في حقيقة الامر لقد اختلطت علينا القوافل مند ازمة العراق واد ااسف ان تدخل الصحافة معركة القوافل والمسابقات بعد فشلها في كسب قراء جدد واد اقف متسائل كيف تعبر قافلة الشروق المدن الساحلية ورمضان على الابواب ام ان حرب القوافل الصحفية انتقلت من صحيفة الفجر الى صحيفة الشروق وهنال اجد نفسي امام صحيفة مقلدة لامبدعة وعارنا في قافلة ثضامنية شكليا وتجارية مضمونا وحبدا لو تلحقون صحيفة الشروق بوزارة التضامن وشكرا بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري سيدي عبد العزيز في 16اوت2009
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق