قسنطينة في 11ماي 2017
الرسالة العاجلة الى الرئيس الجزائري
نريد اقالة شخصية سلال من حكومة الدايخة الجزائرية
سيدي الرئيس الجزائري
انني كمواطن ومثقف جزائري مطرود من الجنة الجزائرية لاسياد الجزائر العظيمة اتقدم لكم بهده الرسالة العاجلة راجيا منكم
اقالة عبد المالك سلال من منصب رئيس الحكومة بسبب فضائح الافلاس والتبدير الاقتصادي
منع عبد المالك سلال من ممارسة اي نشاط سياسي مع فتح تحقيقات اقتصادية حول مصير اموال قسنطينة عاصمة الثقافة العربية
اقالة جماعية للطاقم الحكومي بزعامة الرئيس الحكومي الفاشل عبد المالك سلال مغع فتح تحقيقات حول الثراء الفاحش لوزراء حكومة سلال
اعلان حكومة الافلاس السياسي الجزائري وتعيين ااحدي الشخصيات الاقتصادية المهمشة وخريجة المدارس الاميريكية في منصب رئيس الحكومة الجزئارية مستقبلا
اعلان الصراحة السياسية بكشف فضائح حكومة سلال مع نشر الاوراق السوداء لحكومة سلال في الصحاتف العالمية
تاسيس التيار الثالث داخل البرلمان الجزئاري باعلان
جمهورية الصراحة السياسية مع ابعاد الشخصيات السياسية الفالسة من تسيير الدولة الجزئارية امثال عبد المالك سلال عبد المالك بوضياف
وختاما ان اعادة منحكم الثقة السياسية لشخصية سلال سوف يجلب العار السياسي للدولة الجزائرية وانني كمواطن اطالبكم لالف مرة لانريد شخصية عبد المالك سلال في حكومة الانتقال الديمقراطي لان العاجز فكريا جاهل ثقافيا وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن جزائري معارض لشخصية عبد المالك في الحكومة الجزئارية
من امام معارض قسنطينة الجنائزية وسط مدينة قسنطينة
أكد الناطق الرسمي باسم التجمع الوطني الديمقراطي شهاب صديق أن الأمين
العام للحزب، أحمد أويحيى قد عاد غلى منصبه كمدير ديوان رئاسة الجمهورية
فور فراغه من قيادة الحملة الانتخابية للأرندي، مثنيا في السياق على
مجهوداته التي يبذلها والعمل الكبير الذي يؤديه بدون انقطاع وبدون أن ينال
قسطا من الراحة واصفا إياها بـ”الآلة والماكينة”.
ونفى الناطق الرسمي باسم التجمع الوطني الديمقراطي شهاب صديق قطعا الإشاعات التي تروج لـ”انقلاب” الأمين العام للأرندي أحمد أويحيى على رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة بسبب “الطموح” في خلافته على كرسي الرئاسة، وقد جدد الأرندي على لسان ناطقه الرسمي الولاء للمسؤول الأول في الدولة وللحكومة التي يشارك فيها الحزب بأربعة وزراء.
وقال شهاب صديق خلال حوار أجراه مع موقع كل شيء عن الجزائر، إن الحكومة
تؤدي عملها كما ينبغي بالرغم من الصعوبات التي تعيشها الدولة والضائقة
المالية التي تمر بها البلاد نتيجة للازمة الاقتصادية العالمية، منوها
بتحركات الوزير الأول عبد المالك سلال.
ويرى المتحدث أنه بالرغم من مجهودات الحكومة ومشاركتهم داخلها ممثلين لأربع قطاعات، إلا أن الارندي لا يتوانى ولن يفعل في تقديم الملاحظات وإسداء المقترحات التي يراها عملية، كما أشار صديق أن انتقادات الحزب لأداء الحكومة ليست نابعة عن خلافات بل هو نقد بناء وإيجابي الهدف منه سد الثغرات والفجوات وتدارك النقائص والفجوات المسجلة في أداء الحكومة “إذا وجدت طبعا”، وتصويب ما يجب تصويبه.
وعاد رأس قائمة الأرندي في التشريعيات الماضية بالعاصمة، للحديث عن نتائج الانتخابات، مؤكدا أن بيان الأمين العام أحمد أويحيى الذي صدر فورا بعد عملية الفرز الأول يعكس دقة عمل الحزب ومدى يقظة ممثليه في جميع الولايات، ويبرز صحة التقارير والمعطيات التي جمعها مراقبون من مراكز الاقتراع والتي بنينا عليها نتائجنا ووصلنا إلى العدد الذي اقره فيما بعد المجلس الدستوري يضيف شهاب، ليفند بعدها الحديث عن وجود “تزوير” كما تدعيه بعض التشكيلات السياسية معبرا “لا يوجد تزوير مثلما تدعي بعض الأحزاب، الانتخابات مرت كما ينبغي وبظني فإن لجنة المراقبة سهرت على مرور العملية في شفافية وفي أحسن الظروف.
وعن الخطاب الذي انتهجه الأمين العام لجبهة التحرير الوطني جمال ولد عباس في كونهم “الدولة”، أوضح الناطق الرسمي للأرندي أنه “في الانتخابات ذات أهمية ديمقراطية وعلامة فارقة للوطن، فإن كل حزب حر في اختيار خطاباته، نحن لسنا في موضع المراقب أو الناقد لبقية الأحزاب لأنه لدينا برامجنا وخطاباتنا نهتم لها”، مشيرا إلى أنهم والأفلان حلفاء ولهم نفس الخط في دعم رئيس البلاد وبرامجه التنموية، حيث ختم معلقا “نحن أوفياء لخطنا السياسي ولدعمنا رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة”.
م.ف
الرسالة العاجلة الى الرئيس الجزائري
نريد اقالة شخصية سلال من حكومة الدايخة الجزائرية
سيدي الرئيس الجزائري
انني كمواطن ومثقف جزائري مطرود من الجنة الجزائرية لاسياد الجزائر العظيمة اتقدم لكم بهده الرسالة العاجلة راجيا منكم
اقالة عبد المالك سلال من منصب رئيس الحكومة بسبب فضائح الافلاس والتبدير الاقتصادي
منع عبد المالك سلال من ممارسة اي نشاط سياسي مع فتح تحقيقات اقتصادية حول مصير اموال قسنطينة عاصمة الثقافة العربية
اقالة جماعية للطاقم الحكومي بزعامة الرئيس الحكومي الفاشل عبد المالك سلال مغع فتح تحقيقات حول الثراء الفاحش لوزراء حكومة سلال
اعلان حكومة الافلاس السياسي الجزائري وتعيين ااحدي الشخصيات الاقتصادية المهمشة وخريجة المدارس الاميريكية في منصب رئيس الحكومة الجزئارية مستقبلا
اعلان الصراحة السياسية بكشف فضائح حكومة سلال مع نشر الاوراق السوداء لحكومة سلال في الصحاتف العالمية
تاسيس التيار الثالث داخل البرلمان الجزئاري باعلان
جمهورية الصراحة السياسية مع ابعاد الشخصيات السياسية الفالسة من تسيير الدولة الجزئارية امثال عبد المالك سلال عبد المالك بوضياف
وختاما ان اعادة منحكم الثقة السياسية لشخصية سلال سوف يجلب العار السياسي للدولة الجزائرية وانني كمواطن اطالبكم لالف مرة لانريد شخصية عبد المالك سلال في حكومة الانتقال الديمقراطي لان العاجز فكريا جاهل ثقافيا وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن جزائري معارض لشخصية عبد المالك في الحكومة الجزئارية
من امام معارض قسنطينة الجنائزية وسط مدينة قسنطينة
أويحيى عاد إلى منصبه في رئاسة الجمهورية

ونفى الناطق الرسمي باسم التجمع الوطني الديمقراطي شهاب صديق قطعا الإشاعات التي تروج لـ”انقلاب” الأمين العام للأرندي أحمد أويحيى على رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة بسبب “الطموح” في خلافته على كرسي الرئاسة، وقد جدد الأرندي على لسان ناطقه الرسمي الولاء للمسؤول الأول في الدولة وللحكومة التي يشارك فيها الحزب بأربعة وزراء.
ويرى المتحدث أنه بالرغم من مجهودات الحكومة ومشاركتهم داخلها ممثلين لأربع قطاعات، إلا أن الارندي لا يتوانى ولن يفعل في تقديم الملاحظات وإسداء المقترحات التي يراها عملية، كما أشار صديق أن انتقادات الحزب لأداء الحكومة ليست نابعة عن خلافات بل هو نقد بناء وإيجابي الهدف منه سد الثغرات والفجوات وتدارك النقائص والفجوات المسجلة في أداء الحكومة “إذا وجدت طبعا”، وتصويب ما يجب تصويبه.
وعاد رأس قائمة الأرندي في التشريعيات الماضية بالعاصمة، للحديث عن نتائج الانتخابات، مؤكدا أن بيان الأمين العام أحمد أويحيى الذي صدر فورا بعد عملية الفرز الأول يعكس دقة عمل الحزب ومدى يقظة ممثليه في جميع الولايات، ويبرز صحة التقارير والمعطيات التي جمعها مراقبون من مراكز الاقتراع والتي بنينا عليها نتائجنا ووصلنا إلى العدد الذي اقره فيما بعد المجلس الدستوري يضيف شهاب، ليفند بعدها الحديث عن وجود “تزوير” كما تدعيه بعض التشكيلات السياسية معبرا “لا يوجد تزوير مثلما تدعي بعض الأحزاب، الانتخابات مرت كما ينبغي وبظني فإن لجنة المراقبة سهرت على مرور العملية في شفافية وفي أحسن الظروف.
وعن الخطاب الذي انتهجه الأمين العام لجبهة التحرير الوطني جمال ولد عباس في كونهم “الدولة”، أوضح الناطق الرسمي للأرندي أنه “في الانتخابات ذات أهمية ديمقراطية وعلامة فارقة للوطن، فإن كل حزب حر في اختيار خطاباته، نحن لسنا في موضع المراقب أو الناقد لبقية الأحزاب لأنه لدينا برامجنا وخطاباتنا نهتم لها”، مشيرا إلى أنهم والأفلان حلفاء ولهم نفس الخط في دعم رئيس البلاد وبرامجه التنموية، حيث ختم معلقا “نحن أوفياء لخطنا السياسي ولدعمنا رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة”.
م.ف