وإدارة التلفزيون إنتهت فصولها بإستقالة الصحفي نصرالدين علوي من الصحيفة المستقلة ليعلن هجرته الإ علامية إلى قناةأبوظبي الخليجية وماكادت مراسيم رحيله الصحفي تكتمل حتى تحول مكتب اليوم الجهوي بقسنطينة إلى منبر للصراعات السياسيية بعدما تنازل الصحفي الراحل عن فضيحة سرقة مبلغ 80مليون من طرف مدير المكتب الجهوي عمر شابي لكن الخيانة الإ علامية إضطرت عمر شابي إلى إبداع سيناريو الإستفزاز الإعلامي ضد الصحفية الجامعية/ هند علوي بعدما برزت منابر الفضيحة المالية في أروقة صحيفة اليوم وبروز إنشقاقات بين مسييري الصحيفة الجزائرية وبعد تردد طويل أعلنت الصحفية هند علوي إستقالتها الإعلامية بعدما تحولت صحيفة اليوم إلى قلعة للإ ختلاسات المالية وهكدا أضحت الكرامة الإ علامية ثروة نادرة في الصحافة الجزائرية وشتان بين حرية الصحافة والنفاق الإعلامي وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بو كعباش.رسالة مفتوحة إلى خديجة بن قنة بقلم نورالدين بو كعباشسيدتي الجميلة هأأنت تعلنين إ سلامك بعدما عجزت قناتك الإ شهارية عن ترويج أفكارها الإ علامية فبينما أعلنت تمردك في التلفزيون الجز ائري ما ضيا و أعلنت الهروب التجاري إلى الخليج العربي مقابل نسيانيك لدماء الصحفية رشيدة حمادي التي تحولت من صديقتك المثالية إلى ذريعتك في اللجوء السياسي وبينما عاشت عائلتك الصحفية في التلفزيون الجز ائري المأساة السوداء هأ أنت تتحولين إلى دمية إلكترونية في قناة الجزيرة حيث ترتدين الحجاب الإ شهاري للترويج الإ علامي لقناة الجز يربل وتتحولين إلى بطلة سينما ئية في قناة المستقلة وكأنك دخلت في ألإ سلام. سيدتي الجميلة لقدأعلنت حربك على الإ سلاميين في حصتك لقاء خاص مع الدكتورأحمد زويل حيث نطقت قائلة إستهزاء/اخديجة بن قنه: معنى هذا إنه لن يكون هناك في العالم أغبياءونقيمه إن كان حلال أم حرام/ بلو امسيت ترتدين الحجاب السياسي قصد إرضاء أنصار الإ سلام السياسي وهنا تكمن الكارثة الكبري فكيف يعقل أن تتخد الصحفية الإ شهارية قرارها بإ رتداء الحجاب مند ثلاثة سنوات ثم تتحول القضية إلى إ ستشارة قيادة الجز يرة مثلما توضحه في تصريحهالوكالة الأنباء الفرنسية/إن فكرة وضع الحجاب "تراودها منذ ثلاث سنوات حيث فاتحت المدير العام السابق "محمد جاسم العلي" في الموضوع خلال رمضان قبل الماضي وطلبت منه استشراف رأي مجلس الإدارة". الأمر شخصي و لا تقييم له إلا من الزاوية المهنية (...) وطلبوا مني إجراء اختبار في تقديم الأخبار وأنا بالحجاب ثم قبلوا بالطلب، لكنني ترددت ثم تراجعت عنه". وتبقي عبارة /ترددت /لثثبث عجز الصحفية على الإ قتناع الشخصيه فكيف يعقل أن يكون حجابها تحطيما لقناة المنار الإ سلاميةخاصة وقناة الجزيرة تعيش منافسة إ علامية مع قناة المنار اللبنانيةومن الغرابة أن المديعة الجز ائرية ذات الأ صول الشيو عية معروفة في الأ وساط الإ علامية بالنفاق الإ علامي فكم من صحفية مبتدئة حطمتها خديجة بن قنة في التلفز يون الجز ائري وكم من مصالح إ قتصادية حققتها بسسب تنشيطها نشرة الثامنةويذكر أن العلاقات الجنسية مقياس التوظيف في التلزيون الجز ائري مثلما كشفته صحيفة اليوم في الصائفة الما ضية وهنا تكمن الكارثة الأ خلاقية فكيف يعقل أن تتحول الصحفية العا جزة عن بناء أسرتها السعيدة في الجز ائر إلى بطلة سينما ئية في قناة الجز يرةوالقنوات الإلكترونية مثلما تبرزهالمقالات التالية الحجاب والإعلام في الرابع والعشرين من الشهر الجاري، سمعنا صوتاً اعتدناه في قناة الجزيرة الفضائية طوال السنوات الخمس الماضية؛ إنه صوت خديجة بن قنة. الأداء هو نفسه لكن شيئاً ما قد تغير... لقد ارتدت الحجاب. لطالما اعتقدنا أن للمرأة المحجبة مجالات محددة، ليس الإعلام أولها بالتأكيد، وإن كان كذلك فالعمل سيكون وراء الكواليس لا على الشاشة الصغيرة ما عدا البرامج الدينية. ظهور بن قنة بالحجاب استرعى بالطبع اهتمام االإعلام الغربي فهي المذيعة الأولى المحجبة في قناة فضائية غير رسمية في بلد مسلم. السؤال عن عالم الحجاب لدى الغرب بات أكثر جاذبية وقد لا تكون الزوبعة التي أثارها ارتداء الحجاب في أوروبا آخر تجليات هذا الاهتمام. مسألة الحجاب واحدة من مسائل كثيرة تحيط بها المفاهيم الخاطئة والأفكار المسبقة في العالمين الإسلامي والغربي. قمة العالم المقبلة تشكل أرضية خصبة للحوار وإزاحة الحواجز سيدتي الجميلة إن حيلتك الإ علامية فضيحة تار يخية في حياة الصحافة العربية وتبقي صورتك الصحفيةتعبير عن مأساة المرأة العربية التي أمست لعبة إ علامية في ضمير الإ نسان العربي وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بو كعباش مثقف جز ائريرسائل المثقفين بقلم نور الدين بو كعباشحينما تغيب لغة الحوار تبرز حروب الأفكار في عالمنا المعاصر ونظرة فاحصة في الرسائل الثقافية للمفكرين الجزائرين ثثبث أن المثقفين الجزائرين أكثر ناسا حروبا بين عشيرتهم فكل مثقف يكتب حرفا يمسي فيلسوفا وكل ممثل يمثل عرضا صبيانيا يضحي بطلا سينمائيا ومن الغرابة أن المثقف الجزائري أكثر عنصرية ثقافيا فهذا أستاد يحتقر صديقه لكونه ينشر أفكاره بحرية فكرية وتلك صحيفة ترفض نشر مقالات المثقف المستقل لكونه يححق مبيعات إضافية للصحيفة الفاشلة إعلاميا ونظرة فاحصة في هذه الرسالة الثقافية ثثبث ذلك رسالة مفتوحة إلى الكاتب الصحفي سيدي المحترم بينما كنت غارقا في نشاطات نادي الإثنين فإذا بشخصك يتقدم من حضرتي قصد التعرف ومن شدة غرابتي إزدادت دهشتي حينما أمسيت تتخد من النفق الأرضي موقعك المفضل حيث تتعرف على المثقفين والصحفيين ونظرا للوضعية المأسوية لسنوات الجزائر المجنونة إلتزمت الصمت الثقافي خاصة وصداقتك الفجائية جعلتني أتعاطف مع شخصك ولكن إنقلابك الفجائي في الأيام الماضية جعلني أضع علامات إستفهام حول شخصيتك المرضية خاصة من خلال علاقتك مع نور العروبة ميلاط حيث تحولت إلى الإنتقام السياسي وكأنني سبب مأساتك حيث تهنني بين الأصدقاء وتدعي النبوة الإعلامية وكأنك وصي على المجتمع بل وتصبح مفتي في أعراض الناس بينما تعلن حربك على أسرارك العائلية فيتحول الصديق إلى إرهابي ومجنون وهنا أقف لأسئلك ماذا إستفادت من أسرار أصدقائك أنك لا تحسن التصرف يا صديقي في أمورك فكل الناس شياطين في نظرك مادمت لاتفرق بين الصداقة والحياة الشخصية للأفراد. وإنك تدعي العلم وعقلك غارق في الجهالة فكيف يعقل أن تسكت عن الصراحة الإجتماعية وتهيم فيالبحث عن أعراض الناس لتنشرها بين عشيرتك الأ قربين وتدعي العصمة العلمية سيدي المحترم لقد سكتت عن تصرفتك كثيرا لكن ساعة الحساب حانت وسوف تدرك أن الصداقة إحترام وليس البحث عن فضائح الأشخاص والعائلات فهذه صفات الجهلاء في عصور الإنتحار وسوف يأتي يوما تدرك فيه أن أخطائك التاريخية نتاج أحكامك المسبقة على الكرماء لابحثا عن مكانة إعلامية بدون رصيد ُثقافي وإستراتجية فكرية. وإذا نسيت أذكرك بموقفك من صحيفة النور ونفاقك مع مدير تحريرها دون نسيان إنني سهلت لك الطريق في مجلة السؤال لكن حقدك جعلك توظف نور ميلاط في مؤامرة لتشويه شخصي بينما تقيم حرب أهلية لو ذكرت حياتك العائلية فأنت تحسن الدهاء الصبياني ولا تدرك الكرامة الإنسانية وموقفك الأخير في المقهي الإلكتروني أثبث أن إنسان مريض إجتماعيا عجز عن تحقيق طمو حاته فأمسي يخبط في ظلام الإتهامات المجانية في كرامة العائلات الشريفة وهنا أسكت عن الكلام المباح بقلم مثقف جزائري ومن خلال القراءة الثقافية في مضمون الرسالة العاجلة فإن الخيانة الثقافية ضمير المثقفين الجزائريين وشر البلية ما يبكي بقلم نور الدين بو كعباش

مقالات جديدة مع تحياتي الخا لصة لصحيفتكم

الهاتف النقال بقلم نورالدين بوكعباشبعدما إكتملت الزيارة الوزارية للصحفية السياسية نوارة جعفر تقدمت أمام الفريق التلفزيوني للتعبير عن إشهارها السياسي بعظمة مشاريعها العائلية وما كادت الوزيرة الإذاعية تكتشف الإختفاء الفجائي لهاتفها النقال حتى تحول الحديث الصحفي إلى تحقيق قضائي حيث أستدعي الطاقم التلفزيوني وفتشت عدسة الكاميرا فلربما يوجد الهاتف النقال في الشريط الإخباري وبالمناسبة إستدعت الوزارة العائلية صحفيي التلفزيون الجزائري وعائلاتهم للبحث في مصير الهاتف المفقود كما لم تبخل عليهم بمختلف الشتائم الجزائرية مادامت القضية وطنية ويذكر أن نوارة جعفر خريجة الإذاعة الجزائرية عرفت بحصصها السياسية مع زميلها الصحفي المفقود محمد هلوب ونظرا لعلاقاتها العشائرية مع أعيان عين الفوارة تحصلت على المقعد البرلماني لتتحول إلى لعبة سياسية في حزب المصالح حيث ساهمت في الدفاع على أحمد او يحي أيام الحر كة التصحيحية لحزب التجمع الوطني الديمقراطي كما أمست أكثر ديمقراطية من الديمقراطيين بعدما إكتشفت ان الثوابث الوطنية لا تضمن خبز أيامها السوداء ويذكر أن التلفزيون الجزائري يسيره مناضلين من حزب المصالح كما أن صحفييه أضحوا ناقليين لبيانات الدعاية السياسية في نشرة الثامنة ولا تستبعد أوساط سياسية أن تبرز مستقبلا لجنة مساندة للإنتخابات الرئاسية من كواليس نشرة الثامنة مادام الدهاء السياسي يسير الغباء الإعلامي هذا وتعيش الصحافة الجزائرية أيامها السوداء بعدما أعلن منتخبي قلعة قسنطينة طرد الصحافة من جلسات المجلس الشعبي البلدي كما أن منتخبين محليين هددوا صحافيين بالإعدام في حالة فوز أنصار بوتفليقة مستقبلا وما الإستدعاءات الأسبوعية لممثلي الصحف المستقلة الجزائرية إلا برهان على سيادة عقلية الديكتاتور الصغير في ضمير المسيرين الجزائريين وشر البلية ما يضحك بقلم نور الدينبوكعباشكفاكم نفاقا يا مثقفين بقلم نور الدين بو كعباشحينما يتحول النفاق الثقافي إلى سلعة تجارية بين المثقفين الجزائريين فتلك بشائر الإفلاس الحضاري وهكذا فكم من موقع إلأكتروني لأديب عربي حذف أقلام معارضيه وكم من تعساء إجتماعيا تحولوا معرضين إنتهازيين داخل المواقع الأدبية وكم من مقالة ثقافية حذفت من المواقع الأدبية لأن الأديب يخشي نقمة اليسياسيوما ظاهرة الاديبة السياسية أحلام مستغانمي عبر موقعها الإلكتروني حيث تمنع المقالات الصادرة من مدينتها قسنطينة بل ووضعت أدباء جزائريين مزيفيين لحذف المقالات الجزائرية وكأن عارنا في قسنطينة ويذكر أن الأديبة السياسية أحلام مستغانمي تتقن النفاق السياسي فتمنح جوائزها العائلية بإسم مالك حداد وما منحها لصديقتها أنعام بيوض إلا صورة مصغرة عن الخيانة الثقافية فبينما تسكت أحلام عن فضائحها الأدبية في الصحافة العربية تعلن حربها العشوائية ضد المثقفين الحقيقيين الجزائريين معتقدة أن الغرور الثقافي مقياس النجاح الاشهاري وأتحدي أحلام مستغانمي أن تكتب رواية بإبداعها الجمالي لأن ما كتبته لا يتعدي السرقات الأدبية من كتابات مالك حداد وما غرورها بنجاح روايتها السياسية إلا برهان عن غبائها الثقافي فلولا فضل زوجها الفاضل جورج الراسي ما ظهرت إشهاريا في الصحافة اللبنانية وهكذا كفانا نفاقا يا مثقفين فإننا أذكياء وشر البلية ما يضحك بقلم نور الدين بو كعباشالولاية49 بقلم نورالدين بو كعباشحينما تنتقل أبصارك إلى العاصمة الجز ائرية تستقطب أنظارك الأ حاديث الشعبية عن الولا ية الجز ائرية المجهولة في عاصمة الجز ائر وبعد تردد طويل صرخ أمامنا شاب قائلا /ألا تعلمون أننا نعيش وسط ولاية للمسؤلين الجز ائريين وأ قصد بها حيدرة سطاولي ونا دي الصنوبرفإ نها ممنوعة على المو اطنين البسطاء ومن تو قفت سيارته أمامها فالجر يمة الكبري /وتزامنا مع هدا الطرح فإن سكان الجز ائر يعتقدون أن الجز ائريين يعيشون عنصرية مطلقة فكيف يعقل أن تمنع الشواطئ العمومية أمامهم ومن عجائب الصدف أن زعماء الأ حزاب وضعوا كاميرات لمر اقبة الزوار ثم يتحولون في الحملات الإ نتخا بية إلى مروجي الأوراق الإ نتخا بيةولقد وقفنا أمام مواطن متحسر على مأ ساة عاصمة الجز ائر فكل الأ حياء الر اقية تسيرها قو انين أمنية خا صة أما الأ حياء الفقيرة فتتحول إلى ورشة أشغال أثناء زيارة الرؤساء و السفراء وهكدا بعدما كانت مرسليا الو لاية هاهي أعالى العا صمة تعلن تأ سيس الو لاية المثالية وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدين بو كعباش.الإستقالة الإ علامية بقلم نورالدين بو كعباشمتى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار/ قسنطينة في19جويلية2003 الصحفية هندعلوي بهده العبارات الحزينة غادرت الجامعية الصحفية هند علوي صحيفة اليوم الجزائرية بعدما رفضت الصحيفة المستقلة نشرتغطيتها الصحفية من مكتب قسنطينة الجهوى ويدكر أن الجامعية الصحفية من عائلة ثقافية بمدينة قسنطينة ترعرعت وسط الحياة الثقافية الجزائرية ومما زادها شجاعة إعلامية تولي أحد أقاربها منصب صحفي بالتلفزيون الجزائري ومن شدة الصدمة عشية إغتيال الصحفي إسماعيل يفصح درف دموع الحزن في ثنايا نشرة الثامنة مما جعل الأوساط السياسية تصدر بيانات التنديد بمأ ساة صحفيي التلفزيون الجزائري وبعد صراع عشائري داخل التلفزيون غادر الصحفي نصر الدين علوي مبني التلفزيون الجزائري ليستقر في صحيفة اليوم الجزائرية والتي تحولت إلى صوت النثقفين الجزائريين رغم ظغوض السياسيين على إحتكارها ثقافيا لكن حادثة نساء التلفزيون تحولت إلى صراع إعلامي بين صحيفة اليوم وإدارة التلفزيون إنتهت فصولها بإستقالة الصحفي نصرالدين علوي من الصحيفة المستقلة ليعلن هجرته الإ علامية إلى قناةأبوظبي الخليجية وماكادت مراسيم رحيله الصحفي تكتمل حتى تحول مكتب اليوم الجهوي بقسنطينة إلى منبر للصراعات السياسيية بعدما تنازل الصحفي الراحل عن فضيحة سرقة مبلغ 80مليون من طرف مدير المكتب الجهوي عمر شابي لكن الخيانة الإ علامية إضطرت عمر شابي إلى إبداع سيناريو الإستفزاز الإعلامي ضد الصحفية الجامعية/ هند علوي بعدما برزت منابر الفضيحة المالية في أروقة صحيفة اليوم وبروز إنشقاقات بين مسييري الصحيفة الجزائرية وبعد تردد طويل أعلنت الصحفية هند علوي إستقالتها الإعلامية بعدما تحولت صحيفة اليوم إلى قلعة للإ ختلاسات المالية وهكدا أضحت الكرامة الإ علامية ثروة نادرة في الصحافة الجزائرية وشتان بين حرية الصحافة والنفاق الإعلامي وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بو كعباش.رسالة مفتوحة إلى خديجة بن قنة بقلم نورالدين بو كعباشسيدتي الجميلة هأأنت تعلنين إ سلامك بعدما عجزت قناتك الإ شهارية عن ترويج أفكارها الإ علامية فبينما أعلنت تمردك في التلفزيون الجز ائري ما ضيا و أعلنت الهروب التجاري إلى الخليج العربي مقابل نسيانيك لدماء الصحفية رشيدة حمادي التي تحولت من صديقتك المثالية إلى ذريعتك في اللجوء السياسي وبينما عاشت عائلتك الصحفية في التلفزيون الجز ائري المأساة السوداء هأ أنت تتحولين إلى دمية إلكترونية في قناة الجزيرة حيث ترتدين الحجاب الإ شهاري للترويج الإ علامي لقناة الجز يربل وتتحولين إلى بطلة سينما ئية في قناة المستقلة وكأنك دخلت في ألإ سلام. سيدتي الجميلة لقدأعلنت حربك على الإ سلاميين في حصتك لقاء خاص مع الدكتورأحمد زويل حيث نطقت قائلة إستهزاء/اخديجة بن قنه: معنى هذا إنه لن يكون هناك في العالم أغبياءونقيمه إن كان حلال أم حرام/ بلو امسيت ترتدين الحجاب السياسي قصد إرضاء أنصار الإ سلام السياسي وهنا تكمن الكارثة الكبري فكيف يعقل أن تتخد الصحفية الإ شهارية قرارها بإ رتداء الحجاب مند ثلاثة سنوات ثم تتحول القضية إلى إ ستشارة قيادة الجز يرة مثلما توضحه في تصريحهالوكالة الأنباء الفرنسية/إن فكرة وضع الحجاب "تراودها منذ ثلاث سنوات حيث فاتحت المدير العام السابق "محمد جاسم العلي" في الموضوع خلال رمضان قبل الماضي وطلبت منه استشراف رأي مجلس الإدارة". الأمر شخصي و لا تقييم له إلا من الزاوية المهنية (...) وطلبوا مني إجراء اختبار في تقديم الأخبار وأنا بالحجاب ثم قبلوا بالطلب، لكنني ترددت ثم تراجعت عنه". وتبقي عبارة /ترددت /لثثبث عجز الصحفية على الإ قتناع الشخصيه فكيف يعقل أن يكون حجابها تحطيما لقناة المنار الإ سلاميةخاصة وقناة الجزيرة تعيش منافسة إ علامية مع قناة المنار اللبنانيةومن الغرابة أن المديعة الجز ائرية ذات الأ صول الشيو عية معروفة في الأ وساط الإ علامية بالنفاق الإ علامي فكم من صحفية مبتدئة حطمتها خديجة بن قنة في التلفز يون الجز ائري وكم من مصالح إ قتصادية حققتها بسسب تنشيطها نشرة الثامنةويذكر أن العلاقات الجنسية مقياس التوظيف في التلزيون الجز ائري مثلما كشفته صحيفة اليوم في الصائفة الما ضية وهنا تكمن الكارثة الأ خلاقية فكيف يعقل أن تتحول الصحفية العا جزة عن بناء أسرتها السعيدة في الجز ائر إلى بطلة سينما ئية في قناة الجز يرةوالقنوات الإلكترونية مثلما تبرزهالمقالات التالية الحجاب والإعلام في الرابع والعشرين من الشهر الجاري، سمعنا صوتاً اعتدناه في قناة الجزيرة الفضائية طوال السنوات الخمس الماضية؛ إنه صوت خديجة بن قنة. الأداء هو نفسه لكن شيئاً ما قد تغير... لقد ارتدت الحجاب. لطالما اعتقدنا أن للمرأة المحجبة مجالات محددة، ليس الإعلام أولها بالتأكيد، وإن كان كذلك فالعمل سيكون وراء الكواليس لا على الشاشة الصغيرة ما عدا البرامج الدينية. ظهور بن قنة بالحجاب استرعى بالطبع اهتمام االإعلام الغربي فهي المذيعة الأولى المحجبة في قناة فضائية غير رسمية في بلد مسلم. السؤال عن عالم الحجاب لدى الغرب بات أكثر جاذبية وقد لا تكون الزوبعة التي أثارها ارتداء الحجاب في أوروبا آخر تجليات هذا الاهتمام. مسألة الحجاب واحدة من مسائل كثيرة تحيط بها المفاهيم الخاطئة والأفكار المسبقة في العالمين الإسلامي والغربي. قمة العالم المقبلة تشكل أرضية خصبة للحوار وإزاحة الحواجز سيدتي الجميلة إن حيلتك الإ علامية فضيحة تار يخية في حياة الصحافة العربية وتبقي صورتك الصحفيةتعبير عن مأساة المرأة العربية التي أمست لعبة إ علامية في ضمير الإ نسان العربي وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بو كعباش مثقف جز ائريرسائل المثقفين بقلم نور الدين بو كعباشحينما تغيب لغة الحوار تبرز حروب الأفكار في عالمنا المعاصر ونظرة فاحصة في الرسائل الثقافية للمفكرين الجزائرين ثثبث أن المثقفين الجزائرين أكثر ناسا حروبا بين عشيرتهم فكل مثقف يكتب حرفا يمسي فيلسوفا وكل ممثل يمثل عرضا صبيانيا يضحي بطلا سينمائيا ومن الغرابة أن المثقف الجزائري أكثر عنصرية ثقافيا فهذا أستاد يحتقر صديقه لكونه ينشر أفكاره بحرية فكرية وتلك صحيفة ترفض نشر مقالات المثقف المستقل لكونه يححق مبيعات إضافية للصحيفة الفاشلة إعلاميا ونظرة فاحصة في هذه الرسالة الثقافية ثثبث ذلك رسالة مفتوحة إلى الكاتب الصحفي سيدي المحترم بينما كنت غارقا في نشاطات نادي الإثنين فإذا بشخصك يتقدم من حضرتي قصد التعرف ومن شدة غرابتي إزدادت دهشتي حينما أمسيت تتخد من النفق الأرضي موقعك المفضل حيث تتعرف على المثقفين والصحفيين ونظرا للوضعية المأسوية لسنوات الجزائر المجنونة إلتزمت الصمت الثقافي خاصة وصداقتك الفجائية جعلتني أتعاطف مع شخصك ولكن إنقلابك الفجائي في الأيام الماضية جعلني أضع علامات إستفهام حول شخصيتك المرضية خاصة من خلال علاقتك مع نور العروبة ميلاط حيث تحولت إلى الإنتقام السياسي وكأنني سبب مأساتك حيث تهنني بين الأصدقاء وتدعي النبوة الإعلامية وكأنك وصي على المجتمع بل وتصبح مفتي في أعراض الناس بينما تعلن حربك على أسرارك العائلية فيتحول الصديق إلى إرهابي ومجنون وهنا أقف لأسئلك ماذا إستفادت من أسرار أصدقائك أنك لا تحسن التصرف يا صديقي في أمورك فكل الناس شياطين في نظرك مادمت لاتفرق بين الصداقة والحياة الشخصية للأفراد. وإنك تدعي العلم وعقلك غارق في الجهالة فكيف يعقل أن تسكت عن الصراحة الإجتماعية وتهيم فيالبحث عن أعراض الناس لتنشرها بين عشيرتك الأ قربين وتدعي العصمة العلمية سيدي المحترم لقد سكتت عن تصرفتك كثيرا لكن ساعة الحساب حانت وسوف تدرك أن الصداقة إحترام وليس البحث عن فضائح الأشخاص والعائلات فهذه صفات الجهلاء في عصور الإنتحار وسوف يأتي يوما تدرك فيه أن أخطائك التاريخية نتاج أحكامك المسبقة على الكرماء لابحثا عن مكانة إعلامية بدون رصيد ُثقافي وإستراتجية فكرية. وإذا نسيت أذكرك بموقفك من صحيفة النور ونفاقك مع مدير تحريرها دون نسيان إنني سهلت لك الطريق في مجلة السؤال لكن حقدك جعلك توظف نور ميلاط في مؤامرة لتشويه شخصي بينما تقيم حرب أهلية لو ذكرت حياتك العائلية فأنت تحسن الدهاء الصبياني ولا تدرك الكرامة الإنسانية وموقفك الأخير في المقهي الإلكتروني أثبث أن إنسان مريض إجتماعيا عجز عن تحقيق طمو حاته فأمسي يخبط في ظلام الإتهامات المجانية في كرامة العائلات الشريفة وهنا أسكت عن الكلام المباح بقلم مثقف جزائري ومن خلال القراءة الثقافية في مضمون الرسالة العاجلة فإن الخيانة الثقافية ضمير المثقفين الجزائريين وشر البلية ما يبكي بقلم نور الدين بو كعباش

مجموعة مقالات خاصة إلى عرب تايمز

الإحتلال العربي بقلم نورالدين بوكعباشحينما يسكت المواطن العربي عن الإ حتلال السوري للأراضي اللبنانية وتتحول مسيرة طلابيةإلى حرب أهليةلبنانية بين الطلبة اللبنانينو الشرطة الوطنية اللبنانية وبينما تعلن الفتاوي الإ سلامية تحريم الأ راضي العراقية على القوات الإ ميريكية تأتي صيحة الطلبة اللبنانين لتكتشف أ، نالإ حتلال العربي أخطر قنبلة تار يخية من التحرير الإ مريكي للأراضي العراقية ومن الغرابة أن الإ حتلال العربي السوري أشعل فتيل الحرب الأ هلية اللبنانية كما أعلن تأ سيس حزب الله اللبناني الدي يدافع على تحرير الأر اضي الفلسطينية بينماتسكت قنابل جنوده الأ بطال على تحرير الأ راضي اللبنانية وكانما حزب الله صناعة سورية ظهرت لتشتيت الشعب اللبناني تار يخيا وهكدا بينما تضيع السيادة اللبنانية تأتي الشهرة الثقافية للأ ديبة الجز ائرية أحلام مستغانمي لتضع تساؤلات حول الأدباء الحقيقين للشعب اللبناني فبينما تتحول رواية داكرةالجسد إلى أ حتلال ثقافي جز ائري للجامعات اللبنانية بل وتفرض في أ متحاناتالجا معات اللبنانية وكأنها قدر إ لهي ووسط تنا قضات المجتمع البناني تأتي مظاهر الإ حتلال العربي للأراضي البنانية لتكتشف أن الدولة اللبنانية مستعمرة عربية تابعة لإ قتصاديا لحزب البعث العربي الإ نتحاري و خاضعة ثقافيا لأمبراطويةأحلام مستغانمي الخر افية ونا ئمة جغرافيا على أحلام حزب الله الإ ستقلالية للأراضي الفسطينية وبين هدا وداك تضيع الكرامة اللبنانية وسط المظاهرات الطلابية الوطنية المطالبة بتحرير البنانين من الأ حلام العربية الكادبة وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباششهادة صحفي بقلم نورالدين بو كعباشحينما تتحول الزيارة الصحفية إلى سياحة إ علامية فتلك بشائر الإ فلاس الثقافي وهكدا فبينما وضعت القنوات التلفزيونيية مراسليها الدا ئمين قبلة للحرب العراقية هاهو التلفزيون الجز ائري يبدع نظرية السياحة التلفزيونية ذلك ما رسمتهالخطوط السوداء للتحقيق التلفزيوني بعنوان /شاهد على الإ حتلال/لصاحبه عبد الوهاب عميور الذي فضل لإ نتظار في طابور المواطنيين أمام الحواجز الإ ميريكية في مدينة النجف ليكتشف أن العراق مختل في مدينة النجف وتستمر حدوثة الصحفي لتنقلنا إلى مدينة كربلاء حيث يكتشف الصحفي المغوار أنالإ حتلال الإ مريكي غير موجود في مدينة كربلاء وسط الباعة المتجولين كما ينقل صور ضحايا الحرب المقدسة من المستشفيات الأر دنية وكأن العلراق مقا طعة أردنية وأما المقاومة العر اقية فإ ختصرت في البقاع المقدسة حسب الصور النا ئمة للمصور الصحفي دربال وتأتي نبرات غياب صور الإ ختلال الإ مريكي في التلفزيون الجز ائري لثبث أن التحقيق الصحفي أضحي جو لة سيا حية للصحافيين الجز ائريين ومإ إ ختفاء الصحفية إ بتسام بجاوي منذ أسبوعين في الأر اضي العر اقية إلا دليل قا طع على أن التحقيقات الصحفية للصحافيين الجز ائريين تتحول إلى هجرة إ علامية مثلما حدث مع الزميل هشام طبجون الذي إ ستغل زيارة الر ئيس بو تفليقة إلأى الإمارات العربية المتحدة ليقيم علاقات صداقة مع مسؤلي القنوات العربية ويعلن هجرته السرية إلى تلفزيون أبو ظبي وهكدا فبينما يقدم الصحافيين العرب عا ئلاتهم قربانا لعملهم الصحفي هاهو التلفزيون الجز ائري ينظم رحلات سياحية تلفزيونية للأراضي العراقية وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدين بو كعباشحرية الصحافة بقلم نورالدين بوكعباشتعيش الصحافة الجز ائريةبدور و مأساتها الإ جتماعية فبينما تحول الصحافيين إلى محاربين سياسين وأمست مهنة المتاعب وسيلة للتجارة السياسية وبينما أضحت حياة المراسلين الصحفيين جحيما إ نسانيا تبقي مسيرة الصحافة الجز ائرية ورقة سياسية بين أصحاب المصالح فبينما تحولت الصحافة الجز ائرية إلى ورقة إ نتخابية أيام الحملة الإ نتخابية هاهي الصحافة الجز ائرية تعلن تدمرها من خداع مسيريها الدين جعلوا الصحافيين منا ضليين سياسيين مقابل أجور زهيدة و عروض تجحار ية وهكدا فبينما تحولت صحيفة عرب تايمزإلى قلعة الصحافة المعا صرة هاهي التلفزة الجز ائريةتقف عا جزة عن إ قناع مشاهدييها بضحكات فريدة بلقسام و أغاني عبد الكريم بو سالم وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز صفحاتها للحوار السياسي نجد الصحافة العمومية الجز ائرية تتقن التأميم الثقافي عبر منتدياتها الصحفية وبينما توفد القنوات العربيةمراسليه للحروب المعا صرة تقف الصحافة المستقلة عا جزة عن كشف الملفات الكبري للما فيا الجز ائرية وبينما تخصص صخيفة عرب تايمزصفحاتها لنشر الحقائق الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتاجرون بمقالاتهم في الصحافة العربية فهدا عبد العالي رزاقي ودلك يحي أبو زكريا يعلنون نفاقهم السياسي من صحيفة جز ائرية إلى صحيفة عربية وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز منابرها الصحفية للصحافيين الجز ائريين المهمشين تتحول الصحافة الجز ائرية إلى الإ ستغلال الإ علامي للصحافيات الجز ائريات و أصحاب الشهادات الصحفية التجارية وبينما تبحث قناة الجز ائرية في المأ ساة الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتجارون بأعمدة حصصها السياسية عبر سرقتها من الموقع الإ لكتروني لعرضها على شكل مقالات صحفية وبينما تسكت أقلام الصحافيين الجزائريين عن خبز الجنرلات تنطق عبقرية الجزيرة عن مأساة الصحافة الجز ائرية التى أمست لعبة صبيانية في مقرات تحريرها فهده صحيفة مستقلة تحصلت على مقراتها الريعية بعد نجاح مرشحها الإ نتخابي و تلك صحيفة عذبت مراسليها لكونهم ساندوا الزعيم الإ نتحاري و أولئك مراسلين للتلفزيون الجز ائري أضحوا محلليين سياسين وبين هذا وذاك تعيش قاعات التحرير الصحفية الجز ائرية على الإ شاعة الكا ذبة فكم من كاتب جاهل أضحي صحافي محترف بعدد سنوات الخدمة العمومية وكم من صحفي محترف طرد من التلفزيون الجز ائري لكونه دافع عن حقوق الصحافيين الجز ائريين وكم من صحفية تعرضت للتحرش الحنسي من طرف مدير تحريرها لكن نفوذه السياسي جعلها ضحية جز ائرية وتبقي مأساة طرد الصحافيين من المافيا المحلبية في الولايات الجز ائرية صورة مصغرة عن ماساة الصحافيين المحليين الدين يعيشون من قشور أجورهم البسيطة بينما يتحول مدراء التحرير إلى ديكتاتورؤيين جدد وما قضية الخيانة الصحافية داخل المقاهي الجز ائرية وفي أروقة التلفزيون الجز ائري إلا صورة نا طقة عن الحرية الجز ائرية التى أمست تجارة سياسية فكم من مدير تحرير منح وظائف اعائلته في الولايات الجز ائرية وكم من مصور صحفي تحصل على سكنات بطلب من الوزلاة وكم من صحفي باع أسرار بلاده ليمسي صحفي في صحيفة إ مريكية وكم من صحفي طردته الصحيفة لكونه قلم إ حترافي وكم من صحفي متطوع ضحي بمستفبله في سبيل الصحافة الإ لكترونية وهكدا فبينما تعيش الصحافة العالمية ضريبة حريتها هاهي الصحافة الجز ائرية تدفع ضريبة نفاقها الإ جتماعي وشر البلية مايبكي بقلم نورالدين بو كعباشالإحتلال العربي بقلم نورالدين بوكعباشحينما يسكت المواطن العربي عن الإ حتلال السوري للأراضي اللبنانية وتتحول مسيرة طلابيةإلى حرب أهليةلبنانية بين الطلبة اللبنانينو الشرطة الوطنية اللبنانية وبينما تعلن الفتاوي الإ سلامية تحريم الأ راضي العراقية على القوات الإ ميريكية تأتي صيحة الطلبة اللبنانين لتكتشف أ، نالإ حتلال العربي أخطر قنبلة تار يخية من التحرير الإ مريكي للأراضي العراقية ومن الغرابة أن الإ حتلال العربي السوري أشعل فتيل الحرب الأ هلية اللبنانية كما أعلن تأ سيس حزب الله اللبناني الدي يدافع على تحرير الأر اضي الفلسطينية بينماتسكت قنابل جنوده الأ بطال على تحرير الأ راضي اللبنانية وكانما حزب الله صناعة سورية ظهرت لتشتيت الشعب اللبناني تار يخيا وهكدا بينما تضيع السيادة اللبنانية تأتي الشهرة الثقافية للأ ديبة الجز ائرية أحلام مستغانمي لتضع تساؤلات حول الأدباء الحقيقين للشعب اللبناني فبينما تتحول رواية داكرةالجسد إلى أ حتلال ثقافي جز ائري للجامعات اللبنانية بل وتفرض في أ متحاناتالجا معات اللبنانية وكأنها قدر إ لهي ووسط تنا قضات المجتمع البناني تأتي مظاهر الإ حتلال العربي للأراضي البنانية لتكتشف أن الدولة اللبنانية مستعمرة عربية تابعة لإ قتصاديا لحزب البعث العربي الإ نتحاري و خاضعة ثقافيا لأمبراطويةأحلام مستغانمي الخر افية ونا ئمة جغرافيا على أحلام حزب الله الإ ستقلالية للأراضي الفسطينية وبين هدا وداك تضيع الكرامة اللبنانية وسط المظاهرات الطلابية الوطنية المطالبة بتحرير البنانين من الأ حلام العربية الكادبة وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباششهادة صحفي بقلم نورالدين بو كعباشحينما تتحول الزيارة الصحفية إلى سياحة إ علامية فتلك بشائر الإ فلاس الثقافي وهكدا فبينما وضعت القنوات التلفزيونيية مراسليها الدا ئمين قبلة للحرب العراقية هاهو التلفزيون الجز ائري يبدع نظرية السياحة التلفزيونية ذلك ما رسمتهالخطوط السوداء للتحقيق التلفزيوني بعنوان /شاهد على الإ حتلال/لصاحبه عبد الوهاب عميور الذي فضل لإ نتظار في طابور المواطنيين أمام الحواجز الإ ميريكية في مدينة النجف ليكتشف أن العراق مختل في مدينة النجف وتستمر حدوثة الصحفي لتنقلنا إلى مدينة كربلاء حيث يكتشف الصحفي المغوار أنالإ حتلال الإ مريكي غير موجود في مدينة كربلاء وسط الباعة المتجولين كما ينقل صور ضحايا الحرب المقدسة من المستشفيات الأر دنية وكأن العلراق مقا طعة أردنية وأما المقاومة العر اقية فإ ختصرت في البقاع المقدسة حسب الصور النا ئمة للمصور الصحفي دربال وتأتي نبرات غياب صور الإ ختلال الإ مريكي في التلفزيون الجز ائري لثبث أن التحقيق الصحفي أضحي جو لة سيا حية للصحافيين الجز ائريين ومإ إ ختفاء الصحفية إ بتسام بجاوي منذ أسبوعين في الأر اضي العر اقية إلا دليل قا طع على أن التحقيقات الصحفية للصحافيين الجز ائريين تتحول إلى هجرة إ علامية مثلما حدث مع الزميل هشام طبجون الذي إ ستغل زيارة الر ئيس بو تفليقة إلأى الإمارات العربية المتحدة ليقيم علاقات صداقة مع مسؤلي القنوات العربية ويعلن هجرته السرية إلى تلفزيون أبو ظبي وهكدا فبينما يقدم الصحافيين العرب عا ئلاتهم قربانا لعملهم الصحفي هاهو التلفزيون الجز ائري ينظم رحلات سياحية تلفزيونية للأراضي العراقية وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدين بو كعباشحرية الصحافة بقلم نورالدين بوكعباشتعيش الصحافة الجز ائريةبدور و مأساتها الإ جتماعية فبينما تحول الصحافيين إلى محاربين سياسين وأمست مهنة المتاعب وسيلة للتجارة السياسية وبينما أضحت حياة المراسلين الصحفيين جحيما إ نسانيا تبقي مسيرة الصحافة الجز ائرية ورقة سياسية بين أصحاب المصالح فبينما تحولت الصحافة الجز ائرية إلى ورقة إ نتخابية أيام الحملة الإ نتخابية هاهي الصحافة الجز ائرية تعلن تدمرها من خداع مسيريها الدين جعلوا الصحافيين منا ضليين سياسيين مقابل أجور زهيدة و عروض تجحار ية وهكدا فبينما تحولت صحيفة عرب تايمزإلى قلعة الصحافة المعا صرة هاهي التلفزة الجز ائريةتقف عا جزة عن إ قناع مشاهدييها بضحكات فريدة بلقسام و أغاني عبد الكريم بو سالم وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز صفحاتها للحوار السياسي نجد الصحافة العمومية الجز ائرية تتقن التأميم الثقافي عبر منتدياتها الصحفية وبينما توفد القنوات العربيةمراسليه للحروب المعا صرة تقف الصحافة المستقلة عا جزة عن كشف الملفات الكبري للما فيا الجز ائرية وبينما تخصص صخيفة عرب تايمزصفحاتها لنشر الحقائق الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتاجرون بمقالاتهم في الصحافة العربية فهدا عبد العالي رزاقي ودلك يحي أبو زكريا يعلنون نفاقهم السياسي من صحيفة جز ائرية إلى صحيفة عربية وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز منابرها الصحفية للصحافيين الجز ائريين المهمشين تتحول الصحافة الجز ائرية إلى الإ ستغلال الإ علامي للصحافيات الجز ائريات و أصحاب الشهادات الصحفية التجارية وبينما تبحث قناة الجز ائرية في المأ ساة الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتجارون بأعمدة حصصها السياسية عبر سرقتها من الموقع الإ لكتروني لعرضها على شكل مقالات صحفية وبينما تسكت أقلام الصحافيين الجزائريين عن خبز الجنرلات تنطق عبقرية الجزيرة عن مأساة الصحافة الجز ائرية التى أمست لعبة صبيانية في مقرات تحريرها فهده صحيفة مستقلة تحصلت على مقراتها الريعية بعد نجاح مرشحها الإ نتخابي و تلك صحيفة عذبت مراسليها لكونهم ساندوا الزعيم الإ نتحاري و أولئك مراسلين للتلفزيون الجز ائري أضحوا محلليين سياسين وبين هذا وذاك تعيش قاعات التحرير الصحفية الجز ائرية على الإ شاعة الكا ذبة فكم من كاتب جاهل أضحي صحافي محترف بعدد سنوات الخدمة العمومية وكم من صحفي محترف طرد من التلفزيون الجز ائري لكونه دافع عن حقوق الصحافيين الجز ائريين وكم من صحفية تعرضت للتحرش الحنسي من طرف مدير تحريرها لكن نفوذه السياسي جعلها ضحية جز ائرية وتبقي مأساة طرد الصحافيين من المافيا المحلبية في الولايات الجز ائرية صورة مصغرة عن ماساة الصحافيين المحليين الدين يعيشون من قشور أجورهم البسيطة بينما يتحول مدراء التحرير إلى ديكتاتورؤيين جدد وما قضية الخيانة الصحافية داخل المقاهي الجز ائرية وفي أروقة التلفزيون الجز ائري إلا صورة نا طقة عن الحرية الجز ائرية التى أمست تجارة سياسية فكم من مدير تحرير منح وظائف اعائلته في الولايات الجز ائرية وكم من مصور صحفي تحصل على سكنات بطلب من الوزلاة وكم من صحفي باع أسرار بلاده ليمسي صحفي في صحيفة إ مريكية وكم من صحفي طردته الصحيفة لكونه قلم إ حترافي وكم من صحفي متطوع ضحي بمستفبله في سبيل الصحافة الإ لكترونية وهكدا فبينما تعيش الصحافة العالمية ضريبة حريتها هاهي الصحافة الجز ائرية تدفع ضريبة نفاقها الإ جتماعي وشر البلية مايبكي بقلم نورالدين بو كعباشمجموعة مقالات خاصة إلى عرب تايمز

مجموعة مقالات خاصة إلى عرب تايمز

الإحتلال العربي بقلم نورالدين بوكعباشحينما يسكت المواطن العربي عن الإ حتلال السوري للأراضي اللبنانية وتتحول مسيرة طلابيةإلى حرب أهليةلبنانية بين الطلبة اللبنانينو الشرطة الوطنية اللبنانية وبينما تعلن الفتاوي الإ سلامية تحريم الأ راضي العراقية على القوات الإ ميريكية تأتي صيحة الطلبة اللبنانين لتكتشف أ، نالإ حتلال العربي أخطر قنبلة تار يخية من التحرير الإ مريكي للأراضي العراقية ومن الغرابة أن الإ حتلال العربي السوري أشعل فتيل الحرب الأ هلية اللبنانية كما أعلن تأ سيس حزب الله اللبناني الدي يدافع على تحرير الأر اضي الفلسطينية بينماتسكت قنابل جنوده الأ بطال على تحرير الأ راضي اللبنانية وكانما حزب الله صناعة سورية ظهرت لتشتيت الشعب اللبناني تار يخيا وهكدا بينما تضيع السيادة اللبنانية تأتي الشهرة الثقافية للأ ديبة الجز ائرية أحلام مستغانمي لتضع تساؤلات حول الأدباء الحقيقين للشعب اللبناني فبينما تتحول رواية داكرةالجسد إلى أ حتلال ثقافي جز ائري للجامعات اللبنانية بل وتفرض في أ متحاناتالجا معات اللبنانية وكأنها قدر إ لهي ووسط تنا قضات المجتمع البناني تأتي مظاهر الإ حتلال العربي للأراضي البنانية لتكتشف أن الدولة اللبنانية مستعمرة عربية تابعة لإ قتصاديا لحزب البعث العربي الإ نتحاري و خاضعة ثقافيا لأمبراطويةأحلام مستغانمي الخر افية ونا ئمة جغرافيا على أحلام حزب الله الإ ستقلالية للأراضي الفسطينية وبين هدا وداك تضيع الكرامة اللبنانية وسط المظاهرات الطلابية الوطنية المطالبة بتحرير البنانين من الأ حلام العربية الكادبة وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباششهادة صحفي بقلم نورالدين بو كعباشحينما تتحول الزيارة الصحفية إلى سياحة إ علامية فتلك بشائر الإ فلاس الثقافي وهكدا فبينما وضعت القنوات التلفزيونيية مراسليها الدا ئمين قبلة للحرب العراقية هاهو التلفزيون الجز ائري يبدع نظرية السياحة التلفزيونية ذلك ما رسمتهالخطوط السوداء للتحقيق التلفزيوني بعنوان /شاهد على الإ حتلال/لصاحبه عبد الوهاب عميور الذي فضل لإ نتظار في طابور المواطنيين أمام الحواجز الإ ميريكية في مدينة النجف ليكتشف أن العراق مختل في مدينة النجف وتستمر حدوثة الصحفي لتنقلنا إلى مدينة كربلاء حيث يكتشف الصحفي المغوار أنالإ حتلال الإ مريكي غير موجود في مدينة كربلاء وسط الباعة المتجولين كما ينقل صور ضحايا الحرب المقدسة من المستشفيات الأر دنية وكأن العلراق مقا طعة أردنية وأما المقاومة العر اقية فإ ختصرت في البقاع المقدسة حسب الصور النا ئمة للمصور الصحفي دربال وتأتي نبرات غياب صور الإ ختلال الإ مريكي في التلفزيون الجز ائري لثبث أن التحقيق الصحفي أضحي جو لة سيا حية للصحافيين الجز ائريين ومإ إ ختفاء الصحفية إ بتسام بجاوي منذ أسبوعين في الأر اضي العر اقية إلا دليل قا طع على أن التحقيقات الصحفية للصحافيين الجز ائريين تتحول إلى هجرة إ علامية مثلما حدث مع الزميل هشام طبجون الذي إ ستغل زيارة الر ئيس بو تفليقة إلأى الإمارات العربية المتحدة ليقيم علاقات صداقة مع مسؤلي القنوات العربية ويعلن هجرته السرية إلى تلفزيون أبو ظبي وهكدا فبينما يقدم الصحافيين العرب عا ئلاتهم قربانا لعملهم الصحفي هاهو التلفزيون الجز ائري ينظم رحلات سياحية تلفزيونية للأراضي العراقية وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدين بو كعباش حرية الصحافة بقلم نورالدين بوكعباشتعيش الصحافة الجز ائريةبدور و مأساتها الإ جتماعية فبينما تحول الصحافيين إلى محاربين سياسين وأمست مهنة المتاعب وسيلة للتجارة السياسية وبينما أضحت حياة المراسلين الصحفيين جحيما إ نسانيا تبقي مسيرة الصحافة الجز ائرية ورقة سياسية بين أصحاب المصالح فبينما تحولت الصحافة الجز ائرية إلى ورقة إ نتخابية أيام الحملة الإ نتخابية هاهي الصحافة الجز ائرية تعلن تدمرها من خداع مسيريها الدين جعلوا الصحافيين منا ضليين سياسيين مقابل أجور زهيدة و عروض تجحار ية وهكدا فبينما تحولت صحيفة عرب تايمزإلى قلعة الصحافة المعا صرة هاهي التلفزة الجز ائريةتقف عا جزة عن إ قناع مشاهدييها بضحكات فريدة بلقسام و أغاني عبد الكريم بو سالم وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز صفحاتها للحوار السياسي نجد الصحافة العمومية الجز ائرية تتقن التأميم الثقافي عبر منتدياتها الصحفية وبينما توفد القنوات العربيةمراسليه للحروب المعا صرة تقف الصحافة المستقلة عا جزة عن كشف الملفات الكبري للما فيا الجز ائرية وبينما تخصص صخيفة عرب تايمزصفحاتها لنشر الحقائق الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتاجرون بمقالاتهم في الصحافة العربية فهدا عبد العالي رزاقي ودلك يحي أبو زكريا يعلنون نفاقهم السياسي من صحيفة جز ائرية إلى صحيفة عربية وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز منابرها الصحفية للصحافيين الجز ائريين المهمشين تتحول الصحافة الجز ائرية إلى الإ ستغلال الإ علامي للصحافيات الجز ائريات و أصحاب الشهادات الصحفية التجارية وبينما تبحث قناة الجز ائرية في المأ ساة الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتجارون بأعمدة حصصها السياسية عبر سرقتها من الموقع الإ لكتروني لعرضها على شكل مقالات صحفية وبينما تسكت أقلام الصحافيين الجزائريين عن خبز الجنرلات تنطق عبقرية الجزيرة عن مأساة الصحافة الجز ائرية التى أمست لعبة صبيانية في مقرات تحريرها فهده صحيفة مستقلة تحصلت على مقراتها الريعية بعد نجاح مرشحها الإ نتخابي و تلك صحيفة عذبت مراسليها لكونهم ساندوا الزعيم الإ نتحاري و أولئك مراسلين للتلفزيون الجز ائري أضحوا محلليين سياسين وبين هذا وذاك تعيش قاعات التحرير الصحفية الجز ائرية على الإ شاعة الكا ذبة فكم من كاتب جاهل أضحي صحافي محترف بعدد سنوات الخدمة العمومية وكم من صحفي محترف طرد من التلفزيون الجز ائري لكونه دافع عن حقوق الصحافيين الجز ائريين وكم من صحفية تعرضت للتحرش الحنسي من طرف مدير تحريرها لكن نفوذه السياسي جعلها ضحية جز ائرية وتبقي مأساة طرد الصحافيين من المافيا المحلبية في الولايات الجز ائرية صورة مصغرة عن ماساة الصحافيين المحليين الدين يعيشون من قشور أجورهم البسيطة بينما يتحول مدراء التحرير إلى ديكتاتورؤيين جدد وما قضية الخيانة الصحافية داخل المقاهي الجز ائرية وفي أروقة التلفزيون الجز ائري إلا صورة نا طقة عن الحرية الجز ائرية التى أمست تجارة سياسية فكم من مدير تحرير منح وظائف اعائلته في الولايات الجز ائرية وكم من مصور صحفي تحصل على سكنات بطلب من الوزلاة وكم من صحفي باع أسرار بلاده ليمسي صحفي في صحيفة إ مريكية وكم من صحفي طردته الصحيفة لكونه قلم إ حترافي وكم من صحفي متطوع ضحي بمستفبله في سبيل الصحافة الإ لكترونية وهكدا فبينما تعيش الصحافة العالمية ضريبة حريتها هاهي الصحافة الجز ائرية تدفع ضريبة نفاقها الإ جتماعي وشر البلية مايبكي بقلم نورالدين بو كعباش الإحتلال العربي بقلم نورالدين بوكعباشحينما يسكت المواطن العربي عن الإ حتلال السوري للأراضي اللبنانية وتتحول مسيرة طلابيةإلى حرب أهليةلبنانية بين الطلبة اللبنانينو الشرطة الوطنية اللبنانية وبينما تعلن الفتاوي الإ سلامية تحريم الأ راضي العراقية على القوات الإ ميريكية تأتي صيحة الطلبة اللبنانين لتكتشف أ، نالإ حتلال العربي أخطر قنبلة تار يخية من التحرير الإ مريكي للأراضي العراقية ومن الغرابة أن الإ حتلال العربي السوري أشعل فتيل الحرب الأ هلية اللبنانية كما أعلن تأ سيس حزب الله اللبناني الدي يدافع على تحرير الأر اضي الفلسطينية بينماتسكت قنابل جنوده الأ بطال على تحرير الأ راضي اللبنانية وكانما حزب الله صناعة سورية ظهرت لتشتيت الشعب اللبناني تار يخيا وهكدا بينما تضيع السيادة اللبنانية تأتي الشهرة الثقافية للأ ديبة الجز ائرية أحلام مستغانمي لتضع تساؤلات حول الأدباء الحقيقين للشعب اللبناني فبينما تتحول رواية داكرةالجسد إلى أ حتلال ثقافي جز ائري للجامعات اللبنانية بل وتفرض في أ متحاناتالجا معات اللبنانية وكأنها قدر إ لهي ووسط تنا قضات المجتمع البناني تأتي مظاهر الإ حتلال العربي للأراضي البنانية لتكتشف أن الدولة اللبنانية مستعمرة عربية تابعة لإ قتصاديا لحزب البعث العربي الإ نتحاري و خاضعة ثقافيا لأمبراطويةأحلام مستغانمي الخر افية ونا ئمة جغرافيا على أحلام حزب الله الإ ستقلالية للأراضي الفسطينية وبين هدا وداك تضيع الكرامة اللبنانية وسط المظاهرات الطلابية الوطنية المطالبة بتحرير البنانين من الأ حلام العربية الكادبة وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباششهادة صحفي بقلم نورالدين بو كعباشحينما تتحول الزيارة الصحفية إلى سياحة إ علامية فتلك بشائر الإ فلاس الثقافي وهكدا فبينما وضعت القنوات التلفزيونيية مراسليها الدا ئمين قبلة للحرب العراقية هاهو التلفزيون الجز ائري يبدع نظرية السياحة التلفزيونية ذلك ما رسمتهالخطوط السوداء للتحقيق التلفزيوني بعنوان /شاهد على الإ حتلال/لصاحبه عبد الوهاب عميور الذي فضل لإ نتظار في طابور المواطنيين أمام الحواجز الإ ميريكية في مدينة النجف ليكتشف أن العراق مختل في مدينة النجف وتستمر حدوثة الصحفي لتنقلنا إلى مدينة كربلاء حيث يكتشف الصحفي المغوار أنالإ حتلال الإ مريكي غير موجود في مدينة كربلاء وسط الباعة المتجولين كما ينقل صور ضحايا الحرب المقدسة من المستشفيات الأر دنية وكأن العلراق مقا طعة أردنية وأما المقاومة العر اقية فإ ختصرت في البقاع المقدسة حسب الصور النا ئمة للمصور الصحفي دربال وتأتي نبرات غياب صور الإ ختلال الإ مريكي في التلفزيون الجز ائري لثبث أن التحقيق الصحفي أضحي جو لة سيا حية للصحافيين الجز ائريين ومإ إ ختفاء الصحفية إ بتسام بجاوي منذ أسبوعين في الأر اضي العر اقية إلا دليل قا طع على أن التحقيقات الصحفية للصحافيين الجز ائريين تتحول إلى هجرة إ علامية مثلما حدث مع الزميل هشام طبجون الذي إ ستغل زيارة الر ئيس بو تفليقة إلأى الإمارات العربية المتحدة ليقيم علاقات صداقة مع مسؤلي القنوات العربية ويعلن هجرته السرية إلى تلفزيون أبو ظبي وهكدا فبينما يقدم الصحافيين العرب عا ئلاتهم قربانا لعملهم الصحفي هاهو التلفزيون الجز ائري ينظم رحلات سياحية تلفزيونية للأراضي العراقية وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدين بو كعباش حرية الصحافة بقلم نورالدين بوكعباشتعيش الصحافة الجز ائريةبدور و مأساتها الإ جتماعية فبينما تحول الصحافيين إلى محاربين سياسين وأمست مهنة المتاعب وسيلة للتجارة السياسية وبينما أضحت حياة المراسلين الصحفيين جحيما إ نسانيا تبقي مسيرة الصحافة الجز ائرية ورقة سياسية بين أصحاب المصالح فبينما تحولت الصحافة الجز ائرية إلى ورقة إ نتخابية أيام الحملة الإ نتخابية هاهي الصحافة الجز ائرية تعلن تدمرها من خداع مسيريها الدين جعلوا الصحافيين منا ضليين سياسيين مقابل أجور زهيدة و عروض تجحار ية وهكدا فبينما تحولت صحيفة عرب تايمزإلى قلعة الصحافة المعا صرة هاهي التلفزة الجز ائريةتقف عا جزة عن إ قناع مشاهدييها بضحكات فريدة بلقسام و أغاني عبد الكريم بو سالم وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز صفحاتها للحوار السياسي نجد الصحافة العمومية الجز ائرية تتقن التأميم الثقافي عبر منتدياتها الصحفية وبينما توفد القنوات العربيةمراسليه للحروب المعا صرة تقف الصحافة المستقلة عا جزة عن كشف الملفات الكبري للما فيا الجز ائرية وبينما تخصص صخيفة عرب تايمزصفحاتها لنشر الحقائق الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتاجرون بمقالاتهم في الصحافة العربية فهدا عبد العالي رزاقي ودلك يحي أبو زكريا يعلنون نفاقهم السياسي من صحيفة جز ائرية إلى صحيفة عربية وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز منابرها الصحفية للصحافيين الجز ائريين المهمشين تتحول الصحافة الجز ائرية إلى الإ ستغلال الإ علامي للصحافيات الجز ائريات و أصحاب الشهادات الصحفية التجارية وبينما تبحث قناة الجز ائرية في المأ ساة الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتجارون بأعمدة حصصها السياسية عبر سرقتها من الموقع الإ لكتروني لعرضها على شكل مقالات صحفية وبينما تسكت أقلام الصحافيين الجزائريين عن خبز الجنرلات تنطق عبقرية الجزيرة عن مأساة الصحافة الجز ائرية التى أمست لعبة صبيانية في مقرات تحريرها فهده صحيفة مستقلة تحصلت على مقراتها الريعية بعد نجاح مرشحها الإ نتخابي و تلك صحيفة عذبت مراسليها لكونهم ساندوا الزعيم الإ نتحاري و أولئك مراسلين للتلفزيون الجز ائري أضحوا محلليين سياسين وبين هذا وذاك تعيش قاعات التحرير الصحفية الجز ائرية على الإ شاعة الكا ذبة فكم من كاتب جاهل أضحي صحافي محترف بعدد سنوات الخدمة العمومية وكم من صحفي محترف طرد من التلفزيون الجز ائري لكونه دافع عن حقوق الصحافيين الجز ائريين وكم من صحفية تعرضت للتحرش الحنسي من طرف مدير تحريرها لكن نفوذه السياسي جعلها ضحية جز ائرية وتبقي مأساة طرد الصحافيين من المافيا المحلبية في الولايات الجز ائرية صورة مصغرة عن ماساة الصحافيين المحليين الدين يعيشون من قشور أجورهم البسيطة بينما يتحول مدراء التحرير إلى ديكتاتورؤيين جدد وما قضية الخيانة الصحافية داخل المقاهي الجز ائرية وفي أروقة التلفزيون الجز ائري إلا صورة نا طقة عن الحرية الجز ائرية التى أمست تجارة سياسية فكم من مدير تحرير منح وظائف اعائلته في الولايات الجز ائرية وكم من مصور صحفي تحصل على سكنات بطلب من الوزلاة وكم من صحفي باع أسرار بلاده ليمسي صحفي في صحيفة إ مريكية وكم من صحفي طردته الصحيفة لكونه قلم إ حترافي وكم من صحفي متطوع ضحي بمستفبله في سبيل الصحافة الإ لكترونية وهكدا فبينما تعيش الصحافة العالمية ضريبة حريتها هاهي الصحافة الجز ائرية تدفع ضريبة نفاقها الإ جتماعي وشر البلية مايبكي بقلم نورالدين بو كعباش مجموعة مقالات خاصة إلى عرب تايمز

مجموعة مقالات خاصة إلى عرب تايمز

الإحتلال العربي بقلم نورالدين بوكعباشحينما يسكت المواطن العربي عن الإ حتلال السوري للأراضي اللبنانية وتتحول مسيرة طلابيةإلى حرب أهليةلبنانية بين الطلبة اللبنانينو الشرطة الوطنية اللبنانية وبينما تعلن الفتاوي الإ سلامية تحريم الأ راضي العراقية على القوات الإ ميريكية تأتي صيحة الطلبة اللبنانين لتكتشف أ، نالإ حتلال العربي أخطر قنبلة تار يخية من التحرير الإ مريكي للأراضي العراقية ومن الغرابة أن الإ حتلال العربي السوري أشعل فتيل الحرب الأ هلية اللبنانية كما أعلن تأ سيس حزب الله اللبناني الدي يدافع على تحرير الأر اضي الفلسطينية بينماتسكت قنابل جنوده الأ بطال على تحرير الأ راضي اللبنانية وكانما حزب الله صناعة سورية ظهرت لتشتيت الشعب اللبناني تار يخيا وهكدا بينما تضيع السيادة اللبنانية تأتي الشهرة الثقافية للأ ديبة الجز ائرية أحلام مستغانمي لتضع تساؤلات حول الأدباء الحقيقين للشعب اللبناني فبينما تتحول رواية داكرةالجسد إلى أ حتلال ثقافي جز ائري للجامعات اللبنانية بل وتفرض في أ متحاناتالجا معات اللبنانية وكأنها قدر إ لهي ووسط تنا قضات المجتمع البناني تأتي مظاهر الإ حتلال العربي للأراضي البنانية لتكتشف أن الدولة اللبنانية مستعمرة عربية تابعة لإ قتصاديا لحزب البعث العربي الإ نتحاري و خاضعة ثقافيا لأمبراطويةأحلام مستغانمي الخر افية ونا ئمة جغرافيا على أحلام حزب الله الإ ستقلالية للأراضي الفسطينية وبين هدا وداك تضيع الكرامة اللبنانية وسط المظاهرات الطلابية الوطنية المطالبة بتحرير البنانين من الأ حلام العربية الكادبة وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباششهادة صحفي بقلم نورالدين بو كعباشحينما تتحول الزيارة الصحفية إلى سياحة إ علامية فتلك بشائر الإ فلاس الثقافي وهكدا فبينما وضعت القنوات التلفزيونيية مراسليها الدا ئمين قبلة للحرب العراقية هاهو التلفزيون الجز ائري يبدع نظرية السياحة التلفزيونية ذلك ما رسمتهالخطوط السوداء للتحقيق التلفزيوني بعنوان /شاهد على الإ حتلال/لصاحبه عبد الوهاب عميور الذي فضل لإ نتظار في طابور المواطنيين أمام الحواجز الإ ميريكية في مدينة النجف ليكتشف أن العراق مختل في مدينة النجف وتستمر حدوثة الصحفي لتنقلنا إلى مدينة كربلاء حيث يكتشف الصحفي المغوار أنالإ حتلال الإ مريكي غير موجود في مدينة كربلاء وسط الباعة المتجولين كما ينقل صور ضحايا الحرب المقدسة من المستشفيات الأر دنية وكأن العلراق مقا طعة أردنية وأما المقاومة العر اقية فإ ختصرت في البقاع المقدسة حسب الصور النا ئمة للمصور الصحفي دربال وتأتي نبرات غياب صور الإ ختلال الإ مريكي في التلفزيون الجز ائري لثبث أن التحقيق الصحفي أضحي جو لة سيا حية للصحافيين الجز ائريين ومإ إ ختفاء الصحفية إ بتسام بجاوي منذ أسبوعين في الأر اضي العر اقية إلا دليل قا طع على أن التحقيقات الصحفية للصحافيين الجز ائريين تتحول إلى هجرة إ علامية مثلما حدث مع الزميل هشام طبجون الذي إ ستغل زيارة الر ئيس بو تفليقة إلأى الإمارات العربية المتحدة ليقيم علاقات صداقة مع مسؤلي القنوات العربية ويعلن هجرته السرية إلى تلفزيون أبو ظبي وهكدا فبينما يقدم الصحافيين العرب عا ئلاتهم قربانا لعملهم الصحفي هاهو التلفزيون الجز ائري ينظم رحلات سياحية تلفزيونية للأراضي العراقية وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدين بو كعباشحرية الصحافة بقلم نورالدين بوكعباشتعيش الصحافة الجز ائريةبدور و مأساتها الإ جتماعية فبينما تحول الصحافيين إلى محاربين سياسين وأمست مهنة المتاعب وسيلة للتجارة السياسية وبينما أضحت حياة المراسلين الصحفيين جحيما إ نسانيا تبقي مسيرة الصحافة الجز ائرية ورقة سياسية بين أصحاب المصالح فبينما تحولت الصحافة الجز ائرية إلى ورقة إ نتخابية أيام الحملة الإ نتخابية هاهي الصحافة الجز ائرية تعلن تدمرها من خداع مسيريها الدين جعلوا الصحافيين منا ضليين سياسيين مقابل أجور زهيدة و عروض تجحار ية وهكدا فبينما تحولت صحيفة عرب تايمزإلى قلعة الصحافة المعا صرة هاهي التلفزة الجز ائريةتقف عا جزة عن إ قناع مشاهدييها بضحكات فريدة بلقسام و أغاني عبد الكريم بو سالم وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز صفحاتها للحوار السياسي نجد الصحافة العمومية الجز ائرية تتقن التأميم الثقافي عبر منتدياتها الصحفية وبينما توفد القنوات العربيةمراسليه للحروب المعا صرة تقف الصحافة المستقلة عا جزة عن كشف الملفات الكبري للما فيا الجز ائرية وبينما تخصص صخيفة عرب تايمزصفحاتها لنشر الحقائق الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتاجرون بمقالاتهم في الصحافة العربية فهدا عبد العالي رزاقي ودلك يحي أبو زكريا يعلنون نفاقهم السياسي من صحيفة جز ائرية إلى صحيفة عربية وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز منابرها الصحفية للصحافيين الجز ائريين المهمشين تتحول الصحافة الجز ائرية إلى الإ ستغلال الإ علامي للصحافيات الجز ائريات و أصحاب الشهادات الصحفية التجارية وبينما تبحث قناة الجز ائرية في المأ ساة الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتجارون بأعمدة حصصها السياسية عبر سرقتها من الموقع الإ لكتروني لعرضها على شكل مقالات صحفية وبينما تسكت أقلام الصحافيين الجزائريين عن خبز الجنرلات تنطق عبقرية الجزيرة عن مأساة الصحافة الجز ائرية التى أمست لعبة صبيانية في مقرات تحريرها فهده صحيفة مستقلة تحصلت على مقراتها الريعية بعد نجاح مرشحها الإ نتخابي و تلك صحيفة عذبت مراسليها لكونهم ساندوا الزعيم الإ نتحاري و أولئك مراسلين للتلفزيون الجز ائري أضحوا محلليين سياسين وبين هذا وذاك تعيش قاعات التحرير الصحفية الجز ائرية على الإ شاعة الكا ذبة فكم من كاتب جاهل أضحي صحافي محترف بعدد سنوات الخدمة العمومية وكم من صحفي محترف طرد من التلفزيون الجز ائري لكونه دافع عن حقوق الصحافيين الجز ائريين وكم من صحفية تعرضت للتحرش الحنسي من طرف مدير تحريرها لكن نفوذه السياسي جعلها ضحية جز ائرية وتبقي مأساة طرد الصحافيين من المافيا المحلبية في الولايات الجز ائرية صورة مصغرة عن ماساة الصحافيين المحليين الدين يعيشون من قشور أجورهم البسيطة بينما يتحول مدراء التحرير إلى ديكتاتورؤيين جدد وما قضية الخيانة الصحافية داخل المقاهي الجز ائرية وفي أروقة التلفزيون الجز ائري إلا صورة نا طقة عن الحرية الجز ائرية التى أمست تجارة سياسية فكم من مدير تحرير منح وظائف اعائلته في الولايات الجز ائرية وكم من مصور صحفي تحصل على سكنات بطلب من الوزلاة وكم من صحفي باع أسرار بلاده ليمسي صحفي في صحيفة إ مريكية وكم من صحفي طردته الصحيفة لكونه قلم إ حترافي وكم من صحفي متطوع ضحي بمستفبله في سبيل الصحافة الإ لكترونية وهكدا فبينما تعيش الصحافة العالمية ضريبة حريتها هاهي الصحافة الجز ائرية تدفع ضريبة نفاقها الإ جتماعي وشر البلية مايبكي بقلم نورالدين بو كعباشالإحتلال العربي بقلم نورالدين بوكعباشحينما يسكت المواطن العربي عن الإ حتلال السوري للأراضي اللبنانية وتتحول مسيرة طلابيةإلى حرب أهليةلبنانية بين الطلبة اللبنانينو الشرطة الوطنية اللبنانية وبينما تعلن الفتاوي الإ سلامية تحريم الأ راضي العراقية على القوات الإ ميريكية تأتي صيحة الطلبة اللبنانين لتكتشف أ، نالإ حتلال العربي أخطر قنبلة تار يخية من التحرير الإ مريكي للأراضي العراقية ومن الغرابة أن الإ حتلال العربي السوري أشعل فتيل الحرب الأ هلية اللبنانية كما أعلن تأ سيس حزب الله اللبناني الدي يدافع على تحرير الأر اضي الفلسطينية بينماتسكت قنابل جنوده الأ بطال على تحرير الأ راضي اللبنانية وكانما حزب الله صناعة سورية ظهرت لتشتيت الشعب اللبناني تار يخيا وهكدا بينما تضيع السيادة اللبنانية تأتي الشهرة الثقافية للأ ديبة الجز ائرية أحلام مستغانمي لتضع تساؤلات حول الأدباء الحقيقين للشعب اللبناني فبينما تتحول رواية داكرةالجسد إلى أ حتلال ثقافي جز ائري للجامعات اللبنانية بل وتفرض في أ متحاناتالجا معات اللبنانية وكأنها قدر إ لهي ووسط تنا قضات المجتمع البناني تأتي مظاهر الإ حتلال العربي للأراضي البنانية لتكتشف أن الدولة اللبنانية مستعمرة عربية تابعة لإ قتصاديا لحزب البعث العربي الإ نتحاري و خاضعة ثقافيا لأمبراطويةأحلام مستغانمي الخر افية ونا ئمة جغرافيا على أحلام حزب الله الإ ستقلالية للأراضي الفسطينية وبين هدا وداك تضيع الكرامة اللبنانية وسط المظاهرات الطلابية الوطنية المطالبة بتحرير البنانين من الأ حلام العربية الكادبة وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباششهادة صحفي بقلم نورالدين بو كعباشحينما تتحول الزيارة الصحفية إلى سياحة إ علامية فتلك بشائر الإ فلاس الثقافي وهكدا فبينما وضعت القنوات التلفزيونيية مراسليها الدا ئمين قبلة للحرب العراقية هاهو التلفزيون الجز ائري يبدع نظرية السياحة التلفزيونية ذلك ما رسمتهالخطوط السوداء للتحقيق التلفزيوني بعنوان /شاهد على الإ حتلال/لصاحبه عبد الوهاب عميور الذي فضل لإ نتظار في طابور المواطنيين أمام الحواجز الإ ميريكية في مدينة النجف ليكتشف أن العراق مختل في مدينة النجف وتستمر حدوثة الصحفي لتنقلنا إلى مدينة كربلاء حيث يكتشف الصحفي المغوار أنالإ حتلال الإ مريكي غير موجود في مدينة كربلاء وسط الباعة المتجولين كما ينقل صور ضحايا الحرب المقدسة من المستشفيات الأر دنية وكأن العلراق مقا طعة أردنية وأما المقاومة العر اقية فإ ختصرت في البقاع المقدسة حسب الصور النا ئمة للمصور الصحفي دربال وتأتي نبرات غياب صور الإ ختلال الإ مريكي في التلفزيون الجز ائري لثبث أن التحقيق الصحفي أضحي جو لة سيا حية للصحافيين الجز ائريين ومإ إ ختفاء الصحفية إ بتسام بجاوي منذ أسبوعين في الأر اضي العر اقية إلا دليل قا طع على أن التحقيقات الصحفية للصحافيين الجز ائريين تتحول إلى هجرة إ علامية مثلما حدث مع الزميل هشام طبجون الذي إ ستغل زيارة الر ئيس بو تفليقة إلأى الإمارات العربية المتحدة ليقيم علاقات صداقة مع مسؤلي القنوات العربية ويعلن هجرته السرية إلى تلفزيون أبو ظبي وهكدا فبينما يقدم الصحافيين العرب عا ئلاتهم قربانا لعملهم الصحفي هاهو التلفزيون الجز ائري ينظم رحلات سياحية تلفزيونية للأراضي العراقية وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدين بو كعباشحرية الصحافة بقلم نورالدين بوكعباشتعيش الصحافة الجز ائريةبدور و مأساتها الإ جتماعية فبينما تحول الصحافيين إلى محاربين سياسين وأمست مهنة المتاعب وسيلة للتجارة السياسية وبينما أضحت حياة المراسلين الصحفيين جحيما إ نسانيا تبقي مسيرة الصحافة الجز ائرية ورقة سياسية بين أصحاب المصالح فبينما تحولت الصحافة الجز ائرية إلى ورقة إ نتخابية أيام الحملة الإ نتخابية هاهي الصحافة الجز ائرية تعلن تدمرها من خداع مسيريها الدين جعلوا الصحافيين منا ضليين سياسيين مقابل أجور زهيدة و عروض تجحار ية وهكدا فبينما تحولت صحيفة عرب تايمزإلى قلعة الصحافة المعا صرة هاهي التلفزة الجز ائريةتقف عا جزة عن إ قناع مشاهدييها بضحكات فريدة بلقسام و أغاني عبد الكريم بو سالم وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز صفحاتها للحوار السياسي نجد الصحافة العمومية الجز ائرية تتقن التأميم الثقافي عبر منتدياتها الصحفية وبينما توفد القنوات العربيةمراسليه للحروب المعا صرة تقف الصحافة المستقلة عا جزة عن كشف الملفات الكبري للما فيا الجز ائرية وبينما تخصص صخيفة عرب تايمزصفحاتها لنشر الحقائق الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتاجرون بمقالاتهم في الصحافة العربية فهدا عبد العالي رزاقي ودلك يحي أبو زكريا يعلنون نفاقهم السياسي من صحيفة جز ائرية إلى صحيفة عربية وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز منابرها الصحفية للصحافيين الجز ائريين المهمشين تتحول الصحافة الجز ائرية إلى الإ ستغلال الإ علامي للصحافيات الجز ائريات و أصحاب الشهادات الصحفية التجارية وبينما تبحث قناة الجز ائرية في المأ ساة الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتجارون بأعمدة حصصها السياسية عبر سرقتها من الموقع الإ لكتروني لعرضها على شكل مقالات صحفية وبينما تسكت أقلام الصحافيين الجزائريين عن خبز الجنرلات تنطق عبقرية الجزيرة عن مأساة الصحافة الجز ائرية التى أمست لعبة صبيانية في مقرات تحريرها فهده صحيفة مستقلة تحصلت على مقراتها الريعية بعد نجاح مرشحها الإ نتخابي و تلك صحيفة عذبت مراسليها لكونهم ساندوا الزعيم الإ نتحاري و أولئك مراسلين للتلفزيون الجز ائري أضحوا محلليين سياسين وبين هذا وذاك تعيش قاعات التحرير الصحفية الجز ائرية على الإ شاعة الكا ذبة فكم من كاتب جاهل أضحي صحافي محترف بعدد سنوات الخدمة العمومية وكم من صحفي محترف طرد من التلفزيون الجز ائري لكونه دافع عن حقوق الصحافيين الجز ائريين وكم من صحفية تعرضت للتحرش الحنسي من طرف مدير تحريرها لكن نفوذه السياسي جعلها ضحية جز ائرية وتبقي مأساة طرد الصحافيين من المافيا المحلبية في الولايات الجز ائرية صورة مصغرة عن ماساة الصحافيين المحليين الدين يعيشون من قشور أجورهم البسيطة بينما يتحول مدراء التحرير إلى ديكتاتورؤيين جدد وما قضية الخيانة الصحافية داخل المقاهي الجز ائرية وفي أروقة التلفزيون الجز ائري إلا صورة نا طقة عن الحرية الجز ائرية التى أمست تجارة سياسية فكم من مدير تحرير منح وظائف اعائلته في الولايات الجز ائرية وكم من مصور صحفي تحصل على سكنات بطلب من الوزلاة وكم من صحفي باع أسرار بلاده ليمسي صحفي في صحيفة إ مريكية وكم من صحفي طردته الصحيفة لكونه قلم إ حترافي وكم من صحفي متطوع ضحي بمستفبله في سبيل الصحافة الإ لكترونية وهكدا فبينما تعيش الصحافة العالمية ضريبة حريتها هاهي الصحافة الجز ائرية تدفع ضريبة نفاقها الإ جتماعي وشر البلية مايبكي بقلم نورالدين بو كعباشمجموعة مقالات خاصة إلى عرب تايمز

مجموعة مقالات خاصة إلى عرب تايمز

الإحتلال العربي بقلم نورالدين بوكعباشحينما يسكت المواطن العربي عن الإ حتلال السوري للأراضي اللبنانية وتتحول مسيرة طلابيةإلى حرب أهليةلبنانية بين الطلبة اللبنانينو الشرطة الوطنية اللبنانية وبينما تعلن الفتاوي الإ سلامية تحريم الأ راضي العراقية على القوات الإ ميريكية تأتي صيحة الطلبة اللبنانين لتكتشف أ، نالإ حتلال العربي أخطر قنبلة تار يخية من التحرير الإ مريكي للأراضي العراقية ومن الغرابة أن الإ حتلال العربي السوري أشعل فتيل الحرب الأ هلية اللبنانية كما أعلن تأ سيس حزب الله اللبناني الدي يدافع على تحرير الأر اضي الفلسطينية بينماتسكت قنابل جنوده الأ بطال على تحرير الأ راضي اللبنانية وكانما حزب الله صناعة سورية ظهرت لتشتيت الشعب اللبناني تار يخيا وهكدا بينما تضيع السيادة اللبنانية تأتي الشهرة الثقافية للأ ديبة الجز ائرية أحلام مستغانمي لتضع تساؤلات حول الأدباء الحقيقين للشعب اللبناني فبينما تتحول رواية داكرةالجسد إلى أ حتلال ثقافي جز ائري للجامعات اللبنانية بل وتفرض في أ متحاناتالجا معات اللبنانية وكأنها قدر إ لهي ووسط تنا قضات المجتمع البناني تأتي مظاهر الإ حتلال العربي للأراضي البنانية لتكتشف أن الدولة اللبنانية مستعمرة عربية تابعة لإ قتصاديا لحزب البعث العربي الإ نتحاري و خاضعة ثقافيا لأمبراطويةأحلام مستغانمي الخر افية ونا ئمة جغرافيا على أحلام حزب الله الإ ستقلالية للأراضي الفسطينية وبين هدا وداك تضيع الكرامة اللبنانية وسط المظاهرات الطلابية الوطنية المطالبة بتحرير البنانين من الأ حلام العربية الكادبة وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباششهادة صحفي بقلم نورالدين بو كعباشحينما تتحول الزيارة الصحفية إلى سياحة إ علامية فتلك بشائر الإ فلاس الثقافي وهكدا فبينما وضعت القنوات التلفزيونيية مراسليها الدا ئمين قبلة للحرب العراقية هاهو التلفزيون الجز ائري يبدع نظرية السياحة التلفزيونية ذلك ما رسمتهالخطوط السوداء للتحقيق التلفزيوني بعنوان /شاهد على الإ حتلال/لصاحبه عبد الوهاب عميور الذي فضل لإ نتظار في طابور المواطنيين أمام الحواجز الإ ميريكية في مدينة النجف ليكتشف أن العراق مختل في مدينة النجف وتستمر حدوثة الصحفي لتنقلنا إلى مدينة كربلاء حيث يكتشف الصحفي المغوار أنالإ حتلال الإ مريكي غير موجود في مدينة كربلاء وسط الباعة المتجولين كما ينقل صور ضحايا الحرب المقدسة من المستشفيات الأر دنية وكأن العلراق مقا طعة أردنية وأما المقاومة العر اقية فإ ختصرت في البقاع المقدسة حسب الصور النا ئمة للمصور الصحفي دربال وتأتي نبرات غياب صور الإ ختلال الإ مريكي في التلفزيون الجز ائري لثبث أن التحقيق الصحفي أضحي جو لة سيا حية للصحافيين الجز ائريين ومإ إ ختفاء الصحفية إ بتسام بجاوي منذ أسبوعين في الأر اضي العر اقية إلا دليل قا طع على أن التحقيقات الصحفية للصحافيين الجز ائريين تتحول إلى هجرة إ علامية مثلما حدث مع الزميل هشام طبجون الذي إ ستغل زيارة الر ئيس بو تفليقة إلأى الإمارات العربية المتحدة ليقيم علاقات صداقة مع مسؤلي القنوات العربية ويعلن هجرته السرية إلى تلفزيون أبو ظبي وهكدا فبينما يقدم الصحافيين العرب عا ئلاتهم قربانا لعملهم الصحفي هاهو التلفزيون الجز ائري ينظم رحلات سياحية تلفزيونية للأراضي العراقية وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدين بو كعباشحرية الصحافة بقلم نورالدين بوكعباشتعيش الصحافة الجز ائريةبدور و مأساتها الإ جتماعية فبينما تحول الصحافيين إلى محاربين سياسين وأمست مهنة المتاعب وسيلة للتجارة السياسية وبينما أضحت حياة المراسلين الصحفيين جحيما إ نسانيا تبقي مسيرة الصحافة الجز ائرية ورقة سياسية بين أصحاب المصالح فبينما تحولت الصحافة الجز ائرية إلى ورقة إ نتخابية أيام الحملة الإ نتخابية هاهي الصحافة الجز ائرية تعلن تدمرها من خداع مسيريها الدين جعلوا الصحافيين منا ضليين سياسيين مقابل أجور زهيدة و عروض تجحار ية وهكدا فبينما تحولت صحيفة عرب تايمزإلى قلعة الصحافة المعا صرة هاهي التلفزة الجز ائريةتقف عا جزة عن إ قناع مشاهدييها بضحكات فريدة بلقسام و أغاني عبد الكريم بو سالم وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز صفحاتها للحوار السياسي نجد الصحافة العمومية الجز ائرية تتقن التأميم الثقافي عبر منتدياتها الصحفية وبينما توفد القنوات العربيةمراسليه للحروب المعا صرة تقف الصحافة المستقلة عا جزة عن كشف الملفات الكبري للما فيا الجز ائرية وبينما تخصص صخيفة عرب تايمزصفحاتها لنشر الحقائق الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتاجرون بمقالاتهم في الصحافة العربية فهدا عبد العالي رزاقي ودلك يحي أبو زكريا يعلنون نفاقهم السياسي من صحيفة جز ائرية إلى صحيفة عربية وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز منابرها الصحفية للصحافيين الجز ائريين المهمشين تتحول الصحافة الجز ائرية إلى الإ ستغلال الإ علامي للصحافيات الجز ائريات و أصحاب الشهادات الصحفية التجارية وبينما تبحث قناة الجز ائرية في المأ ساة الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتجارون بأعمدة حصصها السياسية عبر سرقتها من الموقع الإ لكتروني لعرضها على شكل مقالات صحفية وبينما تسكت أقلام الصحافيين الجزائريين عن خبز الجنرلات تنطق عبقرية الجزيرة عن مأساة الصحافة الجز ائرية التى أمست لعبة صبيانية في مقرات تحريرها فهده صحيفة مستقلة تحصلت على مقراتها الريعية بعد نجاح مرشحها الإ نتخابي و تلك صحيفة عذبت مراسليها لكونهم ساندوا الزعيم الإ نتحاري و أولئك مراسلين للتلفزيون الجز ائري أضحوا محلليين سياسين وبين هذا وذاك تعيش قاعات التحرير الصحفية الجز ائرية على الإ شاعة الكا ذبة فكم من كاتب جاهل أضحي صحافي محترف بعدد سنوات الخدمة العمومية وكم من صحفي محترف طرد من التلفزيون الجز ائري لكونه دافع عن حقوق الصحافيين الجز ائريين وكم من صحفية تعرضت للتحرش الحنسي من طرف مدير تحريرها لكن نفوذه السياسي جعلها ضحية جز ائرية وتبقي مأساة طرد الصحافيين من المافيا المحلبية في الولايات الجز ائرية صورة مصغرة عن ماساة الصحافيين المحليين الدين يعيشون من قشور أجورهم البسيطة بينما يتحول مدراء التحرير إلى ديكتاتورؤيين جدد وما قضية الخيانة الصحافية داخل المقاهي الجز ائرية وفي أروقة التلفزيون الجز ائري إلا صورة نا طقة عن الحرية الجز ائرية التى أمست تجارة سياسية فكم من مدير تحرير منح وظائف اعائلته في الولايات الجز ائرية وكم من مصور صحفي تحصل على سكنات بطلب من الوزلاة وكم من صحفي باع أسرار بلاده ليمسي صحفي في صحيفة إ مريكية وكم من صحفي طردته الصحيفة لكونه قلم إ حترافي وكم من صحفي متطوع ضحي بمستفبله في سبيل الصحافة الإ لكترونية وهكدا فبينما تعيش الصحافة العالمية ضريبة حريتها هاهي الصحافة الجز ائرية تدفع ضريبة نفاقها الإ جتماعي وشر البلية مايبكي بقلم نورالدين بو كعباشالإحتلال العربي بقلم نورالدين بوكعباشحينما يسكت المواطن العربي عن الإ حتلال السوري للأراضي اللبنانية وتتحول مسيرة طلابيةإلى حرب أهليةلبنانية بين الطلبة اللبنانينو الشرطة الوطنية اللبنانية وبينما تعلن الفتاوي الإ سلامية تحريم الأ راضي العراقية على القوات الإ ميريكية تأتي صيحة الطلبة اللبنانين لتكتشف أ، نالإ حتلال العربي أخطر قنبلة تار يخية من التحرير الإ مريكي للأراضي العراقية ومن الغرابة أن الإ حتلال العربي السوري أشعل فتيل الحرب الأ هلية اللبنانية كما أعلن تأ سيس حزب الله اللبناني الدي يدافع على تحرير الأر اضي الفلسطينية بينماتسكت قنابل جنوده الأ بطال على تحرير الأ راضي اللبنانية وكانما حزب الله صناعة سورية ظهرت لتشتيت الشعب اللبناني تار يخيا وهكدا بينما تضيع السيادة اللبنانية تأتي الشهرة الثقافية للأ ديبة الجز ائرية أحلام مستغانمي لتضع تساؤلات حول الأدباء الحقيقين للشعب اللبناني فبينما تتحول رواية داكرةالجسد إلى أ حتلال ثقافي جز ائري للجامعات اللبنانية بل وتفرض في أ متحاناتالجا معات اللبنانية وكأنها قدر إ لهي ووسط تنا قضات المجتمع البناني تأتي مظاهر الإ حتلال العربي للأراضي البنانية لتكتشف أن الدولة اللبنانية مستعمرة عربية تابعة لإ قتصاديا لحزب البعث العربي الإ نتحاري و خاضعة ثقافيا لأمبراطويةأحلام مستغانمي الخر افية ونا ئمة جغرافيا على أحلام حزب الله الإ ستقلالية للأراضي الفسطينية وبين هدا وداك تضيع الكرامة اللبنانية وسط المظاهرات الطلابية الوطنية المطالبة بتحرير البنانين من الأ حلام العربية الكادبة وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباششهادة صحفي بقلم نورالدين بو كعباشحينما تتحول الزيارة الصحفية إلى سياحة إ علامية فتلك بشائر الإ فلاس الثقافي وهكدا فبينما وضعت القنوات التلفزيونيية مراسليها الدا ئمين قبلة للحرب العراقية هاهو التلفزيون الجز ائري يبدع نظرية السياحة التلفزيونية ذلك ما رسمتهالخطوط السوداء للتحقيق التلفزيوني بعنوان /شاهد على الإ حتلال/لصاحبه عبد الوهاب عميور الذي فضل لإ نتظار في طابور المواطنيين أمام الحواجز الإ ميريكية في مدينة النجف ليكتشف أن العراق مختل في مدينة النجف وتستمر حدوثة الصحفي لتنقلنا إلى مدينة كربلاء حيث يكتشف الصحفي المغوار أنالإ حتلال الإ مريكي غير موجود في مدينة كربلاء وسط الباعة المتجولين كما ينقل صور ضحايا الحرب المقدسة من المستشفيات الأر دنية وكأن العلراق مقا طعة أردنية وأما المقاومة العر اقية فإ ختصرت في البقاع المقدسة حسب الصور النا ئمة للمصور الصحفي دربال وتأتي نبرات غياب صور الإ ختلال الإ مريكي في التلفزيون الجز ائري لثبث أن التحقيق الصحفي أضحي جو لة سيا حية للصحافيين الجز ائريين ومإ إ ختفاء الصحفية إ بتسام بجاوي منذ أسبوعين في الأر اضي العر اقية إلا دليل قا طع على أن التحقيقات الصحفية للصحافيين الجز ائريين تتحول إلى هجرة إ علامية مثلما حدث مع الزميل هشام طبجون الذي إ ستغل زيارة الر ئيس بو تفليقة إلأى الإمارات العربية المتحدة ليقيم علاقات صداقة مع مسؤلي القنوات العربية ويعلن هجرته السرية إلى تلفزيون أبو ظبي وهكدا فبينما يقدم الصحافيين العرب عا ئلاتهم قربانا لعملهم الصحفي هاهو التلفزيون الجز ائري ينظم رحلات سياحية تلفزيونية للأراضي العراقية وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدين بو كعباشحرية الصحافة بقلم نورالدين بوكعباشتعيش الصحافة الجز ائريةبدور و مأساتها الإ جتماعية فبينما تحول الصحافيين إلى محاربين سياسين وأمست مهنة المتاعب وسيلة للتجارة السياسية وبينما أضحت حياة المراسلين الصحفيين جحيما إ نسانيا تبقي مسيرة الصحافة الجز ائرية ورقة سياسية بين أصحاب المصالح فبينما تحولت الصحافة الجز ائرية إلى ورقة إ نتخابية أيام الحملة الإ نتخابية هاهي الصحافة الجز ائرية تعلن تدمرها من خداع مسيريها الدين جعلوا الصحافيين منا ضليين سياسيين مقابل أجور زهيدة و عروض تجحار ية وهكدا فبينما تحولت صحيفة عرب تايمزإلى قلعة الصحافة المعا صرة هاهي التلفزة الجز ائريةتقف عا جزة عن إ قناع مشاهدييها بضحكات فريدة بلقسام و أغاني عبد الكريم بو سالم وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز صفحاتها للحوار السياسي نجد الصحافة العمومية الجز ائرية تتقن التأميم الثقافي عبر منتدياتها الصحفية وبينما توفد القنوات العربيةمراسليه للحروب المعا صرة تقف الصحافة المستقلة عا جزة عن كشف الملفات الكبري للما فيا الجز ائرية وبينما تخصص صخيفة عرب تايمزصفحاتها لنشر الحقائق الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتاجرون بمقالاتهم في الصحافة العربية فهدا عبد العالي رزاقي ودلك يحي أبو زكريا يعلنون نفاقهم السياسي من صحيفة جز ائرية إلى صحيفة عربية وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز منابرها الصحفية للصحافيين الجز ائريين المهمشين تتحول الصحافة الجز ائرية إلى الإ ستغلال الإ علامي للصحافيات الجز ائريات و أصحاب الشهادات الصحفية التجارية وبينما تبحث قناة الجز ائرية في المأ ساة الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتجارون بأعمدة حصصها السياسية عبر سرقتها من الموقع الإ لكتروني لعرضها على شكل مقالات صحفية وبينما تسكت أقلام الصحافيين الجزائريين عن خبز الجنرلات تنطق عبقرية الجزيرة عن مأساة الصحافة الجز ائرية التى أمست لعبة صبيانية في مقرات تحريرها فهده صحيفة مستقلة تحصلت على مقراتها الريعية بعد نجاح مرشحها الإ نتخابي و تلك صحيفة عذبت مراسليها لكونهم ساندوا الزعيم الإ نتحاري و أولئك مراسلين للتلفزيون الجز ائري أضحوا محلليين سياسين وبين هذا وذاك تعيش قاعات التحرير الصحفية الجز ائرية على الإ شاعة الكا ذبة فكم من كاتب جاهل أضحي صحافي محترف بعدد سنوات الخدمة العمومية وكم من صحفي محترف طرد من التلفزيون الجز ائري لكونه دافع عن حقوق الصحافيين الجز ائريين وكم من صحفية تعرضت للتحرش الحنسي من طرف مدير تحريرها لكن نفوذه السياسي جعلها ضحية جز ائرية وتبقي مأساة طرد الصحافيين من المافيا المحلبية في الولايات الجز ائرية صورة مصغرة عن ماساة الصحافيين المحليين الدين يعيشون من قشور أجورهم البسيطة بينما يتحول مدراء التحرير إلى ديكتاتورؤيين جدد وما قضية الخيانة الصحافية داخل المقاهي الجز ائرية وفي أروقة التلفزيون الجز ائري إلا صورة نا طقة عن الحرية الجز ائرية التى أمست تجارة سياسية فكم من مدير تحرير منح وظائف اعائلته في الولايات الجز ائرية وكم من مصور صحفي تحصل على سكنات بطلب من الوزلاة وكم من صحفي باع أسرار بلاده ليمسي صحفي في صحيفة إ مريكية وكم من صحفي طردته الصحيفة لكونه قلم إ حترافي وكم من صحفي متطوع ضحي بمستفبله في سبيل الصحافة الإ لكترونية وهكدا فبينما تعيش الصحافة العالمية ضريبة حريتها هاهي الصحافة الجز ائرية تدفع ضريبة نفاقها الإ جتماعي وشر البلية مايبكي بقلم نورالدين بو كعباشمجموعة مقالات خاصة إلى عرب تايمز