الثلاثاء، ديسمبر 4

فضيحة الاستقلال

هاهو ساركوزي يدخل المدن الجزائرية فاتحا بعد عقبة بن نافع وقلبه يدرف دمعا على العمارة الاوروبية التي تحولت إلى محلات تجارية وأياديه تلطم خدودها على القبور اليهودية التي حطمها أبناء الحضارة الاسلامية ويباعوا أثارها في سوق النخاسة بقسنطينة ووسط تصفيقات الشباب الحائر سوف يكنتشف ساركوزي أن فضيحة الاستقلال الجزائري جعلت الجهال أميار والصحافيين المزيفين أعضاء في المجالس الولائية وليس بعيدا عن حقيقة النهب المنظم لعمار الفرنسية فسوف يكتشف في قسنطينة أن والي قسنطينة جعل عملة ساركوزي غطاء للنهب المنظم
مادام إسم ساركوزي يدخل في الريع التجاري الجزائري وبعيدا عن خرافة وزير المجاهدين فإن التبدير المالي في عمالة قسنطينة يكتشف أن فضيحة الاستقلال الجزائري جعلت المقابر اليهودية قبلة للعاشقين وبدعم من والي قسنطينة وهنا نسكت عن الكلام المباح بعدما حضرت الفرق الغنائية عبر حافلة الاكرام من ولايات باتنة غرداية وعيساوة ميلة لتزين عرس بوضياف بنهب المال العمومي بإسم أغنية ساركوزي
وشكرا بقلم نورالدين بوكعباش

حضر ت المرواحة وطارت الغنيمة بقلم نورالدين بوكعباش

ما فائدة خسارة 25مليار دينار لطلاء عمارات وكراء سيارات فخمة وشراء الدمم المالية لاشخاص ودفع رشاوي لاسكات المعارضين للتبدير المالي من طرف والي قسنطينة الدي جعل قسنطينة ورشة للنهب المالي ولكن ما علاقة 25مليار بزيارة ساركوزي لقسنطينة دلك ما حاولنا إستفسراره لكن ما يعيشه مواطني قسنطينة من ديكتاتورية الوالي جعلنا نجعل الزويارة كرسالة إستغاثة للرئيس الفرنسي ساركوزي لانقاد سكان قسنطينة من ديكتاتورية بوضياف خاصة وطرق تسيره لمشاريع تبعث عن التساؤل خاصة وطرق طلاء شوارع قسنطينة كلما زارها بوتفليقة تجعلنا نضع رسالتنا عبر شبكة العربية للرئيس بوتفليقة قصد إنقاد قسنطينة من ديكتاتورية بوضياف خاصة وزيارة ساركوزي خير منبر لانقاد قسنطينة من أصخاب الريع التجاري ونخشي حضور المرواحة ونسيان الغنيمة التي جعلت والي قسنطينة يعلن النهب المنظم لحزينة الدولة تحت لواء زيارة ساركوزي فهل يدرك ساركوزي كيف يهان من طرف ولاة الجزائر الدين جعلوه غنيمة لاثراء خزينة الوالي الشخصية وختاما تحياتي لساركوزي وعزائي لسكان قسنطينة الدين عاشوا أيام التبدير الاقتصادي في عهد ديكتاتور قسنطينة بوضياف بقلم نورالدين بوكعباش

أخبار وأصداء

أخبار وأصداء
-شوهدلاول مرة في قسنطينة العلم الفرنسي بعد الاستقلال الجزائري
ودلك في شوارع قسنطينة الرئيسية ماعدا شارعي سان جان وطريق جديدة وقد توزعت الاعلام الفرنسية على إمتداد الطريق الرئيسي من مطار عين باي إلى مقر ولاية قسنطينة فشارع عبان رمضان وساحة الشهداء ولابريش فجسر قسنطينة حيث العلم الفرنسي العملاق
فشوارع سيدي مبروك والمنصورة فالمقبرة اليهودية ومعبد الاموات بجانب المقبرة اليهودية
علما ان أبناء الاسرة الثورية صودموا بعلم فرنسي وقرروا الاحتجاج أثناء الزيارة كما قطع ابناء الشهداء طريقهم إلى وسط قسنطينة واعلنوا جنازة أبائهم في حين خصصت صحيفة الشروق مقالا لاثارة النعرات ضد يهود قسنطينة الزائرين لمدينتهم اليهودية .
-نظرا لحساسية الزيارة الرئاسية أعلنت إداعة قسنطينة حالة الطوارئ فمنحت قيادة أخبارها للصحفية حياة بوزيدي ونبرات ميكروفاتها للمديعة نادية شوف ومابينهما من برنامج من الاعماق للصحفية الراحلة سامية
وجاءت مفاجاة الحدث على لسان حياة بوزيدي التي نقلت أول حديث صحفي خاص بين والي قسنطينة والمذيعة شاهيناز عرض في نشرة الأخبار ليحذف مقطع منه في النشرة الليلية نظرا لحساسية الحدث التاريخي خاصة وأصوات يهود قسنطينة تعلن دخولها السري لعاصمة الجسور اليهودية وقلوب ثائرها تعلن غضبها على زيارة ساركوزي ديغول إلى قسنطينة ليعلن مشروع قسنطينة الكبري 2007
وشاءت محاسن الصدف أن ينال المعاقين حظهم من العمل الجواري في إداعة قسنطينة عبر ليلة معتز التي حاولت نسيان الأعلام الفرنسية المرفرفة أمام جسر باب القنطرة وتذكر أموات الجزائر المنسين من المعاقين إنسانيا وشر زيارة خير من ألف وداع .
-نزعت الأعلام الجزائرية ليلا من جسر جنان الزيتون لتوضع الأعلام الفرنسية وسط الظلام الحالك علما أن عمال بلدية قسنطينة إستقبلوا العلم الفرنسي وصور ساركوزي بغضب شديد حتي أن أحدهم قال *هتي صورة الشاب البوقوص* كما تخوف سكان قسنطينة من غلق المدينة صبيحة الثلاثاء بحجة أن الرئيس بوتفليقة سوف يصل مطار قسنطينة ليعاد إستقبال ساركوزي مرة أخري حسب دهاء سكان قسنطينة وغبائهم السياسي .
-دخل رؤساء المجتمع المدني في دروس لغوية ولفظية لاستقبال الرئيس الفرنسي فلقد شوهد الدكتور بن أعراب لاهثا لمقر الولاية مرفوقا بخطاب إنشائي يمجد دولة ساركوزي التي جاءت لتنقد الفرنسيين من غرقهم الاجتماعي عبر اموال الريع البترولي الجزائري .
-تقرر تأجيل مقابلة شباب قسنطينة عشية الاثنين وغلق ملعب بن عبد المالك رغم حضور الفريق الرياضي الزائر ودلك خوفا من غضب السنافر وتجنبا لفوضي الافكار السياسية التي سوف تلغي زيارة ساركوزي في شوارع قسنطينة ولاتستبعد أوساط رياضية أن أنصار السنافر يوظفون لشتم ساركوزي والتهجم على اليهود وطبعا دون نسيان والي قسنطينة ومسيريها الدين وجدوا في إلغاء المقابلة فرصة
للقاء الانصار وتوعيتهم السياسية حتي لا تضيع أفكار ساركوزي في شوارع قسنطينة .
-شوهد الفنان درسوني أمام الحي الجامعي نحاس نبيل متوجها لمقر التلفزيون بالسيلوك .
-تسببت عملية التجميل العاطفي لشوارع قسنطينة في قطع شبكات الهاتف والمياه والكهرباء على سكان قسنطينة كما شهدت ضياع كميات الطلاء في الهواء الطلق بسبب نسيان العاملين غلق صنابير طلائهم
-ثم طلاء دار الثقافة بسرعة جنونية صبيحة الخميس كما وضعت صورة عملاقة تجمع بوتفلقة وساركوزي لكن تفاجا المارين تحتها بعبارة معركة قسنطينة التاريخية وصورة جنود جزائرين أتراك يقاومون جنود فرنسا من شوارع كدية عاتي فهل أخطاء المنظمين للصورة العملاقة أم أن
قسنطينة تدخل معركتها مع ساركوزي من بوابة دار الثقافة .
-شوهد بوناح عضو مجلس الأمة والمناضل بوحوش قائد مقاطعة جبهة التحرير سابقا في بهو شارع بودربالة عبد الرحمان وخطاهم مسرعة
لدراسة المستجدات والأحداث وطرق مواجهة الهجوم اليهودي على مدينة قسنطينة ويدكر ان نظرات بوحوش توحي بان تيار المعارضة لساركوزي سوف يحضر طلبة الجامعة كوقود لحرب قسنطينة علما ان ساركوزي سوف يلقي خطاب قسنطينة بالجامعة المركزية وسط غلق كلي لجامعة قسنطينة وحضور اعلامي كثيف .
-شوهد رئيس بلدية قسنطينة الراحل مشعر وهو يمتطئ سيارة البلدية لفخمة متوجها على مكتبه ودلك في شارع عبان رمضان وسط الاكتظاظ المروري علما ان العلم الفرنسي رفض وضعه امام العلم الجزائري في بوابة البلدية والمسرح في حين نال حظه بمقر ديوان الوالي الدي سوف
يدخل حرب مع معارضيه بعد نهاية الزيارة التاريخية
- ركب أحد الحراقة سفينة مطاطية وبعد عناء السفر شاهد العلم الفرنسي في واجهة مدينة فإعتقد أنه وصل عاصمة فرنسا ولفرحته قرر النزول في المدينة ليكتشف رفقة زملائه انه في مدينة الجزائر وليس عاصمة باريس حدث دلك في الجزائر .
-لاول مرة تقدم الصحفية سامية قاسمي نفسها كمذيعة في حدود الرابعة مساءا ودلك بعد تداول إشاعات أن سامية قاسمي بصوتها التفاؤلي
نفسه صوت شاهيناز فهل أمست شاهيناز محققة صحفية أم أن أسم سامية قاسمي إبداع خرافي لقسم الأخبار لمحطة قسنطينة الاداعية
-وأنت تدخل عاصمة قسنطينة من طريق زواغي تكتشف صور عملاقة للرئيس بوتفليقة وماإن تصل مدخل لابراميد حتي تصادفك ملامح العناق الخرافي بين العلم الفرنسي والجزائري ثم تتوغل في شارع غبان رمضان لتخرج من مفاتنه بالصورة العملاقة لبوتفليقة وساركوزي وتحتهم عبارة معركة قسنطينة وكلما توغلت شوارع سيدي مبروك والمنصورة إكتشفت
شعبين إحداهما يستقبل بوتفليقة وثانيهما يرحب بساركوزي فأين الحقيقة من الخيال يا سكان قسنطينة الدين شيدوا بأموال فرنسا أحياء فوضوية كبري أمثال حي النخيل وسعدة خلخال وسيساوي .
وضعت اجراءت امنية مشددة على طول شوالرع قسنطينة كما منع توقف السيارات في وسط قسنطينة .
-هل سيفسد طلبة الاقامات الجامعية خطبة ساركوزي في جامعة قسنطينة كما افسدوا العرس الديمقراطي ايام ايت احمد سؤال يحير العقلاء بعد اظطرابات الوسط الطلابي وانقسامه بيمن مؤيد لزيارة الرئيس وعودة اليهودي .

أخبار وأصداء

أخبار وأصداء
-شوهدلاول مرة في قسنطينة العلم الفرنسي بعد الاستقلال الجزائري
ودلك في شوارع قسنطينة الرئيسية ماعدا شارعي سان جان وطريق جديدة وقد توزعت الاعلام الفرنسية على إمتداد الطريق الرئيسي من مطار عين باي إلى مقر ولاية قسنطينة فشارع عبان رمضان وساحة الشهداء ولابريش فجسر قسنطينة حيث العلم الفرنسي العملاق
فشوارع سيدي مبروك والمنصورة فالمقبرة اليهودية ومعبد الاموات بجانب المقبرة اليهودية
علما ان أبناء الاسرة الثورية صودموا بعلم فرنسي وقرروا الاحتجاج أثناء الزيارة كما قطع ابناء الشهداء طريقهم إلى وسط قسنطينة واعلنوا جنازة أبائهم في حين خصصت صحيفة الشروق مقالا لاثارة النعرات ضد يهود قسنطينة الزائرين لمدينتهم اليهودية .
-نظرا لحساسية الزيارة الرئاسية أعلنت إداعة قسنطينة حالة الطوارئ فمنحت قيادة أخبارها للصحفية حياة بوزيدي ونبرات ميكروفاتها للمديعة نادية شوف ومابينهما من برنامج من الاعماق للصحفية الراحلة سامية
وجاءت مفاجاة الحدث على لسان حياة بوزيدي التي نقلت أول حديث صحفي خاص بين والي قسنطينة والمذيعة شاهيناز عرض في نشرة الأخبار ليحذف مقطع منه في النشرة الليلية نظرا لحساسية الحدث التاريخي خاصة وأصوات يهود قسنطينة تعلن دخولها السري لعاصمة الجسور اليهودية وقلوب ثائرها تعلن غضبها على زيارة ساركوزي ديغول إلى قسنطينة ليعلن مشروع قسنطينة الكبري 2007
وشاءت محاسن الصدف أن ينال المعاقين حظهم من العمل الجواري في إداعة قسنطينة عبر ليلة معتز التي حاولت نسيان الأعلام الفرنسية المرفرفة أمام جسر باب القنطرة وتذكر أموات الجزائر المنسين من المعاقين إنسانيا وشر زيارة خير من ألف وداع .
-نزعت الأعلام الجزائرية ليلا من جسر جنان الزيتون لتوضع الأعلام الفرنسية وسط الظلام الحالك علما أن عمال بلدية قسنطينة إستقبلوا العلم الفرنسي وصور ساركوزي بغضب شديد حتي أن أحدهم قال *هتي صورة الشاب البوقوص* كما تخوف سكان قسنطينة من غلق المدينة صبيحة الثلاثاء بحجة أن الرئيس بوتفليقة سوف يصل مطار قسنطينة ليعاد إستقبال ساركوزي مرة أخري حسب دهاء سكان قسنطينة وغبائهم السياسي .
-دخل رؤساء المجتمع المدني في دروس لغوية ولفظية لاستقبال الرئيس الفرنسي فلقد شوهد الدكتور بن أعراب لاهثا لمقر الولاية مرفوقا بخطاب إنشائي يمجد دولة ساركوزي التي جاءت لتنقد الفرنسيين من غرقهم الاجتماعي عبر اموال الريع البترولي الجزائري .
-تقرر تأجيل مقابلة شباب قسنطينة عشية الاثنين وغلق ملعب بن عبد المالك رغم حضور الفريق الرياضي الزائر ودلك خوفا من غضب السنافر وتجنبا لفوضي الافكار السياسية التي سوف تلغي زيارة ساركوزي في شوارع قسنطينة ولاتستبعد أوساط رياضية أن أنصار السنافر يوظفون لشتم ساركوزي والتهجم على اليهود وطبعا دون نسيان والي قسنطينة ومسيريها الدين وجدوا في إلغاء المقابلة فرصة
للقاء الانصار وتوعيتهم السياسية حتي لا تضيع أفكار ساركوزي في شوارع قسنطينة .
-شوهد الفنان درسوني أمام الحي الجامعي نحاس نبيل متوجها لمقر التلفزيون بالسيلوك .
-تسببت عملية التجميل العاطفي لشوارع قسنطينة في قطع شبكات الهاتف والمياه والكهرباء على سكان قسنطينة كما شهدت ضياع كميات الطلاء في الهواء الطلق بسبب نسيان العاملين غلق صنابير طلائهم
-ثم طلاء دار الثقافة بسرعة جنونية صبيحة الخميس كما وضعت صورة عملاقة تجمع بوتفلقة وساركوزي لكن تفاجا المارين تحتها بعبارة معركة قسنطينة التاريخية وصورة جنود جزائرين أتراك يقاومون جنود فرنسا من شوارع كدية عاتي فهل أخطاء المنظمين للصورة العملاقة أم أن
قسنطينة تدخل معركتها مع ساركوزي من بوابة دار الثقافة .
-شوهد بوناح عضو مجلس الأمة والمناضل بوحوش قائد مقاطعة جبهة التحرير سابقا في بهو شارع بودربالة عبد الرحمان وخطاهم مسرعة
لدراسة المستجدات والأحداث وطرق مواجهة الهجوم اليهودي على مدينة قسنطينة ويدكر ان نظرات بوحوش توحي بان تيار المعارضة لساركوزي سوف يحضر طلبة الجامعة كوقود لحرب قسنطينة علما ان ساركوزي سوف يلقي خطاب قسنطينة بالجامعة المركزية وسط غلق كلي لجامعة قسنطينة وحضور اعلامي كثيف .
-شوهد رئيس بلدية قسنطينة الراحل مشعر وهو يمتطئ سيارة البلدية لفخمة متوجها على مكتبه ودلك في شارع عبان رمضان وسط الاكتظاظ المروري علما ان العلم الفرنسي رفض وضعه امام العلم الجزائري في بوابة البلدية والمسرح في حين نال حظه بمقر ديوان الوالي الدي سوف
يدخل حرب مع معارضيه بعد نهاية الزيارة التاريخية
- ركب أحد الحراقة سفينة مطاطية وبعد عناء السفر شاهد العلم الفرنسي في واجهة مدينة فإعتقد أنه وصل عاصمة فرنسا ولفرحته قرر النزول في المدينة ليكتشف رفقة زملائه انه في مدينة الجزائر وليس عاصمة باريس حدث دلك في الجزائر .
-لاول مرة تقدم الصحفية سامية قاسمي نفسها كمذيعة في حدود الرابعة مساءا ودلك بعد تداول إشاعات أن سامية قاسمي بصوتها التفاؤلي
نفسه صوت شاهيناز فهل أمست شاهيناز محققة صحفية أم أن أسم سامية قاسمي إبداع خرافي لقسم الأخبار لمحطة قسنطينة الاداعية
-وأنت تدخل عاصمة قسنطينة من طريق زواغي تكتشف صور عملاقة للرئيس بوتفليقة وماإن تصل مدخل لابراميد حتي تصادفك ملامح العناق الخرافي بين العلم الفرنسي والجزائري ثم تتوغل في شارع غبان رمضان لتخرج من مفاتنه بالصورة العملاقة لبوتفليقة وساركوزي وتحتهم عبارة معركة قسنطينة وكلما توغلت شوارع سيدي مبروك والمنصورة إكتشفت
شعبين إحداهما يستقبل بوتفليقة وثانيهما يرحب بساركوزي فأين الحقيقة من الخيال يا سكان قسنطينة الدين شيدوا بأموال فرنسا أحياء فوضوية كبري أمثال حي النخيل وسعدة خلخال وسيساوي .
وضعت اجراءت امنية مشددة على طول شوالرع قسنطينة كما منع توقف السيارات في وسط قسنطينة .
-هل سيفسد طلبة الاقامات الجامعية خطبة ساركوزي في جامعة قسنطينة كما افسدوا العرس الديمقراطي ايام ايت احمد سؤال يحير العقلاء بعد اظطرابات الوسط الطلابي وانقسامه بيمن مؤيد لزيارة الرئيس وعودة اليهودي .

الاثنين، ديسمبر 3

قسنطينة اليهودية بقلم نورالدين بوكعباش

إن الزائر لمدينةقسنطينة عشية الزيارة المرتقبة يلاحظ
1إهتمام شعبي بزيارة ساركوزي خاصة لدي الشباب الجامعي والحراقة
2تحرك المثقفين من أنصار الجزائر فرنسية وتجمعهم داخلجامعة قسنطينة لتقديم الهدايا لرئيس
المثقفين المهمشين
3إستنفار المال العام مستغلين زيارة ساركوزي لنهب المال العام تحت غطاء الزيارة ولكم أن تصوروا 14مليار دينار لطلاء
شارع عماراته منهارة ولكم أن تصوروا نخيل تزرع وسط مفترق الطرق وطرق تغلق بحجة تعبيد الممرات علما أنساركوزي بتواضعه سوي يكشف هشاشة الطلاء ونفاق الهيئات المسيرة لولاية قسنطينة وطبعا فالحديث عن مدينة اليهود قسنطينة يفتح شهية إعتدار سكان قسنطينة لساركوزي بقلم نورالدين بوكعباش

أخبار وأصداء

أخبار وأصداء

1شوهد مواطنين من مختلف ولايات الجزائر يتجولون في مدينة قسنطينة في لانتظار استقبال الرئيس الفرنسي ورفع شعارات الفيزا والحرقة .

2بسبب الحملة المضادة ضد ساركوزي أغلقت ضحيفة الخبر موقعها من شبكة الانترنيت صبيحة الخميس كما طلبت من كاريكاتور الصحيفة المكوث في منزله إلى غاية نهاية الزيارة الرئاسية بحجة مرض عضلي علما أن صحيفة الخبر تعيش صراعات مند إقالة التاجر المدير العام السابق على جري لأسيباب مجهولة علما أن أوساط إعلامية تحتفظ لهلي جري بمدكرات حرق سيارته وإتهامه لجماعات إسلامية للحصول على تعويضات كمأ أنه منح شركات التوزيع تسيرا وإدارة لابنه مما أثار غضب لجنة الادارة علما أن صحيفة الخبر تابعة للجنرال خالد نزار ووليست مستقلة سياسيا .وفي إنتظار عودة كاريكاتور الخبر يبقي ظل وزير المجاهدين يخيم على صحيفة الخبر التي أعلنت حربها على ساركوزي حفاظا على مصالحها مع هيئات خارجية علما أن على جري من أكثر زوار السفارة الاميريكية في الجزائر .

3وضعت حظيرة الولايه لمدينة قسنطينة في حالة الطواري فقد إستوردت سيارات فخمة من الولايات المجاورة كما ثم كراء سيارات من الشركات الخاصة ويدكر أن والي قسنطينة إستغل زيارة الرئيس الفرنسي لينهب الخزينة العمومية بسسبب ساركوزي علما أن الوفد الفرنسي يتكون من وفدرئاسي وصحافيين ورجال أعمال ويهود إسرائيل .

4في حدود الساعة السابعة ليلا قرر المقاول توقيف عملية الطلاء لواجهة سكن شعبي يعود إلى سنة 1901بجانب مقر الدرك الوطني للعودة صباح الزيارة الرسمية لاكمال الطلاء الاستعجالي

علما أن عملية الطلاء تسببت في تخريب الشبكات الهاتفية وتعطيل حركة المرور كما تسببت في حوادث إنسانية خطيرة وسرقات كادت تؤدي إلى كوارث عمالية .

5وضع نزل سيرتا تحت الحراسة المشددة كما منع المواطنين من دخول النزل كما تم تغير واجهة النفق الارضي بجانب النزل

رغم وجود بائع وحيد للكتب القديمة

6وضعت إجراءات أمنية مشددة في مدينة قسنطينة حيث لوحظ توزع كثيف للشرطيات في مختلف الطرقات كمتا منع توقف السيارات في أماكن عمومية ولا يستبعد أن تغلق قسنطين يومين طوال الزيارة الرسمية

7شوهد الصحفي بلميلي مسرورا بزيارة ساركوزي ويدكر أن المراسلين الصحفيين يستغلون الزيارة لاخد الصور التدكارية وإيهام

مدراء تحريرها بالسبق الصحفي .

8وضعت سيارتين وقاطرة للحماية المدنية امام بوابة ديوان الوالي

ليلا كما وضعت حراسة مشددة في مقر الولاية علما ان والي قسنطينة لم يستوعب مغزي الزيارة فجعلالطلاء وسيلة لإثراء

ونهب خزينة الولاية حسب معارضيه

9أنقسم سكان قسنطينة بين مؤيد لزيارة ماسياس ورافض مما أدي الموقف إلى حدوث مشادات بين شباب قسنطينة

10إختفي مناصر مولودية قسنطينة عند خروجهم من ملعب قسنطينة بعد نهاية المقابلة فهل أن شعار فريق مولودية قسنطينة يثير حساسية سكان قسنطينة الرافضين للعلم اليهودي أم أن

قرار الوالي بإلغاء المسيرات الرياضية لعب دوره في حرب الاعصاب السياسية بولاية قسنطينة

بقلم نورالدين بوكعباش

رحلة الاقدام

إن الزائر لمدينةقسنطينة ويشاهد الاعلام الفرنسيةوالجزائريةتزينشوارع قسنطينة يتدكر أيام الجنرالديغول وزيارته لمدينةقسنطينة خاصة الممر من إقامةالولاية إلى جسر قسنطينة
حيث وضع علم فرنساالكبري مع علم الجزائر العظمي ومهما عاولنا الوقوف على حجم التحضيرات فإن
المصالحة بين علم جزائري إبدعته زوجة مصالي الحاج الفرنسية وعلم فرنسا أبدعته الثورة الفرنسية
يكتشف أن الجزائر داكرة حية لدي الفرنسين وفرنسا داكرة خالدة لدي الجزائرين ورغم دهشة القسنطينين وهم يشاهدون داكرة ديغول فإن زيارة ساركوزي
نهاية التاريخ الجزائري فوق أسوار معركة قسنطينة الخاسرة من طرف أحمد باي وتبقي صورة الترحيب وتعليق معركة قسنطينة صورة علىأن حرب قسنطينة بدأت بزيارة أبناء قسنطينة الاصليين إلى مدينة الجسور المعلقة
ومن يشاهد التحضيرات يتدكر عودة الابن الضال إلى قسنطينة رغم المعارضة الشكليةلأانصار الريع التاريخي الجزائري
وتبقي صورة المصافحة التاريخية
تعبير عن نهاية أسطورة الجزائر العظمي بقلم نورالدين بوكعباش

الأحد، ديسمبر 2

شهادة للتاريخ

شهادة للتاريخ فإن ماقتلته أيادي الجزائرين أكثر من فرنسا فهل يعلم المؤرخين أن أحداث ماي 45 سببها أن الجزائريين تظاهروا إنتقاما من إنتصار فرنسا فمكان من فرنسا سوي تطبيق قوانين الدولة الفرنسية خاصة وأن الجزوائرين قتلوا رئيس بلدية خراطة وإنتهكوا حرمات الفرنسيات وأما عدد الاموات فحسب تقدير جزائريين فإنهم خدعوا من طرف حزب الشعب الدين كانوا يتصافحون مع افرنسين ثم يخرجون إلى الشعب معارضين وحقيقة فإن الفيلم الفرنسي ونعني به سيدي العقيد يصور أن الشعب الجزائري يعشق فرنسا ماعدا طائفة إرهابي جبهة التحري

أخبار وأصداء

أخبار وأصداء
1أصدر والي قسنطيتنة مرسوم يسمح لاعاملين لتحضير زيارة ساركوزي لقسنطينة بعدم الانتخاب صبيحة المحليات الجزائرية وبرر القرار تأخر التحضيرات ويدكر أن حدد تاريخ ـول دييسمبر كأخر يوم لنهاية الطلاء في حدود منتصف اليل لكن ‘حتجاج الوغد الفرنسي صبيحة الجوعة 30نوفمبر جعل التحضيرا تدخل الحرب السرية بين العاتملين الرافضين للزيارة التتااريخية والمقاولين المؤيدين للزيارة علما أن عملية الطلاء ثمث ليلا والمطر يتساقط بشارع الصومام
2مايكاد الوفد الرئاسي المكون من ممثلي رئيس الجمهورية ومبعوثي الرئيس الفرنسي ينطلق من أمام ديوان الوالي حتي يتوقف أمام ساحة لامبريد ليتجادل حول سبب تأخر طلاء واجهة مقر الدرك الوطني علما أن الوفد الفرنسي يمشي راجلا أما الوفد الجزائري فيعتمد على السيارات الفخمة والحراسة المشددة .

3بعدما غادر سلال مبعوث الرئيس بوتفليقة إلى قسنطينة توجه رفقة مدير التشريفات لرئاسة الجمهورية إلى مقر ولاية قسنطينة للاستفسار حول نسبة تقدم تحضيرات الزيارة السياسية وتخوفا من انقسام سلطة قسنطينة بين مؤيد لقرار بوتفليقة والرافض لتصريحات وزير المجاهدين حول زيارة ساركوزي قرر المبعوث الرئاسي المعاينة الميدانية للتحضيرات وهكذا اصطحبا معهم والي قسنطينة ليسقرا أمام ساحة لابرميد حيث يصمم الشرطي على غلق طريق عبان رمضان في حين يتوقف ممثل رئيس الجمهورية موبخا والي قسنطينة على تأخر التحضيرا ت رغم وضع الأعلام الجزائرية إمام مداخل جسر جنان الزيتون
وما كاد الجمهور ينتقل زرافات إلى مدخل لابرميد
حتي وجد الوالي نفسه في حيرة خوفا من الانقلابات الشعبية
وبينما كانت صوفيا رمضاني تعلن نهاية نشرة اخبار قسنطينة
و مؤدن مسجد الاستقلال يعلن عن بداية صلاة الظهر
كان ممثل رئاسة الجمهورية رفقة مسيري الأمن بقسنطينة
يحدد منافد الزيارة والاستقبال كما وضح المنافد واجب غلقها
في حين تقدمت سيارت الوفد الرئاسي لمدخل شارع عبان رمضان
ليظهر شخص سلال وهو يلح مع المقاولين علىاتمام الطلاء وهو ما أثار حفيظة الوالي الذي اكتفي بحراسه ونظرا لغضب ممثل رئاسة الجمهورية قرر لدخول إلى شارع عبان رمضان راجلا
ما أرغم الوالي على ترك سيارته وغلق هاتفه النقال مقدما تحياته لأحد المواطنين وبحركاته الدبلوماسية صمم مبعوث رئاسة الجمهورية على معرفة سبب لتماطل في الطلاء مبديا الاستماع إلى خطته الامنية وتفاصيل الاستقبال في حين اكتفي مبعوثي الرئيس ساركوزي بمعرفة منافد الاستقبال بين ديوان الوالي ومسرح قسنطينة
وبينما أمسي والي قسنطينة مواطنا جزائريا حيث إتخد الوفد الجهة اليسري لشارع عبان رمضان ليتبادل الاتهامات بين المقاولين ووالي قسنطينة ووسط الجمود المروري كان مبعوث بوتفليقة قائد الفرقة السياسية لينتقل على جوانبي نفق أول نوفمبر ويدخل نزل سيرتا ليلاحقة والي قسنطينة وقلبه يذرف خوفا من سكان باردو الدين طردوا بقرار من الوالي إلى المدينة الجديدة
وهنا نسكت عن الكلام المباح لنترك الوفد الرئاسي في مأدبة غداء بنزل سيرتا حيث اكتشف مبعوث بوتفليقة الفئران و الحشرات في الغرف الرسمية رغم الطلاء الخارجي .
4أعلنت المذيعة وسام أن كل من يهين المستمع مكانه خارج إذاعة قسنطينة ودلك في حوار مفتوح مع معتز حول أخطاء المذيعين
5 شوهدت المذيعة منال صادقي في شارع عبان رمضان بقسنطبنة
بقلم نورالدين بوكعباش

صور وعبر

السبت، ديسمبر 1

أخبار وأصداء بقلم نورالدين بوكعباش

أخبار وأصداء

1شوهد رئيس بلدية قسنطينة في سيارة فخمة رفقة نائبه الاول في شارع بودربالة عبد الرحمان والايادي مرافعة بينما كان وزير الداخلية يعلن نتائج الانتخابات المحلية في حدود الساعة الحادية عشرة صباحا

2ماتزال عمليات الطلاء الجمالي متواصلة خاصة امام ديوان الوالي وسيدي مبروك مما أثار إحتجاج ممثلي الرئيس ساركوزي عشية الجمعة على التماطل الجمالي بينما كانت قافلة والي قسنطينة متجهة لزيارة التحضيرات النهائية لشوارع سيدي مبروك

3تحول نزل سيرتا إلى ملتقي للتحضيرات السياسية

4شوهد وفد سياحي في مقهى الانترنيت بعبان رمضان

5يتداول الشارع القسنطيني نبأ حصول قسنطينة على اموال قارون من يهود فرنسا حيث أن مصاريف التجميل سوف تنجب الملاير لقسنطينة

6يتداول شارع قسنطينة ان يهود الجزائر الدين غادروا قسنطينة إلى إسرائيلفي ليلة الاستقلال السياسي سوف يدعمون الوفد الرئاسي بزيارتهم التاريخية علما أن السياسة الاسرائلية يسيرها أبناء قسنطينة دو الجنسية الجزائرية والفرنسية كما ان علم إسرائيل يزين فريق مولودية قسنطينة وطبعا دون نسيان أن أغاني المألوف من الابداع اليهودي ويدكر أن إداعة سيرتا كانت ثبث أغاني أنريكو مند سنوات لكن بقرار إداري حدفت الاغاني وللعلم فإن يهود قسنطينة دعموا ترميم حي الشارع العثيق كما قاموا بدعم شباب الجزائر في فرنسا خاصة الهاربين من جحيم قسنطينة

7شوهد المرشح الانتخابي اخو الوزير هيشور داخل دار الثقافة بينما كانت مكاتب الاقتراع فارغة كما شوهد محافظ الافلان السابق في شارع عواطي مصطفي

8إنتقلت المذيعات سلمي بوعكاز وشاهيناز وأمينة تباني إلى التغطية الصحفية فبينما اكتفت مراسلة الخروب شاهيناز بالتقارير الإخبارية الجامدة من مكاتب دائرة الخروب فضلت سلمي بوعكاز من بلدية زيغود يوسف التنقل بين المدارس والثانويات لنقل الاصداء الصحفية لكن الامطار الخريفية جعلتها تترك صوتها الاداعي في حقول زيغود يوسف واما امينة تباني فقد عادت بحنينها إلى دائرة عين عبيد حيث استرجعت ذكرياتها مع الصحفية لمياء محمود كما تنقلت بحرية مطلقة بين المكاتب الانتخابية الفارغة لتبدع الخبر الصحفي

من حوار ونقاش على خلاف جليلة حنديس التي فضلت أهاليها الاقربين في دائرة الحامة كما لم تبخل الصحفية حياة بوزيدي بوريقاتها الاداعية من مقر ولاية قستنطينة

على إمتداد الفترات الاخبارية وتبقي المشاركة الصحفية لمحفوط غيدام التي لاتتجاوز المباركة الصحفية بانتخاب الوالي وبعض الاحاديث الدعائية للمشاركة الانتخابية وشاءت الصدف أن تتغيب الصحفية الجوارية سامية من التغطية الصحفية فهل أمسي العمل الجواري إهانة في إداعة قسنطينة

9تخرجت من جامعة قسنطينة معهد البيطرة غادرت الجزائر غادرت الجزائر لى فرنسا حيث أكملت تعليمها العالي لكن وظيفتها الثانوية في إحدي إداعات مرسليا جعلها تمسي فنانة إسثتنائية

وشاءت الصدف أن تغادر فرنسا إلى الجزائر لتلتقي مراد بوكرزازة في قسنطينة حيث أوصلها إلى الفنان بوعزيز الدي كون لها فرقة موسيقية وسجل لها أغانيها في شريط غنائي وفور إتمام تسجيلها إتصلت بها المديعة شاهيناز لتسجل معها حصة لقاء

وبعد الاتفاق دخلت أستوديو قسنطينة للاداعة رفقة شاهيناز

ليتم تسجيل الحصة وفي أثناء التسجيل تفاجأت شاهيناز بصرامة الفنانة القسنطينة وعدم هيبتها من الميكروفون مما جعلها تستفسرها

لتكتشف أن الفنانة القسنطينية تعمل منشطة إد\اعية في إداعة مرسايا المحلية وهنا أخد الحوار مسار العرض الغنائي

التسكت المديعة الفنانة عن الكلام المباح وتكتفي بالحنين إلى والدتها وقسنطينة وبعد تقديم أغانيها شكرت الفنانة الاستعجالية

مريم سلطان الفريق الغنائي الاظطراري لعبد العزيز بوعزيز الدي تعرفت عليه أثناء شراء أغانيه من أصحاب الاشرطةو هنا نقف متسائلين هل لعب مراد بوكرزازة دورا في شريط مريم وكيف يعقل أن تأتي مذيعة لتسجل أغانيها في قسنطينة ثم تغادر أراضي قسنطينة إلى فرنسا لتعود بعد صدور ألبومها الغنائي أليس من الغباوة أن يصبح المهاجر الجزائري يصدر أغانيه ويسجلها في الجزائر ليوزعها في اوروبا .

10بعد نهاية مواقيت الاقتراع وبينما كانت اصوات المطر تتساقط

كانت حافلات النقل العمومي تغادر محطة بن عبد المالك متوجهة نحو مكاتب الاقتراع سالكة طريق عبان رمضان وشارع الشهداء

لتنقل الفرق الانتخابية المتطوعة إلى مقر سكانها .

11إستغل عمال الاداعات المحلية النشرة الإخبارية الممتدة لساعتين لتجول في الشوارع وتبادل الأحاديث وتسجيل الانطباعات الحماسية في إنتظار عودة شبكة البث الاداعي

12عمل إطار في العاصمة ثم عاد إلى بلدية سيدي عبد العزيز ليستقر في جبل العرابة ثم جاء الإرهاب فبقي صامد وبعد نهاية الازمة الأمنية امسي ممثل المجتمع المدني لمنطقة باب الدار الزبيرة ليعلن ثورثه ضد مير سيدي عبد العزيز وجاءت زيارة بوتفليقة إلى سيدي عبد العزيز ليقدم مطالب سكان باب الدار من طريق وإنارة إلى البرتوكول الرئاسي وبعد إعلان القوائم الانتخابية رشح نفسه كأحستن قائمة في البلدية وفي إإنتظار النتائج يبقي مسعود طبطوب يعيش على أحلام منصب رئيس بلدية لدشرة الجناح .

13-في أعقاب كل إقتراع إنتخابي ومند التسعينات يلاحظ مرور الصحفي يزيد سلطان أمام شارع بودربالة عبد الرحمان محمىلا بنتائج الانتخابات وهكدا فقد تعرف عن نتائج الانتخابات المحلية في سنة ألفين ونشرها أمام نزل سيرتا وهاهو يوم يكتشفها عبر مقربين له من عمال الادارة والصحافة ويدكر أن يزيد سلطان عمل صحفي بجرلايدة النهار ثم ثنقل بين العديد من الاصحف ليستقر في صحيفة الفجر .

الخميس، نوفمبر 29

مقال عاجل

هاهي الجزائر تدخل إنتخابات محلية بقوائم تجارية لتجار السياسة لتجنب بلديات معوقة ثقافيا يسيرها جهال السياسة ويرسمها خططها أدكياء السياسة وفي إنتظار فيضان قسنطينة الانتخابي تبقي الجزائري ضحية الاكاديب السياسية تاريخيا وشكرا نورالدين بوكعباش

مقال عاجل

هاهي الجزائر تدخل إنتخابات محلية بقوائم تجارية لتجار السياسة لتجنب بلديات معوقة ثقافيا يسيرها جهال السياسة ويرسمها خططها أدكياء السياسة وفي إنتظار فيضان قسنطينة الانتخابي تبقي الجزائري ضحية الاكاديب السياسية تاريخيا وشكرا نورالدين بوكعباش

التزوير الالكتروني بقلم نورالدين بوكعباش

حصد مقاطعة شبانية



بينما غرقت مدينة قسنطينة في التجميل العاطفي لاستقبال رئيسها الحقيقي ساركوزي ووسط نظرات عمال المقاولات القادمة من الجزائر العاصمة ووسط حيرة سكان قسنطينة من مظاهر التبدير الاقتصادي وقفت عائلات المفقودين وقفة إحتجاجية أمام بوابة ولاية قسنطينة لتجد القافلة الولائية تنتقل رفقة الصحافيين لمباركة إنتخاب والي قسنطينة وبينما كانت إداعة قسنطينة تخصد المشاركة السلبية لسكان قسنطينة المقدرة ب3بالمئة حسب صراخات الصحفية حياة بوزيدي وصيحات أحلام أمينة تباني وما بينهما من رؤية سكان قسنطينة لرروح ساركوزي وهي تنتحب على رؤساء قسنطينة الجدد الدين سوف يستقبلون يهود الجزائر بالعهدة البلدية الثانية في إنتظار العهدة الثالثة لرئيس الجز ائرين وبعيدا عن البرودة الانتخابية فقد تحولت شوارع قسنطينة إلى ملتقي الاحبة كما شوهد المنتتخبية في أروقة دار الثقافة في حين إستغل المواطنين عطلة الاسبوع لزيارة أقاربهم في إنتظار وصول ساركوزي وليس بعيدا عن المكاتب الفارغة عاشت مقاهي الانترنيت إقبالا على الفيزا الاميركية مادامت ألانتخابات المحلية نكتة جزائرية خاصة وصحيفة بلخادم أكدت فوز حزب الاموات رغم المقاطعة الشعبية وتبقي صورة الاستجداء الاداعي عبر صوت معتز ونبرات مراد بوكرزازة الدين فشلوا أمام المقاطعة الشعبية التي أكدت أن الجزائر مقبلة على الاستقالة الحكومية والفوضي الجامعية بعدما كشفت أوساط سياسية أن بلخادم وطف إداريين بصفة مناضلين للتزوير الانتخابي ومهما صرح الوزراء بالمشاركة الخرافية فإن أرقام الشباب الهاربين وإحصائيات النساء الهاربات من الملهاة الجزائرية تضع السلطة الجزائرية أمام نقطة نظام ظاهرها عودة حزب بلخادم إلى عههود التزوير الاحادي وباطنها الرفض الشعبي للاميار الجد الفاقدين لمصداقيتهم الشعبية ما دامت القوائم الانتخابية تباع في سوق النخاسة االجزائرية وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباش قسنطينة في 29نوفمبر 2007أوراق إنتخابيةخصصت محطة سيرتا الاداعية ثلاث مديعات لتغطيى مراسيم الانتخابات لاول مرة علما أن المديعات يعانين من التهميش الاعلامي وضعت ولاية قسنطينة خرفان في مطعم الولاية لانجاح الانتخابات وضعت محطة قسنطينة كاميرات في مخارج التلفزيون لايهام بالاحترافية الاعلامية تخول المديعين إلى الاشهار الانتخابي في حين غابت الاخترافية الاداعية أبد شباب قسنطينة رفضهم لطريقة الحملة الانتخابية كما عبروا عن أسفهم للحملة الانتخابية الباردة سياسيا مددت أوقات الاختتام لتتم عملية التزوير الانتخابي بحجوة سقوط الامطار

التزوير الالكتروني بقلم نورالدين بوكعباش





بينما غرقت مدينة قسنطينة في التجميل العاطفي لاستقبال رئيسها الحقيقي ساركوزي ووسط نظرات عمال المقاولات القادمة من الجزائر العاصمة ووسط حيرة سكان قسنطينة من مظاهر التبدير الاقتصادي وقفت عائلات المفقودين وقفة إحتجاجية أمام بوابة ولاية قسنطينة لتجد القافلة الولائية تنتقل رفقة الصحافيين لمباركة إنتخاب والي قسنطينة وبينما كانت إداعة قسنطينة تخصد المشاركة السلبية لسكان قسنطينة المقدرة ب3بالمئة حسب صراخات الصحفية حياة بوزيدي وصيحات أحلام أمينة تباني وما بينهما من رؤية سكان قسنطينة لرروح ساركوزي وهي تنتحب على رؤساء قسنطينة الجدد الدين سوف يستقبلون يهود الجزائر بالعهدة البلدية الثانية في إنتظار العهدة الثالثة لرئيس الجز ائرين وبعيدا عن البرودة الانتخابية فقد تحولت شوارع قسنطينة إلى ملتقي الاحبة كما شوهد المنتتخبية في أروقة دار الثقافة في حين إستغل المواطنين عطلة الاسبوع لزيارة أقاربهم في إنتظار وصول ساركوزي وليس بعيدا عن المكاتب الفارغة عاشت مقاهي الانترنيت إقبالا على الفيزا الاميركية مادامت ألانتخابات المحلية نكتة جزائرية خاصة وصحيفة بلخادم أكدت فوز حزب الاموات رغم المقاطعة الشعبية وتبقي صورة الاستجداء الاداعي عبر صوت معتز ونبرات مراد بوكرزازة الدين فشلوا أمام المقاطعة الشعبية التي أكدت أن الجزائر مقبلة على الاستقالة الحكومية والفوضي الجامعية بعدما كشفت أوساط سياسية أن بلخادم وطف إداريين بصفة مناضلين للتزوير الانتخابي ومهما صرح الوزراء بالمشاركة الخرافية فإن أرقام الشباب الهاربين وإحصائيات النساء الهاربات من الملهاة الجزائرية تضع السلطة الجزائرية أمام نقطة نظام ظاهرها عودة حزب بلخادم إلى عههود التزوير الاحادي وباطنها الرفض الشعبي للاميار الجد الفاقدين لمصداقيتهم الشعبية ما دامت القوائم الانتخابية تباع في سوق النخاسة االجزائرية وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباش قسنطينة في 29نوفمبر 2007أوراق إنتخابيةخصصت محطة سيرتا الاداعية ثلاث مديعات لتغطيى مراسيم الانتخابات لاول مرة علما أن المديعات يعانين من التهميش الاعلامي وضعت ولاية قسنطينة خرفان في مطعم الولاية لانجاح الانتخابات وضعت محطة قسنطينة كاميرات في مخارج التلفزيون لايهام بالاحترافية الاعلامية تخول المديعين إلى الاشهار الانتخابي في حين غابت الاخترافية الاداعية أبد شباب قسنطينة رفضهم لطريقة الحملة الانتخابية كما عبروا عن أسفهم للحملة الانتخابية الباردة سياسيا مددت أوقات الاختتام لتتم عملية التزوير الانتخابي بحجوة سقوط الامطار

التزوير الالكتروني بقلم نورالدين بوكعباش





بينما غرقت مدينة قسنطينة في التجميل العاطفي لاستقبال رئيسها الحقيقي ساركوزي ووسط نظرات عمال المقاولات القادمة من الجزائر العاصمة ووسط حيرة سكان قسنطينة من مظاهر التبدير الاقتصادي وقفت عائلات المفقودين وقفة إحتجاجية أمام بوابة ولاية قسنطينة لتجد القافلة الولائية تنتقل رفقة الصحافيين لمباركة إنتخاب والي قسنطينة وبينما كانت إداعة قسنطينة تخصد المشاركة السلبية لسكان قسنطينة المقدرة ب3بالمئة حسب صراخات الصحفية حياة بوزيدي وصيحات أحلام أمينة تباني وما بينهما من رؤية سكان قسنطينة لرروح ساركوزي وهي تنتحب على رؤساء قسنطينة الجدد الدين سوف يستقبلون يهود الجزائر بالعهدة البلدية الثانية في إنتظار العهدة الثالثة لرئيس الجز ائرين وبعيدا عن البرودة الانتخابية فقد تحولت شوارع قسنطينة إلى ملتقي الاحبة كما شوهد المنتتخبية في أروقة دار الثقافة في حين إستغل المواطنين عطلة الاسبوع لزيارة أقاربهم في إنتظار وصول ساركوزي وليس بعيدا عن المكاتب الفارغة عاشت مقاهي الانترنيت إقبالا على الفيزا الاميركية مادامت ألانتخابات المحلية نكتة جزائرية خاصة وصحيفة بلخادم أكدت فوز حزب الاموات رغم المقاطعة الشعبية وتبقي صورة الاستجداء الاداعي عبر صوت معتز ونبرات مراد بوكرزازة الدين فشلوا أمام المقاطعة الشعبية التي أكدت أن الجزائر مقبلة على الاستقالة الحكومية والفوضي الجامعية بعدما كشفت أوساط سياسية أن بلخادم وطف إداريين بصفة مناضلين للتزوير الانتخابي ومهما صرح الوزراء بالمشاركة الخرافية فإن أرقام الشباب الهاربين وإحصائيات النساء الهاربات من الملهاة الجزائرية تضع السلطة الجزائرية أمام نقطة نظام ظاهرها عودة حزب بلخادم إلى عههود التزوير الاحادي وباطنها الرفض الشعبي للاميار الجد الفاقدين لمصداقيتهم الشعبية ما دامت القوائم الانتخابية تباع في سوق النخاسة االجزائرية وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباش قسنطينة في 29نوفمبر 2007أوراق إنتخابيةخصصت محطة سيرتا الاداعية ثلاث مديعات لتغطيى مراسيم الانتخابات لاول مرة علما أن المديعات يعانين من التهميش الاعلامي وضعت ولاية قسنطينة خرفان في مطعم الولاية لانجاح الانتخابات وضعت محطة قسنطينة كاميرات في مخارج التلفزيون لايهام بالاحترافية الاعلامية تخول المديعين إلى الاشهار الانتخابي في حين غابت الاخترافية الاداعية أبد شباب قسنطينة رفضهم لطريقة الحملة الانتخابية كما عبروا عن أسفهم للحملة الانتخابية الباردة سياسيا مددت أوقات الاختتام لتتم عملية التزوير الانتخابي بحجوة سقوط الامطار

التزوير الالكتروني بقلم نورالدين بوكعباش

التزوير الالكتروني بقلم نورالدين بوكعباش

بينما غرقت مدينة قسنطينة في التجميل العاطفي لاستقبال رئيسها الحقيقي ساركوزي ووسط نظرات عمال المقاولات القادمة من الجزائر العاصمة ووسط حيرة سكان قسنطينة من مظاهر التبدير الاقتصادي وقفت عائلات المفقودين وقفة إحتجاجية أمام بوابة ولاية قسنطينة لتجد القافلة الولائية تنتقل رفقة الصحافيين لمباركة إنتخاب والي قسنطينة وبينما كانت إداعة قسنطينة تخصد المشاركة السلبية لسكان قسنطينة المقدرة ب3بالمئة حسب صراخات الصحفية حياة بوزيدي وصيحات أحلام أمينة تباني وما بينهما من رؤية سكان قسنطينة لرروح ساركوزي وهي تنتحب على رؤساء قسنطينة الجدد الدين سوف يستقبلون يهود الجزائر بالعهدة البلدية الثانية في إنتظار العهدة الثالثة لرئيس الجز ائرين وبعيدا عن البرودة الانتخابية فقد تحولت شوارع قسنطينة إلى ملتقي الاحبة كما شوهد المنتتخبية في أروقة دار الثقافة في حين إستغل المواطنين عطلة الاسبوع لزيارة أقاربهم في إنتظار وصول ساركوزي وليس بعيدا عن المكاتب الفارغة عاشت مقاهي الانترنيت إقبالا على الفيزا الاميركية مادامت ألانتخابات المحلية نكتة جزائرية خاصة وصحيفة بلخادم أكدت فوز حزب الاموات رغم المقاطعة الشعبية وتبقي صورة الاستجداء الاداعي عبر صوت معتز ونبرات مراد بوكرزازة الدين فشلوا أمام المقاطعة الشعبية التي أكدت أن الجزائر مقبلة على الاستقالة الحكومية والفوضي الجامعية بعدما كشفت أوساط سياسية أن بلخادم وطف إداريين بصفة مناضلين للتزوير الانتخابي ومهما صرح الوزراء بالمشاركة الخرافية فإن أرقام الشباب الهاربين وإحصائيات النساء الهاربات من الملهاة الجزائرية تضع السلطة الجزائرية أمام نقطة نظام ظاهرها عودة حزب بلخادم إلى عههود التزوير الاحادي وباطنها الرفض الشعبي للاميار الجد الفاقدين لمصداقيتهم الشعبية ما دامت القوائم الانتخابية تباع في سوق النخاسة االجزائرية وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بوكعباشقسنطينة في 29نوفمبر 2007

الأربعاء، نوفمبر 28

أصوات إنتخابية

يظهر أن برودة الحملة الانتخابية أنجبت فيضانات صوتية سببها تركيز الحملة السياسية على النفاق السياسي ونظرا لاهمالها لحريات السياسية من نقاش وحوار ونتيجة للكبت السياسي تحولت أفكار المواطنين إلى حملات شتوية معارضة لحملات الزعماء السياسين ولايستبعد أن تعيش الجزائر إنتخابات محلية وسط مقاطعة إنتخابية شاملة بعد فيضانات قسنطينة وإنهيار سد بني هارون وما تبعهما من فيضانعروش خنشلة علما أن الفرق التلفزيونية غادرت صباحا لترصد وتبدع صور المنتخبين المزيفين ولايستبعد أن تتحول مهنة المراسلين الصحفين من تغطية المراسيم المزيفة إلى أطلال الجسور والمنازل الهائمة
بقلم نورالدين بوكعباش

أصوات إنتخابية

يظهر أن برودة الحملة الانتخابية أنجبت فيضانات صوتية سببها تركيز الحملة السياسية على النفاق السياسي ونظرا لاهمالها لحريات السياسية من نقاش وحوار ونتيجة للكبت السياسي تحولت أفكار المواطنين إلى حملات شتوية معارضة لحملات الزعماء السياسين ولايستبعد أن تعيش الجزائر إنتخابات محلية وسط مقاطعة إنتخابية شاملة بعد فيضانات قسنطينة وإنهيار سد بني هارون وما تبعهما من فيضانعروش خنشلة علما أن الفرق التلفزيونية غادرت صباحا لترصد وتبدع صور المنتخبين المزيفين ولايستبعد أن تتحول مهنة المراسلين الصحفين من تغطية المراسيم المزيفة إلى أطلال الجسور والمنازل الهائمة
بقلم نورالدين بوكعباش