حدث في قسنطينة
من تابع فرحة الجزائريين يتاكدان العرب اكثر حقدا على بعضهم ولعلا انتقام الجزائريين من المصريين جعل الشارع يعتقد ان الجزائر تاهلت للمونديال بمقابلة مصر لكن المتابع لاوضاع السياسة يكتشف ان الجزائريين وصفوا الفريق المصري باليهود في حين وصفت الصحافة المصرية الجزائريين ب35مليون خنزير وبين التصريحات الحربية نكتشف ان
1ان العرب اكثر الناس عداوة ضد بعضهم
2ان فرحة الجزائريين هي انتقام نفسي لمن شتمهم في احدي الملاعب الجزائرية
3ان ممول الفريق الوطني والراعية هي صحيفة الشروق اليومي وللعلم فان صحيفة الشروق مقربة من النظام المصري فمعظم صحافي الشروق يعتبرون مصريين مقيمين في دار الصحافة ولعلا تحول مدير الشروق الى وسيط للمصالحة بين الفريقين دليل على ان التيار القومي لابن بلا مازالت جذوره في صحيفة الشروق
علما ان الومضة الاشهارية للتلفزيون تضمنت اشهار الشروق واشهار شركة رونو حيث يظهر شرطي فرنسي في توجيه مسار رونو وهدا دليل على ان فريق سعدان فرنسي الجنسية جزائري الحضور
*ركزت الصحافة على المقابلة واهملت البكالوريا فتحولت الاداعة الى منبر رياضي يستقبل المكالمات الهاتفية النسوية المساندة للرياضة كما ظهرت اغنية رياضية نسوية حدفت بعد بثها في اداعة قسنطينة
*لمادا لاتفتح اداعة قسنطينة ملف مدينة قسنطينة والمشاريع الوهمية
*مندغضبها على كرسي الاستوديو غابصوتها فهل رحلت الصحفية ازدهار ام اقصيت ام استقالات نرجو من اداعة قسنطينة وضع هاتفها بالاتصال المباشر بالراحلين امينة وجليلة وازدهار فلقد علمت ان المديعين يتابعون الا برامجهم ولايعرفون من الاداعة الا سماع اصواتهم كما رايت عدم معرفة المنتجين باوقات بث حصص اداعية كما لايعرفون طبيعة الحصص وبالمناسبة الشبكة الصيفية نرجو فتح الميكروفون لتقيم الشبكة العشوائية ونخشي ان ترحل اداعة قسنطينة من جغرافيا الاتصال كما رحل صحافييها ومذيعها
بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري
من تابع فرحة الجزائريين يتاكدان العرب اكثر حقدا على بعضهم ولعلا انتقام الجزائريين من المصريين جعل الشارع يعتقد ان الجزائر تاهلت للمونديال بمقابلة مصر لكن المتابع لاوضاع السياسة يكتشف ان الجزائريين وصفوا الفريق المصري باليهود في حين وصفت الصحافة المصرية الجزائريين ب35مليون خنزير وبين التصريحات الحربية نكتشف ان
1ان العرب اكثر الناس عداوة ضد بعضهم
2ان فرحة الجزائريين هي انتقام نفسي لمن شتمهم في احدي الملاعب الجزائرية
3ان ممول الفريق الوطني والراعية هي صحيفة الشروق اليومي وللعلم فان صحيفة الشروق مقربة من النظام المصري فمعظم صحافي الشروق يعتبرون مصريين مقيمين في دار الصحافة ولعلا تحول مدير الشروق الى وسيط للمصالحة بين الفريقين دليل على ان التيار القومي لابن بلا مازالت جذوره في صحيفة الشروق
علما ان الومضة الاشهارية للتلفزيون تضمنت اشهار الشروق واشهار شركة رونو حيث يظهر شرطي فرنسي في توجيه مسار رونو وهدا دليل على ان فريق سعدان فرنسي الجنسية جزائري الحضور
*ركزت الصحافة على المقابلة واهملت البكالوريا فتحولت الاداعة الى منبر رياضي يستقبل المكالمات الهاتفية النسوية المساندة للرياضة كما ظهرت اغنية رياضية نسوية حدفت بعد بثها في اداعة قسنطينة
*لمادا لاتفتح اداعة قسنطينة ملف مدينة قسنطينة والمشاريع الوهمية
*مندغضبها على كرسي الاستوديو غابصوتها فهل رحلت الصحفية ازدهار ام اقصيت ام استقالات نرجو من اداعة قسنطينة وضع هاتفها بالاتصال المباشر بالراحلين امينة وجليلة وازدهار فلقد علمت ان المديعين يتابعون الا برامجهم ولايعرفون من الاداعة الا سماع اصواتهم كما رايت عدم معرفة المنتجين باوقات بث حصص اداعية كما لايعرفون طبيعة الحصص وبالمناسبة الشبكة الصيفية نرجو فتح الميكروفون لتقيم الشبكة العشوائية ونخشي ان ترحل اداعة قسنطينة من جغرافيا الاتصال كما رحل صحافييها ومذيعها
بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق