الاثنين، مارس 20

مقال خاص مجموعة مقالات خا صة

إحذروا الصحا فيين المزيفيين بقلم نور الدين بو كعباشأن تتحول الصحافة العربية إلى قلعة للصحا فيين المز يفين فتلك بشائر الإ فلاس الإ علا مي عبر منا بر صفحاتها الإشها رية وهكدا هاهي صحيفتكم تنشر مقالة لخيا طة شعبية تدعي أنها صحا فية ومن الغرابة أن مستواها لايتجاوز الأولي إ بتدائي وإن المتتبع لمنارة مقالتها تكتشف جهلها الثقافي بالعمل الصحفي فكيف يعقل أن يتحول الكسول إلى صحا في و كاتب مرموق في صحيفتنا العربية إن الصحافيين المز يفين ظا هرة جز ائرية تر عرت في أحضان الجهل الثقافي و تدعمت في أحضان الور اثة التار يخية للاراضي الجز ائرية خاصة والصحفية المز يفة عيش علجيةتحسن النفاق الإ علامي والمتتبع لثنايا مقالها العاطفيحسرتعا على جبهة الأموات بز عامة بن فليسخا صة وأنها من اضلة في حزب جبهة التحرير الو طني و إ حدي مواريثألراضي الجز ائرية بإ عتبارها بنت مجا هد عاثفي البلاد فساداومما زاد الطين بلة أن يتحول الجهاد إلى تحقيق مصالح شخصية حيث إ ستغلت ورقة الإ نخراط في جبهة التحرير لتتحصل على شهادة مر اسل صحفي مز يفة من صحفي جز ائري بعنابة ونظرا لعملها كمناضلة في منظمة أبناء المجا هدين إ ستغلت أزمة الإ رهاب وهروب الصحا فيين الحقيقين لتظغظ على صحا في صحيفة صوت الأ حرار الحزبيةوتتحصل على وظيفة متعا ونةعطفا و خوفا من الأ سرة الثورية لمدينة قسنطينةومع الإ نتخابات الر ئاسية أعلنت إ نتما ئها لبن فليس وأعلنت حر بها على بو تفليقة خوفا من إكتشاف فضيحتها الإ علا مية وإ ستمرت أل حداث فأ ضحت تتهجم على الصحافيين الحقيقين وهكدا تبقي ظا هرة الصحا فيين المزيفين الو رقة المجهولة في الصحا فة العر بية و ختاما نطالب من عيش علجية إ ثباثإ نتسابها لعالم الصحافة الجز ائرية قبل التغني بمقالاتها المز يفة وشكرا بقلم نور الدين بو كعباشرسالة مفتوحة إلى مدير الجز يرة بقلم نورالدين بو كعباشإلي مدير الجزيرة لقد تتبعت فصول حصصكم اليومية ووقفت متسائلا لمادا تخلف العقل العربي فإ كتشفت أن العاطفة الكاذبة ثمثل قدوة الإ نسان العربي وإلا كيف نفسرالنفاق العربي ألإ علامي في االصحافة العربية إذ كيف يعقل أن يشتري صدام حسين قنوات فضائية مقابل الترويج الإ شهاري للمقاومة العر اقية المز يفة وبل تتعداه إلي شراء الأقلام الصحفيةقصد النفاق الإ علامي ومن الغر ابة أن الصحافة العربية تتقن التجارة السياسية وإلا كيف نفسر أن الصحفيين الجز ائريين في الجز يرة/فيروز زياني .عبد القادر عياض.لخضر بريش.ليلي سماتي .خديجة بن قنة/تحصلوا علي منا صبهم بناء علي وسا طة سياسية لا إ حترافية إعلاميةوأعلم أن الصحفية فيروز إستغلت الصداقة السياسية بين الر ئيس بو تفليقة وأمير قطر في حصولها علي الو ظيفة الإ شهاريةوهنا تكمن الكارثة الإ علامية في عالمنا العربي وشر البليةمايبكي بقلم نورالدين بو كعباشالإشهار الإسلامي بقلم نورالدين بو كعباشحينما يعجز الخطيب عن إقناع المصلين فتلك بشائر الإ فلاس الثقافي لكن أن تتحول حافلة للنقل العمومي إلى منبر للخطابة الدينية فدلك مالم يصدقه إنسان دلك مارسمته عدسة أقلامنافي مفاتن الرحلة الشعبية بين أحياء المدينة الجديدة /على منجلى /ومحطة بومزو للنقل العمومي حيث تحول خطيب مسجد المدينة الجديدة إلى خطيب إنتحاري حينما وصف الغناء بقرأن الشيطان وإتهام النساء بالفجور ولم يبخل على الشباب بالنصائح التحريضية على محاربة الفسوق و العصيان ليختتم حديثه أنه مختص في طرد الجنون من أجساد البشر مستندا على تجاربه الشخصية في طرد جن إسرائيلي من جسد فتاة قسنطينية كما وعد احد الفتيان بدخول الجنة لكونها سوف ترتدي الحجاب كإلزام لا إ قتناع مختصرا حديثه الديني في تخويف المسافرين من بشائر يو م القيامة مع إرهابهم بالوعيد الدنيوي بالعداب الشديد في دار المتاع مختتما قبساته بدعوة المسافرين إلى زيارته اليومية في مسجد على منجلى ولقد لاحطنا تدمرا نفسيا لدي الفتيات اللواتي عجزنا عن التعبير بعدما أضحي الإ سلام لعبة إ شهارية في أيادي الأغبياء إسلاميا ومن شدة الغضب قرر المسافرين مغادرة الحافلة خوفا من العمليات الإ رهابية خاصة والتهديد الإشهار ي للداعية المغرور جعل الأنظار تتدكر سنوات الجز ائر المجنونة التى سقطت خلالها أرواح مجانية بسبب الفتوى الإ رتجالية وللإ شارة فإن الداعية الإ سلامي عبر عن غضبه الإحتماعي من المسافة الطويلة بين أحياء قسنطينة ما أرغمه على ترويج الإ شهار الإ سلامي في ثنايا الحافلة الشعبية تشجيعا للدعوة الإنسانية الصادقة لتخليص القسنطنيين من الشياطين الجدد وهكدا بينما تزرع المدارس الجز ائرية بدور التطرف الديني تأتي قناة إقرأ لتضيف للجز ائرين مأساة المثالية الإتسانسة للداعية الإ نفتاحي عمرو خالد الدي إستقطب أنظار الجز ائريات حيث تحولت دروسه الإ نطباعية إلى أفيون إعلامي كما أن موقعه الإلكتروني أمسي منبر للتجارة الإ لكترونية حيث حقق باعة الأقراص الدينية أموال قارون في أنفاق قسنطينة مادامت دروس الموقغ الإ سلامي مجانية وربدينار جديد خير من نصائح عمرو وهكدا تحول الدين الإ سلامي إلى لعبة إشهارية في مساجد قسنطينة التي تستقطب ألاف المصلين رمضاني وتبحث عن مصلييها في الشهور السالفة ومن الغرابة أن التيار الإ سلامي في مدينة قسنطينة يغيش صراعا سياسيا بين أحفاد الإ نقاد وزعماء الإ صلاح وإ نتهازي حماس مما شجع السلفيين الجدد على تكفير المجتمع القسنطيني وشرالبلية ما يبكي بقلم نورالدين بو كعباش الحديث الصحفي بقلم نو رالدين بو كعباشأن يتحول العمل الصحفي إلي لعبة صبيا نية في مفاتن الصحافة الجز ائرية فدلك مالم يصدقه إ نسان عا قل إذكيف يعقل أن يتحول الأغبياء ثقافيا إلي مرشدين سياسيين وخبراء إ علا ميين دلك مار سمته مفاتن التوظيف الإ نتهازي في الصحافة الجز ائرية فيكفي أن تكون من أ صحاب المصالح لتصبح صحفي محترف بشهادة صحفيي الخبر وأما الوظائف الإ علا مية الر سمية فتكفيك القرابة السياسية مع أحباب السلطة السياسية لتمسي رئيس صحيفة عمو مية فا شلة تتحصل علي الشقق الشاغرة وتوظف عشير تك الأ قر بين مادامت الوظيفة رزق حكومي وبين هدا و داك فيكفي القار ئ الجز ائري نكسة حينما يعلم ان الشكوي الإ جتما عية تقديمها للصحفي الجز ائري علي شكل رسالةخطية مع تقديم البرهان المادي وكأ نك في محكمة الأحوال الشخصية واما إدا عر جنا علي المستوى الثقافي فأغلب الصحفيين الجز ائريين لا يقر اون الكتاب الثقافي ولايتقنون كتابة المقالة الصحفية ويكفيك نظرة علي الصفحات الر ئيسية للصحافة الجز ائرية لتكتشف المأ ساة الإ علا مية للمو اطن الجز ائري الدي إ كتشف ان نقوده الشهر ية تدهب للما فيا الإ علا مية التي إ ختلطت عليها اوراق زبت الز يتون بأقلام الحبر الأسود ولعلا تغيير صحيفة اليوم الحز ائرية في مواقفها الإ علا مية من صحيفة مستقلةسياسيا إلي صحيفة مستقيلةإعلاميا إلا برهان قاطع علي ان الصحافة الجز ائرية دخلت في اروقة قطيع الغنم مادامت تمجد رؤؤس الموال علي عالم الأ فكار الإ نسانية وتكفي الصحفي الجز ائري نكسة حينما تجده يجتهد في الإ نتقال بين الجر ائد العو مية و الصحف الخا صةى كالحر باء هائمة في الصحراء الاعلا مة ومما يدكر أن صحفي اسس خمسة عشرة جريدة في أر بع سنوات وإستقال منها جميعا ليؤسس صحيفة مستقلة حكو مية بعدما علم ان رئيس الحكو مة القادم من اصدقائه الأ شقاء وشر البلية ما يبكي حينما تتحول الصحافة إلي وسيلة للتجارة الإ قتصادية فهدا مدير تحرير يستغل منصبه الصحفي في إ ستيراد الملا بس الجا هزة لبيعها في سوق دبي بمدينة العلمة وتلك رئيسة الأ خبار بالتلفزيون تشتري أر اضي عقار ية من بلديات الجز ائر لتبيعها لفقراء الجز ائر بأ موال با هضةوداك صحفي سياسي يستغل مؤسسته الصحفية للحصول علي شهادة الما جستير بإ متياز من معهد ألأ جتماع بجامعة قسنطينة عبرتكليف صحيفته بإ رسال وفد صحفي للتحقيق في معهد الإ جتماع عشية الر سالة الجا معية وهؤلاء صحفييون شباب تهضم حقوقهم أف جتما عية من صحيفتهم لأ نهم يتقنون العمل الصحفي ومن الغر ابة أن الصحفي الجز ائري اكثر غباءا ثقافيا فيكفيك نظرة ومن الغر ابة أن الصحفي الجز ائري اكثر غباءا ثقافيا فيكفيك نظرة لي العناوين ا شها رية لتكتشف ان الصحافة الجز ائرية تحسن ا قتباس ا علامي من المواقع الإلكترونية دون إ شارة صحفية أو إ عتراف ثقافي ولعلا ما سجلته الأ يام أن صحفي جز ائري أسس صحيفة أسبو عيةمن شبكة الأ نتر نيت وو ظف صحفيين وهميين و طبع أعداد الجر يدة ليو زعها علي القار ي الجز ائري بكو نها مجهود إ علامي جديد في تار يخ الصحا فة الجز ائرية وهنا نسكت عن الكلام المباح حينما نكتشف مأ ساة المثقفين الجز ائرين الذين ينشرون مقالا تهم الثقافية مجانا بينما تكرم الصحافة الجز ائرية أ صحاب الملا عب بالأ موال الطائلة ومن عجائب الصحافة الجز ائرية أن أستاد ثانوي وظفته صحيفة أ سبو عبة أيام الجز ائر السوداءليتحول مع السنون إلي مختص في الشؤؤن الجز ائرية في صحيفة خليجية رغم إ فتقاره للتحليل السياسيوهكدا تكتشف الصحافة الجز ئرية أوراقها المأ سوية بعدما تحولت الو ظيفة الصحفية إلي تجارة سياسية وشرالبلية ما يضحك بقلم نو رالدين بو كعباش الديكتاتورية الثقافية بقلم نورالدين بوكعباشأن تتحول الثقافة إلى مهنة ديكتاتورية لدي المثقفين العرب فتلك مأساة الأذكياء العرب لقد زرت بلدان أوروبية وإ كتشفت أن المثقفين أكثر دفاعا عن الحريات الثقافية وزرت بلدان عربية فإكتشفت أ،ن مهنة مثقف تكريس لديكتاتورية المثقفين الرسمين كما تجولت عبر شبكة الأنترنيت وٍايت مواقع ثقافية أكثر نفاقا من السياسين العرب وهكدا حبدا لو تعلن أمريكا تحرريها للمثقفين العرب من ديكتاتورية مثقفيهم وشرالبلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباشالجائزة الثقافية بقلم نورالدين بوكعباشحينما تتحول الجائزة الثقافيةإلى مسرحسة سياسية في محافل الأفكار الإجتماعية الميتة فتلك بشائر الإ فلاس االثقافي وضمن هدا المنظور تحولت الجو ائز الثقافية إلى لعبة سياسيية فكم من أديب فاشل تحصل على جائزة أفضل قصة ومفاصل عقله الثقافي جاهلة بأصول الإ بداع الأ دبي وكم من أديبة إ تخدت الوساطة العائلية في سبيل الحصول على الجا ئزة الثقافية وكم من جائزة أدبية تحولت إلى مصالح إقتصادية ويدكر أن جائزة مالك حداد المنظمة من طرف الأديبة السياسية أحلام مستغانمي منحت للصحيفةياسمينة صالح خوفا من الفضيحة الثقافية بشهادةالروائي إبراهيم سعدي وصحافيين جز ائريينونعود لشريط التكريم الأدبي في صحيفة بيان الثقافة لنكتشف الخيانة الثقافية في الأ وساط الأدبية مثلما حملته التغطية الإ علامية التالية / سعدي وياسمينة يفوزان بجائزة حداد للرواية تم في الجزائر إقامة حفل توزيع الجائزة الكبرى للرواية والتي تحمل اسم الراحل الروائي مالك حداد صاحب رواية «سأهبك غزالة»، وذلك بحضور الروائي سهيل إدريس والروائية أحلام مستغانمي صاحبة الفكرة. وقد أعلن عن هذه الجائزة العام الماضي من طرف الروائية أحلام مستغانمي وبادرت رابطة كتّاب الاختلاف باحتضان المشروع وتجسيده على أرض الواقع رغم مرور أكثر من عشر سنوات على النداء الذي أطلقته الروائية لإنشاء هذه الجائزة، ولكن دون أن تجد آذانا صاغية لا من الهيئات الثقافية ولا من الهيئات الرسمية. وفور الإعلان عن الجائزة استقبلت رابطة كتّاب الاختلاف أكثر من عشرين عملا روائيا من مختلف أنحاء الوطن وتم الاحتفاظ بعشرة أعمال استوفت الشروط القانونية، وأرسلت الأعمال إلى بيروت، وشكلت أحلام مستغانمي لجنة تتكون من الروائي سهيل إدريس والناقدة يمنى العيد والشاعر شوقي بزيع، واختير عملين من ضمن الأعمال المقدمة. وإضافة لقيمة الجائزة 4000 دولار والتي ساهم التلفزيون الجزائري والديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة في دفع تكاليفها، ستتكفل دار الآداب بطبع العملين الفائزين في الخارج، بينما ستتكفل الرابطة بطبعهما في الجزائر. وتعهدت رابطة كتّاب الاختلاف والروائية أحلام مستغانمي بإرساء هذا الموعد كل سنة. وجاء في تقرير لجنة القراءة لجائزة مالك حداد للرواية الجزائرية: تخليدا لذكرى الكاتب الجزائري مالك حداد، أنشأت الروائية الجزائرية أحلام مستغانمي بالتنسيق مع رابطة كتّاب الاختلاف جائزة للرواية باسم «جائزة مالك حداد للرواية الجزائرية» تمنح كل عامين لأفضل عمل روائي عربي يكتبه كاتب جزائري مقيم في الجزائر. وقد تألفت لجنة خاصة للتحكيم من: الدكتور سهيل إدريس والدكتورة يمنى العيد والأستاذ شوقي بزيع ومنحت الجائزة في دورتها الأولى مناصفة لكل من مؤلف رواية «بوح الرجل القادم من الظلام» الروائي إبراهيم سعدي ومؤلفة رواية «بحر الصمت» الروائية يامسينة صالح. وتتميز الرواية «بوح الرجل القادم من الظلام» بأنها تكشف عن أحشاء المجتمع الجزائري من خلال شخصية البطل الممزق بين الغربة والانتماء، والمؤلف يتمتع بموهبة لافتة وخبرة في فن السرد ولغة بسيطة ولكنها مصقولة توالف بين الرشاقة والتوتر، وتخفي قدرة واضحة على البناء الفني لجهة تداخل الأزمة والانتقال الذكي بين الماضي (كتابة المذكرات)، والحاضر وما يحمله من تناقضات المجتمع الجزائري. وتتميز رواية (بحر الصمت) بالمزج الجميل بين الحب والوطن والثورة، وتنطوي هذه العلاقة على أبعاد دلالية بعيدة ومعاني عميقة تمزج الحب بالتاريخ. وقد تجلت براعة المؤلف بإيجاد شخصيات ذات رموز قادرة على الحفاظ على مرجعيتها الواقعية. كما يتفرد السرد بشاعرية مرهفة ومؤثرة ترتفع بالمستوى الفني للرواية. /وبعيدا عن كلام الصحافة فإن أوساط ثقافية تدهب إلأى أن الجوائز الثقافية العربية تخضع لنزوات المسؤليين السياسيين وما تكريم الأديبة أحلام مستغانمي في العاصمة اللبنانية يدخل في اللعبة السياسيية ومن تا بع حلقة خليك بالبيت يكتشف الروما نسية ألإ علامية في الأ سئلة الثقافية الموجهة وهكدا تأتي فضائح الجائزة الثقافية لتكتشف مأساة المثقفين في العالم العربي وما وفاة الأدباء الحقيققن بأمر اضهم الإ جتماعية وتحولهم إلى ورقة تجار ية من طلبتهم أف عزاء إلا صورة مصغرة عن الضياع الثقافي للإنسان العربي وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدين بو كعباش،المحلل السياسي بقلم نورالدين بو كعباشحينما يتحول المحلل السياسي إلى لعبة تجارية في الصحافة الجز ائرية فتلك بشائر الصحافة التجارية فكم من صحافي إ ستغل غباء نادل المقهي ليقتبس أفكاره السياسية وكم من جريدة إ ستغلت الخبير السياسي في سبيل ترويج صفحاتها الأ سبو عية وكم من صحفي تعيس نشر كتب سياسية ودموعه لا تفقه معاني السياسة الحكيمة وكم من صحيفة طردت صحا فييها لأ ونهم لم يسايرو منارة الزعيم التار يخيوما حادثة طردالمحلل السياسي عبد العالى رزاقي منة صحيفة الشروق بعدما نشر مقال يكشف فيه خفايا شخصية خالد نزار إلا تعبير عن الغباء الإ علامي وبين هدا وداك تحول التحليل السياسي إلى متا جر عموميةفهدا ينشر عنوانه الشخصي لإ علان الفتاوي السياسية وتلك قناة تلفزيونية تخصص حصص سياسيية لتستدعي أقرباء السلطة الحاكمة وأوأولئك صحف مستقلة تعلن سرقتها العلمية للتحاليل السياسية من المواقع الإ لكترونية لتنشرها في تصريحات رسمية لخبر اء سياسيين عبر أوراقها الإ علامية ونظرة فاحصة في نمودج أسبوعيةالحقيقة الجز ائرية بزعامة مديرها العام الخبير السياسي محمد سليم قلالةثثبث الإ نتهازية اتجارية مثلما توضحه هده التحاليل التجارية السياسية المحلل السياسي هام على القراء توجيه أسئلتهم إلى المحلل السياسي على عنوان الجريدةأسبوعية الحقيقة أسسها محمد سليم قلالة أسبوعية وطنية شاملة أو إلى المكتب الجهوي ص/ب 57 سطر الملوك بسكرة أو الإ تصال هاتفيا بالجر يدة )02.61-98-55 02.61-98-01 عدد06من 15إلى 21 فيفري 1995 الثمن 15دج ماتقوم به أيها المحلل السياسي هو تسويد لصفحات بيضاء لاأكثر ولاأقل وأ قرب إلى خط الرمل منه إلى التحليل المستقبلي ما تعليقكم (مقتطف من رسالة مطولة) ع/قريشي مهدية الجواب إن التحليل يكون دوما في مستوى من يقرأه وهل تظن بأن لدينا سياسة وسياسيين حتى يكون لدينا تحليل سياسي أظن أنك تسبح في ماء غير ماءك وتتنفس هواء غير هوائك ومعدرة عن عدم نشر كل الرسالة الظريفة لقد إ نقطعت علينا أخبار السيدين المحترمين سعيد سعدي والهاشمي شريف فأين تظنهما محمد جعفارو جامعة قسنطينة ج يصومون رمضان يمانا و حتسابا ليغفر الله لهما ما تقدم من دنوبهما أمين هل أتقن السيد بن حمودة الدور رفقة السيدة عسلاوي دورهما في حوارهما التلفزيوني الأ خير محمد جعفارو جامعة قسنطينة تعازينا للجميع وهنا نسكت عن الكلام المباح في زمن النفاق السياسي وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدينبو كعباش رسالة مفتوحة إلى منبر القدس العربي بقلم نورالدين بوكعباشسيدي عبد الباري عطوان بعد التحية والسلام لقد إستبشرنا بصحيفة الشعوب الحرة وتفائلنا بمستقبل الصحافة العربية المهاجرة لكننا بعد تصفحنا لصفحات منبر القدس العربي إ كتشفنا أنناأمام صحيفة الإ حتكار الفكري . سيدي عبد الباري عطوان لقد رسلتكم بالعديد من المقالات الثقافية والسياسية حول القضية العربية والمشكلة الجز ائرية لكنني فوجئت بعدم نشرها وكأن صحيفتكم تؤمن بالتجارة الإ خبارية ولاثبحث عن النقاش الفكري ثم تمعنت في ثنايا مقالات منبر القدس العربي فأ كتشفت عن ضياع الصحافة العربية بين الحماس العاطفي وبعد تفحص ثقافي تبين أن صحيفة القدس العربي ترفض المقالات المعارضة لقناة الجز يرة والمساندة للفكر الديمقراطي المعاصر فكيف يعقلل أن يتحول الشيخ ياسين إلى سلعة تجارية في صحيفتكم بينما تسكت منابركم عن كشف حقائق الحركات الإ سلاميةالأصولية الديكتاتورية ومن الغرابة أن صحيفتكم صورة ناطقة لقناة الجز يرة فكيف يعقل أن تخصص صفحات لمعارضة قناة الحرة بينما تسكت عن فضيحة الجز يرة سيدي عبد الباري عطوان إن صحيفتكم أكثر ديكتاتورية من الحكام العرب ولولا غبائها ما أعلنت فرحتها بتحرير العراق ثم تراجعت ليمسي صدام حسين بطل المقاومة العراقية الشعبية ومن مفارقات الصدف أن تصريحاتكم في القنوات العربية ثثبث مدي تدبدب أفكاركم السياسية فتارة تمجدون صدام حسين وتارة تقتلون المقاومة العراقية وتارة تمجدون التحرير الإ مريكي للشعب العراقي . سيدي عبد الباري عطوان ألا تعتقد أن صحيفتكم منبر إ شهاري للشعوب الغبية فلولا غبائها ما أعلنت حربها الخرافية على قناة الحرة ولولا حمقها مانشرت مقالات تضليلية عن القضية الجزائرية ولولا جهلها ما خصصت صفحات لتمجيد الحكام العرب الدين تقتات صحيفتكم من خبز أموالهم المهربة في البنوك الأوروبية سيدي عبد الباري عطوان قد ترفض نشر رسالتي المفتوحة مادامت عطافتكم أكثر من عقلكم وربما سوف تتهمني بالصراحة الثقافية وتعلن طردي من المواقع الصحفية العربية لكنني أعترف إن صحيفتكم تمارس النفاق الإ علامي على قرائها البسطاء فتنشر المقالات العاطفية المحطمة للفكر العربي وتتجاهل المقالات الحقيقية النا طقة عن العقل العربي وختاما تقبلوا تحياتي بقلم نورالدين بو كعباش مثقف جز ائري. مقال خاص

ليست هناك تعليقات: