الثلاثاء، مايو 9

الرسالة العاجلة الى الرئيس الفرنسي تهنئة سياسية



   قسنطينة في  8ماي 2017
الرسالة   العاجلة   الى   الرئيس   الفرنسي 
      تهنئة     سياسية 
بقلم   نورالدين   بوكعباش  
مواطن  ومثقف جزائري   معارض  سياسي  و مطرود  من  الجنة   الجزائرية
سيادة  الرئيس الفرنسي   
بعد   التحية والسلام 
بمناسبة   حصولكم  على منصب  رئيس  الجمهورية  بالانتخاب  الشعبي     من طرف  الشعب  الفرنسي    يسرني انا  المواطن   والمثقف   الجزائري   نورالدين   بوكعباش    ان  اتقدم  لكم باحر  التهاني     بمناسبة انتصار  الاجيال  الفرنسية  الصاعدة  في  الخريطة  السياسية   الفرنسية  راجيا  منكم    بناء  دولة   فرنسية   باصوات  الاجيال       الالكترونية    الاوروبية     وبعقول    الشباب  الفرنسي  الحرة
سيادة  الرئيس  الفرنسي  
انني كمواطن  جزائري اطالبكم    بقتح ملفات  الاملاك  العقارية   للشخصيات   السياسية  الجزائرية    مع نشر  القوائم  الرسمية للشخصيات  الجزائرية    المدمرة لمستقبل  الاجيال  الجزائرية    بفضائحها  السياسية والعاطفية والعقارية  في الصحافة  الفرنسية  
كما  اتمني  ان تفتح  الدولة  الفرنسية ملف   ابناء  الشخصيات   الجزائرية في الاراضي   الفرنسية  مع  كشف   الاموال  المهربة  من  الخزائن  الجزائرية  الى الحسابات  الشخصية    للعائلات  السياسيسة الجزائرية   في فرنسا  
وطبعا  دون  نسيان  ان   الشعب  الجزائري    ينتظر  من   دولتكم  الفاضلة    حملةة تطهير   اقتصادية    للشخصيات   السياسية   الجزائرية  الناهبة   للمستقبل  الجزائري ؤعبر  شراء العقارات  الفرنسية  والملاهي  الجنسية والفنادق  السياحية    باموال  الشعب  الجزائري    مع   ضمان مستقبل  ابنائهم    من الخزينة  العمومية  الجزائرية
سيادة  الرئيس  الفرنسي 
هاهي   الدولة  الجزائرية   الفاضلة تغرق في بحور  الظلمات    السياسية  بسبب   الحكومة   الجزائرية   العاجزة   اقتصاديا وعليه   فانني كمواطن    جزائري   اطالبكم  ب
نشر  الاملاك  العقارية   للشخصيات  الجزائرية    واسعار  شرائها  وكرائها  في  الصحافة  العالمية 
نشر قوائم اسماء اابناء  الشخصيات  الجزائرية   مع فضائحهم   التجارية والعقارية في فرنسا  
اعلان  الدولة  الفرنسية    البراة  السياسية من  الشخصيات  الجزائرية  المهربة للاموال الجزائرية الى البنوك  الفرنسية 






مقري يتودد مجددا للمعارضة والمقاطعين للانتخابات

آخر تحديث : الإثنين 8 مايو 2017 - 6:12 مساءً
مقري يتودد مجددا للمعارضة والمقاطعين للانتخابات
عاد عبد الرزاق مقري، رئيس حركة مجتمع السلم، للتودد إلى أحزاب المعارضة وكذا المقاطعين للانتخابات التشريعية، داعيا إياهم إلى تجنب السب والشتم في ما بينهم خاصة على الفضاء الأزرق، مؤكدا أن البلد سيعرف مصاعب كبرى وعليهم أن يخرجوا من ذواتهم وأحقادهم وأمزجتهم لتبادل الأفكار التي تنفع البلد.
وقال مقري إن حركة مجتمع السلم بالرغم من خروجها من هذه الانتخابات بوضع جيد وموقع متقدم بالنسبة لأطراف المعارضة الأخرى ولها انتشار وهياكل ومؤسسات في كامل التراب الوطني إلا أنها لا تستطيع تحمل المسؤولية وحدها، مؤكدا أنها في حاجة للحوار والنقاش مع كل من يريد التغيير وخدمة الجزائر بصدق وله الاستعداد للتضحية من أجل ذلك.
وعلق مقري، أمس في منشور له على “الفايسبوك” على الانتقادات التي وصلت إلى حد السب والشتم بين أحزاب المعارضة عبر  الفضاء الأزرق  ” قائلا ّ”بدل أن نحول هذا الفضاء إلى مساحة للحوار ، كل واحد يقدم وجة نظره للتغيير ويشرح رؤيته ويقبل الرأي الآخر تحول إلى مكان للسب والشتم والاتهامات التي لا أساس لها وتركوا في هذا الفضاء الفرصة لجهات تابعة للسلطة وأعوانها تلبس لباس المعارضة لتعفين الأجواء وإلغاء جدوى هذا الفضاء”-حسبه.
واعتبر رئيس حمس “الفايسبوك”  الفضاء الوحيد لأحزاب المعارضة، حيث أشار إلى أن أحزاب السلطة من جبهة التحرير الوطني والتجمع الوطني الديمقراطي  وكذا من وصفهم بجماعة السطح غير معنيين بالجدال القائم بين الأحزاب المعارضة المشاركة والمقاطعين على صفحات الفايسبوك، مرجعا سبب ذلك إلى أن أولئك لديهم التلفزيون الجزائري والإذاعة ولجرائد والقنوات الخاصة الخادمة لهم، والمؤسسات الحكومية والأمن والجيش والبنوك والمنظمات، وليسو في حاجة إلى هذا الفضاء الذي يحتاجه الضعفاء مثلهم-يقول مقري.
وبخصوص المقاطعين للانتخابات، أوضح أن حمس اختارت منهج المشاركة والمقاومة السياسية رغم علمها بالتزوير الانتخابي، وأضاف قائلا “ومن له رأي آخر نحترمه وندعو له بالتوفيق ولعل الله يوفقه ويجري الخير على يديه، وسنكون بذلك من السعداء”.
وأكد أيضا أنه يعتبر المقاطعة سلوكا سياسيا مقبولا وشرعيا و”لكنه غير مجد في هذا الوقت”، مضيفا أن من يعتبر أن رأيه هذا خطأ فلا حرج في ذلك على اعتبار أنهم بشر يصيبون ويخطئون  وأنه لا حرج أيضا في أن تتطور الآراء والمواقف إذا كان المقصود منها إتباع الحق، كما أشار إلى أن  الشيء الوحيد الذي لن تتقبله حمس هو أن تتعرض الجزائر للفتنة والفوضى والخراب سواء من السلطة الحاكمة أو من يعارضها.
وأوضح رئيس حمس أنه ورغم التزوير يشعر أنهم تقدموا ويزدادون قوة و تأثيرا وفكرا في العمل السياسي وفي المجتمع المدني، مستطردا بالقول ” لم يصل هذا التطور إلى القدر الكافي للتغيير ولكنه سيصل ذات يوم، لا يهمنا ما يقوله عنا من يخالفنا ولا تضرنا اتهاماتهم وسوء ظنهم “، مؤكدا أنه سيستمر  في نهج المشاركة برؤية وبصيرة، بعيدا عن الأطماع والنزوات الشخصية.
وتأتي تصريحات رئيس حمس هذه بعد انتهاء العملية الانتخابية ليعود من جديد لتودد لأحزاب المعارضة في الجزائر بعد أعلن في العديد من خرجاته في إطار الحملة الانتخابية أن حمس ليس في المعارضة لا في الحكومة ، ولعل أبرزها تجمع البليدة التي قال فيه بصريح العبارة “حمس معشوقة من طرف الحكومة والمعارضة  معا وكل طرف يريدها في صفه …لكن الحركة ليست مع أي طرف بل مع الجزائر”.
فتيحة قردوف

ليست هناك تعليقات: