الخميس، يونيو 4

لبنان

لقد اكتشفت ان الجزائر تضم اتحاد تجار الكتاب الجزائريين حيث يشترط دفع مبلغ1200دج لكي تصبخ كاتبا حتي ولو كتبت خربشات وبعيدا عن ماساة الثقافة الجزائرية التي انجبت ادباء المحاكم الدين اصبحوا يطبعون كتباتهم في ملفات القضاء لنيل اموال السحب القانوني والحصول على كتاب السوابق الثقافية مادامت الثقافة ريع تجاري بجميع الوسائل كما اصبحت تهمة القدف تجارة رائجة في الثقافة الجزائرية بعدما اختفي نقاش المطابع لتصبح التهم المجانية سبيلا للجدل الثقافي داخل المحاكم واد اتاسف ان اقرا مقالة الزاوي بطريقة مغايرة لكن التصحر الثقافي وبحث ادباء الجزائر على الشهرة التجارية جعل الجزائر بلد الجنائز الثقافية والفضائح الادبية ولولا تحول ادبائنا الى تجار في اللكمات الثقافية ورواد جلسات المحاكم الجزائرية ماكنت اكتي تعقيبي بعدما اصبح الرمز الثقافي سجل تجاري والطبع التجاري وسيلة لتضليل الراي العام الجزائري باسماء ثقافية ثبحث عن مجدها بين المقابر والمحاكم وشتان بين لبنان الدكاء وجزائر الغباء التي فضلت التضحية بابناء البكالوريا في سبيل تاهل فريق رياضي جزائري فاشل ثقافيا الى كايس الامم الرياضية وان ضياع شهادة البكالوريا افضل من هدف رياضي بلا قضية وان الجزائر بلد عظيم بجهلائه وطبير بجغرافيته وضعيف بفقره المعنوي وان الزاوي اخطا العنوان مادامت الجزائر لاتساوي لبنان ثقافة وشكرا بقلم نورالدين بوكعباش
http://www.echoroukonline.com/ara/dossiers/les_jeudis/37523.html

ليست هناك تعليقات: