الجمعة، فبراير 1

الاخبار العاجلة لاقامة الاعراس والولائم بمناسبة رحيل بلخادم الى مقبرة العالية بقدميه العاجزنتين والاسباب مجهولة

اخر خبر
عاشت قسنطينة صبيحة الخميس  اجراءات امنية مشددة  امام المحاكم والشوارع ومقرات حزب بلخادم كما اختلطت اوراق اصدقاء بلخادم بقسنطينة حيث قام الزعيم مجيد الروس رفقة البرلمانية بهلول حبيبة بارسال اربع حافلات لانقاد الفريق بلخادم ويدكر ان الزعيم مجيد الروس منح سلفية من بنك الجزائر بقسنطينةلانقاد الجنرال بلخادم ويدكر ان الزعيم مجيد الروس يسير بلدية قسنطينة ورئيس المجلس الولائي الجديد  يعيش بالشراكة من اجل صديقهم بلخادم ويدكر ان مافيا بلخادم بقسنطينة تسير من خزسنة قروض بنوك قسنطينة مادامت دولة الظلام في خدمة دولة المصالح .
اخر خبر
تحولت مديرية الثقلافة بقسنطينةى الى ماوي سكني لاحد معمارين المدعو بن يحي وصديقه الفنان اسطمبو المحكوم عليه بعام سجن نافد بتهمة سرقة متاع نساء دار العجزة بالهرية ويدكر ان مدير الثقافة يبيت معهم في دار الثقافة بحثا عن سبل لسرقة اموال قسنطينة عاصمة الاختلاسات الثقافية 2015
اخر خبر
ابن الراحل احمد رضا حوحو مهدد بالطرد من مسكنه بقسنطينة ويطلب من والي قسنطينة الحصول على سكن بلا جدوي والتهمة مرتبطة بوالده والغريب ان مدير الثقافة نهب 500مليون باسم رضا حوحو ورفض الدفاع عن ابن رضا حوحو امام والي قسنطينة للحصول على سكن اجتماعي في المدينة الجديدة
اخر خبر
البرلمانية ناديةارورجلتني تتجول في شوارع قسنطينة وتاكل الحمص دوبل زيت وتستمتع بحلويات صويلح وتعقد جمعيات نسائية في شوارع قسنطينة  وتحلم بسقوط رجال قسنطينة عبيد في ايادي نساء قسنطينة
اخر خبر
نزل مهري بوسط مدينة قسنطينة يبيع السيارات ويخصص 30غرفة لعاهرات قسنطينةمقابل 2000دج بينما يدفع الزبون الجنسي ثمن 3000دج لغرفة ويدكر ان نزل  ايبيس تحت حراسة امنية مشددة حماية للسياحة الجنسية في فنادق مهري
بقسنطينة
اخر خبر
عاشت الجزائر ازمات نفسية حادة ابتداءا برحيل اويحي فحادثة عين امناس فاقصاء فريق الجزائر من جنوب افريقيا فرحيل بلخادم من حزب بوتفليقة فالغاء الرئيس سلال زيارته لقسنطينة لاسباب مجهولة
اخر خبر
نساء الافلان يدبحون بلخادم في فندق الرياض مقابل معاشرة جنسية من خزينة الدولة الجزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الفريق الجزائري لم ينسحب من قلوب الانصار مقدمة نشرة الثامنة امينة ندير
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاقامة الاعراس والولائم بمناسبة رحيل بلخادم الى مقبرة العالية بقدميه العاجزنتين والاسباب مجهولة

 http://www.djazairnews.info/culture/46-2009-03-26-18-34-49/50576-2013-01-30-17-44-21.html
جمال فوغالي (مدير الثقافة لولاية قسنطينة) لـ “الجزائر نيوز”: تاريخ الأدب العربي تنكر لدور رضا حوحو PDF طباعة إرسال إلى صديق
الأربعاء, 30 يناير 2013 18:43
هل لك بداية، أن تلخص لنا إشكالية ملتقى “رضا حوحو” في طبعته الثانية، بعاصمة الشرق الجزائري قسنطينة؟
أردنا أن نقدم ككتاب وأدباء ومثقفين وفاعلين، ما ينبغي أن يقدم لهذا الأديب الذي لم ينل حظه بالشكل الذي يرضاه التأريخ الأدبي الجزائري. منذ الطبعة الأولى والثانية أردنا أن نجمع كل المحاضرات التي تستعيد إبداع وكتابة وإنسان في مثل حجم أحمد رضا حوحو. هناك أمرا آخر، هو تقديم هذه الشخصية للأجيال الصاعدة، خاصة الجامعيين الجدد، لقراءته قراءة معاصرة، وقد كان مؤسسا لفن القصة القصيرة، ثم أن التاريخ العربي لا يذكر إسهام حوحو في هذا الباب، وهم ينسون أيضا مجموعة “الحب والاشتياق” للدكتور أبو القاسم سعد الله، ثم هناك “غادة أم القرى” وكل المجموعة القصصية لأحمد رضا حوحو لا أثر لها في التاريخ العربي. لهذا، يعيد هذا الملتقى الاعتبار لهذا المبدع الجزائري، وأن نعيد قراءة نصوصه أكاديميا دون الوقوع في الشوفينية أو المجاملة التي يمكن أن تسيئ للكاتب.
ماذا تحقق إلى حد الآن، منذ الطبعة الأولى للعام الماضي إلى غاية هذه اللحظة، أين هي المادة التي جمعت ومتى سنرى ثمرة مشاركة المدعويين للفعالية؟
أؤكد أن مديرية الثقافة لولاية قسنطينية، تسعى إلى توثيق كل الأعمال، سواء فنية أو ثقافية، وقد جمعنا أعمال مالك حداد في الطبعة الأولى لملتقاه، وستصدر، قريبا، طبعة خاصة بأعمال الدورة الأولى لمتلقى رضا حوحو، فيما نعكف، حاليا، على جمع المادة الخاصة بملتقانا هذا للعام 2013.
من بين توصيات الطبعة الأولى، أن يحمل المسرح الجهوي لقسنطينة اسم أحمد رضا حوحو، واليوم دخلنا البناية ولم تكن تحمل اسمه ولا شيء آخر؟
نحن نعد الملف الضروري لنقدمه إلى السلطات لجعل هذا الإسم الأدبي والشهيد وكاتب المقال وعضو جمعية علماء المسلمين والمؤسس للمقالة الساخرة، ليكون اسمه على واجهة مؤسسة المسرح الجهوي لقسنطينة. فهو يستحق ذلك، ونحن بصدد جمع المواصفات التي تجعله يرفع على رأس هذه المؤسسة التي كان سباقا إليها في تأسيس فرقة “المزهر القسنطيني”، ناهيك عن كونه موسيقيا، ومترجما من اللغة الفرنسية إلى العربية.
لكن متى ستتحقق التوصية، ويرفع اسمه، أخيرا، عند مدخل المسرح؟
يبدو لي ونحن قاب قوسين أو أدنى من تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2013، وينبغي أن نؤسس لذلك بما يليق..
لم أفهم قصدك، من عبارة “نحن نؤسس للملف” ألا تكفي سيرة وعطاء المبدع لتقتنع السلطات المحلية أو القطاعية بإبراز اسمه عاليا؟
أقصد أننا نريد أن نقدم ملفا يكون بمثابة الوثيقة والمبرر، تقدم الرجل من خلال كل عطاءاته المعروفة وغير المعروفة، وعلى ضوء مداخلات الأساتذة والدكاترة، ثم يدفع الملف إلى وزارة الثقافة لتفتي فيه، وتأخذ على عاتقها تسمية المسرح باسم الشهيد حوحو. لهذا أسلفت لك أنه يكفي لهذا الرجل العظيم، أنه السباق لكثير من الأشياء الجميلة. إذن الشهادة وحدها كافية للتعجيل بالعملية...
بعيدا عن الدراسات الأكاديمية المنتظرة من الأساتذة المشاركين، هل فكرت إدارة الملتقى في شق الشهادات الحية، خاصة ما تعلق بعائلة الأديب الشهيد؟
أنت تعرفين أنه كلما كان الأمر يتعلق بقامة فنية أو شعرية أو إبداعية، الكثير يقول ويدعي قربه ومعاشرته وصداقته... وغيرها من التفاصيل اليومية المفروغ منها. وهذا لا يعني أن هذه الشهادات لا أهمية لها، بل ينبغي من الملتقى أن يجعل من الشهادات العائلية الأصدقاء والرفاق، آداة لكتابة سيرة المبدع..
لأحمد رضا حوحو، ابن وحيد، هو مصطفى حوحو، لم نره في القاعة إلى جانب باقي أفراد العائلة، هل دعيتموه بالمناسبة؟
لا لم ندعه، ولم نتصل به حتى. ليس لخلاف خفي ولا ظاهر بيننا، بالعكس نحن نرحب به في أي وقت يريد أن يسهم في إثراء الحوار والنقاش. العام الماضي دعيناه ولم يحضر، صدر أيضا مقالا استغربته كتب بالموازاة مع الدورة الأولى، مفاده أن في الوقت الذي تحيي فيه قسنطينة ذكرى الأديب رضا حوحو، لا يحوز ابن الشهيد مسكنا اجتماعيا؟ لم أفهم العلاقة بين الأمرين؟ هل يجب على الملتقى العلمي أن يفكر في هذه التفاصيل الخاصة، ليؤسس لفعل ثقافي وفكري؟ أما عن باقي العائلة، فقد اتصلت بي بمحض إرادتها وأبدت رغبتها في المشاركة والحضور ولا يمكن أن أرفض هذه المبادرة، مستحيل، لأننا في قسنطينة سواء كمديرية ثقافة أو سلطة ولائية أو وزارة ثقافة، لا يمكننا ألا نعطي لأحد مؤسسي الأدب الجزائري المعاصر، فضاءه الذي يليق به، تماما كما أسسنا لملتقى مالك حداد، فكرنا في إحداث توازن في الأمور لنطرح للناس كل الأعلام المبدعة سواء باللغتين العربية أو الفرنسية.
اقتصرت المشاركة الأجنبية على المغرب والأردن، فيما كنا نتوقع حضورا أوسع قادم من بقاع مر بها رضا حوحو الرحالة؟
كنت أود أن يشارك معنا المفكر، الباحث والروائي أحمد ابو دهمان، الذي كتب رسالة جامعية في المدينة المنورة عن أحمد رضا حوحو، وهو يعيش الآن بين باريس والسعودية، وقد حاولنا الاتصال به عن طريق صديقنا الأديب واسيني الأعرج، إلا أننا لم نفلح هذه المرة، لكننا سنعمل على إيجاد أي باحث كتب أو تناول رضا حوحو في شتى حيثيات كتاباته، ليكونوا جزء من الملتقى.
حاورته: نبيلة. س








ليست هناك تعليقات: