الخميس، أغسطس 18

الاخطار الكبري لضياع لقب الجسور المعلقة من مدينة قسنطينة













-جسر سيدي راشد مهدد بالانهيار بين لحظة واخري "سوف نقوم بترميم واجهة حديد الجسر بنزعه اولا ثم نقوم بترميم الجسر ثانيا
الوالي بوضياف رفض غلق جسر سيدي راشد مند 3سنوات رغم علمه بخطورة الانشقاق الارضي في اقواس الجسر ورفض التوقيع على الغلق حتي جاء الوالي الجديد
-اعلموا ياقاطني تحت جسر جسر راشد ناحية باب القنطرة ان الجسر لن ينهار
مقتطفات من تصريحات مدير الاشغال العمومية بقسنطينة حول حصة غلق الجسر من اعداد حياة بوزيدي
المتتبع للتصريحات يكتشف تناقض هل يتم تجميل اعمدة الجسر ام اعادة ترميم الانزلاق الارضي للجسر الملامس لمساكن رومانيا
هل الغلق للجسر ثم بقرار انفعالي ام بعد اكتشاف الشركة البرازيلية انها هدمت الجسر مبلاشرة

اكد صحافي جزائري ان الترنميم يشمل وضع الاسمنت في اعمدة الجسر
فقط مع تجميل الواجهة علما ان الشركة الجزائرية المكلفة بالترميم تابعة لولاية غرداية

ليست هناك تعليقات: