الاثنين، أغسطس 10

اثناء توقف حركة المرور في سيدي عبد العزيز بسسب حادث المرور بدشرة الجناح بولاية جيجل لفتت انظار حافلة لنقل المسافرين تحمل في واجتهتها الامامية دشرة جاهلي ورغم صغر الحافلة فان وجود دشرة جاهلي بالجزائر معناه ان قريش بيننا ومن ادرك حرب الصينين على سكان العاصمة وووصاية السفارة الصينية لعمالها بالحدر من الجزائريين دليل خطير على ان الجزائريين اصبحوا خطر في وطنهم وليس عيدا عن جيجل والجزائر تاتي احداث عنابة لتؤكد ان الحخراقة لايعرفون ان بحارهم محروسة بالاقمار الصناعية ومهما برر الحراقة انهم اهينوا فان تجاهلهم للقوانين الدولية في السياحة البحرية جعلهم يعتقدون بهجومهم على ابناء وطنهم سوف يحققون اهدافهم وادا كانت طريق قسنطينة جيجل تحتفظبمفاجات الموت لسواحها نتيجة تجاهل مقاولي انجاز الطريق السريع لقيمة السائح الجزائري فان اهانة الصينين للجزائرين في احيائهم الشعبية وعجز الدولة الجزائرية عن تبرير موقف سكانها الاصليين دليل على ان عنف اعراش العلمة وام البواقي قانوني مادامت الدولة تفكر في كيفية ارضاء الهيئات العالمية ولو بتقليص صلاة الجمعة وتعويضها بصلاة السبت مادامت الصلاة توحد الاديان المهم ان وفاة عائلة من باتنة في دوار الجناح بسبب اخطاء مصممي مشروع الطريق السريع وكدلك ضياع شباب جزائري في بحار مخدرات الحرقة وطبعا تبقي بشائر صراع العطلة الرسمية تندر ببروز السيناريو العراقي في الجزائر فهل حضرت الجزائر لبوادر الفتن الطائفية بين عروشها التاريخية قبل غنائمها السياسية وشكرا بقلم نورالدين بو كعباش
مثقف جزائري سيدي عبد العزيز في 10اوت2009

ليست هناك تعليقات: