الجمعة، أغسطس 28

اقروا لحبيب راشدين اهانته السياسة فاصبح مدافعا عن قضايا الاخرين

لقد وقفت ضاحكا من المقال الصحفي الدي تناسي ان مسجد كتشاوة عبارة عن معبد يهودي كما تناسي ان الاغنية العاصمية اصلها يهودي واسالوا نعيمة الزيرية ان كنتم لاتعلمون فمعطم اغانيها تعبر على رواد الاغنية في اوروبا وتمعنوا في كلبماتها فانها تمجيد للعنصر اليهودي في الجزائروتوقفوا امام جسر سيدي مسيد وسيدي راشد بقسنطينة فانكم تكتشفون شعار دولة اسرائيل في هندسة الجسر العملاق واد اضع هده الحقائق فلكي اؤكد لصاحب المقال ان حارة المغاربة التي تدافع عنها في ارض اسرائيل من لقبها اليس اليهود منحوها اسم المغاربة احتراما لسكان المغرب العربي في تسامحهم مع اليهود اجتماعيا واقتصاديا واما اسطورة ان الجزائر تخيف اسررائيل فانها اكبر اكدوبة لو يعلم صاحب المقال انه اثناء زيارة ساركوزي لقسنطينة اوكل لمقاول تهيئة محطة الحافلات بجنان الزيتون ومن غريب الصدف ان المقاول رسم وجسد شعار دولة اسرائيل في محطة الحافلات بجنان الزيتون ولم ثحدث كارثة سياسية بل اندمج الفرد الجزائري مع الديانات السماوية ولم يبحث عن سر الشعار الاسرائيلي في محطة الحافلات بخلاف شاعر جزائري مجهول رفع دعوي قضائية ضد مواطن في قسنطينة على عبارة "شاعر اسرائيلي "وبين بحث الشاعر عن اموال قارون لدخول الحياةالزوجية مستغلا من عبارة قرانية دليلا للتجارة السياسية هاهو رئيس حكومة اسرائيل يهني المسلمين بعيد رمضان المبارك وشتان بين عرب واهمون بعبقرية غبائهم و يهود ادكياء يدرسون ثقافات الشعوب ويدافعون عن حرياتهم في المحافل الدولية وان شعب اسرائيل يحترم الثقافة وصحافيينا مجرد بيادق حرب لايعلمون انهم يكتبون لنيل الشهرة السياسية على حساب مبادئهم وان مقالة راشدين تعبر عن مرض الصح افة في ثقافتنا الجزائرية وختاما ان العالم يخاف من افكارك ولايخاف من انفعالاتك مادمت الجنة يصنعها الادكياء بعقولهم وليس بعواطفهم وان حبيب راشدين لايفرق بين حقيقة القضية وتجار القضية وان مقالته تعبر عن اوهام الرجل المريض في عالم الافكار الحية واني انصح ضحية الصح افة بدراسة حقيقة الاخبار قبل نقاشها لان فاقد الشء لايعطيه وان افاتك الجهل التاريخي بحقيقة ان الديانات لاتحارب وانما تناقش وشكرا بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري

هناك تعليقان (2):

Lent à la détente يقول...

Petite correction : La mosquée Ketchawa n'a rien de juif mais vous devez plutôt parler de la mosquée Fares dite "Djama3 lihoud" vu que c'était une ancienne synagogue.
Enfin, désolé de ne pas avoir commenté le fond de votre article (et d'avoir écrit en français) vu que le lien de l'article de Habib Rachdine ne fonctionne plus.

غير معرف يقول...

انا ادرس ماستر 2 في الادب ومذكرة تخرج عن مقالات الصحفي الكبير الحبيب راشدين ويجب علي ان اعمل نبذة عن حياته مولده نشاته دراسته ولكن لم اجد اي شي عنه ساعدوني من فضلكم