الأربعاء، أبريل 22

الاخبار العاجلة لتحضير سكان قسنطينة لبيانات سياسية تطالب بمغادرة الضيوف العرب القادمين من الجزائر العاصمة تحت غطاء مركز الاعلام والثقافة لابن السلطة بن تركي بعد اكتشافهم ان الزعيم بن تركي قام بترحيل عمال مركز الثقافة والاعلام من الجزائر العاصمة الى قسنطينة حيثالاقامة الفخمة في الفنادق والدعارة الجنسية في قاعة زوينة احمد باي يدكر ان عمال بن تركي حرموا شباب قسنطينة البطال من التوظيف في قصور الدعارة الثقافية بقسنطينة والاسباب مجهولة

اخر خبر



اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاعلان  السلطات الرسمية  الحرب  على سكان قسنطينة في قصور الدعارة   الثقافية  بالخليفة حيث  منع التصوير  الفني كما  منع لمس  التحف والكتب  التاريخية  ومما زادزوار قصور الدعارة  الثقافية فرض جناح  ابناء عين صالح  دفع مبلغ 20دج لمن يلتقط صور  اواني سكان تمنراست  
وهكديهان سكان قسنطينة  انسانيا   بعدما اصبحت صورهم فاحضة  في نظر  اغباذياء  تمنراست  علما ان  
عبارة   ممنوع التصوير  ممنوع اللمس    اصبحت تزين جدران  قصر الدعارة بالخليفة  يدكر ان سكان  قسنطينة راسلوا  الصحافةالجزائرية لكشف الاهانة  النفسية  لسكان قسنطينة فبعد منعهم من الحياة  الجنسية هاهم يمنعون من متعة التصوير  التاريخي يدكر ان كلمة ممنوع اصبحت شعار حراس قلعة قصر الدعارة الخليفة   علما ان  سكان قسنطينة ممنوعين من تصوير  جسور قسنطينة ولكن يحوز  لكاميرات المراقبة الامنية تصوير سكانقسنطينة  في مداخل  قصر الدعارة الخليفة وهنا نكتشف ان  سكان قسنطينة يعاملون لكجهال واطفال صغار من طرف صيوف قسنطينة القادمين من الجزائر  العاصمة  ويدكر ان 
اهانة  سكان تمنراست  لاهالي قسنطينة بفرض  20دج عن كل صورة امام اواني  عادية  يعتبر اكبر اهانة  ثقافية   يدكر ان 
سكان  قسنطينة سوف يرفعون شعار  ممنوع  المشاركة في تظاهرة  دولة  بن تركي  الثقافية بعدما امست قيمة المواطن القسنطيني تعادل قيمة  رضيع صغير يعامل كجاهل لايعرف  قيمة الاشياء يدكر ان سكان قسنطينة تفاجوا بشتائم ضيوف الجزائر العاصمة  في شوارع قسينطينة علانية  علما ان  تظاهرة قسنطينة  خصصت لابناء  العاصمة  فقط  وشر البلية مايبكي 
شاهدوا   صور اشهار قسنطينة لتكتشف ان المجانين والبؤساء مثال لسكان قسنطينة 

شاهدوا الفيديوالاشهاري   قسنطينةعاصمة مجانين  الثقافة  العربية 

اخر خبر

الاخبار   العاجلة  لتحضير   سكان  قسنطينة لبيانات   سياسية تطالب بمغادرة الضيوف  العرب القادمين  من الجزائر  العاصمة  تحت غطاء  مركز الاعلام والثقافة  لابن السلطة بن تركي  بعد اكتشافهم ان  الزعيم بن تركي  قام بترحيل عمال  مركز الثقافة والاعلام من الجزائر العاصمة الى قسنطينة حيثالاقامة الفخمة في الفنادق والدعارة  الجنسية في  قاعة زوينة  احمد باي  يدكر ان  عمال بن تركي  حرموا شباب قسنطينة البطال من التوظيف في  قصور الدعارة  الثقافية بقسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف   نساء قسنطينة  المهمشات من تظاهرة  قصر مالك حداد ان احدي بلديات  جيجل حاضرة في  معرض  مالك حداد بينما حرمت نساء ارياف قسنطينة  من تنظيم معارض في قصر مالك حاد علما ان  الحاضرة من بلدية سيدي عبد العزيز احد اقارب  احد حراس مركز الاعلام والثقافة  والمدعو عبد  الحميد بوحالة  حيث  تحصلت الخالة  على جناحفي معرض  الضيوف العرب  من كواخ الجزائر العاصمة  وتقدم نفسها انها قادمة من سيدي عبد  العزيز  وهكدا نكتشف ان  معارض قصور الدعارة الثقافية  بقسنطينة خصتت لهعمال مركز  الاعلام والثقافة واصدقاء صحيفة الشروق  المقربة عاطفيا من  بن تركي   يدكر ان  ان نساء 
قسنطينة يحضرن لاصدتر بيان رسمي  يتضمن طرد  نساء العرب القادمات من  الجزائر العاصمة  وشر البلية مايبكي 
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لدعوة وزيرة  الرقص الثقافي  لالة نادية   لعبيدي  الصحافيينعلى قهوة  العاصربقصر الباي  بمناسبة حضورها  لتدشين  القطات الاولي لفيلم سينمائي  يمجد  زعيم  الحركي الجزائرين  البشاغا   المغتال امام   البرلمان الفرنسي  يدكر ان   المخرج احمد راشدي  سوف ينتج سلسلة افلام  تمجد  الحركي في  الجزائر والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لتوقيف المديعة  سلمي حصة نسائية بعد اكتشاف ضيوفها ان عادات  قسنطينة اسرائيلية  بامتياز والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة   لتوقيف حصة اداعية بقسنطينة بسبب عبارة  اليهود   يدكر ان  يهود اسرائيل  طالبوا  الدولة الجزائرية  بالاعتراف بالهوية  الاسرائيلية  لسكان   قسنطينة في اطار تظاهرة قسنطينةتابعة  

اخر خبر
الاخبار  العاجلة   لحضور فنانين قادمين   من الجزائر العاصمة   تحت غطاء مركز الاعلام والثقافة   لللسيطرة على   اموال التظاهرة  الريعية  يدكر ان  الجنرال بن تركي نقل   دولة  الجزائر  الريعية  من  قصورالجزائر الرئاسية الى  مزابل  قسنطينة الثقافية   وهكدا نكتشف ان ديمتاتورية   بن تركي اخطر من  ديكتاتورية   بومدين والاسبب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف  المديع معتز ان الفنان بن زينة ابن قسنطينة الهارب  الى  الجزائر  اصبح  محاربا من اجل  اموال قسنطينة  الريعية يدكر ان الفنان  بن زينة لايؤمن  بقسنطينة   وان زيارته تدخل في اطار احتكار اموال التظاهرة بين جماعة بتن تركي  الاستبدادبة ابتداءا من حراس القصور وانتهاء  بالفنانين  الموظفين لدي عائلة بن تركي يدكر ان   سكان الجزائر العاصمة يعتبرون قسنطينة عاصمة الحمص دوبل زيت وليس عاصمة للثقافة  الجنسية العربية والاسباب مجهولة
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/240554.html
اخر خبر
مارايك في التسول  المجاني لعمال  مركز الاعلام والثقافة  في محلات قسنطينة  حيث شوهد احد عمنال  بن تركي يتسول  من اجل اكل صحفة  حمص دوبل زيت في احد  احياء قسنطينةوالغريب ان عمال مركز الاعلام والثقافة يرتدون  الملابس الراقية لكنهمن بؤساء وهكدا نكتشف  ان سكان الارياف  القادمين من جيجل والجناح  وغيرهم اصبحوا يصنفون انفسهم كعاصميين  فكيف نطالب  بالغاء المجانية على سكان قسنطينة في حفلات  سيدي بن تركي   الجنسية  في حين ان  مراسلي الصحف في قسنطينة يتسولون من اجل التداكر  المجانية  لدي محافظ 


الأربعاء 22 أفريل 2015
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/240554.html


لزنيت" لا تكفي و"بطاقة الدعوات" للأصدقاء فقط؟

"الدخول المجاني" في تظاهرة قسنطينة قد يكرس الفوضى

ب. عيسى
قاعة الزينيت
قاعة الزينيت
صورة: (جعفر سعادة)

 فريد الأطرش ضربوه بالطماطم وكاظم الساهر رشقوه بزجاجات الخمر عام 1999

Decrease font Enlarge font
في الوقت الذي أكد لخضر بن تركي، رئيس ديوان الثقافة والإعلام، ونائب محافظ تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، وبصم على ذلك سامي بن الشيخ الحسين، محافظ التظاهرة، أن كل العروض التي ستقدم على مدار سنة من التظاهرة، وغالبيتها بقاعة "أحمد باي" الزنيت سابقا والبقية بين قصري الثقافة وقصر الباي ومسرح الهواء الطلق ستكون مجانا.
بدأ التخوف وحتى انتقاد هذا التوجه من طرف العارفين بالشأن الثقافي والفني على وجه الخصوص، بعد تجربة الحفلين المفتوحين للجمهور حول عرض ملحمة قسنطينة الكبرى في عز الربيع وزمن الدراسة، بين استحالة التحكم في عشرات الآلاف من الراغبين في حضور الحفلات من كامل ولايات الشرق الجزائري، وحتى من الوسط والجنوب والغرب ومن المهجر، فما بالك مع حلول الصيف وحضور نجوم محبوبين من طرف الجمهور، بالرغم من أن السيد لخضر بن تركي كرّر مرة أخرى أول أمس، أنه لا اسم فنيّ يمكن تأكيد حضوره أو حتى برمجته خلال سنة عاصمة الثقافة العربية 2015، لأن كل بلد عربي مشارك له كل الحرية في اختيار الأسماء التي يقترح تنشيطها لمختلف الأسابيع الثقافية الخاصة بالتظاهرة.
وسيكون المشرفون على التظاهرة بسبب مجانية الدخول والأبواب المفتوحة للجميع، أمام امتحان عسير بداية من الاحتفال بالذكرى الثانية لرحيل الفنانة وردة الجزائرية المصادف للسابع عشر من شهر ماي، حيث من المفروض أن يأخذ الاحتفال بُعدا عربيا، وقد تشارك الفنانة السورية أصالة نصري المقيمة حاليا في مصر والفنان التونسي صابر الرباعي، اللذين أعلنا موافقتهما لحضور هذه الحفلة التي ستقام في قاعة الزينيت، بذكريات احتفال وردة الجزائرية في مهرجان تيمقاد لعام 2002 بعيد ميلادها، أي بحضور نفس الفنانين اللذين غنيا لها "علي جرى" وأيضا مقاطع من أغانيها، وهما فنانان محبوبان في الجزائر وطاقة استيعاب القاعة التي لا تزيد عن الثلاثة آلاف مقعد، ستكرر نفس الفضائح التي حدثت في حفلي الملحمة باعتراف محافظ التظاهرة الذي وعد بإعادة الملحمة إلى قسنطينة بعد شهرين. وكانت بطاقة الدعوات قد أحدثت فتنة كبيرة حيث وزعت المحافظة الآلاف، على بعض الجمعيات والأصدقاء فقط، إلى درجة أن مشاهير الفن في قسنطينة حاولوا الحضور فلم يتمكنوا وغابت العائلات.
وبالرغم من تطمينات المحافظ بألا تتكرر نفس المهازل، إلا أنه لا أحد يراهن على إنجاح توزيع بطاقة الدعوات في الحفلات القادمة بداية من السابع عشر من شهر ماي، وفي الأذهان ما حدث من فضائح عام 1999   عندما احتفلت قسنطينة بمرور 2500  سنة على تأسيسها، فاستقبلت أولا الفنانة دينا حداد ونقلت حفلها إلى ملعب حملاوي حيث حضر خمسون ألف متفرج في فوضى عارمة، ومازالت ديانا إلى حد الآن تتحدث عن تلك الحفلة الفاشلة، بسبب المجانية التي أدخلت حفلة كاظم الساهر في نفس الأسبوع في فوضى عارمة حيث دخل السكارى وتم قذف الفنان العراقي في عز شهرته بقارورات الخمر من طرف سكارى وجمهور الملاعب مما ذكر البعض بما حدث لفريد الأطرش عام 1952 بمسرح قسنطينة عندما قذفوه بالطماطم ليس بسبب أغنيته الشهيرة بساط الريح- كما يشاع- التي لم يكن قد غناها بعد، وإنما لأن الحفلة فتحت لعامة الناس. يذكر أن المشهد المسرحي والسينمائي ينطلق اليوم الأربعاء، في انتظار أهم عرض كلاسيكي سينفوني بمشاركة  120 عازف نصفهم من البلاد العربية.



والي قسنطينة يُهرّب تمثال ابن باديس ليلا



والي قسنطينة يُهرّب تمثال ابن باديس ليلا




في قرار فجائي وغير منتظر، تم، ليلة أول أمس، إزالة تمثال العلامة الشيخ عبد الحميد ابن باديس من الموقع الذي وضع فيه بوسط مدينة قسنطينة مقابل دار الثقافة محمد العيد آل الخليفة، وتم تحويله إلى أحد المتاحف، عقب الحملة الشرسة التي شنها ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي.وكذا مطالبة عائلة العلاّمة السلطات المحلية بإزالة التمثال الذي اعتبر إهانته  لشخصية الشيخ عبد الحميد ابن باديس، فضلا عن عدم تطابق ملامحه مع الملامح الحقيقية للشيخ، ناهيك عن عمليات العبث التي طالت التمثال من طرف بعض الشباب والمراهقين الذين أساؤوا لهذه الشخصية التاريخية، حيث تم تداول صور شابين يضعان سيجارة في فم العلامة، وأخرى يحمل فيها هاتفا نقالا، وشاب آخر جالس فوق رأسه.وقد أثارت هذه  الصور موجة من الغضب والاستياء وسط عائلة الشيخ عبد الحميد ابن باديس وكذا جل المواطنين، الذين طالبوا بإزالة التمثال نظرا للإهانات التي تعرض لها بمدينته، والاستخفاف بأحد أكبر قادة النهضة ومؤسسي جمعية العلماء المسلمين. تجدر الإشارة إلى أن التمثال قد تم وضعه قبل ثلاثة أيام من انطلاق تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية لسنة 2015، وقد تزاحم عليه الزوار والمواطنون من أجل أخذ صور تذكارية بالنصب الذي أحيط بحراسة أمنية عقب نشر الصور المهينة، قبل أن تقرر السلطات الولائية إزاحة التمثال بعد منتصف الليل. وقد قام نحات برتغالي بتشكيل التمثال، بعد زيارته إلى قسنطينة ضمن مجموعة من العمال أوكلت لهم مهمة إعادة وضع الحجارة بالأرصفة بوسط المدينة، وتم تقديم التمثال كهدية من المقاولة لمدينة قسنطينة، إلا أن ردة الفعل اتجاه التمثال كانت سلبية وأثارت حملة استنكار واسعة سواء من طرف عائلته ممثلة في شقيقه الأصغر ونشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي وكذا المواطنين.
والي قسنطينة يخرج عن صمته:  لهذه الأسباب أزلنا تمثال بن باديس 
أكد حسين واضح والي ولاية قسنطينة أن قرار إزالة تمثال العلامة عبد الحميد ابن باديس جاء على خلفية ما خلقه من مشاكل، على الرغم من أن نية المقاول صاحب الفكرة كانت حسنة، إذ أنه تكفل بصناعته في البرتغال ونقله على حسابه الخاص كهدية للمدينة، مشيرا إلى أنه على من كان ينتقد ذلك تقديم حل آخر، وستتم مساعدة صاحب الفكرة بما يريد، أما في حال العجز فستتكفل الولاية بذلك.وكانت وزيرة الثقافة قد حلت بقسنطينة، أمس، لحضور عملية تصوير مشاهد من الفيلم التاريخي «الأسوار السبعة للقلعة» لمخرجه أحمد راشدي، أين أكدت أنه لا بد من تدارك عملية ترميم قاعات السينما بالمدينة لعرض الأفلام الـ15 المقررة في البرنامج، وهي القاعات التي سيتم تعويضها بالتي تم تسليمها بالموازاة مع المشاريع المسلمة يوم الافتتاح، في انتظار الفراغ من عملية الترميم، التي اعتبرت أن المحفز الأول للفراغ منها هو كمّ العمل السينمائي المقدم. 

Rue Baghriche Mostefa : La chaussée rénovée déjà endommagée

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte


Devant une telle situation l’on ne peut que s’interroger sur la manière dont sont réalisés les travaux d’entretien de la voirie et des réseaux divers à Constantine. La réhabilitation de la chaussée au niveau de cette rue a-t-elle été réalisée dans la précipitation à l’approche du lancement de la manifestation Constantine capitale de la culture arabe ? Tout porte à le croire d’autant que la couche bitumineuse s’est étrangement «effritée» sur plus d’un mètre là où ne coule pourtant qu’un mince filet d’eau.
Quelques jours à peine après la pose du bitume au niveau de la rue Beghriche Mostefa menant au quartier de Nedjma, une fuite d’eau vient de faire son apparition au beau milieu de la chaussée emportant avec elle une bonne partie de la couche bitumineuse fraîchement posée.

Le chargé de la communication de la Seaco que nous avons joint hier au téléphone nous a expliqué pour sa part que la fuite en question était due à l’éclatement d’un branchement survenu vraisemblablement au cours de l’opération de revêtement de la chaussée réalisée par dallage au vibreur.
Un procédé qui nécessite la prise d’un maximum de précaution par l’entreprise en charge des travaux  pour éviter d’endommager le réseau AEP. Des précautions qui visiblement n’ont pas été prises. Le chargé de communication de la Seaco précise d’autre part que ses services attendent l’autorisation de la mairie pour effectuer les réparations lesquelles peuvent prendre plusieurs jours.
F. Raoui



Constantine : Le directeur régional de l’Enpi relevé de ses fonctions

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 21.04.15 | 10h00 Réagissez


Ce dernier a été relevé de ses fonctions, par une décision envoyée par fax, il y a plus d’une semaine, dans la discrétion totale sans même qu’il soit informé au préalable, apprend-on de source fiable. Ce licenciement intervient suite à une série de rapports et lettres rédigés à son encontre par les souscripteurs concernant la mauvaise gestion et la rétention de la distribution des logements.
Un nouveau directeur régional sera installé incessamment au niveau de la direction régionale de l’entreprise nationale des promotions immobilières (ENPI), à la place de Noureddine Smakdji.

Aussi cette sanction, selon notre source, a eu lieu après les nombreux mouvements de protestation tenus par les acquéreurs, mais aussi après l’installation d’un nouveau PDG à la tête de l’entreprise. Ce responsable n’a pas apprécié la gestion menée par l’ex directeur régional de Constantine. L’ex DR a subi un questionnaire à Alger avant de se voir signifier son éviction. D’autre part, tous les logements qui ne souffrent d’aucune anomalie sont en cours de distribution. Actuellement, c’est le directeur régional de l’ENPI de Bordj Bou Arréridj qui assure l’interimaire.                
Yousra Salem


Après la fermeture de l’usine de Hamma Bouziane

Envolée du prix du ciment

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 22.04.15 | 10h00 Réagissez


Cette envolée des prix qui risque de s’accentuer, selon des opérateurs du secteur, est due à la fermeture le 20 du mois en cours pour des travaux de maintenance de la cimenterie de Hamma Bouziane. Des travaux qui devront s’étaler sur une duré de 35 jours. Un mal nécessaire, selon une source proche du département production de l’usine de Hamma Bouziane, laquelle précise que ces travaux font partie d’un programme préétabli, et concernent toutes les filiales du groupe industriel des cimenteries d’Algérie (GICA).
Le marché du ciment a connu depuis quelques jours une brusque envolée des prix. Le sac conditionné de 50kg, dont le prix de sortie d’usine est de 300 DA, vient de franchir le cap des  650 DA, alors qu’il se négociait, il y a à peine une semaine, autour des 400 chez les revendeurs de matériaux de construction, domiciliés pour la plupart dans le quartier populaire des frères Abbes, à El Khroub ou à la nouvelle ville Ali Mendjeli.

La décision de fermer pour une durée aussi longue la cimenterie de Hamma suscite tout de même beaucoup de réserves de la part des opérateurs de la région, notamment des petits entrepreneurs, lesquels estiment que la période actuelle, caractérisée par un temps clément, connaît une activité accrue dans le domaine du BTP, d’où une demande plus importante en matériaux de construction, particulièrement le ciment.
Un argument que notre source au département de production de l’usine de Hamma Bouziane a tenté de démonter, en affirmant que la cimenterie a pris toutes ses dispositions pour face à la demande du marché, et continuer à approvisionner les grands chantiers du BTP en cours dans la wilaya, en constituant un stock de 80.000 tonnes de ciment. Une quantité qui équivaut à plus d’un mois de production.
F. Raoui
 





L’élan réprobateur a eu le dernier mot

La statue de Cheikh Ben Badis déboulonnée à Constantine

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 22.04.15 | 10h00 2 réactions
 
	La statue a été démontée dans la nuit de lundi à mardi
La statue a été démontée dans la nuit de...


Elle aura duré dix jours, cette statue censée représenter l’imam qui symbolise le renouveau culturel et islamique pour beaucoup d’Algériens, mais qui s’est révélée un ratage lamentable à plusieurs titres. Dans son édition régionale du 13 avril, El Watan avait écrit que la surprise qu’on avait promise aux Constantinois s’est révélée en vérité n’être qu’une boule disproportionnée et peu valorisante pour le personnage qu’elle est censée représenter.
Heureux épilogue pour l’histoire de la statue de Cheikh Abdelhamid Ben Badis. L’objet controversé a été déboulonné en effet dans la nuit de lundi à mardi, laissant place à un carré vide et à un grand soulagement parmi l’élite et la population qui n’avaient pas aimé l’œuvre.

Pour beaucoup, c’est même une insulte et du mépris pour l’homme qui symbolise l’âge d’or de la ville. La statue, placée sur la place du 1er Novembre en face du palais de la culture Mohamed Laïd El Khalifa, représente le cheikh dans cette position célèbre empruntée à une photo d’époque. La version statue n’est pas réussie, ni sur le plan des proportions ni sur celui de l’expression. La pierre lapidaire et l’aspect comprimé du corps avec des chaussures extravagantes achèvent de réduire l’œuvre en un vulgaire tas de pierres. De quoi alimenter une fièvre virale sur les réseaux sociaux et dans les médias.
La famille Ben Badis n’a pas manqué de s’insurger contre la statue et demander solennellement aux autorités de l’enlever.
Les autorités ont dû attendre que passe l’ouverture officielle de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» pour enfin réagir. Et c’est désormais chose faite.
Les Constantinois ont découvert hier que la statue n’était plus là. Cette œuvre qui, cela dit, a suscité aussi un drôle de phénomène parmi des populations peu regardantes sur les détails, et attiré des foules d’amateurs de selfies et autres pratiques pas forcément correctes. Interrogé hier à ce sujet, Hocine Ouadah, wali de Constantine, a expliqué que «cette statue ne nous a rien coûté, même pas un centime.
Elle nous a été offerte par un promoteur, que nous remercions car il a fait des efforts. Mais malheureusement, il n’a pas été à la hauteur, c’est pourquoi nous avons enlevé la statue. On est démocrates et on accepte la critique. Etant donné que cela n’a pas donné de satisfaction, on a agi ainsi».
Appel aux artistes
De son côté, la sénatrice Fouzia Ben Badis, également nièce du fondateur de l’Association des oulémas, a salué cette décision de la wilaya. Dans un entretien téléphonique, elle nous a déclarés : «Je salue cette décision parce qu’elle répond à une requête que nous avons émise dès que nous avons pris connaissance de l’existence de cette statue et réalisé que l’objectif escompté par cette initiative n’a pas été atteint, sachant que le visage ne ressemble en rien à celui du cheikh Ben Badis et que l’expression ne ressemble en rien au sentiment que nous inspire ce personnage. Nous avons dénoncé ces failles et souhaité la reprise de cette statue.»
Tout est bien qui finit bien ? Peut-être, mais aura-t-on une nouvelle statue sachant l’enthousiasme suscité par l’initiative ? C’est fort probable à en croire le wali qui a renvoyé la balle dans le camp des artistes algériens. «Espérant que nos artistes prennent l’initiative et proposent quelque chose de pertinent. La décision est entre leurs mains», a-t-il lancé hier.
Nouri Nesrouche
 
 
VOS RÉACTIONS 2
elsheriff   le 22.04.15 | 11h42
 Une Statue pourquoi???
Pourquoi dépenser des millions de dinars pour ériger une statue a la Gloire et a la mémoire de Ben Badis sachant que dans peu de temps cette statue sera détruite par les islamo-terroristes argumentant que l'islam n'autorise aucune représentation humaine..
L'art n'est pas hallal? On en est très proches chez nous...
 
L'échotier   le 22.04.15 | 11h20
 Et pourquoi
le wali n'a pas sollicité les artistes algériens avant ce gigantesque camouflet? La culture ne s'embarrasse pas des états d'âme d'un promoteur. Etait-il sincère? Visait-il, comme tant d'autres, des retombées dans le programme de construction de logements? Allez savoir. En tout cas, cette affaire traduit l'amateurisme de nos dirigeants, walis, ministres, fonctionnaires, maires et autres imposteurs à la petite semaine. C'est indigne et cela restera comme une tâche sur ce grand carnaval du mauvais goût.




Aménagement du boulevard Belouizded : Un bradage à grande échelle

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 22.04.15 | 10h00 1 réaction


«Nous avons résilié le contrat de l’entreprise chargée de l’aménagement du boulevard Belouizded», a-t-il déclaré en marge d’une visite du wali à certains projets qui trainent encore dans le cadre de l’évènement culturel de 2015.  Après les retards énormes enregistrés et les désagréments causés aux riverains, ces derniers devront prendre leur mal en patience pour de longs mois. La cause est qu’après des mois de travaux bâclés, le DUC a décidé enfin d’accorder le projet à une autre entreprise «plus qualifiée». En fait, et selon ce même responsable, l’entreprise en charge des travaux n’a pas donné satisfaction.
Alors que les habitants du boulevard Belouizdad (ex-Saint Jean) s’interrogent depuis plusieurs jours sur la situation des travaux dans leur quartier, le directeur de l’urbanisme Mehdi Habib a eu hier cette réponse pour le moins surprenante.

Notre interlocuteur nous a affirmé qu’un nouvel appel d’offres sera lancé pour le choix d’une nouvelle entreprise, dans le but «d’éviter les malentendus», sans préciser de quels malentendus s’agit-il. «Cette fois-ci, ce sont les compétences qui seront prises en considération», a-t-il lancé. Et il a ajouté: «C’est la manière la plus légale et la plus juste pour le choix des entreprises. Nous n’allons plus faire du gré à gré. Après, les entreprises non retenues peuvent faire un recours».
Pour les habitants de Belouizdad, cette réponse est pour le moins «surréaliste». Alors pourquoi avoir gaspillé tout cet argent et «massacré» l’image d’un des plus beaux quartiers de la ville, pour décider enfin de choisir «une entreprise plus qualifiée» ? Non seulement ce projet n’a pas été livré dans les délais prévus, en dépit des promesses des autorités, mais la médiocrité du travail accompli ne laisse personne indifférent. «Le DUC n’est-il pas le premier responsable de cette situation» ? s’interrogent des habitants du quartier de Belouizdad.
Yousra Salem
 
 
VOS RÉACTIONS 1
L'échotier   le 22.04.15 | 11h25
 Désastre
C'est un terrible aveu que fait ce directeur de l'urbanisme. Autrement dit, on savait à l'avance que l'on donnait des marchés à des entreprises peu qualifiées. Résultat des courses, tout est à recommencer alors le pays traverse une crise financière très grave. L'irresponsabilité est devenue le critère pour gérer les affaires de ce pauvre pays, maltraité et martyrisé. Quand sera-t-il libéré enfin?






http://www.tsa-algerie.com/20150421/retrait-de-la-statue-de-benbadis-le-wali-de-constantine-sexplique/

Retrait de la statue de Benbadis : le wali de Constantine s’explique

18:43  mardi 21 avril 2015 | Par Sonia Lyes | Actualité 
TSA - Tout sur l'Algérie (www.tsa-algerie.com)/New Press
TSA - TOUT SUR L'ALGÉRIE (WWW.TSA-ALGERIE.COM)/NEW PRESS
Le wali de Constantine, Hocine Ouadah, a justifié, ce mardi, le retrait par « son administration » de la statue du cheikh Abdelhamid Benbadis de la place des martyrs, objet d’une grande polémique par les imperfections qu’elle comporte.
« Je réponds aux désirs des citoyens et des personnes qui ont jugé que l’œuvre n’est pas représentative, puisque, selon eux, elle renferme plusieurs imperfections », a-t-il affirmé selon des propos repris par l’agence officielle APS.
Le wali a ainsi lancé un appel aux artistes locaux pour en réaliser une nouvelle. « (…) C’était un don d’un entrepreneur. Et puisqu’il y a eu autant de contestations sur la qualité de ladite effigie, (…) je souhaite désormais que les artistes locaux nous proposent quelque chose de meilleur, la balle est dans leur camp », a-t-il assuré.
Depuis son érection, cette statue a été la cible de comportements irrévérencieux de certains badauds. Sur les réseaux sociaux, des photos montrant une cigarette dans la bouche de la statue et entourée d’enfants a fait le buzz. Selon l’AFP, citant une source proche du commissariat chargé de l’organisation de la manifestation « Constantine, capitale de la culture arabe », c’est la présidence de la République qui a intimé l’ordre au wali de déboulonner la statue. Même l’Association des Ulémas, dont Benbadis est fondateur, semble hostile à l’érection d’une telle statue.































































































أدين بـ3 سنوات حبسا نافذا .. شاب يوهم المستغانميات بالزواج ويسلبهن أموالهن




تمكنت مؤخرا عناصر فرقة الشرطة القضائية التابعة لأمن دائرة حاسي مماش ، من توقيف شخص المدعو "ي.م "يبلغ من العمر 34 سنة والمقيم بحاسي مماش بمدينة مستغانم ، لتورط في قضية النصب والاحتيال التي راحت ضحيتها امرأتين في العشرينيات من عمرهما. وقائع القضية  تعود لوقت إيداع إحدى المواطنات لشكوى أمام المصالح الأمنية  ، مفادها ان ثمة شاب أوهم ابنتها بالزواج بعد ان تقدم الى خطبتها ، وان ابنها  لديها مبالغ مالية في صندوق التوفير والاحتياط "كناب بونك" ، حيث قامت الضحية  بمنح الشاب مبلغ مالي قدره 60مليون سنتيم وذلك بناء على طلبه قصد ترميم مسكن الزوجية الذي يعد ملكا لأخته والواقع بحي 20 أوت بمستغانم  وبعدها  سلمته مبلغ أخر قدر 30 مليون سنتيم بغية إبرام عقد القران وإجراء مراسيم الزفاف ، ليقوم بعدها بفسخ الخطوبة وقطع الاتصالات بها. هذا وقدمت ضحية ثانية موظفة بإحدى القطاعات العمومية و البالغة من العمر 28  سنة، شكوى لدى نفس المصالح مفادها أن نفس الشاب  تقدم لخطبتها حيث كانت تملك سيارة   و  قامت ببيعها بعد إلحاحه عليها وأخذه للمبلغ المقدر بــ 45 سنتيم ، ليقوم فيما بعد بطلب مبلغ آخر حتى يودعه في رصيده البنكي اين سلمت له مبلغ 15 مليون سنتيم ، ليغادر بعدها ارض الوطن باتجاه فرنسا ، أين اتصل بها هاتفيا وطالبها بالتوقف عن العمل ، وبعد رفضها لطلبه ، اخبرها انه لن يعيد المبالغ المالية وسوف يقيم بفرنسا دون رجعة.أين تم إجراء ملف قضائي للمشتبه فيه الذي أدانته المحكمة غيابيا بـ 03 سنوات سجنا نافذا وغرامة مالية 80 مليون سنتيم ، والزامه  بتعويض الضحايا.



aussée rénovée déjà endommagée
Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 21.04.15 | 10h00 Réagissez

Quelques jours à peine après la pose du bitume au niveau de la rue Beghriche Mostefa menant au quartier de Nedjma, une fuite d’eau vient de faire son apparition au beau milieu de la chaussée emportant avec elle une bonne partie de la couche bitumineuse fraîchement posée.

Devant une telle situation l’on ne peut que s’interroger sur la manière dont sont réalisés les travaux d’entretien de la voirie et des réseaux divers à Constantine. La réhabilitation de la chaussée au niveau de cette rue a-t-elle été réalisée dans la précipitation à l’approche du lancement de la manifestation Constantine capitale de la culture arabe ? Tout porte à le croire d’autant que la couche bitumineuse s’est étrangement «effritée» sur plus d’un mètre là où ne coule pourtant qu’un mince filet d’eau.
Le chargé de la communication de la Seaco que nous avons joint hier au téléphone nous a expliqué pour sa part que la fuite en question était due à l’éclatement d’un branchement survenu vraisemblablement au cours de l’opération de revêtement de la chaussée réalisée par dallage au vibreur.
Un procédé qui nécessite la prise d’un maximum de précaution par l’entreprise en charge des travaux  pour éviter d’endommager le réseau AEP. Des précautions qui visiblement n’ont pas été prises. Le chargé de communication de la Seaco précise d’autre part que ses services attendent l’autorisation de la mairie pour effectuer les réparations lesquelles peuvent prendre plusieurs jours.
F. Raoui




Premier tour de manivelle du film « les sept remparts de la citadelle »

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 21.04.15 | 18h25 Réagissez

La place « Si el Haoués », située  juste en face du palais de Ahmed Bey, de Constantine, a était le témoin cet après-midi, du premier tour de manivelle du nouveau long métrage « Les sept remparts de la citadelle », du réalisateur algérien Ahmed Rachedi.


Le film en question,  n’entre pas dans le cadre de la manifestation Constantine capitale de la culture arabe, mais le réalisateur a tenu à ce que le premier tour de manivelle ait lieu à Constantine, en hommage à la ville. Le tournage à Constantine concernera une seule scène du film, lequel est adapté du roman éponyme, de l’écrivain Mohamed Maarfia.
Présente sur les lieux, la ministre de la culture, Nadia Labidi, a émis le souhait que la ville de Constantine soit « un pole pour les réalisateurs algériens ».

Ilhem Chenafi





Constantine : Le directeur régional de l’Enpi relevé de ses fonctions

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 21.04.15 | 10h00 Réagissez
I

Un nouveau directeur régional sera installé incessamment au niveau de la direction régionale de l’entreprise nationale des promotions immobilières (ENPI), à la place de Noureddine Smakdji.

Ce dernier a été relevé de ses fonctions, par une décision envoyée par fax, il y a plus d’une semaine, dans la discrétion totale sans même qu’il soit informé au préalable, apprend-on de source fiable. Ce licenciement intervient suite à une série de rapports et lettres rédigés à son encontre par les souscripteurs concernant la mauvaise gestion et la rétention de la distribution des logements.
Aussi cette sanction, selon notre source, a eu lieu après les nombreux mouvements de protestation tenus par les acquéreurs, mais aussi après l’installation d’un nouveau PDG à la tête de l’entreprise. Ce responsable n’a pas apprécié la gestion menée par l’ex directeur régional de Constantine. L’ex DR a subi un questionnaire à Alger avant de se voir signifier son éviction. D’autre part, tous les logements qui ne souffrent d’aucune anomalie sont en cours de distribution. Actuellement, c’est le directeur régional de l’ENPI de Bordj Bou Arréridj qui assure l’interimaire.                
Yousra Salem


Fronton : au-delà des ponts

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 18.04.15 | 10h00 Réagissez

C’est parti ! Constantine est depuis jeudi Capitale de la culture arabe, la 20e depuis 1996 avec Le Caire comme ville inaugurale. 
Le concept des capitales culturelles régionales, né à Mexico en 1982, lors de la Conférence mondiale de l’Unesco, s’est développé dans le monde, notamment en Europe à partir de 1985, avec le choix symbolique d’Athènes.
Partout la formule soulève des débats de fond sur la pratique culturelle et, notamment, le rapport entre événementiel et quotidienneté.
Si elle s’appuie sur des intentions généreuses et une volonté d’échange et de partage qui se réalise peu ou prou, son déroulement ne peut être que plus problématique là où la culture n’est pas suffisamment ordinaire pour générer des capacités d’accueil et des maîtrises professionnelles.
Cette confusion n’est pas le seul lot des pays aux faibles organisations culturelles.
On a pu la relever pour plusieurs «capitales de la culture européenne» et, assez récemment, pour Marseille 2013 qui, en dépit d’une belle conception de départ, a connu de nombreuses misères : gêne des chantiers, luttes politiques autour de l’événement, démission du commissaire général… Et, comme ailleurs, poids du contexte.
Constantine ne pouvait échapper à ces contraintes et dysfonctionnements. On se scandalise des retards de chantiers, comme s’il était de notoriété mondiale que les autres secteurs nationaux les menaient à un rythme helvétique.
On s’offusque des problèmes d’organisation quand la tenue d’un seul concert souligne nos insuffisances en matière de management culturel, métier où nous n’avons formé personne. Fatalement, vouloir faire autant sur toute une année, quand nous ne sommes pas encore outillés (préparation, promotion, accueil des publics…) pour une manifestation de deux heures, entraîne des embouteillages dignes de notre cholestérol automobile.
Il faut donc méditer les expériences précédentes, avec leurs apports et ratés, et nous résoudre un certain temps à nous occuper exclusivement des activités culturelles de base : du fonctionnement des bibliothèques, conservatoires et maisons de culture, de la qualité des manifestations périodiques, de la formation surtout, en arts et en management culturel, etc. En somme, aller vers la culture au quotidien et, notamment, à partir de l’école.
Maintenant, c’est parti ! Que faire sinon s’efforcer de tirer le meilleur parti d’un événement qui met en lumière Constantine et l’ensemble de la culture algérienne, en tant que patrimoine et création.
Pour le marquer à notre manière, nous vous proposons ici une sorte de «Constantinoscope» à travers quelques symboles, humains ou non, passés ou présents, emblématiques d’une ville au caractère historique et culturel prenant. On ne pouvait y mettre tout et tous. Nous voulions surtout suggérer que de part et d’autre de ses ponts – image belle mais usée – l’antique Cirta, comme l’ensemble de l’Algérie, abrite des trésors anciens et un potentiel créatif.
Ameziane Farhani

Constantine, capitale de la culture arabe

Le populisme de Bentorki

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 21.04.15 | 10h00 1 réaction
 
	Sami Bencheikh (à gauche) et Lakhdar Bentorki
Sami Bencheikh (à gauche) et Lakhdar Bentorki
I

Selon Lakhdar Bentorki, DG de l’ONCI et vice-commissaire de Constantine capitale de la culture arabe, tout va bien au sein du commissariat, et l’information rapportée dimanche par El Watan sur un clash entre lui et le commissaire, Sami Bencheikh El Hocine, n’est que pure invention.

Bentorki, passé maître du fumigène communicationnel depuis très longtemps, a encore sévi hier lors de cette conférence de presse coanimée à Constantine avec Bencheikh El Hocine, sous prétexte de présenter un bilan des trois premiers jours de l'événement (!). En réalité, le couple a été sommé de réparer le dérapage survenu samedi, qui nuit sérieusement à l’image du pays, et la conférence d’hier avait pour seul objet de démentir l’information et montrer une parfaite harmonie entre les deux responsables. Et ce que Bencheikh a évité de faire, Bentorki l’a fait en affirmant, sans sourciller, qu’il n’y a pas eu de bagarre entre les deux hommes. Pourtant, un public composé des employés du commissariat a bien assisté à ce triste épisode.
Les questions des journalistes se sont concentrées sur l’organisation du spectacle d’ouverture et la présentation de la Malhama, organisation jugée calamiteuse par les nombreux commentateurs de presse. S’octroyant un statut de victime, M. Bentorki, dont l’organisme est chargé de la gestion de la salle Ahmed Bey et la production de la Malhama, a mis tous les problèmes liés à la soirée du 16 avril sur le dos des autres. Il a même chargé le public et les familles qui, avec une seule invitation, ramènent leur smala avec des sandwichs, comme si l’organisateur n’avait aucune autorité sur cela.
Mais avant, les deux conférenciers s’étaient attribués la note complète concernant ce spectacle d’ouverture, en insistant sur la réussite de l’opérette. A une question d’El Watan relative aux critères utilisés pour l’évaluation de ce qui est qualifié de réussite, M. Bentorki a expliqué : «Le scénographe est algérien et a donné ce qu’il faut, le texte est algérien et les auteurs ont donné ce qui est historique.» Comme s’il voulait dire que ce qui est fait par des Algériens est incontestablement parfait.
Le populisme est une marque de fabrique chez Bentorki et pas seulement dans le discours. C’est lui d’ailleurs qui a choisi d’ouvrir les portes au public durant la deuxième et troisième présentations de la Malhama, ce qui a provoqué le chaos à l’intérieur et à l’extérieur de la salle, et donné prétexte au clash entre l’ONCI et le comité exécutif de la manifestation ; clash dont le point d’orgue a été cet accrochage verbal survenu samedi entre les deux responsables.
En outre, et comme d’habitude, M. Bentorki a éludé la question concernant le budget de la Malhama. Le chiffre de 200 milliards de centimes livré par certaines sources aurait pu être confirmé ou infirmé par l’organisateur. Mais Bentorki, fidèle à sa ligne de conduite, n’a pas donné de chiffre et a tenté, en revanche, de convaincre l’assistance que ce genre de production nécessitait beaucoup d’argent.
Autre sujet : le matériel son et lumière employé à l’occasion de l’ouverture. Comme rapporté dans une précédente édition, le matériel dont a été équipée la salle a été jugé inadapté par l’exploitant, d’où la décision prise de le remplacer. «Chaque œuvre artistique a ses rituels propres et ses normes techniques, en plus d’une fiche technique bien déterminée. Et notre fiche technique (celle de la Malhama, ndlr) nécessite un autre matériel que celui de la salle.
On était en train de travailler, alors que la salle n’était pas réceptionnée, donc on ne pouvait pas y toucher. C’est pour cette raison qu’on leur a demandé (aux Chinois de l’entreprise réalisatrice, ndlr) de nous aider et on l’a enlevé. Le matériel qui a été utilisé appartient à l’ONCI.» Ceci est la réponse de M. Bentorki à une question d’El Watan. Mais encore une fois, le conférencier a éludé la question de savoir si le nouveau matériel est facturé sur le budget de la manifestation.
Les deux responsables ont beau affirmer que le début de la manifestation est une réussite. Au-delà du spectacle d’ouverture qui a dû certainement plaire à certains invités, il y a beaucoup à dire sur le reste. Trois expositions prévues au palais de la culture El Khalifa n’ont pas été ouvertes au public pour la simple raison que le lieu en question est toujours en chantier et n’a pas encore été réceptionné. C’est aussi le lieu où doivent être tenues les journées culturelles de Tipasa et Tamanrasset, à partir d’aujourd’hui. Egalement annoncée dans le programme livré à la presse, la présentation de la symphonie El Wiem par l’orchestre symphonique national, dirigé par Amine Kouider, a été annulée.
Au niveau du commissariat d’organisation, le département communication se plaint du manque de collaboration des chefs de département qui donnent au compte-gouttes les informations concernant leurs programmes d’activité, d’où la désinformation non préméditée. La liste des couacs est encore longue, mais si le manque de rodage peut justifier les erreurs et susciter l’indulgence, en revanche les défauts de conception ne peuvent être pardonnés. 

Nouri Nesrouche

أساتذة ثانوية المجذوب يصرون على معاقبة المعتدي والتلاميذ يحتجون 
تلميذ ينهال ضربا على أستاذه و يدخله المستشفى بتيارت
تعرض أول أمس أستاذ في مادة العلوم الطبيعية بثانوية �مجذوب زكرياء� بالسوقر ولاية تيارت لاعتداء من طرف تلميذ يدرس بالسنة الثالثة ثانوي رياضيات، حيث انهال عليه ضربا داخل القسم، ما سبّب له إصابات على مستوى العين، وحتم ذلك نقله لمستشفى المدينة. وحسب معلومات، فقد قام الأستاذ بنهي التلميذ عن التشويش والقيام بضربه ليفاجأ بتدخل زملائه قصد فك النزاع، ليقوم التلميذ بالاعتداء عليه وضربه أمام مرأى التلاميذ. 

وقد قام في عشية ذلك اليوم الأساتذة بتنظيم وقفة احتجاجية لمدة ساعتين من ا02 مساءا إلى الرابعة تضامنا مع زميلهم، مطالبين في ذات الوقت بتوفير الحماية القانونية والإدارية والأخلاقية للمربين، خاصة بعدما قام الأستاذ المعتدى عليه بتقديم شكوى وشهادة عجز داعين الإدارة لاتخاذ التدابير العقابية في حق التلميذ المعتدي، وتقديمه إلى مجلس التأديب، ليقوم صبيحة أمس التلاميذ بوقفة احتجاجية داخل ساحة الثانوية، حاملين شعارات مكتوبة كتب عليها �كلنا مع التلميذ�، غير أن الأساتذة رفضوا ذلك بحجة ضرورة تبليغ أوليائهم، مشددين على ضرورة أن تأخذ القضية مجراها كاملا طبقا للقوانين سارية المفعول، فيما أكدت بعض المصادر أن التلميذ يعد من التلاميذ الذين لا يحركون ساكنا بالمؤسسة، وأنها المرة الأولى التي انفعل فيها، خاصة بعدما قام الأستاذ بضربه أمام زملائه، ما جعله يرد على الضرب في حالة من الهيستيريا. من جهة أخرى، كشفت مصادر موثوقة من ثانوية الإخوة �فارلو� بمهدية تيارت أن تلميذا يدرس بالسنة الأولى ثانوي تعرض إلى إصابات على مستوى اليد والرأس بسبب رشق زجاج النافذة بالحجارة من قبل أشخاص خارج المؤسسة، مما استدعى نقله إلى مستشفى المدينة، فيما تم فتح تحقيق أمني لمعرفة الأشخاص الذين يقومون في العديد من المرات برشق زجاج نوافذ الثانوية، وذلك على اعتبار أن الجدار الواقي قصير، وأن القاعات تبدو للجميع من الخارج وتسهل حتى الدخول إلى المؤسسة، حيث ندّد أولياء التلاميذ بالحادثة، وطالبوا الوصايا بالرفع من طول الحائط الوقائي لها حتى لا يصبح أبنائهم عرضة للضرب ورشق قاعات الدراسة. غزالي جمال


لقد شاهدت في يوم الافتتاح اوبريت ملحمة قسنطينة عبر التلفاز و كوني ابن مدينة قسنطينة مثلي مثل السيد الوزير الاول فقد انتبني احساس بخيبة امل عندما وصل تسلسل تاريخ المدينة الي الحقبة الاستعمارية الفرنسية اينما فوجئت بالتفاف المخرج على التاريخ و تقزيم الدور الاساسي لهذه المدينة لما احتضنت القضية الوطنية من اولها اي من بعد الحرب العالمية الثانية اين قررت قسنطينة ان فرنسا الاستعمارية يجب عليها ان تخرح اين هو الدور الرئيسي لجمعية العلماء الجزائريين ..وصولا الى ال17 عضو قسنطيني في المنظمة 
السرية os..




En guise de «constantinoscope»

Capital culturel

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 18.04.15 | 10h00 2 réactions
Capital culturel


Constantine est assurément originale. Elle se distingue déjà par son ancienneté, étant l’une des plus anciennes villes du monde avec plus de 2500 ans d'existence.

De plus, son emplacement lui a donné une configuration impressionnante, sans doute unique au monde et on ne peut en trouver un exemple rapprochant – et à moindre échelle – que dans la ville sicilienne de Raguza dont certaines images sont troublantes de ressemblance. Ce nid d’aigle aux ravins vertigineux a, de plus, l’avantage de condenser quasiment tous les éléments constitutifs de l’identité nationale.
On y a trouvé des éléments de la période préhistorique. Elle a joué, en tant que Cirta, un rôle immense dans l’Antiquité, incarnant l’amazighité à travers les dynasties numides, entre le grand souverain Massinissa et le grand résistant Jugurtha.
Elle a vécu, pas à pas, souvent dans sa chair, toutes les étapes de l’histoire algérienne, subissant les invasions vandale et byzantine, vivant pleinement l’avènement de l’Islam d’où elle fera jaillir plus tard le réformisme musulman, l’Islah, qui traversait alors l’ensemble du monde arabe et dont la formulation est restée souvent méconnue et simplifiée à l’extrême.
Il suffit de dire, comme l’a montré le brillant chercheur, Abdelaali Merdaci, que le journal de l’Association des oulémas, El Baçaïr, accueillait dans ses colonnes des poètes qui écrivaient en arabe en se réclamant du surréalisme, ou de savoir que les écoles de l'association étaient mixtes quand celles de l’Etat français ne l'étaient pas, pour mesurer combien nous échappe, au-delà des clichés, l’apport d’un Ibn Badis et de ses compagnons.
Constantine a été auparavant irriguée par la période ottomane, et elle a eu la chance d’avoir des beys aux fortes personnalités (ce qui n’a pas souvent été le cas à Constantine comme ailleurs), Salah Bey et Ahmed Bey, ce dernier étant devenu une icône de la résistance algérienne. Elle a été aussi aux premières loges du mouvement nationaliste et de la guerre d’indépendance, inscrivant des pages fortes du combat pour la patrie.
Bref, on peut piocher dans n’importe quelle période de notre histoire pour constater que, d’une manière ou d’une autre, elle était présente et, qu’à ce titre, sa mémoire appartient à tous les Algériens et Algériennes.
Et, tout cela, elle le doit, dès ses origines, à son site exceptionnel qui a attiré toutes les ambitions et les convoitises, si bien que sa géographie a en quelque sorte créé son histoire.
D’ailleurs, comme vous pourrez le lire plus loin, ses habitants la nommaient «Bled el haoua», ce qui signifiait à la fois cité aérienne et cité des passions.
Capitale de la culture arabe depuis deux jours, nous nous intéressons dans ce numéro spécial à son capital culturel à travers quelques symboles et repères forcément incomplets. Enfin, au contraire des fameuses piles, un capital culturel ne s’use que si l’on ne s’en sert pas. C’est tout l’enjeu d’un tel événement. Pourra-t-il susciter, au moins dans la ville et sa région, un déclic pour un mouvement culturel capable de
durer ?
Arts et Lettres
VOS RÉACTIONS 2
ahmed25   le 18.04.15 | 22h19
 D'accord sur le passé, mais aujoud'hui ?
Sur le passé, c'est vrai ce que vous dites: un passé très riche et prestigieux, multiculturel, glorieux, résistant, etc. Le problème c'est aujourd'hui: a t-elle la configuration d'une capitale? A t-elle les dirigeants dignes de son passé? A t-elle un peuple qui n'est pas eosophage? A t-elle des lieux de culture? Mérite-t-elle le qualificatif "capitale"? Je ne suis pas sûr du tout...Cdt
Loukan   le 18.04.15 | 12h48
 Histoire histoires
Constantine est l'une des plus vielles du monde ENCORE sous le même nom comme Rome, Alep, ...
Il y a des villes qui portent maintenant un autre nom qui sont plus vieilles qu'elle en Algérie même : Annaba-Hippone a vu sa création il y a plus de 3000 ans.
Dans l'actuelle Tunisie il y a Carthage avec un peu moins de 3000 ans (créée après Hippone).


أساتذة ثانوية المجذوب يصرون على معاقبة المعتدي والتلاميذ يحتجون 
تلميذ ينهال ضربا على أستاذه و يدخله المستشفى بتيارت
تعرض أول أمس أستاذ في مادة العلوم الطبيعية بثانوية �مجذوب زكرياء� بالسوقر ولاية تيارت لاعتداء من طرف تلميذ يدرس بالسنة الثالثة ثانوي رياضيات، حيث انهال عليه ضربا داخل القسم، ما سبّب له إصابات على مستوى العين، وحتم ذلك نقله لمستشفى المدينة. وحسب معلومات، فقد قام الأستاذ بنهي التلميذ عن التشويش والقيام بضربه ليفاجأ بتدخل زملائه قصد فك النزاع، ليقوم التلميذ بالاعتداء عليه وضربه أمام مرأى التلاميذ. 

وقد قام في عشية ذلك اليوم الأساتذة بتنظيم وقفة احتجاجية لمدة ساعتين من ا02 مساءا إلى الرابعة تضامنا مع زميلهم، مطالبين في ذات الوقت بتوفير الحماية القانونية والإدارية والأخلاقية للمربين، خاصة بعدما قام الأستاذ المعتدى عليه بتقديم شكوى وشهادة عجز داعين الإدارة لاتخاذ التدابير العقابية في حق التلميذ المعتدي، وتقديمه إلى مجلس التأديب، ليقوم صبيحة أمس التلاميذ بوقفة احتجاجية داخل ساحة الثانوية، حاملين شعارات مكتوبة كتب عليها �كلنا مع التلميذ�، غير أن الأساتذة رفضوا ذلك بحجة ضرورة تبليغ أوليائهم، مشددين على ضرورة أن تأخذ القضية مجراها كاملا طبقا للقوانين سارية المفعول، فيما أكدت بعض المصادر أن التلميذ يعد من التلاميذ الذين لا يحركون ساكنا بالمؤسسة، وأنها المرة الأولى التي انفعل فيها، خاصة بعدما قام الأستاذ بضربه أمام زملائه، ما جعله يرد على الضرب في حالة من الهيستيريا. من جهة أخرى، كشفت مصادر موثوقة من ثانوية الإخوة �فارلو� بمهدية تيارت أن تلميذا يدرس بالسنة الأولى ثانوي تعرض إلى إصابات على مستوى اليد والرأس بسبب رشق زجاج النافذة بالحجارة من قبل أشخاص خارج المؤسسة، مما استدعى نقله إلى مستشفى المدينة، فيما تم فتح تحقيق أمني لمعرفة الأشخاص الذين يقومون في العديد من المرات برشق زجاج نوافذ الثانوية، وذلك على اعتبار أن الجدار الواقي قصير، وأن القاعات تبدو للجميع من الخارج وتسهل حتى الدخول إلى المؤسسة، حيث ندّد أولياء التلاميذ بالحادثة، وطالبوا الوصايا بالرفع من طول الحائط الوقائي لها حتى لا يصبح أبنائهم عرضة للضرب ورشق قاعات الدراسة. غزالي جمال

ا ممهلات، أغلقوا طرقات و استولوا على أحياء بلا شرعية
مواطنون يؤسسون دولة موازية بوهران
تشهد الكثير من الأحياء السكنية والشوارع حالة من الانفلات والفوضى نتيجة التجاوزات الكبيرة الصادرة عن بعض قاطني المجمعات السكنية الذين أقاموا دولة داخل دولة من خلال بسط هيمنتهم على صلاحيات لا تعود لهم في الأصل بل هي من شأن البلدية بحد ذاتها، ما خلق فوضى غير مسبوقة بتلك الأحياء التي تحولت إلى ملكيات عامة كلجوء عدد كبير من السكان إلى إنجاز ممهلات بالطرقات بصورة تطغى عليها العشوائية زيادة على نصب الأعمدة الكهربائية وربطها بطريقة عشوائية لتنوير الأحياء. 

كما هناك من سولت له نفسه حتى غلق طرقات بكاملها وتحويل المجمع السكني إلى إقامة سكنية يمنع مرور السيارات بها باستثناء مركبات القاطنين بالحي. رغم أن القانون يمنع بشدة تلك التصرفات، لكن أمام غياب الرقابة وتخاذل الجهات المسؤولة لم يجد المواطن أمامه من حل سوى التدخل في شؤون الدولة وتغيير ما يمكن تغييره، وقد تركت مثل هاته الإنجازات عدة مشاكل سواء بالنسبة للسكان بحد ذاتهم أو حتى لمستعملي الطريق الذين وجدوا أنفسهم محرومين من المرور على تلك الأحياء التي سقطت في أيدي مجموعة من الأشخاص لم يفهموا جيدا القانون فراحوا يؤسسون لدولة موازية والأمثلة كثيرة في هذا الشأن، حيث يوجد في حي مرافال طريق تم غلقه نهائيا والحجة أن الفيلات التي تقطنها بعض العائلات تعرضت لعدة مرات للسطو، ما جعل الأسر تقرر تأمين المنطقة وتحويلها إلى منطقة خضراء. نفس القضية تكررت في حي لالوفا، إذ أن هناك حي تم غلق طريقه الفرعي بواسطة سياج حديدي لمنع عبور الغرباء وحماية فيلاتهم الفخمة من اعتداءات محتملة، كما يبقى مشكل حوادث المرور المميتة أكبر العوامل التي تدفع بالسكان المتضررين إلى إنجاز ممهلات غير خاضعة للمعايير المعمول بها، حيث يتم وضع كثبان من الإسمنت المسلح في وسط الطريق وانتظار يوم كامل ليتحول الخندق إلى جبل يستعصى على السيارات تجاوزه بل يساهم في إلحاق الضرر بالسيارة لحظة مرورها، زيادة إلى إلغاء أو تثبيت المصابيح العمومية حسب الحاجة فمرات يتم نصبها لتنوير الحي وعندما تتحول إلى مصدر إزعاج للسكان المجاورين لها يتم التخلص منها والمثال يوجد بحي عدل بإيسطو عندما لجأ أحد السكان إلى تعطيل كل الشبكة الكهربائية المتحكمة في الإنارة العمومية لا لسبب سوى أنه انزعج من النور القوي المنبعث من العمود الكهربائي خلال الليل، وقد أرجع السكان سبب هذا التصرف إلى غياب مصالح البلدية التي لا تلبي طلباتهم المشروعة وسد احتياجات الأحياء التي مستها التعديلات سالفة الذكر. صادق.ف





مديرة مركز ثقافي توزع الأوهام مقابل الأموال بوهران
امتثلت نهار أمس بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران سيدتين من بينهما مديرة المركز الثقافي بحي بتي وشريكة لها بزناسية لضلوعهما في إحدى قضايا النصب والاحتيال والتزوير واستعمال المزور لمحررات رسمية، حيث احتالتا على أزيد من 15 ضحية وعدوهم بتسليمهم لسكنات اجتماعية في وقتها المناسب على أساس أنهما تعملان كوسيطتين ما بين الضحايا والأمين العام بدائرة وهران المشرف على توزيع السكنات ذات الصيغة الاجتماعية مسلمتين من الضحايا مقررات عقود استفادة كوصولات من سكنات اجتماعية عليها أختام الأمين العام لدائرة وهران حيال تلقيهما لمبالغ مالية تتراوح ما بين 200 إلى 300 مليون سنتيم من كل ضحية، 

حيث توبعتا بتهم الاحتيال والنصب والتزوير واستعمال المزور في محررات رسمية. التمست النيابة العامة تأييد الحكم السابق القاضي بإدانتهما بأربع سنوات سجنا نافذا. وقائع القضية تعود إلى شهر فيفري المنصرم أين تقدم إلى عناصر الأمن العديد من الضحايا لإيداع شكاوي مفادها تعرضهم إلى الاحتيال والنصب من طرف سيدتين ادعتا أنهما عاملتين بدائرة وهران ووعدوهم بتسليمهم لسكنات اجتماعية بأحياء الياسمين ودوار بلقايد وبسيدي الشحمي وقديل بحكم الوساطة التي تربطهما بالأمين العام المشرف على توزيع السكنات بدائرة وهران سالبتين الضحايا مبالغ مالية معتبرة. حينها باشرت عناصر فرقة البحث والتحري لأمن ولاية وهران بتحريات معمقة في القضية، حيث تم فتح تحريات معمقة في أروقة دائرة وهران مست أعوان وموظفين وإطارات بالدائرة تمخض عنها تحديد هوية المتهمتين، إذ تبين أن المتهمة الرئيسية تعمل كمديرة بالمركز الاجتماعي بحي بتي وشريكة لها في الستين من عمرها تنشط في مجال البزنسة، حيث تم إحالتهما على التحقيق، إذ تبين من خلال ما توصلت إليه التحريات أن المتهمتين خططتا للإيقاع بضحاياهما من طالبي السكنات الاجتماعية والمودعين لملفات منذ أزيد من 7 سنوات بالدائرة بتولي إحداهما مهمة البحث عن هذا النوع من الضحايا والاتصال بهم عبر أرقامهم الخاصة على أساس أنها ستحدد لهم مواعيد مع رئيسة مصلحة بالدائرة لها وساطة مباشرة مع الأمين العام بالدائرة، حيث تتولى الثانية مهمة إبرام الصفقات مع الضحايا بمكتبها وعرضها للشروط على الضحايا التي تسمح لهم بالحصول على هذه السكنات من بينها الأموال التي توجه إلى الأمين العام بالدائرة التي يقبضها حسبهما على أساس المحبات والإكراميات التي يتولى توزيعها حسبهما على الإطارات وحواشيه بالدائرة ومصلحة السكنات بالدائرة مقابل تسليمهم لمقررات عقود استفادة من سكنات اجتماعية متكونة من 3 إلى 4 غرف بأحياء متعددة بالدائرة ودوائر في الاختصاص الموكلة للدائرة، حيث تبين أثناء مواصلة التحريات أن المتهمتين سلمتا ضحاياهما لهذه العقود بعد تسلمهما للمبالغ المالية المذكورة أعلاه منهم ليتفاجأ الضحايا لدى استفسارهم عن الأمر بشباك المصلحة المعنية المتمثلة في مصلحة السكنات بعدم العثور على ملفاتهم المودعة وأن الوصولات الحائزين عليها لا أساس لها من الصحة ولا يوجد نسخ لها في السجلات الخاصة ولا في أجهزة الإعلام المتوفرة بالمصلحة، الأمر الذي دفعهم إلى الإسراع إلى المتهمة الرئيسية للاستفسار، مما جعلها تتهرب منهم وتضرب لهم مواعيدا بحجة انشغال الأمين العام وكثرة ارتباطاته واجتماعاته بالولاية. في جلسة المحاكة أمس أنكرت المتهمتين التهم الموجهة إليهما نافيتين استفادتهما من الأموال المذكورة، مصرحتين أن الأموال قامتا بتقديمها لجهات لها صلة مباشرة بالأمين العام وأنهما أخذتا حيال ذلك مبالغ مالية كإكراميات فقط من الضحايا تتراوح ما بين 5 إلى 6 ملايين سنتيم من كل ضحية على أساس التوسط لهم مع الجهات المختصة الممثلة في الأمين العام بالدائرة وهو ما حذت حذوه أمس هيئة الدفاع مطالبين بتبرئة موكلتيهما من التهمة الموجهة لهما مطالبين بتمديد التحقيق ومواصلته للكشف عن أطراف هامة لها ضلع في سلب هذه الأموال من الضحايا. صفي.ز









SOUIKA DE CONSTANTINE : LE CHANTIER OUVERT AUX VISITEURS

 18 novembre 2014 |  21:34
R. C.

Une fois achevée, la réhabilitation de la basse Souika de Constantine fera émerger « une carte de visite des plus saisissantes » de la ville des Ponts, d’après M. Abdelouahab Zekkar, le directeur général de l’Office national de gestion et d’exploitation des biens culturels protégés.


Le chantier de réhabilitation de cette partie de l’identité de la ville, permettra de « déterrer une partie importante de la ville, progressivement éteinte graduellement du fait de l’effondrement de certaines bâtisses et l’ensevelissement de plusieurs autres », a affirmé Abdelouahab Zekkar le directeur général de l’Office national de gestion et d’exploitation des biens culturels protégés (OGEBC), ce lundi dans l’entretien accordé à l’Agence presse service d’Algérie.

Il a également précisé que des bâtisses de la basse Souika « émergeront à nouveau » au terme des travaux engagés qui comprennent également la reprise, dans l’esprit de l’architecture originelle, de bâtisses périphériques et de plusieurs tanneries parmi les plus connues dans cette zone.

A. Zekkar a affirmé que le chantier de la basse Souika a atteint une « bonne avancée », avant de relever que les fouilles archéologiques, destinées à « récupérer des fragments de mosaïque, des objets en faïence et autres ornements architecturaux de valeur devant être réutilisés », tirent à leur fin dans la zone ciblée, notamment en ce qui concerne le déblaiement des gravats et le tri. Au sujet de la livraison des méga-chantiers de réhabilitation engagée sur le Vieux Rocher, A. Zekkar a affirmé que 30 % du projet dans son ensemble seront livrés « avant le 16 avril 2015, date du coup d’envoi officiel de la manifestation Constantine capitale 2015 de la culture arabe.

En affirmant que toute restauration du vieux bâti « requiert du temps et de la patience », le même responsable a précisé que 30% du reste des chantiers seront réceptionnés « pendant l’événement culturel » tandis le reste sera achevé après la manifestation.

L’OGEBC envisage, selon son directeur, de faire du projet de réhabilitation de la basse Souika un « chantier ouvert aux visiteurs afin de mieux sensibiliser les citoyens aux efforts déployés pour le renouveau du patrimoine architectural ».

Inscrite dans le cadre de l’événement Constantine capitale 2015 de la culture arabe, la réhabilitation de la basse Souika est confiée à 21 bureaux d’étude dont 14 groupements franco-algériens spécialisés dans la réhabilitation du vieux bâti, le tout piloté par l’annexe de Constantine de l’OGEBC.

Deux derbs (passages), celui de Bencharif et de Bencheikh Lefgoun, cinq foundouks dont ceux de Ziat et de Rahbet El Djemal et quatre bains maures (Boulebzaim et El Betha) figurent parmi les édifices à restaurer, en plus de neuf mosquées de la vieille ville et six zaouias dont Tidjania inférieure et supérieure. Une enveloppe estimée à 7,7 milliards de dinars est mobilisée pour la conduite de tous ces projets, selon le directeur général de l’OGEBC.



#TITRE






Qualifiée de mascarade par les proches du Cheikh

LA STATUE DE BENBADIS « ÉVACUÉE » DU CENTRE DE CONSTANTINE

 21 avril 2015 |  20:53
Amine B.

C’est fait. La statue de Benbadis a été enlevée, avons-nous constaté hier sur place. La reproduction en marbre du Cheikh a été évacuée tard avant-hier vers une destination inconnue.

Au centre d’une polémique entre partisans et opposants, la sculpture avait suscité un large débat dans le milieu des théologiens et hommes de culture constantinois.

Les autorités de la capitale de l’Est, embarrassées avaient ainsi décidé d’exaucer le vœu de la famille du père du réformisme algérien et de se débarrasser le plus tôt du « corps » devenu incommodant pour nombre de Constantinois en raison notamment de la grossièreté de l’œuvre, perçue comme une excroissance difficilement tolérable.

Dans une déclaration en marge de sa sortie hebdomadaire, le wali de Constantine a justifié hier la décision d’ôter la statue par le flux de critiques dont certaines avaient carrément exigé son enlèvement.

Le chef de l’exécutif, tout en rappelant le caractère gracieux de la statue taillée dans du marbre au Portugal, n’a pas manqué de saluer au passage le geste des concepteurs de l’œuvre. Il a par ailleurs laissé glisser un appel aux artistes constantinois à se lancer dans la réalisation d’œuvres « correctes » sur le cheikh.

La statue, offerte par un entrepreneur constantinois, avait été héritée d’un projet de réaménagement au centre-ville. Animé de bonnes intentions, le jeune promoteur aurait pris l’initiative de faire réaliser par des sculpteurs portugais ce qui fut qualifié de kitsch pour en faire une offrande à la municipalité à la mémoire du fondateur de l’association des oulémas musulmans algériens.

La statue a été malheureusement tournée en dérision depuis sa mise sur site en face du palais de la Culture Mohamed-El-Aïd-Al-Khalifa, compagnon du défunt érudit. Plusieurs photos de jeunes mal inspirés prises aux côtés de la sculpture avaient été très commentées et largement condamnées sur les réseaux sociaux. Des comportements qui avaient provoqué le courroux des proches et des habitants de la ville dont nombre d’entre eux exigeront que cesse « la mascarade ».

Le frère du défunt cheikh, Abdelhak Benbadis, âgé aujourd’hui de 92 ans, sa nièce, la sénatrice Fouzia Benbadis et quelques-uns parmi ses neveux vivant encore dans la ville des Ponts, ne sont pas restés de marbre. Tous ont souhaité son enlèvement pur et simple. Un vœu désormais exaucé en vue de protéger la mémoire d’une sommité algérienne.







La statue de Benbadis déboulonnée
Publié dans À la une Mercredi, 22 avril 2015 00:00

 La statue de Benbadis déboulonnée
La statue du cheikh  Abdelhamid Ben Badis, installée récemment sur la place des Martyrs, en plein centre-ville de Constantine, a été enlevée avant hier lundi, par les autorités  locales, a-t-on constaté. Depuis son installation, à l’occasion de l’événement «Constantine, capitale de la culture arabe 2015», la statue  de Ben Badis alimentait la polémique au sein de la population de Constantine ainsi que parmi les artistes et intellectuels algériens qui ont déploré la nonconformité  de la statue avec le personnage. La famille du cheikh ainsi que l’association qui porte son nom ont saisi officiellement les autorités de Constantine pour exiger le  retrait de la statue qui, selon elles, «dévalorise un homme de cette envergure», ajoutant qu’il n’y a «aucune ressemblance physique entre l’imam  et cette statue». Le cheikh Abdelhamid Ben Badis, connu pour être modeste, était contre la représentation humaine sous quelque forme que ce soit. Le  plus affligeant pour la mémoire du cheikh et pour sa famille est que la statue a été outragée par des délinquants, qui lui ont mis, entre autres, une cigarette  à la bouche et du vernis à ongles aux doigts. L’affront est allé si loin que les autorités ont été obligées de mettre des policiers  autour de la statue pour qu’elle ne soit plus profanée. A trop en vouloir faire, les autorités locales se sont ridiculisées et, par la même, souillé la mémoire de cette grande figure  du mouvement réformiste musulman en Algérie. Il est à noter que la statue qui a coûté un milliard de centimes a été réalisée par un Portuguais dont le frère a bénéficié de marchés à Constantine.
S.Boumaiza/Ag
Lu 116 fois








الجدل يتواصل في قسنطينة عاصمة الثقافة العربية
حرب “تحت الرمال” بين ثقافات سرتا والتاريخ وبين “ملايير” والمنشآت القاعدية المنجزة - “تمثال” العلامة ابن باديس يحدث “فتنة” في عاصمة الثقافة العربية
الأحداث : مــراد.ع
لا يزال الجدل قائما ومتواصلا بين الفرقاء في عالم الأدب والثقافة من جهة وبين عالم آخر يتمثل في عالم المشاريع الكبرى التي خصصت لأجل إنجاح هذا الموعد الثقافي العربي الذي احتضنته سرتا،

بعد أن شرفتها المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم باختيار هذه “القلعة” الضاربة في عمق التاريخ الذي يعود لأكثر من 2500 سنة، عاصمة الثقافة العربية قسنطينة التي تشهد “ارتدادات” ثقافية مرتبطة عضويا بعمق التاريخ، بسبب الجدل الذي عرفته في الأوساط الثقافية والأكاديمية منذ الإعلان عن احتضانها لهذا الحدث العربي في سنة 2012، أين شرع القائمون على الشأن الثقافي على مستوى وزارة الثقافة آنذاك في معاينة الإمكانيات المعنوية والمادية لعاصمة الشرق الجزائري لكونها ستكون على موعد يتطلب منها توفير هذه الإمكانيات، ومن هذا المنطلق تم تخصيص غلاف مالي ضخم تجاوز الـ2500 مليار سنتيم لأجل أن تكون قسنطينة في الموعد.

“تمثال” العلامة ابن باديس يحدث “فتنة” في عاصمة الثقافة العربية

اختفى “تمثال” رائد النهضة الإصلاحية عبد الحميد ابن باديس الذي تمّ تنصيبه في ساحة “الشهداء” ومن على بعد أمتار فقط عن مبنى دار الثقافة “محمد العيد آل خليفة” الذي تم ترميمه خصيصا لهذا الموعد الثقافي العربي، والذي استقطب الآلاف من سكان المدينة والمواطنين الذين قدموا من الضواحي ومن الولايات المجاورة، أين حوّل هذا “التمثال” الذي راجت حوله الكثير من الإشاعات والأقاويل بشأن نصبه في هذا المكان بالذات، وهو ما استهجنه بعض المثقفين لكون شخصية العلامة عبد الحميد ابن باديس لم يتم وضعها في المقام المشرف لها، فيما ذهبت بعض الشخصيات الدينية والتي اندست في أدغالها أوساط سلفية متشددة التي أصدرت فتواها بـ«تحريم” هذا التمثال الذي أطلقت عليه العديد من التسميات الوثنية الجاهلية القديمة ومن بينها تسمية “آمون” و«هبل” وغيرها، وهو ما أجج “ثورة الغضب” التي صاحبت هذا التمثال الذي تسابق إليه الآلاف لأخذ صور أمامه، بل وتعدت الأمور إلى درجة “تبرك” بعض العائلات به لدرجة أن هناك من وضعت رضيعها في “حجر” التمثال تبركا بالشيخ عبد الحميد بن باديس، والأكثر من ذلك أن بعض النساء العاقرات فضلن الجلوس أمام هذا “التمثال” لعل وعسى أن يحملن من “بركاته”.

حدث هذا طيلة الأيام الأولى التي تلت انطلاق فعاليات عاصمة الثقافة العربية عشية 15 أفريل الجاري، حيث انشغل الجميع عما يحدث في المدينة مما جعل السلطات المحلية تعلن حالة “الطوارئ” لتنبعث الأصوات الرافضة أصلا للتمثال الذي أساء بطريقة أو بأخرى للعلامة عبد الحميد بن باديس. ومن بين الأصوات التي انبعثت من بيته العتيق في قلب المدينة صوت شقيقه الأصغر عبد الحق ابن باديس البالغ من العمر (95 سنة) وصوت حفيدته الأستاذة في القانون بجامعة “منتوري” سابقا وعضو مجلس الأمة عن الثلث الرئاسي حاليا وعضو لجنة التعديل الدستوري الأخير فوزية بن باديس الذين طالبوا السلطات المحلية صراحة بإزالة التمثال من وسط المدينة، بل وهددوا برفع دعوى قضائية استعجالية إن لم تتم الاستجابة لهذا الطلب، فيما جاء رد فعل مؤسسة ابن باديس في شكل أكاديمي أن العلامة كان قد استهجن التماثيل فكيف يقام له في هذا الظرف.

الافتتاح “أغضب” وزيرة الثقافة على مرأى زملائها والضيوف و«قرارات” في الأفق

افتتحت تظاهرات عاصمة الثقافة العربية ليلة الأربعاء 15 أفريل الجاري وسط إنزال شعبي ملفت للانتباه حوّل قلب المدينة الى وديان بشرية جارفة تتماوج بين يمينها ويسارها وشمالها وجنوبها، في الوقت الذي انتشر فيه ما يقارب 5000 عنصر أمن بين الأزقة والشوارع والمساحات التي تتوفر عليها هذه المدينة التي دخلت في أجواء “استثنائية” خاصة بعد أن بدأت الشمس تغيب وقدوم الظلام الذي تحوّل إلى نهار مضيء تخيّل للحاضرين أن اليوم قد تم تمديد فترته، في الوقت الذي كانت فيه وزيرة الثقافة نادية شرابي لعبيدي وبعض زملائها في الحكومة والضيوف يتابعون بنظراتهم ما يحدث وينتظرون ما سيحدث عبر الشاشة العملاقة التي نصبت أمام جدار دار الثقافة محمد العيد ال خليفة، أين انطلقت الشاحنة الأولى في حدود الساعة 19 بالضبط من حي “القنطرة” والتي تحمل العلم الجزائري وكل ما ترمز اليه الثقافة العربية المتعددة المشارب لتليها الشاحنة الوصيفة التي تحمل فوقها مسجد القدس” الذي يرمز الى فلسطين المحتلة، أين مرّ الموكب وسط تصفيقات الحاضرين بداية من نقطة الانطلاقة مرورا بشارع العربي بن المهيدي وصولا الى قلب المدينة بين ساحتي أول نوفمبر وساحة الشهداء، أين تعالت الأصوات أمام أنظار الرسميين من بينهم الوزيرة لعبيدي ووزير الاتصال ووزيرة السياحة وغيرهم ليواصل الموكب المشكل من 22 شاحنة مضيئة ممثلة للثقافات العربية سيره باتجاه شارع عبان رمضان مرورا بشارعي رابح بيطاط و”المحاربين”، وذلك وسط أمواج بشرية تخيل للحاضر وأن هذا الموكب عبارة عن “عبّارة” تصارع أمواج وادي “الفرات”، إلا أن شيئا ما حدث في منصة الوزراء خاصة وأن “الغضب” كان باديا على وجه وزيرة الثقافة التي لم تتمالك نفسها لتتسرب معلومات موثوقة لـ”الأحداث” في عين المكان بأن المسؤولة الاولى عن قطاع الثقافة نادية لعبيدي قد اتخذت قرارا يقضي بقطع بعض “الرؤوس” في قطاعها التي فضح “الموكب” تقاعسها تجاه هذا الحدث الهام، ومن بينهم بعض مدراء الثقافة للولايات المحيطة بعاصمة الثقافة العربية والمسخرين لإنجاح هذا “العرس” الثقافي العربي.

اتهامات في “الظل” بين المدير بن تركي والمحافظ بن الشيخ وتكذيب مزدوج في العلن

يكشف الكثير من العارفين بما حدث ولا يزال يحدث في “الظل” بين مدير الديوان الوطني للثقافة والفنون لخضر بن تركي من جهة وبين محافظ عاصمة الثقافة العربية بن الشيخ الحسين سامي اللذين لم يتفقا على كيفية تسيير برنامج هذه التظاهرة والطريقة المثلى لأجل تمديده على مدار السنة الكاملة نظرا لصعوبة المهمة، أين سربت أوساط ذات الصلة بالرجلين اللذين تبادلا “الابتسامات الخفيفة” في الندوة الصحفية التي عقداها يوم الأحد بمقر المحافظة، لينفيا ما تتداوله بعض الأوساط الثقافية المحلية خصوصا والشارع القسنطيني عموما بشأن “عراك” جسدي نشب بينهما مباشرة بعد أن غادر الوفد الرسمي الذي أشرف على افتتاح تظاهرة عاصمة الثقافة العربية مساء الخميس الماضي، والذي ترأسه الوزير الأول عبد المالك سلال الذي كان مرفوقا بأكثر من 18 وزيرا ووزيرين عربيين و14 سفيرا عربيا، أين تسربت معلومات بشأن العديد من الثغرات التي تخص التنظيم سواء المرافق الثقافية او الخاصة بالإيواء، ناهيك عن أن المرافق التي تم تدشينها لم تتجاوز أصابع اليد الواحدة، فيما تم تسجيل 80 مشروعا خاصا بهذه التظاهرة، وغيرها من الأشياء الأخرى التي طفت إلى السطح، والتي جعلت المشرفين على تنظيم تظاهرة عاصمة الثقافة العربية في “قفص الاتهام” بسبب التقصير وسياسة الترقيع المنتهجة، في الوقت الذي صرفت فيه الآلاف من الملايير لإنجاح موعد الافتتاح وما بعده. كما تساءل العديد من ممثلي الوفود العربية وخلال جلساتهم عن غياب النشاط الأكاديمي الجامعي في هذه التظاهرة التي تقام بقسنطينة التي تزخر بـ 3 جامعات كبرى وأكثر من 16 مركز بحث وغيرها من المرافق الجامعية الأخرى، كل هذا كان محل نقاش حاد في مكتب محافظ عاصمة الثقافة العربية سامي بن الشيخ الحسين وبين مدير الديوان الوطني للثقافة والفنون لخضر بن تركي الذي أكد مرارا أنه يشارك في التظاهرة كغيره من المؤسسات الثقافية الأخرى، في الوقت الذي تؤكد فيه أوساط فاعلة في العالم الثقافي الرسمي وغير الرسمي أن مؤسسة بن تركي هي “الفاعلة” في هذا الموعد الثقافي العربي بدون منازع، وهو ما بيّنته التصريحات المتتالية للمسؤول الأول عن الديوان السالف الذكر التي أحرجت المحافظ سامي بن الشيخ الذي فضل العمل بعيدا عن “الأضواء”، مما جعل الفاعلين في عالم الثقافة بجميع فروعه والناشطين في عاصمة الثقافة العربية يوجهون إليه “سهام” الانتقاد القاتلة ومن أهمها عدم إشراكهم في “العرس” الذي يقام في قسنطينة، وإبقائهم بعيدا عن الحدث وذلك لأسباب تبقى حتى الآن مجهولة.

التاريخ يفرض واقعه في “ملحمة قسنطينة” التي أعادت الاعتبار لـ«مصالي الحاج”

انتظر الحاضرون بجميع أطيافهم من الرسميين وغير الرسميين من المدعوين الحلقة الأخيرة من افتتاح تظاهرة عاصمة الثقافة العربية والمتمثلة في العرض الافتتاحي لـ«ملحمة قسنطينة” التي استنطقت التاريخ منذ العهد النوميدي والقائد الامازيغي “ماسينسا” الى غاية استقلال الجزائر من الاستعمار الفرنسي في 5 جويلية 1962، هذه الملحمة التي شاهدها أكثر من 3000 شخص من مختلف فئاتهم الى جانب الوزير الأول عبد المالك سلال والوفود المرافقة له من وزراء وسفراء وغيرهم، تعرضت الى العديد من الحقب التاريخية التي كانت العاصمة الثقافية “سرتا” ركحا لها، أين كان الرد على “المشككين” في وطنية رئيس حزب الشعب الجزائري مصالي الحاج واضحا في احدى حلقات الملحمة التي أداها أكثر من 450 ممثلا، ناهيك عن ان هذه الملحمة التي استنطقت التاريخ الذي يميز “سرتا” منذ العهد النوميدي ثم الفتوحات الإسلامية بقيادة القائد عقبة بن نافع الفهري الى غاية التواجد العثماني وبعدها الاحتلال الفرنسي والتطرق الى العديد من الثورات وبعدها اندلاع الثورة التحريرية المظفرة واتفاقيات “افيان” ثم الاستقلال، كل هذه الفصول والمراحل التاريخية التي عرضت على ركح قاعة الجوهرة “الزينيت” التي حملت اسم القائد “احمد باي” الذي نقش اسمه في الذاكرة القسنطينية التي تسكنها المدينة العتيقة “السويقة” وغيرها من المئات المعالم التاريخية التي لم يتم “الاستثمار” فيها في هذا الموعد العربي ولاسباب لم يعلن عنها بعد.






الجدل يتواصل في قسنطينة عاصمة الثقافة العربية

حرب “تحت الرمال” بين ثقافات سرتا والتاريخ وبين “ملايير” والمنشآت القاعدية المنجزة - “تمثال” العلامة ابن باديس يحدث “فتنة” في عاصمة الثقافة العربية

     
لا يزال الجدل قائما ومتواصلا بين الفرقاء في عالم الأدب والثقافة من جهة وبين عالم آخر يتمثل في عالم المشاريع الكبرى التي خصصت لأجل إنجاح هذا الموعد الثقافي العربي الذي احتضنته سرتا،
بعد أن شرفتها المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم باختيار هذه “القلعة” الضاربة في عمق التاريخ الذي يعود لأكثر من 2500 سنة، عاصمة الثقافة العربية قسنطينة التي تشهد “ارتدادات” ثقافية مرتبطة عضويا بعمق التاريخ، بسبب الجدل الذي عرفته في الأوساط الثقافية والأكاديمية منذ الإعلان عن احتضانها لهذا الحدث العربي في سنة 2012، أين شرع القائمون على الشأن الثقافي على مستوى وزارة الثقافة آنذاك في معاينة الإمكانيات المعنوية والمادية لعاصمة الشرق الجزائري لكونها ستكون على موعد يتطلب منها توفير هذه الإمكانيات، ومن هذا المنطلق تم تخصيص غلاف مالي ضخم تجاوز الـ2500 مليار سنتيم لأجل أن تكون قسنطينة في الموعد. 
“تمثال” العلامة ابن باديس يحدث “فتنة” في عاصمة الثقافة العربية
اختفى “تمثال” رائد النهضة الإصلاحية عبد الحميد ابن باديس الذي تمّ تنصيبه في ساحة “الشهداء” ومن على بعد أمتار فقط عن مبنى دار الثقافة “محمد العيد آل خليفة” الذي تم ترميمه خصيصا لهذا الموعد الثقافي العربي، والذي استقطب الآلاف من سكان المدينة والمواطنين الذين قدموا من الضواحي ومن الولايات المجاورة، أين حوّل هذا “التمثال” الذي راجت حوله الكثير من الإشاعات والأقاويل بشأن نصبه في هذا المكان بالذات، وهو ما استهجنه بعض المثقفين لكون شخصية العلامة عبد الحميد ابن باديس لم يتم وضعها في المقام المشرف لها، فيما ذهبت بعض الشخصيات الدينية والتي اندست في أدغالها أوساط سلفية متشددة التي أصدرت فتواها بـ«تحريم” هذا التمثال الذي أطلقت عليه العديد من التسميات الوثنية الجاهلية القديمة ومن بينها تسمية “آمون” و«هبل” وغيرها، وهو ما أجج “ثورة الغضب” التي صاحبت هذا التمثال الذي تسابق إليه الآلاف لأخذ صور أمامه، بل وتعدت الأمور إلى درجة “تبرك” بعض العائلات به لدرجة أن هناك من وضعت رضيعها في “حجر” التمثال تبركا بالشيخ عبد الحميد بن باديس، والأكثر من ذلك أن بعض النساء العاقرات فضلن الجلوس أمام هذا “التمثال” لعل وعسى أن يحملن من “بركاته”.
حدث هذا طيلة الأيام الأولى التي تلت انطلاق فعاليات عاصمة الثقافة العربية عشية 15 أفريل الجاري، حيث انشغل الجميع عما يحدث في المدينة مما جعل السلطات المحلية تعلن حالة “الطوارئ” لتنبعث الأصوات الرافضة أصلا للتمثال الذي أساء بطريقة أو بأخرى للعلامة عبد الحميد بن باديس. ومن بين الأصوات التي انبعثت من بيته العتيق في قلب المدينة صوت شقيقه الأصغر عبد الحق ابن باديس البالغ من العمر (95 سنة) وصوت حفيدته الأستاذة في القانون بجامعة “منتوري” سابقا وعضو مجلس الأمة عن الثلث الرئاسي حاليا وعضو لجنة التعديل الدستوري الأخير فوزية بن باديس الذين طالبوا السلطات المحلية صراحة بإزالة التمثال من وسط المدينة، بل وهددوا برفع دعوى قضائية استعجالية إن لم تتم الاستجابة لهذا الطلب، فيما جاء رد فعل مؤسسة ابن باديس في شكل أكاديمي أن العلامة كان قد استهجن التماثيل فكيف يقام له في هذا الظرف.
الافتتاح “أغضب” وزيرة الثقافة على مرأى زملائها والضيوف و«قرارات” في الأفق
افتتحت تظاهرات عاصمة الثقافة العربية ليلة الأربعاء 15 أفريل الجاري وسط إنزال شعبي ملفت للانتباه حوّل قلب المدينة الى وديان بشرية جارفة تتماوج بين يمينها ويسارها وشمالها وجنوبها، في الوقت الذي انتشر فيه ما يقارب 5000 عنصر أمن بين الأزقة والشوارع والمساحات التي تتوفر عليها هذه المدينة التي دخلت في أجواء “استثنائية” خاصة بعد أن بدأت الشمس تغيب وقدوم الظلام الذي تحوّل إلى نهار مضيء تخيّل للحاضرين أن اليوم قد تم تمديد فترته، في الوقت الذي كانت فيه وزيرة الثقافة نادية شرابي لعبيدي وبعض زملائها في الحكومة والضيوف يتابعون بنظراتهم ما يحدث وينتظرون ما سيحدث عبر الشاشة العملاقة التي نصبت أمام جدار دار الثقافة محمد العيد ال خليفة، أين انطلقت الشاحنة الأولى في حدود الساعة 19 بالضبط من حي “القنطرة” والتي تحمل العلم الجزائري وكل ما ترمز اليه الثقافة العربية المتعددة المشارب لتليها الشاحنة الوصيفة التي تحمل فوقها مسجد القدس” الذي يرمز الى فلسطين المحتلة، أين مرّ الموكب وسط تصفيقات الحاضرين بداية من نقطة الانطلاقة مرورا بشارع العربي بن المهيدي وصولا الى قلب المدينة بين ساحتي أول نوفمبر وساحة الشهداء، أين تعالت الأصوات أمام أنظار الرسميين من بينهم الوزيرة لعبيدي ووزير الاتصال ووزيرة السياحة وغيرهم ليواصل الموكب المشكل من 22 شاحنة مضيئة ممثلة للثقافات العربية سيره باتجاه شارع عبان رمضان مرورا بشارعي رابح بيطاط و”المحاربين”، وذلك وسط أمواج بشرية تخيل للحاضر وأن هذا الموكب عبارة عن “عبّارة” تصارع أمواج وادي “الفرات”، إلا أن شيئا ما حدث في منصة الوزراء خاصة وأن “الغضب” كان باديا على وجه وزيرة الثقافة التي لم تتمالك نفسها لتتسرب معلومات موثوقة لـ”الأحداث” في عين المكان بأن المسؤولة الاولى عن قطاع الثقافة نادية لعبيدي قد اتخذت قرارا يقضي بقطع بعض “الرؤوس” في قطاعها التي فضح “الموكب” تقاعسها تجاه هذا الحدث الهام، ومن بينهم بعض مدراء الثقافة للولايات المحيطة بعاصمة الثقافة العربية والمسخرين لإنجاح هذا “العرس” الثقافي العربي.
اتهامات في “الظل” بين المدير بن تركي والمحافظ بن الشيخ وتكذيب مزدوج في العلن
يكشف الكثير من العارفين بما حدث ولا يزال يحدث في “الظل” بين مدير الديوان الوطني للثقافة والفنون لخضر بن تركي من جهة وبين محافظ عاصمة الثقافة العربية بن الشيخ الحسين سامي اللذين لم يتفقا على كيفية تسيير برنامج هذه التظاهرة والطريقة المثلى لأجل تمديده على مدار السنة الكاملة نظرا لصعوبة المهمة، أين سربت أوساط ذات الصلة بالرجلين اللذين تبادلا “الابتسامات الخفيفة” في الندوة الصحفية التي عقداها يوم الأحد بمقر المحافظة، لينفيا ما تتداوله بعض الأوساط الثقافية المحلية خصوصا والشارع القسنطيني عموما بشأن “عراك” جسدي نشب بينهما مباشرة بعد أن غادر الوفد الرسمي الذي أشرف على افتتاح تظاهرة عاصمة الثقافة العربية مساء الخميس الماضي، والذي ترأسه الوزير الأول عبد المالك سلال الذي كان مرفوقا بأكثر من 18 وزيرا ووزيرين عربيين و14 سفيرا عربيا، أين تسربت معلومات بشأن العديد من الثغرات التي تخص التنظيم سواء المرافق الثقافية او الخاصة بالإيواء، ناهيك عن أن المرافق التي تم تدشينها لم تتجاوز أصابع اليد الواحدة، فيما تم تسجيل 80 مشروعا خاصا بهذه التظاهرة، وغيرها من الأشياء الأخرى التي طفت إلى السطح، والتي جعلت المشرفين على تنظيم تظاهرة عاصمة الثقافة العربية في “قفص الاتهام” بسبب التقصير وسياسة الترقيع المنتهجة، في الوقت الذي صرفت فيه الآلاف من الملايير لإنجاح موعد الافتتاح وما بعده. كما تساءل العديد من ممثلي الوفود العربية وخلال جلساتهم عن غياب النشاط الأكاديمي الجامعي في هذه التظاهرة التي تقام بقسنطينة التي تزخر بـ 3 جامعات كبرى وأكثر من 16 مركز بحث وغيرها من المرافق الجامعية الأخرى، كل هذا كان محل نقاش حاد في مكتب محافظ عاصمة الثقافة العربية سامي بن الشيخ الحسين وبين مدير الديوان الوطني للثقافة والفنون لخضر بن تركي الذي أكد مرارا أنه يشارك في التظاهرة كغيره من المؤسسات الثقافية الأخرى، في الوقت الذي تؤكد فيه أوساط فاعلة في العالم الثقافي الرسمي وغير الرسمي أن مؤسسة بن تركي هي “الفاعلة” في هذا الموعد الثقافي العربي بدون منازع، وهو ما بيّنته التصريحات المتتالية للمسؤول الأول عن الديوان السالف الذكر التي أحرجت المحافظ سامي بن الشيخ الذي فضل العمل بعيدا عن “الأضواء”، مما جعل الفاعلين في عالم الثقافة بجميع فروعه والناشطين في عاصمة الثقافة العربية يوجهون إليه “سهام” الانتقاد القاتلة ومن أهمها عدم إشراكهم في “العرس” الذي يقام في قسنطينة، وإبقائهم بعيدا عن الحدث وذلك لأسباب تبقى حتى الآن مجهولة.
التاريخ يفرض واقعه في “ملحمة قسنطينة” التي أعادت الاعتبار لـ«مصالي الحاج”
انتظر الحاضرون بجميع أطيافهم من الرسميين وغير الرسميين من المدعوين الحلقة الأخيرة من افتتاح تظاهرة عاصمة الثقافة العربية والمتمثلة في العرض الافتتاحي لـ«ملحمة قسنطينة” التي استنطقت التاريخ منذ العهد النوميدي والقائد الامازيغي “ماسينسا” الى غاية استقلال الجزائر من الاستعمار الفرنسي في 5 جويلية 1962، هذه الملحمة التي شاهدها أكثر من 3000 شخص من مختلف فئاتهم الى جانب الوزير الأول عبد المالك سلال والوفود المرافقة له من وزراء وسفراء وغيرهم، تعرضت الى العديد من الحقب التاريخية التي كانت العاصمة الثقافية “سرتا” ركحا لها، أين كان الرد على “المشككين” في وطنية رئيس حزب الشعب الجزائري مصالي الحاج واضحا في احدى حلقات الملحمة التي أداها أكثر من 450 ممثلا، ناهيك عن ان هذه الملحمة التي استنطقت التاريخ الذي يميز “سرتا” منذ العهد النوميدي ثم الفتوحات الإسلامية بقيادة القائد عقبة بن نافع الفهري الى غاية التواجد العثماني وبعدها الاحتلال الفرنسي والتطرق الى العديد من الثورات وبعدها اندلاع الثورة التحريرية المظفرة واتفاقيات “افيان” ثم الاستقلال، كل هذه الفصول والمراحل التاريخية التي عرضت على ركح قاعة الجوهرة “الزينيت” التي حملت اسم القائد “احمد باي” الذي نقش اسمه في الذاكرة القسنطينية التي تسكنها المدينة العتيقة “السويقة” وغيرها من المئات المعالم التاريخية التي لم يتم “الاستثمار” فيها في هذا الموعد العربي ولاسباب لم يعلن عنها بعد.





بــقلـم :  رؤوف ب
يـــوم :   2015-04-22
شواطئ ساحرة  تغـــــــــــــــزوها  النفايات  ومياه الصرف الصحى
 واقع بعيد عن السياحة
المصور : نادية ص
 لا تزال   شواطئ    وسواحل الكو رنيش الوهراني   الممتدة من عين الترك  إلى  العنصر  ،  تقدم  صورة غير  مشرفة    ، لعاصمة الغرب رغم المجهودات المبذولة  من طرف أعوان النظافة بالبلديات  الساحلية ، وكذا  الحركة الجمعوية  وتعاني  الشواطئ ، وعلى الأخص  المناطق الواقعة في الزوايا البعيدة نوعا ما عن الأعين  من  انتشار الأوساخ التي شوهت المنظر العام  ورغم  انه  لم تعد تفصلنا عن  موسم الاصطياف ،   مدة قصيرة   إلا أن شواطئ الكورنيش لا يبدو أنها على استعداد لاستقبال  ضيوف المدينة من ولايات مجاورة  ومن الخارج   وأمام  هذه   المناظر المقززة    باتت  "عروس وهران "    غير مستعدة   للزفاف هذا الصيف  ،  مما يتطلب  حملة  شاملة لتنظيفها استعدادا لهذا الموسم ولتقديم صورة مشرفة  للولاية   وتعزيز مكانتها    كوجهة سياحية  ، خدمة لهدف استقطاب  السياح  المحليين والأجانب  الذين   لم يبخلوا منذ عقود  رغم كل  النقائص  المسجلة سواء في الإيواء أو هياكل الاستقبال  والنقل  وغيرها

وفي هذا الإطار  قامت  "الجمهورية "  بجولة  استطلاعية  عبر   شواطئ  الكورنيش تبين   للأسف  ،  أن معظمها   لا تقدم صورة سياحية  مشجعة  إذ  يعاني  الساحل الممتد   من   شاطئ  "سان روك " سابقا بعين الترك وصولا  إلى  شاطئ الأندلسيات التابع لإقليم بلدية العنصر  من انتشار  أكوام القاذورات  والأتربة  وبقايا  البناء  وجذوع الأشجار  اليابسة  وجثث  الحيوانات النافقة  وغيرها من  المشاهد  المقززة  ورغم  أن  الولاية  لم تبخل  بالإعانات  المالية للبلديات الساحلية  حيث تم  صرف  ميزانيات سنوية   تحت  عنوان "  إعانات   للبلديات الساحلية لتحضير موسم الاصطياف "   لم تنعكس إيجابا    على جمالية الشواطئ ورونقها  إذ ككل موسم يتم إهمال الجانب الجمالي  ومجال النظافة  الذي يعتبر احد   العوامل الرئيسية التي  تساهم في الجذب  السياحي ، واقتصرت  عمليات  التجميل   حسبما لوحظ  ، على  تزويق بعض الأرصفة بالجير واستبدال بعض المصابيح  القديمة بأخرى جديدة دون استكمال عملية تنظيف المناطق  الساحلية المتاخمة للشواطئ  الشهيرة إذ يكفي أن   تلقى نظرة  بسيطة  حتى تكتشف  مظاهر  غير مشرفة ، بناء فوضوي ، أكوام من  بقايا  البناء  ، قوارير بلاستيكية وزجاجية مرمية  ،  أكياس  مختلفة الألوان مهملة  ، جذوع  يابسة  مترامية هنا وهناك ، أسوار  محطمة  ،  مياه راكدة   ،










صورة اليوم




Caricature




Une ambiance tout à fait ordinaire !
par Abdelkrim Zerzouri

Le rideau est-il tombé, immédiatement, après l'ouverture officielle de la manifestation «Constantine capitale de la culture arabe, 2015» ?! Passés les trois jours qui ont connu une animation particulière, avec affluence massive du public, les 14, 15 et 16 avril, venant à l'occasion, presque de toutes les wilayas du pays et de plusieurs pays étrangers, la ville de Constantine s'est vidée brusquement de ses foules compactes. Les Constantinois étaient hier et avant-hier «très étonnés» de constater à travers les routes une circulation très fluide et une ville où la densité humaine était réduite à sa moindre expression. Où sont passés les visiteurs locaux et étrangers qui devaient donner une animation particulière à la ville en ces premiers jours de l'entame de l'année qui consacre la ville des ponts capitale de la culture arabe ? C'est comme si tout le monde est rentré chez soi, prématurément. «A croire qu'on s'est essoufflé trop vite alors qu'on est au tout début de la manifestation», relèvent des habitants avec ironie. Certains parmi ces derniers nous ont déclaré s'attendre à une présence remarquable des étrangers dans la ville, des visiteurs qui investiront tous les coins et recoins de la ville qui recèlent des trésors inestimables en matière touristiques. Mais, à leur grand étonnement, disent-ils, «aucun étranger n'a été visible dans les rues durant ces premiers jours de la manifestation, ni sur les ponts ni sur les sites anciens, à l'exemple du tombeau de Massinissa, auquel on a consacré une importante partie de l'Iliade de Constantine, ou encore les ruines de Tidis et le musée Cirta, pour ne citer que ce peu de vestiges historiques !». Au niveau des hôtels, après avoir affiché «complet» durant quatre jours, les 14, 15, 16 et 17 avril, les chambres sont disponibles à souhait, nous indiquent des sources bien informées à ce sujet. Même les services de sécurité, chargés de la protection des étrangers lors des visites guidées, semblent totalement désorientés. «Il n'existe aucun programme, du moins, on ne nous a rien communiqué au sujet de la présence des étrangers à Constantine à l'occasion de la manifestation afin de nous permettre de tracer une feuille de route sécuritaire», affirme-t-on à ce propos. Culture et tourisme ne font-ils pas bon ménage chez nous, à ce point ? Pourtant, nous avons assisté le 16 avril dernier aux souhaits manifestés par quelques ambassadeurs d'opérer une visite dans la vile, sur les lieux réputés touristiques. Un souhait certainement partagé par tout étranger en visite dans la ville des ponts. Mais, y a-t-il un guide pour ce faire ? 

رغم تسجيله أغنية "ق" التي تؤرخ للمدينة..

محمد محبوب: "من أكون أنا أمام حازورلي ليدعوني إلى تظاهرة قسنطينة؟"

رابح. ع
الفنان محمد محبوب
الفنان محمد محبوب
صورة: (الأرشيف)

 راسلتُ مديرة التنظيم وتوزيع الإنتاج الثقافي والفني بوزارة الثقافة دون جدوى

Decrease font Enlarge font
شدّد مطرب الأغنية السُوفية، الفنان محمد محبوب، أنه لا ينتظر أي "مقابل" نظير تسجيله أغنية "ق"، التي جمعته مؤخرا بالفنان خالد محبوب، وقام بإهدائها لـ "تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية".
إلا أنه تمنى في المقابل، من المحطة الجهوية لتلفزيون قسنطينة، الاهتمام بتصويرها بربوع مدينة الجسور المعلقة، خاصة أنه الفنان الوحيد في وادي سوف من ينشط- حسبه- على الساحة الفنية حاليا؟؟ 
أكد الفنان محمد محبوب، في تصريح خصّ به "الشروق"، أنه لم يكن ينتظر أي مقابل مادي نظير تسجيله أغنية "ق"، مضيفا: "كلنا جزائريون، وجميعنا يحب تراب هذا الوطن.
من هذا المنطلق، قدمت أغاني للفريق الوطني سنتي 2010 و2014 وأغنية حول المصالحة الوطني"، معتبرا أنه "فنان جزائري لا يعترف بالجهوية والمركزية في الفن، وأن الوطن بالنسبة إليه خط أحمر عريض". 
وفي هذا السياق، كشف محبوب أنه راسل مديرة التنظيم وتوزيع الإنتاج الثقافي والفني بوزارة الثقافة يوم 15 مارس المنقضي، أي قبل انطلاق التظاهرة، مطالبا بمساهمة الوزارة الوصية في إنجاز كليب للأغنية التي سجلها في تونس من كلمات أبو الهناء، وألحان خالد محبوب، وتوزيع الموسيقي منير الغضّاب (موزع شارة سلسلة "نسيبتي لعزيزة"). إلا أنه لم يتلق أي رد إيجابي أو سلبي. 
وردا على سؤال بخصوص عدم استدعائه إلى حفل افتتاح تظاهرة قسنطينة، خاصة أنه الفنان الوحيد من الجنوب من تغنى بقسنطينة؟؟ رد محبوب: "لو كنت أعلم سبب عدم الرد على أغنية "ق" لوجدت تفسيرا لعدم استدعائي".
قبل أن يضيف: "من أكون أنا أمام المخرج العملاق محمد حازورلي الذي لم يدع إلى حفل الافتتاح؟.. علما أن الكل يشهد لهذا الرجل على ما قدمه على امتداد 40 عاما من أعمال صارت من ذاكرة الجزائريين على غرار "أعصاب وأوثار" و"موزاييك"، دون أن ننسى روائع "حيزية" و"سخاب"، بالتالي لم أتفاجأ عندما لم يوّجهوا دعوة إلى محدثكم، العبد لله محمد محبوب".
الجدير ذكره، أن أغنية "ق" التي تستغرق نحو ست دقائق، عبارة عن ملحمة صغيرة تتطرق إلى أهم رموز قسنطينة على غرار العلاّمة عبد الحميد بن باديس، ورحبة الجمال، وصالح باي، وعميد أغنية المالوف محمد الطاهر الفرقاني، وصولا إلى المسجد الكبير.
ويقول مقطع منها: "اسمك من القاف أخذتيه.. من القاموس عندو دلالة.. قسنطينة يا دلاّلة يحفظك ربي تعالى".

جماهيرية القذافي تثير جدلا في قسنطينة

المشاهدات : 829
0
0
آخر تحديث : 15:28 | 2015-04-18 
الكاتب : أيمن. س

لا تزال صورة العربة المخصصة لليبيا في إطار الاتعراض الشعبي الذي نظم في قسنطينة عشية افتتاح تظاهرة "عاصمة الثقافة العربية"، يثير جدلا كبيرا وعدة أسئلة.
وواقع الأمر أن العربة الليبية اعتلاها العلم الليبي الجديد، أما التسمية، فهي "الجماهيرية الليبية" عوض الجمهورية الليبية، وهي التسمية الجديدة بعد إسقاط نظام معمر القذافي المعروف برايتهه الخضراء.. استغرب رواد مواقع التواصل الاجتماعي حدوث مثل هذا الخطأ، عدم الانتباه له بالنظر إلى حساسيته،خصوصا أن الاستعراض نقل عبر التلفزيون الجزائري الرسمي، وظهرت فيه العربة الليبية.


السلطات المحلية في قسنطينة تسحب تمثال عبد الحميد ابن باديس

بعد احتجاج عائلة العلامة واستنجادها بأعلى الجهات في الدولة
المشاهدات : 2252
0
0
آخر تحديث : 14:26 | 2015-04-21 
الكاتب : نهـاد مرنيـز

مدير الثقافة في قسنطينة لـ"البلاد": لا أعلم شيئا.. مررت في الصباح ولم أجده

أقدمت السلطات المحلية في قسنطينة اليوم، على سحب التمثال المثير للجدل الذي يجسد شخصية العلامة عبد الحميد بن باديس، وتفاجأ المارون من أمام قصر الثقافة "محمد العيد آل خليفة" بمكان نصب التمثال فارغا.
وأوضح مدير الثقافة بالولاية جمال فوغالي في تصريحات مقتضبة لـ"البلاد"، إنه لا علم له بالأمر، مكتفيا بالقول "حين مررت في الصباح من هناك لم أجد التمثال"، في حين علقت مصادر مختلفة على الأمر بأن هناك أخبار تقول إنه تم تحويله إلى مكان لائق"، غير أن هذا الأمر يبقى مستبعدا، حين أن التمثال أزيد فعلا وبصفة نهائية وفق مصادر أخرى، ذلك أن السلطات المحلية في مدينة "الجسور المعلقة" تكون تلقت أمرا من جهات عليا في الدولة بإزالة التمثال فورا، بعد استنجاد عائلة العلامة بن باديس بالسلطات العليا في البلاد بالنظر إلى حجم الإساءة التي طالت مؤسس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، من حيث "التمثال الفضيحة" الذي لا يشبهه ولا يجسده فعليا، بالإضافة إلى التصرفات الصبيانية التي لاقاها التمثال بعد إقدام مراهقين على وضع سيجارة في فم التمثال والتقاط صور أمامه انتشرت لاحقا على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مخلفة استياء كبيرا.
وقبل ذلك، انتقدت نجلة أخ الإمام العلامة الراحل عبد الحميد ابن باديس، التمثال الذي نصب للشيخ بوسط قسنطينة، وقالت إنه لا يعكس على الإطلاق شخصيته الحقيقية، فيما تحول محيط التمثال إلى مسرح للفوضى والأفعال المشينة التي طالته.
وقالت فوزية ابن باديس في تصريحات للصحافة على هامش الاحتفال بيوم العلم بجامعة الأمير عبد القادر، إنها احتجت على التمثال لدى السلطات المعنية بالأمر وطالبت بإزالته، نظرا لعدم مطابقته للشخصية الحقيقية للشيخ، ليس فقط من حيث الشكل وإنما من حيث الأحاسيس والمعنى الذي ينبعث منه، إذ أنه صور الشيخ على أنه شخص طاعن في السن ومنهك، بينما كانت حقيقته عكس ذلك على الإطلاق، فهو عاش متماسكا وحيويا إلى غاية وفاته في الخمسينيات.
وأشارت المتحدثة إلى أن التمثال لم ينقص من قيمته كعالم وشخصية إصلاحية باعتبارها مجرد صورة فقط، ولكن كان لابد أن يكون مطابقا لحقيقة ابن باديس.

  • y Faty ·  الأكثر تعليقا · Paris, Tennessee
    يافوزية واقيلا حبيته صورة طبق الأصل؟؟ كون جا فيكم الخير normalement الدولة تشاوركم قبل ماتصنعوا وانتوما في بعضاكم تتشاوروا وتخيروا الصورة اللي حبيتوها، الا ان الطمع هو سبب كل شيئ، فل تقبلوا الا بأموال خيالية، والمكان الذي انتم تريدونه، الخ من المستحيلات، والان هاوليك نحاوه، وزيد الدولة تانيك اخطات كي دارتوا sans barrières et bas, حتى يقدر يوصلوا الشباب الذي لايفقه شيئا في التربية، وزيد حنا شعب مليحلنا غير الحشيش والتراب، مش وجه التطور والتقدم

    • صالح قربوعة ·  الأكثر تعليقا · Université Mentouri - Constantine
      الشيخ عبد الحميد ابن باديس ليس لعائلته ولا لقسنطينة فقط وإنما هو كما قال : أعيش للجزائر وللإسلام ...

      • صالح قربوعة ·  الأكثر تعليقا · Université Mentouri - Constantine
        الشيخ أرفع وأسمى من أن يوضع له تمثال وهوكما قال شاعرنا محد العيد أل خليفة : إنَّ ذكرى الشهيد أرفع من أن ترفعوها بالصّخرة الصمّاء

        فأقيموا لهم تماثيل عزّ في قلوب ثورية الأهواء

        واخلفوهم بالصدق في خدمة الشعب و في أهلهم وفي الأبناء

        • صالح قربوعة ·  الأكثر تعليقا · Université Mentouri - Constantine
          يقول المفكر المهمشفي الجزائر النابغة مالك بن نبي : من سنن الله في الكون أنه إدا عابت الفكرة يبزغ الصنم .

          • صالح قربوعة ·  الأكثر تعليقا · Université Mentouri - Constantine
            قول المفكر المهمش في الجزائر النابغة مالك بن نبي : من سنن الله في الكون أنه إدا غابت الفكرة يبزغ الصنم

            • صالح قربوعة ·  الأكثر تعليقا · Université Mentouri - Constantine
              يقول المفكر المهمش في الجزائر النابغة مالك بن نبي : من سنن الله في الكون أنه إدا غابت الفكرة يبزغ الصنم








            Bencheikh El-Hocine et Lakhdar Bentorki défendent l’organisation de l’événement

            Constantine 2015 : la polémique enfle


            ©APS
            Lors d’une conférence de presse animée, hier, au siège du commissariat, le directeur de l’Onci et le commissaire de la manifestation ont essayé d’afficher un air serein.
            En dépit des tentatives “désespérées” des deux responsables de vouloir mettre fin à la polémique qui entoure, depuis quelques jours, l’ouverture de la manifestation “Constantine capitale de la culture arabe 2015”, beaucoup de zones d’ombre persistent. Lors d’une conférence de presse animée, hier, au siège du commissariat, le directeur de l’Office national pour la culture et l’information (Onci), Lakhdar Bentorki, et le commissaire de la manifestation, Sami Bencheikh El-Hocine, ont, en effet, essayé d’afficher un air décontracté et serein, et ce, malgré les tensions qui existent depuis quelques jours entre les deux hommes, concernant, entre autres, la gestion “chaotique” de l’ouverture officielle, jeudi dernier, de la manifestation. En effet, le nombre de d’invités à la représentation de Malhamet Qasantina, durant trois jours, dépassait largement les capacités d’accueil de la salle. La raison : un manque de coordination entre le commissariat et l’Onci qui, pour rappel, est seul habilité à gérer la salle de spectacles. Aussi, des familles se sont retrouvées privées d’entrée, alors qu’elles avaient leurs invitations. “Les compétences de chacun sont définies depuis le début, je suis le commissaire de la manifestation”, a déclaré Sami Bencheikh. Tout en ajoutant que la gestion de la salle Ahmed-Bey relève des prérogatives de l’Onci, qui était chargé d’organiser l’ouverture de la manifestation. “Il n’y a aucune divergence ni au sein du commissariat ni avec l’Onci”, n’a cessé de marteler M. Bencheikh tout au long de la conférence de presse.
            Bencheikh El-Hocine a, par ailleurs, tenu à préciser que la cause de toute cette cacophonie incombait au manque d’expérience dans la gestion de ce genre d’événements.
            Ce qui n’est par le cas de l’Onci avec “Alger, capitale de la culture arabe 2007” et “Tlemcen, capitale de la culture islamique 2011”. Cependant, il paraissait évident, malgré les assurances des deux hommes, que le pouvoir décisionnel revenait à l’Onci. Enfin, quant au play-back pendant la représentation de Malhamet Qasantina, Lakhdar Bentorki a indiqué que “ce procédé était une obligation, car nous manquions de temps”. Et de préciser : “Pour préparer un direct, il nous faut au moins 2 ans.”
            S. B.


            قالك ان اليهوديات كنا يختبئنا منه حياء وحشمة له اي احتراما لكرمته وتواضعه وعلمه الغزير لكن مع الاسف الشديد ان التقاط الصورة المقززة من وراء التمثال هو ظهور فتاتين متبرجتين ومتسرولتين ومسترجلتين العاريتن للرأس وهذا مما زاد تذمرا واستنكارا وجدلا من جميع الوسائل الاعلامية والمجتمع الرافض لهذه المهزلة المحرمة تحريما شرعيا حيث قال الله على لسان سيدنا ابراهيم عليه السلام/ اذ قال لأبيه ماهذه التماثيل التي انتم لها عاكفون -- ماذا نسمي الشخص الذي يضع باقة ازهار دائرية وينحني لوضعة امام التمثال طبعا ركوع





            كل هذا اللغط والخلط والهلوسة البادية من المجماهير والمسؤولين والمفتيين كما أرى على هذا التمثال ونحاته على أنه خطأ لهي الخطوة الأولى علينا أننا لا نحاسب أنفسنا بقدر ما نحاسب غيرنا فالتمثال نحت ولكن لم يفلح النحات في نحته وحتى الواضع في وضعه ولو نحت مثلا من المعادن الثمينة وبطريقة جيدة ووضع في مكان لائق ولقي استحسانا من البعض فقط لكان الجميع يغرد مفتخرا بهذا التمثال فالمشكلة ليست في التمثال والنحات بينما المشكلة هل حقا * شعب الجزائر مسلم **وإلى العروبة ينتسب .هههههه هاذي والله ماضنيت والدليل كاين


            أوكلت مهمة صنع التمثال لنحات برتغالي بمبلغ مالي قدر بـ 300 ألف دولار أمريكي في إطار تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015 حسب مصادر محلية. صورة أخرى لتبديد المال العام فقط

            لـ لـسيـد الـوالـي : 
            يـجـب علـى شـخصـكـم الاهتمـام بالـجـهـة الـشـمـاليـة لمـديـنـة قسنطيـنـة و خـاصة الـمنحـدر نـحـوى الـطـريـق الـمـؤدي لسـكيـكـدة و لمـاذا لا تقـومـوا بـإنجـاز خطوط الـعـربـات الـهـوائيـة مـن الـحـامـة بـوزيـان فـي اتجـاه الـمـدينـة

            رجوا من والي قسنطينة ان يولي اهتمامه بقرى قسنطينة وكفاه التركيز على وسط المدينة. لمادا لا يعاينن الهرية, بني حميدان, مسعود بوجريو وابن زياد قرى و مداشر عين اعبيد, حامة بوزيان, زيغود وديدوش. واليسمحولي القراء لان بني حميدان, مسعود بوجريو وابن زياد قرى لاتختلف في شئ عن المداشر. ان السيد الوالي ان كان يخصص خرجة ميدانية في كل اسبوع فان الحال يتطلب منه مرتين او ثلاثة خرجات اسبوعيا لمعاينت الدواوير والمداشر وسيرى العجائب والغرائب بام عينه!!


            المثير للغرابة هو (الصنطيحة) او الوجه الصحيح الذي يتمتع به مسؤولينا و على حد قول المفتش طاهر (يا خويا عندك حد لفيقورة و تقابل بيها) قالك التمثال لم يكلفنا سنتيم؟ كفاكم استجحاش لعقولنا كيف لم يكلف سنتيم هل البرتغال التي ارسلتم لها صورة الشيخ العلامة المرحوم لكي ينحت عليها تمثاله و هذه فقط تعتبر مهزلة و شبهة في ما يخص كيفية اختيار البرتغال و كيف تمت الصفقة تخدم عليك البرتغال واقيل او انها ارادت المساهمة في تظاهرة الثقافة العربية ياو رانا ملاح ما بعثولناش التمثال تع ماجر و يقولك حسبناكم تحبوه اكثر!


            الوالي : تمثال بن باديس لم يكلفنا سنتيما.. أزلناه بسبب الانتقادات

            نقل تمثال بن باديس من الشارع لامتصاص الغضب

            ناصر / إيمان زيتوني
            تمثال الشيخ عبد الحميد بن باديس
            تمثال الشيخ عبد الحميد بن باديس
            صورة: (الشروق)

             "المؤرخ بوكرطوسة" اليهوديات كن يختبئن منه حياء من وقاره"

            Decrease font Enlarge font
            تحركت في الساعات الأولى من نهار أمس، الثلاثاء، في حدود الواحدة صباحا، شاحنة تابعة لأحد المقاولين الخواص الذي تولى نصب تمثال الشيخ بن باديس في قلب مدينة قسنطينة، ولكن هذه المرة لأجل نزع التمثال من مكانه، بأمر من والي قسنطينة، بعد الانتقادات الواسعة التي طالت هذا التمثال من جميع الجهات ولأسباب متعددة، وإلى غاية منتصف ليلة الإثنين بقي توافد المواطنين وعدد من زوار قسنطينة على المكان لأجل التقاط صور تذكارية مع التمثال، وبعد قرار تحويل التمثال، اتصلت زوال أمس الشروق اليومي بعدد من الوجوه الفنية والدينية والمجتمعية، ومنهم فنان المألوف المعروف حكيم بوعزيز الذي رآى بأن العمل الفني لم يكن من نحات محترف ومتمكن، بدليل أن التمثال لم يكن يشبه ملامح الرجل.
             ثم أشار إلى أن الشيخ بن باديس لو كان على قيد الحياة ما قبل هذا العمل، ووصف الإعلامي والكاتب سليم بوفنداسة العمل الفني بغير المعبّر والذي يؤكد سوء ذوق أصحاب قرار نحته ووضعه في قلب المدينة، أما المؤرخ الأستاذ عبد الكريم بن كرطوسة، وهو أحد الذين حضروا جنازة الشيخ بن باديس فقال للشروق اليومي: "أبي كان يقول لي إن النساء اليهوديات عندما كان يمر الشيخ في أزقة المدينة، يختفين حياء من وقاره، والآن نرى من لا يستحي ويقدم الرجل في هذه الصورة البئيسة، ناهيك عن كون بن باديس رجل دين يعلم الجميع بأنه كان يحرّم إقامة التماثيل لغيره، فما بالك لشخصه، أما السيد حكيم لفوالة وهو مندوب بلدية سيدي راشد في قسنطينة، ففضل أن يتحدث كرئيس فيديرالية جمعيات المجتمع المدني ليجد للذين اتخذوا قرار نقل التمثال بعد الإهانات التي طالت الشيخ عبر هذه الصورة من شباب طائش وأطفال من زوار المدينة، وتحويله لمتحف هو قرارايجابي، واختصر الإجراء الدكتور محمد بوالروايح من الجامعة الإسلامية بالقول: "ما بُني على باطل فهو باطل، وكان الأجدر احترام عقيدة بن باديس السلفية التي تحرّم تخليد الناس بنحت التماثيل".  

            قال إنهم "ديمقراطيون".. الوالي واضح حسين يصرح: 
            تمثال بن باديس لم يكلفنا سنتيما.. أزلناه بسبب الانتقادات" 
            صرح والي قسنطينة السيد واضح حسين أمس، على هامش إشرافه على افتتاح الأسابيع الثقافية بالولاية، فيما يخص تمثال العلامة بن باديس الذي أثار الكثير من الجدل في مختلف وسائل الإعلام، وطالبت عائلة العلامة بإزالته، بأن التمثال لم يكلف الدولة ولو سنتيما واحدا، وكان اجتهادا من أحد المقاولين في ختام الأشغال، حيث قدمه هدية للمدينة، لكن في الأخير لم يكن في المستوى، وتعرض للانتقادات، وقررنا إزالته، وأضاف "نحن ديمقراطيون، ونتمنى أن يبادر فنانو قسنطينة إلى تقديم اقتراحات لتعويضه، والكرة في مرماهم".








            راشدي يؤفلم سيناريو محمد معارفية بقسنطينة

            إعطاء إشارة انطلاق تصوير "أسوار القلعة السبعة"

            حسان مرابط
            المخرج أحمد راشدي
            المخرج أحمد راشدي
            صورة: (الشروق)
            Decrease font Enlarge font
            أعطيت مساء أمس، بساحة سي الحواس مقابل قصر أحمد باي بقسنطينة إشارة انطلاق تصوير الفيلم التاريخي "أسوار القلعة السبعة" لـلمخرج أحمد راشدي، الذي قدمّ قبل أيام قليلة العرض الشرفي لفيلمه "العقيد لطفي".
             فيلم "أسوار القلعة السبعة" الذي أنتجه الوكالة الجزائرية للإشعاع الثقافي" "لارك"، بدعم من وزارة الثقافة وصندوق دعم وتطوير تقنيات السينما، مقتبس عن رواية بنفس العنوان للكاتب محمد معرافية وتصوير حميد أكتوف. 
            يعود العمل في زمن قدره 120 دقيقة، إلى بداية الاستعمار الفرنسي للجزائر سنة 183، وبعد سنوات من الاحتلال انطلقت في تشييد قلاعها الاستعمارية.
            فأضحت الجزائر درّة الحواضر الملحقة بفرنسا، الحاج العيد رجل طاعن في السن، هو الشخصية الرمزية لقصة هذا الفيلم وقبل سويعات معدودات من انطلاق ثورة الفاتح من نوفمبر 1954، يحاصر ابنه العزيز "ثابتي" منزلا سعيا منه للانتقام، لكن الهجوم يبوء بالفشل ويواجه لوسيان الذي يتمسك بأرض الجزائر تمسّك الولد بثوب أمه.
            وبذلك يقف كل من ثابتي ولوسيان في مواجهة مع نفسه ومع الآخر في نزال لا رحمة فيه. 



            Bencheikh El-Hocine et Lakhdar Bentorki défendent l’organisation de l’événement

            Constantine 2015 : la polémique enfle


            ©APS
            Lors d’une conférence de presse animée, hier, au siège du commissariat, le directeur de l’Onci et le commissaire de la manifestation ont essayé d’afficher un air serein.
            En dépit des tentatives “désespérées” des deux responsables de vouloir mettre fin à la polémique qui entoure, depuis quelques jours, l’ouverture de la manifestation “Constantine capitale de la culture arabe 2015”, beaucoup de zones d’ombre persistent. Lors d’une conférence de presse animée, hier, au siège du commissariat, le directeur de l’Office national pour la culture et l’information (Onci), Lakhdar Bentorki, et le commissaire de la manifestation, Sami Bencheikh El-Hocine, ont, en effet, essayé d’afficher un air décontracté et serein, et ce, malgré les tensions qui existent depuis quelques jours entre les deux hommes, concernant, entre autres, la gestion “chaotique” de l’ouverture officielle, jeudi dernier, de la manifestation. En effet, le nombre de d’invités à la représentation de Malhamet Qasantina, durant trois jours, dépassait largement les capacités d’accueil de la salle. La raison : un manque de coordination entre le commissariat et l’Onci qui, pour rappel, est seul habilité à gérer la salle de spectacles. Aussi, des familles se sont retrouvées privées d’entrée, alors qu’elles avaient leurs invitations. “Les compétences de chacun sont définies depuis le début, je suis le commissaire de la manifestation”, a déclaré Sami Bencheikh. Tout en ajoutant que la gestion de la salle Ahmed-Bey relève des prérogatives de l’Onci, qui était chargé d’organiser l’ouverture de la manifestation. “Il n’y a aucune divergence ni au sein du commissariat ni avec l’Onci”, n’a cessé de marteler M. Bencheikh tout au long de la conférence de presse.
            Bencheikh El-Hocine a, par ailleurs, tenu à préciser que la cause de toute cette cacophonie incombait au manque d’expérience dans la gestion de ce genre d’événements.
            Ce qui n’est par le cas de l’Onci avec “Alger, capitale de la culture arabe 2007” et “Tlemcen, capitale de la culture islamique 2011”. Cependant, il paraissait évident, malgré les assurances des deux hommes, que le pouvoir décisionnel revenait à l’Onci. Enfin, quant au play-back pendant la représentation de Malhamet Qasantina, Lakhdar Bentorki a indiqué que “ce procédé était une obligation, car nous manquions de temps”. Et de préciser : “Pour préparer un direct, il nous faut au moins 2 ans.”
            S. B.



            هل نعلن حربا على الكاف من أجل كأس إفريقيا ؟

            ليست نهاية العالم أن تخسر الجزائر تنظيم كأس أفريقيا . أو تنظيم أي تظاهرة مماثلة . دول لها خبرة وإمكانيات ونفوذ أكبر من الجزائر خسرت إستحقاقات ربما أهم وأكثر من تنظيم كأس إفريقيا ( دون التقليل من شأن هذه التظاهرة الأخيرة طبعا ) كالتنافس على تنظيم كأس العالم أو تنظيم الألعاب الأولمبية ، أو حتى تجمعات دولية أخرى غير الرياضة ، ومع ذلك لم يتصرف إعلامها وسياسيوها و " شارعها " على النحو الذي نشهده اليوم من حملات وإنتقادات وتهجم وإستصغار للمشرفين على ملف ترشح الجزائر لإحتضان وتنظيم كأس أفريقيا للأمم 2017 ، بل وتحميل شخص بعينه مسؤولية الفشل في الفوز بتنظيم الدورة  . المثير أن هذا الشخص بعينه كان " شوشو " ومدللا وممجدا من طرف هذه الوسائل الإعلامية نفسها ، على أنه الأكفأ والأجدر والأقوى والوحيد الذي يصنع مجد المنتخب الوطني وتطور كرة القدم الجزائرية ؟ . 
             العربي ونوغي

            لماذا نفقد أعصابنا لأبسط القرارات ؟

            إن رغبتنا وشغفنا الشديد وحلمنا في الفوز بشرف التنظيم لا يعطينا الحق في التشنج والغضب والإنحراف أو في فقدان أعصابنا ورباطة جأشنا ، أو في التجريح والخروج عن الأعراف والإتهامات العشوائية والجزافية للذين حرمونا من هذا الحلم وهذه الرغبة عمدا أو لسبب لا نعلمه ( سواء عن حق أو زورا وتحيزا ) .هذه الشتائم والإتهامات التي لم يقدم أصحابها دليلا واحدا قد تتسبب لنا في عقوبات نحن في غنى عنها ولسنا بحاجة إلى فتح جبهة ضد الكاف من أجل دورة لكأس إفريقيا .  ثم أن تترشح أو تقدم ملف ترشح لا يعني بالضرورة أنك الفائز مسبقا . للأسف أننا مازلنا بإستمرار نتصرف بنفس الأخطاء ولا أقول القناعات ، على أننا الأجدر والأفضل والأقوى والأولى من غيرنا من الشعوب . هذه الأنفة والإعتقاد ليس عيبا في أصله . وأن يكون شعورنا على هذا النحو من الإحساس مشروع ، لكن أن يتعدى ذلك ليصبح قناعة نحاول فرضها ، وإجبار الآخرين على قبولها فهذا هو عين الخطإ الذي كثيرا ما بات يسبب لبلادنا متاعب في عديد المحافل واللقاءات. ووراء مواقف معادية ومناوئة لنا في أكثر من ملف ومناسبة قارية أو دولية . أن ننظر بهذا الشكل والتصرف يعطي الشعور للآخرين وكأننا نتعامل معهم بإستعلاء أو أوصياء ، أو كأننا أفضل وأجدر أوأحق منهم . والمنطق المألوف هو أن تعامل الناس على " حد عقولهم". والحكمة أن تتصرف بحسب الظروف والإمكانيات المتوفرة .

            في الجزائر 40 مليون مدرب ، ونحن نبحث عن لاعبين

            أستحضر في هذا السياق ، ما قاله المدرب الوطني السابق حاليلوزيتش الذي ترك إنجازاته وبصماته ليس في مشوار المنتخب الوطني والكرة الجزائرية فحسب ولكن حتى لدى الجزائريين عموما خارج كرة القدم كشخصية نافذة وكفاءة متميزة ، حيث قال : " إنني وجدت في الجزائر 40 مليون مدربا مختصا في المنتخب الوطني ، بعضهم لا يعرف حتى قلب الهجوم من قلب الدفاع ، ومع ذلك ينتقد برنامج التحضيرات والخطة الهجومية أو الدفاعية التي نعدها في كل مقابلة  " . تصريح ( الناخب الوطني السابق الذي نعتقد أنه أفضل مدرب أجنبي مر على رأس الفريق الوطني منذ الروسي المرحوم روغوف وتسبب أشباه الإعلاميين والمحللين والذين يدعون في العلم فلسفة في مغادرته ) ، يعبر عن مرارة حاليلوزيتش ودرجة الضغوط  أوالتشويش الذي كان يعانيه من إنتقادات غير مؤسسة ولا علاقة لها بالرياضة وكرة القدم ومع ذلك يخوض أصحابها مع الخائضين ويقدمون النصائح والتحاليل وما يجب فعله ، وما لا يجب فعله دون أدنى تبريرات أوحجج علمية...؟. كما أن تصريح المدرب البوسني السابق ، يمكن أن يعمم تطبيقه على مختلف القطاعات وعلى مختلف درجات تولي المسؤوليات .

            أبسط جزائري يفسر لك لماذا لم تشرق الشمس من الغرب ؟

            نحن الجزائريين نفهم في كل الأمور والقضايا  . بل نعطي الإنطباع بأننا نفهم أكثر من غيرنا . وأن لنا في كل  قضايا الدنيا والآخرة باع طويل . لا نستعسر شرح أو إعطاء تفسير لما قد يعجز عن فهمه كبار الفقهاء والعلماء والباحثين والأطباء الذين أفنوا حياتهم وأوقاتهم في طلب العلم والمعرفة ، ومع ذلك يرفضون وصفهم بالعلماء ، أو يقدمون أنفسهم على أنهم وسعوا ما في السماوات وما في الأرض . لكن في بلادنا فإن أبسط جزائري يمكنه أن يفسر لك لماذا تشرق الشمس من الشرق ولم تشرق من الغرب ؟ . وأسباب إختلاف الليل والنهار وعذاب القبر . وقد يعطيك بائع للنباتات والحشائش هكذا دون تردد أسباب السرطان ، رغم عجز العلماء والباحثين في التوصل إلى ذلك . أويسعى آخر لا يحمل من الشهادات غير شهادة الميلاد ، إلى إقناعك  أيضا دون خجل بأنه يستطيع عن طريق " الرقية " أن يحولك من فقير إلى أغنى الأغنياء ( رغم أنه شخصيا لا يملك عشاء ليلة ) . ويقنعك بأنه يستطيع أن يخرج منك الجن الصغير والكبير . رغم أنه لم يستطع أن يخرج نفسه من الفقر أو التخلف والجهل . والمثير والمؤسف أن الناس يصدقون هذا ويتهافتون على المشعوذين والسحرة والدجالين ، ثم يقيمون الصلاة متناسين أنها تنهى عن هذه المعتقدات والإنحرافات . في بلادنا ألغيت كل القيم والحدود بين الذين يعلمون والذين لا يعلمون . فأبسط مواطن ، حتى وإن لم يدخل مدرسة في حياته ، يحدثك دون خجل بأنه قادر على تسيير جامعة ، أو مؤسسة أو بلدية أو مستشفى ، أو حتى قيادة دولة ووزارة ،،،  
            أعود إلى بداية الموضوع لأتساءل : لماذا أقام الناس الدنيا ولم يقعدوها بسبب عدم إختيارنا لتنظيم كأس إفريقيا ؟ . هل هي نهاية العالم ؟ ، أم هل مصير الجزائر معلق بكأس إفريقيا إلى هذا الحد ؟ . لم أقرأ أو أستمع إلى رأي أو تحليل واحد لامس ما يجب أن يطرح وما يجب أن يقال .

            بداية التاريخ عند البعض توقفت عام 1982

             لماذا نحن الجزائريين دون سوانا  من شعوب المعمورة ، نقدم على الدوام أننا دائما مستهدفون ؟ . ربما ببساطة لأننا نربط إستحقاقاتنا دائما بمنطق الحرب . ومازال مقياسنا يرتبط بالماضي أكثر من تطلعنا إلى المستقبل . في المجال الرياضي على سبيل المثال لم نستطع في مرجعيتنا وأثناء الحديث عن إنتصاراتنا وإنجازاتنا تخطي منتخب 1982 . رغم أن ما تحقق مع حاليلوزيتش لم يتحقق من قبل أداء ونتائج وترتيبا دوليا وقاريا .
            لكن فيما يبدو أصبح التنكر لإنجازات الآخرين  سمة تميز سلوكاتنا نحن الجزائريين . وأصبح الجحود يطبع مواقفنا دون أدنى تذكر أو إستحضار لفضائل وتضحيات الآخرين . ثم لماذا نحن دائما نتصرف بمنطق يحمل صفة تقارب الألوهية على قياس " كن فيكون " ؟ . أي أننا دائما مستعجلون بشكل يحمل التسرع وليس السرعة ؟ .
            فرنسا تقدمت ثلاث مرات بملف ترشح لتنظيم الألعاب الأولمبية ، ولم تتمكن من الفوز ولو مرة واحدة . ومع ذلك لم تتهم سلطاتها ومسؤولوها اللجنة الأولمبية بالتحايل أو بتهمة أخرى . فرنسا تحاول مجددا الظفر بتنظيم دورة للألعاب الأولمبية . رئيسة بلدية باريس أعطت موافقتها على دعم طلب تنظيم هذه الألعاب عام 2024 . وستقوم بتقديم طلب رسمي للجنة الأولمبية عام 2017 ، أي يقدم الطلب بعد عامين ، وتجري الألعاب بعد سبع سنوات . أردت أن أبرز وأبين الجدية في تقديم الملفات. مع أنه بإمكان فرنسا الغنية والقوية بإداراتها ومنشئاتها أن تختصر كل هذا الوقت . لكن التعامل  مع  كثير من الملفات والقضايا في بلادنا يتم كما أننا بصدد شرب قهوة .

            نحن ضحية التسرع ومنطق لغة الأرقام

            نتخذ القرار ثم بعد ذلك نبحث إن كان صائبا أم لا ؟ وهل كان مفيدا أم لا ؟ . دراسة الجدوى في إسناد المشاريع في كثير من الأمور هي آخر إهتماماتنا . لأننا نهتم أكثر بالنتائج والشهرة ولغة الإنتصارات عن صيرورة الأشياء ومدى دوامها وصلابتها . يعني أن إهتمامنا  ينصب عن ميلاد المشروع وليس عن نجاح مسعاه . فلا غرابة بعد ذلك أن تتكدس المشاريع على الورق وفي الرفوف أو ما بات يعرف بلغة الأرقام ، لكن لا نجد لها أثرا في الواقع أو على الأقل الجزء الأكبر منها . وكذلك القرارات . ومن ثمة لم يعد أمرا مجهولا أو إستثناء أن يحصل إجماع على أن المشكل ليس في سن القوانين ولكن في تطبيق تلك القوانين .  آخر ما أثار الصحافة والإعلام قرار بن يونس في تحرير تجارة الخمور ، والذي أثار الشارع والإعلام ، قبل أن يقدم الوزير الأول على إلغائه . هذا يعني ببساطة سوء تقدير من جانب الوزير ومصالحه . وعدم القيام بما يجب القيام به قبل إتخاذ القرار من إستقصاء للرأي العام حتى لا يعطي الإنطباع على أن الحكومة غير منسجمة ( وهو ما ذهبت إليه بعض الصحف الصادرة أمس ) ، أو على الأقل تفاديا للحرج وإعطاء الشعور بالإرتجال والتسرع في إتخاذ قرارات بهذا الوقع والتبعات الإجتماعية . رغم أن المنطق التجاري والرغبة في الإنضمام إلى منظمة التجارة العالمية ، وحتى الرغبة في التوجه السياحي تعطي مبررات كافية لوزير التجارة على أنه إتخذ ما يجب القيام به كوزير للتجارة في بلد يسير نحو تحرير إقتصاده في سياق إقتصاد دولي حر.    
            لا أحد طرح سؤالا جديا في خلفيات قرارعدم منح تنظيم دورة كأس أفريقيا إلى الجزائر . وكعادتنا نحن الجزائريين كلما تعذر علينا جمع المعطيات أو فهم تفاصيل ما حدث ، نسارع إلى إيجاد مشجب نعلق عليه ما عجزنا عن إستيعابه وفهمه . مؤسف أن نلصق كل شيئ برئيس الفاف الحاج روراوة ونحمله مسؤولية عدم إختيار الجزائر لتنظيم كأس أفريقيا ؟ . وكأن الحاج روراوة بيده ملكوت السماوات والأرض ؟ وبيده الأمر والنهي ، وبيده كل فيدراليات إفريقيا ... من السذاجة الإعتقاد  أن تنظيم كأس إفريقيا أو كأس العالم هو مجرد تجمع رياضي ، أو ملاعب وفنادق وجمهور ، أو مجرد عملية إنتخابية ؟ . أقول لم يتعامل الإعلام بما يجب فعله ، أي بإحتراف دقيق مع ما حدث فعلا في القاهرة . ومرة أخرى نجد أنفسنا أمام الأزمة الخطيرة التي باتت تتخبط فيها الصحافة الجزائرية أي مشكل الكفاءة ونقص الإحتراف . الجميع إختار الفهم البسيط أو سطحيات الأمور بما في ذلك وزير الرياضة .
            الصحافة الرياضية توقفت عند نكسة ما أسفر عنه الصندوق وفرز الأصوات . مع أن الصناديق في العادة  ليست أكثر من عملية الكشف عما تم ترتيبه قبل وضع الأوراق نفسها في الصناديق . أي إعلان ما تم الإتفاق عليه قبل الإنتخابات ، سواء سرا أو علنا . لم يتحدث أحد عن تفاصيل دفاتر الشروط  وملفات الترشح . ولم يتحدث أحد عما قدمه كل بلد في ملفه . رئيس الفاف نفسه لم يعط أي تفسير أو توضيح عن أسباب رفض ملف الجزائر وقبول ملف الغابون . ومع ذلك سارعت الصحافة الجزائرية ومحللو الفضائيات بل وحتى مسؤولون رسميون ( وزير الرياضة ) إلى إتهامات مباشرة لرئيس الكاف دون تقديم أدنى إثباتات أو أدلة . وهذا يدرج في باب القذف والإفتراء ، قد يكلف الجزائر عقوبات هي في غنى عنها . الذين يتحدثون عن الرشاوي والفساد ، عليهم أن يقدموا أدلة وبراهين وإثباتات أو أن يصمتوا ويسحبون إتهاماتهم . المسؤولون الجزائريون المباشرون وأعني تحديدا المكتب الفيدرالي ، الحاج روراوة وجماعته هم المخولون قبل غيرهم بإعطائنا تفاصيل ما حدث . وأن يشرحوا لنا الأسباب الحقيقية التي فوتت على الجزائر تنظيم كأس إفريقيا . هل فعلا إستوفى الملف الجزائري المقدم كل الشروط والضمانات المطلوبة ؟ . ثم يبينوا لنا إضافات ومميزات الملف الغابوني الذي مكنته من إنتزاع الفوز . الصحافة الجزائرية جيشت الرأي العام وأعطت الإنطباع بأن تنظيم كأس أفريقيا من تحصيل الحاصل أي أن إجتماع القاهرة ليس أكثر من ترسيم القرار . وقدمت تنظيم كأس إفريقيا وكأنه حق لا ينافسنا فيه أحد ؟ . تماما كما حدث في كأس إفريقيا السابقة بغينيا ، حيث رسخت قناعة على أن المنتخب الوطني هو الأقوى وذاهب إلى غينيا للفوز بكأس إفريقيا . ومن فاز بالكأس بعد ذلك معروف . مشكلتنا أننا مازلنا – للأسف – لم نستوعب التطورالكبير والمتسارع والتحولات التي يشهدها العالم من حولنا في كل المجالات . إلى غاية نهاية الثمانينات ألصقنا المجاعة في تعابيرنا الشعبية ومزاحنا بأثيوبيا ، لكن هذا البلد تخطى فقره وتخلفه . أثيوبيا مرتبة تنمويا عام 2014 ضمن البلدان السبعة الأوائل إفريقيا . وكذلك التشاد ورواندا .قلت في عدد  الخميس الماضي إن كثرة الأموال لا تجعلك بلدا متقدما ، إذا لم تتحرر الذهنيات ويصحب ذلك تطور في الموارد البشرية وحسن التسيير ومكافحة الفساد وتنمية المعايير الحقيقية للإقتصاد ...



            Constantine, capitale de la culture arabe 2015”

            Le directeur de la communication du commissariat dément sa démission


            ©APS
            À l’occasion d’une conférence de presse, Mohamed-Kamel Belkacem a formellement démenti les allégations selon lesquelles il aurait démissionné de son poste de directeur du département de la communication. “Les informations parues dans certains médias étaient basées sur des publications relayées par les réseaux sociaux et donc sans aucun fondement”, a déclaré M. Belkacem. Ce dernier a, par ailleurs, indiqué, sans citer de noms, que “les journalistes à l’origine des articles parus, hier,  auraient dû prendre le soin de confirmer l’information auprès du commissariat ou du principal concerné, en l’occurrence moi-même”. D’autant que, selon lui, cette institution a pris le soin d’établir des accréditations permettant aux journalistes de la presse locale et nationale d’accéder facilement à tous ses départements dont les bureaux sont installés dans l’enceinte de l’ancien siège de la wilaya.
            Pour rappel, des articles de presse parus, hier, dans les colonnes de certains médias, faisaient état de sa démission en se basant sur des publications parues dans les réseaux sociaux.
            S. B.










            الزنيت" لا تكفي و"بطاقة الدعوات" للأصدقاء فقط؟

            "الدخول المجاني" في تظاهرة قسنطينة قد يكرس الفوضى

            ب. عيسى
            قاعة الزينيت
            قاعة الزينيت
            صورة: (جعفر سعادة)

             فريد الأطرش ضربوه بالطماطم وكاظم الساهر رشقوه بزجاجات الخمر عام 1999

            Decrease font Enlarge font
            في الوقت الذي أكد لخضر بن تركي، رئيس ديوان الثقافة والإعلام، ونائب محافظ تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، وبصم على ذلك سامي بن الشيخ الحسين، محافظ التظاهرة، أن كل العروض التي ستقدم على مدار سنة من التظاهرة، وغالبيتها بقاعة "أحمد باي" الزنيت سابقا والبقية بين قصري الثقافة وقصر الباي ومسرح الهواء الطلق ستكون مجانا.
            بدأ التخوف وحتى انتقاد هذا التوجه من طرف العارفين بالشأن الثقافي والفني على وجه الخصوص، بعد تجربة الحفلين المفتوحين للجمهور حول عرض ملحمة قسنطينة الكبرى في عز الربيع وزمن الدراسة، بين استحالة التحكم في عشرات الآلاف من الراغبين في حضور الحفلات من كامل ولايات الشرق الجزائري، وحتى من الوسط والجنوب والغرب ومن المهجر، فما بالك مع حلول الصيف وحضور نجوم محبوبين من طرف الجمهور، بالرغم من أن السيد لخضر بن تركي كرّر مرة أخرى أول أمس، أنه لا اسم فنيّ يمكن تأكيد حضوره أو حتى برمجته خلال سنة عاصمة الثقافة العربية 2015، لأن كل بلد عربي مشارك له كل الحرية في اختيار الأسماء التي يقترح تنشيطها لمختلف الأسابيع الثقافية الخاصة بالتظاهرة.
            وسيكون المشرفون على التظاهرة بسبب مجانية الدخول والأبواب المفتوحة للجميع، أمام امتحان عسير بداية من الاحتفال بالذكرى الثانية لرحيل الفنانة وردة الجزائرية المصادف للسابع عشر من شهر ماي، حيث من المفروض أن يأخذ الاحتفال بُعدا عربيا، وقد تشارك الفنانة السورية أصالة نصري المقيمة حاليا في مصر والفنان التونسي صابر الرباعي، اللذين أعلنا موافقتهما لحضور هذه الحفلة التي ستقام في قاعة الزينيت، بذكريات احتفال وردة الجزائرية في مهرجان تيمقاد لعام 2002 بعيد ميلادها، أي بحضور نفس الفنانين اللذين غنيا لها "علي جرى" وأيضا مقاطع من أغانيها، وهما فنانان محبوبان في الجزائر وطاقة استيعاب القاعة التي لا تزيد عن الثلاثة آلاف مقعد، ستكرر نفس الفضائح التي حدثت في حفلي الملحمة باعتراف محافظ التظاهرة الذي وعد بإعادة الملحمة إلى قسنطينة بعد شهرين. وكانت بطاقة الدعوات قد أحدثت فتنة كبيرة حيث وزعت المحافظة الآلاف، على بعض الجمعيات والأصدقاء فقط، إلى درجة أن مشاهير الفن في قسنطينة حاولوا الحضور فلم يتمكنوا وغابت العائلات.
            وبالرغم من تطمينات المحافظ بألا تتكرر نفس المهازل، إلا أنه لا أحد يراهن على إنجاح توزيع بطاقة الدعوات في الحفلات القادمة بداية من السابع عشر من شهر ماي، وفي الأذهان ما حدث من فضائح عام 1999   عندما احتفلت قسنطينة بمرور 2500  سنة على تأسيسها، فاستقبلت أولا الفنانة دينا حداد ونقلت حفلها إلى ملعب حملاوي حيث حضر خمسون ألف متفرج في فوضى عارمة، ومازالت ديانا إلى حد الآن تتحدث عن تلك الحفلة الفاشلة، بسبب المجانية التي أدخلت حفلة كاظم الساهر في نفس الأسبوع في فوضى عارمة حيث دخل السكارى وتم قذف الفنان العراقي في عز شهرته بقارورات الخمر من طرف سكارى وجمهور الملاعب مما ذكر البعض بما حدث لفريد الأطرش عام 1952 بمسرح قسنطينة عندما قذفوه بالطماطم ليس بسبب أغنيته الشهيرة بساط الريح- كما يشاع- التي لم يكن قد غناها بعد، وإنما لأن الحفلة فتحت لعامة الناس. يذكر أن المشهد المسرحي والسينمائي ينطلق اليوم الأربعاء، في انتظار أهم عرض كلاسيكي سينفوني بمشاركة  120 عازف نصفهم من البلاد العربية.

            Bentorki à propos du budget de “Malhamet Qasantina”

            “Je n'ai aucun complexe qu’elle coûte 5 ou 50 milliards de centimes”


            Lors d'une conférence de presse qu’il a animée hier conjointement avec le commissaire de la manifestation “Constantine, capitale de la culture arabe 2015”, Lakhdar Bentorki, le directeur de l'Office national pour la culture et l'information (ONCI), a sèchement répondu à une question posée par la journaliste de Liberté, qui s’est enquise du budget final consommé par Malhamet Qasantina (L'épopée de Constantine) : “Je ne suis pas votre comptable.” Il a néanmoins ajouté qu’il n’avait aucun complexe par rapport aux sommes importantes englouties dans la production artistique. “Qu’elle ait coûté 5 ou 50 milliards de centimes, où est la différence ?” Sauf que M. Bentorki semble oublier qu’il parle de deniers publics, et qu’il est par conséquent comptable devant le contribuable.














            Malgré un manque d’effectifs et des travaux en cours

            Le directeur forcé d’ouvrir le palais de la culture El-Khalifa


            Inauguré jeudi dernier par le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, dans le cadre de la manifestation “Constantine, capitale de la culture arabe 2015”, le palais de la culture Mohamed-Laïd-El Khalifa a été aussitôt fermé, à la grande déception du public. La fermeture est motivée autant par le chantier toujours en cours que par le manque d’effectifs. Il n’en demeure pas moins que le directeur de l’établissement a été obligé, malgré ces contraintes, de rouvrir les portes du palais, samedi dernier. Ce qui a permis au public de visiter les deux expositions qui y ont été organisées. Les agents, en revanche, ont été dépassés par la grande affluence des visiteurs. À vrai dire, les activités culturelles programmées durant l’année auront lieu — outre le palais El-Khalifa — aux centre culturels Malek-Haddad (Constantine-ville) et Mohamed-El Yazid (El-Khroub). Cependant, le directeur du centre d’El-Khroub ne savait pas qu’une exposition devait avoir lieu dans son établissement du 17 au 30 avril. Les journalistes qui s'y sont déplacés ont découvert des lieux déserts.










            Des chômeurs protestent devant le siège de l'ANEM
            par A. El Abci

            Brandissant une banderole sur laquelle on pouvait lire «Constantine capitale du chômage et de la hogra», des chômeurs de la wilaya ont organisé, hier, un rassemblement devant le siège de l'agence de l'emploi (ANEM) de Constantine, pour réclamer des contrats de travail dans les chantiers de la nouvelle ville de Ali Mendjeli, qui connaît de nombreux projets en cours de réalisation et ce, une semaine après le sit-in qu'ils ont tenu devant le bureau ANEM de la nouvelle ville en question.

            Selon leur représentant, M. Abdelhafid, «nous sommes contraints à recourir à ces actions de protestation pour attirer l'attention des autorités locales sur notre situation qui est des plus déplorables et difficiles, en raison des conditions lamentables que nous vivons au quotidien», dira-t-il. «La plupart d'entre nous, poursuivra-t-il, n'ont pas le sou et vivotent grâce à des aides de parents ou de proches», estimant avoir droit «à une vie digne», et faisant observer que Ali Mendjeli se distingue par la réalisation de très grands projets, qui peuvent leur profiter en matière d'emploi. Et c'est pourquoi, expliquera-t-il, «nous nous sommes dirigés d'abord vers l'ANEM de cette nouvelle ville, dont le responsable local s'est montré compatissant tout en nous avouant ne pas pouvoir grand-chose quant à nos réclamations. Aujourd'hui, nous avons décidé de transférer notre mouvement de protestation au siège de l'agence de la wilaya, pour voir le directeur et lui soumettre directement nos préoccupations», souligne notre interlocuteur. Et de faire état, dans ce cadre, du cas de deux d'entre eux, diplômés de centres de formation professionnelle, qui ont eu des promesses d'être recrutés dans un établissement hôtelier d'envergure internationale et qu'on a fait courir durant 6 mois, après plus rien, ainsi que trois autres cas à qui il a été promis des postes de gardiens au niveau des chantiers, mais qui ont été attribués à d'autres, signale-t-il dans ce sillage. Toujours selon le représentant des protestataires, «nous avons été reçus par le directeur de l'ANEM qui nous a promis d'étudier nos dossiers au cas par cas, nous invitant pour ce faire à lui remettre une liste des présents. «Nous attendrons une quinzaine de jours et s'il n'y a rien de concret au bout, ce sera le recours aux actions plus musclées», menacera-t-il. 

            La statue de Benbadis enlevée
            par A. Z.

            La statue du Cheikh Abdelhamid Benbadis, installée en face du Palais de la Culture ‘Mohamed Laïd Al Khalifa', à l'occasion du lancement de la manifestation «Constantine capitale de la Culture arabe, 2015», a été enlevée, dans la soirée d'avant-hier.

            Pour rappel, la statue en question a fait l'objet d'une intense polémique au sein de la population, suite aux photos indécentes postées sur les réseaux sociaux et aux critiques qui dénoncent une statue aux traits sans ressemblance avec le vénérable Cheikh.

            En tout cas, le wali de la wilaya de Constantine a avoué, hier, lors d'une visite effectuée au Palais de la Culture ‘Mohamed Laïd Al Khalifa', qu'il a, personnellement, ordonné l'enlèvement de la statue. «La statue n'a pas coûté un sou au Trésor public, c'est un entrepreneur qui l'a offerte, gratuitement, à la wilaya. Et comme il semble qu'elle n'est pas à la hauteur, j'ai, dans ce sens, ordonné qu'elle soit enlevée», a-t-il indiqué à ce propos, tout en remerciant le geste de l'entrepreneur. Non sans inviter les artistes locaux «à faire des propositions meilleures» sur ce plan.

            Laissant entendre en filigrane que c'est plus facile de critiquer que de passer aux actes et apporter un plus qui soit plus concret. Faut-il le rappeler, aussi, la réalisation de la statue dans un pays étranger, au Portugal, n'a pas fait l'objet d'une concertation préalable avec les membres de la famille du Cheikh Abdelhamid Benbadis, ou les membres de la Fondation du même nom, du moins pour avoir leur consentement, et surtout s'assurer de la ressemblance de l'esquisse des traits de la statue avec l'image réelle. 


            الإفراج عن القاصرين الذين اتهما بالإساءة للعلامة ابن باديس



            الإفراج عن القاصرين الذين اتهما بالإساءة للعلامة ابن باديس

            كشفت مصادر إعلامية أن مصالح أمن ولاية قسنطينة قامت بالإفراج عن القاصرين الذين اتهما بقضية الإساءة التي تعرض إليها تمثال العلامة عبد الحميد ابن باديس، وهذا بعد نشر صورهما على مواقع التواصل الإجتماعية قرب التمثال وفي فمه سيجارة،وحسب نفس المصدر مصالح الأمن قامت بسماع أقوال المراهقين على محضر رسمي قبل أن يتم الإفراج عنهما.
            للإشارة الصور التي تم تداولها بشكل واسع عبر شبكة التواصل الإجتماعي "فايسبوك"، أثارت ضجة إعلامية كبيرة، ماجعل مصالح الولاية تصدر قرار مفاجىء بإزالة تمثال العلامة الشيخ عبد الحميد ابن باديس من الموقع الذي وضع فيه بوسط مدينة قسنطينة مقابل دار الثقافة محمد العيد آل الخليفة، أين تم تحويله إلى أحد المتاحف.
            روابط ذات صلة:

            قسنطينة تحتضن معرضا للفنان التشكيلي كمال نزار

            في إطار تظاهرة "عاصمة الثقافة العربية"
            المشاهدات : 8
            0
            0
            آخر تحديث : 15:33 | 2015-04-20 
            الكاتب : ك. س

            صورة أرشيفية
            يستقطب معرض يضم 100 لوحة تشكل لحنا حقيقيا للحياة للفنان الراحل كمال نزار بعنوان "بين الأمل والوجع"؛ عددا كبيرا من الزوار بقصر الثقافة "محمد العيد آل خليفة" في قسنطينة.
            ويتضمن هذا المعرض الذي دشنه الوزير الأول عبد المالك سلال نهاية الأسبوع الماضي في إطار تظاهرة "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015"؛ ثلاثية هذا الرسام "الماهية" و"انفجار" و"قوس قزح" التي تتلاءم كل واحدة منها مع مرحلة من مراحل تطور أسلوب وأعمال هذا الرسام وهو أيضا فنان تشكيلي ونقاش ومخرج.
            وحسب أرملة الرسام جميلة نزار؛ تمثل مجموعة "الماهية" المعبأة بالألوان والأضواء سلسلة من اللوحات التي أنجزها الرسام الراحل في بداية سنوات التسعينيات حيث تعبر هذه اللوحات المزينة بزخارف متعددة وغير محددة عن "بدايات وجود مادي". وتشكل مجموعة "انفجار" رسومات جدارية أنجزت بين 1996-1997 بطراز تسطير فيه الألوان المذهبة والفضية إضافة إلى عدة مواد و قطع من الزجاج. وأوضحت السيدة نزار أن هذه السلسلة تمثل "بداية الحياة حيث تبدأ جميع المكونات في أخذ شكلها".
            وتأتي في الأخير مجموعة "قوس قزح" التي يهيمن عليها التوهج المضيء والتي تشكل "اهتزاز العالم" والمليئة بالخيال من خلال لوحات تسلط الضوء على بنايات ذات قباب. وتم تسليط الضوء على الثلاثية من خلال فن تزيين المشاهد حيث استعملت ألوان وإضاءة ذات جودة جمالية وهو ما جعلها تخطف الأبصار والعقول وتدعو الزائر إلى تأمل اللوحات بإعجاب و فضول.
            وولد كمال نزار بقسنطينة بحي سيدي جليس بالمدينة العتيقة في 1951 وهو حاصل على شهادة من المدرسة الوطنية للفنون الجميلة بالجزائر العاصمة ومدرسة فلورانس بإيطاليا؛ فمنذ سنة 1985 وإلى غاية 2002 تاريخ وفاته درس كمال نزار بالمدرسة العليا للفنون الجميلة بالجزائر العاصمة "رسم ونقوش".
            ويملك في رصيده عددا كبيرا من المعارض الفردية بالجزائر وشارك في عدة تظاهرات فنية سواء بالجزائر أو بالخارج. وسمحت هذه الثلاثية التصويرية لكمال نزار بالعودة مجددا إلى مسقط رأسه وتحقيق رغبته في عرض أعماله بقسنطينة.



            وزيرة الثقافة نادية لعبيدي من قسنطينة

            «إنتاج الأفلام خطوة أولى نحو فتح قاعات السينما» 
            اعتبرت، أمس، وزيرة الثقافة نادية لعبيدي بأن صناعة الأفلام السينمائية يعد الخطوة الأولى نحو فتح القاعات السينمائية بقسنطينة و ذلك أثناء تفقدها لتصوير فيلم «أسوار القلعة السبعة» للمخرج أحمد راشدي.
            وأوضحت الوزيرة بأن خمسة عشر فيلما سينمائيا جديدا مول  من طرف الوزارة ضمن تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية و اعتبرت بأن مدينة قسنطينة تصلح لأن تكون قطبا سينمائيا نظرا لتعدد الأفلام السينمائية و التوثيقية التي صورت بها، لتوضح في تصريح للصحافة بأن  هناك دراسات متخصصة لقاعات السينما الواقعة بمدينة قسنطينة تجرى حاليا و ذلك من أجل مواصلة ترميم بعضها و إعادة بناء أخرر بما يتناسب مع تقنيات العرض الحديثة.
            لعبيدي ثمنت توجه المخرجين للأعمال السينمائية التي تهتم بالتاريخ و تسرد نضال الشعب الجزائري، و دعت الشباب إلى التوجه للصناعة السينمائية التي خصصت لها وزارة الثقافة ميزانية خاصة، و قد تابعت الوزيرة مراحل تصوير الفيلم السينمائي «أسوار القلعة السبعة» و تلقت شروحات منالمخرج أحمد راشدي حول أحداث الفيلم و مراحل تصويره في كل من مدينة قسنطينة وقرى الأوراس.
            حمزة.د





            بعد الضجة الكبيرة التي أثيرت حوله: إزالة تمثال بن باديس من وسط مدينة قسنطينة

             الوالي يعتبر القرار سلوكا ديمقراطيا من السلطات المحلية

            اضطرت السلطات الولائية بقسنطينة و في ساعة مبكرة من صباح أمس، لإزالة تمثال العلامة عبد الحميد بن باديس من ساحة الشهداء وسط المدينة، و ذلك بعد أن أثير حوله الكثير من الجدل و طالته العديد من الانتقادات من طرف عائلة الشيخ و المواطنين و المثقفين.
            و استيقظ سكان مدينة قسنطينة على خبر إزالة التمثال، الذي ظل مزارا للعشرات من المواطنين إلى ساعة متأخرة من ليلة أول أمس من أجل التقاط الصور معه، و حسب ما أفادت به مصادر مسؤولة، فقد تم إزالة التمثال في الساعة الثالثة صباحا بعد أن اتخذت السلطات الولائية قرارا بذلك، بناء على طلبات عائلة الشيخ و بعض المثقفين الذين أكدوا أن التمثال غير مطابق لصاحبه، فضلا عن كونه وضع في مكان غير مناسب.
             للإشارة فإن التمثال الذي نصب بطريقة مفاجئة وسط قسنطينة عشية افتتاح تظاهرة عاصمة الثقافة العربية، قدم كهدية من مقاول قام بمشروع تهيئة بوسط المدينة، حسب سلطات ولاية قسنطينة  التي قالت أن المقاول هو من تطوع بإنجازه و وضعه بذلك المكان، ونفت ذات المصادر إمكانية نقل التمثال إلى المتحف، على اعتبار أنه ليس قطعة أثرية.
            و صرح والي قسنطينة للنصر على هامش زيارته لمعرض بقصر الثقافة محمد العيد آل خليفة، أمس، بأنه هو من أمر بإزالة التمثال بعد أن طالته العديد من الانتقادات من طرف عائلة بن باديس و المواطنين، و نظرا لعدم تطابقه مع الشخصية الحقيقية لابن باديس، حيث علق قائلا “يبدو أن التمثال لم يكن في المستوى و نحن ديمقراطيون و لهذا اتخذنا هذا القرار”، نافيا ما تردد حول المبلغ المالي الذي خصص لإنجاز التمثال، حيث أكد بأنه لم يصرف أي «فلس عليه»، و إنما هو هدية قدمها مقاول للمدينة و «هو مشكور على ذلك»، مطالبا من فناني الولاية تقديم أعمال فنية تليق بمستوى قسنطينة، على حد تعبيره.
            و أعربت فوزية بن باديس  ابنة أخ الشيخ عبد الحميد بن باديس، في اتصال بالنصر، عن سعادتها بإزالة التمثال، و قالت بأنها كانت قد قابلت الوالي في اليوم الأول من نصبه و طالبت بإزالته، نظرا لعدم مطابقته للشخصية الحقيقية للشيخ، دون أن تؤكد إن يكون قرار الإزالة جاء بناء على طلبها، يأتي ذلك في وقت عبر العديد من المواطنين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عن ارتياحهم لنقل التمثال و أجمع أغلبهم على أن القرار كان صائبا.
            و قبل ثلاثة أيام من الإنطلاق الرسمي للتظاهر قسنطينة عاصمة للثقافة العربية، أثار تمثال ابن باديس الذي وضع بساحة الشهداء، مقابل قصر الثقافة مالك حداد، في وضعية جلوس الكثير من الجدل حول قيمته المالية، كما انتقدت عائلة الشيخ على لسان ابنة أخيه التمثال وطالبت بإزالته نظرا لعدم مطابقته  لشخصية رائد النهضة في الجزائر، حيث رفضت تصويره و كأنه شيخ طاعن في السن و منهك، رغم أنه ظل طيلة فترة حياته متماسكا و مات و هو في أوج قوته في الخمسنيات من عمره، كما أثارت الصور المشينة التي انتشرت في شبكات التواصل الاجتماعي حفيظة مواطني و فناني و مثقفي المدينة، الذين استهجنوا قيام شباب بأخذ صور مع التمثال وهم يقدمون له سجائر وأكواب قهوة، و آخرين صعدوا فوق رأسه، ما اضطر السلطات الأمنية إلى إقامة حراسة للتمثال خلال الثلاثة أيام الأخيرة و على مدار 24 ساعة.
            لكن وضع التمثال وإزالته، بعد أيام، يكشف عن سوء تقدير وتخبط في إدارة فضاء عام في مدينة عريقة وهي تقدم نفسها للعالم، وفوق ذلك عدم الأخذ بالطرق المعمول بها عالميا في إنجاز التماثيل، سواء في طريقة الانجاز التي تسند لنحاتين يقدمون عروضهم بطرق شفافة ويتم انتقاء العمل المناسب من طرف مختصين أو في مكان نصب التمثال، حيث أن نصبه في وسط المدينة وفضلا عن تسببه في عرقلة المرور، فإنه فسر من طرف الكثير من المثقفين على انه إهانة لرمز. و لن يكون المبرر الذي قدمته السلطات المحلية لنصب التمثال كافيا، إذا لا يعقل أن يتم السماح بعمل كهذا بوسط المدينة لأنه “هدية”مجانية من مقاول.
            لقمان قوادري




            . هذه قصة تمثال "عبد الحميد بن باديس" كاملة

            إزالة التمثال المثير للجدل كان بأمر من رئاسة الجمهورية..
            المشاهدات : 1249
            0
            0
            آخر تحديث : 07:07 | 2015-04-22 
            الكاتب : البلاد .نت

            تمثال "عبد الحميد بن باديس"..
            قامت السلطات المحلية امس، بازالة تمثال الشيخ عبد الحميد ابن باديس المتوفى سنة 1940، بعدما اثار جدلا منذ وضعه قبل اسبوع بمناسبة افتتاح تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية".
            وتقول مصادر عليمة، بأن "الوالي تلقى اوامر من رئاسة الجمهورية لازالة التمثال"بعد الانتقادات الكبيرة التي وجهتها عائلة ابن باديس التي لا ترى شبها بين التمثال والمحتفى به.
            وقال حسين واضح، والي ولاية قسنطينة الثلاثاء في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية "قررنا إزالة التمثال بعد  ردود فعل سكان المدينة والأشخاص  الذين رأوا أن هذا المعلم يحمل عدة نقائص".
            وافتتح الوزير الأول عبد المالك سلال التظاهرة في 16 أفريل وهو التاريخ المصادف لذكرى وفاة "العلامة عبد الحميد ابن باديس الصنهاجي الجزائري" مؤسس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، كما يحتفل بهذا اليوم في الجزائر على انه "يوم العلم".
            وتخليدا لنشاطاته الاصلاحية قامت ولاية قسنطينة بوضع تمثال من الغرانيت لابن المدينة وهو جالس على كرسي وفي يده اليمنى مصحف، ويده اليسرى على جبينه في وضعية التفكير.

            والتمثال منحوت في البرتغال وهو هدية من شركة بناء كانت مكلفة بترميم البنايات القديمة في قسنطينة، وأيضا انجاز الجسر العملاق بالمدينة.

            وانتشرت صور تم تناقلها على مواقع التواصل الاجتماعي لشباب يقفون الى جانب التمثال واضعين سجارة في فمه بينما وضع اخرون هاتفا نقالا في يده.


            وثارت عائلة ابن باديس على التمثال "الذي لا يشبه الشيخ اطلاقا في تعابير وجهه  كما ان الحذاء الضخم الذي ارتداه جعله محل استهزاء وسخرية من الشباب" .

            واكدت انها وجهت طلبا رسميا للوالي من اجل ازالة التمثال "لوقف المهزلة والاساءة للشيخ عبد الحميد ابن باديس".
            توقيف قاصرين بتهمة إهانة تمثال بن باديس 
            أفرجت مصالح أمن ولاية قسنطينة على قاصرين تم توقيفهما بعد أن ظهرت صورهما على مواقع التواصل الاجتماعي مع تمثال الشيخ عبد الحميد بن باديس وهما يناولانه سيجارة.
            وحسب تقارير إعلامية فإن المراهقين اللذين يبلغان من العمر 16 و17 سنة على التوالي، تم سماع أقوالهما على محضر رسمي، قبل أن يتم إطلاق سراحهما.
            ذات التقارير أشارت إلى أن المعنيين تمت متابعتهما بتهمة إهانة معلم تاريخي والمتمثل في تمثال الشيخ عبد الحميد بن باديس الواقع بساحة الاستقلال بوسط المدينة.










            2015-04-22








            بعد الضجة الكبيرة التي أثيرت حوله: إزالة تمثال بن باديس من وسط مدينة قسنطينة



            Tissemsilt
            Manque de commodités au douar El H’tayel à Boukaid
            Des citoyens interpellent les responsablesNe voyant rien venir de la part des responsables concernés après leur dernier appel, les habitants les localités de la localité d’El H’tayel dans la commune de Boukaid à l’extrême nord de la wilaya de Tissemsilt et nullement découragés interpellent une autre fois les responsables locaux et ceux de la direction de l’éducation afin de se pencher sérieusement sur plusieurs problèmes ayant trait à leurs quotidiens notamment celui du transport qui a fortement pénalisé leur progéniture.
            En effet, ces parents se sont élevés pour dénoncer l’absence du transport scolaire pour des centaines d’élèves qui ne bénéficient pas du régime de l’internat et se retrouvent quotidiennement obligés de se déplacer le matin vers Boukaid et faire le retour le soir, mais à chaque fois confrontés à ce problème de manque de transport, lequel problème qui a été soulevé à maintes reprises aux responsables sans une réelle prise en charge.
            Les citoyens évoquent l’absence du gaz, pourtant, le projet d’alimenter cette bourgade distante de moins de deux kilomètres de Boukaid en gaz de ville est bel et bien enregistré, mais tarde toujours à se réaliser pour des raisons qui restent encore inconnues.
            Par ailleurs, les parents d’élèves déclarent que les élèves sont pénalisés du fait que la majorité d’entre eux habitent loin des établissements scolaires se trouvant à Boukaid et qu’ils ne peuvent aller chaque matin à la recherche de l’auto-stop ou parcourir des kilomètres à pied avec tous les risques de la route qu’ils peuvent endurer, l’appel est encore une fois lancé à l’intention de ces responsables afin de trouver les solutions qui s’imposent dans pareilles situations. A.Nadour 
            Saïda
            L’hôpital Ahmed Medeghri manque de plusieurs spécialités

            2 cardiologues et 1 gynécologue
            pour améliorer la prise en charge
            La wilaya de Saïda a longtemps souffert du manque criard de spécialités médico-chirurgicales.
            A tel point que l’hôpital Ahmed Medeghri était assimilé à un simple parc pour ambulances. Puisque la plupart des malades étaient transférés vers les wilayas voisines. Cependant cette situation tend à s’améliorer avec la venue de plusieurs médecins spécialistes et le jumelage avec l’hôpital de Sidi Bel Abbes.
            Ainsi, à l’heure actuelle, on ne compte pas moins de 67 spécialistes au niveau de l’hôpital Ahmed Medeghri.
            C’est dire que toutes les spécialités sont pourvues mis à part l’ORL. Selon le docteur Boudaa Abdenacer, directeur de la santé de la wilaya de Saïda, 2 cardiologues (un homme et une femme) et 1 gynécologue viennent d’être affectés à Saïda.
            Ils rentreront en activité cette semaine. Il faut rappeler que la couverture dans le domaine de la cardiologie était insuffisante et que ce renfort est favorablement accueilli par la population locale. Dans le même contexte et toujours pour améliorer la qualité de service et assurer une meilleure couverture sanitaire à travers toutes les communes de la wilaya, la direction de la santé vient d’acquérir 8 ambulances.
            Ces véhicules seront affectés en priorité aux communes dépourvues de ce genre de moyens de transport des malades.
            Tahi Lakhdar

            مثال ابن باديس (يرحل في صمت)!
            • PDF
            تقييم المستخدمين:سي

            فوجئ أبناء مدينة قسنطينة أمس باختفاء مفاجئ لتمثال العلاّمة الشيخ عبد الحميد ابن باديس (في صمت) في أعقاب الضجّة الكبيرة التي أثارها، لا سيّما بعد تعرّضه لإساءات من قِبل مراهقين وسفهاء لم يحترموا التاريخ الكبير للشيخ الجليل، مؤسس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين·
            في غياب أيّ بيان رسمي أو تأكيدات من السلطات المحلّية حول مصير (الصنم)، قالت مصادر لـ (أخبار اليوم) إن تمثال ابن باديس الذي أثار لغطا كبيرا قد يكون تمّ نقله إلى متحف حرصا على (حمايته من الإساءات)، فيما رجّحت مصادر أخرى فرضية استجابة السلطات لنداء عائلة الشيخ ابن باديس ومحبّيه الذين طالبوا بسحبه نهائيا·
            للإشارة، فإنه في ذكرى يوم انتقاله إلى الرفيق الأعلى، تعرّض الشيخ عبد الحميد ابن باديس، مؤسس جمعية العلماء المسلمين، لإهانة مزدوجة، حيث تمّ (تكريمه) بتمثال يعدّ إهانة حقيقية له، وهو الذي عبّر مسبقا عن رفضه لأن توضع التماثيل لأيّ شخص، أيا كانت صفته· ولم يتوقّف الأمر عند هذا الحدّ، حيث كان التمثال لا يشبهه، وبدا أنه عمل من أعمال الهواة، والمؤلم كثيرا أن بعض السفهاء استغلّوا التمثال الذي أقيم بمناسبة تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية لإهانة شيخ جمعية العلماء الأوّل حين وضعوا على شفتي تمثال الشيخ سيجارة، وسط تهاون مصالح وزارة الثقافة في حماية (التمثال المهين) لأبرز العلماء الجزائريين· وقالت مصادر مقرّبة من عائلة الشيخ العلاّمة ابن باديس إن (فوزية ابن باديس) تكون قد راسلت السلطات المعنية من أجل نزع تمثال الشيخ ابن باديس الذي يتوسّط مدينة قسنطينة بعد أيّام فقط من نهاية الأشغال فيه، وحتى قبل أن يتعرّض للإهانة من قِبل بعض السفهاء· وحسب المصادر نفسها فإن عائلة شيخ جمعية علماء الجزائر الأوّل تؤكّد أن السبب من وراء المطالبة بنزع (الصنم) يعود إلى كون الشيخ ابن باديس رحمه اللّه كان قد حارب في حياته وكتاباته هذا النّوع من (الخرافات)، مقتديا بالرسول الكريم (محمد) صلّى اللّه عليه وسلّم حين قام بإنهاء تواجد كلّ التماثيل بعد فتح مكّة ودخول الكعبة· وليست عائلة الشيخ ابن باديس الجهة الوحيدة التي تطالب بنزع (الصنم)، حيث انضمّ إليها جزائريون كثيرون، لا سيّما بعد الإهانات التي تعرّض لها·
            ع· سفيان



            Constantine : la statue de Ben Badis retirée !



            Les autorités locales de Constantine ont retiré, mardi 21 avril, la statue de Cheikh Abdelhamid Ben Badis, a-t-on constaté. La statue a suscité la controverse depuis qu’elle ait été dressée la semaine dernière en marge des cérémonies relatives à l'événement "Constantine capitale de la Culture arabe", notamment après que des adolescents l’ait malmenée. La statue a, entre autres, été critiquée pour sa "non-conformité avec le personnage", notamment par la sénatrice et également nièce de Ben Badis, Fouzia Ben Badis. 

            Nadine
            Mardi 21 Avril 2015 - 16:52
            Lu 137 fois


            Embellissement des façades de magasins L’initiative donne déjà ses fruitsL’initiative, lancée par la commune d’Oran concernant l’embellissement des façades des magasins de commerce, commence déjà à donner ses fruits au vu du nouveau visage qu’offre les rues de la capitale de l’Ouest. En effet, il suffit de faire un tour du côté des quartiers de la ville pour s’apercevoir du changement en attendant l’éradication des autres points noirs qui ont depuis des années sérieusement entaché l’esthétique de la ville.
            La commune d’Oran, a, en effet, adressé un arrêté communal aux commerçants et aux propriétaires d’habitation pour qu’ils procèdent à des travaux de réhabilitation de leurs façades. La décision communale n° 35 de 22 mars 2015, visant à redorer le blason de la ville d’Oran, en lui redonnant son image rayonnante d’antan, stipule que les concernés sont appelés à engager des travaux de réhabilitation et de peinture des façades des commerces et des habitations. Quatre couleurs au choix sont proposées par les initiateurs de cette action. De plus, une commission spéciale installée selon l’arrêté de wilaya n° 34 du 1er avril 2015 veille sur l’application de la décision.
            La commission englobe des représentants du wali d’Oran, la police de l’Urbanisme, la direction du Commerce, la direction de l’Urbanisme et la Construction (DUC), la direction du Logement et des Equipements public (DLEP), ainsi que l’OPGI, la SEOR la Sonelgaz, Algérie Télécom et Algérie Poste. Il convient de noter également que des sous-commissions ont été également mises en place au niveau des 12 secteurs urbains que compte la commune d’Oran. Espérons que d’autres initiatives seront lancées afin d’éveiller le sens de la propreté de la ville chez les Oranais.
            Jalil Mehnane
            Prévention contre la fièvre aphteuse
            Lancement d’une 3e opération de vaccination Une 3e opération de vaccination du cheptel bovin contre la fièvre aphteuse a été lancée hier. Il s’agit de vaches qui ont déjà été vaccinées l’année dernière, mais c’est un deuxième rappel qui va toucher près de 22.000 têtes. Avec la menace de fièvre aphteuse qui plane, depuis l’année dernière, sur le cheptel national, cet éventuel risque d’épidémie n’arête pas d’alimenter les discutions chez les éleveurs.
            De leur part, pour les consommateurs, un contrôle rigoureux est indispensable pour assurer la traçabilité d’un commerce aussi sensible que le bétail. Pourtant à plusieurs reprises dénoncés, les points d’élevage et les abattoirs clandestins, qui pullulent impunément, à travers la périphérie oranaise et où des points de vente qui n’essayent même pas de se dissimuler, proposent des viandes rouges et blanches échappant à tout contrôle, à des prix défiant ceux affichés par les boucheries officielles. Malheureusement, ces dernières, et pour une grande majorité, sont véreux et s’approvisionnent auprès d’éleveurs clandestins à des prix moins chers que les abattoirs municipaux réglementaires et du coup ne payent pas de taxes en dissimulant aux impôts la marchandise intraçable, qui par la même occasion représente un danger pour le consommateur. Pour mémoire, l’Algérie a connu l’année dernière une épidémie de cette maladie infectieuse qui a touché plusieurs wilayas. Plus de 5000 têtes de bovins ont alors été abattues par mesure de prévention. Pas moins de 10 000 médecins vétérinaires publics et privés ont été mobilisés pour la campagne de vaccination contre cette maladie. A Oran, rappelons-le, en août dernier et en dépit des mesures prises par les autorités locales, le syndrome de la fièvre aphteuse a fini par toucher la wilaya, après que des propriétaires de ferme situées à Misserghine et Mers El Kebir aient alerté les responsables de l’inspection vétérinaire que des centaines de vaches portent le fameux virus.
            S. Messaoudi


            bellissement des façades de magasins L’initiative donne déjà ses fruitsL’initiative, lancée par la commune d’Oran concernant l’embellissement des façades des magasins de commerce, commence déjà à donner ses fruits au vu du nouveau visage qu’offre les rues de la capitale de l’Ouest. En effet, il suffit de faire un tour du côté des quartiers de la ville pour s’apercevoir du changement en attendant l’éradication des autres points noirs qui ont depuis des années sérieusement entaché l’esthétique de la ville.
            La commune d’Oran, a, en effet, adressé un arrêté communal aux commerçants et aux propriétaires d’habitation pour qu’ils procèdent à des travaux de réhabilitation de leurs façades. La décision communale n° 35 de 22 mars 2015, visant à redorer le blason de la ville d’Oran, en lui redonnant son image rayonnante d’antan, stipule que les concernés sont appelés à engager des travaux de réhabilitation et de peinture des façades des commerces et des habitations. Quatre couleurs au choix sont proposées par les initiateurs de cette action. De plus, une commission spéciale installée selon l’arrêté de wilaya n° 34 du 1er avril 2015 veille sur l’application de la décision.
            La commission englobe des représentants du wali d’Oran, la police de l’Urbanisme, la direction du Commerce, la direction de l’Urbanisme et la Construction (DUC), la direction du Logement et des Equipements public (DLEP), ainsi que l’OPGI, la SEOR la Sonelgaz, Algérie Télécom et Algérie Poste. Il convient de noter également que des sous-commissions ont été également mises en place au niveau des 12 secteurs urbains que compte la commune d’Oran. Espérons que d’autres initiatives seront lancées afin d’éveiller le sens de la propreté de la ville chez les Oranais.
            Jalil Mehnane
            Prévention contre la fièvre aphteuse
            Lancement d’une 3e opération de vaccination Une 3e opération de vaccination du cheptel bovin contre la fièvre aphteuse a été lancée hier. Il s’agit de vaches qui ont déjà été vaccinées l’année dernière, mais c’est un deuxième rappel qui va toucher près de 22.000 têtes. Avec la menace de fièvre aphteuse qui plane, depuis l’année dernière, sur le cheptel national, cet éventuel risque d’épidémie n’arête pas d’alimenter les discutions chez les éleveurs.
            De leur part, pour les consommateurs, un contrôle rigoureux est indispensable pour assurer la traçabilité d’un commerce aussi sensible que le bétail. Pourtant à plusieurs reprises dénoncés, les points d’élevage et les abattoirs clandestins, qui pullulent impunément, à travers la périphérie oranaise et où des points de vente qui n’essayent même pas de se dissimuler, proposent des viandes rouges et blanches échappant à tout contrôle, à des prix défiant ceux affichés par les boucheries officielles. Malheureusement, ces dernières, et pour une grande majorité, sont véreux et s’approvisionnent auprès d’éleveurs clandestins à des prix moins chers que les abattoirs municipaux réglementaires et du coup ne payent pas de taxes en dissimulant aux impôts la marchandise intraçable, qui par la même occasion représente un danger pour le consommateur. Pour mémoire, l’Algérie a connu l’année dernière une épidémie de cette maladie infectieuse qui a touché plusieurs wilayas. Plus de 5000 têtes de bovins ont alors été abattues par mesure de prévention. Pas moins de 10 000 médecins vétérinaires publics et privés ont été mobilisés pour la campagne de vaccination contre cette maladie. A Oran, rappelons-le, en août dernier et en dépit des mesures prises par les autorités locales, le syndrome de la fièvre aphteuse a fini par toucher la wilaya, après que des propriétaires de ferme situées à Misserghine et Mers El Kebir aient alerté les responsables de l’inspection vétérinaire que des centaines de vaches portent le fameux virus.
            S. Messaoudi




            LE COLLECTIF « TOUS POUR UNE RADIOTHERAPIE A MOSTAGANEM », HAUSSE LE TON : A quoi bon un centre d’accueil, si on n’a pas un centre anticancéreux ?

            En fin de compte, c’est une bonne blague, toute neuve et sur mesure pour des milliers de cancéreux qui attendent depuis une décennie un petit espoir pour voir le jour ‘’J’’, où Mostaganem aura enfin son centre anticancéreux. Ils se réveillent au milieu de leur douleur pour entendre la dernière des dernières : construire un centre d’accueil pour les cancéreux ! A quoi servirait-il ce centre d’accueil, si on n’a pas un centre anticancéreux ? Martèle, Dr Kara Wahib, membre du collectif « TOUS POUR UNE RADIOTHERAPIE A MOSTAGANEM », né au mois de janvier dernier sur fond de malheur de milliers de familles de malades atteints de cancer.



            LE COLLECTIF « TOUS POUR UNE RADIOTHERAPIE A MOSTAGANEM », HAUSSE LE TON : A quoi bon un centre d’accueil,  si on n’a pas un centre anticancéreux ?
            Quoi de plus légitime que de constater les malades, atteints d’une des maladies les plus foudroyantes de notre siècle, subir le parcours du combattant, pour quémander une utopique séance de radiothérapie dans les wilayas voisines qui ont eu le privilège, elles, d’être retenues pour l’inscription d’un Centre Anti-Cancer. Nous avons tapé à toutes les portes et nous continueront à le faire, vaille que vaille, à faire entendre notre voix aux instances supérieures pour que nos malades soient pris en charge dans notre wilaya, affirmera le Dr KARA MOSTEFA Wahib, l’actuel président de l’Association « EL KHEIR BILA HOUDOUD .C’est un combat de longue haleine que nous menons et mèneront, en compagnie d’autres groupes à l’instar des nombreuses associations qui se déclarent volontaires pour la réussite de cette noble action à l’image de « NESS EL KHEIR », « I3MEL » , « EL HAK FI EL HAYET », « CHOU3A EL AMEL », « DOYENS SCOUTS »,le Syndicat des Agents Paramédicaux, « Chabiba Mouassira » avec le soutien des autorités locales et la liste est longue pour ne citer que ceux qui ont choisi la journée du savoir en ce 16 Avril 2015,pour sensibiliser le commun des citoyens sur le devenir de ces malades ,qui attendent le grand départ sur l’autel de la mort. Notre pays est capable de répondre à cet appel. Nous souhaitons du plus profond de nos cœurs l’inscription d’un tel projet à, moyen ou à long terme voire même pour le prochain plan quinquennal.  Quand au projet de réalisation d’un centre d’accueil que projetterait Mr le D.A.S de réaliser, les membres du collectif pensent qu’il n’est actuellement d’aucune utilité, puisque nos enfants cancéreux et nos malades adultes, traités par radiothérapie, doivent toujours se déplacer par leurs propres moyens et dans des conditions inhumaines à Oran pour se soigner. Sachant que chaque wilaya dispose d’un centre de traitement par chimiothérapie pour adultes, ce projet ne servirait à rien et affirme  qu’il serait   alors plus judicieux de construire un nouveau centre de chimiothérapie à Mostaganem car celui de Mazagran ne répond plus aux attentes et à une prise en charge  adéquate, faute d’espace et de service de soins palliatifs pour les malades en fin de vie qui décèdent dans des conditions atroces. 

            Il sera lancé le 4 mai prochain, le groupement se dote,
            enfin, d’un nouveau plan de circulationUn seul souhait… la fin des bouchons Le nouveau plan de circulation du groupement d’Oran sera lancé le 4 mai prochain, à l’occasion de la célébration de la journée arabe de la circulation automobile, a-t-on appris hier du président de la commission de l’aménagement du territoire et du transport de l’Assemblée populaire de wilaya (APW). 
            Lors d’une rencontre, placée sous l’égide du wali d’Oran, les détails du nouveau plan de circulation seront communiqués à l’assistance, qui sera composée des élus des 26 communes et ceux de l’APW de la wilaya d’Oran, ainsi que des responsables de différentes directions, notamment celles du transport, de la sûreté de wilaya et de l’administration locale (DAL), a indiqué Smaïn Bensafi. Les six communes du groupement d’Oran, à savoir Oran, Bir El-Djir, Sidi Chahmi, Es-Sénia,El Kerma et Mers El-Kébir, sont les premières concernées par cette rencontre.
            Les élus des autres APC pourront saisir cette occasion pour étaler les problèmes de circulation automobile et de stationnement propres à leurs communes et s’inspirer du plan de circulation du groupement d’Oran pour trouver des solutions à leurs préoccupations, a-t-il ajouté. Tout en déplorant le «retard» accusé dans l’application du nouveau plan de circulation, M. Bensafi a souligné qu’il ne s’agit pas de discuter du projet, mais de son exécution. «Le plan de circulation du groupement d’Oran a été approuvé en juin 2014 et devait faire l’objet de délibération des assemblées élues. Des budgets devaient être dégagés pour son exécution. 
            Or, rien n’a été fait jusqu’à présent», a déclaré le même responsable, soulignant que la rencontre du 4 mai prochain devrait marquer le début «officiel» de l’exécution de ce plan tant attendu et dont l’étude a démarré il y a sept ans. 
            Lors de cette rencontre, les contraintes seront levées, a-t-il ajouté, tout en notant que ce plan de circulation devra prendre en considération les projets déjà réalisés et ceux qui le seront dans l’avenir (tramway, métro, entre autres).
            M. Bensafi a indiqué, par ailleurs, que nombre de communes de la wilaya ne sont pas dotées de commissions de transport et que leurs présidents seront sensibilisés sur cette question, soulignant que de telles commissions contribuent à l’étude et au règlement des problèmes de circulation et de stationnement dans les communes.



            توقيف قاصرين التقطا ونشرا صورا لتمثال العلامة ابن باديس وفي فمه سجارة عبر الفايسبوك بقسنطينة


            كشف مصدر مطلع أن أن فرقة مكافحة الجريمة الالكترونية التابعة إلى مصلحة الشرطة القضائية بأمن ولاية قسنطينة، قد أوقفت، مساء أمس الإثنين، مراهقين اثنين تورطا في قضية الإساءة التي تعرض لها العلامة عبد الحميد بن باديس، من خلال نشرهما صور تذكارية قرب تمثال العلامة وفي فم الأخير سيجارة، وهي الصورة التي تم تداولها بشكل واسع عبر شبكات التواصل الاجتماعي فايسبوك، وأثارت ضجة اعلامية واستنكارا منقطع النظير، أجمع كلها على لسان رجل واحد أن القضية لها علاقة بالانحطاط الخلقي وسط أغلبية المراهقين. مصادر ّ النهار" أوردت أن مصالح الأمن وفي سرية تامة قامت بتحريات واسعة بالاعتماد على الصور المتداولة وأوقت القاصرين بحي سيدي مبروك، ومن المرتقب أن يتم تقديمهما أمام قاضي الأحداث بعد نقل أقوالهما بحضور أوليا أمورهما.







            هناك 4 تعليقات:

            غير معرف يقول...

            A WORLD IN A CITY" Spot Officiel.
            عالم في مدينة

            Video Réalisée par Labib Benslama avec la participation de Samy Zertal et Meriem Mokri
            Composition faite spécialement pour le spot par Adam Aissaoui et Arrangée par Abdelati Ben Medjbari
            Voix Lead : Amine Lahchili
            Violon : Adam Merzoug
            Percussion et Voix : Fouzi Kamiche - Yacine Souici - Abdou Bekkouche
            Zorna : Zoubir Derradji

            https://www.facebook.com/Constantine2015 – ‎à ‎Constantine قسنطينة‎.‎
            Dans le cadre de Constantine capitale de la culture arabe 2015
            "Salah Bey"
            Pièce théâtrale de Said Boulmarka, mise en scène par Mohamed Tayeb Dehimi. Par la troupe du Théâtre de Constantine.
            Au Théâtre régional de Constantine, à 17h.

            غير معرف يقول...

            Heureux épilogue pour l’histoire de la statue de Cheikh Abdelhamid Ben Badis. L’objet controversé a été déboulonné en effet dans la nuit de lundi à mardi, laissant place à un carré vide et à un grand soulagement parmi l’élite et la population qui n’avaient pas aimé l’œuvre.


            Elle aura duré dix jours, cette statue censée représenter l’imam qui symbolise le renouveau culturel et islamique pour beaucoup d’Algériens, mais qui s’est révélée un ratage lamentable à plusieurs titres. Dans son édition régionale du 13 avril, El Watan avait écrit que la surprise qu’on avait promise aux Constantinois s’est révélée en vérité n’être qu’une boule disproportionnée et peu valorisante pour le personnage qu’elle est censée représenter.

            Pour beaucoup, c’est même une insulte et du mépris pour l’homme qui symbolise l’âge d’or de la ville. La statue, placée sur la place du 1er Novembre en face du palais de la culture Mohamed Laïd El Khalifa, représente le cheikh dans cette position célèbre empruntée à une photo d’époque. La version statue n’est pas réussie, ni sur le plan des proportions ni sur celui de l’expression. La pierre lapidaire et l’aspect comprimé du corps avec des chaussures extravagantes achèvent de réduire l’œuvre en un vulgaire tas de pierres. De quoi alimenter une fièvre virale sur les réseaux sociaux et dans les médias.

            La famille Ben Badis n’a pas manqué de s’insurger contre la statue et demander solennellement aux autorités de l’enlever.
            Les autorités ont dû attendre que passe l’ouverture officielle de la manifestation «Constantine, capitale de la culture arabe 2015» pour enfin réagir. Et c’est désormais chose faite.

            Les Constantinois ont découvert hier que la statue n’était plus là. Cette œuvre qui, cela dit, a suscité aussi un drôle de phénomène parmi des populations peu regardantes sur les détails, et attiré des foules d’amateurs de selfies et autres pratiques pas forcément correctes. Interrogé hier à ce sujet, Hocine Ouadah, wali de Constantine, a expliqué que «cette statue ne nous a rien coûté, même pas un centime.

            Elle nous a été offerte par un promoteur, que nous remercions car il a fait des efforts. Mais malheureusement, il n’a pas été à la hauteur, c’est pourquoi nous avons enlevé la statue. On est démocrates et on accepte la critique. Etant donné que cela n’a pas donné de satisfaction, on a agi ainsi».

            Appel aux artistes

            De son côté, la sénatrice Fouzia Ben Badis, également nièce du fondateur de l’Association des oulémas, a salué cette décision de la wilaya. Dans un entretien téléphonique, elle nous a déclarés : «Je salue cette décision parce qu’elle répond à une requête que nous avons émise dès que nous avons pris connaissance de l’existence de cette statue et réalisé que l’objectif escompté par cette initiative n’a pas été atteint, sachant que le visage ne ressemble en rien à celui du cheikh Ben Badis et que l’expression ne ressemble en rien au sentiment que nous inspire ce personnage. Nous avons dénoncé ces failles et souhaité la reprise de cette statue.»

            Tout est bien qui finit bien ? Peut-être, mais aura-t-on une nouvelle statue sachant l’enthousiasme suscité par l’initiative ? C’est fort probable à en croire le wali qui a renvoyé la balle dans le camp des artistes algériens. «Espérant que nos artistes prennent l’initiative et proposent quelque chose de pertinent. La décision est entre leurs mains», a-t-il lancé hier.

            Nouri Nesrouche

            غير معرف يقول...

            Une Statue pourquoi???
            Pourquoi dépenser des millions de dinars pour ériger une statue a la Gloire et a la mémoire de Ben Badis sachant que dans peu de temps cette statue sera détruite par les islamo-terroristes argumentant que l'islam n'autorise aucune représentation humaine..
            L'art n'est pas hallal? On en est très proches chez nous

            Et pourquoi
            le wali n'a pas sollicité les artistes algériens avant ce gigantesque camouflet? La culture ne s'embarrasse pas des états d'âme d'un promoteur. Etait-il sincère? Visait-il, comme tant d'autres, des retombées dans le programme de construction de logements? Allez savoir. En tout cas, cette affaire traduit l'amateurisme de nos dirigeants, walis, ministres, fonctionnaires, maires et autres imposteurs à la petite semaine. C'est indigne et cela restera comme une tâche sur ce grand carnaval du mauvais goût.

            غير معرف يقول...

            Retrait de la statue de Benbadis : le wali de Constantine s’explique
            18:43 mardi 21 avril 2015 | Par Sonia Lyes | Actualité
            TSA - TOUT SUR L'ALGÉRIE (WWW.TSA-ALGERIE.COM)/NEW PRESS
            Le wali de Constantine, Hocine Ouadah, a justifié, ce mardi, le retrait par « son administration » de la statue du cheikh Abdelhamid Benbadis de la place des martyrs, objet d’une grande polémique par les imperfections qu’elle comporte.

            « Je réponds aux désirs des citoyens et des personnes qui ont jugé que l’œuvre n’est pas représentative, puisque, selon eux, elle renferme plusieurs imperfections », a-t-il affirmé selon des propos repris par l’agence officielle APS.


            Le wali a ainsi lancé un appel aux artistes locaux pour en réaliser une nouvelle. « (…) C’était un don d’un entrepreneur. Et puisqu’il y a eu autant de contestations sur la qualité de ladite effigie, (…) je souhaite désormais que les artistes locaux nous proposent quelque chose de meilleur, la balle est dans leur camp », a-t-il assuré.

            Depuis son érection, cette statue a été la cible de comportements irrévérencieux de certains badauds. Sur les réseaux sociaux, des photos montrant une cigarette dans la bouche de la statue et entourée d’enfants a fait le buzz. Selon l’AFP, citant une source proche du commissariat chargé de l’organisation de la manifestation « Constantine, capitale de la culture arabe », c’est la présidence de la République qui a intimé l’ordre au wali de déboulonner la statue. Même l’Association des Ulémas, dont Benbadis est fondateur, semble hostile à l’érection d’une telle statue.