قسنطينة في 27ماي 2017
الرسالة العاجلة الى وزير الشؤؤن الاسلامية الجزائرية
نريد فتاوي دينبة ديمقراطية لافتاوي تجارية
سيادة الوزير الاسلامي الجزائري
هاهو الشعب الجزائري المنافق بامتياز يعلن من شهر رمضان سجلا تجاريا للربح السريع وورقة دينية لتبيض الاموال الجزائرية المحرمة عبر البيوع الربوية في الاسواق الجزائرية وبدل ان تخرج وفود دينبة من ائمة المساجد رفقة موظفي مديرية التجارة و الهيئات الامنية الى الاسواق الجزائرية لتكتشف فضائح منافقي رمضان الدين يتسابقون على صلاة التراويح مساءا ويتهافتون صباحا على اخلاء الجيوب الفارغة لفقراء الجزائر
سيدي وزير الصلوات الخمس الجزائرية
ان الزائر للمدن الجزائرية في شهر رمضان يعتقد ان الجزائريين صائمين بالاكراه البدني
فحيثما توجهت تصطدم بالوجوه الغاضبة والعيون الشاردة والايادي الغاضبة وكان وزارة الصلوات الخمس ارغمت الجزائريين على صيام رمضان بالاكراه البدني وتبعا لدلك فحبدا لو تعقد وزارة الصلوات الخمس الجزائرية جلسات ثقافية ديمقراطية تنتهي باحداث القطيعة بين المتحمسين لصيام رمضان والرافضين لعداب رمضان واد اتاسف ان يغرق الجزائريين في ظاهرة النفاق الاسلامي صراحة مادام فاقد للحريات الانسانية ولعلا اصدار فتوي بحرية صيام رمضان سوف تحرر الجزائريين من عداب المجاعة الغدائية وان الزائر للاسواق الشعبية يكتشف ان الجزائريين رافضين صيام رمضان مادامت عقولهم تختصر الصيام في نهاية اضراب المجاعة رمضان بارتفاع ادان المغرب للحريات الغدائية وبناءا على الاوضاع الاقتصادية فان الدراسات الاجتماعية تؤكد ان الجزائريين لايفرقون بين صيام رمضان للدخول الجنة مجانا والاضراب عن الطعام كعقاب سياسي
سيادة وزير المساجد الجزائريين
لقد كشفت احداث رمضان ان الجزائريين يفضطرون سريا ثم يخرجون الى الشوارع بدعوي انهم صائمين وعليه حبدا لو ينزل ائمة المساجد الى الحدائق الجزائرية في رمضان ليشاهدوا المعارضة الرمضانية حيث تختلط الدعارة بالافطار وسط الغابات الجزائرية فهل ادرك ائمة المساجد انهم فشلوا دينيا في اقناع الجزائرين في الانتماء للديانة الاسلامية
مادام رمضان شهر للمال الحرام في جيوب التجار الجزائريين وشهر للنفاق الديني بين الجزائريين وشهر للتسلية الصبيانية في القنوات الاداعية والتلفزيونية الجزائرية
سيادة وزير الافطار الرمضاني
انني كمواطن جزائري اطالب من هيئة الفتوي الدينية بوزارة الشؤؤن الدينية اصدار فتوي بديمقراطية صيام رمضان يدل النفاق الاسلامي كما اطالب هيئة الائمة الجزائرية باصدار فتوي بتحريم اموال تجار اسواق رمضان مادامت غارقة في الحرام الاسلامي كما اطلب من اعضاء هيئات جمعية العلماء المسلمين الجزائريين باصدار فتوي دينية حول تحريم الافطار السري للجزائرين في الحدائق و الغابات الجزائرية مع الزامية اصدار وثيقة جواز الافطار في رمضان من الهيئات الدينية الجزائرية مادام الجزائريين كارهون لشهر المجاعة الغدائية وعاجزون عن اشياع بطونهم بالاموال الحلال وعليه فان اصدار فتوي بديمقراطية صيام رمضان
سوف تحررر الجزائريين من عداب نفاق رمضان وختاما ان وزارة الاديان الجزائرية عاجزة عن اقناع الجزائرين بضيام رمضان تحتاج الى حسرة العمر و عليه ان رمضان امسي عداب اجتماعي للجزائريين ومالم تتحول وزارة الاديان الى قلعة للحريات الانسانية فسوف يبقي الجزائريين ضحايا النفاق الرمضاني وانني اري الجزائريين صائمين برتبة مضربين عن الطعام صباحا وليلا شياطين برتبة باحثين عن المحرمات الاجتماعيةو ان جزائري يصوم صباحا ليمارس الدعارة الجنسية ليلا باموال تجارة الصباح من الغاز الصيام الجزائري وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش مواطن ومثقف جزائري مطرود من الجنة الجزائرية
قسنطينة عاصمة النفاق الاسلامي الرمضاني
الرسالة العاجلة الى وزير الشؤؤن الاسلامية الجزائرية
نريد فتاوي دينبة ديمقراطية لافتاوي تجارية
سيادة الوزير الاسلامي الجزائري
هاهو الشعب الجزائري المنافق بامتياز يعلن من شهر رمضان سجلا تجاريا للربح السريع وورقة دينية لتبيض الاموال الجزائرية المحرمة عبر البيوع الربوية في الاسواق الجزائرية وبدل ان تخرج وفود دينبة من ائمة المساجد رفقة موظفي مديرية التجارة و الهيئات الامنية الى الاسواق الجزائرية لتكتشف فضائح منافقي رمضان الدين يتسابقون على صلاة التراويح مساءا ويتهافتون صباحا على اخلاء الجيوب الفارغة لفقراء الجزائر
سيدي وزير الصلوات الخمس الجزائرية
ان الزائر للمدن الجزائرية في شهر رمضان يعتقد ان الجزائريين صائمين بالاكراه البدني
فحيثما توجهت تصطدم بالوجوه الغاضبة والعيون الشاردة والايادي الغاضبة وكان وزارة الصلوات الخمس ارغمت الجزائريين على صيام رمضان بالاكراه البدني وتبعا لدلك فحبدا لو تعقد وزارة الصلوات الخمس الجزائرية جلسات ثقافية ديمقراطية تنتهي باحداث القطيعة بين المتحمسين لصيام رمضان والرافضين لعداب رمضان واد اتاسف ان يغرق الجزائريين في ظاهرة النفاق الاسلامي صراحة مادام فاقد للحريات الانسانية ولعلا اصدار فتوي بحرية صيام رمضان سوف تحرر الجزائريين من عداب المجاعة الغدائية وان الزائر للاسواق الشعبية يكتشف ان الجزائريين رافضين صيام رمضان مادامت عقولهم تختصر الصيام في نهاية اضراب المجاعة رمضان بارتفاع ادان المغرب للحريات الغدائية وبناءا على الاوضاع الاقتصادية فان الدراسات الاجتماعية تؤكد ان الجزائريين لايفرقون بين صيام رمضان للدخول الجنة مجانا والاضراب عن الطعام كعقاب سياسي
سيادة وزير المساجد الجزائريين
لقد كشفت احداث رمضان ان الجزائريين يفضطرون سريا ثم يخرجون الى الشوارع بدعوي انهم صائمين وعليه حبدا لو ينزل ائمة المساجد الى الحدائق الجزائرية في رمضان ليشاهدوا المعارضة الرمضانية حيث تختلط الدعارة بالافطار وسط الغابات الجزائرية فهل ادرك ائمة المساجد انهم فشلوا دينيا في اقناع الجزائرين في الانتماء للديانة الاسلامية
مادام رمضان شهر للمال الحرام في جيوب التجار الجزائريين وشهر للنفاق الديني بين الجزائريين وشهر للتسلية الصبيانية في القنوات الاداعية والتلفزيونية الجزائرية
سيادة وزير الافطار الرمضاني
انني كمواطن جزائري اطالب من هيئة الفتوي الدينية بوزارة الشؤؤن الدينية اصدار فتوي بديمقراطية صيام رمضان يدل النفاق الاسلامي كما اطالب هيئة الائمة الجزائرية باصدار فتوي بتحريم اموال تجار اسواق رمضان مادامت غارقة في الحرام الاسلامي كما اطلب من اعضاء هيئات جمعية العلماء المسلمين الجزائريين باصدار فتوي دينية حول تحريم الافطار السري للجزائرين في الحدائق و الغابات الجزائرية مع الزامية اصدار وثيقة جواز الافطار في رمضان من الهيئات الدينية الجزائرية مادام الجزائريين كارهون لشهر المجاعة الغدائية وعاجزون عن اشياع بطونهم بالاموال الحلال وعليه فان اصدار فتوي بديمقراطية صيام رمضان
سوف تحررر الجزائريين من عداب نفاق رمضان وختاما ان وزارة الاديان الجزائرية عاجزة عن اقناع الجزائرين بضيام رمضان تحتاج الى حسرة العمر و عليه ان رمضان امسي عداب اجتماعي للجزائريين ومالم تتحول وزارة الاديان الى قلعة للحريات الانسانية فسوف يبقي الجزائريين ضحايا النفاق الرمضاني وانني اري الجزائريين صائمين برتبة مضربين عن الطعام صباحا وليلا شياطين برتبة باحثين عن المحرمات الاجتماعيةو ان جزائري يصوم صباحا ليمارس الدعارة الجنسية ليلا باموال تجارة الصباح من الغاز الصيام الجزائري وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش مواطن ومثقف جزائري مطرود من الجنة الجزائرية
قسنطينة عاصمة النفاق الاسلامي الرمضاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق