الثلاثاء، يونيو 9


الفريق الجزائري واسطورة محاربة يهود مصر في البليدة فيلم وثائقي

اخبار

حدث في قسنطينة
من تابع فرحة الجزائريين يتاكدان العرب اكثر حقدا على بعضهم ولعلا انتقام الجزائريين من المصريين جعل الشارع يعتقد ان الجزائر تاهلت للمونديال بمقابلة مصر لكن المتابع لاوضاع السياسة يكتشف ان الجزائريين وصفوا الفريق المصري باليهود في حين وصفت الصحافة المصرية الجزائريين ب35مليون خنزير وبين التصريحات الحربية نكتشف ان
1ان العرب اكثر الناس عداوة ضد بعضهم
2ان فرحة الجزائريين هي انتقام نفسي لمن شتمهم في احدي الملاعب الجزائرية
3ان ممول الفريق الوطني والراعية هي صحيفة الشروق اليومي وللعلم فان صحيفة الشروق مقربة من النظام المصري فمعظم صحافي الشروق يعتبرون مصريين مقيمين في دار الصحافة ولعلا تحول مدير الشروق الى وسيط للمصالحة بين الفريقين دليل على ان التيار القومي لابن بلا مازالت جذوره في صحيفة الشروق
علما ان الومضة الاشهارية للتلفزيون تضمنت اشهار الشروق واشهار شركة رونو حيث يظهر شرطي فرنسي في توجيه مسار رونو وهدا دليل على ان فريق سعدان فرنسي الجنسية جزائري الحضور
*ركزت الصحافة على المقابلة واهملت البكالوريا فتحولت الاداعة الى منبر رياضي يستقبل المكالمات الهاتفية النسوية المساندة للرياضة كما ظهرت اغنية رياضية نسوية حدفت بعد بثها في اداعة قسنطينة
*لمادا لاتفتح اداعة قسنطينة ملف مدينة قسنطينة والمشاريع الوهمية
*مندغضبها على كرسي الاستوديو غابصوتها فهل رحلت الصحفية ازدهار ام اقصيت ام استقالات نرجو من اداعة قسنطينة وضع هاتفها بالاتصال المباشر بالراحلين امينة وجليلة وازدهار فلقد علمت ان المديعين يتابعون الا برامجهم ولايعرفون من الاداعة الا سماع اصواتهم كما رايت عدم معرفة المنتجين باوقات بث حصص اداعية كما لايعرفون طبيعة الحصص وبالمناسبة الشبكة الصيفية نرجو فتح الميكروفون لتقيم الشبكة العشوائية ونخشي ان ترحل اداعة قسنطينة من جغرافيا الاتصال كما رحل صحافييها ومذيعها
بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري

الاثنين، يونيو 8

حدث في قسنطينة "افراح اهداف ابعاد"

حدث في قسنطينة
"افراح اهداف ابعاد"
من تابع مقابلة الجزائر مصر يعتقد انه امام فريقين عربيين في الشوط الاول وفريق اوروبي ضد فريق عربي الغريب ان لباس الفريق الوطني لايمثل الوطنية الحقيقية حيث القميص الابيض وعلم جزائري صغير ثم شعار يضم سردوك اخضر علما ان السردوك شعار الدولة الفرنسية ثم ان اللون الابيض يمثل شعار فريق في قسنطينة هو مولودية قسنطينة في حين وضع العلم الجزائري في يد الاعبين وهذا يمثل اهانة للعلم الجزائري علما اننا مازلنا نتسائل على مدي سلم الاعب غزال وبعيدا عن الشعار واللباس فان اسماء اللاعبين المسجلين الاهداف الثلاثة ثمثل حقيقة الشعب الجزائري المطمور والمجبور والباحث عن الغزال والغزالة
وطبعا فان سبب الفوز يعود لتدكر اللاعبين الفريق الفرنسي واما ادا عدنا الى التغطية المباشرة للتلفزيون فان اللغة الركيكة والتعليق الصبياني وتحول المنشطين الى مناصرين بتركيزهم على نظرات سعدان وحركات سعدون لكن السؤال ان الجزائريين تابعوا التعليق المصري من التلفزيون المصري بشهادة المديعة حليمة ومعتز بينما تحولت القناة الثالثة الى بث حصة الفهامة اما ادا رجعنا الى تغطية اداعة قسنطينة مابعد المقابلة فلقد تحول الاستوديو الى مقهي رياضي وتناست المديعة سلمي بزغرودتها بث النشرة الاخبارية الوطنية الثالثة كما جعلت صحفية رياضية فامست سناء زياني المهم انه انتصار الفريق الفرنسي القادم الى الجزائر ضد الفريق العروبي المصري
وشكرا
نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
حدث في قسنطينة
*هل تعلم ان الفريق الوطني معهظم لاعبيه من جنسية فرنسية بمعني ان فريق سعدان اصبح جزائري منذ يومين وانه يشبه جماعة حراقة كما ان فريق سعدان يمتلك الوطنية الظرفية ومن غرائب الصدف ان تغطية مقابلة الجزائر مصر نلت ثلث اخبار الواحدة بينما منحت دقيقتين او 5للبكالوريا وهنا السؤال ادا كانت بكالوريا سعدان دائمة فلمادا الفريق فاشل تاريخيا وثقافيا ولقد تتبعت تصريحات سعدان فوجدتها خيالية اكثر منها واقعية وبالمناسبة فقط فان طلبة البكالوريا في بعض الولايات قاطعوا الامتحان وتوجهوا لملعب البليدة لمشاهدة اللقاء وفي انتظار اعلان نتائج البكالوريا الرياضية من ملعب البليدة تبقي اشكالية ان فريق الجمهور لايشبه فريق سعدان ففريق الجمهور يفكر في الحرقة وفريق سعدان لا يعرف الجمهور الجزائري وانه دخل الجزائر كزائر وليس كصاحب قضية المهم ان حماس الجماهير يتناقض مع امكانيات الفريق التقنية وهنا نلفت الانظار ان هروب الطلبة في البليدة والجزائر من امتحان البكالوريا الى الملعب وفتح الملعب مند منتصف النهار يضع فريق الجمهور امام اشكالية النوم العميق وضياع الطاقات الشبانية وتخيلوا 8ساعات جلوس ثم النوم العميق اثناء المقابلة المهم ان البكالوريا الرياضية انتصرت على البكالوريا الجامعية اعلاميا واما النتائج فرسمتها عيون فريق الحراقة لسعدان وصرامة فريق الفراعنة المصري
*مارايكم ان بعض الادباء لايفرقون بين الشعر والابداع كما ان بعضهم ابدع حيلة قانونية للحرقة حيث رفع قضية ضد مواطن للحصول على مبلغ 25مليون يستغله للحراقة الى خارج الوطن
نرجو من صحافتنا فتح ملف استغلال تعويضات العدالة للحرقة من طرف اشخاص يبدعون قصية ضد اشخاص لاهانتهم والحصول على اموال الحرقة
علما ان هذه القضية لامستها من خلال اشخاص يهتمون بالتعويضات اكثر من القضية وفتح الملف سوف يكشف ان شبكة الحراقة ارغمت ادباء على المطالبة من اموال في قضايا لاكمال هروبهم المادي
*مادا لو جاءت نتائج البكالوريا ضعيفة فان الطلبة سوف يرجعون القضية الى لقاء الجزائر مصر ومادا لوقدمت لنا الصحافة الحياة الشخصية لكل لاعب في الفريق الوطني فلا ربما نكتشف انه فريق يتكون من مهاجرين لايعرفون من الجزائر سوى علمها المهم ان الوطنية لا تصنعها المقابلة وانما الوطنية يرسمها عالم الاقتصاد
*من تابع مصطفي كويسي محلل القناة الاولي يندهش للتحليل
الصبياني الرياضي خاصة ادا علمنا ان الصحافة الجزائرية فشلت في اقناع الجماهير بالمقابلة فمابالاكم بالفريق الوطني الدي يؤمن بكتابات الصحافة الفرنسية اكثر من الجزائرية
يوم الاحد 7جوان2009كتبت
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري

الأحد، يونيو 7

يا سعدان انك تغامر بالجزائر

اعتقد ان حماس الجماهير يتناقض مع فريق سعدان الدي يفضل تقديم خطة وهمية للصحافة بينما يخفي حقيقة فشل فريقه في الفوز وتخيلوا معي لو انهزم فريق سعدان اليست احداث عنف شاملة خاصة والشاشات العملاقة والتجمعات الرياضية تتحول الى مطالب سياسية المهم ان فريق سعدان وضع الجزائر امام عنف قادم مادام اعضاء الفريق يكتشفون الجزائر اول مرة كما ان تمويل الفريق من طرف صحيفة الشروق المقربة من الفريق المصري يضع تساؤلات خطيرة حول الفريق الجزائري الفرنسي الجنسية والجغرافي الاقدام كما يضع مستقبل الجزائر السياسي في خطر وان حديثي حكمة لاصحاب الرياضة السياسية الدين اعتقدوا ان حرب الاستنزاف انطلقت اليوم من ملعب البليدة ومهما حاول الجزائرين اثباث حبهم للفريق الوطني فان جهلهم لحقيقة جنسية فريقهم وتحول سعدان الى رئيس جزائري فوق العادة بعدما فضل الحراسة الامنية على عائلته وهدا دليل عن غياب استراتجية رياضية وان شعب لا يقرا لايربح رياضيا بقلم نورالدين بوكعباش
الجزائر ستنهزم امام مصر
الوطنية غائبة والجزائريين يحضرون لعهنف شامل
ملعب البليدة يفتتح على الساعة 11صباحا
اكتظاظ ومجاعة وفوضي
سهام قاسمي صحفية جديدة حسب معتز
معتز يعاقب يوم الاحد بسسب غياب شاهيناز
سيارات تجمع نحو الخليفة اجراءات امنية
عبد السلام يخلف مصور في سيارة خاصة
والي قسنطينة مناصر

السبت، يونيو 6

الى الفريق سعدان

اعتقد ان فريق سعدان يمثل فريق للحراقة فهو ابعد عن الوطنية واقرب الى نكران الانتماء للجزائر ولقد دهشت حينما استقبل وفد سعدان كاجانب وكاننا استوردنا فريق رياضي ليدافع عن الجزائر ولو عدنا الى الداكرة فان فريق سعدان يمثل فريق الجزائر الفرنسية ولدلك فبشائر الهزيمة قائمة مادامت الوطنية الجزائرية ضائعة تاريخيا ومن عجائب اللقاء ان الفريق المصري سوف يفوز على الجزائر نظرا لحبه الى مصر واما الفريق الجزائري فانه فريق اللاعبين الفرداي وكلنا يدرك ان الجزائر يدخل في جماعة ويفكر بانانيته وبعيدا عن العاطفة فان اكبر منهزم هم طلبة البكالوريا وشكرا بقلم نورالدين بوكعباش

هده الصورة ثمثل كيف اهينت صحفية الجزيرة بن قنة في صحيفة الشروق

وبالمناسبة فصحيفة الشروق مصرية الجنسية في الجزائر وان حماس الجزائرين لانتقام من المصريين يمثل ازمة مصرية قادمة

الهداف تدخل المصالحة الرياضية بين مصر والجزائر والاداعة ثبث اغنية رياضية انتقامية

ارتقبوا المجزرة الرياضية في بومرداس غدا 7جوان 2009

سيارت شار ع عبان رمضان تفتخر بفريق الحراقة للفريق الوطني
اقسمت احدي النسوة ان الفريق الجزائري سوف ينهزم ب4مقابل صفر كما اكدت لنها تصبغ شعرها بالاصفر لو انتصرت الجزائر
نورالدين بونعاس غير راضي على فريق سعدان
حصة تهاني واغاني تتحول الى طلبة البكالوريا

الجزائر بين حرب الفراعنة وغباء المسيرين

حدث في قسنطينة
"كم انا مشتاقة لكم فها انا اقدم بعد سنة حصة تحية ونغم "حليمة قربوع
"سوف توضع شاشات عملاقة في دور النشر عفوا دور الشباب "حليمة قربوع
"ارجوك ثحدثي باللغة العربية"حياة بوزيدي
"انتم نجوم الاداعة يا مستمعين "جمال الدين حازرلي
هده مقتطفات صوتية للمذيعة حليمة التي قدمت لاول مرة الفترة الصباحية ليوم السبت كما اكتشفنا ان الصحافية حياة بوزيدي خبيرة باللغة الفرنسية لكننا تفاجانا بجهل الصحافين بالغة الفرنسية مما جعل الصحفية حياة مترجمة وصحفية في منتدي الاداعة
وبعيدا عن مفاجات الاحداث الجزائرية من ضياع الاخبار المحلية وحنين حليمة الى اصوات جليلة وامينة
تبقي لنا هده الملاحظات العاجلة
1هل هناك حصص اداعية مسجلة ممنوعة من البث في اداعة قسنطينة
2ما علاقة مشكلة ازدهار مع كرسي الاستوديو ليوم السبت ولمادا اقصيت مند دلك الحين اسئلة مبهمة نطرحها هل قسم الاخبار تحت رقابة مديرية الانتاج ثم لمادا الصرامة المبالغ فيها من طرف مسيري اداعة قسنطينة علما ان مشكلة ازدهار مع الكرسي جعلتها تقال وللحديث بقية

عاجل الى وزير التربية
ان تخصيص مقابلة مصر الجزائر عشية البكالوريا هو خطة لضرب الاف المرشحين بوضعهم امام خيارين اما التضحية بمستقبلهم في سبيل انتصار الفريق الجزائري الفرنسي او مشاركتهم في البكالوريا في عقول منهارة واننا نحمل الوزير مسسؤلية تنازله عن صلاحيته وتفضيله التلاعب بمصير ابناء البكالوريا في سبيل ابناء الرياضة في بومرداس
وشكرا
نورالدين بو كعباش
مثقف جزائري
لاللمنشطات
الفيفا توافق على طلب تقدمت به الفيدرالية الجزائرية رسميا للبدا بالعمل بالمختبر الجديد ضد المنشطات خلال تصفيات كاس العالم وافريقيا وابتداءا من مقابلة الجزائر مصر والمختبر مجهز بارقي التكنولوجيا في مجال اكتشاف المنشطات قد حان الوقت للقارة السمراء ان تلحق بمصاف الدول الكبري في هدا المجال
اقترح عليكم نشر هدا المقال سوف يربك كثيرا الفريق المصري انا متاكد انهميتناولونها دائما في المحافل القارية دون العالمية

الخميس، يونيو 4

لبنان

لقد اكتشفت ان الجزائر تضم اتحاد تجار الكتاب الجزائريين حيث يشترط دفع مبلغ1200دج لكي تصبخ كاتبا حتي ولو كتبت خربشات وبعيدا عن ماساة الثقافة الجزائرية التي انجبت ادباء المحاكم الدين اصبحوا يطبعون كتباتهم في ملفات القضاء لنيل اموال السحب القانوني والحصول على كتاب السوابق الثقافية مادامت الثقافة ريع تجاري بجميع الوسائل كما اصبحت تهمة القدف تجارة رائجة في الثقافة الجزائرية بعدما اختفي نقاش المطابع لتصبح التهم المجانية سبيلا للجدل الثقافي داخل المحاكم واد اتاسف ان اقرا مقالة الزاوي بطريقة مغايرة لكن التصحر الثقافي وبحث ادباء الجزائر على الشهرة التجارية جعل الجزائر بلد الجنائز الثقافية والفضائح الادبية ولولا تحول ادبائنا الى تجار في اللكمات الثقافية ورواد جلسات المحاكم الجزائرية ماكنت اكتي تعقيبي بعدما اصبح الرمز الثقافي سجل تجاري والطبع التجاري وسيلة لتضليل الراي العام الجزائري باسماء ثقافية ثبحث عن مجدها بين المقابر والمحاكم وشتان بين لبنان الدكاء وجزائر الغباء التي فضلت التضحية بابناء البكالوريا في سبيل تاهل فريق رياضي جزائري فاشل ثقافيا الى كايس الامم الرياضية وان ضياع شهادة البكالوريا افضل من هدف رياضي بلا قضية وان الجزائر بلد عظيم بجهلائه وطبير بجغرافيته وضعيف بفقره المعنوي وان الزاوي اخطا العنوان مادامت الجزائر لاتساوي لبنان ثقافة وشكرا بقلم نورالدين بوكعباش
http://www.echoroukonline.com/ara/dossiers/les_jeudis/37523.html