اخر خبر
الاخبار العاجلة لتنظيم اداعة قسنطينةنشرات اداعية خاصة بصوت جماعة المتبرعين وبتدعيم من مراد بوكرزازة ويدكر ان تبرعات بوكرزازة تمتد من قتارورة المياه الى الماكياج والاسباب مجهولة
اخر خبر
االاخبار العاجلة لاعلان الفنان بوعزيز عن طرده لجميع الفنانين من الساحة ليعلن احتلالها غنائيا ويدكر ان مستمعي قسنطينة اكتشفوا اصدقاء مراد وغاب الابداع الثقافي يدكر ان اصدقاء مراد يتداولون على الاداعة بطريقة الدورة التجارية وللعلم فان الفنان بوعزيز زعيم ملاهي قسنطينة يفكر في انشاء قاعة للحفلات كما ان انتمائه لجماعة السعيد بوتفليقة جعله من ابطال الجزائر ويدكر ان الفنان بوعزيز يعيش من تقليد الاغاني الجزائرية فقط كما انه شخصية ضعيفة احتماعيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبية مستمعة صديقة مراد بتقديم اغنية تمجد اسمها والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة حراس اعالي واسافل جسر سيدي راشد ويكفي ان تلتقط صورة سياحية لتصطدم بحراس المعبد اليهودي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لابداع مراد بوكرزازة نشرة اخبارية اضافية للحصول على صدقات وخيرات اغبياء سكان قسنطينة ويدكر ان بعض تبرعات سكان قسنطينة تتحول الى المتاجر والعائلات شريا والاسباب مجهولة
تواتي: لو بقي سلال.. لما أُقيل بن عڤون 30 مايو 2017آخر تحديث : الثلاثاء 30 مايو 2017 - 5:41 مساءًتواتي: لو بقي سلال.. لما أُقيل بن عڤون دافع موسي تواتي، رئيس الجبهة الوطنية الجزائرية، عن عمارة بن يونس، رئيس الجبهة الشعبية الجزائرية بخصوص قضية تقديمه لمسعود بن عڤون ليكون وزيرا عن حزبه، موضحا أن الأحزاب السياسية معتمدة من طرف الدولة وليست أجهزة أمنية للقيام بتحريات حول نزاهة الأفراد من عدمها، كما حمل الوزير الأول السابق عبد المالك سلال مسؤولية ما حدث من خلال فتحه لباب المشاورات مع الأحزاب من أجل تشكيل الحكومة الجديدة، مؤكدا أنه لو بقي وزيرا أول لما أقيل بن عڤون. وأوضح تواتي في تصريح لـ”الصوت الآخر”، أن بن عڤون بريء ولا يمكن لومه على اعتبار أن أي جزائري يطمح ويحلم لأن يكون وزيرا حتى وإن كان مسبوقا قضائيا، مشيرا إلى أن الحديث والتحقيق لا يجب أن يكون حول الإقالة التي تعد أمرا عاديا إذا أثبت أن المعني غير مؤهل ليكون وزيرا بل التحقيق يجب أن يكون حول كيفية وصول بن عڤون إلى الوزارة ومن وراء ذلك. من جهة أخرى، حمل رئيس الجبهة الوطنية الشعبية، المسؤولية للوزير الأول السابق عبد المالك سلال من خلال فتحه لمشاورات مع الأحزاب السياسية لتشكيل أعضاء الحكومة، الأمر الذي فتح الباب -حسبه لتقديم أشخاص غير مناسبين لتقلد هذه المناصب. كما قال في السياق ذاته، إنه لو بقي سلال على رأس الوزارة الأولى لما تم إقالة بن عڤون ولبقي وزيرا للسياحة على اعتبار أنه من عينه من خلال مشاوراته التي جاءت بعد انتهاء العملية الانتخابية لتشريعيات الرابع ماي. في حين دافع تواتي عن عمارة بن يونس، وبرأه من الحادثة التي وقعت والتي مست بسمعة الحركة الشعبية الجزائرية، موضحا أن الأحزاب السياسية ليست أجهزة أمنية أو استعلاماتية لتقوم بالكشف عن نزاهة الأشخاص بحيث هناك أجهزة مختصة كان عليها القيام بعملها قبل تعيين بن عڤون وزيرا للسياحة-حسبه. كما قال إن الأحزاب معتمدة من طرف الإدارة وليست قائمة بذاتها وعندما تقدم ملفات ترشح مناضليها يشترط أن تكون هذه الملفات كاملة لتقوم الإدارة بعملها وتحقيقاتها، مضيفا في السياق أن الإدارة لم تقم بعملها عندما قدم “الأمبيا” قائمة مرشحيه، كما تساءل عن “من يكون المذنب في هذه الحالة الأحزاب أم الإدارة التي لم تقم بواجبها كما ينبغي؟”، مشيرا إلى أن المشكل في الجزائر هو مشكل قانون والعاملين على تطبيقه. فتيحة قردوف
الاخبار العاجلة لتنظيم اداعة قسنطينةنشرات اداعية خاصة بصوت جماعة المتبرعين وبتدعيم من مراد بوكرزازة ويدكر ان تبرعات بوكرزازة تمتد من قتارورة المياه الى الماكياج والاسباب مجهولة
اخر خبر
االاخبار العاجلة لاعلان الفنان بوعزيز عن طرده لجميع الفنانين من الساحة ليعلن احتلالها غنائيا ويدكر ان مستمعي قسنطينة اكتشفوا اصدقاء مراد وغاب الابداع الثقافي يدكر ان اصدقاء مراد يتداولون على الاداعة بطريقة الدورة التجارية وللعلم فان الفنان بوعزيز زعيم ملاهي قسنطينة يفكر في انشاء قاعة للحفلات كما ان انتمائه لجماعة السعيد بوتفليقة جعله من ابطال الجزائر ويدكر ان الفنان بوعزيز يعيش من تقليد الاغاني الجزائرية فقط كما انه شخصية ضعيفة احتماعيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبية مستمعة صديقة مراد بتقديم اغنية تمجد اسمها والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة حراس اعالي واسافل جسر سيدي راشد ويكفي ان تلتقط صورة سياحية لتصطدم بحراس المعبد اليهودي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لابداع مراد بوكرزازة نشرة اخبارية اضافية للحصول على صدقات وخيرات اغبياء سكان قسنطينة ويدكر ان بعض تبرعات سكان قسنطينة تتحول الى المتاجر والعائلات شريا والاسباب مجهولة
تواتي: لو بقي سلال.. لما أُقيل بن عڤون 30 مايو 2017آخر تحديث : الثلاثاء 30 مايو 2017 - 5:41 مساءًتواتي: لو بقي سلال.. لما أُقيل بن عڤون دافع موسي تواتي، رئيس الجبهة الوطنية الجزائرية، عن عمارة بن يونس، رئيس الجبهة الشعبية الجزائرية بخصوص قضية تقديمه لمسعود بن عڤون ليكون وزيرا عن حزبه، موضحا أن الأحزاب السياسية معتمدة من طرف الدولة وليست أجهزة أمنية للقيام بتحريات حول نزاهة الأفراد من عدمها، كما حمل الوزير الأول السابق عبد المالك سلال مسؤولية ما حدث من خلال فتحه لباب المشاورات مع الأحزاب من أجل تشكيل الحكومة الجديدة، مؤكدا أنه لو بقي وزيرا أول لما أقيل بن عڤون. وأوضح تواتي في تصريح لـ”الصوت الآخر”، أن بن عڤون بريء ولا يمكن لومه على اعتبار أن أي جزائري يطمح ويحلم لأن يكون وزيرا حتى وإن كان مسبوقا قضائيا، مشيرا إلى أن الحديث والتحقيق لا يجب أن يكون حول الإقالة التي تعد أمرا عاديا إذا أثبت أن المعني غير مؤهل ليكون وزيرا بل التحقيق يجب أن يكون حول كيفية وصول بن عڤون إلى الوزارة ومن وراء ذلك. من جهة أخرى، حمل رئيس الجبهة الوطنية الشعبية، المسؤولية للوزير الأول السابق عبد المالك سلال من خلال فتحه لمشاورات مع الأحزاب السياسية لتشكيل أعضاء الحكومة، الأمر الذي فتح الباب -حسبه لتقديم أشخاص غير مناسبين لتقلد هذه المناصب. كما قال في السياق ذاته، إنه لو بقي سلال على رأس الوزارة الأولى لما تم إقالة بن عڤون ولبقي وزيرا للسياحة على اعتبار أنه من عينه من خلال مشاوراته التي جاءت بعد انتهاء العملية الانتخابية لتشريعيات الرابع ماي. في حين دافع تواتي عن عمارة بن يونس، وبرأه من الحادثة التي وقعت والتي مست بسمعة الحركة الشعبية الجزائرية، موضحا أن الأحزاب السياسية ليست أجهزة أمنية أو استعلاماتية لتقوم بالكشف عن نزاهة الأشخاص بحيث هناك أجهزة مختصة كان عليها القيام بعملها قبل تعيين بن عڤون وزيرا للسياحة-حسبه. كما قال إن الأحزاب معتمدة من طرف الإدارة وليست قائمة بذاتها وعندما تقدم ملفات ترشح مناضليها يشترط أن تكون هذه الملفات كاملة لتقوم الإدارة بعملها وتحقيقاتها، مضيفا في السياق أن الإدارة لم تقم بعملها عندما قدم “الأمبيا” قائمة مرشحيه، كما تساءل عن “من يكون المذنب في هذه الحالة الأحزاب أم الإدارة التي لم تقم بواجبها كما ينبغي؟”، مشيرا إلى أن المشكل في الجزائر هو مشكل قانون والعاملين على تطبيقه. فتيحة قردوف
تواتي: لو بقي سلال.. لما أُقيل بن عڤون
دافع موسي تواتي، رئيس الجبهة الوطنية الجزائرية، عن عمارة بن يونس، رئيس الجبهة الشعبية الجزائرية بخصوص قضية تقديمه لمسعود بن عڤون ليكون وزيرا عن حزبه، موضحا أن الأحزاب السياسية معتمدة من طرف الدولة وليست أجهزة أمنية للقيام بتحريات حول نزاهة الأفراد من عدمها، كما حمل الوزير الأول السابق عبد المالك سلال مسؤولية ما حدث من خلال فتحه لباب المشاورات مع الأحزاب من أجل تشكيل الحكومة الجديدة، مؤكدا أنه لو بقي وزيرا أول لما أقيل بن عڤون.
وأوضح تواتي في تصريح لـ”الصوت الآخر”، أن بن عڤون بريء ولا يمكن لومه على اعتبار أن أي جزائري يطمح ويحلم لأن يكون وزيرا حتى وإن كان مسبوقا قضائيا، مشيرا إلى أن الحديث والتحقيق لا يجب أن يكون حول الإقالة التي تعد أمرا عاديا إذا أثبت أن المعني غير مؤهل ليكون وزيرا بل التحقيق يجب أن يكون حول كيفية وصول بن عڤون إلى الوزارة ومن وراء ذلك.
من جهة أخرى، حمل رئيس الجبهة الوطنية الشعبية، المسؤولية للوزير الأول السابق عبد المالك سلال من خلال فتحه لمشاورات مع الأحزاب السياسية لتشكيل أعضاء الحكومة، الأمر الذي فتح الباب -حسبه لتقديم أشخاص غير مناسبين لتقلد هذه المناصب.
كما قال في السياق ذاته، إنه لو بقي سلال على رأس الوزارة الأولى لما تم إقالة بن عڤون ولبقي وزيرا للسياحة على اعتبار أنه من عينه من خلال مشاوراته التي جاءت بعد انتهاء العملية الانتخابية لتشريعيات الرابع ماي.
في حين دافع تواتي عن عمارة بن يونس، وبرأه من الحادثة التي وقعت والتي مست بسمعة الحركة الشعبية الجزائرية، موضحا أن الأحزاب السياسية ليست أجهزة أمنية أو استعلاماتية لتقوم بالكشف عن نزاهة الأشخاص بحيث هناك أجهزة مختصة كان عليها القيام بعملها قبل تعيين بن عڤون وزيرا للسياحة-حسبه.
كما قال إن الأحزاب معتمدة من طرف الإدارة وليست قائمة بذاتها وعندما تقدم ملفات ترشح مناضليها يشترط أن تكون هذه الملفات كاملة لتقوم الإدارة بعملها وتحقيقاتها، مضيفا في السياق أن الإدارة لم تقم بعملها عندما قدم “الأمبيا” قائمة مرشحيه، كما تساءل عن “من يكون المذنب في هذه الحالة الأحزاب أم الإدارة التي لم تقم بواجبها كما ينبغي؟”، مشيرا إلى أن المشكل في الجزائر هو مشكل قانون والعاملين على تطبيقه.
فتيحة قردوف
تواتي: لو بقي سلال.. لما أُقيل بن عڤون
دافع موسي تواتي، رئيس الجبهة الوطنية الجزائرية، عن عمارة بن يونس، رئيس الجبهة الشعبية الجزائرية بخصوص قضية تقديمه لمسعود بن عڤون ليكون وزيرا عن حزبه، موضحا أن الأحزاب السياسية معتمدة من طرف الدولة وليست أجهزة أمنية للقيام بتحريات حول نزاهة الأفراد من عدمها، كما حمل الوزير الأول السابق عبد المالك سلال مسؤولية ما حدث من خلال فتحه لباب المشاورات مع الأحزاب من أجل تشكيل الحكومة الجديدة، مؤكدا أنه لو بقي وزيرا أول لما أقيل بن عڤون.
وأوضح تواتي في تصريح لـ”الصوت الآخر”، أن بن عڤون بريء ولا يمكن لومه على اعتبار أن أي جزائري يطمح ويحلم لأن يكون وزيرا حتى وإن كان مسبوقا قضائيا، مشيرا إلى أن الحديث والتحقيق لا يجب أن يكون حول الإقالة التي تعد أمرا عاديا إذا أثبت أن المعني غير مؤهل ليكون وزيرا بل التحقيق يجب أن يكون حول كيفية وصول بن عڤون إلى الوزارة ومن وراء ذلك.
من جهة أخرى، حمل رئيس الجبهة الوطنية الشعبية، المسؤولية للوزير الأول السابق عبد المالك سلال من خلال فتحه لمشاورات مع الأحزاب السياسية لتشكيل أعضاء الحكومة، الأمر الذي فتح الباب -حسبه لتقديم أشخاص غير مناسبين لتقلد هذه المناصب.
كما قال في السياق ذاته، إنه لو بقي سلال على رأس الوزارة الأولى لما تم إقالة بن عڤون ولبقي وزيرا للسياحة على اعتبار أنه من عينه من خلال مشاوراته التي جاءت بعد انتهاء العملية الانتخابية لتشريعيات الرابع ماي.
في حين دافع تواتي عن عمارة بن يونس، وبرأه من الحادثة التي وقعت والتي مست بسمعة الحركة الشعبية الجزائرية، موضحا أن الأحزاب السياسية ليست أجهزة أمنية أو استعلاماتية لتقوم بالكشف عن نزاهة الأشخاص بحيث هناك أجهزة مختصة كان عليها القيام بعملها قبل تعيين بن عڤون وزيرا للسياحة-حسبه.
كما قال إن الأحزاب معتمدة من طرف الإدارة وليست قائمة بذاتها وعندما تقدم ملفات ترشح مناضليها يشترط أن تكون هذه الملفات كاملة لتقوم الإدارة بعملها وتحقيقاتها، مضيفا في السياق أن الإدارة لم تقم بعملها عندما قدم “الأمبيا” قائمة مرشحيه، كما تساءل عن “من يكون المذنب في هذه الحالة الأحزاب أم الإدارة التي لم تقم بواجبها كما ينبغي؟”، مشيرا إلى أن المشكل في الجزائر هو مشكل قانون والعاملين على تطبيقه.
فتيحة قردوف
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
وزارة الثقافة
تعـــــــــــــزيـــــــــ
بسم الله الرّحمن الرّحيم
"وبشّر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون"
(صدق الله العظيم)
ببالغ الحزن والأسى تلقى وزير الثقافة، السيد عز الدين ميهوبي، نبأ انتقال الفنان والناشط في الحقل الفني والثقافي عمر زيات المعروف باسم عمر سونوصافي إلى جوار ربه.
عمل الفقيد أستاذا في الموسيقى والتربية الفنية ثم اختار المهنة الحرة ليصبح من الشخصيات البارزة في المشهد الفني، كمشرف على الحفلات التي نشطها كبار الفنانين والمغنيين العالميين الذين يقصدون الجزائر في إطار التبادل الثقافي . كما أسس وأدار مؤسسة للتنشيط الثقافي والفني في السمعي البصري و التركيبات الضوئية .
فبرحيله اليوم تفقد الساحة الثقافية والفنية شابا موسيقيا جادا في عمله و محبا لوسطه الفني ولمهنته، ولأخلاقه العالية، وتواضعه الجم، ودفاعه عن الثقافة الجزائرية، والسعي إلى الارتقاء بها. وأمام هذا المصاب الجلل، يتقدم وزير الثقافة، إلى عائلة الفقيد والأسرة الفنية الجزائرية بأخلص تعازيه الأخوية ومواساته الصادقة ، سائلا الله سبحانه وتعالى أن يتغمّد ه برحمته التي وسعت كل شيء وأن يسكنه فسيح جنانه وأن يجزل له الثواب ويلهم أهله جميل الصّبر والسّلوان . إن الله سميع مجيب الدّعاء
وزارة الثقافة
تعـــــــــــــزيـــــــــ
بسم الله الرّحمن الرّحيم
"وبشّر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون"
(صدق الله العظيم)
ببالغ الحزن والأسى تلقى وزير الثقافة، السيد عز الدين ميهوبي، نبأ انتقال الفنان والناشط في الحقل الفني والثقافي عمر زيات المعروف باسم عمر سونوصافي إلى جوار ربه.
عمل الفقيد أستاذا في الموسيقى والتربية الفنية ثم اختار المهنة الحرة ليصبح من الشخصيات البارزة في المشهد الفني، كمشرف على الحفلات التي نشطها كبار الفنانين والمغنيين العالميين الذين يقصدون الجزائر في إطار التبادل الثقافي . كما أسس وأدار مؤسسة للتنشيط الثقافي والفني في السمعي البصري و التركيبات الضوئية .
فبرحيله اليوم تفقد الساحة الثقافية والفنية شابا موسيقيا جادا في عمله و محبا لوسطه الفني ولمهنته، ولأخلاقه العالية، وتواضعه الجم، ودفاعه عن الثقافة الجزائرية، والسعي إلى الارتقاء بها. وأمام هذا المصاب الجلل، يتقدم وزير الثقافة، إلى عائلة الفقيد والأسرة الفنية الجزائرية بأخلص تعازيه الأخوية ومواساته الصادقة ، سائلا الله سبحانه وتعالى أن يتغمّد ه برحمته التي وسعت كل شيء وأن يسكنه فسيح جنانه وأن يجزل له الثواب ويلهم أهله جميل الصّبر والسّلوان . إن الله سميع مجيب الدّعاء
تحويل ممرضة رفضت مصافحة والي الشلف!!
أقدم مدير المؤسسة الاستشفائية العمومية بواد الفضة، على تحويل ممرضة من المصلحة وتوبيخها بعد رفضها مصافحة والي ولاية الشلف أثناء زيارته للمؤسسة في إطار عملية معاينة قطاع الصحة بالولاية، مستندا على هذا السبب وأسباب أخرى قيل إنها ملفقة لتبرير قراره.
أصدر مدير مستشفى واد الفضة تعليمة مؤرخة في 28 ماي 2017 موجهة لمدير الصحة العمومية بالولاية وكذا الطبيب الرئيس بالوحدة، تقضي بتحويل الممرضة من المصلحة مدرجا فيها العديد من دوافع اتخاذ هذا قرار، ومن بين هذه الأسباب والأكثر غرابة هو أن مدير المؤسسة اعتمد في تحويل الممرضة على سلوكها تجاه والي الولاية أثناء معاينته للوحدة ورفضها مصافحته مثل جميع العاملين بمصلحة تصفية الدم.
وحسب المعلومات فإن المدير قام مباشرة بعد زيارة الوالي لتلك المؤسسة بتوجيه أوامر فوقية من تلفيق عدد من التهم للممرضة وقام بتحويلها من المصلحة وإعطائها توبيخا يدخل في ملفها التأديبي دون الرجوع إلى اللجنة متساوية الأعضاء، وبهذا تكون الممرضة قد تعرضت لعقوبتين في آن واحد بسبب عدم مصافحتها للوالي بتحويلها من الوحدة والثاني توجيه توبيخ لها.
من جهته ندد اتحاد المؤسسات الاستشفائية بهذا الإجراء من خلال منشور على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك” متسائلا إن كان عدم مصافحة الوالي يعد خطأ مهنيا، وإن كان التوبيخ والتحويل عقوبة مناسبة لعدم مصافحة الوالي، وهل يسمح القانون بعقوبتين تأديبيتين من أجل أخطاء مهنية لم ترتكب؟!
ف.قردوف
حركة في سلك الولاة “قريبا”
مريم.ش
يُنتظر الإفراج عن الحركة الجديدة التي سيجريها الرئيس بوتفليقة في سلك الولاة خلال الأيام القليلة القادمة، بعد التعديل الحكومي الأخير الذي أجراه الأسبوع الماضي، خاصة في الولايات الأربع التي تم ترقية ولاتها إلى مناصب وزارية في حكومة عبد المجيد تبون الجديدة.
يفرض التعديل الحكومي الذي أجراه الرئيس بوتفليقة الأسبوع الماضي، التعجيل بإجراء حركة في سلك الولاة، بعد ترقيته لأربعة ولاة إلى منصب وزير في الحكومة الجديدة ويتعلق الأمر بعبد القادر بوعزقي والي البليدة الذي أصبح وزيرا للفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، وعبد الغني زعلان والي وهران الذي رقي إلى وزير الأشغال العمومية والنقل ويوسف شرفة والي عنابة الذي أسندت له حقيبة السكن والعمران والمدينة، بالإضافة إلى أحمد ساسي والي تلمسان الذي عين على رأس وزارة التجارة.
وتعتبر ولايات البليدة، وهران، عنابة وتلمسان، من الولايات الكبرى وذات الكثافة السكانية، والتي تستعجل تعيين ولاة جدد لها لتسيير شؤونها خلفا لولاتها الذين انتقلوا إلى قصر الحكومة، رغم أن هذا السيناريو كان بعيدا عن ذلك الذي شهدته أربع ولايات سنة 2013 بعد أن استوزر ولاتها في حكومة عبد المالك سلال، حيث بقيت تسير بالنيابة لأكثر من شهرين بعد شغور هذه المناصب.
ومن المرتقب أن تمتد حركة التغيير في سلك الولاة خارج الولايات الأربع التي استوزر ولاتها في حكومة تبون، كما من المتوقع إنهاء مهام بعض الولاة وتحويل آخرين إلى ولايات أخرى.
كما ينتظر ترقية بعض الأمناء العامين ورؤساء الدوائر وحتى الولاة المنتدبين خلال هذه الحركة.
ويعيش ولاة الجمهورية الـ 44 بعد انتقال أربعة منهم للحكومة الجديدة، وحتى الولاة المنتدبين حالة من الترقب والخوف على مصيرهم الذي سيحدده الرئيس بوتفليقة قريبا، خاصة الذين نجوا في الحركة الأخيرة التي شهدها السلك نهاية العام الماضي، والتي أتت بالعديد من الوجوه الجديدة في مقدمتها ولاية غرداية التي شهدت في تلك الفترة أحداثا مأساوية.
بالمقابل، تبقى حظوظ والي العاصمة عبد القادر زوخ كبيرة للبقاء في منصبه وتجديد الثقة في شخصه من قبل الرئيس بوتفليقة، وذلك بعد الإنجازات الكبيرة التي قام بها في العاصمة خاصة تلك المتعلقة بالقضاء على السكن الهش.
ويعتقد مراقبون أن عدم ترقية زوخ الذي تسلم وسام العشير لإنجازاته إلى منصب وزير في حكومة تبون، دليل على استمرار الرجل على رأس ولاية العاصمة، خاصة أن المشاريع السكنية التي أعلن عنها لم تنته بعد، ففي أجندته ترحيل أكثر من 6 آلاف عائلة بداية الموسم الاجتماعي القادم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق