الاخبار العاجلة لقيام الجنرال توفيق والجنرال سعيداني بزيارة الى البقاع المقدسة في طائرة خاصة لاداء الحج السعيد وغسيل عظامهم من دنوب الجزائريين يدكر ان الجنرال توفيق احيل على التقاعد مع حفاظه على منصبه القديم في انتظار رحيل بوتفليقة ويدكر ان موقع رئاسة الجمهورية الجزائرية لايتضمن بيان الاقالة وهكدا نكتشف ان الجزائر تحضر مسرحية مابعد بوتفليقة والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لقيام  الجنرال توفيق والجنرال سعيداني بزيارة الى البقاع المقدسة  في طائرة خاصة لاداء الحج السعيد وغسيل عظامهم  من دنوب الجزائريين يدكر ان  الجنرال توفيق احيل على التقاعد  مع حفاظه على منصبه  القديم في انتظار رحيل بوتفليقة ويدكر ان  موقع رئاسة الجمهورية الجزائرية لايتضمن بيان  الاقالة وهكدا نكتشف ان  الجزائر تحضر مسرحية مابعد بوتفليقة والاسباب مجهولة

http://al-marsd.com/c-124876/#.Vf1VcfDpzFB

نجل ثري جزائري يتعرض للإهانة من قبل إسرائيل ...والسبب!

 

صحيفة المرصد-متابعات: كشفت صحيفة "معاريف"، في عددها الصادرأمس الخميس، النقاب عن أن جهاز المخابرات الداخلية الإسرائيلي "الشاباك" تعمد إهانة نجل ملياردير جزائري يحمل الجنسية الفرنسية، ويعد من أبرز أصدقاء إسرائيل في فرنسا، وذلك أثناء مغادرته مطار "بن غوريون" بعد قضائه إجازة فيها مع مجموعة من الشباب اليهود الفرنسيين، من ضمنهم عشيقته..وأشارت الصحيفة إلى أنه تم التحفظ على اسمه واسم والده، فهو قادم لإسرائيل لكي يحيى عيد ميلاده الـ18، حيث حرصت وزارة الخارجية الإسرائيلية على إيصال كل التفاصيل المتعلقة به لجهاز "الشاباك" قبل وصوله، حيث تم السماح له بدخول إسرائيل بدون أية مشاكل..وأضافت أنه عند مغادرته مطار "بن غوريون" في طريقه لباريس برفقة صديقته اليهودية، قامت مفتشة من "الشاباك" بسؤاله إن كانت ديانته الإسلام، فلما أجاب بالإيجاب، أخذت توجه له أسئلة "مهينة"..ونقل عن الشاب قوله إنه اضطر للإجابة على الأسئلة "بأدب رغم ما تضمنته من أذى نفسي"..وأضافت أيضا أن "الشاباك" رفض أن يغادر الشاب برفقة صديقته الفرنسية وبقية معارفه اليهود، حيث غادروا المطار في الطائرة ذاتها التي كان من المقرر أن يغادروا فيها، في حين أخضع الشاب لتحقيق مكثف من قبل "الشاباك" لمدة ساعتين..وأشارت الى أن "الشاباك" احتفظ بمحفظة الجزائري حتى بعد انتهاء التحقيق معه والسماح له بالمغادرة، ولم يتم الإفراج عنها إلا بعد تدخل وزارة الخارجية في تل أبيب، حيث تم إرسال الحقيبة إلى باريس، دون أن تكون مغلقة بشكل مناسب..ونقلت الصحيفة عن عائلته قولها إنه قد تبين أن مقتنيات ثمينة قد سرقت من الحقيبة بعد وصولها بعد ثلاثة أيام..وقول والده إن نجله أصيب بخيبة أمل قوية، حيث أنه وصل لإسرائيل لكي يثبت أن إسرائيل دولة "متنورة" ويفند "مزاعم" زملاءه المسلمين بأن إسرائيل دولة "تفرقة عنصرية"، مشيرا إلى أن هذا ما تبين لنجله وله، حيث تبين بشكل واضح أنه تتم معاملة العرب كمواطنين من الدرجة الثانية..ونقل الملياردير عن نجله قوله إنه قد تبين أن أصدقاءه المسلمين محقون في أحكامهم على إسرائيل..وبعد أن تلقى اعتذارا من السفيرة الإسرائيلية في باريس  تراجع عن موقفه من إسرائيل، وأعلن أنه سيواصل تأييده لإسرائيل، على اعتبار أن سلوك موظفة "الشاباك يمثل عملا فرديا ولا يمثل دولة إسرائيل"..وأضافت الصحيفة أن المواطنين الأمريكيين والأوروبيين من ذوي الأصول الإسلامية والعربية يخضعون لنفس طابع التفتيش الأمني المهين، الذي يتعرض له الفلسطينيون والعرب، الذين يضطرون لاستخدام المطار..وضمن أساليب التفتيش التي يمارسها "الشاباك" على العرب إجبار المسافر على خلع ملابسه وأن يبقى فقط بالملابس الداخلية، ويتم وضع أجهزة الفحص الإلكتروني على مناطق حساسة من جسمه ولفترة طويلة.

http://www.akhbarona.com/world/136743.html

نجل ثري جزائري يتباهى باسرائيل.. قصدها فتعرّض للإهانة من قبل جهاز "الشاباك"

بواسطة أخبارنا المغربية 18/09/2015 12:56:00

         حجم الخط:

نجل ثري جزائري يتباهى باسرائيل.. قصدها فتعرّض للإهانة من قبل جهاز "الشاباك"

أخبارنا المغربية - عبد الرحيم القــاسمي

كشفت صحيفة "معاريف" العبرية، أمس الخميس، حسب ما تناقلته صحف عربية، النقاب عن أن جهاز المُخابرات الداخلية الإسرائيلي "الشاباك" تعمد إهانة نجل ملياردير جزائري، يعد من أبرز أصدقاء إسرائيل ،وذلك أثناء مُغادرته مطار "بن غوريون" بعد قضائه إجازة فيها مع مجموعة من الشباب من ضمنهم صديقته اليهودية.

وأشارت الصحيفة إلى أنه تم التحفظ على اسمه واسم والده، فهو قادم لإسرائيل لكي يحيي عيد ميلاده الـ 18 ،حيث حرصت وزارة الخارجية الإسرائيلية على إيصال كل التفاصيل المتعلقة به لجهاز "الشاباك" قبل وصوله، حيث تم السماح له بدخول إسرائيل بدون أية مشاكل.

وأضاف المصدر، أنه عند مغادرته مطار "بن غوريون" في طريقه لباريس برفقة صديقته اليهودية، قامت مفتشة من "الشاباك" بسؤاله إن كانت ديانته الإسلام، فلما أجاب بالإيجاب، أخذت توجه له أسئلة مُهينة وتحط من كرامته.كما أن "الشاباك" رفض أن يُغادر الشاب برفقة صديقته وبقية معارفه، حيث غادروا المطار في الطائرة ذاتها التي كان من المقرر أن يغادروا فيها، في حين أخضع الشاب لتحقيق مكثف من قبل "الشاباك" لمدة ساعتين.وأشارت الصحيفة الى أن "الشاباك" احتفظ بمحفظة الجزائري حتى بعد انتهاء التحقيق معه والسماح له بالمُغادرة.

ونقلت الصحيفة عن والده قوله، إن نجله أصيب بخيبة أمل قوية، حيث أنه وصل لإسرائيل لكي يثبت أن إسرائيل دولة "متنورة" ويفند "مزاعم" زملاءه المسلمين بأن إسرائيل دولة "تفرقة عنصرية"، مشيراً إلى أن هذا ما تبين لنجله وله، حيث تبين بشكل واضح أنه تتم معاملة العرب كمواطنين من الدرجة الثانية. وبعد أن تلقى اعتذاراً من السفيرة الإسرائيلية في باريس تراجع عن موقفه من إسرائيل، وأعلن أنه سيواصل تأييده لإسرائيل، على اعتبار أن سلوك موظفة "الشاباك" يُمثل عملا فرديا ولا يمثل دولة إسرائيل.

 http://www.alalam.ir/tag/8880

اعتقال رئيس الجالية اليهودية بواشنطن لتصويره النساء عاريات

 

صورة ارشيفية

ذكرت صحيفة "معاريف" الاسرائيلية أن شرطة واشنطن اعتقلت الحاخام اليهودي، باري فرويندل، لانه كان يصور سراً النساء اللائي يستخدمن مغطس الطهارة الشرعي في المعبد الذي يرأسه.

وافاد موقع "الشاشة نيوز" ان جيران الحاخام فرويندل، أكدوا لوسائل الإعلام الأمريكية أن مندوبي الشرطة وصلوا إلى بيت الحاخام فجر الثلاثاء الماضي، وقضوا ساعات طويلة في المكان واستجوبوه وصادروا الهارد ديسك الخاص بحاسوبه الشخصي.
يشار الى ان فرويندل(62 سنة) هو رئيس الجالية اليهودية والمعبد اليهودي في واشنطن منذ أواخر عقد الثمانينات، وهو الآن متهم بالتلصص على النساء وتصويرهن عاريات بكاميرا سرية، ومن المتوقع أن يعرض على المحكمة.
جدير بالذكر أن النساء اليهوديات، يحافظن على التطهر في المغطس الشرعي شهرياً، بعد انتهاء أيام الدورة الشهرية، قبل ملامسة الزوج مرة أخرى، وهذا وفقاً للشريعة اليهودية.

 http://www.akhbarona.com/world/136743.html

 ttp://samanews.com/ar/index.php?act=post&id=247810

 

 

 http://www.dzayerinfo.com/ar/even/3686.html

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إسرائيل تتعمد اهانة نجل ملياردير جزائري مؤيد لها لأنه مسلم

    شؤون عربية
    الخميس, 17 سبتمبر, 2015, 19:44

متعلقات

    عملاء إسرائيل في غزة يعانون «أزمة مالية خانقة»
    إسرائيل تتأبط شراً ...رجب أبو سرية
    إسرائيل تستغل صورة طالبة غزية لتلمع صورتها
    عبير أحرقت خطيبها حتى الموت لأنه أحبّ امرأة أخرى!
    إسرائيل لأوباما: الضفة والجولان مقابل النووي الإيراني

القدس المحتلة - كشفت صحيفة "معاريف"، في عددها الصادر الخميس، النقاب عن أن جهاز المخابرات الداخلية الإسرائيلي "الشاباك" تعمد إهانة نجل ملياردير جزائري يحمل الجنسية الفرنسية، ويعد نفسه من أبرز أصدقاء إسرائيل في فرنسا، أثناء مغادرته مطار اللد بعد قضائه إجازة فيها مع مجموعة من الشباب اليهود الفرنسيين، من ضمنهم عشيقته.

وأشارت الصحيفة إلى أن نجل الملياردير الجزائري، تم التحفظ على اسمه واسم والده، وصل لإسرائيل لكي يحيى عيد ميلاده الـ18، حيث حرصت وزارة الخارجية الإسرائيلية على إيصال كل التفاصيل المتعلقة به لجهاز "الشاباك" قبل وصوله، حيث تم السماح له بدخول إسرائيل بدون أية مشاكل.

وأضافت الصحيفة أنه عند مغادرته المطار في طريقه لباريس برفقة صديقته اليهودية، قامت مفتشة من "الشاباك" بسؤاله إن كانت ديانته الإسلام، فلما أجاب بالإيجاب، أخذت توجه له أسئلة "مهينة".

ونقلت الصحيفة عن الشاب قوله إنه اضطر للإجابة على الأسئلة "بأدب رغم ما تضمنته من أذى نفسي".

وأضافت الصحيفة أن "الشاباك" رفض أن يغادر الشاب برفقة صديقته الفرنسية وبقية معارفه اليهود، حيث غادروا المطار في الطائرة ذاتها التي كان من المقرر أن يغادروا فيها، في حين أخضع الشاب لتحقيق مكثف من قبل "الشاباك" لمدة ساعتين.

وأشارت الصحيفة على أن "الشاباك" احتفظ بمحفظة الجزائري حتى بعد انتهاء التحقيق معه والسماح له بالمغادرة، ولم يتم الإفراج عنها إلا بعد تدخل وزارة الخارجية في تل أبيب، حيث تم إرسال الحقيبة إلى باريس، دون أن تكون الحقيبة مغلقة بشكل مناسب.

ونقلت الصحيفة عن عائلة الملياردير الجزائري قولها إنه قد تبين أن مقتنيات ثمينة قد سرقت من الحقيبة بعد وصولها بعد ثلاثة أيام.

ونقلت الصحيفة عن الملياردير الجزائري قوله إن نجله أصيب بخيبة أمل قوية، حيث أنه وصل لإسرائيل لكي يثت أن إسرائيل دولة "متنورة" ويفند "مزاعم" زملاءه المسلمين بأن إسرائيل دولة "تفرقة عنصرية"، مشيرا إلى أن هذا ما تبين لنجله وله، حيث تبين بشكل واضح أنه تتم معاملة العرب كمواطنين من الدرجة الثانية.

ونقل الملياردير عن نجله قوله إنه قد تبين أن أصدقاءه المسلمين محقون في أحكامهم على إسرائيل.

واستدركت الصحيفة أن الملياردير بعد أن تلقى اعتذارا من السفيرة الإسرائيلية في باريس عليزا بن نون تراجع عن موقفه من إسرائيل، وأعلن أنه سيواصل تأييده لإسرائيل، على اعتبار أن سلوك موظفة "الشاباك يمثل عملا فرديا ولا يمثل دولة إسرائيل".

وأضافت الصحيفة أن المواطنين الأمريكيين والأوروبيين من ذوي الأصول الإسلامية والعربية يخضعون لنفس طابع التفتيش الأمني المهين، الذي يتعرض له الفلسطينيون والعرب، الذين يضطرون لاستخدام المطار.

وضمن أساليب التفتيش التي يمارسها "الشاباك" على العرب إجبار المسافر على خلع ملابسه وأن يبقى فقط بالملابس الداخلية، ويتم وضع أجهزة الفحص الإلكتروني على مناطق حساسة من جسمه ولفترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جزائريون يستغلون جنسيات دول أوروبية لزيارة إسرائيل جزائري يرافق يهودية ويتعرض للإهانة في مطار في إسرائيل

 كشفت حادثة إجبار جزائري على التعري  في مطار اللد في إسرائيل  بأن  عددا كبير من الجزائريين  مزدوجي  الجنسية يزورون الدولة العبرية  بطرق  سرية باستغلال جوازات السفر  الأوروبية في الدخول والخروج من إسرائيل.

يقدر عدد  زوار إسرائيل  من الجزائريين مزدوجي  الجنسية بما لا  يقل عن 3 آلاف سنويا  حسب تقرير  الخارجية الإسرائيلية حول التطبيع مع الدول العربية، وقال تقرير الخارجية الإسرائيلية  المنشور في مواقع إخبارية عبرية في ديسمبر 2014  إن الجزائريين ممنوعون من زيارة إسرائيل  إلا أن عددا كبيرا  من الجزائريين  من مزدوجي  الجنسية  يزورون إسرائيل أغلبهم  يتنقل إلى  إسرائيل  من اجل  التجارة  والأعمال .
 وسلطت   حادثة سوء المعاملة التي تعرض لها ابن مليار دير جزائري في مطار اللد بإسرائيل الضوء على تسلل جزائريين إلأى إسرائيل، حيث أجبرت  المخابرات الداخلية  الإسرائيلية ابن ملياردير  جزائري   على التعري  بشكل شبه كامل أثناء  مغادرته للدولة  العبرية التي زارها،  وقد تحفظت  إسرائيل  على ذكر هوية الملياردير  الجزائري  الذي زار إسرائيل  من أجل حمايته من المسائلة، و كشفت صحيفة "معاريف"، في عددها الصادر الخميس، النقاب عن أن جهاز المخابرات الداخلية الإسرائيلي "الشاباك" تعمد إهانة نجل ملياردير جزائري يحمل الجنسية الفرنسية، ويعد نفسه من أبرز أصدقاء إسرائيل في فرنسا، أثناء مغادرته مطار اللد بعد قضائه إجازة فيها مع مجموعة من الشباب اليهود الفرنسيين، من ضمنهم عشيقته.
وأشارت الصحيفة إلى أن نجل الملياردير الجزائري، تم التحفظ على اسمه واسم والده، وصل لإسرائيل لكي يحيى عيد ميلاده الـ18، حيث حرصت وزارة الخارجية الإسرائيلية على إيصال كل التفاصيل المتعلقة به لجهاز "الشاباك" قبل وصوله، حيث تم السماح له بدخول إسرائيل بدون أية مشاكل.
وأضافت الصحيفة أنه عند مغادرته المطار في طريقه لباريس برفقة صديقته اليهودية، قامت مفتشة من "الشاباك" بسؤاله إن كانت ديانته الإسلام، فلما أجاب بالإيجاب، أخذت توجه له أسئلة "مهينة".
ونقلت الصحيفة عن الشاب قوله إنه اضطر للإجابة على الأسئلة "بأدب رغم ما تضمنته من أذى نفسي".
وأضافت الصحيفة أن "الشاباك" رفض أن يغادر الشاب برفقة صديقته الفرنسية وبقية معارفه اليهود، حيث غادروا المطار في الطائرة ذاتها التي كان من المقرر أن يغادروا فيها، في حين أخضع الشاب لتحقيق مكثف من قبل "الشاباك" لمدة ساعتين.
وأشارت الصحيفة على أن "الشاباك" احتفظ بمحفظة الجزائري حتى بعد انتهاء التحقيق معه والسماح له بالمغادرة، ولم يتم الإفراج عنها إلا بعد تدخل وزارة الخارجية في تل أبيب، حيث تم إرسال الحقيبة إلى باريس، دون أن تكون الحقيبة مغلقة بشكل مناسب.
ونقلت الصحيفة عن عائلة الملياردير الجزائري قولها إنه قد تبين أن مقتنيات ثمينة قد سرقت من الحقيبة بعد وصولها بعد ثلاثة أيام.
ونقلت الصحيفة عن الملياردير الجزائري قوله إن نجله أصيب بخيبة أمل قوية، حيث أنه وصل لإسرائيل لكي يثت أن إسرائيل دولة "متنورة" ويفند "مزاعم" زملاءه المسلمين بأن إسرائيل دولة "تفرقة عنصرية"، مشيرا إلى أن هذا ما تبين لنجله وله، حيث تبين بشكل واضح أنه تتم معاملة العرب كمواطنين من الدرجة الثانية.
ونقل الملياردير عن نجله قوله إنه قد تبين أن أصدقاءه المسلمين محقون في أحكامهم على إسرائيل.
واستدركت الصحيفة أن الملياردير بعد أن تلقى اعتذارا من السفيرة الإسرائيلية في باريس عليزا بن نون تراجع عن موقفه من إسرائيل، وأعلن أنه سيواصل تأييده لإسرائيل، على اعتبار أن سلوك موظفة "الشاباك يمثل عملا فرديا ولا يمثل دولة إسرائيل".
وأضافت الصحيفة أن المواطنين الأمريكيين والأوروبيين من ذوي الأصول الإسلامية والعربية يخضعون لنفس طابع التفتيش الأمني المهين، الذي يتعرض له الفلسطينيون والعرب، الذين يضطرون لاستخدام المطار.
وضمن أساليب التفتيش التي يمارسها "الشاباك" على العرب إجبار المسافر على خلع ملابسه وأن يبقى فقط بالملابس الداخلية، ويتم وضع أجهزة الفحص الإلكتروني على مناطق حساسة من جسمه ولفترة طويلة.

אתרים מומלצים

•  
•  

ממחוך ועד פוש אפ: צפו בהיסטוריה של החזיה

כבר בימי האימפריה הרומית נשים דאגו לארוז את החזה שלהן בתוך חזיות. מבד רפוי שמכסה אך בקושי, למחוכים נוקשים וחזיות שמרימות, מעצבות ומשמחות את המעריצים של מדונה. קבלו את סרטון ההיסטוריה של החזיות

المخابرات الإسرائيلية تهين ابن ملياردير جزائري على علاقة بتل أبيب

نقلت تقارير إعلامية عن صحيفة معاريف الإسرائيلية الصادرة، أمس، تفاصيل مثيرة لعملية إهانة مقصودة لنجل ملياردير جزائري أرسله والده الذي يتباهي بتأييده لإسرائيل من أجل
http://www.nrg.co.il/




حلت بدعوة من الديوان الوطني للثقافة والإعلام
استياء كبير بعد غناء الفرنسية "فرانسواز أطلان"بالعبرية!
5678
قراءة

أثار حفل فني شاركت فيه المغنية الفرنسية “فرانسواز أطلان”، كريمة محامي فرنسي يهودي من مواليد منطقة القبائل أثناء الحقبة الاستعمارية للجزائر، جدلا بعاصمة الزيانيين بعد أدائها لمقاطع باللغة العبرية في هذا الظرف الحساس الذي تمر به الأمة الإسلامية إزاء تدنيس القدس من قبل الكيان الصهيوني.

 حلّت المغنية الفرنسية المولودة سنة 1964 بفرنسا والمتخصّصة في الموسيقى العتيقة ذات الطابع العربي والأندلسي، بالمدينة بدعوة من الديوان الوطني للثقافة والإعلام، للمشاركة في حفل فني نظم نهاية الأسبوع بقصر الثقافة عبد الكريم دالي في تلمسان. وأدت مقاطع موسيقية أندلسية منفردة وبثنائية مع فنان أندلسي محلي، واستغلّت المطربة ذات الأصول اليهودية صعودها على الخشبة لأداء مقاطع غنائية باللغة العبرية، أداء مرّ دون أن يثير انتباه الجمهور الحاضر بالقاعة، باستثناء قلّة قليلة من مثقفين ومن موسيقيين من عناصر الجوق التلمساني الذي رافق المغنية، تفطنوا لأدائها مقاطع غنائية باللغة العبرية، وهي اللغة التاريخية والرسمية لليهود ولكيانهم الصهيوني المغتصب للأراضي العربية في فلسطين المحتلة.

وتساءل بعض ممن حضر الحفل عن سرّ الغناء باللغة العبرية، واستاءوا من تصرف المغنية الفرنسية، أمام جمهور تلمساني جاء ليتذوق الفن الأندلسي، في حين قال أحد أساتذة الموسيقى الأندلسية بالمدينة لـ«لخبر”، إن التاريخ يحفظ لليهود حقّهم في تعليم وتدريس الموسيقى الأندلسية نهاية القرن الثامن عشر وبداية القرن التاسع عشر في تلمسان، وبعض المدن الجزائرية مثل قسنطينة ووهران وبجاية، ولا مانع من ترديد مقاطع غنائية بلغة أناس كان لهم دور تاريخي فني وثقافي في المدينة، في مرحلة معيّنة.. الحادثة التي وقعت بحضور مدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام، لخضر بن تركي، الذي رافق المغنية الفرنسية في جولتها لبعض الولايات. وإن مرّت دون ضجيج بأروقة قصر الثقافة، إلا أنها خلّفت عديد الأسئلة حول أهداف بعض الفنانين الذين تتم دعوتهم من طرف مصالح وزارة الثقافة للغناء في الجزائر.
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/90698/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%A1-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%BA%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D8%B1%D8%A7%D9%86%D8%B3%D9%88%D8%A7%D8%B2-%D8%A3%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%A9/#sthash.s41VRQBB.dpuf




تلمسان: ن. بلهواري /   22:30 - 18 سبتمبر 2015

- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/90698/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%A1-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%BA%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D8%B1%D8%A7%D9%86%D8%B3%D9%88%D8%A7%D8%B2-%D8%A3%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%A9/#sthash.s41VRQBB.dpuf






موند أفريك" تتحدث عن عقارات وتجارة مربحة
"ممتلكات ضباط سابقين في الدياراس بالخارج"
25705
قراءة

الجزائر: حميد يس /   23:15 - 18 سبتمبر 2015

- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/90696/%D9%85%D9%85%D8%AA%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%B6%D8%A8%D8%A7%D8%B7-%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D9%82%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%B3-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC/#sthash.3cUaNS0p.dpuf

نجل ملياردير جزائري تعرض للإهانة بمطار اللّد

أكثر من 3 آلاف جزائري من مزدوجي الجنسية يزورون الكيان الصهيوني سنويا

---

  18 سبتمبر 2015 - 22:43   قرئ 201 مرة   1 تعليق   الوطني

 كشفت حادثة إجبار جزائري على التعري في مطار اللّد، فيما يسمى بدولة إسرائيل  الكيان الصهيوني ، عن أن عددا كبيا من الجزائريين مزدوجي الجنسية يزورون الدولة العبرية بطرق سرية باستغلال جوازات السفر الأوروبية في الدخول والخروج من وإلى إسرائيل، حيث كشفت الأرقام الرسمية للكيان الصهيوني أن ما لا يقل عن 3 آلاف جزائري يدخلونها سنويا.

تعرض ابن ملياردير جزائري إلى حادثة أعادت الحديث عن مدى تطور التطبيع العربي مع الكيان الصهيوني، خاصة من الجزائر التي تعتبر من أشد المقاطعين لأي علاقة معه، حيث يقدر عدد زوار إسرائيل من الجزائريين مزدوجي الجنسية بما لا يقل عن 3 آلاف شخص سنويا ، حسب تقرير الخارجية الإسرائيلية حول التطبيع مع الدول العربية، وقال آخر تقرير صادر عن الخارجية الإسرائيلية المنشور في مواقع إخبارية عبرية إن الجزائريين ممنوعون من زيارة إسرائيل، إلا أن عددا كبيرا من الجزائريين من مزدوجي الجنسية يزورون إسرائيل، أغلبهم يتنقل إلى إسرائيل من أجل التجارة والأعمال ، حيث سلطت حادثة سوء المعاملة التي تعرض لها ابن مليار دير جزائري في مطار اللّد التي تداولتها العديد من وسائل الإعلام الضوء على تسلل جزائريين إلى إسرائيل، حيث أجبرته مخابرات الكيان الصهيوني على التعري بشكل شبه كامل أثناء مغادرته الدولة العبرية التي زارها، وقد تحفظت سلطات الاحتلال الصهيوني على ذكر هوية الملياردير الجزائري الذي زار إسرائيل من أجل حمايته من المساءلة. وكشفت صحيفة  معاريف ، في عددها الصادر هذا الخميس، النقاب عن تعمّد جهاز المخابرات الإسرائيلي  الشاباك  إهانة نجل ملياردير جزائري يحمل الجنسية الفرنسية، والذي يعد نفسه من أبرز أصدقاء إسرائيل في فرنسا، أثناء مغادرته مطار اللّد، بعد قضائه إجازة فيها مع مجموعة من الشباب اليهود الفرنسيين، من ضمنهم عشيقته. وأشارت الصحيفة إلى أن نجل الملياردير الجزائري دخل إسرائيل لإحياء عيد ميلاده الـ18، حيث حرصت وزارة الخارجية الإسرائيلية على إيصال كل التفاصيل المتعلقة به لجهاز  الشاباك  قبل وصوله، حيث تم السماح له بالدخول بدون أية مشاكل تذكر، مضيفة أنه عند مغادرته المطار في طريقه إلى باريس برفقة صديقته اليهودية، قامت مفتشة من  الشاباك  بسؤاله إن كانت ديانته الإسلام، فلما أجاب بالإيجاب، أخذت توجه له أسئلة  مهينة ، قائلة إنه اضطر للإجابة على الأسئلة  بأدب رغم ما تضمنته من أذى نفسي ، مضيفة أن  الشاباك  رفض أن يغادر الشاب برفقة صديقته الفرنسية وبقية معارفه اليهود، حيث غادروا المطار في الطائرة ذاتها التي كان من المقرر أن يغادروا فيها، في حين أخضع الشاب لتحقيق مكثف لمدة ساعتين. وأشارت الصحيفة إلى أن  الشاباك  احتفظ بمحفظة الجزائري حتى بعد انتهاء التحقيق معه والسماح له بالمغادرة، ولم يتم الإفراج عنها إلا بعد تدخل وزارة الخارجية في تل أبيب، حيث تم إرسال الحقيبة إلى باريس، دون أن تكون الحقيبة مغلقة بشكل مناسب، حيث قالت الصحيفة إن عائلة الملياردير الجزائري قالت إن مقتنيات ثمينة قد سرقت من الحقيبة، بعد وصولها. وأضافت الصحيفة أن المواطنين الأمريكيين والأوروبيين، من ذوي الأصول الإسلامية والعربية، يخضعون للتفتيش الأمني المهين نفسه، الذي يتعرض له الفلسطينيون والعرب، الذين يضطرون للسفر عبر المطار.

أسامة سبع

عمليات التحسين الحضري رصد لها أزيد من 20 مليار سنتيم

إعادة الحياة لدوار الساكتين ببلدية بئر الجير

أطلقت مصالح بلدية بئر الجير مشاريعا هامة تخص التحسين الحضري وتعبيد طرقات إقليم البلدية، وفي مقدمتها دوار الساكتين الذي بدأت فيه ورشة العمل من منطلق اهترائه وتجمع المياه بداخل طرقاته وأركانه وزواياه، خاصة خلال فصل الشتاء المنقضي، ناهيك عن منطقة 14 تجمع ببئر الجير ومنطقة حي بن دواد 2، وهي المشاريع التي من شأنها تحقيق السير التنموي الذي طالما ناد به السكان في ظل اكتساح الأتربة والإهتراء لمختلف شوارع بلدية بئر الجير،

حيث أكد رئيس البلدية في تصريح للوصل أنه تم رصد 20 مليار سنتيم في سبيل تدعيم مشاريع العمليات التنموية والتحسين الشامل للبلدية التي تصنف في خانة ثاني أكبر البلديات بإقليم ولاية وهران على خلفية النمو السكاني الكبير بهذه البلدية التي يعاني سكانها من نقص فضاءات الترفيه والتسلية، وكذا المساحات الخضراء والملاعب الجوارية، حيث تأتي مرامي البلدية إلى تسليم زهاء ملعب جوارية رصد لها أزيد من 7 ملايير سنتيم، في حين يعد هذا العدد جد ضئيل مقارنة بالكثافة السكانية ببئر الجير التي أصبحت ورشة مفتوحة على مصراعيها فيما يخص البرامج السكنية والتنموية بالمنطقة التي أضحت قبلة سكنية هامة في ظل توسعها العمراني المنقطع النظير وسط تراكم طلبات السكن، بالمقابل والتي تفوق 10 آلاف طلب سكن يخص صيغة العمومي الإيجاري فقط. ك بودومي

عمليات التحسين الحضري رصد لها أزيد من 20 مليار سنتيم

إعادة الحياة لدوار الساكتين ببلدية بئر الجير

أطلقت مصالح بلدية بئر الجير مشاريعا هامة تخص التحسين الحضري وتعبيد طرقات إقليم البلدية، وفي مقدمتها دوار الساكتين الذي بدأت فيه ورشة العمل من منطلق اهترائه وتجمع المياه بداخل طرقاته وأركانه وزواياه، خاصة خلال فصل الشتاء المنقضي، ناهيك عن منطقة 14 تجمع ببئر الجير ومنطقة حي بن دواد 2، وهي المشاريع التي من شأنها تحقيق السير التنموي الذي طالما ناد به السكان في ظل اكتساح الأتربة والإهتراء لمختلف شوارع بلدية بئر الجير،

حيث أكد رئيس البلدية في تصريح للوصل أنه تم رصد 20 مليار سنتيم في سبيل تدعيم مشاريع العمليات التنموية والتحسين الشامل للبلدية التي تصنف في خانة ثاني أكبر البلديات بإقليم ولاية وهران على خلفية النمو السكاني الكبير بهذه البلدية التي يعاني سكانها من نقص فضاءات الترفيه والتسلية، وكذا المساحات الخضراء والملاعب الجوارية، حيث تأتي مرامي البلدية إلى تسليم زهاء ملعب جوارية رصد لها أزيد من 7 ملايير سنتيم، في حين يعد هذا العدد جد ضئيل مقارنة بالكثافة السكانية ببئر الجير التي أصبحت ورشة مفتوحة على مصراعيها فيما يخص البرامج السكنية والتنموية بالمنطقة التي أضحت قبلة سكنية هامة في ظل توسعها العمراني المنقطع النظير وسط تراكم طلبات السكن، بالمقابل والتي تفوق 10 آلاف طلب سكن يخص صيغة العمومي الإيجاري فقط. ك بودومي

حلم الحصول على السكن اللائق يراودهم وهواجس الموت أو التشرد لا تفارقهم

عائلات المسجد الكبير بحي سيدي الهواري تطالب بترحيلها

تطالب 13 عائلة تقطن بعمارة هشة متواجدة بـ 13 شارع المسجد الكبير بحي سيدي الهواري بتدخل الجهات المعنية وتخليصها من المعاناة التي ترزح تحتها منذ سنوات الخمسينيات جراء إقامتهم بمبنى هش تابع لديوان الترقية والتسيير العقاري مهدد بالسقوط فوق رؤوسهم في أية لحظة ممكنة جراء تعرضه في كل مرة لانهيارات جزئية خطيرة كان آخرها سقوط أجزاء معتبرة من أسقف بعض الشقق منذ أيام قليلة فقط. ولحسن الحظ، لم تخلف الانهيارات أية خسائر بشرية عدا المادية التي كان لها وقع خطير على حياة قاطنة المبنى الذين أكدوا من خلال تصريحاتهم لليومية بأنهم تقدموا في عديد المرات بشكاوى لدى مسؤولي القطاع الحضري سيدي الهواري للوقوف عند حجم المعاناة التي يكابدونها،

ولكن كل ذلك لم يجد نفعا. مع العلم أنه تم تصنيف المبنى ضمن خانة الخطر حسب تقارير أعوان الحماية المدنية الذين تدخلوا في عديد المرات، مؤكدين من خلال تقاريرهم المرفوعة على ضرورة إخلاء المكان في أسرع وقت ممكن كونه لم يعد صالحا بالعيش، وهو مهدد بالانهيار الكلي فوق رؤوسهم في أي وقت محتمل من فرط قدمه وهشاشة بنائه التي لم تعد قادرة على مقاومة الظروف الطبيعية المتغيرة. هذا ومن خلال جولتنا التفقدية التي قادتنا إلى المبنى، لمسنا عن قرب مدى معاناة السكان، وكذا الخطر الحقيقي الذي يهددهم داخل المبنى المفتقد لضروريات العيش الكريم، فالأسقف كلها مشققة، ومنها من هوت تماما وأعيد بناء البعض منها، فيما لا تزال أخرى على حالها. هذا ناهيك عن تصدع الجدران التي أصبحت تنبعث منها رائحة الرطوبة المفرطة التي تسببت في إصابة بعض السكان بأمراض الربو والحساسية، إضافة إلى اهتراء قنوات الصرف الصحي التي أصبحت مصدر انتشار روائح كريهة خانقة، وكذا انتشار الحشرات، الجرذان والفئران التي أضحت تتقاسم نمط العيش اليومي مع السكان، ما يزيد الطين بلة هو اهتراء السلالم التي أصبح يتعذر صعودها مخافة السقوط. الوضع المرير الذي يعيشه السكان داخل المبنى الذي لا يصلح لأن يكون مأوى للحيوانات فما بالك ببشر وعائلات تتكون كل واحدة منها من 3 أفراد إلى 10 أو ما يزيد في العائلة الواحدة - المصاحب لهواجس الردم تحت الأنقاض أو التشرد في الشارع عرضة للبرد والخطر، جعلهم يطالبون بالتدخل العاجل للجهات الوصية وانتشالهم من خطر الموت الذي يهددهم، خاصة وأننا على مقربة من فصل الشتاء، وهو ما يزيد من مخاوف السكان الدين يتوقون على أحر من الجمر إلى الشروع مجددا في عمليات الترحيل، لاسيما وأن معظمهم يحوزون على بطاقات الاستفادة من السكن الاجتماعي كما تم إحصاء المبنى في العديد من المرات، لكن ولغاية اليوم لم يطرأ أي جديد على السكان الدين يظل حلم الحصول على سكن لائق يؤويهم ويحفظ كرامتهم يراودهم في كل لحظة، في انتظار أن يتحقق حلمهم المنشود الذي سيخلصهم من العذاب والألم تبقى معاناتهم قائمة إلى حين. ق.أمينة

iaret
Après plus de huit mois de blocage
Dénouement de la situation à l’APC d’Ain Dheb
La situation dans l’assemblée populaire communale d’Ain Dheb a connu un dénouement après un blocage qui a duré plus de huit mois, a-t-on appris mercredi du secrétaire général d’APC, Sadek Boutebba.
La situation a été débloquée après que le président d’APC, Mohamed Bourouba ait pu avoir le soutien de la majorité des membres (12 élus contre 8). Cette situation de blocage a été relevée depuis le 28 décembre 2014 suite à l’opposition de 10 élus représentant plusieurs partis contre le P/APC, élu du parti El Moustakbel. L’APC a repris mardi ses activités par la tenue d’une séance de travail pour la répartition des missions des membres de l’assemblée et l’approbation du budget primitif de l’exercice 2015 et des marchés.
Le dénouement a été possible grâce aux efforts du wali, Abdeslem Touati pour la reprise de l’activité de cette assemblées populaire dans l’intérêt du citoyen, a-t-on souligné.
A noter que 4 communes de la wilaya déplorent une situation de blocage en raison de désaccords entre les membres d’APC. Des administrateurs ont été désignés pour gérer ces collectivités, a-t-on rappelé.
Relizane
34 vétérinaires ont été mobilisés pour l’opération
Vaccination de 29.000 bovins contre la fièvre aphteuse
Plus de 29.000 têtes bovines ont été vaccinés contre la fièvre aphteuse dans la wilaya de Relizane, a-t-on appris de l’inspecteur vétérinaire.
M. Ali Abdelaziz a indiqué que l’inspection vétérinaire a mobilisé pour la campagne de vaccination, qui tire vers la fin, 34 vétérinaires du secteur public et des quantités suffisantes de vaccin.
Le même responsable a ajouté que l’opération a touché, depuis son lancement en mai dernier, 8.593 exploitations agricoles à travers la wilaya. Pour assurer la réussite de la campagne de vaccination, les services vétérinaires ont mené des actions de sensibilisation sur les ondes de la radio régionale de Relizane et lors de sorties aux exploitations d’élevage bovin.
L’inspecteur vétérinaire a souligné que grâce aux mesures préventives prises comme la disponibilité du vaccin aucun foyer de fièvre aphteuse n’a décelé dans la wilaya contrairement à l’année dernière où un seul cas a été enregistré.
La wilaya de Relizane dispose de 50.000 têtes bovines dont plus de 23.000 vaches laitières, selon les services vétérinaires.
Près de 11.000 placements de jeunes demandeurs d’emploi en 8 mois
Près de 11.000 jeunes ont bénéficié de placements dans des postes d’emploi dans la wilaya d’Oran durant les 8 premiers mois de l’année en cours, a-t-on appris jeudi du directeur régional de l’emploi. Plus exactement 10.786 placements ont été réalisés du 1er janvier au 31 août dernier au niveau de la wilaya d’Oran, ce qui représente un bilan «très positif», a souligné Abdelhamid Benachaïba lors d’une journée d’étude organisée à Oran au profit des opérateurs économiques et consacrée au Contrat de travail aidé (CTA) et au Contrat formation-insertion (CFI).
A ce titre, il a rappelé que la wilaya d’Oran a réalisé en 2014 un total de 14.722 placements dépassant largement les objectifs fixés par la tutelle, soulignant qu’Oran représente «un bassin très important de l’emploi» dans la région. Pour ce qui est des autres formules, 1.332 placements ont été réalisés durant le premier semestre 2015 dans le cadre du Dispositif d’aide à l’insertion professionnelle (DAIP) et 827 dans le cadre du CTA.
Le DAIP est destiné à trois catégories de primo-demandeurs d’emploi, la première celle des jeunes diplômés de l’enseignement supérieur et les techniciens supérieurs issus des établissements nationaux de formation professionnelle, la 2e les jeunes de l’enseignement secondaire de l’éducation nationale, des centres de formation professionnelle ou ayant suivi un stage d’apprentissage et la 3e les jeunes sans formation et sans qualification, a-t-il expliqué.
Un contrat d’insertion a été établi pour chaque catégorie, le contrat d’insertion des diplômés (CID), le contrat d’insertion professionnelle (CIP) et le contrat formation-insertion (CFI). Pour le CID, près de 600 placements ont été réalisés dans des entreprises économiques (234) et dans l’administration (360). Pour le CIP, 223 placements ont été effectués dans les entreprises économiques et 62 dans l’administration, a fait savoir M. Banachaïba, Le CFI a connu le placement de 433 jeunes, dont 45 chez les maitres artisans et 388 dans des chantiers de réalisation. Toute fois, le responsable a appelé les entreprises économiques à s’investir davantage dans le recrutement des jeunes dans le cadre du CTA, principalement ceux ne disposant pas de formation ni qualification soulignant que «tous les dispositifs mis en place par l’Etat pour l’emploi de jeunes ont permis de changer complètement le marché du travail.
Les entreprises économiques interpelées pour accompagner la réussite du dispositif
Pour sa part, le directeur local de l’emploi, Abdelhakim Kessal a appelé les entreprises économiques publiques et privées à plus d’accompagnement de la démarche de l’Etat, dans le but de réduire le chômage, soulignant que beaucoup de mesures incitatives ont été prises en faveur des opérateurs pour les associer à cette démarche.»
Les opérateurs économiques pourront bénéficier d’une contribution mensuelle de l’Etat au salaire du poste pendant 3 ans et pouvant même aller jusqu’à 5 ans dans le cadre du CTA. Cette contribution est estimée à 12.000 DA pour les diplômés de l’enseignement supérieur, 10.000 DA pour les techniciens supérieurs, 8.000 DA pour les sortants de l’enseignement secondaire et de la formation professionnelle et 6.000 DA pour les sans qualification (pour une période de 1 an), a indiqué M. Kessal.
Les opérateurs bénéficieront aussi d’une réduction de la part patronale. Au lieu de 25%, elle est de 5% pour le recrutement des primo-demandeurs, de 15% pour le recrutement d’un demandeur d’emploi ayant déjà travaillé et 2,5% pour tout recrutement dans les wilayas des hauts plateaux et du Sud, a-t-il ajouté. Une agence d’emploi des compétences sera prochainement ouverte à Oran pour le recrutement des cadres ayant une grande expérience dans divers domaines, a annoncé le directeur régional de l’Emploi, Abdelhamid Benachaïba. Cette agence, première du genre au niveau national, sera installée dans le quartier «Vielle mosquée» au centre-ville d’Oran et actuellement. Le lieu choisi pour cet organisme est en réaménagement, a-t-il indiqué.

Près de 2.000 visiteurs au 1er salon international du sport, loisirs et équipements sportifs
Le premier salon international du sport, loisirs et équipements sportifs, qui a baissé rideau jeudi après-midi au Centre des conventions d’Oran «Mohamed Benahmed», a drainé quelque 2.000 visiteurs, ont affirmé les organisateurs.»
C’est très peu pour une manifestation de trois jours, qui a toutefois eu le mérite d’exister», soutiennent les organisateurs qui tentent de valoriser cet évènement synonyme de jeunesse, à travers leur perception et une nouvelle vision portant sur la promotion du sport et loisirs et de l’industrie du sport au niveau local et national, dans l’optique «consommons algérien», en prévision des Jeux méditerranéens qu’abritera en 2021 la ville d’Oran.»Le sport est un marqueur social avec toutes ses dimensions, mais il est question de motivation et de travail d’approche et de communication», estime un promoteur de boxe professionnelle de Bejaïa, Karim Hamchache. Cependant, il a déploré l’absence de marque labélisée algérienne à ce rendez-vous pour ce qui est survêtements, tenues de sports et accessoires de combat tels que les gants de leçons, les sacs de frappe et les rings d’entrainements. «Comme première, cette édition est tout de même méritoire, malgré le peu d’exposants ayant répondu à l’appel», a déclaré à l’APS, M. Yazid Hacène, chef d’entreprise à Aïn El Turck, spécialisé dans les sports mécaniques qui témoigne de sa volonté à participer à cette nouvelle dynamique, celle d’impulser au sport national et à la pratique du sport et des loisirs à un niveau international. Une quinzaine d’exposants entre entreprises de prestations, fournisseurs d’équipements, éditeurs de journaux, ont pris part à cet événement de trois jours, organisé par «IB communication» en partenariat avec Oran-sport. Un événement, qui a été marqué jeudi après-midi par des exhibitions de danses notamment la «Capoeira», «le break-dance» et autres jeux d’animations exécutés merveilleusement par des jeunes Oran

A J-4 El Bahia se met déjà aux couleurs de l’Aïd El-Adha A une semaine de l’Aïd El-Adha, le prix du mouton, les points bde vente et l’achat des accessoires indispensables au rituel du sacrifice dominent les discussions des familles oranaises. Les marchés, pour leur part, se mettent aux couleurs de la fête, a-t-on constaté. La fièvre des achats a déjà commencé mais n’a pas encore atteint son paroxysme. Les citoyens se contentent, pour le moment, d’observer et de se renseigner sur les prix, attendant les deux derniers jours pour se décider. En attendant, comme chaque année à l’approche de chaque fête religieuse, les prix des légumes flambent. Pommes de terre, tomates, oignons ou carottes, entre autres, ont augmenté, en moyenne, de 30 à 40 DA au kilogramme, au grand dam des citoyens. «Chaque année, c’est le même phénomène. Les prix de tous les produits augmentent, surtout ceux des légumes. Mais nous sommes obligés d’acheter, nous n’avons pas le choix, ceci sans parler du mouton à sacrifier et des autres accessoires comme les couteaux et le charbon pour ne citer que ceux là», déplore un citoyen au marché de Sidi Okba de M’dina J’dida. Les citoyens questionnés à ce sujet vont dans le même sens, déplorant les augmentations excessives des produits qu’ils subissent à leur corps défendant, mais finissent par remplir leurs paniers. «Nous sommes obligés d’acheter. Et ce n’est pas uniquement pour l’Aïd, car même ceux qui ne vont pas acheter de moutons sont obligés d’acheter des légumes. Il faut bien se nourrir», lance avec dépit un autre citoyen. Tous les ménages, notamment ceux à faibles revenus, redoutent les périodes de fête. Certains ne savent plus où donner de la tête, laminés les dépenses successives du mois de Ramadhan, celle de l’Aïd El-Fitr et, il y a quelques semaines seulement, celles de la rentrée scolaire. On assiste, parfois, dans les magasins d’alimentation générale, dans les marchés et chez les bouchers, ainsi que dans les cafés, notamment dans les quartiers populaires, à des discussions très animées et sans fin sur la cherté de la vie et l’augmentation des prix des produits de consommation. L’Aïd de tous les sacrifices «C’est l’Aïd de tous les sacrifices. Que peut-on faire avec un salaire de 25.000 DA. Que peut-on acheter avec, un mouton? Surement pas», interroge un père de famille rencontré au marché de la rue des Aurès. «Ce n’est pas une question de salaire, car si les prix sont normaux, s’il n’y a pas d’augmentation, chacun pourra célébrer l’Aïd et faire ses emplettes le plus normalement du monde. Beaucoup de commerçants profitent des occasions des fêtes pour saigner à blanc les consommateurs. Et c’est pour cela que beaucoup de gens ne peuvent se permettre d’acheter un mouton et se contentent de quelques kilos de viande pour allumer le barbecue, ainsi que des abats pour le plat traditionnel», estime un autre, qui annonce avoir décidé que, cette année, il n’achètera pas de mouton. Comme ce citoyen, de très nombreuses familles à faibles revenus ne pourront pas s’offrir un mouton, encore moins un petit agneau. «Contrairement aux années passées, les acheteurs ne sont pas légion. Pour l’instant, et même à une semaine de l’Aïd El-Adha, ils se font encore rares», dira un revendeur de moutons à l’entrée de la localité d’Aïn El-Beida (commune d’Es-Sénia). Même son de cloche du côté du marché à bétails de la commune d’El-Kerma. Ouvert depuis plus d’une semaine déjà, de 7h à 21h, ce marché ne draine pas la foule. Bien que les prix des moutons n’aient pas connu un grand changement par rapport à l’année précédente, selon certains visiteurs, le nombre de moutons écoulés est très faible, car beaucoup ne sont pas encore sûrs de pouvoir s’offrir un mouton. Les prix ne sont pas encore clairs et le bouche-à-oreille n’arrange pas les choses. D’autre part, les maquignons des wilayas de l’Ouest n’ont pas encore pointé du nez. Les seuls à proposer des bêtes du sacrifice sont les éleveurs des autres communes de la wilaya d’Oran, notamment ceux de Bousfer, El-Ançor ou Boutlelis et Aïn El-Beida, mais les prix dépassent, parfois, tout entendement. Mardi, dans un point de vente improvisé près du Boulevard du Millenium (Bir El-Djir), un bélier a atteint la «modique» somme de 57.000 DA! «C’est de la folie. Comment une bête peut atteindre un prix pareil? Les revendeurs exagèrent. Si on sort de la ville d’Oran, dans les autres communes, les prix sont moins élevés. A partir de 32.000 DA, on peut acheter un mouton, pas très gros c’est vrai, mais qui convient au sacrifice de l’Aïd», s’indigne un «spectateur» de la scène. Beaucoup d’autres avouent qu’ils n’achèteront que la veille de l’Aïd. «Les prix baissent généralement, la veille de l’Aïd. Les maquignons et les revendeurs veulent se débarrasser de des bêtes qui restent et baissent les prix. Mais il arrive aussi que les prix ne changent pas», estime un autre. Il est vrai que la situation devra s’éclaircir dans les jours qui viennent. Mais pour l’instant, «après une virée dans quelques marchés, un agneau plus ou moins engraissé est proposé entre 35.000 à 40.000 DA, alors qu’un bélier est cédé à partir de 45.000 et peut atteindre les 60.000 DA, voire davantage», dira un père de famille. D’autre part, les commerçants saisonniers investissent déjà les rues et les artères des marchés de la ville, proposant toutes sortes de produits en rapport avec l’Aïd. Mais leur nombre a sensiblement baissé par rapport aux années précédentes. En fait, hormis le marché, rien n’indique que la fête est proche. Une apparition timide de vendeurs de coutellerie, de grills, de charbon, de foin et de rémouleurs est observée. Si certains d’entre eux ont jeté leur dévolu sur la vente de charbon, d’autres proposent tout l’attirail du parfait égorgeur de mouton, avec la gamme complète de couteaux et accessoires indispensables au sacrifice. D’autres se sont reconvertis en apprentis rémouleurs, très sollicités d’ailleurs. Selon les vendeurs et les ménagères, les prix de ces produits ont eux aussi connus une hausse par rapport à l’année dernière, variant entre 15 et 25 DA pour les couteaux, 10 et 15 DA pour le charbon et entre 50 et 100 DA pour les barbecues.

 

مديرة جريدة "الفجر "حدة حزام ما تزال عالقة في واغادوغو منذ الانقلاب

الجمعة 18 سبتمبر 2015 108 0

ما تزال مديرة صحيفة "الفجر"، السيدة حدة حزام، إلى جانب صحافي آخر من جريدة "الوطن"، عالقة في واغادوغو ببوركينافسو بعد الانقلاب العسكري الذي شهدته البلاد.
وأكّدت مصادر من داخل صحيفة "الفجر" لـ"الحياة"، أمس، أنّ حدة حزام، لم تصل بعد إلى الجزائر، وأنها ما تزال عالقة في بوركينافاسو إلى غاية مساء الجمعة.
وكانت حدة حزام وصحافي "الوطن" في مهمة للمشاركة في مهرجان الإعلام وحرية التعبير والصحافة الإفريقية، قبل أن تقوم كتيبة من الأمن الرئاسي وهي الحرس الرئاسي التابع للرئيس السابق في بوركينا فاسو بليز كومباوري بانقلاب عسكري.