اخر خبر
الاخبار العاجلة لزيارة السفيرة الاميريكية مدينة قسنطينة وزيارة المعالم الفرنسية فيقسنطينة يدكر ان امريكا استفادت من فندق ماريوت ومدارسلتعليم الانكليزية فيقسنطينةويدكر ان سكان قسنطينة يجهلون مقر السفارة الاميريكية امام سجن الكدية ويجهلون ان مهندس جسر سيدي راشد انتقل للدراسة بامريكا بعد نجاح انجاز اقدم جسر حجري عالمي بقسنطينة ويدكر ان الصحافية ازدهار تفاجئت بنطق السفيرة بعبارة الجسور المعلقة بالعربية ويدكر ان زيارة السفيرة تزامنت مع رحيل زعيم المخابرات الجحزائرية الى البقاع المقدسة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لنجاة طالبة من حادث مروري امام الاقامة الجامعية نحاس نبيل حيث اندهش ركاب قطار الطراماوي لفرامل شاحنة الطراماوي ليكتشفوا طالبة جامعيةى عابرة للمسار بطريقة عادية يدكر ان قطار طارامايبقسنطينة امسي شاحنة طراماوي وشر البليةمايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاندهاش مستمعي قسنطينة من ضحكات الصحافية امينة تباني في حصة اضاءات بعد تلفظالصحافية سهام سياح بعبارات بعد تقديم عناوين اخبار قسنطينة ورغم الحاح الصحافية امينة على معرفة مادا قالت سهام تبقي ضحكات امينة ودكريات حسينة بوالودنين من الغاز البث المباشر لاداعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لزيارة وفد سيني الجسر العملاق صبيحة الجمعة في ظل غياب الرقابة الامنية يدكر ان اقالة مدين جعلت الجزائر تعيش فوضي امنية تندر بداعش جزائرية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لزيارة السفيرة الاميريكية مدينة قسنطينة وزيارة المعالم الفرنسية فيقسنطينة يدكر ان امريكا استفادت من فندق ماريوت ومدارسلتعليم الانكليزية فيقسنطينةويدكر ان سكان قسنطينة يجهلون مقر السفارة الاميريكية امام سجن الكدية ويجهلون ان مهندس جسر سيدي راشد انتقل للدراسة بامريكا بعد نجاح انجاز اقدم جسر حجري عالمي بقسنطينة ويدكر ان الصحافية ازدهار تفاجئت بنطق السفيرة بعبارة الجسور المعلقة بالعربية ويدكر ان زيارة السفيرة تزامنت مع رحيل زعيم المخابرات الجحزائرية الى البقاع المقدسة والاسباب مجهولة
هذه هي الرسالة التي تركتها الترانسجندر ليلى بعد إنتحارها
قامت ترانسجندر مراهقة بالإنتحار قبل أن تترك رسالة مؤلمة للغاية تلوم فيها والديها المسيحيين المتدينين
ليلى آلكورن، البالغة من العمر 17 سنة، توفيت في ساعات الصباح الأولى يوم الأحد في الطريق السيار في مقاطعة وارن ولاية أوهايو، على بعد أميال قليلة من بيت والديها
تلميذة الثانوية تركت رسالة انتحار مؤثرة تلوم فيها والديها المتشددين لرفضهما القبول بــ "جندرها" و حرمانهما لها من عملية التحول.
تم نشر رسالة الإنتحار في حساب ليلى على tumblr بعد ساعات قليلة من وفاتها عبر النشر المنظم للموقع
رسالة انتحار ليلى:
إن كنتم تقرؤون هذا، فذلك يعني أنني قد انتحرت و من الواضح أنني فشلت في محو هذه الرسالة من حسابي.
أرجوكم لا تحزنوا، هذا من أجل الأفضل. الحياة التي كنت سأعيشها لا تستحق أن أعيشها....لأنني ترانسجندر. كان بإمكاني أن أشرح بالتفصيل لماذا أحس هكذا...لكن هذه الرسالة يجب ألا تكون طويلة للغاية.لكي أبسط الأمر، إنني أحس كأنني فتاةٌ عالقة في جسد رجل، وأنا أحس بهذا الشعور منذ كنت في الرابعة من عمري.لم أعلم يوماً أن هنالك كلمة تصف هذا الشعور، كما لم أعلم أنه من الممكن أن يتحول رجل إلى امرأة، لذلك لم أخبر أي أحد و تابعت العيش و القيام بأمور "رجولية" لكي أتأقلم.
حينما كنت في الرابعة عشر من عمري، تعلمت ما معنى الترانسجندر و بكيت من شدة الفرح. بعد عشر سنوات من الحيرة علمت أخيراً من أكون. أخبرت أمي في الحال، لكن ردة فعلها كانت سلبية للغاية، أخبرتني أنها مجرد مرحلة عابرة، وبأنني لن أكون أبداً فتاة بحق، وبأن الله لا يرتكب الأخطاء، وبأنني على خطأ. لو كنتم تقرأون هذا، أيها الأهل، أرجوكم لا تخبروا أولادكم بهذا.حتى ولو كنتم مسيحيين أو ضد الأشخاص الترانسجندر فأرجوكم لا تقولوا هذا لأي أحد، خصوصاً أولادكم. فذلك لن ينفع في شيء سوى جعلهم يكرهون أنفسهم. ذلك ما حدث لي بالضبط.
بدأت أمي تأخدني لزيارة طبيب نفسي، لكنها كانت تأخدني عند الأطباء المسيحيين فحسب، (زالذين كانوا متحيزين للغاية)، لذلك لم أحظى أبداً بالعلاج النفسي الذي قد يخلصني من كآبتي. لقد حظيت فقط بالمزيد من المسيحيين الذين ما فتئوا يخبرونني بأنني أنانية و على خطأ و بأنه علي أن ألجأ إلى الله لطلب المساعدة.
حينما بلغت السادسة عشر من عمري، أدركت أن والداي لن يتغيرا أبداً، وبأنه علي أن أنتظر حتى أبلغ الثامنة عشر من عمري لكي أبدأ أي عملية تحول، و ذلك فطر قلبي تماماً. كلما طال انتظارك، كلما صار تحولك أصعب. شعرت باليأس، لأنني سوف أعيش كــ رجل لبقية حياتي. في عيد ميلادي السادس عشر، حينما لم أحصل على موافقة أهلي لبدأ عملية التحول، بكيت حتى جفت دموعي و نمت.
بدأت أعامل والداي بعدم اكثرات تام، و اعترفت بأنني مثلي الجنس في المدرسة، ظناً مني بأنني لو فكرت في الإعتراف بأنني ترانسجندر في المستقبل فلن يشكل ذلك صدمة. رغم أن ردة فعل أصدقائي كانت إيجابية، لكن والداي كانا غاضبين للغاية. أحسا كأنني أشوه سمعتهما، وبأنني مصدر إحراج بالنسبة لهما. أراداني أن أكون ابنهما المسيحي المستقيم المثالي، وذلك بالتأكيد ما لم أكن أريده.
لذلك قاما بإخراجي من الثانوية، أخدا مني هاتفي و حاسوبي المحمول، وحرماني من أي نوع من الإتصال بشبكات التواصل الإجتماعي، وعزلاني تماماً عن أصدقائي. أظن أن هذه أكثر فترة شعرت فيها بالكآبة في حياتي، و أنا متفاجئة لأنني لم أقتل نفسي. لقد كنت لوحدي تماماً لمدة خمسة أشهر. بلا أصدقاء، بلا دعم، بلا حب. فقط خيبة أمل والداي، و الوحدة القاسية.
عند نهاية السنة الدراسية، قام والداي بإعادة هاتفي و حاسوبي المحمول و سمحوا لي بالعودة لشبكات التواصل الإجتماعية. شعرت بالإثارة، أخيراً سأستعيد أصدقائي. كانوا سعيدين للغاية لعودتي و بالتكلم معي، لكن ذلك كان في البداية فقط. في النهاية أدركوا أنهم لا يهتمون بأمري أبداً، و شعرت بالوحدة تمزقني أكثر من ذي قبل. الأصدقاء الوحيدون الذين ظننت أنني أملك كانوا يحبونني فقط لأنهم كانوا يرونني خمس مرات في الأسبوع.
بعد فصل صيف بلا أصدقاء إضافة إلى ثقل التفكير في الجامعة، و ادخار المال للإنتقال، إبقاء علاماتي مرتفعة، والذهاب إلى الكنيسة كل أسبوع والإحساس بالمرارة لأن كل شخص هنالك ضد كل ما أعيش لأجله، قررت أنني قد نلت كفايتي. لن أحظى بعملية تحول ناجحة، حتى حينما سأنتقل، لن أكون يوماً سعيدة بالطريقة التي أبدو أو أظهر بها. لن أحظى يوماً بأصدقاء يكفونني.لن أحظى يوماً بالحب الذي يكفيني. لن أجد يوماً رجلاً يحبني. لن أكون يوماً سعيدة. إما سأعيش بقية حياتي كــ رجل وحيد يتمنى لو كان امرأة أو سأعيش حياتي كامرأة وحيدة للغاية تكره نفسها. لن أفوز أبداً. لا يوجد حل وسط. أنا حزينة للغاية مسبقاً، و لا أريد لحياتي أن تسوء أكثر. يقول الناس أن الحياة ستتحسن.لكن ذلك لن يحدث في حالتي أنا.حياتي تسوء.في كل يوم تزداد حياتي سوءاً.
هذه خلاصة الموضوع، لهذا السبب أريد قتل نفسي. آسفة إن كان هذا سبباً غير كافٍ بالنسبة لكم، لكنه كافٍ بالنسبة لي. بالنسبة لوصيتي، أريد أن يتم بيع الأشياء التي أملكها قانونياً 100% و أريد للنقوذ (إضافة إلى النقوذ التي في حسابي البنكي) أن يتم التبرع بها للجمعيات التي تساند حقوق الترانسجندر و تدعهمهم، لا أهتم لأي واحدة منها. الطريقة الوحيدة التي عبرها سأرقد بسلام هي أن يأتي يوم لا يعامل فيه الترانسجندر بالطريقة التي عُولمتُ أنا بها، حينما يعاملون كــ إنسان، بمشاعر و حقوق إنسانية. يجب أن يتم تدريس الهوية الجندرية في المدارس، في أبكر مراحل التعليم. يجب أن يعني موتي شيئاً ما. يجب أن يندرج موتي ضمن لائحة الترانسجندر الذين انتحروا هذه السنة. أريد أن ينظر أحدهم إلى هذه اللائحة و يقول "يا إلهي ما هذه المصيبة" و يصلح الأمر. أصلحوا المجتمع. أرجوكم.
وداعاً.
ليلى (جوش آلكورن)
ليلى آلكورن، البالغة من العمر 17 سنة، توفيت في ساعات الصباح الأولى يوم الأحد في الطريق السيار في مقاطعة وارن ولاية أوهايو، على بعد أميال قليلة من بيت والديها
تلميذة الثانوية تركت رسالة انتحار مؤثرة تلوم فيها والديها المتشددين لرفضهما القبول بــ "جندرها" و حرمانهما لها من عملية التحول.
تم نشر رسالة الإنتحار في حساب ليلى على tumblr بعد ساعات قليلة من وفاتها عبر النشر المنظم للموقع
رسالة انتحار ليلى:
إن كنتم تقرؤون هذا، فذلك يعني أنني قد انتحرت و من الواضح أنني فشلت في محو هذه الرسالة من حسابي.
أرجوكم لا تحزنوا، هذا من أجل الأفضل. الحياة التي كنت سأعيشها لا تستحق أن أعيشها....لأنني ترانسجندر. كان بإمكاني أن أشرح بالتفصيل لماذا أحس هكذا...لكن هذه الرسالة يجب ألا تكون طويلة للغاية.لكي أبسط الأمر، إنني أحس كأنني فتاةٌ عالقة في جسد رجل، وأنا أحس بهذا الشعور منذ كنت في الرابعة من عمري.لم أعلم يوماً أن هنالك كلمة تصف هذا الشعور، كما لم أعلم أنه من الممكن أن يتحول رجل إلى امرأة، لذلك لم أخبر أي أحد و تابعت العيش و القيام بأمور "رجولية" لكي أتأقلم.
حينما كنت في الرابعة عشر من عمري، تعلمت ما معنى الترانسجندر و بكيت من شدة الفرح. بعد عشر سنوات من الحيرة علمت أخيراً من أكون. أخبرت أمي في الحال، لكن ردة فعلها كانت سلبية للغاية، أخبرتني أنها مجرد مرحلة عابرة، وبأنني لن أكون أبداً فتاة بحق، وبأن الله لا يرتكب الأخطاء، وبأنني على خطأ. لو كنتم تقرأون هذا، أيها الأهل، أرجوكم لا تخبروا أولادكم بهذا.حتى ولو كنتم مسيحيين أو ضد الأشخاص الترانسجندر فأرجوكم لا تقولوا هذا لأي أحد، خصوصاً أولادكم. فذلك لن ينفع في شيء سوى جعلهم يكرهون أنفسهم. ذلك ما حدث لي بالضبط.
بدأت أمي تأخدني لزيارة طبيب نفسي، لكنها كانت تأخدني عند الأطباء المسيحيين فحسب، (زالذين كانوا متحيزين للغاية)، لذلك لم أحظى أبداً بالعلاج النفسي الذي قد يخلصني من كآبتي. لقد حظيت فقط بالمزيد من المسيحيين الذين ما فتئوا يخبرونني بأنني أنانية و على خطأ و بأنه علي أن ألجأ إلى الله لطلب المساعدة.
حينما بلغت السادسة عشر من عمري، أدركت أن والداي لن يتغيرا أبداً، وبأنه علي أن أنتظر حتى أبلغ الثامنة عشر من عمري لكي أبدأ أي عملية تحول، و ذلك فطر قلبي تماماً. كلما طال انتظارك، كلما صار تحولك أصعب. شعرت باليأس، لأنني سوف أعيش كــ رجل لبقية حياتي. في عيد ميلادي السادس عشر، حينما لم أحصل على موافقة أهلي لبدأ عملية التحول، بكيت حتى جفت دموعي و نمت.
بدأت أعامل والداي بعدم اكثرات تام، و اعترفت بأنني مثلي الجنس في المدرسة، ظناً مني بأنني لو فكرت في الإعتراف بأنني ترانسجندر في المستقبل فلن يشكل ذلك صدمة. رغم أن ردة فعل أصدقائي كانت إيجابية، لكن والداي كانا غاضبين للغاية. أحسا كأنني أشوه سمعتهما، وبأنني مصدر إحراج بالنسبة لهما. أراداني أن أكون ابنهما المسيحي المستقيم المثالي، وذلك بالتأكيد ما لم أكن أريده.
لذلك قاما بإخراجي من الثانوية، أخدا مني هاتفي و حاسوبي المحمول، وحرماني من أي نوع من الإتصال بشبكات التواصل الإجتماعي، وعزلاني تماماً عن أصدقائي. أظن أن هذه أكثر فترة شعرت فيها بالكآبة في حياتي، و أنا متفاجئة لأنني لم أقتل نفسي. لقد كنت لوحدي تماماً لمدة خمسة أشهر. بلا أصدقاء، بلا دعم، بلا حب. فقط خيبة أمل والداي، و الوحدة القاسية.
عند نهاية السنة الدراسية، قام والداي بإعادة هاتفي و حاسوبي المحمول و سمحوا لي بالعودة لشبكات التواصل الإجتماعية. شعرت بالإثارة، أخيراً سأستعيد أصدقائي. كانوا سعيدين للغاية لعودتي و بالتكلم معي، لكن ذلك كان في البداية فقط. في النهاية أدركوا أنهم لا يهتمون بأمري أبداً، و شعرت بالوحدة تمزقني أكثر من ذي قبل. الأصدقاء الوحيدون الذين ظننت أنني أملك كانوا يحبونني فقط لأنهم كانوا يرونني خمس مرات في الأسبوع.
بعد فصل صيف بلا أصدقاء إضافة إلى ثقل التفكير في الجامعة، و ادخار المال للإنتقال، إبقاء علاماتي مرتفعة، والذهاب إلى الكنيسة كل أسبوع والإحساس بالمرارة لأن كل شخص هنالك ضد كل ما أعيش لأجله، قررت أنني قد نلت كفايتي. لن أحظى بعملية تحول ناجحة، حتى حينما سأنتقل، لن أكون يوماً سعيدة بالطريقة التي أبدو أو أظهر بها. لن أحظى يوماً بأصدقاء يكفونني.لن أحظى يوماً بالحب الذي يكفيني. لن أجد يوماً رجلاً يحبني. لن أكون يوماً سعيدة. إما سأعيش بقية حياتي كــ رجل وحيد يتمنى لو كان امرأة أو سأعيش حياتي كامرأة وحيدة للغاية تكره نفسها. لن أفوز أبداً. لا يوجد حل وسط. أنا حزينة للغاية مسبقاً، و لا أريد لحياتي أن تسوء أكثر. يقول الناس أن الحياة ستتحسن.لكن ذلك لن يحدث في حالتي أنا.حياتي تسوء.في كل يوم تزداد حياتي سوءاً.
هذه خلاصة الموضوع، لهذا السبب أريد قتل نفسي. آسفة إن كان هذا سبباً غير كافٍ بالنسبة لكم، لكنه كافٍ بالنسبة لي. بالنسبة لوصيتي، أريد أن يتم بيع الأشياء التي أملكها قانونياً 100% و أريد للنقوذ (إضافة إلى النقوذ التي في حسابي البنكي) أن يتم التبرع بها للجمعيات التي تساند حقوق الترانسجندر و تدعهمهم، لا أهتم لأي واحدة منها. الطريقة الوحيدة التي عبرها سأرقد بسلام هي أن يأتي يوم لا يعامل فيه الترانسجندر بالطريقة التي عُولمتُ أنا بها، حينما يعاملون كــ إنسان، بمشاعر و حقوق إنسانية. يجب أن يتم تدريس الهوية الجندرية في المدارس، في أبكر مراحل التعليم. يجب أن يعني موتي شيئاً ما. يجب أن يندرج موتي ضمن لائحة الترانسجندر الذين انتحروا هذه السنة. أريد أن ينظر أحدهم إلى هذه اللائحة و يقول "يا إلهي ما هذه المصيبة" و يصلح الأمر. أصلحوا المجتمع. أرجوكم.
وداعاً.
ليلى (جوش آلكورن)
https://www.youtube.com/user/USEmbassyAlgiers
الموارد
مركز المعلومات
12.06.2011
ما هو مركز المعلومات؟مركز المعلومات (IRC) هو مركز للموارد الثقافية والمعلومات داخل سفارة الولايات المتحدة الأميركية في الجزائر العاصمة. يهدف المركز إلى تقديم أحدث المعلومات للجزائريين حول سياسة الولايات المتحدة، وتسهيل التفاهم المتبادل للقضايا الاقتصادية والسياسية، والتجارية والثقافية والبيئية.
ما هي الموارد المتوفرة بالمركز؟بإمكان الزوار مطالعة أكثر من 3000 كتاب، بما في ذلك المنشورات المرجعية المتخصصة ، والموسوعات ، والدلائل. كما يوفر المركز كتب إلكترونية، والدوريات والمجلات والصحف. يمكن لجميع زوار المركز استعمال أجهزة الكمبيوتر والإنترنت المجانية. كما يستضيف المركز مناسبات خاصة مثل مختصين، ومناقشات كتب، وعرض أفلام، ومجموعات محادثة بالغة الإنجليزية.
أين يقع المركز؟ يقع المركز في سفارة الولايات المتحدة بالجزائر في 4 شارع البشير الإبراهيمي الأبيار.
ما هي أوقات عمل المركز؟ إن المركز مفتوح من الأحد إلى الأربعاء من 9:00 حتي 15:00. يغلق المركز أيام العطل المحلية والأميركية.
كيف يمكني أن أزور المركز؟ إن كنت ترغب زيارة المركز يجب عليك أن تبعث برسالة عبر البريد إلكتروني إلى AlgiersIRC@state.gov مع اسمك وتاريخ الزيارة المزمعة وهذا 48 ساعة قبل الزيارة. يمكنك أيضا الاتصال على الرقم 2108 08 0770. للدخول يجب تقديم بطاقة هوية. إن أعضاء المركز ليسوا بحاجة لإعطاء إخطار مسبق قبل زيارة المركز ولكن يجب أن يقدموا بطاقة هوية للدخول.
كم ثمن العضوية؟العضوية مجانية!
هل بإمكاني استعارة الكتب وغيرها من الموارد من المركز؟يجوز لأعضاء المركز استعارة الكتب لمدة أسبوعين.
كيف يمكن أن تصبح عضوا في المركز؟يمكن لأي شخص يبلغ 18 سنة فما فوق أن يصبح عضوا. ويمكن ملء طلبات العضوية بالمركز. يرجى إحضار صورة شمسية صغيرة الحجم، شهادة الإقامة ، ونسخة مصادق عليها لبطاقة الهوية الرسمية (بطاقة التعريف الوطنية،أو رخصة السياقة، أو جواز السفر). إن مدة العضوية سنتان. يجوز للأعضاء تجديد عضويتهم بعد انقضائها.
لموارد
مواقع وصفحات تحتوي معلومات عامة إضافية
- وزارة الخارجية الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الأميركية
- معلومات عامة عن الولايات المتحدة مجموعة مواد ومعلومات عامة موجهة لزوار الموقع الأجانب عن المجتمع الأميركي والعملية السياسية، والسياسات الأميركية الرسمية والثقافة.
عن السفارة
لمحة موجزة عن سفارة الولايات المتحدة في الجزائر
سفارة الولايات المتحدة في الجزائر
افتتحت رسميا سفارة الولايات المتحدة في الجزائر في 29 سبتمبر 1962، بعد وقت قصير من استقلال الجزائر.قبل الاستقلال كانت الولايات المتحدة الأمريكية ممثلة من قبل القنصل العام في الجزائر العاصمة.بعد قطع العلاقات الدبلوماسية في عام 1967 كانت الولايات المتحدة ممثلة في قسم رعاية المصالح الأميركية في السفارة السويسرية بالجزائر العاصمة.و في 12نوفمبر1974 استأنفت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين .وقد حافظت الولايات المتحدة على علاقات ودية مع الجزائر أثناء الاضطرابات السياسية التي شهدنها السنوات الأخيرة ، و لا تزال تسعى إلى توطيد العلاقات الاقتصادية والسياسية . وكانت الجزائر طرفا فعالا في الحرب ضد الإرهاب، وتعاونها مع الولايات المتحدة ما زال في تطور مستمر.
مدونة
ماذا يحدث بعد معرض الجزائر الدولي؟7 جوان 2015
بقلم كريستوفر ويلكن، رئيس القسم التجاري بالنيابة
لقد كانت سفارة الولايات المتحدة الأمركية فخورة بالمشاركة في الطبعة 48 لمعرض الجزائر الدولي الذي اختتمت فعالياته الأسبوع المنصرم. وقد أشرفت السفير بولاشيك على الحفل الختامي لجناح الولايات المتحدة الأمريكية حيث أثنت على كل الشركات الأمريكية 35 التي أظهرت التزامها تُجاه الجزائر عن طريق المشاركة في المعرض مشاركة الولايات المتحدة الواسعة توحي بأن هناك إمكانات هائلة لتزايد إهتمام جانب الشركات الأمريكية بالإستثمار في الجزائر والتجارة معها. ويتضح ذلك من خلال مذكرات تفاهم الست التي وقعتها الشركات الفلاحية الأمريكية مع وزارة الفلاحة والتنمية الريفية ومع الشركات الجزائرية الخاصة خلال المعرض.
تُحقق زيادة الإستثمار الأجنبي المباشر من قبل الشركات الأمريكية في الجزائر وزيادة التجارة مع الشركات الأمريكية مكاسب فورية وطويلة الأمد لكلا اقتصادينا. على المدى القريب، ستخفف زيادة الإستثمار الأجنبي المباشر في الجزائر من أثر ارتفاع العجز التجاري على ميزان المدفوعات الناجم عن انخفاض أسعار النفط. على نطاق أوسع، يرتبط الإستثمار الأجنبي المباشر بنقل التكنولوجيا، وتطوير رأس المال البشري من خلال التكوين بما في ذلك المهارات الإدارية، وتعزيز القدرة التنافسية الدولية للصناعات المعنية. مع بلوغ قطاع النفط والغاز نسبة 97.3٪ من صادرات الجزائر في عام 2014، يمكن لهذه الفوائد من الإستثمار الأجنبي المباشر أن تلعب دورا رئيسيا في دفع عجلة التنويع الإقتصادي. على سبيل المثال، حققنا في الولايات المتحدة الأمريكية مكاسب واسعة في مجال العمالة في صناعة السيارات بفضل الإستثمارات من اليابان، ثاني أكبر مصدر للإستثمار الأجنبي المباشر.
اتخاذ اجراءات ملموسة لتحسين مناخ الأعمال هي الوسيلة الأكثر فعالية لزيادة الإهتمام التجاري، الإستثمار والتجارة الأمريكية مع الجزائر. ونحن نعلم أن الجزائر تُقدم رأس مال بشري هائل وموارد طبيعية لا حصر لها كما تحتل موقعا استراتيجيا. بالرغم من هذا تحتل الجزائر المرتبة 147 من بين 189 بلدا في ترتيب "سهولة القيام بالأعمال التجارية" للبنك الدولي. مع هذه الإمكانات غير المستغلة، بإمكان سياسات تحسين مناخ الأعمال وتعزيز سهولة ممارسة الأعمال التجارية إطلاق العنان لفرصا واسعة للتجارة والإستثمار.
تُعيق القيود المفروضة على الإستثمار، وحظر الإستيراد والقرارات التنظيمية التي تم تنفيذها دون إشعار قيام الشركات الأمريكية بأعمال تجارية في الجزائر. يُرسل حظر الإستيراد رسالة سلبية قوية لمجتمع الأعمال الدولي بشأن انفتاح الجزائر على التجارة الدولية. وعلاوة على ذلك، يُقوض التنفيذ الفجائي ـــ دون فترة الإلغاء ـــ مؤخرا للقيود المفروضة على استيراد المركبات، وبعض المنتجات الغذائية والأدوية قُدرة المستثمرين على التنبؤ بمناخ الأعمال لإتخاذ قرارات طويلة المدى. كما يتأثر المستهلك الجزائري بالحد من توافر بعض المنتجات الضرورية ـــ مثل الأدوية ـــ في السوق الجزائرية، الشيء الذي يؤدي إلى ارتفاع الأسعار ويُقلل من القدرة الشرائية جراء التضخم. يُشكل قانون الأغلبية 51/49 بالمائة حول الإستثمار عائقا رئيسيا للإستثمار الأجنبي في الجزائر. تُساعد السياسات المستقطبة للإستثمار في تحسين ميزان المدفوعات، والحد من الإعتماد على صادرات النفط والغاز، والحاجة إلى قيود على الإستيراد لخفض فاتورة الواردات.
بإمكان الجزائر القيام بالمزيد من الجهود لتمهيد الطريق أمام الشركات للعمل في الجزائر بإزالة الحواجز التجارية والإستثمارية. وتدعم حكومة الولايات المتحدة الأمريكية جهود الجزائر لتنويع اقتصادها. نحن في سفارة الولايات المتحدة الأمريكية في الجزائر نواصل العمل لتعزيز العلاقات التجارية الجزائرية-الأمريكية والتعريف بالجزائر ضمن مجتمع الأعمال الأمريكي. خلال الأشهر الستة الأخيرة، جلبت السفارة الأمريكية بعثتين تجاريتين كبيرتين إلى الجزائر بغرض زيادة النشاط التجاري الأمريكي هنا. زيادة على ذلك، وقعت في الثاني من جوان الهيئة الأمريكية للمسح الجيولوجي (USGS) و وكالة الخدمات الجيولوجية بالجزائر (ASGA) على رسالة نوايا للعمل في مجالات الجيولوجيا والجيوفيزياء والجيوكيمياء والهيدرولوجيا والإستشعار عن بعد، ونظم المعلومات الجغرافية التي تُسهم في تعزيز قُدرات الهيئة الأمريكية للمسح الجيولوجي (USGS) و وكالة الخدمات الجيولوجية بالجزائر (ASGA) وتعميق العلاقات الثنائية. تُعزز هذه البرامج والإتفاقيات التجارة والإستثمار بين بلدينا وتُقوي الشراكة الحاسمة بيننا.
خدمات للمواطنين الأميركيين
يرجى من جميع المواطنين الامريكيين الزائرين او المقيمين في الجزائر وخاصة حاملى الجنسية المزدوجة الجزائرية الأمريكية التسجيل معنابالضغط هنا.
كل المعلومات الخاصة بالمواطنين الأميركيين من استخراج وثائق رسمية وجوازات سفر و معلومات عن السفر إلى الجزائر موجودة بالصّفحات الإنجليزية من موقعنا.
نائب رئيس البعثة
إيمي شدلبور
ايمي هي نائب رئيس البعثة في سفارة الولايات المتحدة الأمريكية في الجزائر العاصمة، الجزائر. وصلت السيدة شدلبور إلى الجزائر بعد مهمة دبلوماسية لعام واحد في السفارة الأمركية في بغداد، العراق، أين ترأست فريق الشؤون الطاقوية. من عام 2010 إلى عام 2012، شغلت السيدة شدلبور منصب نائب مدير مكتب مصر وبلاد الشام في قسم شؤون الشرق الأدنى بوزارة الخارجية في واشنطن الذي كان آنذاك مكلفا بالعلاقات الثنائية مع الأردن ولبنان وسوريا ومصر.
من عام 2008 إلى عام 2010، عملت السيدة شدلبور في بعثة الولايات المتحدة الأمريكية لدى الأمم المتحدة في نيويورك حيث غطت قضايا الشرق الأوسط في مجلس الأمن الدولي وكذا إصلاح مجلس الأمن الدولي في الجمعية العامة للأمم المتحدة. من عام 2004 إلى عام 2007، شغلت السيدة شدلبور منصب رئيس القسم الإقتصادي في القنصلية الأمريكية العامة في القدس حيث ارتكزت جهودها على العلاقات الإقتصادية الثنائية مع السلطة الفلسطينية والفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وتضمنت المهام السابقة للسيدة شدلبور عدة مناصب في وزارة الخارجية في واشنطن على غرار مكاتب لبنان والأردن وكذلك كمساعدة ضمن فريق مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى. كما عملت أيضا في كل من الكويت وموريشيوس.
وقبل التحاقها بالسلك الدبلوماسي، عملت السيدة شدلبور كمحللة سياسية في "تريتون للطاقة". وقد تحصلت السيدة شدلبور على شهادة الليسانس في علوم السياسة الدولية من جامعة جورج تاون والماجستير في السياسة العامة من جامعة برينستون.
لسفيرة
أدت السيدة جوان بولاشيك اليمين كسفيرة للولايات المتحدة الأمريكية لدى الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية في 15 أغسطس 2014. تعد السفيرة بولاشيك عضو في السلك الدبلوماسي الرفيع في الخارجية الأمريكية، حيث شغلت مسبقا منصب رئيسة المكتب الخاص بالشؤون المصرية و بلاد الشام بكتابة الدولة الأمريكية. في 2013، عملت السيدة بولاشيك بالنيابة كرئيسة لمكتب الشؤون الإسرائيلية و الفلسطينية بكتابة الدولة الأمريكية، و قبل ذلك شغلت منصب نائبة لرئيس البعثة بالسفارة الأمريكية في طرابلس، ليبيا من 2009 إلى 2012، كما عملت بالسفارة الأمريكية في باكو، أذربيجان ، كمستشارة للشئوون السياسية و الإقتصادية من 2005 إلى 2008، و كذا منسقة جهوية لشئون النازحيين بالسفارة الأمريكية في عمان، الأردن من 2001 إلى 2004، اشتغلت السفيرة كذلك كمسؤولة لمكتب إيران بكتابة الدولة الأمريكية من سنة 2000 إلى 2001، بالإضافة إلى توليها منصب نائبة للشؤون الشرق الأدنى في الفترة 1999 -2000. عملت كذلك برتبة كاتبة دبلوماسية للشؤون السياسية بالسفارة الأمريكية بسفارة تونس من 1997 إلى 1999 و كاتبة للشؤون القنصلية و كذلك بالخدمات العامة بالسفارة الأمريكية بتشكانت، بأوزباكستان من 1995 إلى 1996.
السفيرة بولاشيك تحصلت على شهادة الليسانس من جامعة فرجينيا و كذلك شهادة الماستر من جامعة جورج تاون، كما تتقن اللغة العربية، الأذربيجانية ، الفرنسية و الروسية.
http://arabic.algeria.usembassy.gov/index.html
تقارير الخارجيّة الأميركيّة
- وضع حقوق الإنسان في الجزائر2014 (PDF 556KB)
- الحرّية الدّينية في الجزائر 2011(PDF257KB)
- المتاجرة في البشر2009(PDF470KB)
- الاوضاع السياسية فى الجزائر(PDF122KB)
http://arabic.algeria.usembassy.gov/reports3.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق