الأربعاء، يونيو 7

الأحلام الضائعة

هاهي الجزائر تودع أويحي بالدموع، فهؤلاء أنصار شباب قسنطينى يخربون مدينتهم بعد سماعهم نبأ إستقالة أحمد وتلك بلديات أحرقت مقراتها حزنا على وفاة زعيم الصراحة السسياسية وتلك أحزاب سياسية أعلنت خشيتها من تغيير الحقائق إلى أوهام وبينما غرقت قسمات بلخادم في تهاني الأغلبية الضائعة. اكتشف الجزائريين أحلامهم الضائعة بين قفة بلخادم ودعاء أويحي. بقلم نورالدين بو كعباش

ليست هناك تعليقات: