الأحد، مارس 25

ويسالونك عن ادباء الولائم الجزائرية

ويسالونك  عن ادباء  الولائم  الجزائرية 

اعتقد ان ادباء الجزائر نساءا ورجالا يمجدون العاهرات شعريا ومن غرائب الصدف ان اغلب شعراء الجزائر من طائفة العزاب جنسيا والجائعيين جنسيا وادكر ان رتبة الشاعرة تمنح للاديبات الجزائريات الاكثر جمالا جنسا فقط واعلم ان الاديبة احلام مستغانمي اشتهرت بالروايات الجنسية وليس السياسية ومن يتابع عناوين روايات مستغانمي يكتشف مجاعة اديبات الجزائر الى الرجل المشرقي وطبعا لن احدثكم عن الشاعر عزالدين ميهوبي خريج مدرسة الشعر الاسلامي الجزائري ومن مناضلي رابطة ابادع الاسلامية واد نقف متسائلين حول ظاهرة الانفصام العاطفي للادباء الجزائريين فانني اطالب الصحافة العربية بفتح ملف الامراض النفسية للادباء الجزائر خاصة ادا علمنا ان الدولة الجزائرية صرفت الملايير في الملتقيات الشعرية من اجل تشجيع الدعارة الثقافية بين الاديبات الفاضالات والادباء الجائعين جنسيا واد تطرح قضية ثمثال عين الفوارة قضية حنين ادباء الجزائر الى بيوت الدعارة والعاهرات فان المتتبع لمؤلفات الشاعر الوزير ان اغلبها تمجد جسد المراة العارية وتقدس طقوس الخلاعة الجنسية واخيرا فادا ابن عين الفوارة من اكبر الوزراء دفاعاعن الخلاعة الجنسية فلمادا لايطالب بانشاء بيوت الدعارة امام ثمثال عين الفوارة من اجل جلب السواح الاجانب ولمادا لايطالب نساء سطيف بالتعري على طريفة عين الفوارة للقضاء على العزوبة النسائية الجزائريةوعليه ان تعليق وزير الثقافة الجنسية عزالدين ميهوبي في برلمان نساء الجزائر العازبات يكشف مجاعة الادباء الجزائرين الى جنس المراة الجزائرية خاصة بعد اعلانه تحويل نساء البرلمان الى متحف نساء المحجبات بسطيف وهكدا هاهم ابناء سطيف العالي يكشفون امراض الشعب الجزائري الجنسية بعدما اصبح ثمثال عين الفوارة رمز الخضارة الفرنسية وامست اسئلة نساء الجزائر في البرلمان الجزائري رمز لللدعارة الجزائرية وشتان بين اديب جزائري يعشق الرياضة ويجهل اجساد نساء الجزائر وانني اري ثمثال عين الفوارة يضحك على اغبياء الثقافة الجزائرية الدين يصفقون للفنانات العربية العاريات في المهرجانات الثقافية الجزائرية بحثا عن المتعة الجنسية المفقودة في الاسواق النسائية الجزائرية وان وزيرا اسلاميا يشجع الدعارة الجنسية يستحق وسام اديب النساء العاهرات الجزائريات
نور الدين بوكعباش معارض  ثقافي   جزائري   














ماتت خادمة القاضي فجاء الأعيان يعزونهُ فيها
ومات القاضي فلم يحضر أحد
لقد ذهبوا يباركون للقاضي الجديد
ﻻ مجد يبقى ولا مجد للناس المجد للكراسي

ليست هناك تعليقات: