الخميس، مايو 11

نريد اقالة شخصية سلال من حكومة الدايخة الجزائرية

قسنطينة  في  11ماي 2017
الرسالة  العاجلة  الى   الرئيس الجزائري 
نريد  اقالة  شخصية   سلال من  حكومة  الدايخة الجزائرية 
سيدي  الرئيس الجزائري 
انني  كمواطن   ومثقف  جزائري   مطرود من  الجنة  الجزائرية   لاسياد  الجزائر  العظيمة اتقدم لكم  بهده  الرسالة  العاجلة راجيا منكم 
اقالة  عبد المالك   سلال   من منصب  رئيس الحكومة  بسبب  فضائح  الافلاس والتبدير  الاقتصادي
منع  عبد المالك سلال من  ممارسة اي نشاط  سياسي   مع  فتح  تحقيقات   اقتصادية حول مصير   اموال قسنطينة  عاصمة الثقافة  العربية
اقالة جماعية  للطاقم الحكومي   بزعامة الرئيس  الحكومي الفاشل عبد المالك سلال  مغع فتح  تحقيقات حول الثراء الفاحش  لوزراء حكومة سلال 
اعلان  حكومة  الافلاس  السياسي  الجزائري وتعيين  ااحدي الشخصيات    الاقتصادية   المهمشة   وخريجة   المدارس   الاميريكية    في منصب رئيس  الحكومة  الجزئارية مستقبلا 
اعلان   الصراحة   السياسية   بكشف  فضائح  حكومة  سلال مع  نشر  الاوراق  السوداء لحكومة سلال  في الصحاتف  العالمية
تاسيس   التيار   الثالث   داخل البرلمان   الجزئاري باعلان 
جمهورية  الصراحة   السياسية   مع ابعاد   الشخصيات  السياسية   الفالسة  من تسيير   الدولة الجزئارية  امثال عبد المالك   سلال عبد المالك بوضياف  
وختاما  ان اعادة  منحكم  الثقة  السياسية  لشخصية سلال  سوف يجلب   العار السياسي   للدولة   الجزائرية وانني  كمواطن اطالبكم  لالف مرة   لانريد  شخصية عبد المالك   سلال في حكومة  الانتقال   الديمقراطي    لان  العاجز فكريا جاهل   ثقافيا    وشكرا
بقلم نورالدين  بوكعباش
مواطن جزائري معارض   لشخصية  عبد المالك    في الحكومة الجزئارية
من امام   معارض  قسنطينة   الجنائزية   وسط مدينة قسنطينة
 


أويحيى عاد إلى منصبه في رئاسة الجمهورية

آخر تحديث : الثلاثاء 9 مايو 2017 - 6:39 مساءً
أويحيى عاد إلى منصبه في رئاسة الجمهورية
أكد الناطق الرسمي باسم التجمع الوطني الديمقراطي شهاب صديق أن الأمين العام للحزب، أحمد أويحيى قد عاد غلى منصبه كمدير ديوان رئاسة الجمهورية فور فراغه من قيادة الحملة الانتخابية للأرندي، مثنيا في السياق على مجهوداته التي يبذلها والعمل الكبير الذي يؤديه بدون انقطاع وبدون أن ينال قسطا من الراحة واصفا إياها بـ”الآلة والماكينة”.
ونفى الناطق الرسمي باسم التجمع الوطني الديمقراطي شهاب صديق قطعا الإشاعات التي تروج لـ”انقلاب” الأمين العام للأرندي أحمد أويحيى على رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة بسبب “الطموح” في خلافته على كرسي الرئاسة، وقد جدد الأرندي على لسان ناطقه الرسمي الولاء للمسؤول الأول في الدولة وللحكومة التي يشارك فيها الحزب بأربعة وزراء.
وقال شهاب صديق خلال حوار أجراه مع موقع كل شيء عن الجزائر، إن الحكومة تؤدي عملها كما ينبغي بالرغم من الصعوبات التي تعيشها الدولة والضائقة المالية التي تمر بها البلاد نتيجة للازمة الاقتصادية العالمية، منوها بتحركات الوزير الأول عبد المالك سلال.
ويرى المتحدث أنه بالرغم من مجهودات الحكومة ومشاركتهم داخلها ممثلين لأربع قطاعات، إلا أن الارندي لا يتوانى ولن يفعل في تقديم الملاحظات وإسداء المقترحات التي يراها عملية، كما أشار صديق أن انتقادات الحزب لأداء الحكومة ليست نابعة عن خلافات بل هو نقد بناء وإيجابي الهدف منه سد الثغرات والفجوات وتدارك النقائص والفجوات المسجلة في أداء الحكومة “إذا وجدت طبعا”، وتصويب ما يجب تصويبه.
وعاد رأس قائمة الأرندي في التشريعيات الماضية بالعاصمة، للحديث عن نتائج الانتخابات، مؤكدا أن بيان الأمين العام أحمد أويحيى الذي صدر فورا بعد عملية الفرز الأول يعكس دقة عمل الحزب ومدى يقظة ممثليه في جميع الولايات، ويبرز صحة التقارير والمعطيات التي جمعها مراقبون من مراكز الاقتراع والتي بنينا عليها نتائجنا ووصلنا إلى العدد الذي اقره فيما بعد المجلس الدستوري يضيف شهاب، ليفند بعدها الحديث عن وجود “تزوير” كما تدعيه بعض التشكيلات السياسية معبرا “لا يوجد تزوير مثلما تدعي بعض الأحزاب، الانتخابات مرت كما ينبغي وبظني فإن لجنة المراقبة سهرت على مرور العملية في شفافية وفي أحسن الظروف.
وعن الخطاب الذي انتهجه الأمين العام لجبهة التحرير الوطني جمال ولد عباس في كونهم “الدولة”، أوضح الناطق الرسمي للأرندي أنه “في الانتخابات ذات أهمية ديمقراطية وعلامة فارقة للوطن، فإن كل حزب حر في اختيار خطاباته، نحن لسنا في موضع المراقب أو الناقد لبقية الأحزاب لأنه لدينا برامجنا وخطاباتنا نهتم لها”، مشيرا إلى أنهم والأفلان حلفاء ولهم نفس الخط في دعم رئيس البلاد وبرامجه التنموية، حيث ختم معلقا “نحن أوفياء لخطنا السياسي ولدعمنا رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة”.


م.ف

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.
شروط التعليق : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.
إن كل ما يندرج ضمن تعليقات القرّاء لا يعبّر بأي شكل من الأشكال عن آراء اسرة موقع الصوت الآخر.

     

    ليست هناك تعليقات: