فيما قررت أمس مديرية التنظيم والشؤون العامة رفض حوالي 30 ملف ترشح من جميع الأحزاب :
أحزاب تدعو إلى المقاطعة وأخرى تلجأ إلى القضاء، ومواطنون همُّهم لقمة العيش
رغم الغليان والتعفن الذي تعيشه الساحة السياسية بولاية سيدي بلعباس منذ بدء العد التنازلي للانتخابات المحلية المزمع تنظيمها في 29 نوفمبر المقبل، إلا أن أغلب الأحزاب استطاعت ضبط قوائمها التي ستخوض بها غمار الاستحقاقات المحلية وسط غضب وتمرد قواعدها النضالية بعد الصراعات التى شهدتها كواليس وضع وإعداد أسماء مرشحيها، وفي ظل عدم رضى سكان الولاية عن الأسماء المعلن عنها التي فشلت، حسبهم···
زواوية\ب
في قبل في خدمة المواطن وتخلفت عن تنفيد وعودها الزائقة التي منحتها في حملتها السابقة على قدر نجاحها الكبير في تحقيق مآربها الشخصية، هي انتقادات- وكم كانت كثيرة - وجهها المواطنون الذين التقتهم الجزائر نيوز الذين تعاقبوا على المجلس الشعبي البلدي طيلة السنوات الخمس الماضية التي انشغلوا فيها بجمع ما يمكن جمعه من أموال وأملاك وعقارات قبل ان تنتهي ليجدوا أنفسهم من جديد على رأس قوائم الترشيح يرددون نفس الوعود على آذان أدرك أصحابها حقائقهم، وهم يتوعدون اليوم بمقاطعة الانتخابات التي يصفونها بلا حدث.
صراعات ، هجرة جماعية ومتابعات قضائية، أحوال أغلب الأحزاب
لم يسلم بيت أي حزب من الصراعات الداخلية حول من يترأس القوائم التي سيدخل بها معترك الاستحقاق القادم فموجة الانسحابات من الترشح التي انطلقت من حزب جبهة التحرير الوطني وبالضبط من إحدى القسمات المهمشة الواقعة في أفقر بلدية بأقصى الجنوب الغربي لولاية سيدي بلعباس بئر لحمام، إحتجاجا على إقدام محافظة الأفلان على تغيير قائمة المرشحين بإضافة أسماء أخرى، سرعان ما أصبحت موضة اتبعتها بقية القسمات تعبيرا عن نقمتهم عن القيادة الحالية للأفلان، ليصبح هذا الخيارالاحتجاجي موسع بانتقال عدوى الانسحابات من المشاركة في الانتخابات المحلية إلى بيت حزب التجمع الوطني الديمقراطي، ليدخل بذلك الأرندي في دوامة من المشاكل ضاعفتها هجرة نخبة مناضليه نحو حزب العمال في الوقت الذي لجأ فيه البقية التهديد بفتح مكتب موازي، عقب إيداعهم شكوى قضائية ضد الأمين الولائي للأرندي بتهمة التزوير واستعمال المزور في محاضر رسمية في إشارة إلى تقليد إمضاءاتهم في الوثائق التي تم تسليمها للإدارة المشرفة على الانتخابات المحلية، تعبيرا عن رفضهم للأساليب غير القانونية والتجاوزات الخطيرة التي طبعة عملية إعداد قوائم المترشحين التي تم استبدالها بالتواطؤ من اللجنة الولائية للترشيحات. نفس سيناريو شهده حزب الأفانا قبل أن يقرر مناضلوه حل المكتب الموازي مقابل وعود تلقوها من القيادة المركزية للحزب أهمها عقد جمعية عامة مباشرة بعد إجراء الانتخابات بهدف لمِّ شمل فرقاء البيت الواحد، ومن المنتظر أن يشارك الأفانا في 47 بلدية من أصل 52 بلدية منتشرة عبر تراب الولاية·
حركة الإصلاح : شق يتهم الإدارة وآخر يدعو إلى مقاطعة الانتخابات
حركة الإصلاح الوطني التي فقدت الكثير من مناضليها بعد إبعاد عبد الله جاب الله عن قيادتها خرجت عن صمتها، حيث اتهم أمينها الولائي مديرية التنظيم والشؤون العامة باستعمال بعض التجاوزات والتلاعبات بهدف عرقلة الحركة حتى لا تشارك في انتخابات المجلس الولائي، مشيرا إلى أن الأفلان هو من حرّض المسؤولين عن الهيئة المعنية على رفض القائمة التي تقدمت بها الحركة، وبالرغم من المشاكل التي اعترضت الإصلاح عند جمع ملفات المترشحين إلا أنها تمكنت من الدخول في الاستحقاق في 14 بلدية فقط بسبب عدم توفرها على تعبئة شعبية وحتى نضالية كبيرة سيما بعد إبعاد أنصار جاب الله وحرمانهم من الترشح، هؤلاء طلَّقوا الصمت، حيث تعالت أصواتهم المطالبة بمقاطعة الانتخابات تفاديا لمهزلة التشريعيات الماضية التي صرحوا بأن الاستجابة لها ستكون كبيرة لأن المواطنين فقدوا الثقة في المترشحين·
حمس تودع شكوى ضد مديرية التنظيم والشؤون العامة
قدم، أمس الأول، رئيس المكتب الولائي لحركة حمس شكوى إلى المصالح الأمنية ضد مديرية تنظيم الشؤون العامة يتهمها فيها بعدم احترام القوانين المنظمة للعملية الانتخابية، بعد إبعاد أغلبية الأسماء من قوائم ترشحها، إذ صرح في هذا السياق رئيس المكتب بأن الهيئة المعنية تهدف إلى إبعاد حماس بكل الطرق عن المشاركة في الانتخاب، خاصة وأن رفض ملفات ترشح 15 إطارا دون سبب مؤسس من بين حوالي 30 مترشحا رفضت ملفاتهم من جميع الأحزاب التي ستشارك في الاستحقاقات المحلية، مصرا على حق حمس في متابعة المديرية المعنية قضائيا مع التأكيد على حقها في إيداع الطعون·
أحزاب مجهرية تتغدى من أزمة الأفلان والأرندي
بالموازاة مع الهزات التي ضربت استقرار بعض الأحزاب، خصوصا كل من الأفلان والأرندي، وجدت الأحزاب المجهرية فرصتها في الاصطياد في المياه العكرة، حيث أصبحت تتغذى من الخلافات الكبيرة التي تراها وجبة دسمة لتعبئة قواعدها، من خلال تقديم عروض لنخبة الإدعاء والإطارات سواء الأفلان والأرندي بشأن تنصيبهم على رأس القوائم التي ستنزل بها هذه الأحزاب في الاستحقاق القادم، ربما تستطيع بفضلها الظفر بمقاعد في مجالس البلديات، مستغلة مناضليها وشعبيتهم الكبيرة· على غرار حزب عهد,54 حزب العمال وحتى حركة النهضة، كلها ترى في أزمة الأفلان الأرندي مكسبا لها وفرصة سانحة لتحقيق ماعجزت عنه في السنوات الماضية، ما يفسر تصريحات إطاراتها الذين أكدوا في مناسبات عديدة على أنهم يتمتعون باستقرار داخلي، مما سيساعدهم على الوقوف بقوة في الساحة السياسية التي لم تعد حكرا على أحزاب انفلتت من أيديها زمام الأمور، وباتت تتخبط في مشاكل تنخر كيانها وترهن استمراريتها، مضيفين بأنه حان دورهم الآن لسد الفراغ الحاصل في الساحة السياسية·
العباسيون يتبنون خيار مقاطعة الاستحقاق القادم
في الوقت الذي تبقى فيه الأحزاب تبحث عن سبل لإخماد نارالفتنة التي اشتعلت في بيوتها قبل تاريخ إجراء الانتخابات المحلية، يبقى المواطن البسيط منشغلا في كيفية توفير مواد استهلاكية لأفراد عائلته التي هي في ارتفاع مستمر، مما حول انتباهه عن الذي يدور في المشهد السياسي، فالاستحقاق أصبح في نظر مواطني ولاية سيدي بلعباس لا حدث، لا يعنيهم، كما أنهم غير مجبرين على المشاركة فيه، مادامت نتائجه معروفة، خاصة بعد ترشيح نفس الأسماء التي أثبتت فيما سبق عدم قدرتها على إنجاز أي مشاريع لتحسين محيطهم المعيشي هذا ما رصدته الجزائر نيوز خلال لقائها بعدد من المواطنين الذين ألقوا وابلا من الانتقادات على المنتخبين في العهدة الماضية الذين اقتصر عملهم، على حد تعبيرهم، فيها على استنزاف وهدر أموال الشعب، فالسيدة فاطمة أكدت على أنها لن تكون في الموعد يوم الـ29 نوفمبر للإدلاء بصوتها، كونها لم تعد تثق بالمرشحين الذين يستعملون الكلمات السحرية، المعسولة لاستمالة أصوات الضعفاء، مستغلين فقرهم وحاجتهم إلى من يفك أزمتهم ، أما السيد سعيد ''موظف'' يرى بأنه على الشعب الجزائري مقاطعة صناديق الإقتراع لأن جميع الأسماء المعلن ترشحها من الانتهازيين ويتاجرون بالظروف القهرية للعائلات التي أرهقها أمل انتظار مسؤوليين حقيقيين يسهرون على خدمة مصالحهم، وليس الاتخاذ من معانته سلم للصعود إلى السلطة لتحقيق مآربهم الدنيئة. نفس الانطباعات لمسناها عند معظم العباسيين الذين أكدوا للجزائر نيوز على أن إعادة سيناريو التشريعيات الماضية بمقاطعة الاقتراع هو الخيار الأسلم لمساعدة البلاد على التخلص من المحسوببن على السلطة
أحزاب تدعو إلى المقاطعة وأخرى تلجأ إلى القضاء، ومواطنون همُّهم لقمة العيش
رغم الغليان والتعفن الذي تعيشه الساحة السياسية بولاية سيدي بلعباس منذ بدء العد التنازلي للانتخابات المحلية المزمع تنظيمها في 29 نوفمبر المقبل، إلا أن أغلب الأحزاب استطاعت ضبط قوائمها التي ستخوض بها غمار الاستحقاقات المحلية وسط غضب وتمرد قواعدها النضالية بعد الصراعات التى شهدتها كواليس وضع وإعداد أسماء مرشحيها، وفي ظل عدم رضى سكان الولاية عن الأسماء المعلن عنها التي فشلت، حسبهم···
زواوية\ب
في قبل في خدمة المواطن وتخلفت عن تنفيد وعودها الزائقة التي منحتها في حملتها السابقة على قدر نجاحها الكبير في تحقيق مآربها الشخصية، هي انتقادات- وكم كانت كثيرة - وجهها المواطنون الذين التقتهم الجزائر نيوز الذين تعاقبوا على المجلس الشعبي البلدي طيلة السنوات الخمس الماضية التي انشغلوا فيها بجمع ما يمكن جمعه من أموال وأملاك وعقارات قبل ان تنتهي ليجدوا أنفسهم من جديد على رأس قوائم الترشيح يرددون نفس الوعود على آذان أدرك أصحابها حقائقهم، وهم يتوعدون اليوم بمقاطعة الانتخابات التي يصفونها بلا حدث.
صراعات ، هجرة جماعية ومتابعات قضائية، أحوال أغلب الأحزاب
لم يسلم بيت أي حزب من الصراعات الداخلية حول من يترأس القوائم التي سيدخل بها معترك الاستحقاق القادم فموجة الانسحابات من الترشح التي انطلقت من حزب جبهة التحرير الوطني وبالضبط من إحدى القسمات المهمشة الواقعة في أفقر بلدية بأقصى الجنوب الغربي لولاية سيدي بلعباس بئر لحمام، إحتجاجا على إقدام محافظة الأفلان على تغيير قائمة المرشحين بإضافة أسماء أخرى، سرعان ما أصبحت موضة اتبعتها بقية القسمات تعبيرا عن نقمتهم عن القيادة الحالية للأفلان، ليصبح هذا الخيارالاحتجاجي موسع بانتقال عدوى الانسحابات من المشاركة في الانتخابات المحلية إلى بيت حزب التجمع الوطني الديمقراطي، ليدخل بذلك الأرندي في دوامة من المشاكل ضاعفتها هجرة نخبة مناضليه نحو حزب العمال في الوقت الذي لجأ فيه البقية التهديد بفتح مكتب موازي، عقب إيداعهم شكوى قضائية ضد الأمين الولائي للأرندي بتهمة التزوير واستعمال المزور في محاضر رسمية في إشارة إلى تقليد إمضاءاتهم في الوثائق التي تم تسليمها للإدارة المشرفة على الانتخابات المحلية، تعبيرا عن رفضهم للأساليب غير القانونية والتجاوزات الخطيرة التي طبعة عملية إعداد قوائم المترشحين التي تم استبدالها بالتواطؤ من اللجنة الولائية للترشيحات. نفس سيناريو شهده حزب الأفانا قبل أن يقرر مناضلوه حل المكتب الموازي مقابل وعود تلقوها من القيادة المركزية للحزب أهمها عقد جمعية عامة مباشرة بعد إجراء الانتخابات بهدف لمِّ شمل فرقاء البيت الواحد، ومن المنتظر أن يشارك الأفانا في 47 بلدية من أصل 52 بلدية منتشرة عبر تراب الولاية·
حركة الإصلاح : شق يتهم الإدارة وآخر يدعو إلى مقاطعة الانتخابات
حركة الإصلاح الوطني التي فقدت الكثير من مناضليها بعد إبعاد عبد الله جاب الله عن قيادتها خرجت عن صمتها، حيث اتهم أمينها الولائي مديرية التنظيم والشؤون العامة باستعمال بعض التجاوزات والتلاعبات بهدف عرقلة الحركة حتى لا تشارك في انتخابات المجلس الولائي، مشيرا إلى أن الأفلان هو من حرّض المسؤولين عن الهيئة المعنية على رفض القائمة التي تقدمت بها الحركة، وبالرغم من المشاكل التي اعترضت الإصلاح عند جمع ملفات المترشحين إلا أنها تمكنت من الدخول في الاستحقاق في 14 بلدية فقط بسبب عدم توفرها على تعبئة شعبية وحتى نضالية كبيرة سيما بعد إبعاد أنصار جاب الله وحرمانهم من الترشح، هؤلاء طلَّقوا الصمت، حيث تعالت أصواتهم المطالبة بمقاطعة الانتخابات تفاديا لمهزلة التشريعيات الماضية التي صرحوا بأن الاستجابة لها ستكون كبيرة لأن المواطنين فقدوا الثقة في المترشحين·
حمس تودع شكوى ضد مديرية التنظيم والشؤون العامة
قدم، أمس الأول، رئيس المكتب الولائي لحركة حمس شكوى إلى المصالح الأمنية ضد مديرية تنظيم الشؤون العامة يتهمها فيها بعدم احترام القوانين المنظمة للعملية الانتخابية، بعد إبعاد أغلبية الأسماء من قوائم ترشحها، إذ صرح في هذا السياق رئيس المكتب بأن الهيئة المعنية تهدف إلى إبعاد حماس بكل الطرق عن المشاركة في الانتخاب، خاصة وأن رفض ملفات ترشح 15 إطارا دون سبب مؤسس من بين حوالي 30 مترشحا رفضت ملفاتهم من جميع الأحزاب التي ستشارك في الاستحقاقات المحلية، مصرا على حق حمس في متابعة المديرية المعنية قضائيا مع التأكيد على حقها في إيداع الطعون·
أحزاب مجهرية تتغدى من أزمة الأفلان والأرندي
بالموازاة مع الهزات التي ضربت استقرار بعض الأحزاب، خصوصا كل من الأفلان والأرندي، وجدت الأحزاب المجهرية فرصتها في الاصطياد في المياه العكرة، حيث أصبحت تتغذى من الخلافات الكبيرة التي تراها وجبة دسمة لتعبئة قواعدها، من خلال تقديم عروض لنخبة الإدعاء والإطارات سواء الأفلان والأرندي بشأن تنصيبهم على رأس القوائم التي ستنزل بها هذه الأحزاب في الاستحقاق القادم، ربما تستطيع بفضلها الظفر بمقاعد في مجالس البلديات، مستغلة مناضليها وشعبيتهم الكبيرة· على غرار حزب عهد,54 حزب العمال وحتى حركة النهضة، كلها ترى في أزمة الأفلان الأرندي مكسبا لها وفرصة سانحة لتحقيق ماعجزت عنه في السنوات الماضية، ما يفسر تصريحات إطاراتها الذين أكدوا في مناسبات عديدة على أنهم يتمتعون باستقرار داخلي، مما سيساعدهم على الوقوف بقوة في الساحة السياسية التي لم تعد حكرا على أحزاب انفلتت من أيديها زمام الأمور، وباتت تتخبط في مشاكل تنخر كيانها وترهن استمراريتها، مضيفين بأنه حان دورهم الآن لسد الفراغ الحاصل في الساحة السياسية·
العباسيون يتبنون خيار مقاطعة الاستحقاق القادم
في الوقت الذي تبقى فيه الأحزاب تبحث عن سبل لإخماد نارالفتنة التي اشتعلت في بيوتها قبل تاريخ إجراء الانتخابات المحلية، يبقى المواطن البسيط منشغلا في كيفية توفير مواد استهلاكية لأفراد عائلته التي هي في ارتفاع مستمر، مما حول انتباهه عن الذي يدور في المشهد السياسي، فالاستحقاق أصبح في نظر مواطني ولاية سيدي بلعباس لا حدث، لا يعنيهم، كما أنهم غير مجبرين على المشاركة فيه، مادامت نتائجه معروفة، خاصة بعد ترشيح نفس الأسماء التي أثبتت فيما سبق عدم قدرتها على إنجاز أي مشاريع لتحسين محيطهم المعيشي هذا ما رصدته الجزائر نيوز خلال لقائها بعدد من المواطنين الذين ألقوا وابلا من الانتقادات على المنتخبين في العهدة الماضية الذين اقتصر عملهم، على حد تعبيرهم، فيها على استنزاف وهدر أموال الشعب، فالسيدة فاطمة أكدت على أنها لن تكون في الموعد يوم الـ29 نوفمبر للإدلاء بصوتها، كونها لم تعد تثق بالمرشحين الذين يستعملون الكلمات السحرية، المعسولة لاستمالة أصوات الضعفاء، مستغلين فقرهم وحاجتهم إلى من يفك أزمتهم ، أما السيد سعيد ''موظف'' يرى بأنه على الشعب الجزائري مقاطعة صناديق الإقتراع لأن جميع الأسماء المعلن ترشحها من الانتهازيين ويتاجرون بالظروف القهرية للعائلات التي أرهقها أمل انتظار مسؤوليين حقيقيين يسهرون على خدمة مصالحهم، وليس الاتخاذ من معانته سلم للصعود إلى السلطة لتحقيق مآربهم الدنيئة. نفس الانطباعات لمسناها عند معظم العباسيين الذين أكدوا للجزائر نيوز على أن إعادة سيناريو التشريعيات الماضية بمقاطعة الاقتراع هو الخيار الأسلم لمساعدة البلاد على التخلص من المحسوببن على السلطة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق