اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة اطول اختناق مروري من اسافل مقبرة زواغي الى طريق جنان زيتون بسبب توقف حافلة للنقل العمومي وشاحنة ثبحث عن عجلة سريعة يدكر ان قسنطينة تعيش اختناقا مروريا في باب القنطرة بوالصوف الخروب المدينة الجديدة والاسباب مجهولة
فاجعة وتساؤلات؟!
22 1907
لن يكفي توجيه تعازي الملك سلمان إلى أهالي ضحايا حادثة منى، لينطوي ملف الفاجعة وتقلب الصفحة وننسى كأن شيئا لم يكن.
شخصيا أعرف سيدة محترمة من بلدتي قضت في الحادثة رفقة زوجها وتركت وراءها أيتاما وأهلا وأصدقاء مفجوعين، ولا تقولوا لي إنها إرادة اللّه وقضاء وقدر مثلما تسابق مغردون من المملكة يبررون الفاجعة، بل وتجرأ أحدهم وقال إن على أهالي الضحايا أن يشكروا الملك لأنه سمح لأبنائهم بالموت والدفن في أرض مقدسة.
لكن ماذا بقي من قداسة والمواقع تنشر صور الضحايا عراة مكدسين فوق بعضهم البعض كالقمامة؟
بحثت مليا في الوجوه على الصور، علني أراها واسمها ”إسمهان”، تلك المرأة التي عرفتها أنيقة وجميلة ومرحة، لا تفارق الضحكة مبسمها، كيف لها أن تنتهي هذه النهاية المشينة، وتلقى بين أكوام اللحم، كأنها لم تكن رفقة زوجها؟
لن نقبل بتلك المبررات التي سوقتها المملكة، فأحيانا تتهم الإيرانيين بالتسبب في الحادث مثلما نقلت أمس، صحيفة الشرق الأوسط، مدعية أن 300 حاج هم من كانوا وراء التدافع، ولا تلك التي تتهم من أسمتهم ”بالزنوج” أي الأفارقة السود، في موقف عنصري مقيت، أو أية مبررات أخرى من شأنها أن تبرئ المنظمين من تهمة التقصير، فالمسؤولية ثابتة على من نصبوا أنفسهم خداما للحرمين، سواء كان المتسبب في الحادث موكب الأمير الذي تقول مواقع أنه مر من هنا فسدت كل المنافذ ليمر بسلام، مما أدى إلى التدافع وموت المئات من ضيوف الرحمان تحت الحرارة اللاذعة.
لكن لابد من إعادة النظر في طريقة تنظيم هذه الشعائر، ولتبدأ المملكة بتحديد كوطات لكل البلدان الإسلامية، بحيث يكون عدد الحجاج قابلا للتسيير لتفادي مثل هذه المصائب التي صارت تتكرر سنويا، وتطبع هذه الشعيرة بالموت والحزن.
ليس من السهل المطالبة بوضع البقاع المقدسة تحت سلطة مستقلة عن المملكة، مثلما تطالب إيران وأصوات أخرى، بعد التقصير الذي ثبت في حق المملكة، لكن على زوار الرحمان أن يعاملوا معاملة تليق بهم وبالمبالغ الطامة التي قضوا سنوات عمرهم يجمعونها لأداء هذه الفريضة، فالبقاع المقدسة ملك جميع المسلمين، وليس من حق الأمراء أن يتعاملوا بعنصرية أو طبقية مع الحجاج، فالحج معناه وقوف كل المسلمين سواسية بين يدي الرحمان، يرتدون لباسا موحدا، فكيف لأمير أو ملك، لأن الأراضي المقدسة تقع جغرافيا في منطقة تابعة لمملكته، أن يعتقد أنها ملكه ويتصرف مثل هذا الأمير الذي من أجل مرور موكبه سد على باقي الحجاج المنافذ ما أدى إلى قتلهم.
لكن أكبر تقصير هو رفض فرق التدخل السعودية تقديم المساعدات للأحياء والجرحى جراء التدافع، مثلما تحدث عن ذلك حجاج جزائريون وبعض من عناصر البعثة الطبية الجزائرية التي كانت أول من وصل إلى مكان الحادث وحاولت تقديم إسعافت للضحايا، بينما لم تهتم فرق التدخل السعودية بطلباتها المساعدة والوسائل، وكأن أمر الحجاج لا يهمهم وموتهم لا يهز أحدا.
ليس هكذا يخدم الحجاج الذين تشكل أموالهم أهم مصدر لتمويل المملكة، مصدر أهم حتى من مداخيل النفط، وعلى البلدان التي لقي مواطنوها حتفهم في مأساة التدافع أن تطالب بحقها في المشاركة في التحقيقات بشأن الحادثة، والجزائر واحدة منها فقد ضيعنا ما لا يقل عن 12 حاجا وحاجة، ومن حق أهاليهم معرفة كيف ماتوا وعلى من تقع المسؤولية، بل ومن حقهم المطالبة بتعويضات، أليس الحج تجارة مربحة، فمن واجب التاجر الذي خان الأمانة أن يعوض الأضرار.
حدثة منى هذه مثل حادثة الرافعة ستجعل المسلمين يفكرون جديا في السنوات المقبلة في مسألة زيارتهم للأماكن المقدسة، وهل هذه الفريضة تجبرهم على الإلقاء بأنفسهم إلى التهلكة، أمام انعدام كلي لأمنهم وسلامتهم!
حدة حزام
التعليقات
(22 )
2015/09/27
الى الحضني الرعي وتربية البهائم مسؤوليتكم منذ الازل ....فلما التطاول على الطبيعة التي رتبتكم مع البهائم؟
2 | MOH | ALGERIE 2015/09/27
مقال سطحي و تحليل مقاهي و احكام استباقية و معلومات خاطئة من ناطقة باسم الاعلام الايراني
انا لا اتشرف بمتابعة هذه الجريدة و ستكون الاولى و الاخيرة
انا لا اتشرف بمتابعة هذه الجريدة و ستكون الاولى و الاخيرة
4 | MOULOUD | LANGIRI 2015/09/27
ila elmoualik rakm 12: ya akhi la tasoub el bahaaïm houm aaaz min beni séoud essahaina
5 | DJAMEL | FRANCE 2015/09/27
En réponse à cet imbécile qui essaye de blanchir et disculper cette famille de voyous...
http://mejliss.com/convoi-prince-salman-lorigine-bousculade-mina
http://mejliss.com/convoi-prince-salman-lorigine-bousculade-mina
6 | DJAMEL | FRANCE 2015/09/27
En réponse à cet imbécile qui essaye de blanchir et disculper cette famille de voyous...
http://mejliss.com/convoi-prince-salman-lorigine-bousculade-mina
http://mejliss.com/convoi-prince-salman-lorigine-bousculade-mina
7 | HACENE | ANGLETERRE 2015/09/27
لا يعيرون اي اهتمام لحياة الانسان قبل سنوات قال لي زميل من باكستان سافر لاداء فريضة الحج مع والده وحدث نوع من الازدحام ففقد والده للحظات وبحث عنه في عدة اماكن < بعدما فقد الامل ذهب الى مكان وضع جثث الموتى فوجده هناك حي يرزق مازال يتنفس لكنه وضع ضمن الاموات وكاد ان يدفن حيا؟!! هذه قصة واقعية حدثت بسبب عدم اكتراث السعوديين بمن هو حي ومن هو ميت ومعظم رجال الامن والشرطة لا ياخذون بعين الاعتبار توصيات القيادة السعودية بالحرص على سلامة الحجاج<
ان صدقت قصة هذا الامير فانها ليست المرة الاولى التي يتصرف فيها بعض الامراء السعوديين بهذا الشكل وعليه ان يتحمل المسؤولية الكاملة لماجرى وعلى السلطات السعودية ان تعوض الناس في ضياع ارواحهم بهذا الشكل فالتعويضات لن تعيد الاشخاص ولكن قد تكون درسا لتفادي التهاون واللاميالاة في مثل هذه المناسبات<
محاولة الصاق التهم بالايرانيين والافارقة هو سلوك متخلف ينم عن جهل السعوديين بحقيقة مايجري حولهم متي يعترفوا انهم لا يحسنون ادارة الامور وعليهم ان ياخذوا العبر من مثل هذه الاحداث الاليمة وان يقولوا الحقيقة حتى وان كانت مرة احيانا<
ماساة تضاف الي حادثة الرافعة وهي تسيء لسمعة المسلمين والاسلام ولسمعة السعودية وتجعل الناس يفكرون مليا قبل السفر لاداء هذه الفريضة < اتمنى عدم تكرار ها لكن التعويضات ضرورية ولابد منها
استغل هذه الفرصة لاعزيك في فقدان صديقتك التي تعرفينها والتي فارقت الحياة بهذه الطريقة الماساوية والصبر والسلوان لذويها واولادها<
ان صدقت قصة هذا الامير فانها ليست المرة الاولى التي يتصرف فيها بعض الامراء السعوديين بهذا الشكل وعليه ان يتحمل المسؤولية الكاملة لماجرى وعلى السلطات السعودية ان تعوض الناس في ضياع ارواحهم بهذا الشكل فالتعويضات لن تعيد الاشخاص ولكن قد تكون درسا لتفادي التهاون واللاميالاة في مثل هذه المناسبات<
محاولة الصاق التهم بالايرانيين والافارقة هو سلوك متخلف ينم عن جهل السعوديين بحقيقة مايجري حولهم متي يعترفوا انهم لا يحسنون ادارة الامور وعليهم ان ياخذوا العبر من مثل هذه الاحداث الاليمة وان يقولوا الحقيقة حتى وان كانت مرة احيانا<
ماساة تضاف الي حادثة الرافعة وهي تسيء لسمعة المسلمين والاسلام ولسمعة السعودية وتجعل الناس يفكرون مليا قبل السفر لاداء هذه الفريضة < اتمنى عدم تكرار ها لكن التعويضات ضرورية ولابد منها
استغل هذه الفرصة لاعزيك في فقدان صديقتك التي تعرفينها والتي فارقت الحياة بهذه الطريقة الماساوية والصبر والسلوان لذويها واولادها<
8 | RACHID | ALGÉRIE 2015/09/27
يجدر بك ايتها السيدة وانت على رأس جريدة محترمة الا تبني كلامك على مجرد تكهنات فالكل يعلم ان الصور للموكب الاميري ترجع لسنوات قد مضت بالتحديد سنة 2012
كان يجدر بك وانت مسؤولة عن جلب الحقائق من المصدر وارسال مبعوث لحضور هذا الجمع والمناسبة الهامة
ثم الضجة التي تصنعها ايران وكل ازلامها واذيالها ليست تباكيا على الحجاج فهذا اخر همها لكن لها مأرب أخرى فالشيعة منذ سنوات وهم لا يوفرون جهد كي يتمكنوا من حشر انوفهم في الحج كي يصبح بإمكانهم تطبيق ظلالهم وطقوس الشعودة التي يقومون بها في قم وكربلاء كل سنة
لكن من جهة أخرى اليس من الغريب انه لم يسجل من بين الضحايا أي ضحية اندونيسية وماريزية ومن هنا كان يجدر بك الطلب من كل البعثاث تتقيف وتنظيم بعتاتهم مثل ما تفعل ماليزيا
كان يجدر بك وانت مسؤولة عن جلب الحقائق من المصدر وارسال مبعوث لحضور هذا الجمع والمناسبة الهامة
ثم الضجة التي تصنعها ايران وكل ازلامها واذيالها ليست تباكيا على الحجاج فهذا اخر همها لكن لها مأرب أخرى فالشيعة منذ سنوات وهم لا يوفرون جهد كي يتمكنوا من حشر انوفهم في الحج كي يصبح بإمكانهم تطبيق ظلالهم وطقوس الشعودة التي يقومون بها في قم وكربلاء كل سنة
لكن من جهة أخرى اليس من الغريب انه لم يسجل من بين الضحايا أي ضحية اندونيسية وماريزية ومن هنا كان يجدر بك الطلب من كل البعثاث تتقيف وتنظيم بعتاتهم مثل ما تفعل ماليزيا
9 | ELARABI | SAHARA MAROCAIN 2015/09/27
ولمادا نسيت أكثر 200 ألف مواطن جزائرى تم دبحهم كالخرفان من طرف النظام .
سقطت الأقنعة .
سقطت الأقنعة .
10 | صالح/الجزائر | الجزائر 2015/09/27
لا بد من ” إمارة ” في مكة المكرمة وأخرى في المدينة المنورة مستقلتان عن المملكة ، مثلما هو عليه حال الفاتيكان في روما المستقل عنها وعن ايطاليا رغم أن نظام الحكم في ايطاليا ديموقرطي . بميزانية 14 مليار دولار أمريكي تستطيعان أن تعنيا بشؤون الإسلام عامة ، وبمواسم الحج وبالتقويم الهجري خاصة ... .
أن يعلل سقوط الرافعة بالأمطار ( الغزيرة ؟ ) وبهبوب الرياح ( 80 كلم في الساعة ؟ ) غير مقنع ، كما هو غير مقنع إرجاع موت أزيد من 700 شهيد ( قتيل ) إلى التدافع ( !؟) .
لو كان اهتمام الحكام موجودا في مكة المكرمة وفي المدينة المنورة ، للعناية بضيوف الرحمان ، ولم يكن الاهتمام مركزا ، مع الحلفاء الآخرين ، على تدمير سوريا لإسقاط بشار الأسد من على سدة نظامه ، وكأن ديكتاتورية الآخرين أرحم من ديكتاتورية الأسد ، ومركزا على تدمير اليمن واليمنيين انتقاما من الرئيس السابق ومن الحوثيين/الزيديين ( الذين دعموا فيما مضى من طرف المملكة نفسها ) ، لما وقعت الكارثتان الأخيرتان ، كما وقعت الكوارث السابقة .
أن يعلل سقوط الرافعة بالأمطار ( الغزيرة ؟ ) وبهبوب الرياح ( 80 كلم في الساعة ؟ ) غير مقنع ، كما هو غير مقنع إرجاع موت أزيد من 700 شهيد ( قتيل ) إلى التدافع ( !؟) .
لو كان اهتمام الحكام موجودا في مكة المكرمة وفي المدينة المنورة ، للعناية بضيوف الرحمان ، ولم يكن الاهتمام مركزا ، مع الحلفاء الآخرين ، على تدمير سوريا لإسقاط بشار الأسد من على سدة نظامه ، وكأن ديكتاتورية الآخرين أرحم من ديكتاتورية الأسد ، ومركزا على تدمير اليمن واليمنيين انتقاما من الرئيس السابق ومن الحوثيين/الزيديين ( الذين دعموا فيما مضى من طرف المملكة نفسها ) ، لما وقعت الكارثتان الأخيرتان ، كما وقعت الكوارث السابقة .
11 | DAOUD | ALGERIE 2015/09/27
ان شاء الله هذه بداية نهاية دولة ال سلول . و سيطردون من الحرم شر طردة تماما كما سلط الله قبيلة كنانة على جرهم الذين طغوا في مكة و استهانو بحرمات الله.
يا أستاذة الذي لا يعرف تاريخ قيام هذا الكيان و حقيقة التحالف بين عبد العزيز ال سعود و محمد بن عبد الوهاب التكفيري فليقرأ فقط تاريخ نجد لحسين بن غنام و سيجد العجب من تكفير و خيانة و قتل للمسلمين بالالاف و ليس بالمئات و المصدر موجود على الانترنات و هو لتلميذ شيخهم حتى لا يقال افتراء .... فيه مثلا قتل 30 الف حاج بلباس الاحرام من - المشركين- كما يسميهم فضلا عن القرى التي ابادها من اهل البلد لانهم - قبوريين مشركين- بزعمه و ذلك في مختلف - غزواته- و الله الذي يطلع على هذا التاريخ سيصدم...
يا أستاذة الذي لا يعرف تاريخ قيام هذا الكيان و حقيقة التحالف بين عبد العزيز ال سعود و محمد بن عبد الوهاب التكفيري فليقرأ فقط تاريخ نجد لحسين بن غنام و سيجد العجب من تكفير و خيانة و قتل للمسلمين بالالاف و ليس بالمئات و المصدر موجود على الانترنات و هو لتلميذ شيخهم حتى لا يقال افتراء .... فيه مثلا قتل 30 الف حاج بلباس الاحرام من - المشركين- كما يسميهم فضلا عن القرى التي ابادها من اهل البلد لانهم - قبوريين مشركين- بزعمه و ذلك في مختلف - غزواته- و الله الذي يطلع على هذا التاريخ سيصدم...
12 | KAMEL | ALGERIE 2015/09/27
Le Hadj est un grand business pour les emirs Saoudiens, mais franchement il faut blamer les pauvres gens qui font des economies toute leurs vies, au depends de leurs santes et de leurs bien etre pour aller ""yaghsal aaadamou", ce qui veut dire laver ses peches , je ne pense pas que le bon Dieu est naif a cepoint.
13 | HOHO | SKIKDA 2015/09/27
قتلوا المسلمبن باموالهم في الحرب العراقية الايرانية و قتلوا المسلمين باموالهم في افغانستان و دمروها قتلوا المسلمين باموالهم في حربي الخليج الاولى و الثانية و قتلوا المسلمين في سوريا و دمروها و قتلوا المسلمين في اليمن وهم يقتلونهم يوميا و امتدت جرائمهم الى الحرمين الشريفين ليقتلوا المئات من الحجاج الميامين بسبب ملك مجرم ........
14 | الجزائري المحب لدينه و وطنه | الجزائر وطني 2015/09/27
عيدكم مبارك الاخت حدة و كل عام و انتم بخير
مشكورة على المقال و نحن معك، و لكن يا ليتك كتبت على ما يحدث في المسجد الاقصى من عدوان دولة بني اسرائيل و ما فعله السيسي بتعويم انفاق غزة بمياه البحر لقتل الشعب الفلسطيني بالحصار بالجوع و المرض لارضاء سادته في تل ابيب،
مشكورة على المقال و نحن معك، و لكن يا ليتك كتبت على ما يحدث في المسجد الاقصى من عدوان دولة بني اسرائيل و ما فعله السيسي بتعويم انفاق غزة بمياه البحر لقتل الشعب الفلسطيني بالحصار بالجوع و المرض لارضاء سادته في تل ابيب،
15 | عبدالقادر | الجزائر العميقة 2015/09/27
صحيح كلامك على حكام السعودية وما يقابله من رضوخ حكام المسلمين لهم وعدم محاسبتهم على مال المسلمين الذي يتاتيهم من قبل حجاج بيت الله الحرام والذي يجب ان يكون له بيان من قبل ال سعود في الميدان حيث يستعمل من جل على راحة الحجاج.كما يجب ان تحاسب السعودية على كل دولار حتى يتسنى للدول الاسلامية لمحاسبتها عن تلك الاموال التي هي ملك المسلمين ليس السعوديين. اجل هم خدام الحرمين لانهما على اراضيها ولها حق تاخذ مقابل ذلك لكن التصرف في كل المال وكانها ملك لها وخاصة اذا كانت المرافق التي تخدم الحجاج للقيام بشعائرهم على احسن ما يرام و ليس كما اصبحت عادة موت الحجاج في رمي الشيطان.اين علماء المسلمين و اين فقهائهم حتى يضعون حدا للموت في منا و اين مال المسلمين حتى يجعلوا من مرمى الشيطان يناول منه الجميع من دون تدافع ولا موت؟ الدين يسر و ليس عسرا يا امة محمد صلى الله عليه وسلم.
16 | مواطن فقط | ارض الله 2015/09/27
الحق سبحانه يأمر خليله عليه السلام في سورة الحج الآية 25 .با (طهر بيتي للطائفين و القائمين و الركع السجود) و جاء امر ثان في الآية 26 ( و اذن في الناس بالحج يأتون على كل ضامر يأتين من كل فج عميق )
و اليوم الارض المقدسة مدنسة بالتواجد الامريكي ( خمر ،لحم خنزير ،زنا بين المجندين و المجندات ، مثلية...) فهل نبدأ بالسورة 25 التي تأمر بالتطهير ام بالسورة 26 التي تأمربالآذان في الناس بالحج .
الترتيب الرقمي و المنطقي يأمران بالتطهير قبل الحج .
و اليوم الارض المقدسة مدنسة بالتواجد الامريكي ( خمر ،لحم خنزير ،زنا بين المجندين و المجندات ، مثلية...) فهل نبدأ بالسورة 25 التي تأمر بالتطهير ام بالسورة 26 التي تأمربالآذان في الناس بالحج .
الترتيب الرقمي و المنطقي يأمران بالتطهير قبل الحج .
17 | MASSINISSA | SEYCHELLES 2015/09/27
KHALTI DADDA THERE NO CHEAP AND DIRTY AND RETARDED BAHIMA ANIMAL AND MAD DOG AND DONKEY THAN SAOUDI... AL SAOUD ARE AND REALLY BAHAIME ANIMALS ..... HOW THEY CAN SEE BAHAIME ANIMALS AS DONKEYS MANAGE FOREST .....SAOUDI ARE ANIMALS MERITE JUST TO BE BE IN ZOU THEY ALL RETARDED BEDUIONE I JURE ALLAH CAMEL ARE EDUCATED THAN THEM THEY ALL SOURCE OF EVIL ARE ALL CHAITAN NO RESOECT FOR HUMAN BIEGN
الحضني
2015/09/27
2015/09/27
بسم الله الرحمن الرحيم والصلا ة والسلام على سيد المرسلين محمد الامين وصحبه ....
عيدكم مبروك وكل عام وانتم بخير وتقبل الله منا ومنكم سائر افعال الخير وجعلها في ميزان الحسنات.
اما ان حادثة مشعر منى فتبقى استاذتنا قضاء وقدر حتى نكون مؤمنين صادقين ..لا مغيرين ولا مفتونين ...اما ان نكون مثل ما قال احدهم حسب ما حمله المقال من الحامدين لتقبل الملك دفن موتى المسلمين في الاماكن المقدسة ..فذلك امر لا يختلف فيه اثنين فلا هو هدية ولا تفضيل من هذا او ذاك- من مات محرما حشر ملبيا ...وعن عائشة قال سيد الخلق ...من مات في طريقه الى مكه لم يعرضه الله ولم يحاسبه ...فما بال المرتزف من خالقه بالوفاة اثناء الشعائر لانه يبعث كما هو ..فلا مكان للعبد في ما جاء به ديننا الحنيف وفي احاديث خير البشر الذي بشر حتى بمن صام ومات فما بال بالحاج ......اما ظروف الحادث التي تبقى غير واضحة او قد تكون متعددة الاسباب ..فان علمها عند الله الواحد الاحد العليم ولا احد ينكر ما تقدمه مملكة السعودية لتسيير هذا الركن..و قد يكون خطا بشري ومسؤوليته عمن اخطا او شارك وقديكون قوة قاهرة انية ....وقرار ملك السعودية باعادة انظر في خطة الحج لاستنتاج النقائص او النقاط السوداء لانها مهمة وليست هينة ...ةيبقى انجاحها بتقيد ملا يين الحجاج وهنا يكمن بيت القصيد ..لان الامر يخص فئات بجميع شرائحها وجنسها وجنسياتها ومستوياتها ..والخطا ممكن وفي اية لحظة لان انانية البشر يتم نسيانها حتى في الاماكن المقدمة فالتحدث في النقال ورناته حول الكعبة الشريفة اثناء الطواف او اركان العمرة بين الصفا والمروة تبقى من النقاط السوداء عوض الدعاء والتودد ..فكل شيىء يتوقف على الحجاج اولا واخر ا وفهمهم لدينهم و حملهم المعارف الكافية لاداء الركن ....اما اختلاف الاطيفا فليس كما حملته احدى الصحف لان الدين الاسلا مي اول من نادى بعدم التفرقة بين الاجناس و مظاهرهم ودرجاتهم ..فالكل سواسية و الجزائر كباقي الدول المسلمة ممن فضل بعض حجيجها بالزيارة و كان اجلهم ....ان الاختلاف في وجهات النظر برغم وجود السند القوي والمشترك لا يجعل من مثل هذه الحوادث محور جدال ....ولا نكون مثل بعض اعلا ميينا الذين تجدهم عوض البحث فيما يفيد بعد نقاش الحدث تجدهم يسارعون للا ثارة والدخول في متاهات لا مخرج لها ومنها و ما قضية اللا عب بلا يلي الا دليلا ..في وقت كان الاجدر بنا كاحد اعضاء الجمعية الاولمبية ان نندد بفعلة اللا عب الشاب راح كثيرنا يزاحم لاجل الدفاع باياد فارغة ودون ابسط قرينة او تشكيك في الفعلة ..بل تعدى البعض ذلك باحثا عن التقليص في عقوبته وكاني بالهيئات الاقليمية والدولية يراد لها العل بالذهنية والطريقة الجزائرية التي ابقتنا دوما في الخلف ولم نتمكن بها حتى من دخول الاحتراف برغم ما قدمته وتقدمه الدولة الجزائرية لاشباه نوادي جعلت من تلك المداخيل مخرجا لكل من لم يجد وسيلة للا ستثمار الخيالي ...و الكل يصفق ويشجع على السلب وتغافل الايجاب والمفيد حتى ان الزحمة كادت تكون مثل زحمة منى التي خلفت مئات الموتى رحمهم الله واسكنهم فسيح جنانه ...لا نريد ان نودي بابنائنا الى التهلكة في الكروية ولا نريد لهم الضر ولا نريد من يشجع على ذلك لان اي تشجيع او تسابق نحو ارضاء هذا لمسير او شركاته او خيراته يعني الحضوع لعبادة العباد و ترك - الصح - والموضوعي والقول المنطقي ...اللهم احفظ الجزائر والجزائريين واشفي عزيزها وقدره ومكن قواتنا على كل عدو ...اللهم ارحم زوارك الذين توفوا ثابتين في اتمام اخر الاركان اللهم اجعلهم مع عبادك الصالحين انهم ضيوفك يا رحمن يا رحيم وصبر اهاليهم امين امين
عيدكم مبروك وكل عام وانتم بخير وتقبل الله منا ومنكم سائر افعال الخير وجعلها في ميزان الحسنات.
اما ان حادثة مشعر منى فتبقى استاذتنا قضاء وقدر حتى نكون مؤمنين صادقين ..لا مغيرين ولا مفتونين ...اما ان نكون مثل ما قال احدهم حسب ما حمله المقال من الحامدين لتقبل الملك دفن موتى المسلمين في الاماكن المقدسة ..فذلك امر لا يختلف فيه اثنين فلا هو هدية ولا تفضيل من هذا او ذاك- من مات محرما حشر ملبيا ...وعن عائشة قال سيد الخلق ...من مات في طريقه الى مكه لم يعرضه الله ولم يحاسبه ...فما بال المرتزف من خالقه بالوفاة اثناء الشعائر لانه يبعث كما هو ..فلا مكان للعبد في ما جاء به ديننا الحنيف وفي احاديث خير البشر الذي بشر حتى بمن صام ومات فما بال بالحاج ......اما ظروف الحادث التي تبقى غير واضحة او قد تكون متعددة الاسباب ..فان علمها عند الله الواحد الاحد العليم ولا احد ينكر ما تقدمه مملكة السعودية لتسيير هذا الركن..و قد يكون خطا بشري ومسؤوليته عمن اخطا او شارك وقديكون قوة قاهرة انية ....وقرار ملك السعودية باعادة انظر في خطة الحج لاستنتاج النقائص او النقاط السوداء لانها مهمة وليست هينة ...ةيبقى انجاحها بتقيد ملا يين الحجاج وهنا يكمن بيت القصيد ..لان الامر يخص فئات بجميع شرائحها وجنسها وجنسياتها ومستوياتها ..والخطا ممكن وفي اية لحظة لان انانية البشر يتم نسيانها حتى في الاماكن المقدمة فالتحدث في النقال ورناته حول الكعبة الشريفة اثناء الطواف او اركان العمرة بين الصفا والمروة تبقى من النقاط السوداء عوض الدعاء والتودد ..فكل شيىء يتوقف على الحجاج اولا واخر ا وفهمهم لدينهم و حملهم المعارف الكافية لاداء الركن ....اما اختلاف الاطيفا فليس كما حملته احدى الصحف لان الدين الاسلا مي اول من نادى بعدم التفرقة بين الاجناس و مظاهرهم ودرجاتهم ..فالكل سواسية و الجزائر كباقي الدول المسلمة ممن فضل بعض حجيجها بالزيارة و كان اجلهم ....ان الاختلاف في وجهات النظر برغم وجود السند القوي والمشترك لا يجعل من مثل هذه الحوادث محور جدال ....ولا نكون مثل بعض اعلا ميينا الذين تجدهم عوض البحث فيما يفيد بعد نقاش الحدث تجدهم يسارعون للا ثارة والدخول في متاهات لا مخرج لها ومنها و ما قضية اللا عب بلا يلي الا دليلا ..في وقت كان الاجدر بنا كاحد اعضاء الجمعية الاولمبية ان نندد بفعلة اللا عب الشاب راح كثيرنا يزاحم لاجل الدفاع باياد فارغة ودون ابسط قرينة او تشكيك في الفعلة ..بل تعدى البعض ذلك باحثا عن التقليص في عقوبته وكاني بالهيئات الاقليمية والدولية يراد لها العل بالذهنية والطريقة الجزائرية التي ابقتنا دوما في الخلف ولم نتمكن بها حتى من دخول الاحتراف برغم ما قدمته وتقدمه الدولة الجزائرية لاشباه نوادي جعلت من تلك المداخيل مخرجا لكل من لم يجد وسيلة للا ستثمار الخيالي ...و الكل يصفق ويشجع على السلب وتغافل الايجاب والمفيد حتى ان الزحمة كادت تكون مثل زحمة منى التي خلفت مئات الموتى رحمهم الله واسكنهم فسيح جنانه ...لا نريد ان نودي بابنائنا الى التهلكة في الكروية ولا نريد لهم الضر ولا نريد من يشجع على ذلك لان اي تشجيع او تسابق نحو ارضاء هذا لمسير او شركاته او خيراته يعني الحضوع لعبادة العباد و ترك - الصح - والموضوعي والقول المنطقي ...اللهم احفظ الجزائر والجزائريين واشفي عزيزها وقدره ومكن قواتنا على كل عدو ...اللهم ارحم زوارك الذين توفوا ثابتين في اتمام اخر الاركان اللهم اجعلهم مع عبادك الصالحين انهم ضيوفك يا رحمن يا رحيم وصبر اهاليهم امين امين
محمد
2015/09/27
2015/09/27
عندما تتكلمين عن مداخيل الحج للسعودية فكلامك مردود عليك للاتي. السعودية تمنح الفيزا للحج مجانا . 2. مبالغ الحج تذهب لدول الحجاج وليس للحكومة السعودية وهي قيمة ايجار فنادق وتذاكر سفر ومواصلات .3. تكلفة الحاج الجزائري مايقارب 30000 دينار مبلغ لا يذكر امام مداخيل السعودية واموال الحجاج لاتذهب للحكومة الا جزء بسيط جدا لايذكر وتعتبر رمزية والباقي يذهب للكومة الجزارية واصحاب الطيران والفنادق والمواصلات .3. هل تعلمي قيمة عقد نظافة المشاعر المقدسة اكثر بكثير من ايرادات الحج لجميع الحجاج فعن اي فائدة تتكلمي عنها
محمد من السعودية
2015/09/27
2015/09/27
نحن خدام الحرم لان الله اصطفانا لذلك . اما عن دفاعك ان ايران ليسن المتسببه في ذلك فبامكان اي عاقل ان يعرف من هو المتسبب بالنظر الى عدد ضحايا كل دولة والتي كانت ايران اكثرهم حيث بلغت اخر احصائية 140 شخص من ايران من بينهم السفير الايراني السابق في لبنان غضنفر ابادي وغيره ممن اتوا للحج لاهداف معروفة
مسلم أمازيغي
2015/09/27
2015/09/27
مصدر أهم حتى من مداخيل النفط؟؟؟ ما كانش منها.
البترول أول مصدر للأموال 11 مليون برميل يومي و السعودية هي من تحكم في السعر.
هل هذه الفريضة تجبرهم على الإلقاء بأنفسهم إلى التهلكة، أمام انعدام كلي لأمنهم وسلامتهم!
الجواب : نعم. هكذا يفكر المسلمين.
هكذا يفكر المسلمون: سورة العنكبوت
1- الم
2- أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ
3- وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ
4- أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَن يَسْبِقُونَا سَاء مَا يَحْكُمُونَ
5- مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
البترول أول مصدر للأموال 11 مليون برميل يومي و السعودية هي من تحكم في السعر.
هل هذه الفريضة تجبرهم على الإلقاء بأنفسهم إلى التهلكة، أمام انعدام كلي لأمنهم وسلامتهم!
الجواب : نعم. هكذا يفكر المسلمين.
هكذا يفكر المسلمون: سورة العنكبوت
1- الم
2- أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ
3- وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ
4- أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَن يَسْبِقُونَا سَاء مَا يَحْكُمُونَ
5- مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
22 | ALGER | ALGER 2015/09/26
الجزائر ـ «القدس العربي»: كان شهر سبتمبر الذي يستعد للرحيل مليئا بالأحداث السياسية التي جعلت النبوءة التي تقول إن الخريف سيكون أكثر حرارة من الصيف أقرب إلى التحقيق، فمثلما سبق وأن كتبنا في أعداد سابقة من «القدس العربي» فإن الأمور تتجه إلى الحسم في الجزائر، وكل فريق يعد العدة، ويحضر أوراقه في أكبر وأهم لعبة «بوكر» تقرر مصير الجزائر لعقود مقبلة.الجزائر تعيش في منطقة «ترانزيت» منذ أكثر من سنتين، أي منذ إصابة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بجلطة دماغية في نيسان/أبريل 2013 ونقله على جناح السرعة إلى مستشفى «غال دوغراس» الباريسي، فمنذ ذلك الوقت لم يعد الرئيس يمارس صلاحياته ومهامه بشكل عادي، فقد غاب لأكثر من 80 يوما، ولما عاد لم يكن وضعه الصحي وهو يصل إلى الجزائر على كرسي متحرك يسمح له بأن يعود مثلما كان، كما أن الجزائر أضحت منذ ذلك الوقت فوق رمال متحركة، وبعض المراقبين يرون أن شرارة الصراع الدائر حاليا انطلقت منذ ذلك الوقت، ويعتقدون أن السبب هو تحقيقات الفساد التي جاء فيها ذكر اسم شقيق الرئيس بوتفليقة ومستشاره السعيد بوتفليقة، فهناك من يؤكد أن الرئيس هو من طلب أن تجرى تلك التحقيقات دون استثناء لأحد، والبعض الآخر يقول إن جهاز المخابرات وقائده السابق الفريق محمد مدين المعروف باسم الجنرال توفيق هو من قام بتلك التحقيقات، وأن من نتائجها إصابة الرئيس بنوبة غضب أدت إلى الجلطة الدماغية.حرب باردة مباشرة بعد عودته من رحلة العلاج الباريسية، شرع في الإعلان عن مجموعة من القرارات، وكان من أول ضحاياها مسؤول خلية الصحافة في جهاز المخابرات العقيد فوزي، الذي كان الكثيرون يسمونه رئيس تحرير كل وسائل الإعلام أو أغلبها، ولكن المراقبين في وقت أول أرجعوا إقالة فوزي إلى سببين الأول هو علاقته بالصحافي والضابط السابق هشام عبود صاحب صحيفتي «حريتي» و«موجورنال» (المتوقفتان عن الصدور) والذي كان قد أثار جدلا بنشره معلومات عن صحة الرئيس بوتفليقة، ثم انتقد شقيقه ومستشاره السعيد بوتفليقة، والسبب الثاني التي قدمت لتبرير هذه الاقالة هي الطريقة التي تم بها تسيير ملف مرض الرئيس إعلاميا، ولكن تبين بعد ذلك، أنه بصرف النظر عن الأسباب التي أدت إلى إقالة العقيد فوزي، فقد كانت بداية لسلسلة طويلة من التغييرات والإقالات والتحويلات والتي سميت إعادة هيكلة، فيما اعتبرها البعض تفكيكا مبرمجا لجهاز المخابرات وحصارا فرض شيئا فشيئا على قائده القوي الجنرال توفيق.الصراع الذي اندلع في تلك المرحلة بالذات كان حول الانتخابات الرئاسية الأخيرة، فبعد أخذ ورد تقرر أن يدخل الرئيس بوتفليقة تلك الانتخابات للظفر بولاية رئاسية رابعة، ورغم الجدل القائم حول هذا الترشح، فإن الفريق مدين كان ضد ترشح الرئيس بوتفليقة لولاية رابعة، وهذا الكلام جاء على لسان عمار سعداني زعيم حزب الأغلبية، الذي أعلن الحرب على الجنرال توفيق، وهو ما اعتبر زلزالا سياسيا ظل الجميع يترقب ارتداداته، وتواصلت الحرب الباردة بالموازاة مع مرور مشروع الولاية الرابعة بالقوة، كما أن مشروع إعادة الهيكلة أو التفكيك ظل سائرا بالموازاة مع كل هذا، وشهد جهاز المخابرات سلسلة إقالات مست كبار قياداته، بمن فيهم اللواء عثمان طرطاڤ الذي كـــان مــســؤول جهاز الأمن الداخلي، والذي قدم آنذاك على أساس أن إبعاده جزء من مسلسل إضعاف الجنرال توفيق، لكن تبين العكس بعد ذلك.تعايش فطلاقالأمور هدأت نسبيا بعد الانتخابات الرئاسية وتحقق مشروع الولاية الرابعة، لكن سرعان ما اندلع الصراع مجددا، فمشروع الدستور ظل يراوح مكانه، والكلام القادم من الكواليس يتحدث عن تحضيرات لتنظيم انتخابات رئاسية مبكرة، ورحيل الفريق الحاكم، وأعطي موعد شهر أكتوبر/ تشرين الأول لحسم هذا الصراع، لكن الأمور سارت على نحو مختلف، إذ تفاجئ الجميع بالإعلان عن إنهاء مهام الفريق محمد مدين المعروف باسم الجنرال توفيق وتعيين عثمان طرطاڤ على رأس جهاز المخابرات، علما وأن طرطاڤ كان قد أسترجع من طرف الرئاسة منذ حوالي سنة، بتعييه مستشارا للرئيس مكلف بالشؤون الأمنية، وصدر بيان عن الرئاسة لتأكيد الخبر، خلافا لما كان عليه الأمر بالنسبة لكل الإقالات السابقة التي لم يتم الإعلان عنها بشكل رسمي.الطلاق الذي وقع كان مفاجئا، رغم أن التحضير له استغرق أكثر من سنتين، وتطلب تحالفات كثيرة، لكن الأمور لم تحسم بعد بشكل نهائي، فنفس السؤال الذي كان مطروحا منذ أكثر من سنتين ما زال قائما: من سيخلف الرئيس بوتفليقة في الحكم؟ فوضعه الصحي يجعل من الصعب الذهاب به إلى نهاية الولاية الرئاسية الرابعة التي تنتهي سنة 2019، حتى وإن كان هذا الاحتمال قائما ما لم يتم التوصل إلى إجابة عن السؤال السابق.ليس سرا على أحد أن الجيش كان صانع الرؤساء بطريقة أو بأخرى منذ الاستقلال، وجهاز المخابرات كان الجهاز العصبي الذي يرسم صورة الرئيس ويختاره على أسس تحالفات وتنازلات، لكن اليوم المخابرات لم تعد قادرة على التأثير بالشكل الذي تعودت التأثير به، والجيش لم يعد له تلك الاستقلالية عن الرئاسة التي تجعله قادرا على صناعة رئيس أو المساهمة في صنعه، في المقابل هناك شبه إجماع على أن شقيق الرئيس بوتفليقة نجح في أن ينسج حوله شبكة علاقات قوية من رجال الأعمال وحتى من قادة عسكريين، وأن هذا «التحالف» الجديد هو من سيصنع الرئيس القادم، فبالنسبة للجنرال المتقاعد حسين بن حديد، مشروع التوريث يسير على خطى شبه ثابتة، وأن الوحيد الذي يستطيع الوقوف في وجه السعيد بوتفليقة هو الفريق أحمد قايد صالح، مشيرا في المقابل إلى أنه ( قايد صالح) سيأتي عليه الدور قريبا في إطار مشروع إعادة الهيكلة وسلسلة التغييرات داخل المؤسسة العسكرية. وعلى أي حال فإن الحسم يبدو قريبا، والجهة التي تريد أن تصنع رئيسا، ستعمل على أن تميل كفة ميزان القوى لصالحها في أقرب وقت ممكن، فقد ثبت في إطار هذا الصراع أن الذي يحرك قطع الشطرنج قبل غيره لديه أوفر حظ في حسم الأمور لصالحه، وأن الوقت ليس في مصلحة أحد
طالبوا بتسليمهم مفاتيح سكناتهم وترحيلهم
العشرات من المواطنين يغلقون مقر بلدية أولاد عباس بالشلف
أقدم أمس العشرات من المستفيدين من حصة 62 سكن اجتماعي إيجاري ببلدية أولاد عباس بالشلف على غلق مقر البلدية لمدة ساعتين، احتجاجا على تأخر استلام مفاتيح سكناتهم منذ أكثر من سنة.
وأوضح المحتجون أنهم ملّوا من طول الانتظار والوعود التي لم تجسد على أرض الواقع رغم مرور أكثر من 15 شهرا عن تاريخ الإعلان عن قوائم المستفيدين من هذه الحصة السكنية وكذلك توزيع مصالح دائرة وادي الفضة مقررات الاستفادة من السكن على المعنيين. ومرّت شهور وشهور ولم توجه مصالح ديوان الترقية والتسيير العقاري للمعنيين استدعاءات لدفع الشطر المالي الخاص بتسليم مفاتيح السكن بحجة عدم انتهاء أشغال التهيئة الخارجية، ما جعل عملية الترحيل تتأجل إلى موعد آخر وهذا ما زاد من قلق وغضب المتضررين من أزمة السكن التي يعانون منها منذ سنوات طويلة والكثير منهم يدفعون مصاريف الكراء التي أثقلت كاهلهم وأغرقتهم في الديون وآخرون في صراع دائم مع المشاكل العائلية. وانتقد المحتجون تماطل السلطات الوصية في ترحيلهم إلى سكناتهم الجديدة، خصوصا بعد أن وعدتهم بتسلم مفاتيحهم في ظرف شهرين عقب تسوية المشكل مع العائلة المالكة للعقار بالقرب من المجمع السكني واختيار مقاول آخر لإكمال ما تبقى من المشروع على غرار التهيئة الخارجية والربط بالتموين المائي والكهربائي. محمد.ز
- نشر بتاريخ: الأحد، 27 سبتمبر 2015 00:50
علي منجلي تغرق في النفايات بعد العيد
تعيش أحياء المدينة الجديدة علي منجلي بقسنطينة، مؤخرا نقصا فادحا في النظافة، ما أثر سلبا على المحيط العمراني لأحياء المدينة خصوصا بعد عملية نحر أضاحي العيد، حيث لا تزال أكوام الأوساخ تنتشر في الكثير من النقاط، فيما تحمل البلدية المسؤولية لمؤسسة التسيير الحضري.
وتعرف الكثير من التجمعات السكانية عبر مختلف الوحدات الجوارية بعلي منجلي انتشارا كبيرا للقاذورات، سيما ما تعلق ببقايا تبن أضاحي العيد، حيث لا يكاد يخلو أي تجمع سكاني من هذه النفايات التي شوهت المحيط العام، وقضت على المجهودات الكبيرة التي بذلت من قبل في إطار تنظيف أحياء وشوارع المدينة الجديدة. واستنكر الكثير من السكان الوضع السائد بأحيائهم، سيما وأن له تأثيرات سلبية على المحيط وصحتهم، مطالبين السلطات والبلدية التدخل السريع لرفع النفايات و الالتزام بمسؤولياتهم، مع مواصلة الجهود وتوسيع عمليات التنظيف لداخل العمارات، حيث تعرف أغلب المداخل حالة غير مقبولة من الأوساخ.وحذر السكان من تواصل انتشار الأوساخ والنفايات المنزلية، مطالبين بتعزيز الإمكانيات المادية والبشرية المسخرة للمدينة الجديدة علي منجلي، حتى تتمكن من التماشي مع المتطلبات المتزايدة للسكان والتوسع العمراني ، حيث أوضحوا في هذا الشأن أن بعض الشاحنات تمتلئ عن آخرها ولا تستوعب كل المزابل التي تبقى في مكانها إلى غاية عودة الشاحنات في فترة الجمع الموالية. بعض مندوبي القطاعات الحضرية بالمدينة الجديدة علي منجلي اعترفوا بوجود مشكل كبير في النظافة أثر سلبا على المحيط العام للمدينة، وذلك لعدم التزام المؤسسة المكلفة بجمع القمامة بالقيام بواجبها، حيث أكدوا أن هذه المؤسسة غير قادرة على تغطية نصف المدينة الجديدة علي منجلي، وهو ما دفع بهم في الكثير من الأحيان إلى المطالبة بتغيير مسيرها أو إيجاد حل سريع لوضعيتها، وذلك حتى تتخلص المدينة من الوجه البائس.
عبد الله.ب
وتعرف الكثير من التجمعات السكانية عبر مختلف الوحدات الجوارية بعلي منجلي انتشارا كبيرا للقاذورات، سيما ما تعلق ببقايا تبن أضاحي العيد، حيث لا يكاد يخلو أي تجمع سكاني من هذه النفايات التي شوهت المحيط العام، وقضت على المجهودات الكبيرة التي بذلت من قبل في إطار تنظيف أحياء وشوارع المدينة الجديدة. واستنكر الكثير من السكان الوضع السائد بأحيائهم، سيما وأن له تأثيرات سلبية على المحيط وصحتهم، مطالبين السلطات والبلدية التدخل السريع لرفع النفايات و الالتزام بمسؤولياتهم، مع مواصلة الجهود وتوسيع عمليات التنظيف لداخل العمارات، حيث تعرف أغلب المداخل حالة غير مقبولة من الأوساخ.وحذر السكان من تواصل انتشار الأوساخ والنفايات المنزلية، مطالبين بتعزيز الإمكانيات المادية والبشرية المسخرة للمدينة الجديدة علي منجلي، حتى تتمكن من التماشي مع المتطلبات المتزايدة للسكان والتوسع العمراني ، حيث أوضحوا في هذا الشأن أن بعض الشاحنات تمتلئ عن آخرها ولا تستوعب كل المزابل التي تبقى في مكانها إلى غاية عودة الشاحنات في فترة الجمع الموالية. بعض مندوبي القطاعات الحضرية بالمدينة الجديدة علي منجلي اعترفوا بوجود مشكل كبير في النظافة أثر سلبا على المحيط العام للمدينة، وذلك لعدم التزام المؤسسة المكلفة بجمع القمامة بالقيام بواجبها، حيث أكدوا أن هذه المؤسسة غير قادرة على تغطية نصف المدينة الجديدة علي منجلي، وهو ما دفع بهم في الكثير من الأحيان إلى المطالبة بتغيير مسيرها أو إيجاد حل سريع لوضعيتها، وذلك حتى تتخلص المدينة من الوجه البائس.
عبد الله.ب
صوصا بعد عملية نحر أضاحي العيد، حيث لا تزال أكوام الأوساخ تنتشر في الكثير من النقاط، فيما تحمل البلدية المسؤولية لمؤسسة التسيير الحضري.
وتعرف الكثير من التجمعات السكانية عبر مختلف الوحدات الجوارية بعلي منجلي انتشارا كبيرا للقاذورات، سيما ما تعلق ببقايا تبن أضاحي العيد، حيث لا يكاد يخلو أي تجمع سكاني من هذه النفايات التي شوهت المحيط العام، وقضت على المجهودات الكبيرة التي بذلت من قبل في إطار تنظيف أحياء وشوارع المدينة الجديدة. واستنكر الكثير من السكان الوضع السائد بأحيائهم، سيما وأن له تأثيرات سلبية على المحيط وصحتهم، مطالبين السلطات والبلدية التدخل السريع لرفع النفايات و الالتزام بمسؤولياتهم، مع مواصلة الجهود وتوسيع عمليات التنظيف لداخل العمارات، حيث تعرف أغلب المداخل حالة غير مقبولة من الأوساخ.وحذر السكان من تواصل انتشار الأوساخ والنفايات المنزلية، مطالبين بتعزيز الإمكانيات المادية والبشرية المسخرة للمدينة الجديدة علي منجلي، حتى تتمكن من التماشي مع المتطلبات المتزايدة للسكان والتوسع العمراني ، حيث أوضحوا في هذا الشأن أن بعض الشاحنات تمتلئ عن آخرها ولا تستوعب كل المزابل التي تبقى في مكانها إلى غاية عودة الشاحنات في فترة الجمع الموالية. بعض مندوبي القطاعات الحضرية بالمدينة الجديدة علي منجلي اعترفوا بوجود مشكل كبير في النظافة أثر سلبا على المحيط العام للمدينة، وذلك لعدم التزام المؤسسة المكلفة بجمع القمامة بالقيام بواجبها، حيث أكدوا أن هذه المؤسسة غير قادرة على تغطية نصف المدينة الجديدة علي منجلي، وهو ما دفع بهم في الكثير من الأحيان إلى المطالبة بتغيير مسيرها أو إيجاد حل سريع لوضعيتها، وذلك حتى تتخلص المدينة من الوجه البائس.
عبد الله.ب
Devenez incollable(s) sur l’organigramme du DRS
Publié dans : Actualité | Edition du : 2015-09-11 | Pertinence : 64% |
Les révélations extraordinaires d'un islamiste ordinaire
Publié dans : Point Zéro | Edition du : 2015-09-07 | Pertinence : 61% |
Le DRS entre luttes de clans et rumeurs
Publié dans : Actualité | Edition du : 2015-09-07 | Pertinence : 63% |
Une semaine après l’arrestation du général Hassan : Interdit de visite, son avocat dénonce une «détention arbitraire»Toujours en prison, selon sa famille
Publié dans : Actualité | Edition du : 2015-09-03 | Pertinence : 67% |
Ex-chef de la lutte antiterroriste au sein du DRS : Le général Hassan mis en prison
Publié dans : Actualité | Edition du : 2015-08-30 | Pertinence : 67% |
Il fait chaud au palais d’El Mouradia…
Publié dans : Actualité | Edition du : 2015-07-26 | Pertinence : 62% |
Les conditionnalités d’une sortie de crise garantie (4e époque)Notes
Publié dans : Contributions | Edition du : 2015-07-24 | Pertinence : 62% |
Aïn Temouchent : Imbroglio syndical à la direction de la santé
Publié dans : Actu Ouest | Edition du : 2015-07-21 | Pertinence : 65% |
Mouvement dans les rangs de l’ANP : Enigmatiques promotions
Publié dans : Actualité | Edition du : 2015-07-07 | Pertinence : 67% |
Ghoul, l’homme qui joue avec Toufik
Publié dans : Actualité | Edition du : 2015-06-22 | Pertinence : 63% |
- نشر بتاريخ: الإثنين، 28 سبتمبر 2015 01:29
أزمة مطاعم لليوم الرابع على التوالي بقسنطينة
واصل، أمس الأحد، أغلب أصحاب المطاعم والمأكولات السريعة بولاية قسنطينة غلق محلاتهم لليوم الرابع على التوالي، ما تسبب في أزمة كبيرة لدى المواطنين، لا سيما العاملين منهم، في حين أكدت المديرية الوصية أن المشكل يتعلق بنقص التموين.
ووجد الكثير من المواطنين بقسنطينة صعوبات كبيرة في إيجاد مطاعم فتحت أبوابها، نهار أمس، وذلك بعد أن فضل أصحاب أغلب محلات المأكولات الخفيفة والمطاعم التقليدية تمديد عطلة عيد الأضحى لليوم الرابع على التوالي، ما خلق حالة من التوتر لدى الكثيرين.
وكان الموظفون والعمال أكثر الفئات تضررا من مشكل نقص خدمات المطاعم ، خصوصا وأن الظاهرة تزامنت مع أول أيام الأسبوع، ما دفع بالكثيرين منهم إلى تكبد عناء البحث عن القلة التي استأنفت نشاطها، يوم أمس، ولو بصفة محدودة، حيث شهدت محلات المأكولات الخفيفة العاملة ازدحاما كبيرا من قبل الكثير من المواطنين ونفذت محتوياتها قبل الحادية عشر صباحا.
ولم يختلف الوضع بالمدينة الجديدة علي منجلي كثيرا عن وسط مدينة قسنطينة، حيث واصل جزء كبير من أصحاب المطاعم غلق أبوابهم، وهو ما ولد ضغطا على العدد القليل من المحلات العاملة، والتي عرفت ضغطا كبيرا ، في وقت لجأ الكثيرون إلى الوجبات الباردة.
ممثل عن اتحاد التجار بولاية قسنطينة اعترف بالمشكل، حيث أكد وجود عدد كبير من المطاعم في حالة شلل، رغم أن الهيئة شددت على استئناف العمل أمس الأحد، غير أن الاستجابة حسبه كانت ضعيفة، و ربط ذات المتحدث الظاهرة بعدم استئناف الممونين لنشاطهم، حيث أكد أن دخول أغلب المذابح في عطلة بسبب العيد أخر استئناف المطاعم لعملها.
و قد عبر الكثير من الموظفين عن انزعاجهم من المشكل كونهم اضطروا إلى التنقل لمسافات بعيدة بحثا عن مطعم أو محل لبيع الخبز، فيما تحولت بعض المكاتب إلى مطاعم بعد جلب مأكولات من المنازل لعدم وجود بديل، بينما عرفت المخابز طوابير طويلة بعد أن لجأ كثيرون إلى وجبات باردة لسد الفراغ.
وفيما يخص مداومة عيد الأضحى فقد أكد مدير التجارة لولاية قسنطينة، أن العملية تم احترامها من قبل التجار، حيث لم تسجل فرق المراقبة المسخرة سوى مخالفتين فقط من أصل 885 تاجرا سخروا للعمل أيام العيد، حيث أكد محدثنا أن المديرية ستوجه للمخالفين استفسارات عن سبب الغلق قبل اتخاذ القرار المناسب، والذي قد يصل حد الغلق لمدة شهر وغرامة مالية إذا ما ثبت عدم الالتزام بالتسخيرة.
عبد الله.ب
واصل، أمس الأحد، أغلب أصحاب المطاعم والمأكولات السريعة بولاية قسنطينة غلق محلاتهم لليوم الرابع على التوالي، ما تسبب في أزمة كبيرة لدى المواطنين، لا سيما العاملين منهم، في حين أكدت المديرية الوصية أن المشكل يتعلق بنقص التموين.
ووجد الكثير من المواطنين بقسنطينة صعوبات كبيرة في إيجاد مطاعم فتحت أبوابها، نهار أمس، وذلك بعد أن فضل أصحاب أغلب محلات المأكولات الخفيفة والمطاعم التقليدية تمديد عطلة عيد الأضحى لليوم الرابع على التوالي، ما خلق حالة من التوتر لدى الكثيرين.
وكان الموظفون والعمال أكثر الفئات تضررا من مشكل نقص خدمات المطاعم ، خصوصا وأن الظاهرة تزامنت مع أول أيام الأسبوع، ما دفع بالكثيرين منهم إلى تكبد عناء البحث عن القلة التي استأنفت نشاطها، يوم أمس، ولو بصفة محدودة، حيث شهدت محلات المأكولات الخفيفة العاملة ازدحاما كبيرا من قبل الكثير من المواطنين ونفذت محتوياتها قبل الحادية عشر صباحا.
ولم يختلف الوضع بالمدينة الجديدة علي منجلي كثيرا عن وسط مدينة قسنطينة، حيث واصل جزء كبير من أصحاب المطاعم غلق أبوابهم، وهو ما ولد ضغطا على العدد القليل من المحلات العاملة، والتي عرفت ضغطا كبيرا ، في وقت لجأ الكثيرون إلى الوجبات الباردة.
ممثل عن اتحاد التجار بولاية قسنطينة اعترف بالمشكل، حيث أكد وجود عدد كبير من المطاعم في حالة شلل، رغم أن الهيئة شددت على استئناف العمل أمس الأحد، غير أن الاستجابة حسبه كانت ضعيفة، و ربط ذات المتحدث الظاهرة بعدم استئناف الممونين لنشاطهم، حيث أكد أن دخول أغلب المذابح في عطلة بسبب العيد أخر استئناف المطاعم لعملها.
و قد عبر الكثير من الموظفين عن انزعاجهم من المشكل كونهم اضطروا إلى التنقل لمسافات بعيدة بحثا عن مطعم أو محل لبيع الخبز، فيما تحولت بعض المكاتب إلى مطاعم بعد جلب مأكولات من المنازل لعدم وجود بديل، بينما عرفت المخابز طوابير طويلة بعد أن لجأ كثيرون إلى وجبات باردة لسد الفراغ.
وفيما يخص مداومة عيد الأضحى فقد أكد مدير التجارة لولاية قسنطينة، أن العملية تم احترامها من قبل التجار، حيث لم تسجل فرق المراقبة المسخرة سوى مخالفتين فقط من أصل 885 تاجرا سخروا للعمل أيام العيد، حيث أكد محدثنا أن المديرية ستوجه للمخالفين استفسارات عن سبب الغلق قبل اتخاذ القرار المناسب، والذي قد يصل حد الغلق لمدة شهر وغرامة مالية إذا ما ثبت عدم الالتزام بالتسخيرة.
عبد الله.ب
le Général T. ou le «crépuscule des idoles»
عن التدخل الروسي في سوريا!
5 1179
ما يحدث الآن أن الجيوستراتيجية في منطقة الشرق الأوسط تتغير بسرعة، بعد دخول روسيا بكل ثقلها في سوريا، لمحاربة الإرهاب، سواء كان اسمه النصرة أو داعش أو أي مسميات أخرى.
ربما تأخر الموقف الروسي كثيرا، حتى بلغ الضرر في سوريا إلى درجة الخطورة على نظام بشار وعلى مصالح روسيا في المنطقة، لكن على عكس ما سوقت له بعض الجهات، بأن روسيا وإيران سترفعان أيديهما عن الأسد، وتترك نظامه ينهار، بعد توقيع الاتفاق النووي، جاء الرد الروسي واضحا ومباشرا، ويجري بصورة قانونية، مثلما قال بوتين، وبطلب من الحكومة السورية. وها هي روسيا ومنذ أزيد من أسبوعين ترسل طائرات محملة بالسلاح والرجال (2000 جندي) وتحط باللاذقية، وأيضا، تجبر الجميع على تغيير موقفه والإقرار مثلما في جوقة واحدة، بأن لا حل في سوريا بدون إشراك بشار، ويعود الجميع إلى نقطة البداية، البحث مع نظام بشار عن حل للأزمة السورية.
وهكذا يجبر بوتين المجتمع الدولي على النظر بعين الجد لأزمة استمرت قرابة الخمس سنوات، وقد تؤدي إلى دمار الكون، في حال استمر انتشار داعش في سوريا والعراق. فقد نشرت مواقع أن داعش تسعى لامتلاك سلاح نووي وتدمير عدد كبير من البشر، وهذا بعدما أظهرت أمريكا وحلفاؤها كسلا في محاربة التنظيم وبعدما أقرت أمريكا أن السلاح الذي زودت به قوات المعارضة التي تم تدريبها من طرف أمريكا، قد استلمته جبهة النصرة، وأن عناصر من هذه المعارضة (الأمريكية) انضمت إلى هذا التنظيم الإرهابي. وليس هذا فحسب، فأمريكا التي سارعت لإسقاط صدام حسين، وإجبار القوات العراقية بجيوشها الجرارة على الخروج من الكويت في ظرف وجيز، تدعي اليوم بأنها ليست لديها القدرة على القضاء على داعش، التي في الحقيقة هي من مكنتها من الانتشار وامتلاك الأسلحة الأكثر تطورا، وأيضا من تسويقها النفط المنهوب في سوريا والعراق إلى أسواق غربية عن طريق تركيا.
روسيا بهذا التدخل تضع الجميع أمام مسؤولياته، بل تكشف الستار عن التلاعبات الغربية بورقة داعش التي لا تخدم في المنطقة سوى المشروع الإسرائيلي الأمريكي، باستهداف تاريخ المنطقة وعلمائها، وإفراغها من شعوبها لصالح المشروع الصهيوني.
لم يدخل بوتين سوريا حبا في بشار، وإنما لأن سلام وأمن روسيا مرهون بهذا الخط الدفاعي الأخير، بعد أوكرانيا، فإذا ما انهارت الدولة في سورية، تحولت المنطقة إلى ليبيا جديدة، فسوريا إذا هي الخط الأخير للمواجهة الروسية الأمريكية الغربية والحرب الدائرة على الأراضي السورية كانت منذ البداية حربا بالوكالة لصالح القوى الكبرى المتصارعة على زعامة العالم وعلى ثروات الشرق الأوسط. ولهذا السبب لم تكن أمريكا جادة في حربها على الإرهاب، بل شجعت هي وحلفاؤها الغربيون وتركيا على هجرة المقاتلين من مختلف الجنسيات إلى سوريا، ليس لإضعاف بشار فحسب، بل لإضعاف إيران وحليفها حزب الله وسوريا، ومعسكر الشرق الذي بدأ يستيعد قوته على يد بوتين، بعد تفككه أثناء الحرب الباردة بتفكك الاتحاد السوفياتي سابقا.
وهكذا يتعزز موقع روسيا في العالم كقوة عظمى تنافس الغرب مثلما كانت عليه قبل الانهيار السوفياتي، وأيضا كفاعل حقيقي في الحرب على الإرهاب، حيث لا يخفى على روسيا الفوائد التي تجنيها أمريكا وإسرائيل من وراء داعش في المنطقة وما ألحقته بدول الشرق الأوسط من أضرار وإضعاف لقوتها العسكرية والاقتصادية، بحيث لم تعد تشكل أي خطر على أمن إسرائيل!
لكن ما موقع المعارضة السورية من كل هذه الدراما التي تجري على الأراضي السورية، بعد أن كانت السبب في الدمار الذي حل ببلادها وأدى إلى قتل الآلاف والتهجير القسري للبقية، فلا هي تمكنت من إسقاط بشار الذي زاد قوة بالتدخل الروسي، ولا فرضت صوتها على الضوضاء الحاصلة في المنطقة. فاللعبة اليوم هناك بين روسيا وأمريكا، وكل يسعى لحماية مصالحه، ولا من يفكر في أمر المعارضة ولا المهجرين ولا مستقبل سوريا!
حدة حزام
التعليقات
(5 )
2015/09/28
le gouvernement arabo islamiste d'Algérie discrime les migrants.Par racisme et sectarisme ,il favorise les migrants arabo islamistes de SYRIE,qu'il considère comme ses frères de religion et de langue.Ils sont bien pris en charge en logement et en logistique,meme leurs enfants ,le gouvernement raciste d'ALGERIE a veillé à les scolariser .Contrairement aux noirs d'Afrique,nos vrais frères et nos voisins de continent,qui sont livrés à eux meme ,se nourrissent très mal,dorment dehors sur les trottoirs et leurs enfants ne vont pas à l'école.
Les instances internationales doivent dépecher des missions en urgence pour s'enquérir de cette sitution digne de pratiques des nazis.
Il est temps de faire comprendre à ces mules de gouvernants illégitimes d'Algerie qu'on ne discrimine pas des désespérés en favorisant les arabes musulmans.Les innocents enfants africains ont aussi droit à la bonne prise en charge et à la scoplatité au meme titre que les arabes de la SYRIE très lointaine pourtant .
Les instances internationales doivent dépecher des missions en urgence pour s'enquérir de cette sitution digne de pratiques des nazis.
Il est temps de faire comprendre à ces mules de gouvernants illégitimes d'Algerie qu'on ne discrimine pas des désespérés en favorisant les arabes musulmans.Les innocents enfants africains ont aussi droit à la bonne prise en charge et à la scoplatité au meme titre que les arabes de la SYRIE très lointaine pourtant .
2 | بن رشيد محمد | ALGER 2015/09/28
عيدكم مبارك.. شكرا للتعليق، إنه استنتاج صائب جاء متأخرا بسورية بخمس سنوات من عمر الأزمة السورية،وعكس القناعات التي روجت لها وسائل التضليل الاعلامي الغربية منها، وبعض العربية..
إنصهر الثلج وانكشف وجه الأرض الحقيقي،وبانت نوايا وأهداف مشروع الربيع العربي بل المشروع الصهيو ــــــــ أمريكي في المنطقةـــ
إنصهر الثلج وانكشف وجه الأرض الحقيقي،وبانت نوايا وأهداف مشروع الربيع العربي بل المشروع الصهيو ــــــــ أمريكي في المنطقةـــ
2015/09/28
الشأن الداخلي /
-- تغير تشريع عقاب / بالغرامة فقط .هو مفيد .للخزينة والمجتمع ..50 مليون في كل جريمة ( بعضها تسدد امام الشرطة عند تلبس او اعتراف)
كثير مخالفات ينبغي ان تعاقب بالغرامات فقط لان الاعتقال هو عقاب تقليدي ولا يفيد المجتمع بل يزيد في مصاريف وتشرد أسر ..في مثل
1- تناول منشطات او مخدرات .2- رشوة ..3- نصب -4- اختلاس 5- تزوير .6- شيك بلا رصيد .7- خيانةامانة .8- امتناع نفقة .9 تعدي على ملكية .
..اي في كل جريمة لا تمس سلامة الجسم تحت عنوان سياسة جزائية بديلة .
-- تغير تشريع عقاب / بالغرامة فقط .هو مفيد .للخزينة والمجتمع ..50 مليون في كل جريمة ( بعضها تسدد امام الشرطة عند تلبس او اعتراف)
كثير مخالفات ينبغي ان تعاقب بالغرامات فقط لان الاعتقال هو عقاب تقليدي ولا يفيد المجتمع بل يزيد في مصاريف وتشرد أسر ..في مثل
1- تناول منشطات او مخدرات .2- رشوة ..3- نصب -4- اختلاس 5- تزوير .6- شيك بلا رصيد .7- خيانةامانة .8- امتناع نفقة .9 تعدي على ملكية .
..اي في كل جريمة لا تمس سلامة الجسم تحت عنوان سياسة جزائية بديلة .
4 | HOHO | SKIKDA 2015/09/28
موقف المعارضة السورية او بالاحرى المثقف السوري المهاجر من اجل الدمقراطية بطبيعة الحال هو موقف الحمار المتفرج
Mirage et réalité de la police politique
Gestion de l’espace urbain
Le grand retour des parkingueurs
le 28.09.15 | 10h00 Réagissez
Les gardiens de parking réinvestissent les espaces publics...
L’opération d’éradication des parkings anarchiques n’a pas permis de régler définitivement le problème.
Aussitôt la vigilance des autorités relâchée, que les gardiens des parkings anarchiques ont repris leur activité de manière ostensible. Après des efforts colossaux fournis par les éléments des services de sécurité et qui ont abouti à l’arrestation d’une centaine de gardiens, le gardiennage anarchique a repris de plus belle.
Dans la commune de Mohammadia, toutes les cités qui se trouvent aux abords du centre commercial Le Printemps, sont sous l’emprise de groupes de jeunes qui se partagent l’exploitation des moindres parcelles des trottoirs. Une véritable organisation a été mise sur pied par ces jeunes. En plus des fragments de trottoirs qui sont équitablement répartis entre ces parkingueurs, les fractions de la ville les plus convoitées sont soumises à une répartition de temps draconienne.
Les rues les plus proches du centre commercial sont intensément exploitées. Des jeunes se relayent continuellement sur cette partie de l’agglomération, lui conférant des allures de négoce. «Pourtant des agents de l’ordre sont à quelques mètres seulement. Pourquoi n’interviennent-ils pas», s’interrogent des habitants.
A Sidi M’hamed, les parkingueurs, qui avaient l’habitude d’entreposer des caisses vides sur la chaussée afin de réserver les places de stationnement, ont réinvesti la rue Hassiba, notamment à proximité du siège de la Cnep. «Après l’arrestation d’une centaine de gardiens de parking à travers la capitale, nous avons cru un moment que l’autorité de l’Etat est revenue. Ce n’est hélas pas le cas», déplore un habitant de la rue Hassiba. «En vérité le gardiennage n’a cessé que quelques jours. Le diktat des gardiens de parking a repris de plus belle», soutient-il.
Cette situation prévaut également au niveau des Groupes.
Cette situation prévaut également au niveau des Groupes.
Les mêmes gardiens de parking, qui avaient la mainmise sur les ruelles se trouvant aux alentours des immeubles, ont repris leurs anciennes places. Ils ne se contentent pas de garder les voitures des éventuels vols, mais s’arrangent à ce que les places de stationnement ne soient pas occupées plus de deux heures. Passé ce délai, ils n’hésitent pas à doubler le tarif. Pour imposer de nouveau leur diktat, ces jeunes gardiens brandissent des gourdins contre tout automobiliste récalcitrant.
De prime à bord, avant même que le véhicule ne prenne place dans l’aire de stationnement, ces jeunes se renseignent sur la durée du parcage. «C’est une première forme d’intimidation, car si l’automobiliste ne répond pas, les gardiens passent directement aux menaces verbales et aux injures», confie un automobiliste. Si jamais les concernés ne se plient pas à leurs exigences, des représailles s’abattent sur eux. «Il est temps que cette anarchie cesse définitivement, car il y va de la crédibilité des pouvoirs publics et de leur capacité à asseoir l’ordre et le respect de la loi», suggère un habitant des Groupes.
Saci Kheireddine
- نشر بتاريخ: الإثنين، 28 سبتمبر 2015 01:29
أزمة مطاعم لليوم الرابع على التوالي بقسنطينة
واصل، أمس الأحد، أغلب أصحاب المطاعم والمأكولات السريعة بولاية قسنطينة غلق محلاتهم لليوم الرابع على التوالي، ما تسبب في أزمة كبيرة لدى المواطنين، لا سيما العاملين منهم، في حين أكدت المديرية الوصية أن المشكل يتعلق بنقص التموين.
ووجد الكثير من المواطنين بقسنطينة صعوبات كبيرة في إيجاد مطاعم فتحت أبوابها، نهار أمس، وذلك بعد أن فضل أصحاب أغلب محلات المأكولات الخفيفة والمطاعم التقليدية تمديد عطلة عيد الأضحى لليوم الرابع على التوالي، ما خلق حالة من التوتر لدى الكثيرين.
وكان الموظفون والعمال أكثر الفئات تضررا من مشكل نقص خدمات المطاعم ، خصوصا وأن الظاهرة تزامنت مع أول أيام الأسبوع، ما دفع بالكثيرين منهم إلى تكبد عناء البحث عن القلة التي استأنفت نشاطها، يوم أمس، ولو بصفة محدودة، حيث شهدت محلات المأكولات الخفيفة العاملة ازدحاما كبيرا من قبل الكثير من المواطنين ونفذت محتوياتها قبل الحادية عشر صباحا.
ولم يختلف الوضع بالمدينة الجديدة علي منجلي كثيرا عن وسط مدينة قسنطينة، حيث واصل جزء كبير من أصحاب المطاعم غلق أبوابهم، وهو ما ولد ضغطا على العدد القليل من المحلات العاملة، والتي عرفت ضغطا كبيرا ، في وقت لجأ الكثيرون إلى الوجبات الباردة.
ممثل عن اتحاد التجار بولاية قسنطينة اعترف بالمشكل، حيث أكد وجود عدد كبير من المطاعم في حالة شلل، رغم أن الهيئة شددت على استئناف العمل أمس الأحد، غير أن الاستجابة حسبه كانت ضعيفة، و ربط ذات المتحدث الظاهرة بعدم استئناف الممونين لنشاطهم، حيث أكد أن دخول أغلب المذابح في عطلة بسبب العيد أخر استئناف المطاعم لعملها.
و قد عبر الكثير من الموظفين عن انزعاجهم من المشكل كونهم اضطروا إلى التنقل لمسافات بعيدة بحثا عن مطعم أو محل لبيع الخبز، فيما تحولت بعض المكاتب إلى مطاعم بعد جلب مأكولات من المنازل لعدم وجود بديل، بينما عرفت المخابز طوابير طويلة بعد أن لجأ كثيرون إلى وجبات باردة لسد الفراغ.
وفيما يخص مداومة عيد الأضحى فقد أكد مدير التجارة لولاية قسنطينة، أن العملية تم احترامها من قبل التجار، حيث لم تسجل فرق المراقبة المسخرة سوى مخالفتين فقط من أصل 885 تاجرا سخروا للعمل أيام العيد، حيث أكد محدثنا أن المديرية ستوجه للمخالفين استفسارات عن سبب الغلق قبل اتخاذ القرار المناسب، والذي قد يصل حد الغلق لمدة شهر وغرامة مالية إذا ما ثبت عدم الالتزام بالتسخيرة.
عبد الله.ب
واصل، أمس الأحد، أغلب أصحاب المطاعم والمأكولات السريعة بولاية قسنطينة غلق محلاتهم لليوم الرابع على التوالي، ما تسبب في أزمة كبيرة لدى المواطنين، لا سيما العاملين منهم، في حين أكدت المديرية الوصية أن المشكل يتعلق بنقص التموين.
ووجد الكثير من المواطنين بقسنطينة صعوبات كبيرة في إيجاد مطاعم فتحت أبوابها، نهار أمس، وذلك بعد أن فضل أصحاب أغلب محلات المأكولات الخفيفة والمطاعم التقليدية تمديد عطلة عيد الأضحى لليوم الرابع على التوالي، ما خلق حالة من التوتر لدى الكثيرين.
وكان الموظفون والعمال أكثر الفئات تضررا من مشكل نقص خدمات المطاعم ، خصوصا وأن الظاهرة تزامنت مع أول أيام الأسبوع، ما دفع بالكثيرين منهم إلى تكبد عناء البحث عن القلة التي استأنفت نشاطها، يوم أمس، ولو بصفة محدودة، حيث شهدت محلات المأكولات الخفيفة العاملة ازدحاما كبيرا من قبل الكثير من المواطنين ونفذت محتوياتها قبل الحادية عشر صباحا.
ولم يختلف الوضع بالمدينة الجديدة علي منجلي كثيرا عن وسط مدينة قسنطينة، حيث واصل جزء كبير من أصحاب المطاعم غلق أبوابهم، وهو ما ولد ضغطا على العدد القليل من المحلات العاملة، والتي عرفت ضغطا كبيرا ، في وقت لجأ الكثيرون إلى الوجبات الباردة.
ممثل عن اتحاد التجار بولاية قسنطينة اعترف بالمشكل، حيث أكد وجود عدد كبير من المطاعم في حالة شلل، رغم أن الهيئة شددت على استئناف العمل أمس الأحد، غير أن الاستجابة حسبه كانت ضعيفة، و ربط ذات المتحدث الظاهرة بعدم استئناف الممونين لنشاطهم، حيث أكد أن دخول أغلب المذابح في عطلة بسبب العيد أخر استئناف المطاعم لعملها.
و قد عبر الكثير من الموظفين عن انزعاجهم من المشكل كونهم اضطروا إلى التنقل لمسافات بعيدة بحثا عن مطعم أو محل لبيع الخبز، فيما تحولت بعض المكاتب إلى مطاعم بعد جلب مأكولات من المنازل لعدم وجود بديل، بينما عرفت المخابز طوابير طويلة بعد أن لجأ كثيرون إلى وجبات باردة لسد الفراغ.
وفيما يخص مداومة عيد الأضحى فقد أكد مدير التجارة لولاية قسنطينة، أن العملية تم احترامها من قبل التجار، حيث لم تسجل فرق المراقبة المسخرة سوى مخالفتين فقط من أصل 885 تاجرا سخروا للعمل أيام العيد، حيث أكد محدثنا أن المديرية ستوجه للمخالفين استفسارات عن سبب الغلق قبل اتخاذ القرار المناسب، والذي قد يصل حد الغلق لمدة شهر وغرامة مالية إذا ما ثبت عدم الالتزام بالتسخيرة.
عبد الله.ب
La fin du monothéisme
Né en terre kabyle l’année du déclenchement de la Deuxième Guerre mondiale, le jeune Toufik entre dans l’ALN en 1961, à l’âge de 22 ans.
Même si la guerre est terminée, le soldat Toufik gravit les échelons, devenant sergent Toufik puis lieutenant Toufik, commandant et colonel Toufik, pour finir par Le général Toufik avec un Le. Muet de naissance, Toufik en profite pour voyager un peu, mais arrête très vite de se déplacer, n’ayant pas de passeport car ne disposant que d’une seule photo et non conforme au format exigé, 35×45 mm, sur fond blanc et récente.
Toufik ne s’en émeut pas et vit de petits boulots : plombier infiltrant tous les réseaux disponibles, opérateur de téléphonie fixe écoutant toutes les conversations du pays et même marionnettiste plaçant ministres, walis et hommes d’affaires.
C’est en 1990 que Toufik prend la tête de ce qui allait devenir le DRS, en profitant de la démission du général Betchine, tout comme il fera importer par l’Algérie le président Bouteflika, arrivé à la tête du pays en 1999, profitant lui aussi de la démission d’un autre général, Zeroual. Titutaire d’un permis de conduire catégorie B, c’est à partir de là que Toufik s’endort au volant de sa voiture, adoubant des ministres soupçonnés de corruption, mettant en prison des innocents, méprisant les droits de la défense, ne respectant ni la liberté d’expression ni le droit de manifester et oubliant ses éléments répartis dans toutes les administrations du pays et qui font à peu près tout ce qu’ils veulent.
C’est naturellement en septembre 2015 que Toufik est mis à la retraite par un président plus âgé, qui lui redonne son prénom d’origine, Mohamed, à travers un laconique communiqué officiel. On ne connaît pas d’amis à Toufik et son départ n’a suscité aucune émotion particulière, en dehors de celle de Amar Ghoul. Car selon une source proche de Raouraoua, Tartag ne joue pas au football.
L’iconographie improbable du «général invisible»
Commune De Zighoud Youcef : Chômage endémique et zone d’activité à l’arrêt
le 22.09.15 | 10h00 Réagissez
A force de vouloir préserver coûte que coûte son cachet agricole, la commune de Zighoud Youcef a fini par payer ses échecs successifs pour perdre finalement toute vocation.
Le chef-lieu de la daïra de Zighoud, de par sa situation géographique stratégique (une quarantaine de kilomètres du port de Skikda et quelques trente kilomètres de son chef-lieu de wilaya), aurait pu être une porte stratégique de la wilaya de Constantine. Mais la réalité est toute autre. Les habitants qui se disent victimes de l’exclusion et de la pauvreté déplorent à ce titre les choix des autorités de la wilaya, car leur commune n’a bénéficié depuis des décennies d’aucun projet de développement notable.
Le chômage y atteint d’ailleurs des taux record. «Le chômage reste notre principale préoccupation. Nous sommes des milliers de jeunes qui n’arrivent pas à trouver un emploi même temporaire. Plus de 8 000 chômeurs diplômés ou pas sont inscrits sur les listes d’attente des bureaux de la main d’œuvre à Zighoud», nous dira, Saïd la quarantaine bien sonnée. Saïd a tout fait dans sa vie, de saisonnier dans l’agriculture jusqu’à manœuvre dans des chantiers du bâtiment de la nouvelle ville Ali Mendjeli. «Je me suis débrouillé comme j’ai pu pour nourrir ma famille. Il n’y a rien à Zighoud, les gens désespèrent de voir les choses évoluer», ajoutera-t-il.
Des responsables à la daïra de Zighoud Youcef reconnaissent que le chômage endémique qui touche une grande partie de leurs administrés est devenu la principale préoccupation des autorités. La réactivation de la ZAC (zone d’activité commerciale) à travers les différents aménagements qui devaient y être introduits (raccordement au gaz, réalisation des VRD, d’une clôture et de l’éclairage public) devait à terme accueillir des investissements pourvoyeurs d’emplois. Mais il n’en est rien malheureusement car l’opération d’aménagement, annoncée pourtant en 2012, dont devait bénéficier ladite zone n’a toujours pas été lancée.
Actuellement, précisent les mêmes sources : «sur les 156 lots attribués une vingtaine seulement sont en activité et emploient actuellement une centaine de jeunes». C’est très peu au regard des milliers de demandeurs d’emplois que compte cette commune où l’on dénombre, selon le dernier recensement de 2008, près de 35 000 habitants, essentiellement des jeunes. Ces derniers s’agglutinent aujourd’hui sur la RN3 jouxtant le village de Zighoud pour proposer sur des étals de fortune des fruits de saison en attendant des jours meilleurs.
F. Raoui
Concerts de musique symphonique au théâtre de Constantine
Du beau monde pour de beaux spectacles
le 19.09.15 | 10h00 Réagissez
Orchestre de Chambre de la Bibliothèque d’Alexandrie
Ces manifestations, très appréciées par le public, sont appelées à se multiplier.
Après une présence timide lors de la soirée d’ouverture, le public constantinois semble apprécier et «savourer» de plus en plus le menu des soirées proposées à l’occasion du passage au théâtre régional de Constantine des différents orchestres participant au 7e Festival international du musique symphonique, tenu à Alger du 12 au 19 septembre en cours.
Pour preuve, le TRC avait affiché presque complet lors de la mémorable soirée animée, mardi dernier, par l’Orchestre symphonique de Saint-Pétersbourg, dirigé par le grand violoniste de renommée mondiale, Sergei Stadler. Il faut dire que la présence à Constantine de ce géant de la musique symphonique était un événement. L’engouement du public de fléchira pas pour autant lors des soirées suivantes. Fait que nous avons noté lors de la prestation remarquable de l’orchestre de chambre de la Bibliothèque d’Alexandrie venu d’Egypte, et qui a été une véritable révélation.
Le groupe, dirigé par le chef d’orchestre Hisham Gabr, qui a présenté un programme de haute facture, a été longuement ovationné par le public présent. Notons que sur les 20 concerts donnés lors de ce 7ème festival international de musique symphonique, abrité par le théâtre national algérien, et animées par des orchestres et des ensembles venus de 19 pays dont l’Algérie, la ville de Constantine a eu droit à sept concerts organisés au TRC à l’occasion de l’événement culturel de 2015, soit pratiquement le tiers. Ce qui est déjà fort appréciable, même si cela demeure encore insuffisant, surtout que le public aurait aimé voir d’autres ensembles comme l’orchestre symphonique tunisien, par exemple pour voir ce qui se fait dans les pays voisins à nous.
Pour la soirée de clôture prévue demain dimanche, le programme sera d’une dimension grandiose, puisque les planche du TRC accueilleront l’orchestre multinational dirigé par le maestro Amine Kouider, et regroupant des musiciens de huit pays dont l’Algérie, avec un menu fort alléchant qui fera découvrir au public la prometteuse Soprano algérienne Amel Brahim-Djelloul, qui a déjà fait ses preuves dans les grands festivals internationaux, ainsi que le grand violoncelliste arménien Aram Talalyan.
Cela dit, ce genre de spectacles, déjà rares dans la ville des Ponts, commence à devenir une véritable «attraction» culturelle, même si les comportements de certains spectateurs en matière de respect des horaires et de la conduite correcte sont à revoir, ainsi que les aspects organisationnels qui restent à parfaire. Cela se fera surement avec le temps. Il est utile de rappeler que les recettes des soirées iront au profit de l’association Waha d’aide aux cancéreux.
Arslan Selmane
http://fibladi.dz/actualit%C3%A9/l-info/item/371492-la-vraie-l%C3%A9gende-du-g%C3%A9n%C3%A9ral-%C2%ABtoufik%C2%BB
La vraie légende du général «Toufik»
«Bouteflika n’a jamais été transparent»
Publié dans : Actualité | Edition du : 2015-09-26 | Pertinence : 71% |
«Le sort des généraux ne se confond pas avec celui de la nation»
Publié dans : Actualité | Edition du : 2015-09-19 | Pertinence : 61% |
La vraie légende du général «Toufik»
Publié dans : Actualité | Edition du : 2015-09-18 | Pertinence : 69% |
Louisa Hanoune : «L’Algérie ouverte à tous les vents…»
Publié dans : Actualité | Edition du : 2015-09-17 | Pertinence : 63% |
Départ du général Toufik : Aux origines de la «Disgrâce»
Publié dans : Actualité | Edition du : 2015-09-17 | Pertinence : 71% |
Les rois d’Alger et le bombardier philosophe
Publié dans : Point Zéro | Edition du : 2015-09-15 | Pertinence : 64% |
Commentaire : L’escalier se nettoie par le haut…
Publié dans : Edito | Edition du : 2015-09-15 | Pertinence : 68% |
L’iconographie improbable du «général invisible»
Publié dans : Actualité | Edition du : 2015-09-15 | Pertinence : 74% |
Benflis : On ignore l’identité de celui qui a limogé Toufik
Publié dans : Actualité | Edition du : 2015-09-15 | Pertinence : 63% |
Sommet de l’état : Quel agenda ?
Publié dans : Actualité | Edition du : 2015-09-15 | Pertinence : 67% |
Daho Ould Kablia sort de sa réserve
«Bouteflika n’a jamais été transparent»
le 26.09.15 | 10h00 Réagissez
Daho Ould Kablia
Alors qu’il était jusque-là réservé, Daho Ould Kablia, ancien ministre de l’Intérieur et président de la toute puissante Association des anciens du ministère de l’Armement et des Liaisons générales (MALG), ancêtre du DRS, sort de son mutisme.
Il reproche au chef de l’Etat un «manque de transparence» et trouve que la démocratie «ne fait pas partie de la culture» du chef de l’Etat. Dans une interview accordée au site TSA, l’ancien ministre de l’Intérieur indique, en effet, que «le président Bouteflika n’a jamais été très transparent dans ce qu’il envisage de faire ou défaire (…). On le voit d’ailleurs avec cette question de la révision constitutionnelle pour laquelle il se réserve le calendrier de sa mise en œuvre».
Puis l’homme en rajoute une couche en rappelant que la révision de la Constitution devait faire l’objet de «discussions». Interrogé sur les visées de Abdelaziz Bouteflika à travers les «réformes» des services de sécurité, Daho Ould Kablia rappelle que la démocratie «n’est pas dans sa culture». «Mais peut-être y songe-t-il pour ses successeurs», a-t-il ajouté.
A la question de savoir si quelqu’un s’immisce dans les prérogatives du chef de l’Etat, le président de l’Association des anciens du MALG rappelle que le chef de l’Etat voulait «être en tout lieu et à tout moment maître de la décision». Plus que cela, «il ne pouvait supporter de partager le pouvoir et, en manœuvrier habile, il va prendre tout son temps pour asseoir son autorité». Pis, même si Bouteflika «a un handicap, les grandes décisions prises dernièrement ne peuvent que porter sa signature».
Ould Kablia est longuement revenu sur le processus qui a conduit à la mise à la retraite du général Toufik. Selon lui, Abdelaziz Bouteflika commence par écarter «le général Lamari, chef d’état-major de l’ANP, à la fin de son premier mandat en 2004. Au cours du deuxième mandat, c’est au tour de son puissant directeur de cabinet, le général Larbi Belkheir, nommé ambassadeur à Rabat, ainsi que quelques généraux qui ne jouissaient pas de sa confiance tels que le général Fodhil (chef de la 1re Région militaire) et le général Kamel Abderrahmane (chef de la 2e Région militaire)».
En revanche, l’ancien membre des Services durant la guerre de Libération nationale encense le général Toufik qui «a obtenu dans tous les domaines d’excellents résultats». «Le général Toufik et son service de recherche extérieur ont été la sentinelle vigilante en matière d’intelligence sur les affaires extérieures, régionales ou internationales, sous-jacentes à une diplomatie officielle complaisante et de façade», ajoute encore l’ancien ministre.
Par contre, Daho Ould Kablia ne pense pas que la restructuration des Services soit une mauvaise chose. Cette réforme «va dans le sens de la construction d’un Etat civil, où l’administration joue son plein rôle, les missions de sécurité sont soigneusement équilibrées entre les trois services : DRS, Gendarmerie nationale et Sûreté nationale, d’une justice réellement indépendante et de droits pleinement assurés», a-t-il indiqué.
Ali Boukhlef
Concerts de musique symphonique au théâtre de Constantine
Du beau monde pour de beaux spectacles
le 19.09.15 | 10h00 Réagissez
Orchestre de Chambre de la Bibliothèque d’Alexandrie
Ces manifestations, très appréciées par le public, sont appelées à se multiplier.
Après une présence timide lors de la soirée d’ouverture, le public constantinois semble apprécier et «savourer» de plus en plus le menu des soirées proposées à l’occasion du passage au théâtre régional de Constantine des différents orchestres participant au 7e Festival international du musique symphonique, tenu à Alger du 12 au 19 septembre en cours.
Pour preuve, le TRC avait affiché presque complet lors de la mémorable soirée animée, mardi dernier, par l’Orchestre symphonique de Saint-Pétersbourg, dirigé par le grand violoniste de renommée mondiale, Sergei Stadler. Il faut dire que la présence à Constantine de ce géant de la musique symphonique était un événement. L’engouement du public de fléchira pas pour autant lors des soirées suivantes. Fait que nous avons noté lors de la prestation remarquable de l’orchestre de chambre de la Bibliothèque d’Alexandrie venu d’Egypte, et qui a été une véritable révélation.
Le groupe, dirigé par le chef d’orchestre Hisham Gabr, qui a présenté un programme de haute facture, a été longuement ovationné par le public présent. Notons que sur les 20 concerts donnés lors de ce 7ème festival international de musique symphonique, abrité par le théâtre national algérien, et animées par des orchestres et des ensembles venus de 19 pays dont l’Algérie, la ville de Constantine a eu droit à sept concerts organisés au TRC à l’occasion de l’événement culturel de 2015, soit pratiquement le tiers. Ce qui est déjà fort appréciable, même si cela demeure encore insuffisant, surtout que le public aurait aimé voir d’autres ensembles comme l’orchestre symphonique tunisien, par exemple pour voir ce qui se fait dans les pays voisins à nous.
Pour la soirée de clôture prévue demain dimanche, le programme sera d’une dimension grandiose, puisque les planche du TRC accueilleront l’orchestre multinational dirigé par le maestro Amine Kouider, et regroupant des musiciens de huit pays dont l’Algérie, avec un menu fort alléchant qui fera découvrir au public la prometteuse Soprano algérienne Amel Brahim-Djelloul, qui a déjà fait ses preuves dans les grands festivals internationaux, ainsi que le grand violoncelliste arménien Aram Talalyan.
Cela dit, ce genre de spectacles, déjà rares dans la ville des Ponts, commence à devenir une véritable «attraction» culturelle, même si les comportements de certains spectateurs en matière de respect des horaires et de la conduite correcte sont à revoir, ainsi que les aspects organisationnels qui restent à parfaire. Cela se fera surement avec le temps. Il est utile de rappeler que les recettes des soirées iront au profit de l’association Waha d’aide aux cancéreux.
Arslan Selmane
Aïd El Adha : Des fetwas sèment la confusion
le 22.09.15 | 10h00 Réagissez
A l’approche de la fête religieuse «Aïd El Adha», les différents imams d’échinent à donner, chaque vendredi, des conseils sur ce qui est licite et ce qui est illicite à propos de l’offrande. Certains imams dérapent, cependant, et se perdent dans leur propre interprétation du culte.
C’est ce qui s’est passé récemment à Constantine où cela a créé une grande confusion chez les citoyens qui ne savent plus qui croire, et selon quels critères choisir, acheter et égorger le mouton ? C’est devenu en tout cas une préoccupation première, un sujet à débat dans les espaces publics et privés. Notons à titre d’exemple, les habitants de la cité Ciloc, auxquels on a servi une fetwa complètement contradictoire celle présentée aux habitants du quartier du Coudiat. «L’Imam de la mosquée Emir Abdelkader nous a expliqué qu’il est interdit de cotiser avec une autre personne dans le but d’acheter un mouton, et cela pour que ce soit soit acceptée par Dieu.
Il nous a dit aussi qu’il est préférable d’acheter un mouton qu’un veau. Car cela correspond aux traditions appliquées par notre prophète», a déclaré Lokmane B., un habitant de Ciloc. Mohamed Cherif. H., habitant la même cité, confirme la version de son voisin, en ajoutant que selon l’imam, chaque personne ayant un travail et un salaire doit sacrifier un mouton.
Pour lui, la Fatwa est sacrée et doit être prise en considération par la population. Non loin du Ciloc, les habitants du quartier Coudiat ont été servis d’une fatwa un peu différente. «L’imam de la mosquée Istiklel a été indulgent, voire très compréhensif. Il nous a bien expliqué que 5 personnes au maximum peuvent cotiser pour acheter un veau âgé d’au moins 3 ans et accomplir leur devoir religieux. Il n’y a aucun mal dans cela. Il n’est pas obligatoire que chaque famille ait son propre mouton.
Actuellement il y a des Imam et il y a des pseudos Imams qui ont transformé complètement les principes de la religion», a souligné Saïd T. un habitant du Coudiat. Notre source a insisté pour dire la nécessité d’une Fatwa unie et généralisée. Nos interlocuteurs s’accordent à dire que nos imams doivent être formés et bien informés et arrêter de dire n’importe quoi. Ils sont unanimes à penser que le ministère des affaires religieuses doit encadrer ces imams et même les contrôler. Malheureusement, le risque est grand qu’on on sait que beaucoup de gens croient aveuglement en ces fetwas à l’emporte-pièce.
Yousra Salem
Sorest : Les ouvriers solidaires contre la direction
le 22.09.15 | 10h00 Réagissez
Environ 150 ouvriers de la Sorest (Société de réalisation de l’Est) se sont rassemblés hier devant le tribunal de Belouizdad en signe de solidarité avec trois de leurs collègues qui devaient comparaître dans l’après-midi.
Ces derniers ont été traduits en justice par le directeur de l’entreprise, qui les accuse d’être derrière les troubles internes qui secouent Sorest, suite à de récents mouvements de protestation. Les participants au rassemblement étaient venus démontrer que l’ensemble des travailleurs est concerné et pas seulement les trois inculpés.
Pour Ahmed M., un ferrailleur rencontré sur place, le directeur utilise la stratégie du bâton pour faire peur aux travailleurs et les dissuader de manifester d’une manière ou d’une autre, leurs revendications. Pourtant, il s’agit bien de revendications légitimes, selon notre interlocuteur qui n’hésite pas à exhiber son bulletin de salaire. Moins de 22 000 dinars par mois à un ouvrier qui cumule 13 ans de service. Un autre ouvrier détaille ce bulletin sur lequel le salaire de base inscrit ne dépasse pas 14 000 dinars.
La détresse était visible sur ces visages abimés par les aléas du temps passé sur les chantiers de construction. Pourtant, la Sorest, société de bâtiment, née de la restructuration de la défunte Sonatiba, ne manque pas de projets. Les manifestants ne comprennent pas que la grille des salaires n’évolue jamais dans leur entreprise, si ce n’est de l’injustice, disent ceux que nous avons rencontrés. En audience, le juge a ajourné l’ affaire en attendant d’établir le constat sur place.
Nouri N.
Embellissement de la ville : Des palmiers «morts debout» à plus de 4 millions de dinars
le 22.09.15 | 10h00 Réagissez
«Ces palmiers ont été acheminés de la wilaya de Biskra, sous l’ère de l’ex-wali Nourredine Bedoui,
pour pas moins de 40 000 DA l’unité»
Tout comme Alger qui avait connu une déferlante de plantation de palmiers en 2012, importés d’Espagne selon certains, provenant de Biskra, selon d’autres, Constantine a également eu droit, à l’occasion de la manifestation culturelle de 2015, à une vaste opération de plantation de palmiers. Une opération censée embellir la ville et lui conférer une touche écolo. Malheureusement, il n’en est rien.
Ces palmiers sont aujourd’hui, littéralement «morts debout». Ils offrent au regard des passants un bien piètre spectacle. L’embellissement de la ville a cédé la place à la désolation. La plupart des palmiers, implantés tout au long du tracé du tramway, ont perdu leur rosette, complètement desséchée et jaunie. Un véritable gâchis sachant que «ces palmiers, plus d’une centaine, ont été acheminés de la wilaya de Biskra, sous l’ère de l’ex-wali Nourredine Bedoui, pour pas moins de 40 000 DA l’unité, frais de transport compris», avance une source autorisée.
D’après Kamel Barouche, un expert en la matière, écologiste et artisan paysagiste, «ces palmiers plantés à la hussarde en trois jours en l’absence de méthodes techniques fondamentalement établies, ne pouvaient pas survivre. Un végétal n’est pas un poteau électrique que l’on plante dans du goudron ou dans des gravats de chantiers. Chaque végétal est conditionné par l’environnement dans lequel il vit».
Dans le cas du palmier précisément, notre interlocuteur soutient que ce dernier peut survivre à un manque d’eau pendant des mois, mais son mucilage (sève visqueuse) finit par durcir avec le temps s’il est sevré en eau. Et c’est justement ce qui s’est produit avec les palmiers de Constantine. «Ils ont été entourés de béton et ne recevaient donc plus d’eau. Avec le temps, leur mucilage a durcit irréversiblement donnant lieu à des palmiers morts débout», explique l’expert.
Absence de qualification
Pour lui, le changement climatique, le dépotage, démotage, les conditions de transport ainsi que la plantation du palmier sont autant de paramètres qui peuvent induire, si une seule de ces étapes est mal entreprise, une «irréversible agonie » du palmier. Ce dernier a besoin d’une terre spécifique constituée à hauteur de 50%, de sable, de 30% de terreau organique (fumier) et de le planter à la profondeur nécessaire. A titre d’exemple, un jeune palmier a besoin, confie-t-il, de 1,2 mètres de profondeur.
Il en faut, en toute logique, bien plus pour des palmiers qui ont déjà plusieurs années au compteur, à l’image de ceux acheminés de Biskra. De l’avis de M. Barouche, la profondeur de plantation n’a pas été respectée, tout comme la nature du sol incompatible avec les besoins spécifiques du palmier. Aujourd’hui, si certains des dizaines de vestiges de palmiers ont été coupés, sans état d’âme, le reste est toujours debout, tels des ombres.
Les arbustes plantés, par la suite, notamment aux alentours de la cité Boussouf, sur la route d’Aïn Smara, seront –ils plus «chanceux» ? Connaîtront –ils une meilleure prise en charge ? Estimés à 28 000 DA le pied, ces arbres ont besoin d’être taillés, nous dit-on. Une étape importante pour la suite de l’évolution de l’arbre, seulement qui s’en chargera ? L’absence de personnel rodé à cette technicité, possédant les aptitudes indispensables pour accompagner ces arbres jusqu’à maturité est un fait indéniable, nous dit-on, d’où le risque de voir un jour, ces arbustes s’éteindre, à leur tour, consécutivement au manque de qualification en la matière.
Lydia Rahmani
Commémoration : Il ya 59 ans, tombait au champ d’honneur Zighoud Youcef
le 26.09.15 | 10h00 Réagissez
La wilaya de Constantine a commémoré, mercredi dernier, dans le recueillement, le 59ème anniversaire de la mort du chahid Zighoud Youcef, promoteur de l’offensive du Nord-Constantinois, tombé au champ d’honneur le 23 septembre 1956.
Les autorités de la wilaya, accompagnées de moudjahidine, d’enfants de chouhada, d’élus locaux et de nombreux citoyens, se sont rendues au Carré des martyrs du chef-lieu de la daïra qui porte le nom de l’ancien chef de la wilaya II historique pour se recueillir devant la stèle commémorative érigée à sa mémoire et déposer une gerbe de fleurs. Zighoud Youcef ou l’homme au chapeau de brousse est né le 18 février 1921 dans la région de Smendou dans le Nord Constantinois.
Il y a grandi et pratiqué le métier de forgeron. A tout juste 17 ans, il adhéra au Parti du peuple algérien (PPA) dont il deviendra en 1938, le premier responsable de la région de Smendou. A la mort de Didouche Mourad, responsable du Nord Constantinois, Zighoud le remplaça et organisera par la suite l’offensive du 20 aout 1955 qui fut une éclatante démonstration de la mobilisation populaire et porta des coups très durs aux forces colonialistes. Il fut nommé membre du Conseil national de la Révolution algérienne (CNRA), élevé au grade de colonel de l’ALN et confirmé comme commandant de la wilaya II.
Lors de cette commémoration, l’un de ses frères d’armes est revenu, non sans émotion, sur le parcours héroïque et révolutionnaire du colonnel Zighoud Youcef, rappelant «la clairvoyance, la détermination et la bravoure dont il a fait preuve le long de son infatigable combat contre les forces de l’occupation jusqu’à ce qu’il tombe au champ d’honneur, le 23 septembre 1956, au cours d’un accrochage avec l’armée coloniale à Oued Boukerkar, non loin de Sidi-Mezghiche, dans la wilaya limitrophe de Skikda.» A rappeler qu’une semaine, jour pour jour, du 59 ème anniversaire de la mort du colonel Zighoud Youcef, sa veuve, Aïcha Drifa, s’est éteinte à Constantine, à l’âge de 90 ans.
N. D.
Ali-Mendjeli (Constantine) : Une galerie souterraine créée en urgence
le 27.09.15 | 10h00 Réagissez
Selon la direction des ressources en eau de la wilaya de Constantine, les travaux de réalisation d’une galerie souterraine destinée à lutter contre les inondations viennent d’être lancés à la nouvelle ville Ali-Mendjeli.Il s’agit d’un «projet d’urgence», décidé au lendemain des crues qui avaient affecté cette agglomération à la fin du mois d’août dernier.
La même source a indiqué que le projet sera réceptionné dans un délai de «six (6) mois». L’entrée de la ville où a eu lieu l’inondation est l’emplacement choisi pour la construction de cette galerie souterraine est en réalisation à l’entrée de la ville, afin de permettre l’écoulement des eaux déversées, ajoute-t-on. La réalisation de ce projet a nécessité un investissement public de six cent (600) millions de dinars, a-t-on également souligné, précisant que ce montant a été dégagé dans le cadre de la restructuration d’une opération d’alimentation en eau potable (AEP),«s’agissant d’une opération d’urgence».
Traversée par un oued, la ville d’Ali-Mendjeli est exposée à d’importants risques d’inondations. Lundi 24 août 2015, un violent orage, qui a duré plus de deux heures, avait fait quatre morts, des dizaines de blessés, une douzaine de maisons et 4 écoles inondées dans la commune du Khroub, ainsi que des dizaines de véhicules sinistrés. Ces intempéries avaient montré surtout la vulnérabilité de la nouvelle-ville, et le grave défaut de conception, puisque on a découvert que Ali Mendjeli n’avait pas de système d’évacuation des eaux pluviales.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق