الأربعاء، نوفمبر 25

الاخبار العاجلة لتوقيف المستمعة سليمة حصة اداعية بقسنطينة حول الامثال الشعبية بعد تقديمها لمثل "مغطي من الداخل وشلاغمو برا "مما اثار غضب المديعة شاهيناز لتتوقف الحصة الادداعية عن البث بسبب مثل جنسي يدكر ان المستمعة سليمة من هواة المغامرات الجنسية في قسنطينة وشر البلية مايبكي

اخر خبر

الاخبار  العاجلة لتوقيف المستمعة  سليمة حصة  اداعية بقسنطينة حول الامثال الشعبية بعد تقديمها لمثل  "مغطي من الداخل وشلاغمو برا "مما اثار غضب المديعة شاهيناز لتتوقف الحصة الادداعية عن البث بسبب مثل جنسي يدكر ان المستمعة سليمة من هواة  المغامرات  الجنسية في قسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانسحاب الصحافية امينة تباني   من المساعدة الهاتفية في حصة الخط الاخضر والصحافية الهام بن حملاتتكتشف ان التقني  مكلف بالمكالمات الهاتفية بدل الصحافية امينة تباني  التي انشغلذت بتنشيط حفلات  قاعة زوينة بزواغي بدل العمل الصحفي يدكر ان الصحافية نقلت احتجاجها المباشر لمستمعي قسنطينة وشر البلية ما يبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحصول الصحافية الهام بن حملات على سبق صحفي باكتمال مشروع طريق جبل الوحش  في انتظار قرار وزير 
الطرقات  الجزائرية والاسبابمجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان حصة اصدقاء قسنطينة امست تنافس الطبيب رابح لوصيف حيث قدمت خبيرات في علم النفس  كبديل لطبيب الاداعة لوصيف يدكر ان ثلاثة اسماء اداعية احتكرتاداعة قسنطينة وتشمل  بوبكر بوطغان رابح لوصيف  
اسطمبو وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف  سكان قسنطينة ان  اسم بوزيدي اصبح اسطورة في قسنطينة فحيثما توجهت يلقب بوزيدي  
ابتداءا بالاداعة وانتهاءا بموسيقي  الجاز والاسبابمجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتخصيص الجحزائرية الثالثة فرقة تلفزيونية مقيمة في فنادق قسنطينة لتغطية تظاهرة قسنطينة اسبوعيا تحت غطاء  اسم جسور يدكر ان بنت بوليفة تسهر على انتاجالحصة  اسبوعيا  يدكر ان  
صحافية واحدة مكلفة بنشاطات تظاهرة قسنطينة يوميا في اداعة قسنطينة بينما امست صحافيات اداعة قسنطينة تتصارعن على تنشيط   حفلات زوينة باموال خيالية وشر البلية مايبكي
 





كلنا وراء بن غبريط!

كلما جالست وزيرة التربية، السيدة نورية بن غبريط، كلما خرجت بقناعة أنها ”الرجل” المناسب في المكان المناسب. ففي ظرف سنة ونصف سنة، تمكنت السيدة من الإلمام بكل مشاكل القطاع التي تتخبط فيها المدرسة الجزائرية منذ عقود، ليس فقط فهما، بل أيضا لأول مرة أحس أن هناك بداية حل حقيقي لأزمات المدرسة الجزائرية المتكررة. والفضل يعود لشخصية الوزيرة العنيدة المثابرة التي لا تريد أن تركع أو تنكسر أمام رياح نقابات لا هم لها إلا المصالح المادية للأستاذ، نقابات تلاعبت سنوات بمصير التلاميذ ورهنت من خلالها مصير البلاد. لكن الوزيرة لن تتمكن بمفردها من مواجهة هذه الجبال من المشاكل، ومن تلاعب الأسرة التربوية التي، على حد قولها، فيها الكثير من الناس الطيبين، الإيجابيين الذين يعملون في صمت بعيدا عن أعين الإعلام الذي لا ينقل - للأسف - إلا السلبيات.
الوزيرة بحاجة إلينا جميعا، مؤسسات وأولياء وإعلام، وخاصة الإعلام الذي من واجبه أن يقف إلى جانبها في الحرب التي تخوضها ضد لا أقول النقابات وإنما ضد منظومة القيم التي انهارت في المجتمع الجزائري، فانهارت معها المدرسة وانهار التحصيل العلمي والمعرفي الذي جرجر المدرسة والجامعة الجزائرية في ذيل ترتيبات المدارس والجامعات العالمية.
الحل إذا هنا، والمشكل تم تشخيصه بدقة من هنا أيضا، فمشكلة المدرسة الجزائرية ليست برامج وليست فقط نقص الإمكانيات، وليست غياب سياسة تربوية أو أن الإصلاحات التي باشرت بتطبيقها منذ عقد من الزمن لم تعط ثمارها، بل المشكلة مثلما أسلفت، ومثلما تؤكد عليه السيدة الوزيرة تكمن هنا، غياب المعالم، للمدرسة وللمجتمع أيضا، ومن دون إعادة المعالم إلى الطريق، فلن تفلح أية سياسة تربوية. ولابد إذا البدء من هنا، من إعادة أخلقة وأنسنة المدرسة، ولهذا تم وضع ميثاق أخلاقيات للمنظومة التربوية يكون الجميع شركاء فيه، الإدارة والإطار والنقابات، وحتى لأولياء التلاميذ دور فيه، فمشكل الغش الذي عانت منه الامتحانات وقصصها المثيرة مع نهاية كل سنة، حيث يتفنن التلاميذ والأولياء وحتى بعض الإطارات في ابتكار أساليب جديدة للغش، ومشكل الدروس الخصوصية وأداء الأمانة العلمية، ومشكل العنف بشتى أنواعه في المحيط المدرسي، حلها كلها يكمن في هذا الميثاق الذي يعول عليه لإعادة المدرسة الجزائرية إلى دورها ولأداء رسالتها التربوية والثقافية، وحتى الهوية، لأن الإصلاح، أي إصلاح لن يعطي ثمارا في ظل غياب المعايير وغياب الأخلاق والإيمان بالرسالة التربوية.
ثمار الإصلاحات سيطول موسم جنيها، لكن مع ذلك تقول السيدة الوزيرة إنها بدأت تلاحظ تحسنا نوعيا في النتائج منذ جلوسها على رأس القطاع 18 شهرا مضت، وتقول بتواضع إن هناك بداية تحسن، لكن هناك أيضا إصرارا على رفع التحدي، فللسيدة ما يكفي من المعرفة وقوة الشخصية لتخلص القطاع من الركود ومن الانهيار الذي عانى منه منذ عقود، بل بالأحرى منذ الاستقلال.
مشكلة المدرسة - قلت - ليس برامج، وإنما الرهان عليها، والرهان عليها تقول السيدة الوزيرة يتطلب إعطاء الأهمية للمنتوج الوطني، فلم نكن نعطي في برامجنا مكانة للمنتوج الوطني، والآن تسهر الوزارة على إعطاء مكانة لهذا المنتوج باللغات الثلاث، العربية والأمازيغية والفرنسية، وهذا كفيل بخدمة جانب الهوية الوطنية. ومن يدري فقد لا يحدث خلل في الأسئلة مثلما حدث في امتحان الأدب السنة الماضية واللخبطة بين نزار قباني ومحمود درويش. فقد حان الأوان لإعادة المكانة للشاعر والأديب الجزائري التي كانت غائبة في مدرسة تائهة بين المشرق والغرب.
السيدة الوزيرة تقول، وأصدقها، إنها تعرف الآن المدرسة في العمق، أصدقها لأنها كباحثة ومتخصصة، عرفت كيف تضع التشخيص الصحيح لأمراض المنظومة التربوية، وأصدقها أيضا وأثق بها لأنها ستعرف كيف تجد الدواء، وقد وجدت بداية العلاج، لكن النجاح لن يتوقف عندها وحدها ما لم نقف وراءها جميعا، فمصيرنا كمجتمع وكأسرة وكبلاد مرهون بمصير المدرسة.
وقد وجدت السؤال الذي يجب أن نطرحه جميعا على أنفسنا ”هل نحن متفقون جميعا حول مدرسة نوعية؟!”.
وكان الجواب نعم، حتى النقابات التي كانت تضع دائما العراقيل في الطريق قالت نعم! فلم يبق إلا تجسيد هذه الإرادة في اتفاقية مشتركة للذهاب بالمدرسة نحو المستقبل، وهذا يتطلب نوعا من الاستقرار، تقول الوزيرة. والكرة الآن في مرمى الكل، ومرمى النقابات أولا، فعليها يرتكز استقرار المدرسة. فهل ستسير النقابات، كل النقابات خلفها لتجسيد حلمنا جميعا في مدرسة نموذجية متفتحة على الحضارات وراسخة في هويتنا الوطنية، أم ستخذلها وتخذلنا جميعا!
لنقف كلنا إلى جانب هذه السيدة فهي صادقة وتملك من الإرادة ما ينقص الكثير من الرجال!
حدة حزام

التعليقات

(21 )

1 | ابن الجنوب | بلد الترقيع 2015/11/25
شكرا للأخ من سمى نفسه بالشاوي على ملاحظاته :ولكن للتوضيح فقط لأنه للأسف لم يفهم ما عنيته في تحليلي أقول له إنني لم أشكك في وطنية أحد ولم أسع لإقصاء أي وطني وكلامي منشور يقرؤه الجميع ولم ترد فيه كلمة تخوين لأي كان وما عنيته وما حاولت الوصول إليه هو ما يفرضه المنطق وسيرورة التاريخ نحن لا نعيش في جزيرة معزولة وقد عانينا عبر التاريخ التشثث والإبادة الجماعية والفردية في وطننا وكنا دائما ضحايا الغزوات الأجنبية وبالكاد تحصنا خلف الدين الإسلامي ولغته الحاضنة له وقد كان اختيار آبائنا واجدادنا ولم نكن نحن من أختار مصيرنا في هذا الإتجاه وبالنتيجة ساهمنا في بناء الحضارة العالمية بهذا الإرث التاريخي وقد كانت مساهماتنا فعالة علما وثقافة ومعرفة وحضارة ولم يكن هناك مجال للطروحات العرقية واللغوية والجهوية و......و بل كانت هناك أمة دينها الإسلام ولغتها العربية ولم يكن مطروحا بل ولم يتعرض أي إنسان للكره أو القتل لأنه تكلم غير اللغة العربية بل عملنا بما يمليه علينا ديننا (تعدد ألوانكم واختلاف ألسنتكم) وهذا هو الأصل أما الطروحات العنصرية التي نعانيها اليوم والتي أصبحت مكرسة في أذهان أجيالنا حاليا فلم تكن إلا نتيجة ترهلنا وضعفنا وتوهاننا عن الطريق الذي سار فيه آجدادنا وهذا طبيعي جدا لأننا ضعفاء أما م عدونا التاريخي فهو الذي يرسم ويخطط لنا سياستنا التربوية ونحن نأكل الطعم وبدلا من الالتفاف حول المشاكل التي تنخر جسدنا من جهل وتخلف ونوليها الأولويات القصوى رحنا ننبش في جزئيات خصوصياتنا التي تفرقنا ولا نصل من خلالها لأي نتيجة والسؤال هل يوجد في العالم من ليس له خصوصيات سواء كان فردا أو جماعة أو أمة ؟والجواب يعرفه الجميع ولكن الفرق بين هذه الأمة وتلك هي الوعي الجماعي الذي يتناغم ويتمحور أبنائه حول الهدف الذي يوحد الجميع في سبيل نقل موروثه الحضاري من لغة ودين وحضارة وتاريخ وفن و........الخ لتكون النبراس الذي تستند عليه أجيالها أما الشعوب التي تعاني التخلف والأنانية وحب الذات وشعار تخطي رأسي فالنتيجة محسومة مسبقا والأمثلة كثيرة في العالم والعبرة لمن أعتبر
2 | زليخة | الجزائرية وفقط 2015/11/25
A Massinissa
Je peux vous dire, après la phrase laid (les sale arabes
Que tu n'est qu'un petit ignorant qui prouve un grand manque d'éducation , et tu n'a pas de l'éthique .
Cette phrase que tu a prononcé montre aux gens votre origine ; Et je blame notre journal ALFADJR qui a passé ces insultes Ainsi .
j'éspère que j'ai le droit de répendre à ce Massinissa
3 | جلال | الجزائر 2015/11/25
إن الفرنسية ليست من ثوابت الهوية الوطنية ولا هي منتوج وطني هذا أولا
ثانيا أي معالم طريق تتحدثين عنها هل هي معالم سيد قطب أم جون فيري وكلاهما منبوذ لتشدده
4 | جمال المسلم الجزائري الشاوي | الجزائر 2015/11/25
السلام عليكم، اود أن أعقب على تعليقت يا ابن الجنوب..من فضلك لا تتكلم بما لا تعلم، من قال لك أن الامازيغية ليس لها قواعد ؟ هل أنت عالم لسانيات حتى تقول أنها شتات لهجات و لا أدري ماذا؟ قل لنا يا سي الفاهم لغة واحدة في العالم تعتبرها نقية و لم تتأثر او لم تأخذ او تقتبس من لغات أخرى ؟ ثم كفانا من الضرب تحت الحزام لاخواننا في منطقة القبائل و التشكيك في نواياهم و وطنيتهم و دينهم لانهم فقط متشبثون بلغتهم أو سمها ان شئت لهجتهم، كفانا من تمثيل دور البطل الوطني و نسبها للعروبة بشكل عنصري مقيت..الاسلام دين الجميع و به يكون الشرف لا باللسان أو غيره، و ربما أنت أعلم بأن الامازيغ الذين تتحسس منهم سلكوا مسلك الانصار مع المهاجرين..فكفاك من التحامل على وطنيتهم و دينهم و فهمهم لما يدور في العالم من تخطيط و مؤامرات يبدو أنها كما ترى فعلت فعلتها في أرض العرب اكثر من أي مكان آخر في العالم، ثم لماذا تسمح لنفسك باستفزاز الاخرين فتقول "من يضمن أن إخواننا أهل الشاوية لن يتحركوا في هذا الاتجاه وخصوصا إذا علمنا أن جيل الشاوية المتشبعين بالروح الوطنية في بعدها الوطني العربي الإسلامي قد غادروا هذه الدنيا مثل بفية إخوانهم في ربوع وطننا العزيز.." فاذا لم يبقى أحد فماذا تعتبر نفسك يافهيم ؟
haddouda
2015/11/25
Détrompez vous Mme HADDA!Vs venez de signer un cheque à blancs à une Ministre qui vient de rentrer par la grande porte dans le moule du laxisme et de la médiocrité.Elle encourage le populisme et statu quo!
Elle a laissé en poste tous les pseudos DIRECTEURS du ministère,alors qu'elle sait que ce sont eux qui ont foutu la merde dans le secteur.Malgré leur incompétence ,leur age très avancé,leur mouillage dans de grandes qffaires de corruption et dilapidation de biens et de beaucoup de fraudes,leur médiocrité très flagrante,elle n'a pas jugé utile de les mettre à la porte et de nommer des universitaires compétents et bardés de diplomes supérieurs.
Elle a laissé en poste des Directeurs d'Académie illétrée ,fraudeurs,de mauvaises moeurs et très médiocres,à l'image de celui de Béjaia.
Pourtant l'illustre ABERT EISTEIN disait qu'on ne résout pas les problèmes par ceux qui les ont engendré.
Depuis 18 mois qu'elle est nommée,le secteur regresse à une vitesse grand V dans tous les dommaines.Elle nomme des Directeurs d'Académie par clientélisme,à l'image de celle qu'elle vient d'installer à TIARET ces jours-ci.
Ouvrez votre enquete et vous allez vous aracher les cheveux,de tout le mal que cette MINISTRE a généré au secteur en peu de temps..
6 | ابن الجنوب | بلد الترقيع 2015/11/25
فعلا هو هذا بالذات المشكل الذي تعانيه الجزائر منذ (1830م) وهو ذات المشكل الذي ضحى في سبيله أكثر من 10ملايين جزائري بما فيهم العلماء والمفكرين أيام الاحتلال المباشر العسكري والبغيض و بعد مايسمى بالاستقلال حاليا حيث تم تكريس القوة العمومية لتكسير المنظومة التربوية المبنية على الأسس التاريخية للأمة واستبدالها بترقيعات تمليها أطراف خارجية على شكل توجيهات ونصائح ظاهرها تربوي بيداغوجي إصلاحي وباطنها تخريبي للذات وانتحار تلقائي مجاني للمجتمع إنك تمدحينها لأنها تسير المنظومة التربوية على نفس الخطوات التي كانت تسير بها قبل الاستقلال ( منظومة الأنديجان أو الأهالي) مدارس وثانويات وتكميليات خارج مجال التغطية ترفع العلم الفرنسي وتلاميذ ينشدون النشيد الوطني الفرنسي ويدرسون تاريخ فرنسا ويعلموهم أن المجاهدين الجزائريين عبارة عن أشخاص إرهابيين خارجون عن القانو ولا يعرفون من الناحية التربوية من الجزائر إلا أنها أحد زريبات فرنسا وآخرين مكدسين مثل العبيد في محتشدات يعانون من الأمراض المزمنة والبرد والحر والتدافع داخل الأقسام والاهمال التربوي والبيداغوجي واللغوي ويتم استخدامهم كفئران تجارب لمختلف المفاهيم والمصطلحات التبروية التي لا محل لها من الاعراب وذلك بتطبيق استراتيجيات التخريب القريبة والبعيدةالمدى والهدف هو تضليلهم وإبعادهم عن القيم الحضارية الموروثة عن أجدادهم من دين ولغة وقيم وعادات وتقاليد والفريق الثالث من أبنائنا هو مايسمى بأنصار اللغة الأمازيغية وهذا الفريق ليس ضحية فقط بل هو الإجرام الأحمر الذي يمارس بحقهم وضدهم بذبحهم وسلخهم على المباشر وأهلهم راضين ومبهورين بوهم الأصالة والعودة إلى عصر الجاهلية وتأسيس دولة يوغورطة وماسينيسا ولكنهم لا يدركون بأن اللغة الأمازيغية والتي تختصر في لهجة أهلنا في تيزي وزو واعتبارها هي اللغة الأمازيغية حصريا والهدف من فرضها هي بعينها لم يتم عن جهل وإنما تم بوعي ودراسة استشرافية مخطط لها لتكوين بوادر فتن داخلية مدمرة للجزائر مستقبلا فاللغة الأمازيغية فضلا عن كونها لا تملك رصيد معرفي ولا تملك قواعد فهي ليست واحدة موحدة بل هي تتألف من شتات اللهجات مثل المزابية والتارقية والشنوية والجيجلية وغيرها من اللهجات فمن يضمن ألا يقوم بعض من إخواننا التوارق مثلا بالمطالبة بحقهم في تطبيق لغتهم لأبنائهم لأنهم نشأو عليها ويحسنونها وهي لغة الأم كما يدعي أهل القبائلية وفضلا عن ذلك فإن لها حروفها الأبجدية وأهل التوارق لهم بعض العادات والتقاليد التي تختلف عن بقية مناطق الوطن ومن يضمن أن إخواننا أهل الشاوية لن يتحركوا في هذا الاتجاه وخصوصا إذا علمنا أن جيل الشاوية المتشبعين بالروح الوطنية في بعدها الوطني العربي الإسلامي قد غادروا هذه الدنيا مثل بفية إخوانهم في ربوع وطننا العزيز وباختصار فتفكير هذه الوزيرة ومن وضعها على رأس المنظومة التربوية هو تمزيق الوحدة الوطنية بحجة الحرية والديمقراطية في التعدد اللغوي والاختلاف الحضاري والتنوع الفكري وما إلى ذلك من المصطلحات التي يتخفى خلفها عملاء الاستعمار في وجهه الحديث والذي يعتمد على نشر بؤر التوتر والصراعات الداخلية في أوساط مختلف فئات المجتمع والتحكم فيها عن بعد من خلال أعوانه في مختلف المؤسسات والمجالات داخل الوطن الواحد والشعب الواحد وإذا تمعنا في ما تطبقه وزارة الإعلام ميدانيا نصل إلى الهدف مباشرة فهي تخصص لكل لهجة قناة ناطقة إذاعيا وتلفيزيونيا ومن هنا ندرك أن عملية تكريس التشتت داخل المجتمع جاري على قدم وساق وقد يتساءل الإخوة القراء ويقولون مالعيب في ذلك أقول "لو أن دولتنا تسير عن طريق القوانين والمؤسسات التشريعية والشرعية وأن العدالة تطبق بعدل على الجميع وأن الأولوية للإنسان الوطني الذي يفضل مصلحة الجماعة على مصلحته باختصار دولة قوية "فإنه لن تكون هناك مخاوف من التعدد اللغوي ولكن شريطة احترام لغة الدولة التي هي اللغة التي يتكلمها الجميع وتوحد التعامل بين أهل البلد الواحد مثلها مثل العملة (الدينار) ولكن عمقها يمتد لوجدان الإنسان لأنها وسيلة الإبداع والتفكير والاختراع وختاما أقول لك يا أستاذة حدة إن العلمانية لا تنمو وتزدهر في البيئات التي تسكنها شعوب لها أصالة وامتداد تاريخي وإرث حضاري يمتد لآلاف القرون لأن الشعوب ليست نبات بصل يمكن نقلها من مكان لآخر ولا هي كائنات حية متوحشة يمكن تنويمها عن طريق حقنها بمخدرات مهدئة مستوردة ووضعها في قفص تمهيدا لاحتوائها بل هي شعوب تتمسك بإرثها التاريخي والحضاري وتستخدمهما كقاعد انطلاق لبناء مستقبل أجيالها وهذا هو وجه الصراع الحقيقي
une mère d'élève
2015/11/25
Vous avez raison Mme et je partage votre avis. Je ne sais pas mais depuis que Mme la ministre est à la tête de l'éducation et l'enseignement je suis ses déplacements, ses déclarations, ses points de vue et comme étant une mère d'une élève qui va passer son bac cette année je vois que cette femme est trop sincère et aime bien son travail et surtout elle veut améliorer son secteur.
C'est pour cela que je suis totalement avec toi Mme Hadda et je suis avec Mme la ministre et je veux bien l'aider comment!!! je ne sais pas
A la fin je lui souhaite beaucoup de courage et pleines de reussites
8 | زليخة | الجزائرية وفقط 2015/11/25
آهٍ.. من التربية والتعليم بمراحلها والى التعليم العالي في بلادنا, هو العضو الإجتماعي الذي أظنّه مريضا فعلا ولم يُلمس له الدّواء الناجع , وإني مثّلته بمريض على طاولة العمليات وحواليه وبحذوه جمع من الأطباء والممرضين كلّ منهم يصرخ ويعطي رأيه في فوضى ..والمريض ينتظر!!!
لا أمدّ الإصبع أبدا الى الوزير فلان أو المسؤول علاّن وأقول ذا هوالسبب .. بل القضية عامة مجتمعية شارك في كارثتها الجميع.
أظنني أستطيع التكلّم عن تجربة عايشتها في هذا الميدان من دخولي التربية والعليم المرحلة الإبتدائية الى المتوسطة الى الثانوية وأخيرا الجامعية (تخصص علوم الإجتماع).
أقول إنطلق ميدان التربية والتعليم بعد الإستقلال إنطلاقة جيّدة , رغم إرث المستعمر الثقيل ورغم قلة الوسائل والمنشآت وقلة المؤطرين ورغم الإستعانة بالمؤطرين الأجانب :الغربيين منهم والمشارقة.
ما ساعد على تلك الإنطلاقة الجيّدة سرعة التكوين وجودته في (دور المعلمين _ 68/67 _ ثمّ المعاهد التكنلوجية وبعدها المعاهد العالية , وبدأت الجزأرة وبدأ معها رجال ونساء اعتبروا التربية والتعليم بجميع مراحلها مهمّة وطنية وليست وظيفة, أتذكر وكأني أرى أولئك الرجال الأقويا الذين أنطلقوا في ربوع الوطن وفي أقاصي الجنوب: واد الناموس ,تندوف , برج باجي , انكر, تين زازتين , الزاوية الكحلة . قصبة الجن ..الخ
مرّت بداية السبعينات بسلاسة وفي أواخرها شعرنا بالداء بدأ ينتشر :
_ بدأت التجاذبات الإيديولوجية تنخر الثوب بين الحداثة والأصالة :
لماذا لا نمزج بينهما بطريقة ترابط حدقة وبسلاسة؟
_ بدأ ضعف تكوين المأطرين يتسلل الى الميدان :
لماذا لا تبقى دور التكوي مفتوحة بتخصصاتها تستقبل من مرحلة الثانوي 4سنوات؟
_ بدأ الجانب الإداري يطغى على الجانب التربوي في مديريات التربية ومكاتب التفتيش والمدراء:
لماذا لا نترك للمدراء الأقوياء دورا في الجانب التعليمي التربوي, ونرفع على المفتش حمل الجانب الإداري.
_ بكل صراحة بدأ الضعف في بعض التوظيفات العشوائية كتغلب في نسبة الجانب النسوي على الرجالي بدعوى هن أولى بالتربية والتعليم (تخيّلوا خريجة بسن 21 سنة تُدرس لقسم 3ثانوي لايفرقها عن سنهم الاّ القليل او سنة أولى إبتدائي لو كانت أختهم في البيت لما استطاعت حراستهم مدّة طويلة).
لماذا لا توظيف إلاّعلى أساس المقدرة لا على أساس الجنس ونترك لعامل المقدرة ان يلعب دورة.
_ التخلاط في المنظومة أفسد الإتجاه .
لماذا لا نترك المنظومة التربوية في يد من لهم الإختصاص والأقدمية ونشرك الأقوياء ممن هم في الميدان أو في التقاعد وإن أردنا إضافة بسيطة أو انقاص يجتمع جميع المعنيون؟
_ إعادة النظر لإعطاء الإختبارات والإمتحانات الجدية اللازمة.
لماذا لايوظف في هذه المكاتب إلاّ من ظهرت إمكاتياته الإكتسابية العلمية, وجدية تنظيم الإمتحانات.
_ ضعف في إستخدام وسائل التواصل الإجتماعي من ناحية الإستغلال وكيفية طريقة الإستغلال.
لماذا لا يكون للأستاذ قوة وبعد نظر في هذه الوسائل فيرشد تلاميذه أو طلبته السبيل السوي في ذلك؟
وأخيرا ابعاد وجهات النظر السياسيين من مراحل التعليم إلاّ التوجيه العام العريض للبلاد.
شكرا.
9 | الجزائري | الجزائر 2015/11/25
تحية طيبة الاخت حدة
عندما تقومي بالتحليل قومي به بعد بحث و تدقيق جيد ليس بالارتجال و التسرع على اساس معلومات سطحية او ميول ايديولوجي او جنسي.

انت مديرة جريدة لك حياتك رغيدة و غنية، لا تعلمي ما يحصل للمعلم او الاستاذ الذي يعلم النشأ، نرى مؤسسات اقتصادية العامل البسيط يتقاضى راتب مدير تربية او اكثر ينعم بالتكقل المعيشي من غذاء و ايواء الجيد جدا، و التكفل الصحي الكامل من مراكز صحية تابعة لها، و التكفل التام بالنقل بالطائرة، اما المعلم فنرجوا منك طلب من صحافييك روبورتاج حول المعلم و الاستاذ، في جميع احواله مع ظروف العمل. مع مقارنته بالمعلم في الدول الجارة لنا و المتقدمة.

مع الاحترام.

مع الاحترام
حسبنا الله
2015/11/25
كلنا وراء بن غبريط........... رمعون !
11 | atiaelatoui | elmahroussa 2015/11/25
تحية احترام وتقدير ،،وبعد, الى حد اليوم كنت من المعجبين بكتاباتك وتحاليلك للمواضيع الاجتماعية والقضايا السياسية سواء منها الوطنية أو الدولية ، أما اليوم فاني أرى أنك جانبت الصواب وحدت عنه تماما بعدما أنكرت ان لم أقل ضربت جهو دالسادة وزراءالتربيةالسابقين الدكتو أحمد طالب الابراهيمي والأستاذ خروبي والدكتور عبد القادر بن محمد فعندما كان هؤلاء كان المستوى التعليمي رفيعا وكثير من المشاكل المطروحة اليوم في القطاع لم تكن لتطرح انذاك .......؟! وتلك المرحلة أطلق عليها الخاص والعام من الجزائريين اسم **العصر الذهبي**وأكتفي بهذا المختصر ودون تعليق أوتحليل لماورد في مقالك سواء عن الوزيرة أو عن النقابات رغم الكثير ما يقال في الحالتين .
عقون
2015/11/25
قد نتفق الى ابعد الحدود مع طرحك بالنسبة للنقابات التي لا هم لها الا الاجرة و الامتيازات مع انها محقة لكن لم نسمع لها حسا في ابداء رايها في المنظومة و مناهج الدراسة و تطويرها
لكن ان تقولي ان المشكل ليس في المنظومة بحد ذاتها و المناهج التي اعتمدت و الاصلاحات التي باشرتها الوزارة فهذا خطا
بما انني ولي لتلميذين فاني اعرف بعض الشيئ عن هذه المنظومة التي تتناقض مع المنظومة التي درست بها انا شخصيا و الحمد لله انا اطار في الصحة و مقبل على التقاعد و ما تعلمته من قبل سمح لي بان اكون فرد متعلم و فعال في المجتمع مثقف و ملم باشياء كثيرة لا اجدها عند اولادي مع ان كشوف نقاطهم جيدة لكن لا ثقافة و لا معرفة و لا قدرة على كتابة نص لغوي سليم و لا تفكير ثاقب و لا محادثة جيدة
المهم ما يتعلمونه لا يعدو ان ينفعهم في الحصول على نقاط تسمح لهم بالانتقال فقط
اهم سيئ فقدته المنظومة هي المحادثة و الاملاء و الانشاء
و اشياء اخرى

2015/11/25
Bien dit merci.
14 | LEILA | ALGER 2015/11/25
ENTIEREMENT D ACCORD AVEC VOUS DEPUIS SA VENUE G REMRQUE QUE MME LA MNISTE EST HONNETE ET COMPETENTE QUE DIEU LA PROTEGE POUR QU ELLE FASSE CE QUE LES HOMMES N ONT PAS PU FAIRE

2015/11/25
كلام جميل وموضوعي لكن ياسيدة حدة المشكل كله في هذه النقابات المزيفة التي تناضل بالانتداب
حيث وجدت في المسؤلين عقلية الاطفائ كلما لوحت بالاضراب وعدوهم بالزيادة والترقيات لذلك
تمادت النقابات في غييها وعليه يجب انهاء هذا المسلسل الممل
1 الغاء الانتداب لما يقارب 2000 موظف
2الوقوف مع السيدة الوزيرة من طرف الاعلام
3تحرك اولياء التلاميذ
4 تحرك المثقفين
5الصرامة من طرف الدولة
6الخروج من هذا الصمت من طرف الغيورين من القطاع
عماد سالم درويش
2015/11/25
المدرسة الرسمية في بلاد العالم الثالثة ، في البلاد النامية ، هي الركيزة الاساسية لدعائم الكيان الوطني . اذا كان العمل في المدرسة الرسمية ناجحا حقق المشروع الوطني خطى الى الامام .
المدرسة الرسمية تتعهد الأجيال . كمثل البذار في الارض ، يتطلب العناية. و الرعاية ، حتى اذا أثمر و زاد الانتاج عن الحاجة ، أمكن بيع و تصدير الفائض . بالسعر المناسب ..
اما حيث أقفلت المدرسة او انتشرت فيها الجراثيم الاجتماعية ، فلا مجال للزرع و لا امل في محصول وفير ، يغني عن حاجة ، لذا ترى الناس ، يبيعون البذار ، يبيعون اولادهم .. او يرمونهم في البحر
17 | ضحى | بريكه 2015/11/25
وماذا فعلت هذه السيده غير الحلول التلفيقيه والوعود الواهيه والتهديدات الم تهدد السنه الماضبه الاساتذه بالفصل لتتراجع بعد ضياع اكثر من شهر من الموسم الدراسي وتقر بان الاساتذه كانوا على حق وتمنحهم مطالبهم مقابل تهدئة الوضع والعوده الى الاقسام.
18 | احمد | jijel 2015/11/25
ومن يدافع عنها ادا لم تدافعي عنها انت
الحضني
2015/11/25
بسم الله الرحمن الرحيم والصلا ة والسلا م على سيد المرسلين محمد الامين وصحبه ....
لا احد ينكر ارادة معالي الوزيرة المحترمة الفولاذية المضي ببرنامجها وما تحمله لاجل تقويم ثم تحسين المدرسة الجزائرية ...برغم - البرازيت - الذي قابلها منذ تنصيبها وتوالي الخرجات المعرقلة لمختصين في مجال - التعرقيل -و التاويل وما هم بذاتهم دارين او ممن يسموهم - ما خدموا ما خلاو الناس تخدم - وكم هم كثيرون في مختلف القطاعات ..تجدهم يبحثون عن التموقع واستغلال الفرص والابتزاز والتظاهر بشتى الطرق لان هذه الافات صارت حرفة عند الكثير - للاسف- اسقطوا بها ابجديات الادارة واخلاقياتها ..ويقولون ما لايفعلون .......
اين نحن اليوم من الهجومات الشرسة على معالي الوزيرة لمجرد تنصيبها وما تحملته وواجته من فئة ضالة لا تجيدحتى نطق الكلمة السليمة او استعمالها ...اين نحن ممن راحوا يشككون في وطنية غيرهم وكاني بهم مراقبين من وزارة العدل و الداخلية يبحثون في هوية الغير ...اين نحن ممن راحوا يعرضون تدخلا ت غريبة الاطوار ويؤيدون امتحانات حساسة لفئات حساسة في شهر الصيام والتوبة والغفراء و سن المشاركين - رجالة -عوض اراحتهم قبل هذا الشهر العظيم والبحث في كيفيات ذلك ...اننا قوم نريد السهل وكل شيىء سهلا
......نريد كل شيىء سهلا ونكثر التطبال والتطبيل ونؤثر على من يجتهد ونلهيه بما لا يفيد بل نضع انفسنا المارقين العارفين والمؤثرين ...حكاية موظف بلدية بجاية الذي راح يوجه رسالة عجبا لسكان المدينة متسلقا السلم التصاعدي كله دون خجل في زيارة السيد الوالي المحترم - الوطني المحب لعمله -اقحم نفسه في ما لا يعنيه فسمع ما لا يرضيه بسبب - عفاكم وعفانا - الباليطة المشؤومة المسترجعة من ميناء بجاية والمستوى الهابط واستعمالها للعرض ......
فالسيد لا هو مدير تنفيذي ولا هو رئيس بلدية ولا هو رئيسا للدائرة ولا مديرا للتعمير فباي حق يقحم نفسه و قالك في ما بعد - قدم استقالته ووجه كلمة لسكان بجاية - الكبيرة - فمن يكون اولا حتى يقف جنبا على الصورة ومن يكون ثانيا حتى يستقيل ..وما هي صلا حياته وتموقعه و موقعه من الاعراب في الزيارة ....
لقد سقطت الاخلاق واخلاقيات الادارة ..ولم نعد نسمع ونقرا سوى التفاهات - عفاكم- وكم هم كثيرون بني هذا الجنس لان هناك من علق دون ابسط المام بالادارة وبروتوكولات الزيارات وتجده هو الاخر يرمي بنفسه في مسبح يجعل منه - مضحكة ويظن نفسه فاهما مارقا . مثل ذلك المناصر الذي لا يفقه التحدث ويناقش خطة كروية او طريقة لعب بل الاخطر حتى انتقاد طريقة لعب الريال او البارصا ...يا سبحان الله ......ولم يعد الامر على لياسما فقط
الرجل لاعبا للكرة محترف و من مارس الرياضة والكرة خصوصا يعي جيدا معنى - عادة البصاق - لاخراج ملمومات خارج الفم من عرق او سوائل تبللية - وعدم تقبلها داخلا ...اقام الفاهمين الفرنسيين حتى السياسيين منهم الدنيا ولم يقعدوها - لمجرد بصقة - عفاكم- للا عب بن زيمة يوم الكلا سيكو ...و لو - حوسب رياضيي العالم جميعهم لاجل ذلك لانتهت الرياضة بجميع انواعها لافتقاد الممارس لها لانهم يريدون البشر مثل - الروبو - وهم الذين لم نسمع لهم كلمة او ردا او صدا يوم راح - ساركو يزور اطلال طرابلس - المهدمة بعد اغتيال رئيس دولة ..والاخطر كانت زيارة - الساركو - بحماية مقربة من اتباع الدواعش والدواعش انفسهم ....بل لم نسمع كلمة او ردا او صدا عن فضيحة بلا تيني التي فجرت قصر الفيفا والعالم وتشبث هؤ لاء الفرنسيين ببراءته المزعومة برغم اعترافــــه ..... يا سبحان الله ...
هي عينات لمن يناقضون انفسهم ويغالطون الناس و البشر على المباشر دون حياء .......و الحمد لله ان الدين الحنيف لم يترك شيئا سلبيا الا وحذر منه او اوصى به لايجابياته ...

اللهم على اعداء البشرية اللهم يا حفيظ احفظ الجزائر والجزائريين ووحدهم وقوي صفوفهم ...اللهم يسر لهم في امورهم و شؤونهم ....اللهم زد المحسن احسانا و حبا للعمل وقوم المسيىءوذاته يا مبين ...اللهم اشفي العزيز وقدره ومكنه من خدمة بلد الشهداء اللهم قوي قواتنا وارفعها ويسر لها في مهامها وقدرها على كل متربص ومدمر يا رب العالمين اللهم حفظك ورحمتك اللهم حفظك ورحمتك اللهم حفظك ونصرك يا نصير يا رب العالمين امين امين
20 | massinissa | seychelles 2015/11/25
je taime benghbrite.....il faut degage de lecole tous ce quil de moyen orient et le eygypteet des sales arabes et moulakhia et batata masria et irakia ... en vuet un ecole algerain 100% amazigh et anglais degage les sale arabes..... de cette pays de massinissa et yougahta ...lalgerie et pour les Algerian ..on vuet un ecole Algerian
21 | امين | الجزائر 2015/11/25
بالمختصر
العديد للاسف نعم ان لم ابالغ معظم الاساتذة عندما يحمل جسمه برجليه و يتجه الى المدرسة يقول سوف اذهب لكي اصور الخبزة او كما يقال "نبوانتي" و غايته الشهرية ... لا يهمه المستوى التعليم اين وصل او مستوى التلاميذ او غيرة عن هذا الوطن ... للاسف "اللهف" عمانا كا جزائريين و اصبحنا لانرى الا انفسنا و الباقي يتهرد ...
بهذه العقلية لن نذهب بعيد ونبقى عرة البلدان ... هذه هي الحقيقة و فى كل الميادين ...
شكرا لك الاستاذة حزام على هذه المقالات التي فى كل مرة تلمس الواقع المر الذي تعيشه بلادنا ...



ــقلـم :  بقلم : واسيني الأعرج
يـــوم :   2015-11-23
جمهورية واسيني
الإكونوميا الوطنية

تخطي العتبة حمل معه ثقلا كبيرا .. لا أدري لماذا خفت وأنا ألتفت صوب الرخامة الأرضية التي كتب فيها اسم الجريدة القديمة صدي وهران l’Echos d’Oran. لست أدري لماذا تذكرت لحظتها والدي الذي استشهد تحت التعذيب في 4 أفريل 1959 في قرية السواني .. لا أدري إذا كنت واعيا بدوري وقتها، لكني كنت في مهمة المساهمة تعريب أكبر جريدة وطنية من حيث المقروئية ، لأن أنصارها كانوا في كل المدن الجزائرية، ولم تكن جريدة جهوية إلا من حيث الإصدار، لكن من حيث التوزيع، فقد كانت وطنية بامتياز.. تعريب الجريدة كان يعني لي في لاشعوري الانتهاء من الاستعمار ومن منطق صدى وهران المتشبثة بالرخام بقوة عند المدخل .. أتذكر شيئا صغيرا وهو أن اليوم كان ممطرا وباردا أيضا ..أول ما أثار حواسي، وأنا أعبر نحو بهو البناية، رائحة غريبة ولذيذة، كانت مزيحا من عطر الورق والحبر وحمام النساء، فزادت شهوتي للمكان، على الرغم من رهبتي منه. بدت لي الساحة في الداخل كبيرة وفارغة، قبل أن تبدأ حركة الناس جيئة وذهابا. أردت أن أسأل عن قسم التحرير، لكن لم يعرني أي واحد من العابرين انتباها لأن الحركة كانت تتسارع مع مرور الوقت. كان كل واحد يتجه صوب مكانه وعمله ولا أعتقد أني كنت أعني شيئا لأي واحد من العابرين. فجأة خرج شخص من زاوية ما كأنه خرج من كهف، عرفت أنه كان مسؤولا عن أرشيف الجريدة. سألني بطيبة لم تغادر محياه حتى تركي الجريدة بعد سنوات للسفر إلى دمشق الشام: هل تريد شيئا؟ قلت له أبحث عن قسم التحرير. سألني مرة ثانية: هل يمكنني أن أعرف اسمك؟ استحيت أن أقول له عن اسمي لأنه لن يعني له شيئا. قلت: أنا من الذين نجحوا في مسابقة الجمهورية. ابتسم: أنت إذن من الصحفيين الجدد الذين نجحوا في مسابقة المتعاونين. ثم هزّ رأسه كأنه لم يكن مقتنعا: سألتك عن اسمك فقط؟ قلت له هذه المرة بلا تردد: واسيني لعرج. طبعا لم أعن شيئا لذاكرته. ثم قال: شوف يا وليدي، اصعد فوق، في الطابق الأول، ستجد من يوجهك نحو قسم التحرير. لا أدري كيف صعدت الأدراج بسرعة، فوجدتني في قسم التحرير... رآني السيد عباس الذي كان الوحيد ممن كنت أعرف. قدمني لمجموع الصحفيين: هذا الشاب نجح في مسابقة الجريدة وهو مزدوج اللغة وسيقوم بترجمة بعض المقالات من الفرنسية إلى العربية، في إطار سياسة تعريب الجريدة. تعرفت على صحفيين كبار، كنت أقرأ لبعضهم بالفرنسية: نيار، وبن عاشور بوزيان ، كعوش، وغيرهم ، ثم سحبني السيد عباس وسلمني مقالة اقتصادية فرنسية وطلب مني ترجمتها إلى العربية. كان العمل جد سهل، لكن تعقدت علي الأمور في المصطلح العلمي، مما اضطرني إلى القاموس المتوفر، فلم يساعدني كثيرا، فاضطررت للاجتهاد قدر المستطاع، إذ ترجمت مثلا في البداية الاقتصاد الوطني بمصطلح " الإيكونوميا الوطنية " لكني لم أكن مقتنعا به، لأن المصطلح الحقيقي كان موجودا وضائعا في مخي. بل ضحكت في أعماقي من اجتهادي. فجأة وأنا أقرأ مجلة البلاغ اللبنانية وجدت مصطلح الاقتصاد الوطني، ففرحت. كنت خائفا حقيقة من أن أخيب ظن المشرفين على الجريدة. قرأها السيد عباس. لم يبد أية ملاحظة. قلت في نفسي: الحمد لله لم ير الإيكونوميا وإلا لكان قد طردني بسبب اجتهاد مضحك. قال لي مبتسما: مبروك. كان هذا الدرس الأول وقد اجتزته بنجاح. غدا ستنشر ترجمتك. لم أنم تلك الليلة في انتظار صباح تأخر كثيرا.

ليست هناك تعليقات: