-تفاجا الباعة المتجولين لانفاق قسنطينة المتحصلين على رخصة البلدية امام البريد المركزي بحجز سلعهم كغيرهم من باعة اواني الاعيااد وصادف الحجز دكري ليلة القدر فهل حجز السلع لتقديمها لدور العجزة ام تقديمها كهدايا للفائزين في مسابقات ليالي القدر السعيد
-اصبحت مدينة قسنطينة تفتح يومها السعيد بغياب رجال الشرطة وندرة سيارات الاجرة وترحيل حافلات باردو الى حي لالوم كعقاب اداري على عصيان الحافلات لقرارات الولاية العظيمة
-توج متصل اداعة قسنطينة من الطفس احمد كعميد مستمعي قسنطينة حيث اصبح احمد صديق مراد ومعتز ونورالدين بشكري ومدير اداعة قسنطينة لغز اداعة لاتملك مستمعيها في باب القنطرة لكن تملك عمال يتصلون بالاداعة عبر خط مفتوح علما ان احمد موظف في هيئة البث الاداعي والتلفزيوني بقسنطينة وفي حالة غلق مكالماته سوف يغلق بث اداعة قسنطينة على الخطوط الاتصالات السلكية وهكدا اصبح الزعيم احمد بطل رمضان2011في اداعة قسنطينة من الجزائر
-بمناسة تحويل حافلات المدينة الجديدة الى لالوم فان الحافلات تتوقف في حدود الخامسة مساءا ودلك تشجيعا لسيارات الفرود الشعبية ودام غلق جسر سيدي راشد في لعبة منع المواطن من دخول مدينة قسنطينة باسم اصلاح جسر بالة عملاقة عجزت عن تحديدمكاكم الانهيار
-اغالق جسر سيدي راشد بعد اسبوع امام المواطنين بعدما اصبح ممر للمشاة والغريب ان الغلق ثم بطريقة فجائية علمان مصير سكان رومانيا تحت جسر سيدي راشد مازال مجهولا
-توقفت حصة الخيمة عن البث بسبب خبر وفاة ولم يتوقف حفل ليلة القدر من مسجد الجزائر بحضور الرئيس الجزائري رغم انتشار نبا مجزرة شرشال في تلك اللحظات علما ان معتز مديع اوقف حصة الخيمة بعدخبر عاجل لكن التلفزيون الجزائري وعد مشاهدية ببث نشرة الاخبار بعد نهاية حفل ليلة القدر والغريب ان خبر مجزرة شرشال تداولته شبكة فرنس 24ثم البيبسي ثم الجزيرة واخيرا اداعة الجزائر صباحا في حدود الواحدة ظهرا ونترك لكم القراة الصحيحة لاحداث غيبت عنا اطارات جزائرية
-تجنبا لاخبار ليبيا وسوريا اوقف معتز نشرة الاخبار الرئيسية من الجزائر ليقدم نضائح في قيادة سيارت رمضان علما ان معتز يحرم مستمعي اداعة سيرتا من معرفة مقدمي نشرة الاخبار الثالثة للقناة الاولي فهل هناك صراع بين خيمة معتز وصحافي القناة الاولي مادامت اللنشرةو الثالثة تقدم في اداعة قسنطينة بلا عناوين اخبار وللحديث بقية
-تحولت حصة الخيمة باداعة قسنطينة الى مهزلة اداعية بعد دخول امين نية وتحول الحصة الى مقهي شعبية تدعي "سوق الرمبلي "والغريب ان معد الحصة يملك تجربة 20سنة وهنا الكارثة
-عادت المديعة وسام بعد غياب طويل لتعود الى الغياب الطويل بسبب صراحتها الاداعية التى لاتؤمن بديكتاتورية الاداعات المحلية
-شوهدت الصحافيتين حسينة بوالودنين وامينة تباني في وسط المدينة تبحثان عن موضوع الساحة ونظرا لشدة الحرارة وجدن انفسهن امام مواضيع للساعة لكن صيحات سيارات الاجرة جعلتهما ثبحثان عن اخر خبر بعد غياب حدث الساعة في مراكز قسنطينة الرمضانية
-شوهد معد حصة اطفال قسنطينة جالسا صباحا مع المتقاعدين في بهو حديقة بن ناصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق