الاثنين، مارس 20

مجموعة مقالات خاصة إلى عرب تايمز

الإحتلال العربي بقلم نورالدين بوكعباشحينما يسكت المواطن العربي عن الإ حتلال السوري للأراضي اللبنانية وتتحول مسيرة طلابيةإلى حرب أهليةلبنانية بين الطلبة اللبنانينو الشرطة الوطنية اللبنانية وبينما تعلن الفتاوي الإ سلامية تحريم الأ راضي العراقية على القوات الإ ميريكية تأتي صيحة الطلبة اللبنانين لتكتشف أ، نالإ حتلال العربي أخطر قنبلة تار يخية من التحرير الإ مريكي للأراضي العراقية ومن الغرابة أن الإ حتلال العربي السوري أشعل فتيل الحرب الأ هلية اللبنانية كما أعلن تأ سيس حزب الله اللبناني الدي يدافع على تحرير الأر اضي الفلسطينية بينماتسكت قنابل جنوده الأ بطال على تحرير الأ راضي اللبنانية وكانما حزب الله صناعة سورية ظهرت لتشتيت الشعب اللبناني تار يخيا وهكدا بينما تضيع السيادة اللبنانية تأتي الشهرة الثقافية للأ ديبة الجز ائرية أحلام مستغانمي لتضع تساؤلات حول الأدباء الحقيقين للشعب اللبناني فبينما تتحول رواية داكرةالجسد إلى أ حتلال ثقافي جز ائري للجامعات اللبنانية بل وتفرض في أ متحاناتالجا معات اللبنانية وكأنها قدر إ لهي ووسط تنا قضات المجتمع البناني تأتي مظاهر الإ حتلال العربي للأراضي البنانية لتكتشف أن الدولة اللبنانية مستعمرة عربية تابعة لإ قتصاديا لحزب البعث العربي الإ نتحاري و خاضعة ثقافيا لأمبراطويةأحلام مستغانمي الخر افية ونا ئمة جغرافيا على أحلام حزب الله الإ ستقلالية للأراضي الفسطينية وبين هدا وداك تضيع الكرامة اللبنانية وسط المظاهرات الطلابية الوطنية المطالبة بتحرير البنانين من الأ حلام العربية الكادبة وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباششهادة صحفي بقلم نورالدين بو كعباشحينما تتحول الزيارة الصحفية إلى سياحة إ علامية فتلك بشائر الإ فلاس الثقافي وهكدا فبينما وضعت القنوات التلفزيونيية مراسليها الدا ئمين قبلة للحرب العراقية هاهو التلفزيون الجز ائري يبدع نظرية السياحة التلفزيونية ذلك ما رسمتهالخطوط السوداء للتحقيق التلفزيوني بعنوان /شاهد على الإ حتلال/لصاحبه عبد الوهاب عميور الذي فضل لإ نتظار في طابور المواطنيين أمام الحواجز الإ ميريكية في مدينة النجف ليكتشف أن العراق مختل في مدينة النجف وتستمر حدوثة الصحفي لتنقلنا إلى مدينة كربلاء حيث يكتشف الصحفي المغوار أنالإ حتلال الإ مريكي غير موجود في مدينة كربلاء وسط الباعة المتجولين كما ينقل صور ضحايا الحرب المقدسة من المستشفيات الأر دنية وكأن العلراق مقا طعة أردنية وأما المقاومة العر اقية فإ ختصرت في البقاع المقدسة حسب الصور النا ئمة للمصور الصحفي دربال وتأتي نبرات غياب صور الإ ختلال الإ مريكي في التلفزيون الجز ائري لثبث أن التحقيق الصحفي أضحي جو لة سيا حية للصحافيين الجز ائريين ومإ إ ختفاء الصحفية إ بتسام بجاوي منذ أسبوعين في الأر اضي العر اقية إلا دليل قا طع على أن التحقيقات الصحفية للصحافيين الجز ائريين تتحول إلى هجرة إ علامية مثلما حدث مع الزميل هشام طبجون الذي إ ستغل زيارة الر ئيس بو تفليقة إلأى الإمارات العربية المتحدة ليقيم علاقات صداقة مع مسؤلي القنوات العربية ويعلن هجرته السرية إلى تلفزيون أبو ظبي وهكدا فبينما يقدم الصحافيين العرب عا ئلاتهم قربانا لعملهم الصحفي هاهو التلفزيون الجز ائري ينظم رحلات سياحية تلفزيونية للأراضي العراقية وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدين بو كعباشحرية الصحافة بقلم نورالدين بوكعباشتعيش الصحافة الجز ائريةبدور و مأساتها الإ جتماعية فبينما تحول الصحافيين إلى محاربين سياسين وأمست مهنة المتاعب وسيلة للتجارة السياسية وبينما أضحت حياة المراسلين الصحفيين جحيما إ نسانيا تبقي مسيرة الصحافة الجز ائرية ورقة سياسية بين أصحاب المصالح فبينما تحولت الصحافة الجز ائرية إلى ورقة إ نتخابية أيام الحملة الإ نتخابية هاهي الصحافة الجز ائرية تعلن تدمرها من خداع مسيريها الدين جعلوا الصحافيين منا ضليين سياسيين مقابل أجور زهيدة و عروض تجحار ية وهكدا فبينما تحولت صحيفة عرب تايمزإلى قلعة الصحافة المعا صرة هاهي التلفزة الجز ائريةتقف عا جزة عن إ قناع مشاهدييها بضحكات فريدة بلقسام و أغاني عبد الكريم بو سالم وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز صفحاتها للحوار السياسي نجد الصحافة العمومية الجز ائرية تتقن التأميم الثقافي عبر منتدياتها الصحفية وبينما توفد القنوات العربيةمراسليه للحروب المعا صرة تقف الصحافة المستقلة عا جزة عن كشف الملفات الكبري للما فيا الجز ائرية وبينما تخصص صخيفة عرب تايمزصفحاتها لنشر الحقائق الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتاجرون بمقالاتهم في الصحافة العربية فهدا عبد العالي رزاقي ودلك يحي أبو زكريا يعلنون نفاقهم السياسي من صحيفة جز ائرية إلى صحيفة عربية وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز منابرها الصحفية للصحافيين الجز ائريين المهمشين تتحول الصحافة الجز ائرية إلى الإ ستغلال الإ علامي للصحافيات الجز ائريات و أصحاب الشهادات الصحفية التجارية وبينما تبحث قناة الجز ائرية في المأ ساة الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتجارون بأعمدة حصصها السياسية عبر سرقتها من الموقع الإ لكتروني لعرضها على شكل مقالات صحفية وبينما تسكت أقلام الصحافيين الجزائريين عن خبز الجنرلات تنطق عبقرية الجزيرة عن مأساة الصحافة الجز ائرية التى أمست لعبة صبيانية في مقرات تحريرها فهده صحيفة مستقلة تحصلت على مقراتها الريعية بعد نجاح مرشحها الإ نتخابي و تلك صحيفة عذبت مراسليها لكونهم ساندوا الزعيم الإ نتحاري و أولئك مراسلين للتلفزيون الجز ائري أضحوا محلليين سياسين وبين هذا وذاك تعيش قاعات التحرير الصحفية الجز ائرية على الإ شاعة الكا ذبة فكم من كاتب جاهل أضحي صحافي محترف بعدد سنوات الخدمة العمومية وكم من صحفي محترف طرد من التلفزيون الجز ائري لكونه دافع عن حقوق الصحافيين الجز ائريين وكم من صحفية تعرضت للتحرش الحنسي من طرف مدير تحريرها لكن نفوذه السياسي جعلها ضحية جز ائرية وتبقي مأساة طرد الصحافيين من المافيا المحلبية في الولايات الجز ائرية صورة مصغرة عن ماساة الصحافيين المحليين الدين يعيشون من قشور أجورهم البسيطة بينما يتحول مدراء التحرير إلى ديكتاتورؤيين جدد وما قضية الخيانة الصحافية داخل المقاهي الجز ائرية وفي أروقة التلفزيون الجز ائري إلا صورة نا طقة عن الحرية الجز ائرية التى أمست تجارة سياسية فكم من مدير تحرير منح وظائف اعائلته في الولايات الجز ائرية وكم من مصور صحفي تحصل على سكنات بطلب من الوزلاة وكم من صحفي باع أسرار بلاده ليمسي صحفي في صحيفة إ مريكية وكم من صحفي طردته الصحيفة لكونه قلم إ حترافي وكم من صحفي متطوع ضحي بمستفبله في سبيل الصحافة الإ لكترونية وهكدا فبينما تعيش الصحافة العالمية ضريبة حريتها هاهي الصحافة الجز ائرية تدفع ضريبة نفاقها الإ جتماعي وشر البلية مايبكي بقلم نورالدين بو كعباشالإحتلال العربي بقلم نورالدين بوكعباشحينما يسكت المواطن العربي عن الإ حتلال السوري للأراضي اللبنانية وتتحول مسيرة طلابيةإلى حرب أهليةلبنانية بين الطلبة اللبنانينو الشرطة الوطنية اللبنانية وبينما تعلن الفتاوي الإ سلامية تحريم الأ راضي العراقية على القوات الإ ميريكية تأتي صيحة الطلبة اللبنانين لتكتشف أ، نالإ حتلال العربي أخطر قنبلة تار يخية من التحرير الإ مريكي للأراضي العراقية ومن الغرابة أن الإ حتلال العربي السوري أشعل فتيل الحرب الأ هلية اللبنانية كما أعلن تأ سيس حزب الله اللبناني الدي يدافع على تحرير الأر اضي الفلسطينية بينماتسكت قنابل جنوده الأ بطال على تحرير الأ راضي اللبنانية وكانما حزب الله صناعة سورية ظهرت لتشتيت الشعب اللبناني تار يخيا وهكدا بينما تضيع السيادة اللبنانية تأتي الشهرة الثقافية للأ ديبة الجز ائرية أحلام مستغانمي لتضع تساؤلات حول الأدباء الحقيقين للشعب اللبناني فبينما تتحول رواية داكرةالجسد إلى أ حتلال ثقافي جز ائري للجامعات اللبنانية بل وتفرض في أ متحاناتالجا معات اللبنانية وكأنها قدر إ لهي ووسط تنا قضات المجتمع البناني تأتي مظاهر الإ حتلال العربي للأراضي البنانية لتكتشف أن الدولة اللبنانية مستعمرة عربية تابعة لإ قتصاديا لحزب البعث العربي الإ نتحاري و خاضعة ثقافيا لأمبراطويةأحلام مستغانمي الخر افية ونا ئمة جغرافيا على أحلام حزب الله الإ ستقلالية للأراضي الفسطينية وبين هدا وداك تضيع الكرامة اللبنانية وسط المظاهرات الطلابية الوطنية المطالبة بتحرير البنانين من الأ حلام العربية الكادبة وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباششهادة صحفي بقلم نورالدين بو كعباشحينما تتحول الزيارة الصحفية إلى سياحة إ علامية فتلك بشائر الإ فلاس الثقافي وهكدا فبينما وضعت القنوات التلفزيونيية مراسليها الدا ئمين قبلة للحرب العراقية هاهو التلفزيون الجز ائري يبدع نظرية السياحة التلفزيونية ذلك ما رسمتهالخطوط السوداء للتحقيق التلفزيوني بعنوان /شاهد على الإ حتلال/لصاحبه عبد الوهاب عميور الذي فضل لإ نتظار في طابور المواطنيين أمام الحواجز الإ ميريكية في مدينة النجف ليكتشف أن العراق مختل في مدينة النجف وتستمر حدوثة الصحفي لتنقلنا إلى مدينة كربلاء حيث يكتشف الصحفي المغوار أنالإ حتلال الإ مريكي غير موجود في مدينة كربلاء وسط الباعة المتجولين كما ينقل صور ضحايا الحرب المقدسة من المستشفيات الأر دنية وكأن العلراق مقا طعة أردنية وأما المقاومة العر اقية فإ ختصرت في البقاع المقدسة حسب الصور النا ئمة للمصور الصحفي دربال وتأتي نبرات غياب صور الإ ختلال الإ مريكي في التلفزيون الجز ائري لثبث أن التحقيق الصحفي أضحي جو لة سيا حية للصحافيين الجز ائريين ومإ إ ختفاء الصحفية إ بتسام بجاوي منذ أسبوعين في الأر اضي العر اقية إلا دليل قا طع على أن التحقيقات الصحفية للصحافيين الجز ائريين تتحول إلى هجرة إ علامية مثلما حدث مع الزميل هشام طبجون الذي إ ستغل زيارة الر ئيس بو تفليقة إلأى الإمارات العربية المتحدة ليقيم علاقات صداقة مع مسؤلي القنوات العربية ويعلن هجرته السرية إلى تلفزيون أبو ظبي وهكدا فبينما يقدم الصحافيين العرب عا ئلاتهم قربانا لعملهم الصحفي هاهو التلفزيون الجز ائري ينظم رحلات سياحية تلفزيونية للأراضي العراقية وشر البلية ما يضحك بقلم نورالدين بو كعباشحرية الصحافة بقلم نورالدين بوكعباشتعيش الصحافة الجز ائريةبدور و مأساتها الإ جتماعية فبينما تحول الصحافيين إلى محاربين سياسين وأمست مهنة المتاعب وسيلة للتجارة السياسية وبينما أضحت حياة المراسلين الصحفيين جحيما إ نسانيا تبقي مسيرة الصحافة الجز ائرية ورقة سياسية بين أصحاب المصالح فبينما تحولت الصحافة الجز ائرية إلى ورقة إ نتخابية أيام الحملة الإ نتخابية هاهي الصحافة الجز ائرية تعلن تدمرها من خداع مسيريها الدين جعلوا الصحافيين منا ضليين سياسيين مقابل أجور زهيدة و عروض تجحار ية وهكدا فبينما تحولت صحيفة عرب تايمزإلى قلعة الصحافة المعا صرة هاهي التلفزة الجز ائريةتقف عا جزة عن إ قناع مشاهدييها بضحكات فريدة بلقسام و أغاني عبد الكريم بو سالم وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز صفحاتها للحوار السياسي نجد الصحافة العمومية الجز ائرية تتقن التأميم الثقافي عبر منتدياتها الصحفية وبينما توفد القنوات العربيةمراسليه للحروب المعا صرة تقف الصحافة المستقلة عا جزة عن كشف الملفات الكبري للما فيا الجز ائرية وبينما تخصص صخيفة عرب تايمزصفحاتها لنشر الحقائق الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتاجرون بمقالاتهم في الصحافة العربية فهدا عبد العالي رزاقي ودلك يحي أبو زكريا يعلنون نفاقهم السياسي من صحيفة جز ائرية إلى صحيفة عربية وبينما تفتح صحيفة عرب تايمز منابرها الصحفية للصحافيين الجز ائريين المهمشين تتحول الصحافة الجز ائرية إلى الإ ستغلال الإ علامي للصحافيات الجز ائريات و أصحاب الشهادات الصحفية التجارية وبينما تبحث قناة الجز ائرية في المأ ساة الجز ائرية نجد الصحافيين الجز ائريين يتجارون بأعمدة حصصها السياسية عبر سرقتها من الموقع الإ لكتروني لعرضها على شكل مقالات صحفية وبينما تسكت أقلام الصحافيين الجزائريين عن خبز الجنرلات تنطق عبقرية الجزيرة عن مأساة الصحافة الجز ائرية التى أمست لعبة صبيانية في مقرات تحريرها فهده صحيفة مستقلة تحصلت على مقراتها الريعية بعد نجاح مرشحها الإ نتخابي و تلك صحيفة عذبت مراسليها لكونهم ساندوا الزعيم الإ نتحاري و أولئك مراسلين للتلفزيون الجز ائري أضحوا محلليين سياسين وبين هذا وذاك تعيش قاعات التحرير الصحفية الجز ائرية على الإ شاعة الكا ذبة فكم من كاتب جاهل أضحي صحافي محترف بعدد سنوات الخدمة العمومية وكم من صحفي محترف طرد من التلفزيون الجز ائري لكونه دافع عن حقوق الصحافيين الجز ائريين وكم من صحفية تعرضت للتحرش الحنسي من طرف مدير تحريرها لكن نفوذه السياسي جعلها ضحية جز ائرية وتبقي مأساة طرد الصحافيين من المافيا المحلبية في الولايات الجز ائرية صورة مصغرة عن ماساة الصحافيين المحليين الدين يعيشون من قشور أجورهم البسيطة بينما يتحول مدراء التحرير إلى ديكتاتورؤيين جدد وما قضية الخيانة الصحافية داخل المقاهي الجز ائرية وفي أروقة التلفزيون الجز ائري إلا صورة نا طقة عن الحرية الجز ائرية التى أمست تجارة سياسية فكم من مدير تحرير منح وظائف اعائلته في الولايات الجز ائرية وكم من مصور صحفي تحصل على سكنات بطلب من الوزلاة وكم من صحفي باع أسرار بلاده ليمسي صحفي في صحيفة إ مريكية وكم من صحفي طردته الصحيفة لكونه قلم إ حترافي وكم من صحفي متطوع ضحي بمستفبله في سبيل الصحافة الإ لكترونية وهكدا فبينما تعيش الصحافة العالمية ضريبة حريتها هاهي الصحافة الجز ائرية تدفع ضريبة نفاقها الإ جتماعي وشر البلية مايبكي بقلم نورالدين بو كعباشمجموعة مقالات خاصة إلى عرب تايمز

ليست هناك تعليقات: