حدث في قسنطينة
"افراح اهداف ابعاد"
من تابع مقابلة الجزائر مصر يعتقد انه امام فريقين عربيين في الشوط الاول وفريق اوروبي ضد فريق عربي الغريب ان لباس الفريق الوطني لايمثل الوطنية الحقيقية حيث القميص الابيض وعلم جزائري صغير ثم شعار يضم سردوك اخضر علما ان السردوك شعار الدولة الفرنسية ثم ان اللون الابيض يمثل شعار فريق في قسنطينة هو مولودية قسنطينة في حين وضع العلم الجزائري في يد الاعبين وهذا يمثل اهانة للعلم الجزائري علما اننا مازلنا نتسائل على مدي سلم الاعب غزال وبعيدا عن الشعار واللباس فان اسماء اللاعبين المسجلين الاهداف الثلاثة ثمثل حقيقة الشعب الجزائري المطمور والمجبور والباحث عن الغزال والغزالة
وطبعا فان سبب الفوز يعود لتدكر اللاعبين الفريق الفرنسي واما ادا عدنا الى التغطية المباشرة للتلفزيون فان اللغة الركيكة والتعليق الصبياني وتحول المنشطين الى مناصرين بتركيزهم على نظرات سعدان وحركات سعدون لكن السؤال ان الجزائريين تابعوا التعليق المصري من التلفزيون المصري بشهادة المديعة حليمة ومعتز بينما تحولت القناة الثالثة الى بث حصة الفهامة اما ادا رجعنا الى تغطية اداعة قسنطينة مابعد المقابلة فلقد تحول الاستوديو الى مقهي رياضي وتناست المديعة سلمي بزغرودتها بث النشرة الاخبارية الوطنية الثالثة كما جعلت صحفية رياضية فامست سناء زياني المهم انه انتصار الفريق الفرنسي القادم الى الجزائر ضد الفريق العروبي المصري
وشكرا
نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
حدث في قسنطينة
*هل تعلم ان الفريق الوطني معهظم لاعبيه من جنسية فرنسية بمعني ان فريق سعدان اصبح جزائري منذ يومين وانه يشبه جماعة حراقة كما ان فريق سعدان يمتلك الوطنية الظرفية ومن غرائب الصدف ان تغطية مقابلة الجزائر مصر نلت ثلث اخبار الواحدة بينما منحت دقيقتين او 5للبكالوريا وهنا السؤال ادا كانت بكالوريا سعدان دائمة فلمادا الفريق فاشل تاريخيا وثقافيا ولقد تتبعت تصريحات سعدان فوجدتها خيالية اكثر منها واقعية وبالمناسبة فقط فان طلبة البكالوريا في بعض الولايات قاطعوا الامتحان وتوجهوا لملعب البليدة لمشاهدة اللقاء وفي انتظار اعلان نتائج البكالوريا الرياضية من ملعب البليدة تبقي اشكالية ان فريق الجمهور لايشبه فريق سعدان ففريق الجمهور يفكر في الحرقة وفريق سعدان لا يعرف الجمهور الجزائري وانه دخل الجزائر كزائر وليس كصاحب قضية المهم ان حماس الجماهير يتناقض مع امكانيات الفريق التقنية وهنا نلفت الانظار ان هروب الطلبة في البليدة والجزائر من امتحان البكالوريا الى الملعب وفتح الملعب مند منتصف النهار يضع فريق الجمهور امام اشكالية النوم العميق وضياع الطاقات الشبانية وتخيلوا 8ساعات جلوس ثم النوم العميق اثناء المقابلة المهم ان البكالوريا الرياضية انتصرت على البكالوريا الجامعية اعلاميا واما النتائج فرسمتها عيون فريق الحراقة لسعدان وصرامة فريق الفراعنة المصري
*مارايكم ان بعض الادباء لايفرقون بين الشعر والابداع كما ان بعضهم ابدع حيلة قانونية للحرقة حيث رفع قضية ضد مواطن للحصول على مبلغ 25مليون يستغله للحراقة الى خارج الوطن
نرجو من صحافتنا فتح ملف استغلال تعويضات العدالة للحرقة من طرف اشخاص يبدعون قصية ضد اشخاص لاهانتهم والحصول على اموال الحرقة
علما ان هذه القضية لامستها من خلال اشخاص يهتمون بالتعويضات اكثر من القضية وفتح الملف سوف يكشف ان شبكة الحراقة ارغمت ادباء على المطالبة من اموال في قضايا لاكمال هروبهم المادي
*مادا لو جاءت نتائج البكالوريا ضعيفة فان الطلبة سوف يرجعون القضية الى لقاء الجزائر مصر ومادا لوقدمت لنا الصحافة الحياة الشخصية لكل لاعب في الفريق الوطني فلا ربما نكتشف انه فريق يتكون من مهاجرين لايعرفون من الجزائر سوى علمها المهم ان الوطنية لا تصنعها المقابلة وانما الوطنية يرسمها عالم الاقتصاد
*من تابع مصطفي كويسي محلل القناة الاولي يندهش للتحليل
الصبياني الرياضي خاصة ادا علمنا ان الصحافة الجزائرية فشلت في اقناع الجماهير بالمقابلة فمابالاكم بالفريق الوطني الدي يؤمن بكتابات الصحافة الفرنسية اكثر من الجزائرية
يوم الاحد 7جوان2009كتبت
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
"افراح اهداف ابعاد"
من تابع مقابلة الجزائر مصر يعتقد انه امام فريقين عربيين في الشوط الاول وفريق اوروبي ضد فريق عربي الغريب ان لباس الفريق الوطني لايمثل الوطنية الحقيقية حيث القميص الابيض وعلم جزائري صغير ثم شعار يضم سردوك اخضر علما ان السردوك شعار الدولة الفرنسية ثم ان اللون الابيض يمثل شعار فريق في قسنطينة هو مولودية قسنطينة في حين وضع العلم الجزائري في يد الاعبين وهذا يمثل اهانة للعلم الجزائري علما اننا مازلنا نتسائل على مدي سلم الاعب غزال وبعيدا عن الشعار واللباس فان اسماء اللاعبين المسجلين الاهداف الثلاثة ثمثل حقيقة الشعب الجزائري المطمور والمجبور والباحث عن الغزال والغزالة
وطبعا فان سبب الفوز يعود لتدكر اللاعبين الفريق الفرنسي واما ادا عدنا الى التغطية المباشرة للتلفزيون فان اللغة الركيكة والتعليق الصبياني وتحول المنشطين الى مناصرين بتركيزهم على نظرات سعدان وحركات سعدون لكن السؤال ان الجزائريين تابعوا التعليق المصري من التلفزيون المصري بشهادة المديعة حليمة ومعتز بينما تحولت القناة الثالثة الى بث حصة الفهامة اما ادا رجعنا الى تغطية اداعة قسنطينة مابعد المقابلة فلقد تحول الاستوديو الى مقهي رياضي وتناست المديعة سلمي بزغرودتها بث النشرة الاخبارية الوطنية الثالثة كما جعلت صحفية رياضية فامست سناء زياني المهم انه انتصار الفريق الفرنسي القادم الى الجزائر ضد الفريق العروبي المصري
وشكرا
نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
حدث في قسنطينة
*هل تعلم ان الفريق الوطني معهظم لاعبيه من جنسية فرنسية بمعني ان فريق سعدان اصبح جزائري منذ يومين وانه يشبه جماعة حراقة كما ان فريق سعدان يمتلك الوطنية الظرفية ومن غرائب الصدف ان تغطية مقابلة الجزائر مصر نلت ثلث اخبار الواحدة بينما منحت دقيقتين او 5للبكالوريا وهنا السؤال ادا كانت بكالوريا سعدان دائمة فلمادا الفريق فاشل تاريخيا وثقافيا ولقد تتبعت تصريحات سعدان فوجدتها خيالية اكثر منها واقعية وبالمناسبة فقط فان طلبة البكالوريا في بعض الولايات قاطعوا الامتحان وتوجهوا لملعب البليدة لمشاهدة اللقاء وفي انتظار اعلان نتائج البكالوريا الرياضية من ملعب البليدة تبقي اشكالية ان فريق الجمهور لايشبه فريق سعدان ففريق الجمهور يفكر في الحرقة وفريق سعدان لا يعرف الجمهور الجزائري وانه دخل الجزائر كزائر وليس كصاحب قضية المهم ان حماس الجماهير يتناقض مع امكانيات الفريق التقنية وهنا نلفت الانظار ان هروب الطلبة في البليدة والجزائر من امتحان البكالوريا الى الملعب وفتح الملعب مند منتصف النهار يضع فريق الجمهور امام اشكالية النوم العميق وضياع الطاقات الشبانية وتخيلوا 8ساعات جلوس ثم النوم العميق اثناء المقابلة المهم ان البكالوريا الرياضية انتصرت على البكالوريا الجامعية اعلاميا واما النتائج فرسمتها عيون فريق الحراقة لسعدان وصرامة فريق الفراعنة المصري
*مارايكم ان بعض الادباء لايفرقون بين الشعر والابداع كما ان بعضهم ابدع حيلة قانونية للحرقة حيث رفع قضية ضد مواطن للحصول على مبلغ 25مليون يستغله للحراقة الى خارج الوطن
نرجو من صحافتنا فتح ملف استغلال تعويضات العدالة للحرقة من طرف اشخاص يبدعون قصية ضد اشخاص لاهانتهم والحصول على اموال الحرقة
علما ان هذه القضية لامستها من خلال اشخاص يهتمون بالتعويضات اكثر من القضية وفتح الملف سوف يكشف ان شبكة الحراقة ارغمت ادباء على المطالبة من اموال في قضايا لاكمال هروبهم المادي
*مادا لو جاءت نتائج البكالوريا ضعيفة فان الطلبة سوف يرجعون القضية الى لقاء الجزائر مصر ومادا لوقدمت لنا الصحافة الحياة الشخصية لكل لاعب في الفريق الوطني فلا ربما نكتشف انه فريق يتكون من مهاجرين لايعرفون من الجزائر سوى علمها المهم ان الوطنية لا تصنعها المقابلة وانما الوطنية يرسمها عالم الاقتصاد
*من تابع مصطفي كويسي محلل القناة الاولي يندهش للتحليل
الصبياني الرياضي خاصة ادا علمنا ان الصحافة الجزائرية فشلت في اقناع الجماهير بالمقابلة فمابالاكم بالفريق الوطني الدي يؤمن بكتابات الصحافة الفرنسية اكثر من الجزائرية
يوم الاحد 7جوان2009كتبت
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق