الاثنين، ديسمبر 3

رحلة الاقدام

إن الزائر لمدينةقسنطينة ويشاهد الاعلام الفرنسيةوالجزائريةتزينشوارع قسنطينة يتدكر أيام الجنرالديغول وزيارته لمدينةقسنطينة خاصة الممر من إقامةالولاية إلى جسر قسنطينة
حيث وضع علم فرنساالكبري مع علم الجزائر العظمي ومهما عاولنا الوقوف على حجم التحضيرات فإن
المصالحة بين علم جزائري إبدعته زوجة مصالي الحاج الفرنسية وعلم فرنسا أبدعته الثورة الفرنسية
يكتشف أن الجزائر داكرة حية لدي الفرنسين وفرنسا داكرة خالدة لدي الجزائرين ورغم دهشة القسنطينين وهم يشاهدون داكرة ديغول فإن زيارة ساركوزي
نهاية التاريخ الجزائري فوق أسوار معركة قسنطينة الخاسرة من طرف أحمد باي وتبقي صورة الترحيب وتعليق معركة قسنطينة صورة علىأن حرب قسنطينة بدأت بزيارة أبناء قسنطينة الاصليين إلى مدينة الجسور المعلقة
ومن يشاهد التحضيرات يتدكر عودة الابن الضال إلى قسنطينة رغم المعارضة الشكليةلأانصار الريع التاريخي الجزائري
وتبقي صورة المصافحة التاريخية
تعبير عن نهاية أسطورة الجزائر العظمي بقلم نورالدين بوكعباش

ليست هناك تعليقات: