الأحد، فبراير 11

الاديبة الحماسية في حوار خاص ورسائل مفتوجة الى عطوان وهيكل والجزيرة


الاديبة الحماسية في حوار خاص
ورسائل مفتوجة الى عطوان وهيكل والجزيرة
 حوار نور الدين بو كعباش

حينما تنتقل نبرات أقدامك إلي مدينة الاحلام الجزائرية( الحامة بوزيان) تصادفك نبرات شباب هائم في السراب الجزائري عبر أروقة الاماني الانسانية التي حركت أشعار فاروق سميرة و الاديبة الحماسية ( سمراء الشرق)في زمن الانتحار الثقافي حينما فضلت الاغتراب الابداعي علي الاشهار الاستعراضي عبر نبرات همساتها الانسانيةالتي جخلت من الحماسة الشعرية منارة طريقها الابداعي ومن غرائب الصدف أن مدينةالاحلام انجبت الصحفي علي حرودي و الاديب الراحل فاروق سميرة وطبعا دون نسيان العداء الجزائري المشهور عالميا ووسط زوبعة الافكار الجزائرية تأتي الاديبة الحماسية سمراء الشرق لتضيف بصماتها الجمالية الي أهالي الحامة بوزيان الذين يتخدون من أزهار الربيع الطبيعية مصدر رزقهم ورغم مفاتن التهميش الثقافي تبقي مدينة الاحلام صورة الاجيال الصاعدة الصادقة وعلي هامش إحتفالات الربيع القسنطيني إلتقينا مع الآديبة الحماسية في أحدي الحقول الخضراء بالحامة بوزيان وأجرينا معها الحوار الثقافي التالي

س 1 : من هي الاديبة الحماسية؟
ج 1 : سؤال اطرحه كثيرا علي نفسي وأ مارس عليه اسقاطات كثيرة فالتعريف الساذج غنية بوعمامة هو اسمي من مواليد قسنطينة في 30جويلية 1975 علامتي الخصوصية احلام كثيرة لم تتحقق وبالا سقاطات التي امارسها هي انا نخلة شامخة مهرة جامحة وبصراحة انني كومة احلام انسانية.

س 2 : بمن ثأثرث ادبيا؟
ج 2 : ثأثرث بكل ماهو جميل ويكتب الجميل تأثرث بالناس الصادقين في كتاباتهم وبأصحاب المبادئ ازاء الكلمة بالذين يكتبون لا من اجل الكتابة وانما من أجل الفعل الذي يمكن للكتابة ان تحدته تأثرث بالعابث وبالحب ظاهرا ذاك الذي اراهن علي عدم وجود من يحترم الحب مثله باطنا لكنه يكابر انه نزار قباني تأثرث بمن يحمل الوطن أينما ارتحل ويباهي به حتى امام أشقائه فكانك حينما تقرأ له تحس أنه يتحداك أن يكون لك وطن – محمود درويش – وطن الوطن. كما اني احمل الحب الكبير لأحمد مطر ذاك المغترب ابو اللاءات ان صح عنه القول لأنه وببساطة شاهد في وجه الفساد دوما انها سلاحه وأخرون مثل فاروق شوشة والسياب و سميح القاسم وأذهب بعيدا بعيدا الي الجاهليين الرائعين كلهم دونما مبالغة لأعيش بعدها عصر المتنبي وأهييء له نصف القلب .

س 3 :كيف عايشت الحركة الثقافية الجزائرية؟
ج 3: الحركة الثقافية الجزائرية لن أكون ظالمة اذ قلت في حقها أنها عانت والي وقت قريب من سبات أهل الكهف لكن المعجزة حدثت وأصبح هناك من يريد أن يبعث الروح فيها أقول هذا لأنه ولحد الان لا زال النوم بائنا في كل مجالاتها بدءا بالكلمة وانتهاءا بالفعل اذا هي في حاجة الي تدليك لكل أعضائها وللأ سف الشديد هي تعاني من بعض رجالاتها وبصفتي ابنة المدينة الاكثر جمودا والاكثر ركودا والاكثر ظلما فانه وببساطة عايشت الحركية الثقافية بنوع من المشقة الابدية.

س4:من هم رواد الحركة الثقافية الجزائرية في نظرك؟
ج 4 :اذا تكلمنا عن رواد العالم العربي فهم بالكثرة التي لانستطيع فيها تقديم اسم عن آخر حتي وان احببنا صاحبه لأن الثقافة لا يمكن ان تأخذ بالعاطفة أما ان كان السؤال يخص الوطن فانني أعتقد حد اليقين بأن الاديب الراحل عبد الحميد بن هدوقة و المثقف المجهول محمد الذيب و الروائي السياسي كاتب ياسين أسماء لامعة تطفو غصبا عنك فحتى بعد الموت تجد الواحد منهم رائدا اذ أنه يشد الحبل خيفة من أن يرتخي ان هو تركه لكنني أيضا لا انكر الروائية السياسية أحلام مستغانمي و الاديبة الحالمة رشيدة محمدي و قبلهما الاديب الانتهازي الطاهر وطار والمفكر الجامعي أبو العيد دودوو الاديبة الاصلاحية زهور ونيسي حيث ساهموا بأدوار الريادة الثقافية حتي وان هاجروا الوطن جغرافيا كما أنه من الظلم جدا أن انسي الاديب الديمقراطي واسيني الاعرج و الروائي الانساني الامين الزاوي وهما من احب الادباء الي قلبي الرومانسي.

س 5 :كيف همشت اعمالك الادبية؟
ج 5 : لتكن أعمالي هنا في قلبي احملها أينما ذهبت ولا أسمح لأحد بتهميشها انا ببساطة لا أحسن الاغتراب الذي يولد في كل من ينائي المحتكرون للثقافة عنه لدي ثقة كبيرة في هذا النزف الداخلي الذي يهديني قصائد أحبها ثقتي في نفسي أكبر من أن تسمح لأحد ان يهمش أعمالي أنا أحس بالفخر دوما لأن هناك من يقرأ لي عبر صفحات الجرائد الاكثر شعبية والا كثر جدية و الا كثر مصداقية في الوطن الجرائد التي لا يقتنييها غير المثقفين فعلا لهذا أ نا لا أحس الاغتراب وان كان فعل التهميش حاصل لا مفر منه فاني أقابله هكذا بأنفة و بيقين يهمس لي لأن الغد آت بماهو أفضل هذا طبعا لا يمنعني من الحديث عن الملتقيات القليلة جدا و التي تجعل قائمة الكتاب كآية سماوية لا يمكن تعبيرها و الحق يقال هناك أسماء لا يحق لها حتي الكتابة لأنها تشوه اللغة و هذه الا سماء لا تقلقني لأنها ستقصي نفسها بنفسها

س 6 : ما علاقتك بالنوادي الثقافية والادبية في قسنطينة؟
ج 6 :النوادي الادبية قليلة جدا في مدينة قسنطينة وسخيفة جدا بنشاطاتها الانتهازية ما عدا نادي الاثنين والذي يشرفني أنني احدي لبناته الاساسية وصراحة لا توجد نوادي ثقافية بل أسواق تجارية في علم النفاق الثقافي لهذا فعلاقتي بهم منعدمة طوعا عدا نادي الاثنين طبعا وهنا أسكت عن الكلام المباح يا عزيزي.

س 7 :هل انخرطت في اتحاد الكتاب ؟
ج 7 :إتحاد الكتاب الحلم الذي لم أسعي إليه يوما ولكني لا أ عرف إن فعلت ذلك كيف سأقابل ؟

س 8 :لماذا لم تنخرطي ؟
ج 8 :قلت لك بصراحة انني لم أسعي إليه يوما .

س9 :ماهي اسباب فشل الحركة الادبية في الجزائر؟
ج9:السبب جلي وواضح ياسيدي إنه الاحتكارالثقافي ومن المخجل جدا أن نهبط بثقافتنا إلي هذا الانحطاط الانساني بعدما أضحت الثقافة ملكية عشائرية بين ديناصورات الثقافة الاحادية وأسألوا أهل السياسة إن كنتم لا تعلمون.

س10:كيف تنظرين الي الادباء الشباب؟
ج11:إنهم في ورطة تاريخية كبري لاأعرف ربما يستطيعون يوما الخروج من خرم الابرة وفي أكثر الظن سيظلون محاصرين لأنهم حتي وإن نجحوا في التسلل من تحت الابواب الموصدة فسيصطدمون حتما بإشكالية النشر و إستحالته في زمن أصبح علي الكلمة فيه أن تزن وزنها ذهبا طبعا لا أقصد هنا وزنها الحقيقي ككلمة و ليس ككتابة كي تصل للاخرين.

س11:ماهي مشاكلك الثقافية في عالم الابداع الادبي ؟
ج11:إنها كثيرة بعدد الكلم العربي وأبرزها سلطة الثقافة الرسمية وإستحالة الطبع التجاري و أجملها وأحطها الشعور بالامكانات الذاتية المهدورة في السراب الجزائري.

س12:ماهي مشاريعك المستقبلية؟
ج12:أنا لا اهييئ نفسي لمشروع بحد ذاته أنا أكتب ما يمليه علي الواقع من خلال نبضات قلبي و همسات نظراتي ولمسات الاحداث مشاريعي كتابات أخري أًصل بها إلي حجر موضع قدم أو إن صح التعبير موضع قلم في الحقل الثقافي الجزائري ثم الحقول الابداعية العربية المهم مشاريعي أحلامي الكبيرة فأحلامي كثيرة و كتاباتي قليلة ياسيدي.

كلمة ختامية/ أنا أقول كلمة أخرى وليس أخيرة لأن الاخيرة ستجعل الروح تغادر الجسد الي السموات العليا أما الاخرى أنا ممتنة لهذه الاسئلة الثقافية التي حركتني أدبيا ورغم ذلك أفتح قوسا لأقول "الجنة لن تفتح لنا أ بوابها نحن المشبعون بالوصف الغارق في اللا معني"هذه كلمتي لكل العرب ولتظل فلسطين قضيتنا ولتبقي في القلب كوصمة عار في جبين التاريخ الانساني العربي وتقبلوا تحياتي الخالصة.


رسالة مفتوحة إلى مراسلوا الجز يرة بقلم نورالدين بو كعباش
 

سادتي مراسلوا الجز يرة
بعد التحية والسلام
هاهي قناة الجز يرة تمنحكم بريق أموالها
و أحاسيس مشاهديها لكي تمنحونا صراحة أحلامنا العربية
لقد تتبعت تغطيتكم الصحفية وحوار تكم الصحفية فإ كتشفت أنكم تبحثون عن الشهرة التجا رية وتتجاهلون الكرامة الصحفية
فكيف يعقل أن تسكت كاميراتكم عن مأ ساة
الشباب المغاربي في القبور العربية وتعجز عن الدفاع التار يخي على أبناء القبائل الكبري بالجزائر العظيمة لقد إ نتظرنا حضور مراسليكم لقلعة القبائل الكبري لتكشف مأ ساتنا الإ جتما عية فبينما تخصص قناتكم ثروة أخبارها لقضية فلسطين نجدها تبخل على سكان القبائل الكبري بملف صحفي و كأن البربر ليسوا سكان الو طن العربي
سادتي مراسلوا الجز يرة
إن شهرة قناتكم لا تدفعكم للغرور الإ علامي فإن كانت أجوركم مرتفعة فأ علموا أن وظيفتكم غالية في ضما ئرنا
فلماذا حضر فريقكم التلفزيوني عشية الإ نتخابات الر ئاسية ثم أعلن غلق القضية القبائلية وكأننا سلعة تجا رية في حصاد كم الإ خباري
سادتي مراسلوا الجز يرة
إن الصحافة مهنة العلماء و سحر المفكرين وغنيمة التجار يين ولولا خيبة أملي في مراسليكم عشية الإ نتخابات الر ئاسية /خديجة بن قنة ........../قكيف يعقل أن تغادر فرقهم التلفزيونية الأر اضي الجز ائرية دون حديث مع المثقفين المهمشين ودون حوار وع السياسيين الحقيقين وكأن المهمة المستحيلة تحققت بنتا ئج الإ نتخابات الر ئاسية
سادتي مرا سلي الجز يرة
إننا ندفع ضريبة سكوتكم الإ علامي عن سكان القبائل الكبري فبينما تعلنون تنديدكم المطلق في الأراضي الإ سرائلية وتخصصون حصص تحت المجهر لشعوب غبية بينما تعجزون عن تخصيص حصص كبري حول القضايا الجز ائرية /القبائل الكبري . العروش .الصحافة .التجارة .التار يخ السياسي /
ومن الغرابة أن الوفد الصحفي المرسل يمثل صحافيين جز ائريين ترعرعوا في أحضان النظام الإ حتكاري وتحصلوا على إ متيازات سياسية ولولا فضل التلفزيون الجز ائري ماأصبحوا صحافيين كبار وهنا أسكت عن الكلام المباح يامراسلوا الجز يرة

رسالة مفتوحة إلى المفكر العربي حسنين هيكل بقلم نورالدين بو كعباش
 

سيدي المفكر العربي
هأنت تتحول إلى ورقة خاسرة في ذاكرة السياسيين العرب فبينما تعلن إ مريكا إ حترمها لمفكرييها
هأأنتم تتحولون إلى سلعة تجارية رخيسة في السوق الثقافية العربية وكأنكم قبور متحركة فبإ سثتناء طبولكم التجارية للسياسيين العرب وزغرداتكم للمشاريع الإ نتحارية العربية في الملتقيات الخرافية العربية
وبين هدا وداك تعلنون سكوتكم السياسي عن الغباء العربي في السياسات العربية الميتة لقد تتبعت حلقاتكم في قناة الجز يرة ووقفت متسائلا لمادا سكت المفكر هيكل عن سنوات الخيانة العربية في مصر ليعلن اليوم تبعيته للنظام المصري محاولا إ ستعادة الإ مبراطورية المصرية الضائعة في أوراق التار يخ العالمي ومن الغرابة أنه أمسي خبيرا للرئيس المصري السادات ما ضيا ومحللا سياسياللأنظمة العربية القومية والأن بعدما تحولت الإ نظار إلى الحقيقة الإ ميريكية الصادقة هاهو المفكر هيكل يتحول إلى حكيم الزمان يمنح النصائح للشعوب العربية التي ضاعت عبر نفاق كتابته الصحفية وهنا أسكت عن الكلام المباح بقلم نور الدين بوكعباش

رسالةمفتوحة إلى مرأة الصحافةبقلم نورالدين بوكعباش



سيدتي مرأة الصحافة
بقناة الجز يرة

يعد التحية والسلام
هاهي جولتكم الصحفية تغلن إ قصائها للصحافة الجز ائرية المستقلة
من مفاتن معرض الصحافة العالمية وكأن الصحافة الجز ائرية تعيش
العزلة الإ علامية ومن الغرابة أن الصحافة الجز ائرية تمجدقناة الجز يرةوتداقع عنهافي اللقاءات الثقافية لكن لا حياة لمن تنا دي
بعدما أضحت مرأة الصحافة منبرللصحافة المصرية

الغير ديمقراطية بينما تعجز أقلام صحفييكم على
مطالعة الصحافة الجز ائرية
وهنا تسكت عن الكلام المباح في زمن إ قصاء الصحافة الجز ائرية من المنابر الصحافية العربية وشر البلية ما يبكي
بقلم نورالدين بو كعباش

الحرب علي الجزائرالحلقة الأولي بقلم نورالدين بوكعباش

بعدما توغلت القوات الإمير يكية الأراضي العر اقيةوأعلنت ألإدارة المشتركة للقوات العالمية سقوط بغداد في ايادي الرئيس الإميريكي بوش الدي تمكن من إ صطياد الرئيس العراقي /صدام حسين/في أنفاق القصور الرئاسية تحركت الأ حلام الفر نسية لتعلن إحتلال الجزائر بالتعاون مع الجيش الروسي ودلك بعما تداولت الصحافة الإ ميريكية نية الرئيس بوش في السيطرة علي نفط الجز ائر وما كادت الأ بصار تستيقظ من فر حة فتح العراق حتي تفاجأت الصحا فة العالمية بتحرك الأ سطول الأوروبي الثامن إلي العا صمة الجز ائرية في ظلال غياب الشرعية الدولية وبينما إ نهمك الجز ائريون في دراسة أسباب إ نهزام العراق الشقيق أعلنت إ مريكا وبر يطانيا و الأمم المتحدة رفضها إ حتلال الجز ائر مادامت لاتمتلك أفكار نووية وعقول لإ لكترونية ونتيجة للرفض الفر نسي للمبادرة الإ مير يكية قررت الولا يات المتحدة تنظيم مظاهرات شعبية مساندة للششعب الجز ائري بينما أعلنت بر يطانيا فتح حدودها للأجئين الجز ائريين ووسط تضارب الأ نباء إ كتشف الجز ائريين الأ سطول الأوروبي يدخل بوابة البحر المتو سط ومن شدة تعطشهم للهجرة الجما عية توجهت أ نظارهم إلي ميناء سيدي فر ج حيث إ صطفواقبائل وجما عات فار حين بنصرة العراق وما كادت ابواق البوا خر تصطدم بالجز ائر حتي أعلنت العائلات الجز ائرية الأ عراس التا ريخية إ فتخارا باعلان فرنسا الحرب علي الجز ائر حيث نزلت الجيوش الفر نسية وضحكات مشتبشرة بمساندة الشعب الجز ائري الدي لم يبخل علي الجيش الفر نسي بالمعلومات الحربية والمساعدات العسكر ية حيث نصح الفر نسيين بقطع الأ نوار علي المدن الجز ائرية تسهيلا لمهمتهم الإ نسانية كما قدموا للقوات الفرنسية القائمة السوداء للمفكرين الجز ائرين أمثال يزيد بوعنان . نور العروبة ميلاط فضيل بو مالة
يتبع بقلم نورالدين بوكعباش


رسالة مفتوحة إلى عبد الباري عطوان بقلم نورالدين بوكعباش
 

سيدي عبد الباري عطوان
ماكنت أعتقد أن يتحول منبر القدس العربي إلى جنازة ثقافية فبينما تغلق صحيفتكم أقلامها على النقاش الثقافي نجدها تتحول إلى التجارة الإ علامية فكيف يعقل أن ترفض نشر المقالات الرافضة لقناة الجز يرة والمؤيدة للفكر الديمقراطي بينما تسكت صحيفتكم عن نشر المقالات المؤيدة للفكر الإ مريكي في الخليج العربي
سيدي عطوان
إننا أدركنا كمثقفين أن صحيفتكم تجارية لاتتقن النقاش الثقافي فكم من مقالة تنشر لكونها ثثير العواطف العربية وكم من مقالة تنشر لكونها تخدر العقل العربي بينما تفرض حصارها على المقالات الثقافية الجيدة
سيدي عطوان  إن أفكارنا ليست سلعة تجارية وإن صفحاتكم مازالت  تعيش على العاطفة الميتة  وحبدا لو كنتم صرحاء مع قرائكم فأنشروا رسالتي مادمتم تحسنون التجارة العاطفية بالقضايا العربية وشر البلية ما يبكي بقلم نورالدين بو كعباش 

 http://www.arabtimes.com/Mixed/Mixed%2013/doc28.html

ليست هناك تعليقات: